غذاء الطفل الرضيع يَحتاج الطفل منذ لحظة ولادته إلى الغذاء المُناسب الذي من خلاله ينمو ويحمي نفسه من الأمراض، وليس هناك أفضل من حليب الأم الذي أودعه الله تعالى لدى الأم، ولكن قد تضطرّ لأسبابٍ مختلفة أن تلجأ إلى إرضاع الطفل الحليب الصناعي الذي يوجد في علب خاصّة في جميع الصيدليات، ولكنها قد تُواجه التحديات في تعويد الطفل على الرضاعة سواءً الطبيعيّة أو الصناعيّة. الرضاعة الطبيعيّة أهمية الرضاعة الطبيعيّة يحتوي حليب الأم على المواد الغذائيّة التي تُناسب عمر الطفل ممّا يساعده على النمو والتطوّر دون
التبوّل اللاإرادي عند الأطفال تعاني الكثير من الأمهات من مشاكل تتعلّق بالطفل سواء أكانت صحيّة أو سلوكيّة، وأحد أكثر المشاكل انتشاراً هي تبوّل الطفل في فراشه، بحيث تعاني كثير من الأمهات من هذه المشكلة وتجد صعوبة بالغة في التعامل مع الطفل من أجل التخفيف من ذلك ومحاولة تجنّبه أو تكراره أو إيقافه كليّاً؛ لذلك سوف نتناول هنا الأسباب التي تؤدّي إلى تبوّل الطفل في فراشه، وكذلك الخطوات التي يمكن اتّباعها لمعالجة هذه المشكلة. أنواع التبوّل اللاإرادي أولاً هناك نوعان من التبوّل لدى الأطفال وهو التبوّل
خلق روتين ما قبل النوم يُعد خلق روتين معين ما قبل النوم أمراً ضرورياً للأطفال ؛ لأنهم غالباً يربطون الذهاب إلى النوم مع النشاطات المختلفة، مثل: قراءة كتاب ما، أو التكلم عن أحداث اليوم، وبذلك يكونوا أكثر استعداداً للتخلي عن الوالدين عندما يحين وقت النوم، وإغلاق الضوء. تهيئة الطفل للتغيير يجب تهيئة الطفل للتغيير؛ لكي لا يشعر بأنه منبوذ، الأمر الذي يجعله أكثر تعاوناً، وتفهماً عند تركه لينام وحده؛ فعلى سبيل المثال: يمكن إخباره أن عليه تعلم النوم في غرفته لوحده، وأنّ هذه هي الطريقة التي سيحصل بها
نوم الأطفال تحرص الأم على بقاء طفلها تحت ناظريها خلال الأشهر الأولى من عمره وخاصةً في ساعات الليل، وذلك من أجل الاطمئنان عليه بين حين وآخر وتلبية ندائه عند البدء بالبكاء طلباً للطعام أو تغيير الحفاظ أو حتى للحصول على القليل من العطف والحنان، وبعد انقضاء الستة الأشهر الأولى من عمر الطفل يصبح أكثر هدوءاً في ساعات الليل وتقلّ عدد المرات التي يستيقظ فيها إلى النصف تقريباً، وهنا يمكن للأم البدء بتعويد الطفل على النوم بعيداً عنها في سرير منفصل في نفس الغرفة، ومع انقضاء السنة الأولى من عمر الطفل يكون
وصف الأفعال بالكلام يساهم وصف الأفعال التي يقوم بها الوالدان للطفل في مساعدته في استخدام الكلام ، باعتباره وسيلة للتعبير عن التجارب العملية، ومن الأشياء التي يمكن وصفها للطفل: تنظيف الملابس، أو أثناء تبديل ملابسه، أو إطعامه. القراءة للطفل يُنصح ببدء القراءة للطفل والتدرّج في ذلك، من خلال البحث عن الكتب المصنوعة من الورق المقوى أو الكتب المصورة المناسبة لعمر الطفل ، والتي تحثه على النظر خلال ذكر الصور، أو يمكن البدء بالكتب التي يمكن لمسها، ثمّ السماح للطفل بالإشارة للصور الواضحة مع تجربة
تعليم الطفل استخدام الحمام في الليل يبدأ الطفل بالتعوّد على استخدام الحمّام أثناء ساعات النهار لكنّه قد يحتاجُ وقتاً أطول حتّى يعتاد على استخدام الحمّام أثناء نومه ليلاً، إذ يستغرق بعض الأطفال عدّة أشهر أو حتّى سنوات للوصول إلى المرحلة التي يبقون فيها جافّين طوال الليل، ومن أهمّ الخطوات التي يُمكن اتّباعها للتخفيف من تبوّل الطفل في فراشه تعويده على اسخدام الحمّام قبل الذهاب إلى النوم مباشرةً حتّى وإن لم يكن يشعر بحاجته للتبوّل، وتنبيهه إلى ضرورة الاستجابة لجسده أثناء النوم عندما يشعر بحاجته
تعليم الطفلة دخول الحمام تعليم الطفل دخول الحمّام قد يكونُ من الأمور الشاقّة والمُتعبة للطفل والأم بنفس الوقت، ومن أهم الأمور التّي يجب على الأم مُراعاتها هُيَ قابلية وجاهزيّة الطفل على التعلُّم، فإذا كانَ الطفل جاهزاً ستكونُ العمليّة كُلها سهلة وسريعة، أمّا إذا لم يكُن كذلِك فسيعاني الطرفين في فترة التعليم، لذلِكَ إذا لم تشعُر الأم بجاهزيّة طفلها عليها تأجيل الأمر إلى وقتٍ آخر. تختلفُ الطرق في التعليم من طفلٍ لآخر، فمنهم من يستجيبُ لبعض الطرق، ومنهم من يستجيبُ لأُخرى، لذلِكَ على الأُم مُحاولة
السمات الشخصية الخمس قد تلاحظ الأم تغير طباع طفلها وطريقة ردوده مع الآخرين، لكن هذا لا يعني أن هذه التصرفات هي شخصيته، لأن شخصية الطفل تتضح معالمها أكثر في بداية سنين المراهقة، وتحديداً بعد سن الحادية عشرة من العمر، وقد حدد بعض الباحثون والمختصون في علم النفس خمس صفات لمعرفة شخصية الإنسان قد تُمكّن الوالدين من معرفة شخصية طفلهم، وهي: المسؤولية: إذ يبدو ميول الطفل نحو تحمل مسؤولية مبكرة من خلال سلوكياته، والعمل على تحقيق أهدافه طويلة المدى دون متابعة من الآخرين، أو بتوجيه محدود، كما أنه يلتزم
كيفية معرفة إصابة الطفل بالصفار نظراً لاصفرار كلّ من الجلد والجزء الأبيض من العينين فإنّه من السهل تمييز ما إذا كان الطفل مُصابًا بالصفار (بالإنجليزية: Jaundice) أم لا، أعراض الصفار عند الأطفال يُعتبر تحوّل لون الجلد وبياض العيون للون الأصفر هو العلامة الفارقة والمُميّزة للصّفار الذي يبدأ عادةً بالوجه، ثم يلي ذلك ارتفاع مستوى البيليروبين (بالإنجليزية: Bilirubin) أكثر بحيث يمتد الاصفرار ليشمل الصدر والبطن لينتهي بالأذرع والسيقان، كما قد يُعاني الطفل من حكّة في الجلد ويتحوّل لون البول إلى الأصفر
صحّة الطفل تعتبر مرحلة الطفولة مرحلة حساسة جداً من ناحية نفسية وجسدية أيضاً، فالطفل هنا قد يتعرض للكثير من الأمراض، وبحسب الدراسات والأبحاث المختصة بهذا الموضوع فإنّ الطفل الطبيعي والسليم يصاب بالمرض تقريباً 12 مرة خلال العام الواحد، وهذا أمر طبيعي وغير مقلق لأنّ الطفل هنا يبدأ بتكوين مناعته الطبيعية. فما هي العلامات والأعراض التي تدل على أن طفلكِ مريض؟ علامات المرض ارتفاع درجة حرارة طفلكِ بما يتجاوز 38 درجة، وانخفاضها عند الأطفال الرضع. افتقاد الشهية للأكل. البكاء من غير سبب واضح وعلى غير
حاسّة السمع عند الأطفال إنّ السّمع والكلام لدى الطفل هي من الأدوات الأساسيّة للتعلّم، واللعب، وتطوير المهارات الاجتماعيّة، حيث يتعلم الطّفل التواصل عن طريق تقليد الأصوات التي يسمعها، أمّا في حالة فقدان السّمع فإنّ طُرق التواصل هذه تغيب عن الطّفل ويؤدي ذلك إلى تأخر الطفل في التكلّم، أو تتطوّر لديه مشاكل اجتماعيّة وصعوبات أكاديميّة. يكون فقدان السّمع بدرجاتٍ متفاوتة ويؤثّر على طفلين من بين كُل مئة طفل دون سن الثامنة عشر، ولحسن الحظ عددٌ قليلٌ من الحالات التي لا يوجد لها علاج، ويكون العلاج أنجع
سلامة صحة الطفل تحتاج الأمهات خلال فترة الحمل إلى المتابعة الطبيّة المستمرّة للاطمئنان على نموّ الجنين وتطوره بشكل طبيعي والتأكد من عدم وجود أي تشوهات أو عيوب خلقية، وبعد الولادة يجب إجراء العديد الفحوصات للطفل مثل فحص السمع الضروري لتطور اللغة والتواصل، وفحص النظر للتأكد من عدم وجود ضعف في النظر وعلاج مشاكل النظرمبكراً في حال وجودها، وفحص دقات القلب للتأكد من عدم وجود مشاكل في القلب مثل التشوهات الخلقية أو وجود الفتحات التي تؤثر على تطور الطفل ونموه، ويساعد الكشف المبكر عن الأمراض في سرعة
صحّة الطفل صحّة الطفل من أهمّ الأمور التي يجب أن ينتبه لها الأهل، فالطفل بطبيعته قد يتعرّض للعديد من مسبّبات الأمراض نتيجة ضعف جهازه المناعي، ولعبه المتكرّر، وميله إلى وضع أيّ شيءٍ في فمه، هذا بالإضافة إلى اختلاطه بغيره من الأطفال الذين ربما يحملون أمراضاً مختلفة، وفي هذا المقال سنتحدث عن مؤشرات الصحّة الجيّدة للطفل. أعراض مرض الطفل ارتفاع درجة الحرارة بحيث تصبح فوق الثماني وثلاثين درجة. البكاء القويّ الحادّ وغير المعتاد. ضعف رضاعة الأطفال الرضّع. الخمول، والكسل، والتعب، وقلّة الحركة. القيء.
الديدان المعوية تسمى الديدان المعوية بهذا الاسم لأنّها تستقر في منطقة الأمعاء لتتكاثر وتعيش فيها على غذاء الإنسان، وهي ذات أنواع ٍمختلفةٍ، وتُصيب هذه الديدان جميع الفئات العمرية، وتتواجد في جميع الأوساط. تُعتبر فئة الأطفال هم الأكثر عرضةً للإصابة بها، وذلك بسبب كثرة حركتهم واختلاطهم مع بعضهم البعض، وعدم التزامهم بالنظافة، وتختلف الأعراض التي قد تظهر على الطفل باختلاف نوع الدودة، فقد تكون الأعراض بسيطة ويمكن علاجها بسهولة بينما قد تهدد بعض الأعراض الأخرى حياة الطفل. أنواعها وأعراض الإصابة بها
مقدمة الطفولة هي المرحلة التي يعيش خلالها الإنسان أجمل اللحظات، كما أنّ الحياة بدون طفل أشبه بالنار التي يتولد عنها جمرٌ ينطفئ بعد قليل، ومن يبالي بحياة لا يوجد بها ما يجمّل أوقاتها، فالأطفال هم زينة الحياة الدنيا، هكذا أبلغنا الله بآيات قرآنه الحكيم، وهم السند والروح في هذه الحياة العقيمة، وقد يعاني الرجل أو المرأة طوال حياتهما من أجل إنجاب طفل واحد يعيشون معه أجمل اللحظات، ويبنون به أجمل معاني الحب والرأفة، فالطفل يعلّم الوالدين كيفية التصرف في الأوقات الحرجة، فتجد الأب قد ظهرت عليه أعراض
نصائح وإرشادات للتخلص من تسلخات الأطفال بشكلٍ عام يمكن علاج تسلخات الأطفال أو ما يعرف بالطفح الجلدي الناجم عن استخدام الحفاضات عند الأطفال (بالإنجليزية: Diaper rash) من خلال اتباع النصائح والإرشادات الآتية: الحفاظ على نظافة وجفاف منطقة الحفاض يُعدّ الحفاظ على جفاف ونظافة منطقة الحفاض أهم طريقة يمكن اتباعها لتجنب حدوث التسلخات ومعالجتها في حال حدوثها، وفيما يأتي بعض النصائح التي قد تساعد على ذلك: الحرص على نظافة وجفاف الحفاض والتأكد من عدم لفه بإحكامٍ شديد. تنظيف المنطقة برفق عند تغيير الحفاض
وقت استعداد الطفل للوقوف عادةً ما يبدأ الأطفال بالوقوف والاستناد على الأشياء ما بين الشهر السادس والنصف إلى الشهر الثامن والنصف من أعمارهم، وذلك وفقاً لمخطط التطوّر التنمويّ التقديريّ الذي وضعه دنفر الثاني، كما يبدؤون باتخاذ وضعية الوقوف ما بين الشهر الثامن والشهر العاشر من أعمارهم، ويصبحون قادرين على الوقوف لمدة تصل إلى ثانتين في الشهر التاسع، والوقوف دون مساعدة ما بين الشهر العاشر والنصف والشهر الرابع عشر من أعمارهم. كيفية مساعدة الطفل على الوقوف يبدأ الأطفال عادةً بالاستعانة بالأثاث الموجود
استخدام الألعاب الخاصة بالطفل لمساعدة الطفل على المشي يمكن وضع الألعاب بعيداً عن يده، وهذه الخطوة مفيدة في المرحلة التي يتمكن فيها الطفل من الجلوس أو الوقوف، حيث ستحفزه لمحاولة الزحف تجاه اللعبة التي يريدها؛ مما يعزز نمو العضلات لديه، وعندما يتمكن الطفل من الوقوف بمفرده أو من خلال بعض المساعدة بالإمكان الاستعانة بالألعاب التي تحتوي على ميزة السحب والدفع من تلقاء نفسها، ومن الأمثلة عليها عربة البقالة الخاصة بالرضع؛ فهي تشجع الطفل على الوقوف ودفعها نحو الأمام. المشي حافي القدمين يستطيع الأطفال
التّحدث إلى الطّفل يُعتبر توجيه الحديث إلى الطّفل بمثابة عامل مساعد لتشجيعه على الكلام من خلال تنفيذ الأنشطة المُختلفة، مثل الاستحمام أو تغيير الحفاضات، مع مراعاة تكوين الجمل بشكل مرتّب ضمن مستوى أعلى من مستواه؛ مثل تكوين الجمل المركّبة بعدد كلمات أكثر من تلك التي يستخدمها بصورة بسيطة وغير معقّدة. إبطاء وتيرة التحدّث يُفيد أسلوب الإبطاء في وتيرة التحدّث إلى الطّفل في التقليل من مستوى التشتّت لديه، ومن جهةٍ أخرى، فإن ذلك يعطي الوقت لتنظيم الأفكار وصياغة اللّغة بشكل جيد، ويُطبّق ذلك من خلال
تدريب الطفل على الجلوس لا يُمكن للطفل أن يقوم بالجلوس من تلقاء نفسه، ولكن يجب على الأهل تدريب الطفل على ممارسة هذه المهارة في البيت، وذلك من خلال وضع الطفل في حضن الأم لفترة قد تُقدر بدقيقة، حيث يجب على الأهل القيام بتدريج وتسلسل في الوقت حتّى يستطيع الطفل الجلوس لمدّة أطول، وعند شعور الأهل بأن الطفل تحسن في الجلوس يمكن وضعه على الكرسي بدل من الحضن ولكن مع بقاء الأم بجانب طفلها، لتشجعه أكثر على الجلوس بمفرده. ممارسة الأنشطة المختلفة إنّ القيام بمشاركة الطفل بالعديد من الأنشطة الفنية المختلفة
كيف أساعد طفلي على التسنين العديد من الآباء يواجهون مشاكلاً مع أطفالهم أثناء فترة التسنين، مثلاً سيلان اللعاب، بكاء الأطفال والدموع الدائمة للطفل، وهنا بعض الطرق التي تساعدك على تخفيف مشاكلك وآلام طفلك. يختلف وقت بداية التسنين من طفلٍ الى آخر، ولكن أغلب الأطفال تبدأ عملية التسنين لديهم في سن الستّة أشهر، والأسنان الأمامية السفلى بالعادة هي أول ما تظهر (القواطع الوسطى السفلية)، يليها اثنان من الأسنان الأمامية العلويّة (القواطع الوسطى العلوية). أعراض وعلامات التسنين سيلان اللُعاب. العضّ على
الغازات تُعدُّ مُشكلة الغازات مُشكلةً شائعة لدى الأطّفال، فقد يُصاب بها ما يُعادل ثلاث عشرة إلى إحدى وعشرين مرَّة خلال اليوم الواحد، والسبب في ذلك هو أنَّ الطّفل يكون مُعرَّضاً لابتلاع الهواء بأكثر من طريقة، فهو يبتلع الهواء عندما يبكي، وعندما يرضع سواءً من قارورة الحليب، أو من أمه، وكذلك عندما يستخدم اللَّهّاية، ومع مرور الوقت يكتمل نمو وتطوّر الجهاز الهضميّ للطّفل ، وتقلّ فُرصة تعرُّضه لمُشكلة الغازات. أعراض إصابة الطّفل بالغازات إذا كان الطّفل في العادة سعيداً ومرحاً مُعظم الوقت، ويشعر
زحف الأطفال يتعلم الأطفال الزحف بين الشهر السادس والشهر العاشر من عمرهم، وهناك أطفال لا يزحفون أبداً، وعوضاً عن الزحف يعملون على جر مؤخراتهم وهم جالسون، أو يقعون على بطونهم من أجل التحرك، فالمهم أنّ وقت الحركة قد حان، وليس المهم كيف يتحرك الطفل، فالزحف يُساعد الطفل على تقوية عضلاته حتى يتمكّن من المشي وحده، ويعتبر طريقته الأولى في التحرك بحرية، وتبدأ مراحل الزحف بأن يتعلم الطفل كيفية الحفاظ على توازن يديه وركبتيه، ثم يتعلّم كيفية التحرك إلى الأمام والخلف من خلال الاستعانة بركبتيه. أنواع الزحف
نطق الأطفال قد تفكر الأم كثيراً بهذا الموضوع وينتابها القلق حيال الطرق التي ستستخدمها ليتعلم طفلها الكلام لكن الأمر غاية في البساطة والسهولة ويتمثل فقط في محاورة الطفل والحديث معه فالدراسات الحديثة تشير إلى أن الأطفال الذين تحدث إليهم أبويهم بكثرة خلال فترة الرضاعة معدل ذكائهم أعلى من غيرهم من الأطفال كما أنّ نطقهم للحروف والكلمات يكون بصورة أفضل، وثراء المفردات لديهم تكون وفيرة مقارنة مع الأطفال الذين لم يحاورهم أبواهم. طرق لتعليم طفلك الكلام اليك مجموعة من الطرق التي تساعد في تعليم طفلك