أنواع التهاب الكلية يُعرف التهاب الكلى (بالإنجليزية: Nephritis) أو ما يسمى بالتهاب كبيبات الكلى (بالإنجليزية: Glomerulonephritis)، بحدوث مشكلة في الكليون (بالإنجليزية: Nephron)- وهي الوحدة الوظيفية للكلى- نتيجة العديد من الأسباب المختلفة، مما يؤدي إلى التهابها، والتأثير سلباً في قدرة الكلى على أداء وظيفتها، وهناك العديد من أنواع التهابات الكلى، منها ما يحدث فجأة، أو يتطور بشكلٍ تدريجي ومزمن، والذي يحتاج إلى علاج طويل ومستمر. أعراض التهاب الكلى من الأعراض والعلامات التي قد تصاحب الإصابة بالتهاب
التهاب الكلى يُعرّف التهاب الكلى (بالإنجليزية: Nephritis) على أنّه التهاب يصيب الوحدة الوظيفية في الكلى، والتي تسمى بالوحدة الأنبوبية الكلوية (بالإنجليزية: Nephron)، مما يؤدي إلى التأثير سلباً في وظائف الكلى، وفي الحقيقة يؤدي التهاب الكلى إلى الإصابة بتلف دائم في الكلى في حال عدم الخضوع للعلاج المناسب. أسباب التهاب الكلى هناك الكثير من الأسباب تكمن وراء الإصابة بالتهاب الكلى، مثل: التعرّض للسموم، أو تناول الأدوية، أو الإصابة بالعدوى، إذ يحدث التهاب الكلى بسبب تدمير الأجسام المضادة في الجسم
التهاب الخصيتَين يحدث التهاب الخصيتَين (بالإنجليزيّة: Orchitis)؛ بسبب الإصابة بالعدوى البكتيريّة أو الفيروسيّة، وهو التهاب قد يحدث في إحدى خصيتيّ الرجل أو كلتيهما، ويُمكن أن تنكمش الخصية المُصابة بالالتهاب، وتفقد وظيفتها في حالة الإصابة بالعدوى، وتأجيل الحصول على العلاج المناسب، وقد يُؤدِّي عدم الحصول على العلاج نهائيّاً إلى العُقم، أو فقدان إحدى الخصيتَين، أو كلتيهما، أو الإصابة بالأمراض الشديدة، أو الموت. أعراض التهاب الخصيتَين تُرافق التعرُّض لالتهاب الخصيتَين بعض الأعراض والعلامات، نذكر
التهاب البول يمكن تعريف التهاب البول أو ما يعرف بالتهاب المسالك البولية على أنّه عدوى شائعة جداً تؤثر في أحد أجزاء الجهاز البولي، الذي يتكوّن من الكلى، والمثانة، والحالبين، والإحليل، وفي الحقيقة يحدث التهاب البول عادةً بسبب الإصابة بعدوى بكتيرية، ومن الجدير بالذكر أنّ التهاب البول ليس من الحالات الخطيرة، إلا أنّه قد يؤدي إلى الإصابة بمضاعفات خطيرة، مثل: ضعف الكلى، ومضاعفات الحمل، وتسمم الدم. أعراض التهاب البول هناك العديد من أعراض التهاب البول، ومن هذه الأعراض ما يأتي: الشعور بالحرقة أثناء
التهاب البروستاتا البكتيري الحاد تعد معظم حالات التهاب البروستاتا البكتيري الحاد مكتسبة من المجتمع، إلا أنّ بعضها يحدث بعد الخضوع لإجراءات معالجة عن طريق الإحليل، مثل: القسطرة البولية (بالإنجليزية: Urinary catheterization)، وتنظير المثانة (بالإنجليزية: Cystoscopy)، أو بعد الخضوع لعملية أخذ خزعة للبروستاتا عبر المستقيم، ومن الجدير بالذكر أنّ التهاب البروستاتا البكتيري الحاد يُشكّل تقريباً 10% من مجموع حالات التهاب البروستاتا، ويمكن تعريفه على أنّه عدوى حادة تصيب غدة البروستاتا، مسببةً مجموعة من
التهاب الإحليل يُعرَف التهاب الإحليل (بالإنجليزيّة: Urethritis) على أنَّه التهاب يحدث في مجرى البول، ويُعرَّف الإحليل على أنَّه أنبوب ينقل البول من المثانة إلى خارج الجسم، وتحدث معظم حالات التهابات الإحليل ؛ نتيجة الإصابة بالعدوى البكتيريّة، ومن الأمثلة على البكتيريا المُسبِّبة لالتهاب الإحليل: المكوَّرة البُنِّية (بالإنجليزيّة: Gonococcus). المتدثّرة الحثريّة (بالإنجليزيّة: Chlamydia trachomatis). الإشريكيّة القولونيّة (بالإنجليزيّة: Escherichia coli). أعراض التهاب الإحليل تختلف الأعراض
العلاجات الدوائية يعتمد علاج كثرة التبول (بالإنجليزية: Polyuria) على المُسبّب الذي أدّى إلى حدوث هذه الحالة، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه المُسبّبات والأدوية المستخدَمة في علاجها: السكّري غير المُتحكَّم به: يتطلب الأمر تغيير خُطّة علاج مرضى السكري (بالإنجليزية: Diabetes) بما يُمكّن من ضبط قيم سكّر الدم ضمن المدى الطبيعي، وبما يتناسب مع حالة المريض. تناول أنواع مُعينة من الأدوية: إذ تُعتبر كثرة التبول إحدى الآثار الجانبية الناتجة عن استخدام أنواع مُعينة من الأدوية، وفي هذه الحالة يتطلب الأمر
التخلُّص من اليوريا في الدم تُعَدُّ اليوريا إحدى فضلات الجسم التي تُرشِّحها الكلى في الحالة الطبيعيّة من الدم، وتتخلَّص منها مع البول، إلا أنَّه في حال تعرَّضت الكلى لمشكلة صحِّية مُعيَّنة، فإنَّ ذلك قد ينجم عنه حدوث انخفاض في مقدرتها على ترشيح اليوريا ، فيُسفر عن ذلك ارتفاع مستوياتها في الدم، وهي إحدى المشاكل الصحِّية الخطيرة التي يُطلَق عليها اسم اليوريميا (بالإنجليزيّة: Uremia)، والتي قد تُهدِّد حياة المُصاب إن لم يخضع للعلاج الطبِّي المناسب، ومن الخيارات العلاجيّة التي تُساعد على التخلُّص
التبول في الفراش يعرف أيضاً بإسم سلس البول الليلي، وهو التبول اللاإرادي للطفل الذي يتجاوز عمره أربع أو خمس سنوات ليلاً خلال النوم. تعتبر مشكلة التبول في الفراش أمراً محبطاً للطفل والأهل لكن يمكن مساعدة الطفل للتغلب عليها بسرعة كبيرة، لأنها غالباً تكون مجرد جزء طبيعي من تطور نمو الطفل، حيث إنّ ثلث الأطفال في عمر الأربع سنوات يعانون من مشكلة التبول في الفراش. هناك العديد من العوامل التي تؤثر في تحديد ما إذا كان عمر الطفل الذي يعاني من المشكلة أمراً يستدعي القلق أم لا، كالصحة الجسدية والنفسية،
التبول اللاإرادي للكبار أثناء النّوم يُعتبر التبوّل اللاإرادي أثناء النّوم مشكلةً تُسبّب إزعاجاً كبيراً للمُصاب ولوالديه على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي تُؤكّد شيوع هذه المشكلة، إذ يُعاني منها حوالي 5-7 مليون طفل في الولايات المتّحدة الأمريكيّة وحدها، إلّا أنّ القليل من المصابين يقرّون بإصابتهم بها، وذلك لظنّهم أنّهم الوحيدون المُصابون بهذه الحالة. يُعتبر الطفل قادراً على استخدام دورة المياه إذا ما تجاوز سنّ الرابعة، ويصبح بإمكانه البقاء جافّاً خلال الليل إذا ما تجاوز سنّ الخامسة،
البروتين في البول وأسبابه قد يتسبب وجود بعض الحالات المرضية في حدوث خلل في وظائف الكلى، حيث تنقي الكليتان في الوضع الطبيعي الدم من الفضلات، بالإضافة إلى المحافظة على ما يحتاجه الجسم منها، مثل: البروتينات، إلا أنّ وجود بعض الحالات المرضية التي تسمح بمرور البروتين من خلال مراشح الكليتين يؤدي إِلى ظهور البروتين في البول، ويمكن تقسيم هذه الحالات إلى ما يأتي: الأمراض والحالات التي تُسبب ارتفاعاً دائماً في مستوى البروتين في البول، ومنها ما يأتي: مرض الكلى المزمن. السكري. فقر الدم المنجلي. أمراض
ارتفاع وظائف الكلى تُخلّص الكلى الجسم من الفضلات والسوائل الزائدة في الدم، وبالتالي يؤدي حدوث أي خلل في الكلى إلى ضعفها وعدم قدرتها على القيام بالوظائف المعتادة، ومن الجدير بالذكر إلى أنّ فحوصات وظائف الكلى تُظهر قدرة الكلى على القيام بوظائفها من حيث سرعة التخلص من الفضلات من الجسم ومقدار تسريب البروتين إلى الدم، حيث تتضمن هذه الفحوصات ما يأتي: الكرياتينين: (بالإنجليزية: Creatinine)، يُعتبر الكرياتينين نتاج أيض بروتين اللحوم أو بعض العمليات التي تحدث في عضلات الجسم، ويترواح المعدل الطبيعي
ارتفاع وظائف الكلى يُعرَف ارتفاع وظائف الكلى سريرياً بارتفاع الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine) في الدم، ويُمكن من خلاله الاستدلال على قدرة الكلى على أداء وظائفها، وفي الحقيقة، يُمثل الكرياتينين أحدّ نواتج الفضلات الطبيعية الناجمة عن استخدام العضلات ويتراكم في الدم بمعدلٍ ثابتٍ، بحيث تتمكن الكِلى السليمة من إزالة كامل الكرياتينين من الدم تقريباً، أمّا عن تعريف ارتفاع الكرياتينين فيُمثل زيادة مستوياته عن المعدّل الطبيعيّ له في الدم، ويُمكن بيان مُعدّلاته الطبيعية استناداً إلى الجنس والعمر
ارتفاع نسبة البروتين في البول في الوضع الطبيعي تكون الكليتان قادرتين على منع خروج البروتين بكمية كبيرة مع البول عن طريق وحدات التصفية الخاصة بها، ولكن في حال إصابة الكلى بمرض ما أو فرط إنتاج الجسم للبروتين لسبب ما بكمية تفوق قدرة الجسم على التعامل معه، تظهر كميات كبيرة من البروتين في البول، وتُعرف هذه الحالة طبياً بالبيلة البروتينية أو ارتفاع مستوى البروتين في البول (بالإنجليزية: Proteinuria)، ويجدر الذكر أنّ أمراض الكلى لا تكون مصحوبة بأي أعراض أو علامات تظهر على المصاب في بداية الأمر، وإن
ارتفاع حمض البول يرتفع حمض البول عند زيادة مستوى حمض اليوريك في الدم، حيث ينتج حمض اليوريك عن انهيار البيورينات (بالإنجليزيّة: Purines) الموجودة في بعض الأطعمة، أو التي يصنعها الجسم ذاتيّاً، ثمّ يتمّ نقله عن طريق الدم، ليعبر خلال الكليتَين، وفي النهاية يتمّ ترشيح معظمه في البول، حيث تزداد نسبة هذا الحمض في الدم في معظم الحالات دون ظهور أيّة أعراض، أو مشاكل طبِّية، وفي بعض الحالات يرتبط ارتفاع حمض اليوريك في الدم بالإصابة بمرض النقرس (بالإنجليزيّة: Gout)، أو حصى الكلى. أسباب وعوامل خطر ارتفاع
ارتفاع اليوريك أسيد في البول إنّ زيادة اليوريك أسيد في البول أو زيادة حمض البول هي مشكلة عرضيّة بسيطة لا داعي للقلق منها، فهي تظهر نتيجة لوجود خلل ما في النظام الغذائي المتبّع لدى المصاب، ولا يرتبط ارتفاع حمض البول بعمر أو نوع معين فيصاب به الرجال والنساء على السواء كما يُصاب به الأطفال أيضاً، وتُعدّ زيادة الأملاح في الجسم أهم عَرَض من أعراض زيادة حمض اليوريك في البول، حيث إنّ المعدل الطبيعي له 360 ميكرومول/ لتر 6 ملغ/ ديسيلتر للنساء و400 ميكرومول/ لتر 6.8 ملغ/ دل للرجال، وتنتُج تلك الأملاح
ارتفاع الكرياتينين يُعرَّف الكرياتين (بالإنجليزيّة: Creatine) على أنَّه أحد الجُزيئات المُهمّة في تزويد عضلات الجسم بالطاقة، ويُحوِّل الجسم ما يُقارب 2% من الكرياتين إلى مادّة الكرياتينين (بالإنجليزيّة: creatinine) يوميّاً، ويُعَدُّ الكرياتينين إحد الفضلات الناتجة من عمليّات الأيض التي تحصل في العضلات، والتي تُطرَح في مجرى الدم الذي ينقلها بعد ذلك إلى الكلى، وتتخلَّص الكلى السليمة بعد ذلك منه؛ لذا فإنَّ ارتفاع مستوى الكرياتينين في الدم عن المستوى الطبيعي يدلُّ على وجود خلل ما في الكلى، وفي
زلال البول البول هو فضلات الجسم السائلة التي لديها قابلية الذوبان في الماء، ويتمّ إنتاجه بشكلٍ رئيسي في الكلى، حيث تصفي الدم من السوائل، والأملاح، والمعادن، ويتمّ إخراجه من الكلتين إلى الحالبين، لكنه في بعض الأحيان يتعرّض إلى بعض المشاكل، أهمها زلال البول، ويُمكن تعريف زلال البول أو ارتفاع نسبة البروتين في البول (albumin) بأنه ارتفاع البروتين عن معدله الطبيعي في البول، حيث يرتفع بنسبة 150ملليغرام، ويُقسم إلى نوعين هما: ارتفاع الزلال المؤقت، وارتفاع الزلال المستمر، وفي هذا المقال سنذكر أسباب
ارتفاع البروتين في البول تعمل أجزاء التصفية والترشيح في الكلى بطريقة تحول دون خروج كمية كبيرة من البروتين في البول، وإنّ وجود مشكلة في هذه الأجزاء يؤدي إلى خروج كمية أكبر من الحدّ الطبيعيّ من البروتين في البول، وتُعرف هذه الحالة بارتفاع بروتين البول (بالإنجليزية: Proteinuria)، وفي الحقيقة لا يقتصر حدوث هذا الارتفاع على وجود مشكلة أو ضرر في كُبيبات الكلى، أو الإصابة بمرض كلوي بشكل عام، وإنّما يمكن أن يكون نتيجة فرط إنتاج الجسم للبروتين لسبب أو لآخر، وتجدر الإشارة إلى أنّ ارتفاع البروتين في
احتباس الماء في الجسم يمكن تعريف مشكلة احتباس الماء على أنها عبارة عن مشكلة صحية تحدث نتيجة تسرب السوائل بشكلٍ منتظم إلى أنسجة الجسم، وذلك عن طريق الدم من خلال شبكة من الأنابيب المنتشرة في الجسم، والخاصة بالجهاز الليمفاوي، والتي تستنزف هذا السائل من الأنسجة، ثم تصبه مرةً أخرى في مجرى الدم، وفي هذا المقال سنتحدث عن احتباس الماء في الجسم. أسباب احتباس الماء في الجسم الجاذبية الأرضية، وذلك نتيجة الوقوف لفترة طويلة من الزمن، الأمر الذي يساعد على تجمع الماء في أنسجة الساق. الطقس الحار الذي يقلل
احتباس السوائل يعرف احتباس السوائل بأنّه تسرب السوائل بشكل مُنتظم من الدم إلى أنسجة الجسم، والأوعية الدقيقة، فالجهاز اللمفاوي يتكون من شبكة من الأنابيب التي تمتد إلى أعضاء الجسم، والتي تمتص هذا السائل من الأنسجة ويتدفق مرة ثانية إلى مجرى الدم، ويُصبح هناك احتباس في السوائل عندما لا يتم طرد السوائل من الأنسجة لعدة أسباب، وفي هذه الحالة تحتفظ الكليتين بنسبة عالية من الصوديوم، وبنسبة أكبر من الماء لتعويض نقص السوائل التي يتم فقدها في الأوعية الدموية، وذلك يُسبب زيادة السوائل في الجسم، وتسربها في
احتباس السوائل بالجسم يحدث احتباس السوائل بالجسم عند تراكم السوائل الزائدة داخله، حيث تتراكم هذه السوائل في الجهاز الدوراني ، أو داخل الأنسجة والتجاويف، مما يؤدي إلى انتفاخ اليدين، أو الساقين، أو الكاحلين، أو القدمين، وفي الحقيقة هناك العديد من الأسباب لحدوث احتباس للسوائل داخل الجسم، إلا أنّ الكثير منها لا يُعدّ خطيراً، فعلى سبيل المثال يعاني الأشخاص الخاملين وقليلو الحركة من احتباس السوائل، وتجدر الإشارة إلى أنّ احتباس السوائل قد يكون أحد أعراض حالة صحية خطيرة، مثل: أمراض الكلى أو فشل القلب،
احتباس البول عند الرجال تزداد احتماليّة حدوث احتباس البول عند الرجال مع التقدُّم بالسنِّ، حيث يُعرَّف احتباس البول على أنَّه وصف لصعوبة التبوُّل، أو عدم المقدرة على التبوُّل بالرغم من امتلاء المثانة، وغالباً ما يُعاني الرجال من هذه المشكلة الصحِّية نتيجة انسداد مخرج المثانة. أسباب احتباس البول عند الرجال هناك مجموعة من الأسباب التي تكمن وراء الإصابة باحتباس البول عند الرجال، ومنها: الإصابة بالتضيُّق الصماخيّ (بالإنجليزيّة: Meatal stenosis). استخدام حلقات الانتصاب. المعاناة من مشكلة كسر القضيب،
احتباس البول يُعرّف احتباس البول (بالإنجليزية: Urinary retention) على أنّه عدم القُدرة على تفريغ المثانة (بالإنجليزية: Bladder) من البول. ويُمكن أن يكون احتباس البول حادّاً (بالإنجليزية: Acute) أو مُزمناً (بالإنجليزية: Chronic)؛ حيثُ إنّ احتباس البول الحادّ يحدُث بسُرعة وعلى نحوٍ مُفاجئ، وهو حالة طارئة وتتطلب الرّعاية الطبيّة الفوريّة، أمّا احتباس البول المُزمن فيَحدث على فترة أطول من الزّمن، وغالباً ما يُصيب كبار السنّ من الرّجال، ولكنه قد يُصيب النّساء في بعض الأحيان. أعراض احتباس البول