ما هو الشخير يعاني العديد من الأشخاص من الشخير في نومهم، حتى وان كانت فترة النوم لديهم قصيرة، حيث انه 30% من الأشخاص يعانون من الشخير، وان لم يكونوا كذلك فهم من المتضررين من سماع صوت الشخير، ويكاد لا يخلو منزل من حالة الشخير، هذه الظاهرة التي تزعج الجميع وتقلق راحتهم، خصوصاً الأزواج، وبالأخص الأزواج الجدد حيث انه قد يسبب الكثير من الاحراج في بداية الحياة الزوجية. يُعرَّف الشخير على أنّه صوت تنفس النائم المرتفع الذي فيه خرشفة، ويرتبط بالعديد من الأسباب كعدم النوم بالوضعيّة الجيدة، أو الإصابة
احتقان الزور يمكن تعريف احتقان الزور (بالإنجليزية: Sore throat) على أنّه ذلك الإحساس بالألم أو الجفاف أو التهيج في الحلق، والذي تزداد شدّته في العادة عند البلع أو التحدث. ويُعدّ السبب الأكثر شيوعاً لاحتقان الحلق هو الإصابة بعدوى فيروسية بنسبة تقدر بحوالي 90%، كما في حال الإصلابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا، فهنالك ما يزيد عن 200-300 نوع من الفيروسات التي يمكن أن تتسبّب بالإصابة باحتقان الحلق ونزلات البرد ، أمّا النسبة المتبقية من حالات احتقان الحلق، والتي تُقدّر بحوالي 10% فتُعزى الإصابة بها
احتقان الأنف يحدث احتقان الأنف أو انسداد الأنف (بالإنجليزيّة: Nasal Congestion) بسبب انتفاخ الأنسجة والأوعية الدموية الموجودة في الأنف وبجواره، ومن الجدير بالذكر أنّه لا يُشترَط أن يكون احتقان الأنف مصحوباً بسيلان أو إفرازات مخاطيّة، وعلى الرغم من عدم اعتباره مشكلةً خطيرةً لدى اليافعين والبالغين غالباً، إلا أنّه يمكن أن يكون خطراً على الأطفال الذين يضطرب نومهم بسببه، وكذلك على الرُّضع الذين قد يُعانون من سوء التغذية نتيجة الإصابة به. علاج احتقان الأنف العلاجات المنزليّة تنبغي المحافظة على
تعريف الرعاف الرعاف هو حالة تصيب الإنسان بحيث تتسبّب بنزول الدم من الأنف، وذلك بسبب حدوث ضرر في الأوعية الدموية الموجودة في الأغشية المخاطية المبطنة للأنف، وقد تكون هذه الحالة عرضية بحيث يمكن علاجها بسهولة، وقد تكون مزمنة بحيث تحتاج إلى تدخّل طبي. أنواع الرعاف الرعاف الأمامي: وهو الرعاف الذي يحدث في المنطقة الأمامية من الأنف، والتي من الممكن الوصول إليها بسهولة، مما يجعل من علاجها أمراً سهلاً. الرعاف الخلفي: وهو الرعاف الذي يحدث في المنطقة الخلفية من الأنف، والتي من الصعب الوصول إليها، الأمر
الطنين حينما يَشعُر أحدُنا بطنينٍ في أُذنيه يطرُق ذهنه حالاً ما قِيلَ لِمُعظَمِنا من موروثنا الفكريّ بِأنَّه في تِلكَ اللحظات التي صاحَبَكَ بِها ذاك الصفير، كان هُنالِكَ شَخصٌ ما قد تكلَّمَ عَنكَ واغتابكَ، مِمَّا دفَعَكَ حينَها للشعور بالطنين ، وجاءَ العِلم والطبّ تحديداً، لِيُؤكّدَ لنا بِأنَّ كُلَّ ما تمَّ تداوله بين الناس من هذه الموروثات ما هي سوى خرافات؛ حيثُ وضّحَ أنَّ أسباب الطنين سَواء إن كانت في الأُذن اليُسرى أو اليُمنى تَبقى ذاتها لا تختّلِف. الطنين هو إدراكٌ واعٍ لصوتٍ في الأذن ليس
صعوبة البلع تعتبر مشكلة صعوبة البلع هي أحد المشاكل الشائعة التي تصيب العديد من الأفراد، وخصوصاً المسنين، والتي يكون يكون عرضها الرئيسيّ صعوبة مرور السوائل والطعام من الفم إلى المعدة، كما يرافقها العديد من الأعراض مثل: صعوبة بلع اللعاب، والإحساس بآلام شديدة في نصف الصدر أو في الحلق، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسبابها، وطرق علاجها. أسباب صعوبة البلع وجود مشاكل في العضلة السفلية للمريء، إذ تفقد هذه العضلة مرونتها عند وصول الطعام إليها، وبالتالي يتجمّع الطعام في أسفلها، ولا يصل إلى المعدة. التقدّم
من المشاكل المزعجة التي يصاب بها الشخص هي مشكلة جفاف الحلق، وتحدث لأسبابٍ متعدّدة، والجفاف هو الشعور بالعطش الدائم، والّذي يحدث نتيجة لقلة الإفرازات اللعابية، وهو ليس مرضاً، إنّما هو ناتج عن أعراض مرضيّة متعدّدة تؤدّي إلى الإصابة به. أسباب جفاف الحلق مرض السكري؛ فمرضى السكّري يشعرون بالعطش الدائم وجفاف الحلق، لهذا نرى بأنّ مريض السكري يتناول الماء بكميّات كبيرة. الحديث طويلاً يؤدّي إلى جفاف الحلق. تناول الأدوية التي تؤدّي إلى جفاف الحلق مثل: مضادات الاكتئاب، والمسكّنات، والمهدّئات، وأدوية ضغط
أسباب بحة الصوت تنتج بحَّة الصوت أو خشونة الصوت أو خلل التصويت (بالإنجليزية: Hoarseness or Dysphonia) عن العديد من الأسباب والعوامل والحالات المرضيَّة، ومنها ما يأتي: العدوى الفيروسيَّة وخاصَّة في الجهاز التنفُّسي العلوي، وتُعدُّ أكثر الأسباب شيوعاً. التدخين . الحساسيَّة. داء الارتداد المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal reflux). إجهاد الصوت. التهاب الحنجرة الحاد يُعدُّ التهاب الحنجرة الحادِّ (بالإنجليزية: acute laryngitis) وتحديداً التهاب الأحبال الصوتيَّة الذي تُسبِّبه في الغالب
الرعاف تُعدّ مشكلة الرعاف (بالإنجليزية: Nosebleeds)، أو النزيف الأنفيّ أحد المشاكل الصحيّة الشائعة بسبب موقع الأنفي في منتصف الوجه، واحتوائه على العديد من الأوعية الدمويّة، وسهولة تعرّضه للإصابة، ولا تستدعي معظم حالات الرعاف إلى القلق، ولكن في بعض الحالات قد يدلّ الرعاف على وجود مشكلة صحيّة، وتُعدّ مشكلة الرعاف أكثر شيوعاً لدى الأطفال، ولدى الأشخاص الذين يستخدمون أحد أنواع مضادّات التخثر (بالإنجليزية: Anticoagulants)، ولدى كبار السنّ. أسباب الرعاف تحدث معظم حالات الرعاف بشكلٍ عرضيّ، ولا يمكن
ما هو الرعاف يُشير مصطلح الرعاف أو نزيف الأنف (بالإنجليزية: Nosebleed أو Epistaxis) إلى نزول الدم من الأنسجة التي تُبطّن الأنف، ومن الجدير ذكره أنّ الأنف يقع في منتصف الوجه، وهُناك عدد كبيرة من الأوعية الدموية التي تكون قريبة من بطانة الأنف بما يجعله عُرضةً للإصابات وبالتالي حدوث نزيف الأنف، ويُطلق مصطلح نزيف الأنف المُتكرر على حالات الرعاف التي تحدث أكثر من مرةٍ واحدة خلال الأسبوع الواحد، ويُعتبر نزيف الأنف حالة شائعة، إذ يُعاني العديد من الأشخاص من هذه الحالة بين الحين والآخر، وخاصّة الأطفال
احتقان الحلق احتقان الحلق، أو التهاب الحلق ، أو ألم في الحلق، أو التهاب الحنجرة (بالإنجليزية: Pharyngitis) جميعها مصطلحات يتم استخدامها للتعبير عن الالتهاب الذي يصيب منطقة البلعوم (بالإنجليزية: pharynx) في مؤخِّرة الحلق، وهو من الحالات الصحيَّة الشائعة، ويصاحبه الشعور بالخدش أو التخريش في منطقة الحلق، والألم، وصعوبة البلع ، ويزول هذا الاحتقان عادةً خلال عدَّة أيام أو قد يستمرُّ لمدَّة تزيد عن أسبوع في بعض الحالات، فبحسب دراسة أجريت عام 2010م ونُشرت في مجلة StatPearls Journal عام 2020م فإنَّ ما
احتقان الأنف يحدث احتقان الأنف (بالإنجليزية: Nasal congestion) أو انسداد الأنف (بالإنجليزية: Stuffy nose) عند انتفاخ الأنسجة والأوعية الدموية الموجودة داخل الأنف، والمجاورة له، وامتلائها بالسوائل الزائدة؛ مما يسبب الشعور بانسداد الأنف أو احتقانه، وقد يرافق احتقان الأنف حدوث سيلانٍ في الأنف أو نزول إفرازاتٍ من الأنف، وذلك مع عدم اشتراط حدوث هذه الأعراض، وعلى الرغم من أنّ احتقان الأنف يقتصر عادةً على الشعور بالانزعاج لدى الأطفال والبالغين؛ إلّا أنّه قد يشكّل خطرًا على صحّة الأطفال الرضّع الذين
طنين الأذن يتمثل طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus) بسماع صوت كالرنين، أو الصفير، أو النقر، أو الهسهسة في الأذن، وبالرغم من اعتبار طنين الأذن من المشاكل التي تُصيب الأفراد من مُختلف المراحل العُمريَّة، إلاّ أنَّه أكثر شيوعًا بين الأفراد الذين تجاوزت أعمارهم الخمسين عامًا، وهنا يُمكن الإشارة إلى تفاوُت مدّة الإصابة بطنين الأذن من شخص لآخر، فمن المُمكن أنْ تكون هذه المُشكلة مُؤقَّتة، أو مُزمنة ومُستمرَّة، وقد ينعكس تأثيرها في المُصابين بشكلٍ مُتفاوت ومختلف، فالبعض يتأقلم مع سماع صوت الرنين
علاج السبب الطبي الكامن قد يرتبط طنين الأذن ، اليسرى أواليمنى بحالة طبية معينة، ويؤدي تشخيصها على الوجه السليم إلى علاج السبب الكامن وراء طنين الأذن، وفيما يأتي أمثلة على بعض تلك العلاجات المُستهدفة للمُسبب الرئيسي: إزالة شمع الأذن: حيث أن إزالة شمع الأذن المتراكم يمكن أن يقلل من أعراض طنين الأذن. علاج اضطراب الأوعية الدموية: قد يتطلب علاج الاضرابات الوعائية تدخلاً دوائياً، أو جراحياً، أو غيره. تغيير الدواء: قد يكون المُسبب لطنين الأذن أثراً جانبياً لدواءٍ معينٍ ما، ففي هذه الحالة تجب استشارة
العلاجات المنزلية في حال كان طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus) ناتج عن مُشكلة صحيّة كامنة، فإنّ علاج المُسبّب الرئيسي سيُساعد على إيقاف أو تقليل الطّنين، ومع ذلك، في كثيرٍ من الحالات لا يمكن العثور على سبب للطنين ، ولا يوجد عادةً حلّ سريع له، لكنه غالباً ما يتحسّن تدريجياً بمرور الوقت، ويُمكن بيان بعض الوسائل التي قد تُساعد المُصاب على السيطرة على هذه المُشكلة فيما يأتي: العلاج السُّلوكي المعرفي: الذي يهدف إلى تخفيف الاكتئاب لدى الأشخاص الذين يعانون من طنين الأذن، لكنّه لا يُساعد على تخفيف
العلاج المنزليّ تُوجَد بعض العلاجات المنزليّة التي يُمكن أن تُساهم في علاج حساسيّة الأنف ، ومنها ما يأتي: استهلاك الحمض الدُّهني أوميغا-3 من مُكمِّلات الأسماك، أو حبوب الكتَّان، حيث تُشير بعض الأبحاث إلى أنَّه يُساهم في تقليل إنتاج مُركَّبات الالتهاب التي يُفرزها الجسم. عشبة القراص (بالإنجليزيّة: Nettle) التي تُعَدُّ أحد أنواع العلاجات العشبيّة التي تُساهم في علاج أعراض الحساسيّة، كالعطس، أو احتقان الأنف. تناول بعض أنواع الأغذية كالسبانخ، والجزر، والقرع، والأغذية التي تحتوي على مُركَّبات
علاج انسداد الأذن الشمعي قد يحدث انسداد الأذن بسبب تراكم الشمع الزائد في الأذن ؛ فيلجأ الطبيب حينها لإزالته باستخدام أداة صغيرة مُنحنية تُعرف بالمكشطة (بالإنجليزية: Curet)، وقد يُلجأ للشفط أثناء فحص الأذن، أو شطف الشمع إلى الخارج باستخدام حقنة مطّاطية مملوئة بالماء الدافىء، ويجدر بالذكر أنّه في بعض الحالات التي يتكرّر فيها تراكم شمع الأذن، يوصي الطبيب باستخدام الأدوية المُزيلة لشمع الأذن، ومن الأمثلة عليها دواء كاربامايد بيروكسايد (بالإنجليزية: Carbamide peroxide)،والذي ينبغي استخدامه وفقاً
العلاجات والنصائح العامة لانسداد الأذن انسداد الأذن من الاضطرابات المزعجة التي تُسبب عدم الارتياح وقد تؤثر في حاسة السمع في بعض الحالات، ويمكن في بعض الحالات التخلّص من الانسداد البسيط في الأذن من خلال فرقعة الأذن بتحريك عضلات الفم باتجاهات مختلفة وإجراء بعض الحركات الأخرى، ولكن في حال تسبب هذه الحركات بزيادة شدة الأعراض يجدر التوقف عن ذلك واستشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن، ومن الطرق المنزليّة الأخرى التي قد تساهم في التخلّص من انسداد الأذن ما يأتي: إجراء مناورة فالسالفا مناورة فالسالفا
الدوخة المستمرة يُستخدم مصطلح الدوخة (بالإنجليزية: Dizziness) للتعبير عن عدد من الأحاسيس المتمثلة بفقدان الاتزان ، وتشوش الذهن، والشعور بالضعف، وتؤثر الدوخة في الأعضاء المسؤولة عن الإحساس مثل العينين والأذنين لذلك قد تؤدي إلى الإصابة بالإغماء في بعض الحالات، وتجدر الإشارة إلى أنّ الدوخة لا تُعتبر مرضاً بحدّ ذاتها وإنّما أحد أعراض العديد من المشاكل الصحيّة المختلفة، وعلى الرغم من أنّ الإصابة بالدوخة لا تدلّ على وجود مشكلة صحيّة خطيرة في معظم الحالات إلّا أنّه تجدر مراجعة الطبيب في حال الإصابة
نزول الدم من الأنف تعد مشكلة نزول الدم من الأنف من المشاكل الشائعة بين الناس، حيث إنّ الكثير من الناس ما قد أصابهم نزيف الأنف باختلاف الأسباب المؤدية لذلك، والتي قد تكون بسيطة أو خطيرة. يحتوي الأنف على الكثير من الأوعية الدموية والتي ينزل الدم منها، وهناك نوعان من النزيف الأنفي: الأمامي، والخلفي، بحيث إن النزيف الأمامي تسببه الشعيرات الدموية في مقدمة الأنف ويكون سببه بسيطاً وعلاجه بسيطاً، والنزيف الخلفي الذي يقطر الدم ف داخل الحلق. أسباب نزول الدم من الأنف تعريض الأنف للحرارة الشديدة، كالوقوف
طنين الأذن تُعدّ مشكلة طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus) من المشاكل الصحيّة الشائعة، حيثُ يُقدّر عدد الأشخاص الذين يعانون من طنين الأذن في الولايات المتّحدة الأمريكية بما يقارب 50 مليون شخص، وتتمثّل مشكلة طنين الأذن بسماع الشخص لصوت رنين، أو صفير، أو أصوات أخرى في الأذن، ويمكن أن تحدث هذه المشكلة بشكلٍ مؤقّت، أو دائم، وبشكلٍ متقطّعٍ أو متواصل، وفي بعض الحالات النادرة يكون صوت الطنين متزامناً مع نبضات القلب ويُدعى بالطنين النابض (بالإنجليزية: Pulsatile tinnitus)، وغالباً ما تزداد شدّة الطنين
أسباب طنين الأذن المستمر يوجد العديد من الحالات والمشاكل الطبية التي قد ينتج عنها طنين الأذن، أو الطنين، أو أزيز الأذن، أو صفير الأذن، أو رنين الأذن، أو التنيتوس (بالإنجليزيّة: Tinnitus)، وفي الواقع قد يكون من الصعب تحديد السبب أو الأسباب الكامنة وراء ظهور الطنين أحياناً، كما أنّ هناك بعض الحالات التي يعاني فيها الأفراد من طنين الأذن لأسباب غير واضحة. ويمكن بيان أسباب طنين الأذن المستمرّ المعروفة بشيء من التفصيل فيما يأتي: فقدان السمع المرتبط بالسن يُعتبر طنين الأذن من المشاكل الشائعة لدى كبار
خروج الدم من الأنف قد يقلقُ الشخصُ عندما يلاحظُ خروجَ دمٍ من أنفه خاصّةً إذا كان بشكلٍ مفاجىءٍ، ولكن يجبُ التفريقُ بين خروجِ كميّاتٍ بسيطةٍ من الدم أو حدوث نزيف، ففي كلتا الحالتيْن يجب الحذرُ ومعرفة الأسباب التي أدّت إلى ذلك، وإجراء الإسعافات الأوليّة خاصّةً إذا كان عبارة عن نزيف؛ لأنّ ذلك قد يدلُّ على وجود مشاكل خطيرة داخل الجسم. أسباب خروج دم من الأنف تتعدد أسباب خروج الدم من الانف ومنها : إصابة الأنسجة المبطنة للأنف، حيث إنّ هذه الأنسجة رقيقة وتحوي تحتَها الشعيراتِ الدمويّة، وعندما تتهتّكُ
جفاف الحلق تنتج مُشكلة جفاف الحلق عن نقصٍ في إفراز اللُّعاب في الفم، إذ يَلزم هذا اللّعاب في ترطيب الفم والحلق، كما يلعب دوراً هامّاً في عمليّة الهضم، وتطهير الفم ضدّ الميكروبات. وفي حال المُعاناة من جفاف الحلق يشعر المريض بصعوبة عند التكلّم والأكل والهضم، فضلاً عن إمكانيّة إصابته بسوء التّغذية ، أمّا إذا كان جفاف الحلق شديداً فقد يؤدي ذلك إلى إصابة المريض بحالة من القلق، وقد يعاني كذلك من اضطرابات دائمة في الحلق والفم، ممّا يُؤثّر سلباً على جودة حياته. أسباب جفاف الحلق قد يُعاني المريض من