الزراعة بماء البحر تعدّ الزراعة بماء البحر أحد عناصر الزراعة المستدامة، والتي يتم اللجوء إليها في بعد تحليتها، وذلك عندما يزداد معدل الاستهلاك من المياه العذبة وتناقص مخزونها، مما يؤدي إلى حدوث أزمة في المياه؛ لأنّ وسائل الزراعة التقليديّة تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه وخاصة بعض المحاصيل مثل الأرز، ومن خلال هذه الطريقة يمكن توفير استهلاك المياه إلى معدلات قياسيّة، كما يتم استخدام هذه الطريقة في المناطق القاحلة أو شبه القاحلة. مشاكل تعالجها الزراعة بماء البحر تعالج الزراعة بماء البحر عدة
قصب السكر قصب السكر، من النباتات المشهورة جداً، والتي تعتبر مصدراً من مصادر إنتاج السكر الطبيعي، ويعد موطن قصب السكر الأصلي في المناطق الجنوبية، والمناطق الجنوبية الشرقية من قارة آسيا، وفيما بعد انتقلت زراعة قصب السكر عن طريق الفتوحات الإسلامية إلى الوطن العربي وبشكلٍ خاص؛ مصر، والمغرب، ومناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، وفيما بعد انتقلت زراعة قصب السكر إلى الدول الأوروبية. وفي الوقت الحاضر، تعتبر البرازيل أعلى دول العالم إنتاجاً لقصب السكر، تليها الهند، وثم الصين، ويعتبر السكر الذي يتم استخراجه
الهيل تكثر تسمياته في الوطن العربي ففي بلاد الشام يطلق عليه اسم الهيل، وفي مصر يطلق عليه اسم الحبهال، أمّا في دول المغرب العربي فيسمّى القعقلة، وهو نبات من فئة الزنجبيليات ذو لون أخضر فاتح ورائحة قوية وجميلة وطعم مميز، وعلى الرغم من سعره المرتفع نوعاً ما إلّا أنّ استخدامه يكثر في المطابخ العربية والهندية كما يستخدم في تحضير خليط القهوة، ويستخدم بعد طحنة أو على شكل حبوب كما هو. أماكن زراعة الهيل تنحصر زراعة الهيل في مناطق جنوب وغرب الهند، حيث تتمّ زراعته في السفوح الحرجية والمرتفعات التي يتراوح
الشاي الشاي نوع من أنواع النباتات الخضراء من عائلة كاميليا سينينسيس (بالإنجليزية: Camellia sinensis)، وتعتبر أوراقه ذات قيمة كبيرة حيث يُنتج منها مشروب الشاي، وتتم زراعته لصالح العمليات التجاريّة الكبيرة، والموطن الطبيعيّ للشاي هو المنطقة التي تقع بين تلال ناغالاند، ومانيبور، ولوشاي على طول حدود أسام ميانمار في الغرب، مروراً بالصين ومقاطعة تشجيانغ في الشرق، وبالخط المتجه منها جنوباً إلى تلال ميانمار، وتايلاند، حتى فيتنام،. زراعة الشاي عادةً ما تتم زراعة الشاي في التربة الحمضيّة، والمناطق ذات
أماكن زراعة الزنجبيل يعد الزنجبيل من النباتات التي تتأقلم مع المناخ الدافئ الرطب؛ لذلك من المناسب أن يُزرع في المناطق شبه الاستوائية، وعند زراعته يُنصح باختيار موقع محمي من الرياح القوية، ويحتوي على إضاءة جيدة، منها ساعتين إلى خمس ساعات من ضوء الشمس المباشر. الدول المنتجة للزنجبيل وصل الإنتاج العالمي للزنجبيل في العام 2013م إلى 2100 مليون كغم، وقد شكلت الهند أعلى الدول المنتجة له بنسبة 33% من إجمالي الإنتاج في العالم، تليها الصين في المرتبة الثانية بنسبة 19%، ونيبال في المرتبة الثالثة، ثم
أشهر الدول في إنتاج البن البرازيل لعب إنتاج البن دوراً هاماً في تطور البرازيل المستمرّ، وما زال يشكّل القوّة الرئيسيّة لاقتصاد البلد، وكان قد تمّ جلب البُنّ لأوّل مرة إلى البرازيل في أوائل القرن الثامن عشر على يد المستوطنين الفرنسيين، وسرعان ما أصبحت البرازيل أكبر منتج للبن في العالم منذ عام 1840م بسبب ارتفاع شعبيته بين الأوروبيين، وقامت البرازيل عام 2014م بإنتاج 2.7 مليون طن متري من القهوة ، وهو ما يزيد عن 30% من الإنتاج العالمي، ويوجد حوالي 300000 مزرعة بن. فيتنام أصبحت فيتنام أحد أكبر منتجي
المكان المناسب لزراعة شجرة الكرز تُزرَع شجرة الكرز في أواخر الخريف أو بداية الربيع، وفي المناطق المشمسة التي تتوفر فيها التهوية الجيّدة، مثل: البساتين، أو الحدائق، ويراعَى في ذلك الابتعاد عن المناطق السكنيّة التي تكثر فيها المباني، كما يفضّل زراعتها في الأراضي التي تحتوي على نسبة عالية من الرطوبة، وفي تربة داكنة وجيّدة التصريف. أنواع الكرز هناك نوعان من أشجار الكرز، وهما: الكرز الحلو (بالإنجليزية: Sweet cherries)، والكرز الحامض (بالإنجليزية: Sour cherries)، ويجدر بالذكر أنّ الكرز الحلو يحتاج
شجرة الأراك شجرة الأراك من الأشجار المُباركة الّتي خصّها النَّبيّ صلى الله عليه وسلم بالذِّكر في أحاديثه الشّريفة، والأراك شُجيرةٌ خضراء معمرّةٌ موطنها الأصليّ البلدان الاستوائيّة؛ لكنّها تنمو أيضًا في شبه الجزيرة العربيّة، لها أغصانٌ خضراء وثمار ذات مذاقٍ حلوٍ ولونٍ عنابيٍّ تُعرف باسم الكباث، وجذور تمتد تحت سطح التُّربة عرضِيًّا وهي التي تُستخدم في صناعة المسواك أو السِّواك الذي ذُكرت فوائده في السُّنة النَّبويّة. شجرة أو شجيرة الأراك دائمة الخُضرة تنمو في الطّبيعة ويصل طولها إلى ثلاثة
حبة البركة تُسمى حبة البركة علمياً باسم (Nigella sativa) وهي من النباتات العطرية الحولية التي تتبع فصيلة الحوذانية، ويصل ارتفاع النبتة إلى (30) سنتمتراً، وساقها منتصبة ومتفرعة، وأوراقها رقيقة ولها أزهار زرقاء، وتتحول إلى قرون في داخلها بذور سوداء اللون بشكل مسنن. زراعتها الموطن الأصلي لحبة البركة هو الهند، وإيران، والجزيرة العربية، والباكستان، والمغرب العربي، وكذلك تُزرع في مناطق غرب آسيا ومناطق حوض البحر المتوسط، كما تُزرع في التربة خالية الملوحة والتي تكون تهويتها جيدة، ولزيادة محصولها يُفضل
الأهمية الاقتصادية تنبع أهمية الزراعة الفلسطينيّة من خلال قدرتها على تعزيز الاقتصاد الفلسطينيّ، حيث تُساهم الزراعة بنسبة 4.6% من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي، كما تُساهم بنسبة 15% من إجمالي صادرات فلسطين إلى دول الخارج، هذا بالإضافة إلى مُساهمة الزراعة في تشغيل الأيدي العاملة الفلسطينيّة؛ إذ تصل نسبة العمالة الزراعيّة حوالي 13%، وبالتالي فإنَّ الزراعة تُمثل مصدراً من مصادر الدخل الفلسطينيّ، ومصدراً غذائيّاً، ومصدراً لدعم الأمن الغذائيّ. هذا بالإضافة إلى قدرة الزراعة على تحقيق نسبة عالية من
المساهمة في تنمية الاقتصاد تعتبر الزراعة مهمة في كافة دول الشرق الأوسط، ومنها دول الوطن العربي، فهي تعزز من اقتصاد معظم البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا، حيث تعتمد معظم البلدان في تلك المنطقة بشكل كبير على الزراعة وخاصةً تلك الموجودة بالقرب من البحر الأبيض المتوسط، وتختلف نسبة مساهمة القطاع الزراعي في الاقتصاد الكلي ما بين هذه البلدان، فمثلاً في السعودية نسبة مساهمة القطاع الزراعي حوالي 3.2% بينما في مصر فنسبة مساهمتها هي 13.4%، وقد ساهم استخدام المعدات الزراعية الحديثة في الري في
زيادة الإنتاج والحفاظ على المياه توصل الباحثون من خلال الإحصائيات إلى أنّ إنتاج البيوت البلاستيكية الزراعية أفضل بكثير من إنتاج الحقول الزراعية المفتوحة، حيث إنّ هناك زيادة كبيرة في إنتاج الخضروات ذات الجودة الجيدة في البيوت البلاستيكية، وتساعد البيوت البلاستيكية على الحدّ من هدر المياه من خلال استخدام ريّ المزروعات بطريقة التنقيط، كما أنّها تُقلّل من تبخر المياه، وتساعد أيضاً الأغطية البلاستيكية على أن تتكاثف قطرات المياه المتبخرة وتتحول إلى مياه لإعادة استخدامها مرةً أخرى، وقد أشار الباحثون
أهمية الزراعة مصدر أساسي للمواد الغذائية والمواد الخام كانت الزراعة مصدراً رئيسياً لإمداد البشرية بالغذاء لعدّة قرون، حيث تعتمد جميع الدول بشكل أساسي على الزراعة في غذائها؛ سواءً كانت الدولة نامية أو مُتقدّمة، ومع استمرار الطلب على الغذاء يزداد الطلب كذلك على المزيد من الأراضي الصالحة للزراعة بهدف زراعتها وإنتاج المزيد من الغذاء، ويجدر بالذكر أنّ الزراعة تُعدّ عاملاً مهمّاً لتطوّر أيّ بلد؛ فإلى جانب توفير المواد الغذائية تُعتبر الزراعة مصدراً أساسياً للمواد الخام التي تدخل في عدّة صناعات، مثل:
أنواع الزراعة زراعة الكفاف تُعتبر زراعة الكفاف (بالإنجليزيّة: Subsistence Agriculture) من الأنظمة الزراعية واسعة الانتشار في أمريكا اللاتينية، وآسيا، وأفريقيا، وهي نظام زراعي يُنتج فيها المُزارِع كميةً قليلةً من الغذاء لإطعام أسرته، وبيع الفائض إن وجد لعائلات أخرى للحصول على ربح بسيط، وتتميز زراعة الكفاف بما يأتي: تعتمد على زراعة أصناف عديدة من المحاصيل الزراعية في منطقة واحدة. تحتاج إلى الكثير من العمالة لأنّ أعباء العمل تقع فقط على البشر والحيوانات، حيث لا وجود لآلات زراعية متطورة، بل
الزراعة عرف الإنسان الزراعة منذ بداية حياته على الأرض، وأنتج ما يلزمه من غذاء من خلال غرس النباتات في الأرض وسقايتها بالماء والاهتمام بها لتقدّم له الغذاء اللازم، وكانت الزراعة قديماً تُعرف بعلم فلاحة الأراضي، ويتطلب هذا النشاط توفر ثلاثة شروط أساسيّة لنجاحه وهي التربة والماء والضوء، والتي تكمّل أدوار بعضها البعض، ويلعب عامل الماء دوراً أساسياً في هذا النشاط إذ بدونه لا يمكن للزراعة أن تنجح، بالرغم من وجود الزراعات البعليّة والمرويّة لكن لا يمكن الاستغناء عنه نهائيّاً، في موضوع بحثنا هذا سنسلط
أنواع التربة وخصائصها التربة الرملية تتكون التربة الرملية (بالإنجليزية: Sand Soil) من جزيئات الصخور التي تعرّضت لعوامل تجوية، وعادةً ما تتشكّل نتيجة انهيار أو تفتّت صخور الجرانيت، أو الحجر الجيري، أو الكوارتز، وتُستخدم هذه التربة بشكلٍ فعّال في عمليات الصرف الصحي، إلّا أنّها تُعد من أفقر أنواع التربة للزراعة، حيث يصعب على النباتات النمو فيها، وذلك لعدّة أسباب أهمّها الآتي: النفاذيّة العالية؛ أيّ عدم قدرتها على الاحتفاظ بالماء. احتواؤها على كمية ضئيلة جداً من العناصر الغذائية. تربة الطمي يتميز
التربة الطينيّة تعتبر التربة الطينية إحدى أنواع التربة الرئيسية، وتتميز بوجود الصلصال كأحد مكوناتها، والذي يعتبر مكوناً مرغوباً فيه في التربة الزراعية، حيث يربط جزيئات التربة معاً، لذا فهي تتميز بقدرتها على تخزين المياه والحفاظ عليها، ومن الجدير بالذكر أنّ التربة الطينية تربة باردة ولزجة في الطقس الرطب، بينما في الطقس الجاف فتكون جافة ومتشققة، ومن سلبياتها أيضاً أن تيّبسها يعيق نمو النباتات، ويمنع الحركة الحرة للهواء حول جذور النبات، ولكن يمكن تحسين ها للزراعة عن طريق إضافة الجير، أو الطباشير،
مصر أكبر منتج للتمور في العالم تُمثّل جمهورية مصر العربية أكبر الدول المنتجة للتمور في العالم، فهي الدولة الرائدة عالمياً في إنتاج وزراعة التمر، حيث يصل إنتاجها من التمور إلى نحو 1,084,529 طن متري، وهو ما يُشكّل أكثر من 17% من الإنتاج العالمي للتمور، ولكنّه يُمثّل 3% فقط من صادرات التمور حول العالم، ويُذكر أنَّ البلاد زادت زراعة التمر بنسبة أكثر من 100%؛ وذلك منذ عام 1993م، وفي الوقت الحالي تملك مصر حوالي 15,582,000 من أشجار النخيل. إيران ثاني أكبر منتجي التمور في العالم تأتي إيران في المرتبة
الكاكاو هي شجرة صغيرة الحجم، يصل ارتفاعها ما بينَ الأربعة إلى ثمانية أمتار، أوراقُها عريضة جداً، وبذورها تشبهُ بذورَ الّلوز، وهي متجدّدة الخضرة، وتستخدمُ بذورُ هذه الشجرة في صناعة العديد من أنواع الشوكولاتة، كما أنّها تدخل في أغلب صناعة الحلويّات المنتشرة في جميع أنحاء العالم، بينما يعتبر الموطن الأصليّ لها أمريكا الجنوبيّة. أوضحت الدراساتُ أنّ هذه الشجرة كانت تنمو في المناطق الاستوائيّة في أمريكا الجنوبية قبل حوالي أربعة آلاف عامٍ قبل الميلاد، أمّا الآن فأصبحت العديد من الدول تزرع هذه الشجرة،
الصين تعد دولة الصين أكبر دول العالم إنتاجاً، وتصديراً، واستهلاكاً للغذاء، ومعظم الأراضي فيها جبلية أو قاحلة للغاية مما يجعلها غير صالحة للزراعة، إلا أنّ إنتاجها الزراعي الكبير يعتمد على وجود التربة الخصبة والغنية في المناطق الشرقية والجنوبية، وتمتلك الصين كذلك أكبر القوى العاملة في مجال الغذاء في العالم؛ حيث يقدّر العاملين فيه بنحو 315 مليون عامل. من المحاصيل الغذائية المهمة المُنتجة في الصين ما يأتي: الأرز، والبطاطس، والقمح، والخس، والبصل، والملفوف، والفاصوليا الخضراء، والباذنجان، والبروكلي،
شجرة البتولا النهرية تُعتبر شجرة البتولا النهرية (بالإنجليزية: RIVER OR PAPER BIRCH) أفضل أشجار الظل التي يُمكن زراعتها، فهي من الإضافات الجميلة للمناظر الطبيعية في الحدائق، حيث يُمكن استخدامها كزينة، أو كجزء من الحدائق والغابات، إذ إنّها تنمو بشكل أفضل في حدائق مزروعة بأشجار أخرى، ويُمكن أن تنمو أشجار البتولا النهرية إلى ارتفاعات شاهقة كما أنّها تمتد عرضيّاً لعدّة أمتار. يُفضّل زراعة أشجار البتولا في تربة جيّدة التصريف على الرغم من أنّها قادرة على تحمّل الجفاف، وتُعتبر البتولا النهرية أكثر
طرق القضاء على الأعشاب والنجيل توجد عدة طرق يمكن اتباعها للقضاء على النجيل والأعشاب غير المرغوبِ فيها، وسنذكر في هذا المقال بعضاً منها: الطريق الكيميائية توجد محاليلُ كيميائية موجودةٌ في الأسواق تعمل على قتل الأعشاب بمجرّد رشها بها مثل مبيد الغليفوسات المباع في الأماكن المتخصصة بالبستنة والمشاتل، وتُستخدم من خلال رشها على المنطقة المستهدفة، والرش مجدداً بعد أربعَة عشر يومياً من الرش الأول، والتأكد من وصول المبيد إلى جميع المناطق بالكامل خوفاً من وجود جذور متبقية، وهنا يُجدر الإشارة إلى اتباع
أسماء أدوات الزراعة أدوات الحفر والحرث من أهمّ أدوات الحفر والحرث ما يأتي: مجرفة اليد: (بالإنجليزية: Trowel) هي مجرفة صغيرة تُحمل في يدك، وهي مُفيدة جداً لنقل الأشتال وإزالة الأعشاب الضارّة، ومن المُهم أن يكون المقبض ليس سميكاً ليسهل الإمساك به، كما أنّ المقابض الإسفنجيّة هي الأكثر راحةً، ويُفضّل أن يكون رأس المجرفة آمناً وليس مكوّناً من قطعتين، كما أنّ المجرفة ذات الرأس الضيّق أسهل في الاستخدام من تلك ذات الرأس العريض، ويُذكر أنّ المدارس أو الحدائق يجب أن تحتوي على 4 أو 6 مجارف، ويجب أن تكون
أدوات الزراعة قديماً في الفترة الممتدة من ما قبل الميلاد إلى الفترة الرومانية تمت حراثة الأرض بواسطة محاريث دون عجلات تجرّها ثيران، وتمت عمليّة حصاد المحاصيل بواسطة المناجل (بالإنجليزية: Sickles)، وتم استخدام عربات ذات عجلات مُصْمَتة (بالإنجليزية: Solid) لها إطارات جلديّة مُثبّتة عليها بمسامير نحاسيّة، وتم جرّ العربات بواسطة الثيران أو الحمير البريّة وعادةً ما تكون أربعة حيوانات مسروجة بعمود مركزي، ثمّ تُسرَج من ياقاتها أو قرونها أو مرابط الرأس (بالإنجليزية: Headstalls)، وتم التحكّم بالحيوانات