الكلى توجد الكليتان (بالإنجليزية: Kidneys) في منطقة البطن العليا، مقابل عضلات الظهر في الجهة اليمنى والجهة اليسرى من الجسم، والوظيفة الأساسية لهما هي التخلص من السوائل الزائدة والفضلات من الجسم. وتساعد الكليتان على التحكم في ضغط الدم ، وتنتج كريات الدم الحمراء، وتحافظ على قوة العظام، وهما جزء من الجهاز البولي المسؤول عن البول وإخراجه من الجسم، وفي حال تعرّض أي جزء من هذا الجهاز إلى البكتيريا، فإنّ الشخص يصاب بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary Tract Infection UTI)، ويتكوّن الجهاز
موقع المثانة يمكن تعريف المثانة (بالإنجليزية: Bladder) على أنّها عضو عضلي مجوّف، يشبه في شكله البالون، يقع بين عظام الحوض، في أسفل البطن، ويتم تثبيته في موقعه من خلال الأربطة التي تتصل مع الأعضاء الأخرى ومع عظام الحوض. وظيفة المثانة تُخزّن المثانة السليمة ما يقارب كوبين من البول لمدة 2-5 ساعات لدى البالغين عادةً، حيث ترتخي جدران المثانة وتتمدد لتخزين البول، وعند تفريغ المثانة يُرسل الدماغ إشارات إلى عضلات المثانة لكي تنقبض، كما يُرسل إشارات إلى العضلات العاصرة كي ترتخي، وذلك للسماح للبول
الجهاز البولي يتناول الإنسان الطّعام لسدِّ حاجته من العناصر والطّاقة المطلوبة؛ وذلك لأداء النّشاطات المختلفة للجسم؛ حيث يترك الجسم ما يَزيد عن حاجته من فضلاتٍ في الأمعاء والدّم ، فيُخلّص الجهاز البوليّ الجسم من الفضلات السّائلة التي تُسمّى اليوريا ، كما يُحافظ على توازن المواد الكيميائيّة داخل الجسم، مثل: الصّوديوم، والبوتاسيوم؛ وذلك بالتخلّص من العناصر الزّائدة عن الحاجة، ويُحافظ على كميّة الماء في الجسم. يتمّ إنتاج كميّاتٍ كبيرةٍ من اليوريا عند تناول اللّحوم والدّواجن وبعض الخضروات، وهي
أنواع قسطرة البول توجد عدّة أنواع مختلفة من القسطرة البوليّة (بالإنجليزية: Urinary catheter)، وفيما يلي بيان لبعضٍ منها: القسطرة المتقطعة تُعدّ القسطرة المتقطّعة (بالإنجليزية: Intermittent catheters) أكثر أنواع القسطرة البوليّة المُوصى بها، وهي عبارة عن أنبوب رفيع ومرن يتمّ استخدامه بشكلٍ مؤقّت بهدف تفريغ البول ؛ سواء أكان ذلك ضمن عبوة مخصّصة أو داخل المرحاض بشكلٍ مباشر، وعند الانتهاء من ذلك تتمّ إزالة الأنبوب والتخلّص منه، وتُكرَّر العملية عدّة مرات في اليوم الواحد بحيث يتمّ استخدام أنبوب
حصوات الكلى يصاب العديد من الناس بحصوات الكلى، والتي تختلف في أنواعها وأشكالها حسْبَ العوامل المسببة لها، ما بين أسباب وراثية وعوامل بيئية مختلفة كالعادات السيئة في الأكل، كما تتسبب الحصوات على اختلاف أنواعها بآلام وأوجاع من الصعب تحملها على جانبيْ الظهر في مواضع الكلى وأسفل الحوض. أنواع حصوات الكلى حصوات أوكسلات الكالسيوم من أكثر أنواع الحصى حدوثاً لدى الإنسان، حيث يقدر معدل حدوثها بحوالي 80% ما بين إجمالي الحصوات الحادثة لدى الإنسان، والتي تنشأ من تراكم ذرات الأوكسلات فوق بعضها البعض، أو
أنواع بكتيريا البول لا يحتوي البول على البكتيريا في الوضع الطبيعي، وقد يتواجد تعداد قليل غير ضار لدى بعض الأشخاص الأصحّاء، وبشكلٍ عامّ قد يدلّ وجود البكتيريا وارتفاع تعدادها على الإصابة بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary Tract Infections)،وفي الحقيقة، يختلف نوع البكتيريا المُسبّبة لعدوى المسالك البولية باختلاف نوع العدوى، وفي هذا السّياق يُشار إلى إمكانية الكشف عن نوع البكتيريا من خلال إجراء تحليل وزراعة للبول، وفيما يأتي بيان لأنواع الكائنات الحيّة المُسبّبة لعدوى المسالك البولية
أنواع أمراض الكلى هناك العديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة التي قد تصيب الكلى وتؤثر في قدرتها على القيام بوظائفها الحيويّة، وتجدر الإشارة إلى أنّ خطر الإصابة بأمراض الكلى يرتفع لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري أو مرض ارتفاع ضغط الدم، ويجدر العلم أنّ هناك العديد من الخيارات العلاجية الفعالة في السيطرة على أمراض الكلى، وحتى في الحالات الشديدة يمكن السيطرة على المرض باللجوء لغسيل الكلى (بالإنجليزية: Dialysis)، أو زراعة الكلى (بالإنجليزية: Kidney transplant). وفيما يأتي بيان لبعض الأمراض الشائعة
الألم عند التبوُّل يتمثَّل الألم المُصاحب لعمليّة التبوُّل، أو ما يُعرَف بعُسْر البول بصعوبة التبوُّل، أو الإحساس بالحُرقة أثناء التبوُّل، ويُمكن أن يكون مصدر الألم من القناة التي تنقل البول من المثانة إلى خارج الجسم، أو من المثانة ذاتها، ويُعتبَر ألم البول من المشاكل الشائعة. أسباب الألم عند التبوُّل هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالألم عند التبول، ومن هذه الأسباب نذكر الأتي: التهاب المسالك البولية، ويتضمن تعرض أي جزء من أجزاء المسالك البولية للالتهاب، فقد تكون العدوى في
ألم الكلى تقع الكلى على جانبي العمود الفقري، ويحدث الألم نتيجة تعرُّض الكلى إلى الإصابة أو الالتهاب، أو وجود خلل فيها، ويمكن وصف الألم بأنّه طفيف، أو حاد، ومؤلم تبعاً لسببه، ويمكن أن يصيب إحدى الكليتين أو كلاهما، ولأن الكلى تُصَفي الدم وتكون البول وتخرجه من الجسم عبر أنابيب تسمى الحالب ، فإن أي مشكلة في إحدى هذه الأعضاء يؤدي إلى الشعور بألم في الكلى. أسباب ألم الكلى يوجد العديد من الأسباب المؤدية إلى ألم الكلى، نذكر منها ما يأتي: التهاب الكلى يحدث التهاب الكلى (بالإنجليزية: Pyelonephritis)
ألم الكلى اليسرى يظهر ألم الكلية اليسرى (بالإنجليزية: Left kideny pain) على شكل ألم حادّ أو خفيف على الجانب الأيسر أو الخاصرة اليسرى من الجسم، كما قد يصاحبه ألم في الجزء العلويّ من الظهر، وقد ينتشر الألم نحو البطن، وفي الحقيقة تتعدد الأسباب وراء حدوث هذا الألم، كما تتعافى معظم الحالات دون علاج أو مع استخدام القليل من العلاجات، ولكن يجب على الفرد مراقبة الأعراض الأخرى ومعرفة الحالات التي تستدعي مراجعة الطبيب، وفي سياق الحديث نشير إلى أنّ الكلى هما زوجان من الأعضاء مسؤولان عن معالجة فضلات الجسم
ألم الكلى تُوجَد الكليتان في المنطقة الخلفيّة من البطن تحت الأضلع السفلى، وينتج ألم الكلى عن تعرُّضها للإصابة، أو بسبب بعض الأمراض، وقد يظهر ألم الكلى في أحد جوانب البطن، أو الظهر، وغالباً ما يكون في جهة واحدة، ويُؤثِّر في كلية واحدة، ويُصاحب ألم الكلى ارتفاع في درجة حرارة الجسم، وأعراض أخرى تدلُّ على خلل في المسالك البوليّة. أسباب ألم الكلى هناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى المُعاناة من ألم الكلى، ومنها: الإصابة بأورام الكلى: إذ إنَّ أورام الكلى لا تُسبِّب عادةً الشعور بالألم إلّا إذا
أعراض ارتفاع وظائف الكلى أعراض ارتفاع الكرياتينين تُعَدُّ الكلى العضو المسؤول عن التخلُّص من مادَّة الكرياتينين (بالإنجليزيّة: Creatinine) الموجودة في الدم، لذا يُعتبَر قياس مستوى الكرياتينين في الدم من طُرُق تقييم وظائف الكلى، وتكون قِيَم الكرياتينين ضمن المُعدَّل الطبيعيّ لدى الإناث ما بين 0.5-1.1 ملغم/ديسيلتر، وعند الذكور ما بين 0.6-1.2 ملغم/ديسيلتر، وفي حالة زيادته عن الحدِّ الطبيعي؛ فإنَّه لا بُدَّ من إجراء فحوصات للتأكُّد من وجود مشاكل في وظائف الكلى، حيث يُمكن أن يترافق مع ارتفاع
أعراض رمل المثانة لا يصاحب رمل المثانة أو ما يُعرَف بحصى المثانة (بالإنجليزية: Bladder stones) أيّة أعراض واضحة على الشخص المصاب في بعض الحالات، أمّا في حال تحرّك الحصى، أو تسبّبها بتهيّج بطانة المثانة، أو انسداد مجرى البول، فقد تظهر على الشخص المُصاب عدداً من الأعراض والعلامات المختلفة، ومنها ما يأتي: ضغط في البطن. ألم أسفل البطن. كثرة التبوّل. صعوبة التبوّل أو تقطّع البول. تعكّر لون البول أو خروج بول ذات لون داكن. خروج دم مع البول. ألم في القضيب أو الخصيتين لدى الرجل. الشعور بحرقة عند
أعراض نقص وظائف الكلى يتمّ تصنيف أمراض الكلى ضمن ما يُعرَف بالأمراض الصامتة حيث إنّه في معظم الحالات لا تظهر أيّ أعراض واضحة على الشخص عند انخفاض وظائف الكلى إلى أن يصل الانخفاض إلى درجة شديدة قد تصل إلى 90% من وظائف الكلى ، ويمكن تقسيم الأعراض حسب درجة انخفاض وظائف الكلى كما يأتي: أعراض الانخفاض البسيط بوظائف الكلى من الأعراض التي قد يعاني منها الشخص المصاب بانخفاض وظائف الكلى عند بدء ظهور الأعراض ما يأتي: البيلة الدمويّة (بالإنجليزية: Hematuria). ارتفاع ضغط الدم . ألم أو حرقة عند التبوّل.
الفشل الكلوي تقع الكليتين في الجهة الخلفية من التجويف البطني للإنسان على جانبي العمود الفقري، وتتلقى الدم عن طريق الشريان الكلوي بشكل مباشر من الشريان الأبهر. وتقوم الكليتان بالعديد من الوظائف الحيوية الهامة مثل تنظيم ضغط الدم، وتنظيم كمية السوائل وتركيز الكهارل في الجسم من خلال التحكم في إنتاج البول وتركيزه، كما تعمل على إنتاج بعض أنواع الهرمونات مثل الإريثروبويتين الذي يُحفّز نخاع العظام على إنتاج خلايا الدم الحمراء. ويجدر بيان أنّ الفشل الكلوي يُقسم إلى نوعين أساسيين؛ هما: الفشل الكلوي
أعراض صديد البول يُعرّف صديد البول أو البيلة القيحية (بالإنجليزية: Pyuria) بأنّه حالة تتمثل بارتفاع عدد كريات الدم البيضاء (بالإنجليزية: white blood cells) في البول، ويُعزى ارتفاعها إلى عدوى في الجهاز البولي عادًة ما تُصيب المثانة (بالإنجليزية: Bladder) أو الكلى أحيانًا، ونتيجةً لهذا الارتفاع في عدد كريات الدم البيضاء قد يتغيّر لون البول وقوامه، فيظهر عكرًا (بالأنجليزية: Cloudy) ويرافقه صديدًا، ويُشار إلى أنّ صديد البول قد لا ينتج عنه أيّ أعراض أخرى، أو قد تظهر أعراض ترتبط بالحالة الصحية التي
سلس البول يتمّ التحكم بعمليّة التبول من خلال الإشارات العصبية التي يُرسلها الدماغ إلى المثانة والإحليل، وتتمثل وظيفة المثانة في تخزين البول لحين الحاجة للذهاب إلى الحمام، بينما يُمثل الإحليل المجرى الذي يمرّ من خلاله البول إلى خارج الجسم. وتجدر الإشارة إلى أنّ عضلات المثانة الملساء تكون في حالة من الارتخاء في الأوضاع الطبيعية؛ ممّا يسمح لها بتخزين البول، كما تعمل العضلات السفلى في الحوض على دعم المثانة وتثبيتها في مكانها، وفي الوقت نفسه تعمل العضلة العاصرة المحيطة بالإحليل على إغلاق مجرى البول
زلال الكلى يُعرف زلال الكلى أو زلال البول بأنّه زيادة مستوى البروتين في البول، وفي أغلب الأحيان يكون من أعراض أمراض الكلى؛ ففي الحالات الطبيعية تمنع الكلية السليمة البروتين من الانتقال من الدم إلى البول، لذلك تكون كمية البروتين في البول قليلة وغير ملحوظة، أمّا في حالات مشاكل وأمراض الكلى، فإنّ الكلية تسمح لكميات من البروتين بالانتقال من الدم إلى البول، بما في ذلك بروتين الألبومين (بالإنجليزية: Albumin)، ومن الجدير بالذكر أنّ زلال الكلى يُعتبر من الأعراض التي تظهر مبكراً بالنسبة إلى أمراض
حصوة المثانة تظهر مشكلة حصوة المثانة نتيجة تجمّع وتراكم بعض العناصر المعدنيّة في المثانة البوليّة، ويحدث ذلك غالباً نتيجة وجود مشاكل صحيّة معيّنة، تتسبّب بعدم إفراغ المثانة بشكل تام بعد عمليّة التبوّل، الأمر الذي ينجم عنه زيادة في تركيز البول، وزيادة فرصة تجمّع المواد المعدنيّة وتكوين البلورات الصلبة، وفي الحقيقة يُعدّ تكوّن حصوات المثانة من المشاكل الأكثر شيوعاً بين الذكور مقارنةً بانتشارها بين الإناث، وبالرغم من أنّ تكوّن حصوات المثانة قد لا يتسبّب بظهور أيّة أعراض على المصاب، إلاّ أنّها في
حصوة الحالب مرض حصى الحالب هو أحد الأمراض التي تصيب الجهاز البولي، وهو من أكثر الأمراض التي تصيب الرجال أكثر من النساء، وتتكوّن حصوة الكلى بشكلٍ أساسي من الكالسيوم، إذ يُشكل حوالي 80% منها، أمّا النسبة الأخرى منها فتكون من حمض اليوريك، إذ تتكوّن على شكل بلورات كبيرة تتشكّل في البول، وفي هذا المقال سنذكر أعراضها، وأسبابها، وطرق علاجها، والوقاية منها. أعراض حصوة الحالب الآلام شديدة في الكلى. الدوخة والدوار. القيء. التعرق الشديد. ارتفاع درجة الحرارة. خروج بخار أثناء التبّول. خروج دم أثناء
انسداد مجرى البول يُعرف انسداد مجرى البول (بالانجليزية: Urinary Tract Obstruction) بأنّه انغلاق في المسار الطبيعي للبول، سواء كان ذلك في الكلية، أوالحالب، أو المثانة، أو الإحليل، مما يؤدي إلى تثبيط تدفق البول عبر المسالك البولية، ومن الممكن أن يكون هذا الانسداد جزئياً أو يكون الانسداد بشكل كامل، وفي كلتا الحالتين يسبب هذا الانسداد زيادة للضغط داخل المسالك البولية، وبطء في تدفق البول، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى فشل في الكلى أو تكون الحصوات الكلوية، إضافة إلى أنّ المريض يصبح أكثر عرضة
الفشل الكلوي يحتوي جسم الإنسان على كليتين تقعان تحت الأضلاع على كلا جانبي العمود الفقريّ ، ويُقدّر حجم الكلية الواحدة بحجم قبضة اليد، وتعمل الكلى على تصفية ما يقارب نص كوب من الدم كل دقيقة من الفضلات والماء الزائد، وهذا بدوره يؤدي إلى إنتاج البول، وتقوم الكلى بالعديد من الوظائف الأخرى الهامّة في الجسم، مثل تنظيم مستوى الأملاح، والمعادن، والماء في الجسم، بالإضافة إلى إنتاج بعض الهرمونات المسؤولة عن تنظيم إنتاج خلايا الدم الحمراء، وصحة العظام ، ومعدّل ضغط الدم، ويعاني الشخص من الفشل الكلويّ
الفشل الكلويّ الفشل الكلويّ ، أو ما يُسمّى بالمرحلة النهائيّة للمرض الكلويّ، هو مرضٌ ينتج عن توقّف أو ضعف شديد لإحدى الكليتين أو كلتيهما عن العمل، حيث تفقدان القدرة على القيام بعملهما بشكل فعّال، فينتج عن ذلك عدم قدرة الجسم على التخلّص من الفضلات والسّوائل الزّائدة عن الحاجة، ممّا يؤدّي إلى اختلال كبير في كيميائية الدّم، وينتج عن ذلك عدد كبير من الأعراض. الفشل الكلويّ نوعان: الفشل الكلويّ الحاد، والفشل الكلويّ المُزمن. الفشل الكلويّ الحاد هو هبوط أو حتّى توقّف حادّ ومُفاجِئ وسريع في وظيفة
أعراض التهاب مجاري البول قد يُسبب التهاب البول ألمًا في المفاصل لدى البعض في بعض الحالات، إضافة لعدد من الأعراض الأخرى والتي تتمثل بالآتي: تغيُّر لون البول إلى اللون الأحمر، أو الورديّ الفاتح. ظهور رائحة قويّة للبول. تسرُّب كمّيات صغيرة من البول. الشعور بالحرقة أثناء التبوُّل. الحاجة المُستمرَّة للتبوُّل. ألم الحوض لدى النساء خاصّة في منتصف الحوض، وحول منطقة عظمة العانة. أسباب التهاب المجرى البوليّ يحدث التهاب المجرى البوليّ نتيجة دخول البكتيريا إلى المسالك البوليّة عبر مجرى البول، وتُعتبَر