زراعة

زراعة البصل من الفسائل يمكن زراعة البصل من الفسائل؛ وهي عبارة عن بصيلات غير ناضجة صغيرة الحجم بقيت على ما هي عليه لعدم ملاءمة الظروف البيئية المحيطة، ولكن يتم زرعها مرةً أخرى عند توافر ظروف مناسبة لإكمال نموها، وتعد من أسهل الطرق لزراعة البصل، كما أنها طريقة جيدة لإنتاج كميات كبيرة من البصل لأغراض التخزين، وفيما يأتي خطوات زراعة البصل من الفسائل: زراعة الفسائل قبل أسبوعين إلى أربعة أسابيع من آخر شتوية، ومن الجدير بالذكر أن زراعته تكون في فصل الخريف أو في مناخ الشتاء المعتدل. غرس رؤوس البصل

طرق زراعة النعناع تتم زراعة النعناع بثلاثة طرق مختلفة، وهي: أخذ عرق نعناع المقلوع مع جذورها من جانب شتلة النعناع بطول عشرة سنتمترات. وضع العرق في كوب من الماء، وإزالة أي أوراق تكون تحت مستوى الماء. الانتظار لمدة أسبوعين حتى تنمو جذور جديدة وتصبح طويلة قليلاً، مع إضافة كمية مناسبة من الماء وتغييرها كل أربعة أو خمسة أيام لمنع تعفّن الجذور. شراء شتلة نعناع جاهزة من المتاجر أو الأماكن المتخصصة، والذي يأتي بأنواعٍ مختلفة. قلع قرع متفرّع مع الجذور من نبات النعناع المزروع مسبقاً. كيفية زراعة النعناع

الفول يعدّ الفول أحد أشهر أنواع النباتات التي تَنتمي إلى فصيلة البقوليات، ويعود الموطن الأصليّ لنشوء هذا النبات إلى الجزء الأوسط من القارة الآسيويّة، ويصل أعلى ارتفاع له إلى ثمانين سنتيمتراً. توجد حبّات الفول عند نضوجها داخل قرن أخضر اللون، وتكون هي أيضاً باللون الأخضر، وتعدّ واحدةً من من النباتات التي تحتوي على العديد من المصادر الغذائيّة؛ كالدهون، والسعرات الحراريّة، والألياف، والسكّر، والبروتينات، والكاربوهيدرات، والفيتامينات، والعديد من المعادن كالحديد، والفسفور. سنتطرّق خلال هذا المقال

التّربة تشكّلت طبقة التُّربة (بالإنجليزيّة: Soil) بسبب العوامل البيئيّة الطّبيعية التي أدّت إلى تطويرها خلال مدّة من الزّمن، وتشمل على المناخ ، والكائنات الدّقيقة، ويتم من خلالها تغيير صِفات التُّربة، وطبقاتها عن المواد الأصل التي نجمت عنها، إذ تختلف خصائصها من النّاحية الفيزيائيّة، والكيميائية، والبيولوجية، والمورفولوجية، ومن الجدير بالذكر أن التربة تَحتل الطبقة العلوية من القشرة الأرضية ، حيث تتميّز بأنّها نطاق حيوي أساسي في البيئة، ووسط مهم لعيش الكائنات الحية، إذ تحتوي التّربة على مزيج من

صناعة السّماد نظراً لأنّ نشارة الخشب هي عبارة عن المنتج الثانويّ لعملية النجارة، فمن الممكن استخدامها بفعالية كأحد أشكال صناعة السماد لأهداف البستنة، ويمكن اعتبار نشارة الخشب بمثابة المكوّن البنيّ في السّماد والذي يُفيد في إضافة عنصر الكربون لخليط السماد عند تحللها، وبذلك تعمل على موازنة النيتروجين الموجود الذي يتم الحصول عليه من العناصر الخضراء في السماد، مثل بقايا الطعام. الاستخدام الصّناعي تُستخدم نشارة الخشب على نطاق واسع في المجال الصّناعي، ولكن يتم التحكّم بهذا الاستخدام تبعاً للخصائص

زيادة النشاط البدني يوجد في أعمال الغرس والزراعة الكثير من الأنشطة الرياضية، مثل: الانحناء عند زراعة النباتات ، وسحب الأعشاب الضارة، والوصول إلى الأدوات الزراعية والنباتات المتنوعة، وغيرها من الأنشطة التي تبني العضلات، وتزيد من مرونة وقدرة الجسم على التحمل وتقوّيه، بالإضافة إلى أنّها تجعل الشخص يتصبب عرقاً أثناء عمله دون الشعور بذلك. الاسترخاء والتأمل تعتبر أعمال الغرس والزراعة طريقة رائعة للاسترخاء والتأمل، وتوفّر للشخص فرصةً للابتعاد عن مشاغل الحياة اليومية، والتمتّع في الهواء الطلق وحيداً

الزراعة المائية تعتبر التربة مهمّة في بقاء النباتات ونموّها، فهي الوسط الذي يحمل المواد والعناصر المغذية للنباتات، بالإضافة إلى أنّها حافظة للماء، ولكن من الممكن الاستغناء عنها في حال تمّ إيجاد وسط بديل يقوم بما تقوم به التربة، وهذا ما توصل إليه العلماء والمختصّون بالزراعة في القرن الثامن عشر، وهو ما يُطلق عليه اسم الزراعة المائية أو الزراعة دون تربة، والتي يُمكن تعريفها بأنها مجموعة نظم لإنتاج المحاصيل الزراعية باستخدام محاليل معدنية تُغذيها فقط عوضاً عن التربة. عيوب الزراعة المائية ارتفاع

الزراعة تُعرّف الزراعة بأنّها عمليّة إنتاج المحاصيل النباتيّة والحيوانيّة التي يستفيد منها الإنسان، وذلك باتباع أساليب التربية النظاميّة للنبات والحيوان، في حين كانت الزراعة قديماً تُعرف بأنّها بذر الأرض وفلاحتها، لكنّها اليوم تشمل جميع الأنشطة الأساسيّة لإنتاج الغذاء، والعلف، والألياف، وتقوم الزراعة على العديد من العوامل التي سنتحدث عنها في هذا المقال. عوامل قيام الزراعة عوامل طبيعيّة المياه العذبة: فهي ضروريّة لإنبات المحاصيل واستمرار حياتها، وهناك بعض المحاصيل الزراعيّة المرويّة، التي تُسقى

عيش الغراب عيش الغراب هو من أنواع الفطر والمندرج تحت لائحة منفصلة عن الحيوان والنبات، فهو على الرغم من أنّه نبات يُزرع إلا أنّ خصائصه تختلف عن خصائص النباتات المعروفة، فهو لا يحتوي على الكلوروفيل المستخدم في عملية التمثيل الغذائي عند النباتات، كما أنّ له بعض خصائص الكائنات الحية كالتنفس لكن دون رئتين، كما يغرق في الماء ويموت لعدم تمكنه من استبدال الأكسجين في المناطق الرطبة للغاية والمبللة. فوائد عيش الغراب لعيش الغراب الكثير من الفوائد حسبما صرح عنه خبراء التغذية، فهو يحتوي على الكثير من

عالم النباتات المنزلية تعتبر النباتات المنزليّة أو كما تعرف أيضاً باسم نباتات الزينة واحدة من أهمّ عناصر الديكورات المنزلية، وذلك لما تضفيه على غرف المنزل أو المكاتب من حيوية، ونضارة، وجمال، وإشراق، بالإضافة إلى أهميتها في تنقية هواء الغرف وتجديد الأوكسجين فيها، لذلك نجد الكثير من الأفراد مهتمين بشكل كبير باقتناء النباتات المنزليّة والعناية بها. أنواع النباتات المنزليّة النباتات المنزلية الملوّنة الأوراق: مثل نبتة كروتن، وديفنباخيا، وهيبوستس. النباتات المنزلية السهلة الاهتمام: مثل نبتة

النباتات المنزليّة إنّ النباتات المنزلية أو الداخلية تختلف عن النباتات المزروعة في الخارج بأنّها تعتمد كلياً على الشخص لتأمين احتياجاتها، فعليه سقايتها بشكل دوري والاهتمام بنوعية المياه التي تناسبها، وفحص تربتها وأوراقها للتحقق من صحتها وعدم جفافها وحصولها على التغذية الكاملة، وتعريضها لأشعة الشمس التي تحتاجها لتكبر وتنمو، بالإضافة إلى الحرص على وضعها في قوارير ذات ثقوب للتصفية وبأحجام تتناسب مع حجم النباتات، ولأنّ عملية السقاية من أهم الأمور للحفاظ على النباتات مزدهرة وجميلة خصصنا هذا المقال

النعناع يعتبر النعناع من أهمّ الأعشاب الضروريّة في استخدامات الناس اليوميّة، ولا يخلو مطبخ من النعناع، فهو يستخدم لتزيين الطعام، بالإضافة إلى تزويده الجسم بفوائد عديدة، ويمتاز برائحته الزكية، وهو من النباتات التي يمكن استعمالها وزراعتها لطرد الحشرات من المنزل، وسنقوم في هذا المقال بتوضيح أهمّ الخطوات لزراعة النعناع في المنزل. نصائح لزراعة النعناع يمكن أن تتمّ زراعة النعناع في أيّ زاوية من المنزل: ومن الأمثلة على الأماكن التي يتم زراعة النعناع فيها: الحديقة، والشرفة، وفوق الأسطح، وتتمّ زراعة

طريقة زراعة الفول يُمكن زراعة الفول بالطريقة التالية: تحضير التربة للزراعة عن طريق حراثتها وإضافة المواد العضوية المختلفة مثل السماد، مما يعمل على تحسين جودة التربة وقدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة. وضع دعامات مثل القصب للسماح للفول بالتسلق. غرس البذور في نهاية أبريل، والانتباه إلى غرس بذرة واحدة فقط لكل 4 سنتيمتر، ومن الجيد بدايةً وضع البذور في الداخل في مكان تصله الشمس كحافة النافذة مثلًا، وبعد ثلاثة أسابيع تقريبًا زراعتها في الخارج. إزالة الشتلات الصغيرة والضعيفة، والتأكد من نمو الفول حول

طريقة زراعة فسائل النخيل تتم زراعة معظم أشجار النخيل بواسطة البذور أو العقل، ولكن غالباً ما تُزرع فسائل النخيل بشكل مختلف عن باقي أنواع العقل، وفيما يأتي كيفية زراعة فسائل النخيل: الخطوة الأولى: يتم وضع التراب في حوض صغيرعمقه حوالي 15 سم، ويتم يترك حوالي 2.5 -5 سم من أعلى الوعاء فارغاً. الخطوة الثانية: حفْر حفرة في التربة تكفي لاحتواء الجذور، ويجب أن تلتقي منطقة قطع الفسيلة مع التربة، لأنه إذا تمّ وضعها بعمق أكثر في التربة فإن ذلك قد يؤدي إلى عدم نمو الفسيلة. الخطوة الثالثة: يجب وضع الحوض في

زراعة بذور المانجو يمكن اتباع الخطوات الآتية لزراعة بذور المانجو: تبدأ عملية التحضير لزراعة المانجو من خلال تنظيف البذور قدر المُستطاع من لب الفاكهة والألياف التي تحيط بها، ثُم تركها لما يُقارب يوم ونصف حتّى تجف. بعد جفاف البذور قليلاً يُستخدم سكّين بشكل حذر لإزالة القشرة الخارجيّة الصلبة، وذلك من خلال وضعه على النتوء الظّاهر بين نصفيّ البذرة. توضع بذرة المانجو في طبق يحتوي على الماء وموضوع على حافّة نافذة ذات موقع دافئ ومُشمس، ويُراعى أثناء ذلك أن يكون الجانب الأكثر استدارة للبذرة موجّهاً نحو

الورد الجوري مع حلول موسم فصل الرّبيع يفرش هذا الفصل حلّته الخضراء الجميلة الممزوجة بعبق ورائحة الزّهور والورد، وهذا ما يميّز فصل الربيع موسم تفتّح الزهور والورود، وأهمّ أنواع الورود في هذا الفصل هي الورد الجوري. يتمّيز الورد الجوري برائحته الجميلة العبقة المميّزة؛ فهي رائحة زكيّة تشعر النفس بالارتياح وهدوء الأعصاب، ويتميّز الورد الجوري بتعدّد أصنافه وأشكاله وألوانه، وما يميّزه أكثر هو ملمسه المخملي اللطيف الناعم؛ فالشّجرة الواحدة من الشجر الجوري تحمل حملاً لا بأس به من الورود ولذلك يعدّ الورد

طريقة زراعة الورد يُمكن زراعة الورد عن طريق: المواد العضوية والأسمدة: يتمّ مزج مقدار من المواد العضوية، وتطبيقها على التّربة بارتفاع 20 إلى 30سم، كما يتمّ إضافة 100 غرام من الأسمدة الطّبيعية أو الكيميائية لكلّ متر مربّع من منطقة الزّراعة، ويُنصح بعدم إضافة أيّ سماد في حال تمّ استخدام إحدى الجذريات الفطرية (mycorrhizal fungi). الزّراعة: يتمّ حفر حفرة يُساوي حجمها ضعف عرض جذور الوردة المراد زراعتها، ثمّ يتم وضع الوردة وسط الحفرة، وتسوية قمّة حفرة الزّرع بواسطة عصا صغيرة، والتأكّد من أنّ الشّتلة

الهيل يُعرَف نبات الهيل أو الهال (بالإنجليزيّة: Cardamom) علميّاً باسم (Elettaria cardamomum)، وهو نبات عشبيّ مُعمِّر من العائلة الزنجبيليّة (بالإنجليزيّة: Zingiberaceae). يوجد نوعان من الهيل؛ الأخضر وأصله من الهند وسيرلانكا، والأسود وأصله من نيبال والمناطق الهنديّة في جبال الهملايا. تُستخدم ثمار الهيل بعد تجفيفها كنوعٍ من التّوابل، وتتميّز بنكهتها العطريّة واللاذعة نوعاََ ما، ويُعدّ الهيل ثالث أغلى أنواع التّوابل في العالم بعد الزّعفران، والفانيلا، أمّا من حيث تعدّد استخداماته فيأتي في

النعناع يعتبر النعناع من الأعشاب الطبيعية التي يمكن زراعتها بسهولةٍ كبيرة، بسبب قدرتها على النمو من خلال الجذر، حيث تنبت أوراق جديدة في الحال، ولنمو النعناع كلّ ما يحتاج إليه هو شتلات نعناع صغيرة أو بذور، وأصيص للزراعة يتراوح حجمه بين 30-40 سم. زراعة النعناع يُفضل عند زراعة النعناع اختيار الموقع المناسب حتّى تنجح عملية الزراعة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال الاختيار الصحيح لموقع الزراعة، حيث يجب أن تتوافر أشعة الشمس حتّى ينمو النعناع، بالإضافة إلى أنّه يجب توافر تربةٍ خصبة، ويمكن زراعة النعناع في

زراعة النخيل تُعدّ زراعة النخيل تقليداً عربياً أصيلاً توارثته الأجيال على مرّ العصور، وزراعته تُعدّ تعبيراً عن العروبة والأصالة التي تربط الماضي بالحاضر، وتهتم الدول العربية والإسلامية بزراعة أشجار النخيل لما لها من فائدة عظيمة واتباعاً لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بتناول التمر مع اللبن، كما أنّه من المواد الغذائية التي حثّنا عليها النبي الكريم بالإفطار عليها في أيام شهر رمضان الفضيل. تحتاج أشجار النخيل لظروف جوية قاسية حتى تنمو وتزدهر، وتُعدّ دول الخليج العربي من أكثر الدول عالمياً

تحديد نوع النخلة، وحجمها، ومكان زراعتها يجب تحديد نوع شجرة النخيل ، وحجمها، ومكان زراعتها قبل البدء بزراعتها، وذلك كالآتي: تحديد نوع الشجرة: إذ إنّ هناك العديد من أنواع النخيل التي تختلف عن بعضها البعض في الحجم، وقدرتها على تحمل الحرارة أو البرودة وغيرها. اختيار الحجم المناسب للشجرة: والذي يعتمد على ثلاثة عوامل رئيسية، وهي كالآتي: الميزانية: إذ إنّ الأشجار الصغيرة بالحجم تكون تكلفتها أقل من الأشجار الكبيرة. الجمالية والنضوج: فالأشجار مكتملة النضوج والجميلة أكثر تكلفةً من الأشجار الصغيرة.

تحضير تربة الزّراعة تجهّز التربة لزراعة الموز باتّباع الخطوات الآتية: تُنظّف الأرض في موقع الزراعة من خلال قطع الأشجار الموجودة، وتجميعها ليتم حرقها بعد ذلك. تُجفّف التربة من رطوبتها؛ لأنّ الماء يمنع الجذور من النمو. تجهز القنوات من خلال حفر واحدة منها كل 15 متراً باتجاه الميل، وتوزيعها على كافة جوانب موقع الزراعة، بالإضافة لتجهيز، وحفر قناة كبيرة في الوسط؛ ليتم تجميع كل المياه فيها. تُستخدم قطع خشبية لوضعها في المكان الذي سيتم زراعة الموز فيه، على شكل صفوف؛ لتمييزها، حيث تتفاوت المسافة مع

الظروف الملائمة لزراعة المانجا يُمكن التطرّق لذكر الظروف الزراعيّة الملائمة للمانجا كما يلي: التّربة: تعد التربة الغنيّة وذات الصيغة البنائية القائمة على الخث هي الخيار المفضّل لزراعة المانجا، كما لا بُد من مراعاة أن تكون ذات تصريف جيّد للماء. الأسمدة: خلال موسم نموّ المانجا فإنها تحتاج لأن يتم تغذيتها بسماد سائل ضعيف، ولكن بحلول فصل الشتاء فإن تسميدها يُصبح بمعدّل مرّة واحدة شهريّاً. السّقاية: تحتاج بذور المانجا للحفاظ على رطوبتها بشكل منتظم حتّى يتسنّى لها النموّ، وفي الفترات الّلاحقة فإنه

المشروم يُعرف باسم عيش الغراب، وهو عبارة عن فطر مثمر ينمو فوق سطح الأرض، تحديداً في الغابات والمناطق العشبية، وتوجد منه أنواع عديدة تنتمي إلى الفطريات اللحيمة، ومنها ما هو صالح للأكل والاستعمال، ومنها السام، يشبه المظلة في شكلها الخارجي. كان المشروم قديماً يُصنف كأحد أنواع النباتات غير الخضراء، ولكنه حالياً يعدّ مملكة مستقلة بذاتها في علم الأحياء، وسوف نتحدث فيما يلي عن مجموعة من الطرق التي يمكن من خلالها زراعة المشروم. طرق زراعة المشروم هناك طرق كثيرة لزراعة المشروم وهي كالتالي: طريقة الأكياس