الفرق بين أنواع عمليات ترقيع طبلة الأذن من الجدير بالذكر أنّ ثقب طبلة الأذن قد لا يحتاج إلى علاج في العديد من الحالات، إذ يمتثل إلى الشفاء خلال عدة أسابيع دون تدخل علاجي، أما في بعض الحالات الشديدة أو التي يُعاني فيها المريض من ثقب كبير في طبلة الأذن والحالات التي لا تمتثل للشفاء قد يلجأ الطبيب إلى إجراء جراحي يتضمن ترقيع طبلة الأذن المثقوبة، وفي ما يلي بيان لبعض الطرق الجراحية المتبعة والفرق بينها: عملية رقع طبلة الأذن عملية رقع طبلة الأذن (بالإنجليزية: Tympanoplasty) هي إحدى العمليات
اللوزتان يحتوي جسم الإنسان على العديد من طرق الدِّفاع عنه أمام الفيروسات والجراثيم، وتعتبر اللوزتان من وسائل خط الدِّفاع الأول التي تمنع دخول الفيروسات والجراثيم إلى الجسم من خلال الحلق. تقع اللوزتان في آخر الحلق. قد تصبِح اللوزتان مصدر الأمراض؛ حيث قد تلتهبان ويزداد حجمهما مما يسببان ارتفاع درجة الحرارة وصعوبة في البلع والألم الشديد فيهما، وإذا استمّر الالتهاب فيهما وتكرر بصورةٍ شبه دائمة فإن الضرر قد يصل إلى القلب والكليتين والتهاب المفاصل وغيرهأ. كما أنهما قد يؤثِّران على نوم المُصاب
ثقب طبلة الأذن يُصاب الإنسان احياناً بثقب أو تمزُّق في الغشاء الطبلي في الأذن، وتعرف هذه الحاله باسم ثقب طبلة الأذن، والغشاء الطبلي هو عبارةٌ عن نسيج رقيق يقع في نهاية القناة السمعية، يفصل بين الأذن الخارجية والوسطى، وتتمثل وظيفته في نقل الصوت من الأذن الخارجية إلى الأذن الوسطى، بالإضافة إلى حماية الأذن الوسطى من الجراثيم والماء. وتُعتبر حالة ثقب طبلة الأذن مزعجة للمريض عند الإصابة بها، ولكنها لا تُعدُّ خطيرة، ويُمكن للمريض أن يشفى منها خلال أسابيع أو أشهر دون علاج؛ لأنّ غشاء الطبلة يجدد ويصلح
فطريات الحلق تعتبر فطريّات الحلق إحدى المشاكل الصحيّة التي يعاني منها الكبار والصغار، ويصاب المريض بها غالباً عن طريق عدوى تصيب الأغشيّة المخاطيّة للفم، وانتقالها إلى اللسان والحلق تباعاً، وتسبّب الانزعاج للشخص المصاب، والألم الشديد مع صعوبة بلع الطعام أو الشراب، وفي هذا المقال سنعرفكم على أسباب هذه المشكلة، بالإضافة إلى تقديم بعض الحلول والعلاجات للتخلّص منها. أسباب الإصابة بفطريات الحلق إهمال التنظيف الجيّد للفم والأسنان. الإكثار من التدخين. الاضطرابات النفسيّة كالقلق والتوتر. الإصابة ببعض
علاج فطريات الأذن فطريات الأذن أو الفطار الأذنيّ (بالإنجليزية: Otomycosis)؛ هي عدوى فطريّة تصيب الأذن، وتوجد العديد من الخيارات العلاجيّة التي تساعد على التخلّص منها، ويتمّ تحديد طريقة العلاج من قِبل الطبيب المختص اعتمادًا على التشخيص، وفيما يأتي بيان بعض هذه العلاجات: تنظيف الأذن قد تستدعي بعض الحالات التي تكون فيها قناة الأذن مليئة بالإفرازات والمواد المتراكمة تنظيف الأذن من قِبل الطبيب أو الممرضة لتسهيل وصول قطرات الأذن إلى المكان الصحيح وللتخفيف من الشعور بالانزعاج، ويتمّ تنظيف الأذن
علاج ضغط الأذن يُعرف ضغط الأذن بأنه الشعور بامتلاءٍ في الأذن أو انسدادٍ فيها، ويحدث ذلك عند انسداد قناة استاكيوس (بالإنجليزية: Eustachian tube)، أو توقفها عن العمل بشكلٍ صحيح، ويعتمد اختيار العلاج المناسب لهذه المشكلة الصحية على السبب الذي أدى إلى حدوثها، وفيما يأتي بيان بعض العلاجات والطرق المستخدمة لعلاج الأسباب الشائعة لضغط الأذن: تغيير الارتفاع يمكن أن يحدث انسداد قناة استاكيوس بسبب التغيير المفاجئ والسريع في الارتفاع والضغط، مما ينجم عنه عدم تمكن القناة من الموازنة بين الضغط في الأذن
ضعف حاسة الشم حاسة الشم إحدى الحواس الخمسة للإنسان ، والعضو المسؤول عنها هو الأنف، حيث يتمكّن الشخص من خلال حاسة الشم، تمييز الروائح المختلفة، سواء كانت روائح جميلة أو كريهة أو منعشة، وفي بعض الأحيان، تُصاب حاسة الشم بضعفٍ واضح، يجعل تمييز الروائح وشمها أمراً صعباً، أو من الممكن أحياناً فقدان حاسة الشم بشكلٍ تام، وذلك نتيجةً لأسبابٍ مرضيةٍ عدّة، وفي بعض الأحيان يكون الضعف منذ الولادة، وقد تعود حاسة الشم لطبيعتها عند الخضوع للعلاج، أو قد يصبح الضعف فيها دائماً. يعتبر ضعف حاسة الشم، من الحالات
ضعف السمع عند كبار السن يعاني كبار السن من الإصابة بفقدان حاسة السمع بالتدريج، حيث يؤثر تقريباً على 25% من كبار السن الذين تتراوح أعمارهم ما بين 65-74 عاماً، وتزداد هذه النسبة لتصل الى 40% في العقد الثامن والتاسع من العمر، فيشعر الشخص المصاب بالحاجة إلى رفع صوت التلفاز أو الطلب من المتحدث إعادة الحديث لأكثر من مرةٍ، فما سبب هذه الحالة؟ وكيف يتمّ علاجها؟ أسباب ضعف السمع عند كبار السن على الرغم من أنّه لم يتم معرفة الأسباب التي تقف خلف الإصابة بضعف السمع، إلّا أنّها قد تكون إحدى الأسباب الآتية:
ضعف السمع الصمم، هو اضطرابٌ يصيب حاسة السمع يترتب عليه فقدان القدرة على سماع الأصوات المختلفة وفهمها وتمييزها بشكلٍ جزئي أو كلي، ويخضع المصاب به لفحصٍ يُستنتج من خلال مدى قابليته على سماع الأصوات بالاعتماد على إسماعه أصوات متفاوتة من حيث التردد والمدى، وتختلف أنواع هذا الضعف وطرق علاجه حسب الحالة. أنواع ضعف السمع لضعف السمع أنواع منها: ضعف السمع التوصيلي: تتفاوت حدة هذا النوع ما بين بسيطٍ إلى متوسط الشدة؛ نظراً لإمكانية الإنسان من تمييز ما يدور حوله من كلام في حال تحدث من حوله بصوتٍ مرتفع،
ضعف السمع المفاجئ يُعتبر ضعف السمع المفاجئ حالة طبية طارئة تستدعي العلاج فوراً، ويحدث فقدان السمع المفاجئ دون سابق إنذار، بحيث يفقد المصاب القدرة على سماع الأصوات المحيطة به أو يسمعها بشكل غير واضح في غضون دقائق أو حتى ثوانٍ معدودة، ويُمكن تعريفه على أنه ضعف سمع حسي عصبي بدرجة أكبر من ثلاثين ديسيبل على ثلاث ذبذبات متتالية، ومن الحالات التي تُصنّف على أنها ضعف سمع فجائي: الاستيقاظ مع وجود ضعف في السمع أو ضعف سمعي انحداري مستمر على مدى أيام أو انخفاض حاد ومفاجئ في القدرة السمعية. أسباب ضعف السمع
علاج صديد اللوز يُعالج معظم الأشخاص المصابين بصديد اللوَز ، أو خراج مجاورات اللوزة، أو العاذُور (بالإنجليزية: Peritonsillar abscess) داخل المستشفى لعدّة أيام وقد يتبعها فترةً من الراحة في المنزل تمتد لأسبوعٍ أو أسبوعين، وتنبغي الإشارة إلى أن إجراء التشخيص المناسب لخراج مجاورات اللوز وعلاجه بشكلٍ سريع يُساهم في منع انتشار الالتهاب وحدوث المشاكل المترتبه الانتفاخ الجزء المصاب؛ كصعوبة التنفس، ولكن في حال حدوث هذه المضاعفات وتأثيرها على قدرة المصاب على التنفس فإن الطبيب قد يضطر للتدخل جراحياً
علاج صديد الأذن يعتمد علاج صديد الأذن ، أو إفرازات الأذن، أو السيلان الأذني، أو الثر الأذني (بالإنجليزية: Otorrhea) على السبب أو المشكلة الصحية التي أدت إلى حدوثه، علمًا أن بعض حالات الإصابة بصديد الأذن لا تستدعي العلاج، ويعرف صديد الأذن بأنه سائلٌ أو إفرازاتٌ تخرج من الأذن سواء كانت مائيةً، أو دمًا، أو قيحًا سميكًا لونه أبيض، وفيما يأتي بيان الطرق العلاجية لكلٍ من أسباب صديد الأذن: شمع الأذن يُعد تراكم شمع الأذن (بالإنجليزية: Earwax) الزائد أحد أكثر الأسباب شيوعًا لخروج وتسرب السوائل من
حكة سقف الحلق جدار الحلق الداخلي مُغطى بطبقةٍ من الغشاء المُخاطيّ الذي يحتوي على الأعصاب التي تتهيَّجُ عندَ إصابة الشخص بحساسيّةٍ من شيءٍ مُعيّن مثل رد فعلٍ على الالتهابات، أو التحسس من الطعام، أو تلوّث الهواء، الأمر الذي يُؤدّي للإصابة بحكةٍ مُزعجةٍ أو دغدغةٍ في الحلق مرافقة لنوباتٍ متكرّرةٍ من السُّعال، وتزدادُ حدةُ هذه العوارض عندما تجفُ الغُدد المخاطيَة وتتوقف عن إفراز المخاط. أسباب الإصابة بحكة سقف الحلق الحساسيَّة من أهم الأسباب المؤدية للإصابة بحكة الحلق، بالإضافةِ إلى أسباب كثيرة
علاج ثقب طبلة الأذن يُعرف ثقب طبلة الأذن بأنّه ثقب الغشاء الطبلي (بالإنجليزية: Tympanic Membrane Perforation) أو تمزّق طبلة الأذن (بالإنجليزية: Ruptured Eardrum)، بأنّه تمزّق الغشاءً الرقيق من الأنسجة الذي يفصل الأذُن الوُسطى عن قناة الأذن أو القناة السمعية، وتجدر الإشارة إلى أنّ الطبيب المختصّ يزيل أي مادة أو جسم غريب من قناة الأذن في حال تشخيص إصابة الشخص بثقب الأذن الناتج عن وجود هذا الجسم الغريب في قناة الأذن واختراقه للطبلة، مع ضرورة التنبيه على عدم عبث المُصاب بهذا الجسم الغريب تجنّبًا
بحة الصوت والتهاب الحلق إنَّ التهاب الحلق هوَ عبارة عن ألم، وحكة في الحلق، تكونُ مصحوبةً في أكثر الأحيان ببحّة الصوت، وصعوبة في ابتلاع الطعام والسوائل، وألم قويّ قد يزداد سوءاً عندَ مُحاولة تناول الطعام، ومن بعض الأعراض الأُخرى المُصاحبة لالتهاب الحلق جفافه، وتورم الغدد في الرقبة، وظهور بُقع بيضاء على اللوزتين. يؤثّر هذا الالتهاب على جميع الفئات العُمريّة، ولكنّهُ قد يكونُ شائعاً أكثر لدى فئة مُعيّنة من النّاس وهيَ تشمُل: الأطفال، والمدخنين، والأشخاص الذّينَ يُعانون من الحساسية، والذين لديهم
بحّة الصوت تغيّر الصوت والمعروف باسم البحّة، مشكلة تواجه الأغلبية العظمى من الناس وسبب هذه البحّة هو تورّم أو التهاب في الأحبال الصوتية، ممّا يعيقها من الاهتزاز بشكل طبيعي، وهذه المشكلة ناتجة عن الإصابة بمرض فايروسي كالتعرض للإصابة بنزلة البرد، أو الحساسية، أو نتيجة لتهيج غشاء الحنجرة، أو بسبب الإصابة بالتهاب الأحبال الصوتية والحنجرة، أو التكلّم بشكل كبير والصراخ بصوت عالي، أو شرب الكحول والتدخين بشكل كبير. أعراض بحّة الصوت لبحة الصوت مجموعة من الأعراض، وهي: إفراز للمخاط بشكل كبير، وتورّم في
بحّة الصوت تغيّر الصوت والمعروف باسم البحّة، مشكلة تواجه الأغلبية العظمى من الناس وسبب هذه البحّة هو تورّم أو التهاب في الأحبال الصوتية، ممّا يعيقها من الاهتزاز بشكل طبيعي، وهذه المشكلة ناتجة عن الإصابة بمرض فايروسي كالتعرض للإصابة بنزلة البرد (الزكام أو الرشح)، أو الحساسية، أو نتيجة لتهيج غشاء الحنجرة، أو بسبب الإصابة بالتهاب الأحبال الصوتية والحنجرة، أو التكلّم بشكل كبير والصراخ بصوت عالي، أو شرب الكحول والتدخين بشكل كبير. أعراض بحّة الصوت لبحة الصوت مجموعة من الأعراض، وهي: إفراز للمخاط بشكل
فطريات الأذن تعتبر فطريات الأذن من العدوات التي تصيب العديد من الأشخاص من مختلف الأعمار، وتحديداً كبار السن الذين يعانون من مرض السكري، أو الذين يعيشون في الأماكن الرطبة، حيث إنها تسبب لهم الآلام الشديدة، وقد تتطور إلى مضاعفاتٍ خطرة تهدد الصحة العامة، وفي هذا المقال سنعرفكم على أسباب الإصابة بها، وأعراضها، بالإضافة إلى طرق علاجها. أسباب الإصابة بفطريات الأذن تلوث الأذن بسبب تنظيفها المستمر بأدواتٍ غير معقمة؛ كالمنديل، أو الدبوس، أو القطن. تنظيف صمغ الأذن (الشمع) بشكلٍ دائم، حيث يشار إلى أن هذا
التهاب الحنجرة إنّ التهاب الحنجرة هو عبارة عن التهاب ينتج عنه بحة وخشونة في الصوت، ويصاحبه انتفاخ وتورم في الحنجرة، وأحياناً يصاب الشخص الذي يعاني من التهاب الحنجرة بارتفاع في درجة حرارة جسمه، وفقدان القدرة على تناول الطعام بشكل طبيعي، مما يسبب له الانزعاج وعدم الراحة، وقد تستمر هذه المشكلة لعدة أيام أو أسابيع أو حتى شهور. أسباب التهاب الحنجرة الإصابة بنزلات البرد الحادة أو الإنفلونزا. الإصابة بمرض الجزر المعدي المريئي. الصوت العالي كالتشجيع والهتاف عند حضور المباريات الرياضية. حدوث تهيج في
علاج التهاب الأذن الوسطى قد تُشفى بعض حالات التهاب الأذن الوسطى (بالإنجليزية: Otitis media) بمجرد مراقبة الحالة من قبل الطبيب المُشرف وأخذ بعض مسكنات الألم فقط، وفي حالات أخرى قد يتطلب الأمر وصف بعض أنواع المضادّات الحيويّة (بالإنجليزية: Antibiotics) للمساعدة على القضاء على العدوى، ويعتمد تحديد العلاج المناسب على طبيعة العدوى وحالة المصاب، ويُشار إلى أنّ علاج التهاب الأذن الوسطى يهدف إلى التخفيف من الألم، والتخلّص من العدوى، والوقاية من الإصابة المستقبليّة بالعدوى مرة أخرى، وفيما يأتي تفصيل
علاج التهاب الأذن يبدأ علاج أيّ التهاب في الأذن بمراقبته وذلك لمعرفة ما إذا كان سيتحسّن من تلقاء نفسه؛ إذ إنّ 80% تقريبًا من حالات التهاب الأذن تتعافى من تلقاء نفسها دون الحاجة إلى المضادات الحيويّة ، وفي الحالات التي تحتاج علاجًا فيصف الطبيب الأدوية العلاجيّة اعتمادًا على سبب الالتهاب، وفيما يأتي بيانٌ للخيارات المستخدمة لعلاج التهاب الأذن حسب نوعها: علاج التهاب الأذن الخارجية يستغرق التعافي من التهاب الأذن الخارجية (Otitis externa) دون اللجوء للعلاج مدةً قد تصل إلى عدّة أسابيع، لذلك عادةً ما
احتقان الجيوب االأنفية يُمكن تعريف احتقان الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinus Congestion) على أنّه الشعور بالامتلاء، أو الضغط، أو الألم في الوجه تحديداً في المنطقة التي تعلو الجيوب الأنفية ، وتجدر الإشارة إلى أنّ الجيوب الأنفية تُمثل حجراتٍ عظميّة مملوئة بالهواء يبلغ عددها سبع حجرات، ويجدر بيان أنّ الجيوب الأنفية تقوم بالعديد من الوظائف، من أهمها: تدفئة وترطيب الهواء الذي يمرّ عبرها، وبشكلٍ عامّ قد يُصاحب احتقان الجيوب الأنفية ظهور عدّة أعراض ؛ منها التنقيط الأنفي الخلفي (بالإنجليزية:
آلام الحلق يُعرف ألم الحلق أو التهاب الحلق (بالإنجليزية: Sore throat) بأنّه الشعور بألم وخشونة بالحلق وخاصة عند البلع، يعود سبب الإلتهاب إما لعدوى فيروسية مثل: الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا ، وإما أن يكون الالتهاب ناتجاً عن عدوى بكتيرية بسبب بكتيريا عقدية والتي تحتاج إلى علاج بالمضادات الحيوية، وقد يرافق التهاب الحلق عدداً من الأعراض ومنها ما يلي؛ احتقان الغدد الموجودة في الرقبة والفك، واحتقان واحمرار اللَّوزتين، واحتمالية وجود نقط بيضاء أو قيح عليهما، والإصابة بالحمى، والسعال، والعطس،
ورم خلف الأذن الورم خلف الأذن هو كتلةٌ بارزةٌ أو نتوءٌ أو انتفاخٌ موضعي خلف الأذن، ويعرف بمصطلحاتٍ عديدةٍ أخرى بحسب نوع الكتلة البارزة، مثل: العقدة، والكيسة، والبروز، وقد يظهر ورم أو نتوء الأذن البارز في مناطق أخرى من الأذن، مثل: قناة الأذن وشحمة الأذن، ويشار إلى معظم النتوءات التي تظهر خلف الأذن لا تستدعي القلق، وتزول من تلقاء نفسها دون الحاجة للعلاج خصوصًا في حال بروزها بشكلٍ تدريجي، وعدم تسببها بالضرر أو الإزعاج للمصاب، ويوصى في هذه الحالة باتخاذ بعض التدابير المنزلية التي تساعد على التخلص