الرُّعاف المستمر الرُّعاف أو ما يُعرف بنزيف الأنف، هو مرض شائع الحدوث، ويكون على نوعين: الأمامي وهو الأكثر شيوعاً، والخلفي الذي يتطلّب الكثير من العناية الطبيّة؛ ونادراً ما يكون هذا العرض الصحي مميتاً، حيثُ يرتبط بالكثير من الأسباب المؤدية إليه، إلى جانب وجود الكثير من العلاجات الجراحيّة الّتي يمكن من خلالها التخلُّص من هذه المشكلة، أو بالاستعانة بالأعشاب والوصفات الطبيعيّة الّتي تساعد على ذلك. أسباب الرُّعاف المستمر ضربة حادة على الوجه مثل لكمة. الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحاد، والتهاب
الدوخة والغثيان تُعرّف الدوخة (بالإنجليزيّة: Dizziness) على أنّها الشعور بدوار الرأس، أو التشويش، أو عدم الاتزان، وتؤثّر عادة في الأجزاء الحسيّة للجسم مثل العين والأذن، مما قد يؤدّي في بعض الحالات إلى الإغماء. أمّا الغثيان (بالإنجليزيّة: Nausea) فيُعرّف على أنّه الشعور بالحاجة للتقيّؤ، وقد تتراوح شدّة الغثيان ما بين شعور طفيف بعدم الراحة في المعدة ، و الشعور بالألم الشديد في بعض الأحيان. وتجدر الإشارة إلى أنّ الدوخة والغثيان لا تُعدّان مرضَين؛ وإنّما عرضان قد يُصاحبان العديد من الاضطرابات
يتعرّض الإنسان للكثير من المشاكل الصحية، بعضها يكون عابراً، والبعض الآخر يكون دليلاً على الإصابة بأمراض خطيرة، وإحدى تلك المشاكل الدوخة التي تعني الشعور بعدم التوازن أو الدوران. الدوخة تنقسم الدوخة لنوعين، النوع الأول ناتج عن مرض معين مُصاب به الشخص، وتتميز الدوخة في هذا النوع بأنها متكررة لأكثر من مرة خلال فترة النهار، أما النوع الآخر فهو ينتج عن عرض بسيط كالشعور بالجوع، ويُعالج بتناول الطعام. أهم أسباب الدوخة عند الوقوف الشقيقة: وهو صداع حاد يشعر به الإنسان على فترات مختلفة وتصاحبه الدوخة
الدوخة تُعرَّف الدوخة (بالإنجليزية: Dizziness) بأنها شعور من عدم الارتياح في منطقة رأس الإنسان، والذي لا يصاحبه الشعور بالألم، وتحدث الدوخة كنتيجة لعدة مسببات وعوامل، ويمكن وصف الدوخة من قبل الذين يعانون منها بأنّها الشعور الخاطئ بالحركة أو الدوران، وهو ما يسمى بالدوار ، أو الشعور بفقدان ثبات واتزان الجسم، أو الضعف، أو الشعور بتشوش الذهن وثقل الرأس، وعادةً ما يتحفز الشعور بالدوخة عن الالتفات، أو الوقوف، أو المشي، وقد يستمر هذا الشعور لبضعة ثوانٍ أو لعدة ايام، وقد يصاحبه الشعور بالغثيان أو عدم
الدوخة الدوخة هي شعور الشخص بعدم الاتزان أو خفة الرأس أو الإغماء أو الشعور بالصداع؛ بحيث يشعر الشخص بدوران الأشياء المحيطة به أو أنه هو يدور. لا تُعد الدوخة مرضاً بل هي عبارة عن عرض صحي ناتج عن حدوث اضطرابات في بعض أعضاء الجسم وتؤثّر بشكل كبير على الأذنين والعينين، ومن الجدير ذكره أنّ الإصابة المتكرّرة بالدوخة تستدعي ضرورة الذهاب إلى الطبيب المختص لمعرفة السبب الحقيقي وعلاجه بطريقة طبية سليمة. أنواع الدوخة هناك ثلاثة أنواع للدوخة وهي: دوار المرتفعات: يصاب الشخص بالدوخة في هذه الحالة نتيجة
الدوخة توصف الدوخة على أنها حالة تصيب الإنسان يفقد فيها قدرته على التوازن والثبات، أو إدراك المسافات والأبعاد في المكان، مع وجود تشويش في الرؤية، وإحساس بعدم ثبات الأشياء المحيطة حوله وكأنها تدور وتتحرك، هذا بالإضافة إلى عدم القدرة على التحدث، وقد يتبع الدوخة في بعض الأحيان ارتخاء في العضلات يؤدي إلى الإغماء وفقدان الوعي، أو الغثيان والرغبة في التقيؤ. وقد يشعر الإنسان بالدوخة في العديد من المواقف في يومه، بعد الاستيقاظ من النوم مثلاً، أو بعد الانتهاء من القيام بعمل ذي مجهود، كالرقص أو لعب
الدوار يُعرف الدوار على أنّه ذلك الشعور بفقدان التوازن في الجسم، أو دوران الجسم، أو المكان والأشياء المحيطة (الدوخة)، وقد يرافق هذا الشعور في معظم الحالات ضعف في الرؤية لدى الشخص المصاب، وألم في الأطراف، وشعور بالغثيان والقيء وتسارع في دقات القلب، وشحوب في لون الشرة، وتعرّق شديد. كيف يحدث الدوار يحدث الدوار نتيجة حدوث خلل في مراكز التوازن في الأذن الداخلية، حيث إنّ هذه المنطقة تحدّد حالة حسّ الاستقبال العميق الذي بدوره يحدّد حالة اتّزان الجسم، حيث إنّ حدوث أيّ مشكلة في هذه المنظومة يؤدّي
أسباب الدوار تُعزى الإصابة بالدوار إلى مشاكل في الدماغ، أو الجهاز العصبي المركزي، أو الأذن الداخلية، وفيما يلي بيان لأبرز المشاكل والاضطرابات التي قد تتسبّب بحدوث الدوار: الإصابة بدوار الوضعة الانتيابي الحميد (بالإنجليزية: Benign paroxysmal positional vertigo)؛ ويُمثل السبب الأكثر شيوعاً للدوار. التهاب الأذن الداخلية، والذي يتمثل بالإصابة بالتهاب تية الاذن (بالإنجليزية: Labyrinthitis) أو التهاب العصب الدهليزي (بالإنجليزية: Vestibular Neuritis). مرض مينيير (بالإنجليزية: Ménière's disease). ورم
الجيوب الأنفية الجيوب الأنفية تجاويف تنتشر في الجمجمة وجانبي الأنف، وهي مبطّنة بالأغشية المخاطيّة وتمتلئ بالهواء، وتحتوي على فتحات صغيرة موجودة بينها وبين الأنف، وتسمح بمرور المخاط منها للأنف، وعند إصابة الجيوب الأنفية بالالتهاب، يحدث احتقان وتجمع للإفرازات المخاطيّة فيها، وتتسبّب بالكثير من الأعراض المؤلمة والمزعجة، ويُعتبر التهاب الجيوب الأنفيّة من الأعراض المنتشرة كثيراً بين الناس، خصوصاً بين الأشخاص الذين يسكنون في الأماكن الباردة والمرتفعة والمناطق الرّطبة، والأشخاص الذين يتعرّضون لنزلات
أسباب التهاب الأذن الوسطى في العادة تنتج عدوى الأذن الوسطى أو التهاب الأذن أو عدوى الأذن أو التهاب الأذن الوسطى (بالإنجليزية: Otitis Media) عن عُطل في عمل قناة استاكيوس (بالإنجليزية: Eustachian Tube)؛ وهي قناة سمعية تصل الأذن الوسطى بالحلق. وتُعادل الضغط بين الأذن الخارجية والوسطى، وعليه فإنّ أي خلل في عمل هذه القناة سيؤثر سلبًا في رشح السوائل من الأذن الوسطى فتتراكم خلف طبلة الأذن، وهذا بدوره يخلق بيئة مٌناسبة لنمو البكتيريا والفيروسات في الأذن فيحدث التهاب الأذن الوسطى الحادّ، الذي يُسبّبه
التهاب الأذن هو ذلك الالتهاب الذي يُصيب الأذن، والتهاب الأذن يٌقسم إلى ثلاثة أقسام هي: التهاب الأذن الخارجيّة، والتهاب الأذن الوُسطى، والتهاب الأذن الدّاخليّة، وهناك العديد من الأعراضِ التي تَظهر على الشّخص المُصاب، وينتشر التهاب الأذن عند الأطفال كما عند الكبار. وفيما يأتي توضيحاً لكلِّ نوعٍ من أنواعِ التهاباتِ الأذن الثّلاثة: التهاب الأذن الخارجيّة التهابٌ يُصيب الأذن من الخارج وصولاً إلى قناةِ الأذن، ويشعر المُصاب بالألم عند لمس الأذن. وهناك أسبابٌ مُختلفة للإصابة بعذا الالتهاب منها: