الصداع يعاني الكثير من الناس من الصداع في الرأس، ممّا يُسبب التوتر لهم وفقدانهم للحيوية والنشاط. ينتج الصداع بشكلٍ أساسي بسبب تمدّد الأوعية الدموية في الدماغ ممّا يجعلها تضغط على الأغشية المحيطة مُسبّبةً الشعور بالألم، وتختلف منطقة ألم الرأس ففي بعض الأحيان يكون في المنتصف ، وأحياناً أخرى على الجوانب. الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الصداع هناك أسباب مختلفة قد تؤدي للصداع ، ومن أشهر هذه الأسباب ما يلي: عدم حصول الجسم على قدرٍ كافٍ من الراحة والنوم. نقص مادة السكر في الدم، نتيجة عدم تناول الطعام
الصداع هناك الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالصداع الشديد، مثل التغيّر في النظام الغذائيّ، والروتين اليوميّ، وعدم الحصول على النوم الكافي، وغيرها الكثير من الأسباب، وهناك علاجات طبيعيّة فعّالة يمكن استخدامها للتخلّص من الصداع، مثل الأدوية بمختلف أنواعها، والخلطات الطبيعية، وغيرها، وسنقدم في هذا المقال وصفات لعلاج الصداع الشديد. وصفات لعلاج الصداع الشديد أكياس الثلج: نطبّق أكياس الثلج على منطقة الجبين، حيث تنشّط أكياس الثلج الدورة الدمويّة، وتحسّنها، بالإضافة إلى أنها تعتبر الطريقة
نظرة حول الشقيقة يعدّ الصداع النصفي أو الشقيقة أو الشقأ (بالإنجليزية: Migraine) اضطرابًا معقّدًا يتميز بمعاناة المصاب من نوبات متكررة من الصداع والتي غالبًا ما تحدث في أحد جانبي الرأس فقط، وقد يُصاحب هذا الصداع ظهور العديد من الأعراض؛ فيمكن أن يُعاني المُصاب من التقيؤ والشعور بالغثيان، واضطرابات في الرؤية، إضافة إلى زيادة الحساسية تجاه سماع الأصوات أو التعرض إلى الضوء، وغالبًا ما تستمر هذه النوبات ما بين 4 ساعات إلى 3 أيام، ويُمكن أن تتكرر عدّة مرّات خلال الأسبوع لدى بعض الأفراد، في حين تحصل
أسباب وعوامل خطر الصداع للحامل قد تُعاني العديد من النساء الحوامل من الصداع في خلال فترة الحمل، خاصة خلال الثلث الأول والثلث الثالث من فترة الحمل، وعلى الرغم من أنّ الصداع قد يكون علامة على أن المرأة الحامل تعاني من اضطرابات في التوازن، إلّا أنّه ليس علامة على وجود خطر على الحامل أو جنينها خلال فترة الحمل، ولكن قد يكون هناك بعض الاستثناءات لهذه القاعدة، وتجدر الإشارة إلى العديد من أسباب الصداع المحتملة لدى المرأة الحامل خلال فترة الحمل والتي يمكن بيانها فيما يأتي: الأسباب العامة فيما يلي بيان
أسباب الصداع عند الأطفال في الحقيقة هناك نوعان رئيسيّان من الصداع (بالإنجليزية: Headaches) الذي يصيب الأطفال، يمكن تقسيمهما اعتمادًا على أسباب الصداع إلى الأوليّ (بالإنجليزية: Primary headache) والصداع الثانويّ (بالإنجليزية: Secondary Headaches)، ويمكن بيان كل منهما بشيء من التفصيل فيما يأتي: الصداع الأوليّ يتمثّل الصداع الرئيسي أو الأوليّ بالصداع الذي لا يكون مرتبطًا بحالات صحية مرضيّة أخرى، وغالبًا ما ينتج بسبب وجود شدٍّ عضليّ ، أو توسّع في الأوعية الدموية، أو وجود تغيّرات في الإشارات
التوتر والصداع يعتبر النوع الأكثر شيوعا من الصداع بين البالغين. ويشار إليه عادة باسم صداع التوتر.و قد يظهر صداع التوتر بشكل دوري ("بشكل عرضي"، أقل من 15 يوما في الشهر) أو يوميا ("بشكل مزمن"، أكثر من 15 يوما في الشهر). صداع التوتر العرضي:يمكن وصف توتر الصداع العرضي باعتباره يأتي على شكل صداع خفيف إلى معتدل على شكل موجات من الألم والانكماش أو الضغط الحادث حول الجبهة أو مؤخرة الرأس والعنق. وقد يستمر هذا الصداع من 30 دقيقة إلى عدة أيام. و عادة ما تبدأ نوبات صداع التوتر تدريجيا، وغالبا ما تحدث في
صداع الرأس من الخلف يُعتبر الصداع من أكثر المشاكل الصحية التي يعاني منها الناس، وهو ألم في الرأس قد يمتد إلى فروة الرأس، والعنق، وهو في الأغلب ليس حالة مرضية خطيرة، ولكنه يُسبب إزعاجاً، وقلقاً للشخص المُصاب به، ويُعيقه عن القيام بأعماله اليومية بشكل سليم، وقد يُصيب الصداع أماكن مختلفة من الرأس من الأمام، أو من الجانب، أو من الخلف، وسنتحدث عن أسباب صداع الرأس من الخلف، وأنواع الصداع، والزيوت الطبيعية المستخدمة في علاجه. سبب صداع الرأس من الخلف وضعية الرأس غير مريحة والخاطئة أثناء الاستلقاء
أسباب الصداع المستمر إنّ أسباب حدوث الصداع المستمر أو اليومي المزمن (بالإنجليزية: Chronic daily headaches) غير مفهومة في العديد من الحالات، فمثلًا ليس هناك سبب واضح ومحدد للإصابة بالصداع اليومي المزمن الأولي (بالإنجليزية: True or primary) chronic daily headaches)، أما بالنسبة للصداع اليومي المزمن غير الأولي (بالإنجليزية: Nonprimary chronic daily headaches) فتوجد له بعض الأسباب المعروفة نذكر منها ما يأتي: وجود التهاب أو مشاكل في الأوعية الدموية المحيطة بالدماغ أو داخله، ومن أمثلتها السكتة
تعريف الصداع يعرَف الصداع على أنه الألم الذي يشعر به الفرد بسبب الهياكل الحساسة للألم أو ما تعرف بمستقبلات الألم (بالإنجليزية:nociceptors)، الموجودة في نهايات الألياف العصبية؛ حيث تُسبّب هذه الهياكل الشعور بالصداع بسبب العديد من العوامل مثل: التوتر، وتوتر العضلات، وتوسعة الأوعية الدموية التي تؤدّي إلى إطلاق إشارات للألياف العصبية الموجودة في الدماغ. أنواع الصداع تتواجد العديد من أنواع الصداع المختلفة، من بينها: الصداع النصفي: الصداع النصفي (بالإنجليزية:Migraines) هو صداع شديد جداً يمكن أن يحدث
العلاجات الدوائية يعتمد علاج الصداع بشكل كبير على نوع الصداع ، كما أن الصداع في حالات أخرى قد يكون عرضاً مصاحباً لأحد الأمراض الأخرى، فمن الضروري ملاحظة خصائص الصداع ومحفزاته لتحقيق العلاج الأمثل، ومن الجدير بالذكر أن تناول مسكنات الصداع بإفراط تسبب الصداع كذلك، وفيما يأتي بعض العلاجات الدوائية المطروحة حسب أكثر أنواع الصداع شيوعاً: الشقيقة: (بالإنجليزية: Migraines)، ومن علاجته الدوائية: المُسكنات المصروفة دون وصفة طبية: كالآيبوبروفين، والباراسيتامول، والأسبرين. الأدوية التي تحتاج وصفة طبية:
الصداع يعدّ الصداع من الحالات المرضيّة المفاجئة التي تحدث للجسم نتيجةً للتغيرات المفاجئة التي تصيبه، يعتبر الصداع من الأمراض التي تؤثر سلباً في مسار الحياة اليومية ويعيق العديد من النشاطات والفعاليات؛ حيث إنّ السبب الرئيسي للإصابة بالصداع هو نمط الحياة والغذاء السيء، وللتعرّف أكثر على أسباب حدوث الصداع وعلاجه بشكل سريع إليكم بعض النصائح المضمونة للحفاظ على الحياة اليوميّة والابتعاد عن مسبّبات الصداع . أسباب الاصابة بالصداع يوجد العديد من أسباب الصداع ، منها: النظام الغذائي السيء وخصوصاً
نصائح تساعد الحامل على التخلص من الصداع من الجيد أنه يمكن تجنب حدوث صداع الرأس (بالإنجليزية: Headache) أو التخفيف منه وحتى علاجه بخطوات آمنة باستخدام طرق طبيعية في المنزل، أما في حال عدم الاستجابة للطرق الطبيعية؛ قد يلجأ الطبيب للعلاجات الدوائية كما سنذكر لاحقا. وكل ذلك يعتمد على نوع الصداع، فقد يكون صداعاً بسبب الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinus headache)، أو بسبب التوتر (بالإنجليزية: Tension headache)، أو الصداع النصفي الذي يعرف بالشقيقة ، أما إذا لم يكن سبب الصداع معروفًا فيفضل الاسترخاء
الصداع المستمر يُطلق على الصداع المستمر مصطلح الصداع اليوميّ المزمن (بالإنجليزية: Chronic Daily Headache) وهو الصداع الذي تتجاوز فيه أيام الإصابة أيام عدم الإصابة، أو الصداع الذي يُعاني منه الشخص لمدة تزيد عن خمسة عشر يوماً في الشهر الواحد، ويندرج تحت هذا المصطلح مجموعة من أنواع الصداع المختلفة والتي تُصيب الشخص بشكل يوميّ أو شبه يوميّ، وبسبب استمراريّة هذه الأنواع من الصداع تُعتبر من أكثر أنواع الصداع التي قد تُشكّل عبئاً على حياة الشخص اليوميّة، ويُمكن من خلال البدء بالعلاج المكثّف والمُنتظم
يصيب الصداع الرأس أو الرّقبة بشكلٍ عام، ويمكن إذا تّم تغيير نظام الحياة والاسترخاء والابتعاد عن التوتّر وتناول الأدوية التخلّص من الصداع الشديد، ويؤثّر الصداع بطريقة سلبيّة على المصاب من حيث القدرة على القيام بالوظائف الطبيعيّة الروتينيّة اليوميّة البسيطة، فهو يعيق كلّ هذه الأمور ويجعل عمليّة التركيز صعبة. أسباب الصداع من أسباب الصداع الرئيسية هو الضّغط النفسي النّاتج عن التعب وكثرة التّفكير خاصّةً وقت النوم وكثرة التدخين وكثرة العمل. سوء التغذية الّذي يسبّب الإجهاد. الأرق وقلّة النوم. شرب
الصداع الصداع هو عبارة عن ألم في الرأس أو الرقبة أو فروة الرأس، وبشكلٍ عام لا يوجد سبب رئيسي للصداع رغم اختلاف أنواعه، فقد يُعاني بعض الأشخاص من الصداع التوتري الناتج عن تصلب العضلات بالكتفين، أو الرقبة، أو فروة الرأس، أو الفك، وقد يُصاب الإنسان بالشقيقة الناتجة عن إصابة الإنسان لمدة 72 ساعة متواصلة، وقد يأتي الألم في الجبهة أو الصدغ أو قرب العينين، أو في مؤخرة الرأس أو في وسط الرأس ، ويُصيب الإنسان بشكلٍ مستمر ومنتظم أي شهرياً أو أسبوعياً أو يومياً، ويُمكن أن يدوم لعدة ساعات. علاج الصداع
أسباب آلام الرأس الأولية يُعدّ الصداع الرئيسيّ أو الأوليّ (بالإنجليزية: Primary headaches) مرضاً بحد ذاته، ويضم الصداع العنقودي، وصداع الشقيقة ، وصداع التوتر، وقد ينتُج عن أحد المشاكل الصحيّة التالية: فرط نشاط مناطق مُعينة من الدماغ. مشاكل في تركيبة وبُنية مناطق معينة حسّاسة للألم من الدماغ. مشاكل في الأوعية الدموية في الرأس، أو في عضلاته، أو أعصابه. مشاكل في الأوعية الدموية، أو في عضلات، أو أعصاب الرقبة. التغيّرات الكيميائيّة في الدماغ. أسباب آلام الرأس الثانوية يعتبر الصُداع الثانويّ أو
صداع أعلى الرأس يصيب الصّداع (بالإنجليزية: Headache) أو ألم الرأس مناطق مختلفة من الرأس، فقد يتمركز فوق العينين أو الأذنين، وقد يصيب منطقة خلف الرأس أو أعلاه، وتنقسم أنواع الصّداع إلى: صداع أولي (بالإنجليزية: Primary headache) يكون غير مرتبط بوجود مشكلة طبية أخرى، وصداع ثانوي (بالإنجليزية: Secondary headache) يحدث كعرض لمرض أو مشكلة صحية ما. أسباب صداع أعلى الرأس قد تؤدي الإصابة بالصداع أعلى الرأس إلى الشعور بالقلق، ولكنّه في العديد من الحالات ليس بالأمر الخطير، ومن المهمّ فهم الأنواع المختلفة
ثقل الرأس أحياناً قَد يتعرّض الكثيرُ من الناس لثقلٍ فِي الرأس، ويكون مصحوباً بالكسل والشعورِ بالضيق ووجود الآلام فِي الدماغ وصعوبة فِي الرؤيا والصداع المزمن، فَجميعُ هذِهِ الأعراض تظهرُ على مَن يعاني من ثقل فِي الرأس، والتي بِدورها تُسبّب الكثيرُ مِنَ المتاعِب خصوصاً عِندَ التفكير وصعوبةِ التَحَدّثِ مَعَ الآخرين وأيضاً الشعورِ بالتعب، والثقلِ فِي الرأس لديهِ أسبابهُ التي سنتعرّف عليها، والّتي تؤثّر على حياة الإنسان، وسنتعرّف على طريقة التخلّص منه. أسباب ثقل الرأس انخفاض ضغط الدم عندما ينخفض
ما أسباب الصداع والدوخة غالبًا ما يكون ترافق الصداع مع الدوخة في الوقت ذاته مثيرًا للقلق، إلّا أنّ هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي لحدوث الصداع والدوخة معًا وتتراوح في شدتها ومدى خطورتها، وفيما يأتي توضيح أكثر هذه الأسباب شيوعًا: الصداع النصفي يعاني المصابون بالصداع النصفي أو ما يُعرف بالشقيقة (بالإنجليزية: Migraine) من اضطراباتٍ في الرؤية، بالإضافة إلى الدوخة أو الدوار مع الصداع، وقد يؤدي ظهور هذه التأثيرات إلى شعور الشخص بالقلق في بعض الحالات، إلاّ أنّ هذه التأثيرات في أغلب الحالات تتحسن
صداع التوتُّر يُصيب صداع التوتُّر (بالإنجليزيّة: Tension headache) ثلاثة من بين كلِّ أربعة أشخاص، حيث يُعَدُّ أحد أكثر أنواع الصداع شيوعاً، ويحدث في معظم الحالات بشكل منتظم، وتتراوح شِدَّته بين الخفيفة إلى المعتدلة، ويُسبِّب الشعور بضغط وألم في جانبي الرأس، ويستمرُّ لمُدَّة تتراوح بين عشرين دقيقة إلى ساعتين، وتجدر الإشارة إلى أنَّ التوتُّر الناتج عن التعب، أو الإجهاد العاطفيّ، أو المشكلات المُتعلِّقة بعضلات الرقبة، أو الأكتاف، أو الفكِّ، هو السبب في الإصابة بصداع التوتُّر. نوبات الصداع الناتجة
أسباب الصداع في مقدمة الرأس من الجدير بالذكر أنَّه توجد عدَّة أنواع للصداع، ويختلف كلُّ نوع عن الآخر بمقدار شِدَّته واستمراره، وأسباب حدوثه، وشعور المصاب به، واستجابته للعلاجات المتنوِّعة، وعلى الرغم من أنَّ الصداع قد يؤثِّر في أيِّ جزء من الرأس، فإنَّ صداع مقدِّمة الرأس أو صداع الفص الجبهي (بالإنجليزية: frontal head pain) يُثير الألم في أجزاء معيَّنة من الرأس كالجبين والصُّدغ، ونادراً ما يتعلَّق بالفصِّ الأمامي من الدماغ رغم أنَّ اسمه قد يوحي بارتباطه بهذا الجزء من الدماغ، وإضافةً إلى ذلك لا
الصداع عند الحامل تعاني معظم الحوامل من الصداع خاصةً في الثلث الأول والثالث من الحمل، وذلك نتيجة لحدوث بعض التغيّرات الهرمونيّة الطبيعيّة في جسم المرأة الحامل، وغالباً ما يقلّ أو يختفي الصداع خلال الثلث الثاني من الحمل بعد استقرار وضع الهرمونات، كما تلاحظ معظم النساء اللاتي يعانين من الصداع النصفي عادةً تحسناً ملحوظاً في حالتهنّ الصحيّة خلال فترة الحمل، بينما لا تلحظ أخريات الحوامل حدوث أي تغيّر على نمط الصداع النصفيّ، أو على العكس من ذلك، فقد تزيد شدّته ويتكرر حدوثه، مع وجود احتمالية لظهور
صداع التوتر يُعتبر صداع التوتر (بالإنجليزية: Tension headaches) المُسبّب الأكثر شيوعاً للشعور بالألم في الجزء الخلفي من الرأس، ويُمكن أن يحدث لمدةٍ قصيرة تبلغ حوالي نصف ساعة، وقد يستمر لمدٍة تصل إلى 7 أيام، وبشكلٍ عامّ، تتضمّن أعراض صُداع التوتر ما يأتي: ألم تتراوح شدّته من خفيفة إلى متوسطة، وقد تتحوّل إلى شديدة في بعض الأحيان، ولا يزداد هذا الألم سوءاً مع ممارسة الرياضة. عدم وجود غثيان أو تقيؤ. الشعور بالضيق في المنطقة المُحيطة بمؤخرة الرأس أو مقدمته. الشعور بالألم عند لمس عضلات الأكتاف، أو
الصداع النصفي يتسبب الصداع النصفيّ أو ما يُعرَف بصداع الشقيقة (بالإنجليزية: Migraine) بالألم الشديد النابض في جانب واحد من الرأس في العادة، وقد يستمرّ الألم لمدّة تتراوح بين عدّة ساعات إلى عدّة أيّام، وغالباً ما يكون مصحوباً بالدوخة، والتقيّوء، والحساسيّة الشديدة تجاه الضوء، والصوت، في بعض الحالات يُعاني بعض الأشخاص من بعض العلامات التحذيرية التي تُنذر بحدوث الصداع النصفيّ، وهي ما يُعرف بالأورة (بالإنجليزية: Aura)؛ وتتضمّن تغيّرات في النظر فيُصاب الشخص ببعض اضطرابات النظر مثل فقدان النظر في