تفتيت حصى الكلى بالليزر في الحقيقة يمكن اللجوء لتفتيت حصى الكلى بالليزر (بالإنجليزية: Laser lithotripsy) في حال معاناة المريض من الحصات كبيرة الحجم، إذ يهدف التفتيت إلى تقليل حجم الحصوات مما يُسهل خروجها من الجسم، إذ يتم استخدام أنواع معينة من الليزر الذي يهدف إلى تفتين حصى الكلى إلى جزيئات صغيرة تُزال أثناء الجلسة أو قد تخرج مع البول لاحقًا. التحضير لجلسة تفتيت حصى الكلى بالليزر هُناك مجموعة من الإجراءات المُترتبة على تحضير المريض لجلسة تفتيت الحصى بالليزر في الحالات التي تتمّ إحالة الشخص
الكلية هي الفلتر الخاص بجسم الإنسان فهي تغسل الدم من كلْ المواد الزائدة والسامة والخطيرة عليه ، وهيَ تفعل ذلكَ بكفائة عالية وصورة مذهلة ،وكأيْ عضو في الجسم تصاب الكلية ببعض الأمراض التي تؤثر بشكل كبير على حياتنا ومن أشهر هذهِ الأمراض مرض حصى الكليه. مرض حصى الكلى هو عارض صحي شائع جداً حولنا ، ويصيب العديد من الناس من مختلف الأعمار إلَّا أنَّ نسب الإصابة ترتفع عند الرجال مقارنة بالنساء ، وتبدأ الرحلة مع هذا المرض عندما تترسب حصاه صغيرة من أملاح ومعادن البول في الكلية وقد تكون بحجم الرلة في
البول يحتوي البول (بالإنجليزيّة: Urine) على الفضلات الناتجة عن تحليل وتحطيم الطعام، والشراب، والأدوية، والكثير من الملوثات البيئية، ومنتجات عمليات الأيض الثانوية، وفي الحقيقة يعتبر اللون الأصفر هو اللون الطبيعي للبول ، ويتدرج من الباهت الشاحب إلى الغامق القاتم، ومن الطبيعي وجود رائحة خفيفة للبول قد تتغير بتغير أنواع الطعام المختلفة، ولكنّه من غير الطبيعي أن يكون البول ضبابي أو يحتوي على شوائب وجُسيمات مترسّبة، وتجدر الإشارة إلى أنّ البول يكتسب لونه الأصفر من مادة اليروكروم (بالإنجليزيّة:
تضخم الكلى يحدث تضخم الكلى بسبب تراكم البول، إذ يتسبب حدوث انسداد في مجرى البول في منع تصريف البول من الكلى إلى المثانة، كما قد يتسبب تدفق البول بالاتجاه العكسي في المثانة في حدوث تضخم الحوض الكلوي، وتجدر الإشارة إلى أنّ تضخم الكلى قد يصيب إحدى الكليتين أو كلتاهما، ومن الأعراض المصاحبة لتضخم الكلى ما يأتي: المعاناة من الألم في أحد الجوانب، وألم في الظهر ، والبطن، وأصل الفخذ. الشعور بالألم أثناء التبوّل. ظهور بعض المشاكل البولية، مثل: سلس البول، أو التبوّل بشكلٍ غير كامل، أو الحاجة الملحة
تحاليل الكلى يحتوي جسم الإنسان على كليتين توجدان في جانبَي العمود الفقري، إذ يقدّر حجم الكلية الواحدة بحجم قبضة اليد، وفي الحقيقة تؤدي الكلى عدّة وظائف مهمّة في الجسم، وتُعدّ تحاليل الكلى الطّريقة الوحيدة للتأكّد من سلامة الكليتين، وفيما يأتي بيان لأهم تحاليل للكلى. تحاليل الدّم من تحاليل الدم المستخدمة في فحص وظائف الكلى ما يأتي: تحليل الكرياتينين: يتفاوت مستوى الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine) باختلاف العمر، والعِرق، وكتلة الجسم، إذ يتم إنتاج الكرياتينين من قِبل العضلات في الجسم، وتجدر
نظرة عامة عن الجهاز البولي يُعدّ الجهاز البولي (بالإنجليزية: Urinary System) من أكثر أجهزة الجسم أهمية، فهو مسؤول عن تخليص الجسم من الفضلات والمواد غير المرغوبة والتي لا يحتاجها، ويتم ذلك بالتخلص من هذه المواد على شكل بولٍ، هذا بالإضافة إلى دور الجهاز البولي في تنظيم مستويات الماء والأملاح في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ اختلال مستوى بعض المواد قد يُلحق الضرر بصحة الجهاز البوليّ، ومن ذلك اختلال الجلوكوز في الدم؛ إذ يؤثر بطريقة سلبية في الجهاز البولي، فالجهاز البولي له قدرة مُحددة على التعامل
نصائح للمحافظة على الجهاز البولي يُمكن الكشف عن مدى صحّة وكفاءة الجهاز البولي من خلال قدرته على تكوين البول والتحكّم به، والتخلص من الفضلات، إضافةً إلى خلوّه من الأمراض والاضطرابات التي قد نؤثر في الجهاز البولي بأكمله أو جزء منه، وتوجد عدة أمور يمكن القيام بها للمحافظة على صحة الجهاز البولي، نُبيّنها فيما يأتي: شرب كميات كافية من السوائل خاصة الماء يُمثل الماء أفضل أنواع السّوائل التي يمكن شربها للمحافظة على صحّة المثانة، حيثُ إنّ شرب الماء يُقلل من الإصابة بحصى الكلى وعدوى الجهاز البولي،
العيوب الخَلقية في الجهاز البولي تعرّف العيوب الخَلقية في الجهاز البولي (بالإنجليزية: Congenital anomalies of urinary tract) على أنّها مجموعة من الاضطرابات والتشوّهات التي قد تُؤثّر في الكليتين أو أحد أعضاء الجهاز البولي الأخرى، والتي تنتج من التطوّر غير الطبيعي للجهاز البولي، ويتم الكشف عنها منذ الولادة، مع وجود بعض الحالات التي قد يُكشف عنها لاحقًا. عيوب الكلى تحدث عيوب الكلى منذ بدء تخلّقها؛ أي أثناء تخلّق الجنين وتطوره عند بدء أعضاء الجنين بالتكوّن والتطور، فعلى سبيل المثال تبدأ الوحدات
الحصوة في المثانة تُعرَّف حصوات المثانة على أنَّها: تكتُّلات صلبة من المعادن تتكوَّن داخل المثانة نتيجة عدم تفريغها من البول بشكلٍ كامل، وتبدأ أعراض حصى المثانة بالظهور عندما تتسبَّب هذه التكتُّلات بتهيُّج جدار المثانة، أو عدم تدفُّق البول، وقد لا تتسبَّب حصوات المثانة الصغيرة بظهور أيّة أعراض إذا كان حجمها يسمح بالتخلُّص منها أثناء التبوُّل، ومن أعراض تكوُّن حصوة المثانة: ظهور دم في البول. الشعور بألم أسفل البطن، قد يكون حادّاً وشديداً في بعض الأحيان. الشعور بألم، وصعوبة أثناء التبوُّل.
الحصوة في الكلى يُعبِّر مُصطلح حصى الكلى عن الترسُّبات الصلبة من الأملاح، والمعادن التي تتشكَّل داخل الكلى، وتبدأ هذه الحصى بالتكوُّن عندما يُصبح البول مُركَّزاً، ممّا يسمح للمعادن بالتجمُّع معاً، والتبلور، وتشكيل هذه الترسُّبات، وتبدأ أعراض حصى الكلى بالظهور عندما تبدأ الحصوات بالتحرُّك داخل الكلى أو بعد انتقالها إلى الحالب، ومن الأعراض التي تظهر عند الشخص المُصاب بحصى الكلى: المُعاناة من الألم أثناء التبوُّل. المُعاناة من الغثيان، والتقيُّؤ. الشعور بألم يمتدُّ إلى أسفل البطن، والفخذ. ظهور
الحصوة في الحالب يمكن تعريف حصوة الحالب بحد ذاتها على أنّها كتلة معدنية توجد في الحالب، أي أحد الأنبوبين اللذين يسري البول عبرهما في طريقه من الكليتين إلى المثانة، إذ تتشكل الحصوة من تبلور جزيئات المعادن في البول الراكد، فينتهي الأمر بتكوّن كتلة، وقد تكون قد نشأت بدورها في الكلية، ومن ثم انتقلت إلى الحالب، وتجدر الإشارة إلى أنّه في حال كانت هذه الحصوة صغيرة الحجم، فإنّها تسير عبر الحالب في طريقها إلى خارج الجسم دون أن يتم ملاحظتها، إذ لا تسبب أية أعراض، أما إذا كانت كبيرة الحجم، فإنّها قد
الحرقان في مجرى البول يُعَدُّ حرقان مجرى البول أحد الأعراض المُزعجة التي قد يُعاني منها الشخص جرَّاء التعرُّض لعدد من المشاكل الصحِّية مُختلفة الشدَّة، وغالباً ما يشعر المُصاب بهذا الألم في منطقة الإحليل؛ وهو الأنبوب الذي يتدفَّق خلاله البول من المثانة إلى خارج الجسم، وقد يشعر المُصاب بالألم والحُرقة أحياناً في المنطقة المُحيطة بالأعضاء التناسليّة. أسباب الحرقان في مجرى البول أسباب الحرقان هناك عدد من المشاكل الصحِّية، والعوامل التي قد تكون سبباً في الإصابة بحرقان البول، ومن هذه الأسباب: حصوات
الحرقان بعد التبوُّل قد تُسبِّب بعض الحالات المرضيّة الشعور بالألم عند التبوُّل، وتُعَدُّ التهابات المسالك البوليّة لدى النساء هي السبب الأكثر شيوعاً وراء الإصابة بعُسْر البول، أو الحرقان بعد التبوُّل ، أمّا عند الرجال فيحدث عُسْر البول بسبب الإصابة بالتهاب الإحليل، أو بعض الحالات المرضيّة التي تُصيب غُدَّة البروستات، وفيما يأتي ذكر بعض أسباب الحرقة بعد التبوُّل: وجود حصوات في الكلى. وجود حصوات في المثانة. الإصابة بالتهاب المثانة. الإصابة بالعدوى الفطريّة المهبليّة. الإصابة بالتهاب البروستاتا.
عدوى التهاب البولية عند الرجال يمكن تعريف التهاب المسالك البوليّة (بالإنجليزية: Urinary tract infection) بالعدوى البكتيريّة التي تصيب أيّ من أجزاء الجهاز البوليّ مثل الحالب، والإحليل، والمثانة، والكلى، وعلى الرغم من أنّ عدوى المسالك البوليّة تُعدّ من المشاكل الصحيّة الشائعة لدى النساء إلّا أنّ بعض الرجال قد يعانون من هذه المشكلة أيضاً، ويعود هذا الاختلاف في نسبة الإصابة بالعدوى إلى البنية التشريحيّة للجهاز البوليّ بين النساء والرجال، حيثُ يساعد طول الإحليل لدى الرجل على الوقاية من العدوى بسبب
التهاب مجرى البول التهاب مجرى البول، أو ما يُعرَف ب(التهاب الإحليل) هو عبارة عن تهيُّج، والتهاب في الإحليل، وهو الأنبوب الذي ينقل البول من المثانة إلى خارج الجسم، وقد تتشابه أعراض التهاب مجرى البول مع أعراض التهاب المسالك البوليّة ، إلا أنَّ الاختلاف يكمن في طريقة العلاج، ويُعتبَر التهاب مجرى البول أكثر شيوعاً عند الإناث من الذكور، وقد يُصاب به الأشخاص من الأعمار جميعها. أعراض التهاب مجرى البول أعراض التهاب مجرى البول عند الذكور تُوجَد العديد من الأعراض التي تظهر عند إصابة الذكور بالتهاب مجرى
أسباب الالتهاب في مجرى البول يحدث التهاب مجرى البول غالباً لدى النساء، ويؤثر في الإحليل والمثانة، وفي الحقيقة يُعزى حدوث التهاب مجرى البول عادةً إلى دخول البكتيريا إلى الجهاز البولي من خلال الإحليل لتبدأ بالنمو والتكاثر في المثانة، ويمكن بيان أسباب إصابة كل من الإحليل والمثانة بالالتهاب كما يأتي: التهاب الإحليل: تتسبب العدوى المنقولة جنسياً مثل: الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، والسيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، والهربس (بالإنجليزية: Herpes)، وغيرها في الإصابة بالتهاب الإحليل (بالإنجليزية:
التهاب الكلى يحدث التهاب الكلى عادةً نتيجة الإصابة بعدوى المسالك البوليّة، ويُعَدُّ التهاب الكلى من الحالات الطبِّية التي قد تكون مُهدِّدة للحياة إذا لم يتمّ علاجها بشكل مباشر، وقد تظهر أعراض الالتهاب بعد يومَين من الإصابة بالعدوى، وتتضمَّن الأعراض على ما يأتي: ظهور دم أو قيح في البول. الشعور بألم أو حرقة أثناء التبوُّل. ظهور رائحة كريهة للبول. تكرار الحاجة إلى التبوُّل. المعاناة من التقيُّؤ أو الشعور بالغثيان. القشعريرة. ملاحظة عكورة في البول. المعاناة من ألم الظهر، أو البطن، أو الفخذ. عوامل
التهاب في البول يُعرَف التهاب البول بعدوى المسالك البوليّة، وهو عبارة عن عدوى تُؤثِّر في أيِّ جزء من أجزاء الجهاز البوليّ، وبالأخصِّ المثانة والإحليل، وتتسبَّب البكتيريا غالباً بالإصابة بهذا الالتهاب، وقد تكون هذه العدوى مؤلمة ومزعجة، إلا أنَّها عادةً ما تختفي بمجرَّد تناول المُضادّات الحيويّة، وتتضمَّن أنواع عدوى المسالك البوليّة على الآتي: التهاب المثانة. التهاب الإحليل. التهاب الحالب. التهاب الحويضة، والكلية. أعراض التهاب البول تتضمَّن أعراض التهاب المسالك البولية على الآتي: تغيُّر لون
التهاب حوض الكلى يمكن تقسيم التهاب حوض الكلى (بالإنجليزية: pyelonephritis) بناءً على مدّة استمرار الأعراض إلى الالتهاب الحاد والالتهاب المزمن، ويعد التهاب حوض الكلى الحاد من الحالات التي قد تهدّد الحياة، التي تحدث نتيجة الإصابة بعدوى شديدة بشكل مفاجئ، وقد تتسبّب هذه العدوى بانتفاخ بالكلية، وإصابتها بخلل دائم، ويمكن الإشارة إلى أن التهاب حوض الكلى المتكرّر أو المستمر لفترات زمنيّة طويلة بالتهاب الكلى المزمن، الذي يعدّ من الحالات المرضيّة نادرة الحدوث الشائعة غالباً بين الاطفال، أو الأشخاص
التهاب جدار المثانة يمكن تعريف التهاب جدار المثانة ، أو التهاب المثانة (بالإنجليزيّة: Cystitis) بأنَّه الانتفاخ، والتهيُّج، والاحمرار الذي يُصيب جدار المثانة؛ نتيجة الإصابة بالعدوى، أو تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، أو استخدام منتجات العناية بالنظافة، وغيرها من العوامل، حيث تُعَدُّ النساء الفئة الأكثر عُرضة للإصابة بالتهاب جدار المثانة مقارنةً بغيرهم. أعراض التهاب جدار المثانة يمكن ذكر بعض من الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب جدار المثانة على النحو الآتي: نزول الدم مع البول. الشعور
التهاب البول يُعَدُّ التهاب البول، أو ما يُعرَف بالتهاب المسالك البوليّة من أكثر الالتهابات شيوعاً، ويمكن لهذا الالتهاب أن يُصيب أيَّ جزء من المسالك البوليّة، والتي تنقسم إلى مسالك عُلويّة وتتمثَّل في كلٍّ من الكليتَين، والحالبَين، ومسالك سُفليّة وتتضمن المثانة، والإحليل، ويحدث الالتهاب في الغالب نتيجة انتقال البكتيريا من منطقة فتحة الشرج إلى الإحليل؛ وذلك نتيجة قربهما من بعضهما، وتُعَدُّ البكتيريا الإشريكيّة القولونيّة (بالإنجليزيّة: Escherichia coli) من أهمِّ الأمثلة على البكتيريا المُسبِّبة
التهاب المسالك البولية يُعدّ التهاب المسالك البولية عدوى شائعة جداً، تسببها البكتيريا غالباً، وتؤثر في جزء من أجزاء الجهاز البولي، حيث يتكوّن الجهاز البولي من الكلى، والمثانة، والحالب، والإحليل، وفي الغالب يحدث التهاب المسالك البولية في المثانة أو الإحليل. أعراض التهاب المسالك البولية تعتمد أعراض التهاب المسالك البولية على العمر، والجنس، والجزء المصاب من الجهاز البولي، وعلى وجود القثطار من عدمه، ومن هذه الأعراض ما يأتي: الحاجة الملحة والمتكررة للتبوّل. المعاناة من الألم أو الحرقة أثناء
التهاب المسالك يحدث التهاب المسالك نتيجة عدوى بكتيريّة، وفي بعض الحالات قد تكون فطريّة، وفي حالات نادرة قد تكون فيروسيّة، ويتكوَّن الجهاز البوليّ من الإحليل، والمثانة، والكليتين، والحالب، فقد يُصاب أيُّ جُزء منه بالالتهاب، ويُعتبَر التهاب المسالك البوليّة السفلى أكثر شيوعاً؛ أي الإحليل، والمثانة، وعلى الرغم من أنَّ التهاب المسالك البوليّة العُليا نادر الحدوث، إلّا أنَّه أكثر حِدَّة من التهاب المسالك البوليّة السفلى. أعراض التهاب المسالك هناك العديد من الأعراض التي قد تظهر على المُصاب بالتهاب
التهاب المثانة يحدث التهاب المثانة نتيجة إصابتها بالعدوى، وهي أحد أنواع عدوى المسالك البوليّة الشائعة، وخاصّة عند النساء، وفي بعض الحالات قد يُسبِّب التهاب المثانة عدوى شديدة في الكلى، وغالباً ما تتحسَّن حالات التهاب المثانة الخفيفة خلال بضعة أيّام، إلا أنَّه قد يُعاني البعض من نوبات التهاب المثانة المُتكرِّرة، وبالتالي يحتاجون إلى علاج مُنتظم، أو طويل الأمد. أعراض التهاب المثانة هناك العديد من الأعراض التي تدلُّ على الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها: المُعاناة من الحرقة أثناء التبوُّل. ظهور