التهاب الحلق و اللوزتان يُصاب الأشخاص بالتهاب الحلق (بالإنجليزية: Strep Throat) نتيجة العدوى ببكتيريا المكورة العقدية من المجموعة أ (بالإنجليزية: Group A Streptococcus Bacteria)، وقد يُصابوا بالتهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis) نتيجة العدوى بأنواعٍ مُختلفة من الفيروسات والبكتيريا؛ بما في ذلك البكتيريا المكورة العقدية من المجموعة أ، وتجدر الإشارة إلى تشابه الأعراض بين المرضين؛ كالمُعاناة من انتفاخ اللوزتين واحمرارهما، وصعوبة البلع، والصّداع، وانتفاخ الغُدد اللمفاوية في الرقبة، ولكن قد
اللوزة الأنفيّة البلعوميّة تُعرَف اللوزة الأنفيّة البلعوميّة (بالإنجليزيّة: Adenoid)، أو ما يُسمَّى باللحميّة الأنفيّة بأنَّها عبارة عن كتلة من الأنسجة التي تقع في الجزء العُلويّ من الحلق خلف الأنف مباشرة، حيث تُوجَد هذه اللحميّة بشكل طبيعيّ منذ الولادة، وتعمل جنباً إلى جنب مع اللوزتَين ضمن الجهاز اللمفاويّ (بالإنجليزيّة: Lymphatic System) لمحاربة العدوى، والالتهابات الحاصلة من الجراثيم القادمة عبر الفم والأنف، ويبدأ حجم الزائدة بالتناقص مع حلول الخامسة من العمر، وتختفي بالكامل أثناء مرحلة
الرعاف عادة ما يحصل الرعاف أو ما يُعرَف بنزيف الأنف بسبب الجفاف، أو تنظيف الأنف وبالأخص في حال كان المخاط جافاً، ومن الأسباب الأخرى الأقل شيوعاً لنزيف الأنف التعرض لإصابة في الأنف، والحساسية، و الزكام ، وقد ينجم الرعاف عند كبار السنّ نتيجة إصابتهم بتصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis)، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى، واضطرابات تخثر الدم، أو تناول بعض أنواع الأدوية المضادّة لتخثر الدم، ويمكن أن يحدث نزيف الدم من إحدى فتحتي الأنف أو كلاهما. التهاب الأنف يتمثل التهاب الأنف (بالإنجليزية:
أمراض الأذن تُعرَف الأذن على أنَّها العضو المسؤول عن حاسَّة السمع، حيث تدخل الموجات الصوتيّة عبر الأذن الخارجيّة، لتصل إلى الأذن الوسطى، الأمر الذي يجعل الأذن تهتزُّ، ثمّ تنتقل هذه الاهتزازت عبر العظيمات الموجودة في الأذن الوسطى إلى الأذن الداخليّة، ثمّ تُحوِّلها الأذن الداخليّة إلى نبضات عصبيّة، وتنقلها إلى الدماغ ليتعرَّف على الأصوات، وقد تُؤثِّر مجموعة من العوامل في الأذن، وتُسبِّب العديد من الأمراض، وفيما يأتي مجموعة من أمرض الأذن. داء منيير داء منيير (بالإنجليزيّة: Meniere's Disease)، وهي
طنين الأذن يؤثر طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus) في حوالي 15-20 % من الناس، ويُعتبر طنين الأذن عَرَض لمرض آخر، وليس مرضاً بحد ذاته، وعلى الرّغم من أنّه قد يكون مزعجاً إلى حد ما، إلّا أنه ليس بالأمر الخطير، ويشمل الطنين عدة أصوات مزعجة، منها الرنين، والأزيز، والنقر، والزئير، والفحيح. مسببات طنين الأذن قد يحدث عَرَض طنين الأذن نتيجة لخللٍ ما في عملية السمع، والتي تبدأ من الغشاء الطبلي والقوقعة بالأُذن، إذ يتم نقل الصوت وتحويله إلى طاقة كهربائية؛ ليتمكن الدماغ من إدراكها وفهمها، وتتعدد المشاكل
ألم وجفاف الحلق غالباً ما يظهر ألم وجفاف الحلق كعرض للإصابة بأحد المشاكل الصحية أو نتيجة التعرض لبعض الظروف مثل جفاف الهواء، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأعراض المُصاحبة لجفاف وألم الحلق ترتبط بالمُسبّب الذي أدّى إلى حدوث هذه الحالة، ومن الجدير بالذكر ضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرار المُعاناة من هذه الحالة لفترةٍ تتجاوز 7-14 يوم. أسباب ألم وجفاف الحلق يُمكن بيان أهم أسباب ألم الحلق وجفافه والأعراض المُصاحبة لذلك على النّحو الآتي: التهاب الأنف التحسسي يُعرَف التهاب الأنف التحسسي أيضاً بحمّى القش
ألم الأذن يتمثل ألم الأذن بألم خفيف أو حادّ أو حرقة في الأذن، يؤثر في إحدى أو كلتا الأذنين، وقد يكون الألم مستمرّاً أو متقطعاً، وقد يعاني من هذه المشكلة الأطفال الصغار والأشخاص البالغين، وهناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى الشعور بألم في الأذن والمتمثلة بأسباب داخليّة في الأذن أو أسباب خارجيّة ناجمة عند بعض المشاكل الصحيّة في المناطق المجاورة للأذن. أسباب ألم الأذن تُعدّ الإصابة بالعدوى أحد أكثر أسباب ألم الأذن شيوعاً، والتي قد تحدث في الأذن الداخليّة، أو الوسطى، أو الخارجيّة،
ألم الحلق المستمر يمكن تعريف احتقان الحلق المزمن، أو التهاب البلعوم المزمن بألم الحلق الذي لا يستجيب للعلاج ويستمر لفترة طويلة من الزمن، كما قد يصاحب هذا الألم حّكة، أو حرقة في الحلق ، وتجدر الإشارة إلى إمكانيّة تسبّب بعض المشاكل الصحيّة بألم الحلق المستمر لذلك يجب الحرص على مراجعة الطبيب في حال المعاناة من هذه المشكلة. أسباب ألم الحلق المستمر توجد العديد من الأسباب والمشاكل الصحيّة المختلفة التي قد تكون مسؤولة عن المعاناة من ألم الحلق المستمر، وتشمل الآتي: الحساسيّة: نتيجة التهاب الجيوب
ألم الأذن عند الأطفال تُعتبَر آلام الأذن (بالإنجليزيّة: Earaches) من أكثر الأسباب التي يلجأ فيها الأهل إلى مُراجعة طبيب الأطفال، إلّا أنَّ التشخيص الدقيق لأسباب هذه الآلام قد يكون صعباً، ويُقدِّر الخُبراء أنَّ ثلاثة أطفال من أصل أربعة يُعانون من آلام في الأذن، هم مُصابون بالتهاب الأذن، ومن أهمّ العلامات التي يُمكن أن يلاحظها الآباء على الطفل عند إصابته بالتهاب الأذن ما يأتي: شدُّ إحدى الأذنين أو كلتيهما. المُعاناة من صعوبة النوم، أو الاستيقاظ أثناء الليل. البُكاء المُفرط. خروج سوائل من الأذن.
ألم الأذن اليُسرى ينتشر ألم الأذن غالباً بين الأطفال، وعادةً ما يُؤثِّر في أُذن واحدة، وقد تتسبَّب عدوى الأذن، أو تعرُّضها للإصابة في المُعاناة من ألم فيها، وفيما يأتي بعض من الأعراض المُصاحبة لألم الأذن: أعراض ألم الأذن التي تظهر عند الكبار: المُعاناة من ضعف السمع. خروج السوائل من الأذن. أعراض ألم الأذن التي تظهر عند الأطفال: قد يُعاني الأطفال من الأعراض التي يُعاني منها الكبار، بالإضافة إلى أعراض أخرى، ومنها: ارتفاع درجة حرارة الجسم. المُعاناة من ألم في الرأس. فُقدان الشهيّة. المُعاناة من
ألم الأذن بالرغم من كوْن الأفراد من جميع المراحل العُمريّة عُرضة للإصابة بألم الأذن ، إلا أنّها تُعدّ من المُشكلات التي تُصيب الأطفال بشكلٍ أكبر مقارنةً بغيرهم، وفي الحقيقة، يمكن أن يكون ألم الأذن مستمراً في بعض الأحيان، وقد يكون مُتقطّعاً غير مُستمرّ في أحيانٍ أخرى، كما يوصف هذا الألم عادةً على أنّه ألم خفيف، أو حارق، أو حاد، يؤثّر في كِلا الأذنين، أو في إحداهما، وهي الحالة الأكثر شيوعاً. أعراض ألم الأذن يظهر على البالغين عدد من الأعراض المرافقة لألم الأذن ، مثل: ضعف السمع، ونزول السائل من
أفضل مضاد حيوي لعلاج التهاب اللوزتين في الحقيقة، يصف الطبيب المُضادّ الحيوي للمريض في حالة إصابته بالتهاب اللّوزتين الناجم عن العدوى البكتيريّة، وتُعدّ مجموعة البنسلينات (بالإنجليزية: Penicillin) الفموية؛ من أكثر هذه المُضادّات الحيوية شيوعاً واستخداماً في علاج التهاب اللّوزتين البكتيري، حيث يتم وصفها لعلاج عدوى الإصابة بالبكتيريا التي تنتمي لمجموعة البكتيريا العقدية (بالإنجليزية: Streptococcus)، ومن جانبٍ آخر، قد يكون استخدام البنسلينات خياراً غير مناسب، في حال كان المريض يُعاني من حساسيّة
أفضل مضاد حيوي لالتهاب الأذن الوسطى تتمثل حالة التهاب الأذن الوسطى (بالإنجليزيّة: Otitis media) بوجود عدوى خلف طبلة الأذن، وقد تحدث بعد أيّة حالة مرضيّة تمنع تصريف السوائل من الأذن الوسطى، وقد يساعد استخدام المضادات الحيويّة في بعض الحالات على تقليل الوقت اللازم للتعافي من التهاب الأذن الوسطى الحادّ، وفي المقابل فإنّ استخدامها يخلّف بعض الآثار الجانبيّة، لذلك قبل صرف المضادات الحيوية للمصاب يوازن الطبيب بين فوائد ومخاطر استخدامها، والجدير بالذكر أنّ الغالبيّة العظمى لحالات التهاب الأذن الوسطى
تعديلات نمط الحياة على الرغم من عدم القدرة على علاج طنين الأذن في كثير من الأحيان، إلا أنّ هناك بعض المرضى الذين يستجيبون للتعديلات المجراة على نمط الحياة التي يُنصح بها، فتخف لديهم الأعراض بشكل ملحوظ، ومن هذه التعديلات نذكر الآتي: الحد من التعرض للمحفزات التي تزيد الطنين سوءاً، مثل الأصوات المرتفعة، والكافيين، والنيكوتين. تشغيل صوت خفيف كصوت المذياع أو ما شابه لتغطية الطنين الذي يسمعه المصاب. السيطرة على التوتر والتعامل معه بشكل إيجابيّ، فقد تبيّن أنّ التوتر يزيد طنين الأذن سوءاً. الامتناع
علاج الدوخة هناك العديد من الخيارات العلاجية التي يمكن اللجوء إليها في حال المعاناة من الدوخة (بالإنجليزية: Dizziness)، وعادة ما يعتمد علاج الدوخة على علاج المُسبّب، وفيما يأتي بيان بعض الخيارات العلاجية الممكنة: العلاجات الدوائية: مدرات البول؛ إذا كان المُسبّب مرض مينير (بالإنجليزية: Meniere’s disease). أدوية لمنع حدوث الصداع النصفي؛ في حال كانت الدوخة نتيجة الصداع النصفي . مضادات الهيستامين والكولين؛ إذ تُركّز هذه الأدوية على علاج الدوخة بغض النظر عن المُسبّب. مضادات القلق في حال كان السبب
ترقيع طبلة الأذن لا تحتاج معظم حالات ثقب طبلة الأذن (بالإنجليزية: Perforated eardrum) للعلاج، وتُشفى عادة خلال عدّة أسابيع، أمّا في حال عدم شفاء ثقب الأذن من تلقاء نفسه فقد يلجأ الطبيب إلى استخدام لصقة أو رقعة لإغلاق الثقب، بالإضافة إلى وضع بعض المواد الكيميائيّة التي تحفّز نمو الأنسجة حول الثقب، وقد يحتاج الطبيب إلى إعادة هذا الإجراء عدّة مرّات حتى يتم علاجه نهائياً. المضادات الحيوية في حال كانت الإصابة بثقب طبلة الأذن ناجمة عن الإصابة بأحد أنواع العدوى، فقد يصف الطبيب أحد أنواع المضادّات
التهاب الحلق يمكن تعريف احتقان أو التهاب الحلق (بالإنجليزية: Sore throat) على أنّه الشعور بألم، أو خشونة، أو تهيّج في الحلق، وتحدث معظم حالات التهاب الحلق نتيجة الإصابة بعدوى فيروسيّة، مثل الإصابة بالزكام ، أو الإنفلونزا، وقد يكون التهاب الحلق ناجماً عن بعض العوامل الجويّة أو البيئيّة في بعض الحالات، مثل: جفاف الهواء، وتزول معظم هذه الحالات خلال عدّة أيام دون الحاجة إلى علاج، أمّا بالنسبة لالتهاب الحلق الناجم عن عدوى بكتيريّة فيُعدّ أقل شيوعاً، ويحدث غالباً نتيجة الإصابة بالعدوى ببكتيريا
أعراض وجود ماء في الأذن الوسطى يُشار عادةً لتجمّع السوائل خلف طبلة الأذن بالتهاب الأذن الوسطى الإفرازي (بالإنجليزية: Otitis media with effusion)، وتختلف شدّة أعراض هذا الالتهاب من شخص لآخر؛ حيث إن الأطفال لا تظهر لديهم الكثير من العلامات، والأعراض، ولكن قد يكون ذلك لعدم قدرتهم على التعبير عنها وليس لعدم الشعور بها، وبشكل عام تتضمن أعراض تجمّع الماء خلف الأذن ما يأتي: المعاناة من طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus). الشعور بالألم في الأذن. تراجع حاسة السمع، وسماع الأصوات بطريقة تبدو كأنّها
أعراض وجود ماء في الأذن الخارجية تمتد قناة الأذن الخارجية من طبلة الأذن إلى خارج الرأس، ويؤدي تجمّع المياه فيها إلى خلق بيئةٍ رطبةٍ مناسبةٍ لنموّ البكتيريا، وبالتالي إصابتها بالعدوى، وتُعرف هذه الحالة بأذن السبّاح، ومن أسباب هذه العدوى السباحة ووضع الأصابع أو أدوات أخرى داخل الأذن، ومن الجدير بالذكر أنَّ أعراض أذن السبّاح عادةً ما تكون خفيفة، ولكنَّ إهمال علاجها أو انتشار العدوى يزيد من شدتها، ويُمكن بيان أعراض أذن السباح على النحو الآتي: الأعراض الخفيفة: احمرارٌ بسيطٌ داخل الأذن يرافقه شعور
أعراض وجود لحمية بالأنف يعاني المصاب بلحمية الأنف (بالإنجليزية: Nasal polyps) من التهاب في الجيوب الأنفيّة قد يمتد إلى ما يقارب 12 أسبوع في بعض الحالات، وتختلف الأعراض من حالة لأخرى، والجدير بالذكر أنّ بعض الأشخاص قد لا تظهر عليهم أيّ أعراض تذكر عند الإصابة بلحميّة الأنف خصوصاً في حال كان حجم اللحميّة صغيراً، أمّا في حال ظهور الأعراض فقد تشمل ما يأتي: الأعراض الأنفية من الأعراض والمشكلات الأنفية التي يعاني منها المصاب بلحمية الأنف ما يأتي ذكره: سيلان الأنف. احتقان الأنف. انسداد الأنف ، ممّا قد
أعراض وجود اللّحمية عند الأطفال تُعرف اللّحميّة ، أو الزائدة الأنفيّة (بالإنجليزية: Adenoids)؛ بأنّها رقعة صغيرة من النّسيج الواقعه في الممرّ الواصل بين مؤخّرة تجويف الأنف، والحلق، حيث تُعدّ اللّحميّة جزءاً من الجهاز المناعي في الجسم، الذي يُسهم في مكافحة العدوى، ومنع حدوثها، وفي الحقيقة، توجد اللّحمية عند الطفل مُنذ ولادته، وتستمر بالنموّ حتى يتراوح عُمره بين 3-5 سنوات، ولكنّها لا تلبث إلاّ أنْ تبدأ بالانكماش بعد تجاوُزه سنّ السابعه تقريباً، فتكون في مرحلة البلوغ مُنكمشة بشكلٍ كبير، وفي حال
أعراض أنواع فطريات الأنف المختلفة تنقسم الالتهابات الفطرية التي تُصيب الأنف إلى أكثر من نوع، وتنتج عن الإصابة في كلّ نوع منها أعراضاً معينة، نذكر منها ما يلي: الكرة الفطرية تحدث الإصابة بالكرة الفطرية (بالإنجليزية: Fungus Ball) نتيجة عدوى يسببها نوع من الفطريات المعروف بالرَّشَّاشِيَّةُ الدَّخْناء (بالإنجليزية: Aspergillus fumigatus)، ويسبب المرض ظهور أعراض مزمنة تتعلق بالجيوب الأنفية، مثل: إفرازات الأنف القيحية، وانسداد الأنف ، والشعور بامتلاء في الوجه، وعدم الراحة في الوجه، والتنقيط الأنفي
ضغط الأذن الوسطى ضغط الأذن الوسطى هو عبارة عن التهاب يصيب الأغشية المخاطية الموجودة في الأذن الوسطى نتيجة وجود فرق في ضغط الأذن الوسطى بسبب تغير الضغط الجوي مقارنة مع الضغط المحيطي الناتج من انسداد في قناة الأذن، وعادةً ما يحصل ضغط الأذن الوسطى عند النزول من منطقة مرتفعة إلى منطقة منخفضة ذات ضغط هوائي أعلى، مما يؤثر في النفير (القناة الواصلة بين الأذن والأنف) والأعصاب الموجودة في الأذن. أسباب ضغط الأذن الوسطى عادةً يكون ضغط الأذن مساوٍ لضغط الهواء الخارجي، وعند حدوث انسداد في القناة الواصلة
أعراض حساسيّة الجيوب الأنفيّة المزمنة تتعدَّد أعراض وعلامات حساسيّة الجيوب الأنفيّة، إلّا أنَّه يجب أن تتوفَّر اثنتان منها على الأقلِّ لتشخيص المرض، وتتضمن هذه العلامات ما يأتي: الشعور بألم وتورُّم في المنطقة المحيطة بالعين، أو الوجنتَين، أو الأنف، أو الجبهة. السُّعال لدى الأطفال، أو ضعف حاسَّتي الشمِّ، والتذوُّق لدى البالغين. وجود إفرازات سميكة من الأنف، أو سيلان الأنف. انسداد الأنف، أو الاحتقان ، ممَّا يُسبِّب صعوبة في التنفُّس من خلال الأنف. هناك العديد من الأعراض والعلامات الأخرى المصاحبة