نوم الطفل لا يُفرّق الطفل حديث الولادة بين الليل والنّهار، إذ إنّه ينام لمدّة 16 ساعة يوميّاً ويستيقظ خلالها كلّ ساعتين إلى أربع ساعات للرضاعة، ويُنصح بأن ينام الطفل على ظهره وليس على جنبه أو على معدته؛ تجنّباً لتعرّضه للموت المفاجئ، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار مراعاة بعض الأمور أثناء نوم الطفل، وهي كالآتي: الحرص على عدم تواجد الألعاب المحشوّة أو البطانيّات في سرير الطفل، منعاً لتعرّضه للاختناق. نوم الطفل الرضيع في غرفة الوالدين حتّى يبلغ ستة أشهر من العمر على الأقل أو لمدّة سنة كاملة. تبديل
طرق اكتشاف مواهب الطفل تتوفر العديد من الطرق لتنمية مهارات ومواهب الطفل ، ومنها: السماح للطفل بتقرير ما يرغب القيام به، وتشجيعه وتوجيهه وتقديم اقتراحات له؛ كأخذ دروس في الموسيقى أو الفن أو الدراما أو الرقص أو غير ذلك. مراقبة الطفل أثناء اللعب لمعرفة مواهبه؛ على سبيل المثال هل هو موهوب في الغناء أو الرقص أو الرسم أو ألعاب الفيديو أو الرياضة أو غير ذلك. دعم خيارات الطفل ومساعدته على العثور على مواهبه، مع مراعاة عدم دفعه بعيداً عن النشاطات التي يحبها. اكتشاف مواهب الطفل قبل سن أربع سنوات حتى عمر
أخذ حمام دافئ تعمل المياه الدافئة على جعل الطفل يسترخي وبالتالي ينام مبكراً، ومن المهم في هذا الأسلوب إبعاد ألعاب الطفل من أمام عينيه، وخفض الأصوات والأضواء، ليتكمن الطفل من النوم مبكراً بمساعدة الحمام الدافئ. النوم المشترك أثبتت الدراسات بأنّ النوم المشترك ويقصد به نوم الطفل بجانب والده أو في سريرٍ مجاورٍ لسرير والديه، له أثرٌ كبيرٌ على تنظيم مواعيد نوم الطفل، سواءً كنت مع أو ضد هذا الأسلوب فلا بدّ من الإشادة به كأسلوبٍ فعّالٍ لمساعدة الطفل على النوم المبكر، وتقليل الخوف والقلق لدى الطفل،
تثبيت وقت النوم حيث أن الأطفال الذين لديهم وقت نوم محدد، ينامون بشكل أفضل ويبكون بمقدار أقل في الليل، فإذا كان عمر الطفل حوالي 6-8 أسابيع، من الممكن اختيار سلسلة من النشاطات الهادئة في المساء، مثل الاستحمام، وإخباره بقصة، والتهويدات وتكرير هذه الأنشطة كل ليلة في نفس الوقت، وبالتالي سيرتاح الطفل لهذا الروتين، وسيشعر بان وقت النوم قد اقترب وقد حان وقت الراحة. السماح للطفل بالنوم لوحده يُفضل بعد القيام بالأنشطة الروتينية مع الطفل، العمل على هزه وإرضاعه حتى ينعس، ومن ثم وضعه في السرير، حتى يتعوّد
التعلم من خلال اللعب يختلف إسلوب التعلم بين الكبار والصغار بحيث يكون الأطفال ذو قدرة عقلية أقل، ومن أهم الطرق الشائعة في تعليم الأطفال هي التعليم أثناء اللعب وإستخدام خيالهم في إيصال الفكرة وتثبيتها داخل عقولهم، ويمكن القيام بتعليم الطفل أثناء قيامه بالجري، أو التسلق، أو الدحرجة، مما يُكسبه المهارات الحركيّة والعقلية معاً، أو إستخدام الأفلام الكرتونية والخيال العلمي في صقل معلوماتهم بربطها بالأحداث التي تجري داخلها. وضع الحدود عندما يقوم الطفل بتصرفٍ مُخالفٍ للقواعد، يجب أن نوضح له بأن تصرفه
كيف يمشي الطفل بسرعة يبدأ الأطفال مرحلة المشي بشكل طبيعي في العمر الممتدّ ما بين السنة إلى السنة وأربعة شهور، حيث تكون جينات الطفل مبرمجة بشكل طبيعي، أي أنّ الطفل الذي لا يعاني من أيّة مشاكل صحيّة، سيمشي في الوقت المحدّد حتى لو لم يتم تدريبه، وعمر المشي يختلف من طفل إلى آخر حسب قدراتهم، وتركيب جيناتهم، فهناك أطفال يمشون في عمر مبكر أي بعمر الثمانية أو تسعة شهور، وآخرون يمشون بعمر متأخّر أي بعمر السنتين، وهناك أطفال يزحفون ثم يمشون وهناك أطفال يمشون دون أن يزحفوا، ولكن يمكن لكلّ أم تعزيز قدرات
تضمين العناصر الغذائيّة المهمّة في غذاء الطفل عند محاولة تسمين الطّفل من خلال الغذاء، فإنّه لا بدّ من الانتباه لضرورة تضمين العناصر الغذائيّة المهمّة في معظم الوجبات الرئيسية، والخفيفة التي يتم تحضيرها له، ومن ذلك: التّركيز على مصادر البروتين؛ لزيادة الوزن، ومن ذلك البيض، وزبدة الفول السّوداني، وزبدة الجوز، وحساء الفاصولياء، والحمص، والحليب كامل الدسم، واللبن، والجبن، إلى جانب ذلك، إدراج مصادر الكربوهيدرات كالخبز الأسمر، والمعكرونة، والبطاطا المهروسة، والحبوب السّاخنة، ومن المهم عدم نسيان
طرق تساعد الطفل على التكلم يمكن مساعدة الطفل على التكلم بسرعة من خلال اتباع النصائح الآتية: التحدث قدر المستطاع إلى الطفل، وملاحظة اهتمامه للحديث المذكور، وعندما يستطيع الكلام ، يجب التركيز على ما يقوله، ومساعدته على الشعور بالثقة في الحديث، بدلاً من التركيز على وضوح الكلمات. عندما يستطيع الطفل التواصل بنجاح، يجب تقديم ملاحظات واضحة له، مثل: "نعم"، "هذا صحيح"، وما إلى ذلك. التحدث عن الشيء الذي يتم القيام به، فمثلاً في وقت الغداء، وبعد تجهيزه ووضعه على الطاولة، يمكن قول جملة "إنه وقت الغداء"،
تحديد أوقات للقراءة يُفضّل تقسيم فترات القراءة على مجموعة من المرّات خلال اليوم، أي القراءة لمدّة 5-10 دقائق على الأقل؛ حيث يمكن القراءة مثلاً أثناء الإفطار، والغداء، وحتّى العشاء إذا كانت عادة القراءة مُحبّبة خلال هذه الأوقات، أو القراءة عند الذهاب إلى الفراش، وبذلك يزيد عدد مرّات القراءة في اليوم لمدّة عشر دقائق لكل مرة، أو 40 دقيقة يومياً. وفقاً لبعض الأبحاث فإنّه يُمكن للفرد زيادة القراءة والمطالعة الخاصة به، وكذلك تحسين التركيز عن طريق قراءة الكتب في وقت مبكر من اليوم. ملازمة الكتاب
إرشاد الطفل يسرق الطفل أحياناً لأنه لم يتعلم بَعد أنّ أخذ أشياء الآخرين هو أمرٌ خاطئ، لذلك ينبغي على الوالدين مساعدته في فهم أنّ السرقة أمرٌ خاطئ، وتربيته على عدم أخذ شيء دون السؤال عنه أو دفع ثمنه، لأنّ ذلك يضرُ بالآخرين، فعلى سبيل المثال، إذا كان الطفل صغيراً جداً، وقام بأخذ قطعة من الحلوى دون دفع ثمنها، يمكن للوالدين مساعدته في إعادتها، أو الذهاب للمكان الذي قام بأخذها منه ودفع ثمنها، والاعتذار عن ذلك، وينطبق هذا الأمر أيضاً على الطفل في عمر المدرسة، ولكنه قد يحتاج إلى المزيد من شرح العواقب
علاج الديدان عند الأطفال إن كثيرًا من حالات الإصابة بالديدان عند الأطفال لا تحتاج إلى علاج، وذلك لقدرة الجهاز المناعيّ على التخلص من الديدان دون الحاجة إلى استخدام الأدوية، ومن المهم مراقبة الطفل خلال هذه الفترة وإبلاغ الطبيب في حال معاناة الطفل من بعض الأعراض مثل: القيء، الحُمى أو ارتفاع درجة حرارة الجسم لمدة تزيد عن يومين، التعب الشديد، جفاف الجسم، أو حدوث أي تغيرات في لون براز الطفل، أو ظهور دم فيه، ومن الجدير ذكره أنه وفي بعض الحالات قد يقوم الطبيب بتحديد نوع الدودة المُسببة للحالة عند
مساعد الطفل على المشي عادةً متى تبقى الأم في حالة ترصد لكثير من اللحظات المتعلقة بطفلها كاللعب، والكلام، وتناول طعامه لوحده وأول خطوة يخطوها، ويعتبر مشي الطفل تحديداً من أكثر الأمور التي تبقى الأم قلقة بشأنها وتقوم بحفظ تاريخها؛ لأنّ عدم قدرته على المشي في السن المناسب يؤثّر عليها مستقبلاً، لذلك قام الأخصائيون بوضع نصائح للتعامل مع الطفل في كل مرحلة حتى يتمكن من المشي. الطفل في عمر 4-6 أشهر قومي باللعب مع طفلكِ مثلاً واعطيه كرة يدحرجها للأمام وإلى الخلف حتى تحفزي عضلات جسده على الحركة، وعندما
إشعار الطفل بالأمان يزيد شعور الطفل بأنّ المدرسة هي مكان آمن، وأنّ الجميع يهتم به فيها، وأنّه سيتلقى داخلها الدعم الكافي، من إحساسه بالانتماء لها، إذ إنّ الطفل الذي ينتمي للمدرسة، يكون أكثر سعادةً واستعداداً للتعلم، وحبّاً للمدرسة مقارنةً بغيره، فقد أثبت الأبحاث المُرتبطة بالصحّة العقليّة للأطفال أنّ شعورهم بالانتماء للمدرسة، يقيهم من المشاكل العقليّة، ويطوّر عمليّة التعلّم لديهم، حيث لوحظ أنّ الأطفال الذين يشعرون بالنفور من البيئة المدرسيّة يُعانون من اضطرابات سلوكيّة أكثر من غيرهم. تشجيع
مغص الأطفال يُطلق مصطلح مغص الأطفال (بالإنجليزية: Baby Coic) على بكاء الطفل الرضيع جيد التغذية لأكثر من ثلاث ساعات في اليوم، ولأكثر من ثلاثة أيام في الأسبوع، ولأكثر من ثلاثة أسابيع. ومن الجدير بالذكر أنّ مغص الأطفال يبدأ عادةً بعد أسبوعين من ولادة الطفل ويختفي من تلقاء نفسه عند إتمامه الشهر الثالث أو الرابع من العمر، ويُلاحظ انتشاره بين الأطفال الذكور والإناث على حد سواء وليس له علاقة بنوع الحليب الذي يتلقاه الطفل سواء كان حليباً طبيعياً أم صناعياً . ومن الملاحظ أنّ أطفال الأمهات اللواتي
علاج الطفل العنيد يسير علاج الطفل العنيد في ثلاث مراحل، حيث تتضمّن كلّ مرحلة جانباً معيّناً من العلاج كالآتي: العلاج الفردي: في حالة العلاج الفردي يكون لا بدّ من القيام بإجرائين وهما كالآتي: دراسة الحالة الصحية للطفل: إذ إنّ سبب العناد قد يكون خلل في أداء بعض وظائف الجسم، كزيادة طاقة الطفل الجسمية، أو زيادة إفرازات الغدة الدرقية، وقد يكون سببه سوء التغذية أو الشعور بالإجهاد. دراسة الحالة النفسية للطفل: في هذا الإجراء يتمّ دراسة الأسلوب المُتّبع في تربية الطفل، وأسلوب معاملته سواءً في المنزل أو
سرة المولود تعتبر سرة المولود جزء من الحبل السري، وعادة ما تكون شفافة اللون، بحيث يكون بالإمكان رؤية الدم من خلالها، وتجدر الإشارة إلى أنّ الحبل السري مسؤول عن نقل التغذية والأوكسجين للطفل وهو جنين في بطن أمه، وبعد الولادة يقوم الطبيب بقطع الحبل السري، باستخدام مقص حاد ومعقم، ثم يقوم بربطه باستخدام مشبك معقم وجامد، والجزء الخارجي من سرة الطفل يحتاج إلى ما بقارب الأسبوعين حتى يسقط، عند أغلب الأطفال، بينما نسبة قليلة منهم قد تحتاج إلى شهر، وهذا الجزء من السرة يجب العناية به بشكل خاص حتى لا يحدث
أساليب تربية الطفل دون عنف توجد العديد من الأساليب التربويّة لتربية الطفل وتصحيح سلوكياته دون اللجوء إلى العنف أو العقاب الجسدي الذي من شأنه الإضرار بالطفل، ومن أهم تلك الأساليب ما يأتي: تعزيز السلوكيات الجيّدة: يُعدُّ إقرار الأبوين واعترافهم بتصرّفات طفلهما الجيّدة أفضل الوسائل لتشجيعه على مواصلة القيام بها، ويُمكن أن يكون ذلك عن طريق توجيه المدح والثناء إليه عند قيامه بتلك السلوكيات. انتظار العواقب الطبيعيّة: يجب على الأبوين ترك مساحة لطفلهما لخوض تجاربه واستنتاج نتيجة تصرّفاته والتعلُّم من
مقدمة الأطفال هم سرُّ الحياة وهم الجمال الحقيقي على هذه الأرض، أسماهم الله سبحانه بزينة الحياة الدنيا، ولم يكن في الأمر أي مبالغةٍ على الإطلاق، فالناظر لحياة الشخص الذي يجلس وحيداً في بيته مع زوجته بدون أولاد، ستجده يشفق عليهم تلقائياً، ويتمنى لو أنّ الله أمدّهم بطفل واحد يجعل الحياة بالنسبة إليهم أفضل، وأحسن من أي شيء آخر، ولا يمكن أن تتخيل أنك تجلس وحيداً بينما يغزو الشيب شعرك، وما زلت غير قادر على تكوين أسرة أو إنجاب الأطفال، فالتفكير في مثل هذه الأمور محبطٌ حقاً، وإن كان عليك أن تفكر في
الحفاظ على وجبة الإفطار يحدّد تناول وجبة الإفطار شهية الطفل على الطعام سائر اليوم، حيث إنّها تعزّز عملية الأيض وتزيد من شهيته طوال اليوم. مراقبة مستويات الحديد يؤدي انخفاض مستوى الحديد في الجسم إلى فقدان شهية الأطفال ، حيث تشير بعض التقارير والدراسات أنّ طفلاً من بين ثمانية أطفال على الأقل يميل إلى الإصابة بفقر الدم قبل العامين، لذلك يُنصح بإعطاء الأطفال الذين أعمارهم دون 9 سنوات من 7-10 ملغم من الحديد يومياً، ويمكن تناول الأطعمية الغنية بالحديد كالسبانخ، والبيض، والعدس، بجانب الأطعمة الغنية
إنشاء روتين ثابت لوقت النّوم يتم إنشاء روتين ثابت لنوم الطّفل ذي السنتين من عمره عن طريق جعله يعتمد على نفسه حتّى ينام، ويأتي ذلك من خلال تركه لينام دون تزويده بلهّاية، أو حمله وهزّه لينام، أو حتّى إرضاعه؛ وعلى الرغم من أن هذه الوسائل قد تساعد الطّفل على النوم إلّا أنها غير فعّالة على المدى البعيد، ومن غير المحبّذ جعل الطّفل يعتمد عليها لينام، وإنّما يُمكن تركه والسماح له بالبكاء فترة من الوقت قبل الذّهاب عنده، وقضاء بعض الدقائق برفقته لطمأنته، أو التربيت عليه قبل تركه مرة أخرى. التخلّص من
إبقاء الطفل في غرفته تقول (Jodi Mindell) المديرة المساعدة لمركز اضطرابات النوم في إحدى مستشفيات الأطفال في الولايات المتحدة أنّه بمجرد أن يبدأ الطّفل بفهم كلام الوالدين، فإنّ تنظيم عملية نومه تكون من خلال وضعه في غرفته أو سريره، وإخبار الأم له بأنّها ستبقى لفترة قصيرة لا تتجاوز بضعة دقائق قبل أن تغادر، ثُمّ تتركه وتذهب لإنجاز أيّ مهمة، أو نشاط آخر؛ فبهذه الطّريقة يعتاد على البقاء وحيداً، ويُمكن تشجيع الطّفل على الاستمرار من خلال إخباره بأنّ بقاءه في السرير هادئاً خلال فترة تركه سيعود عليه
قصّ الشعر للأطفال يعتبر قصّ الشعر بشكل دوري ضروري للمحافظة على صحة الشعر ومنعه من التقصّف، وفي حالة الأطفال الصغار فإنّ قصّ الشعر المتكرّر في السنوات الأولى من عمرهم يؤدّي إلى زيادة كثافة الشعر وسمكه، إلّا أنّه قد يؤدّي إلى زيادة غمق درجة لون الشعر لدى بعض الأطفال، ويفضّل التخلّص من أطراف الشعر المقصف والمتضرّر كل أربعة أسابيع للحفاظ على صحة الشعر ومنع امتداد التقصّف إلى باقي أجزاء الشعر، وتقوم بعض الأمهات بقصّ أطراف شعر بناتهن بأنفسهن، ويتطلب ذلك من الأم الحرص الشديد أثناء قصّ الشعر لتجنّب
استخدام زجاجة الرضاعة يعدّ إدخال زجاجة الرضاعة على النظام الغذائيّ الخاص بالطفل من أهم وأفضل طرق الفطام، ويتمّ ذلك عن طريق تقليل عدد مرات الرضاعة الطبيعيّة، حتى يعتاد الطفل تدريجياً على ذلك، ممّا يساعد الأمّ على تقليل إدرار حليبها بشكل تدريجي، وبالتالي لن يبقى الحليب في صدرها مسبباً لها الاحتقان أو التهاب الضرع، ولتخفيف حدّة انتقال الطفل إلى استعمال الزجاجة، يُنصح بوضع القليل من قطرات حليب الأم على شفتين أو لسان الطفل وذلك قبل وضع حلمة الزجاجة في فمه. الفطام بشكل تدريجي تبدأ عملية الفطام بشكل
بشرة الطفل يعتبر لون بشرة الطفل من الأمور التي تحدد مسبقاً من خلال جينات الأم والأب، وليس هناك ما يمكن عمله لإحداث تغيير جذري في لونه، ولكن من خلال اتباع الإرشادات المتعلقة بصحة الطفل وصحة البيئة من حوله يمكن المحافظة على لون صحي لبشرة الطفل، إذ تستمر بشرة الطفل في تطورها بعد الولادة، ومن أهم ما قد تقدمه الأم لطفلها هو الاهتمام بصحته، وصحة بشرته. أهمية العناية ببشرة طفلك تتجاوز أهمية العناية ببشرة الطفل في الحفاظ على صحتها فحسب، فقد أثبتت الدراسات العلمية أن اللمس المتبادل بين الأم والطفل من