الفلاحة العصرية الفلاحة (بالإنجليزية: agriculture) علم وفن يختص بحرث التربة، وزراعة المحاصيل، بالإضافة إلى تربية الماشية، ويهتم بتحضير وتوزيع المنتجات النباتية والحيوانية، كما يشمل إنتاج الأقمشة، والأطعمة، والأخشاب، وغيرها من المنتجات.. والفلاحة العصرية (بالإنجليزية: Modern agriculture) نهج متطور في الزراعة، إذ تعتمد على التعاون بين الفلاحين والباحثين لتطوير الآلات والأدوات بشكل مستمر واستخدامها في الزراعة، إضافةً إلى الاعتماد على ممارساتٍ وابتكارات زراعية تساعد على تلبية الغذاء، والوقود،
الفلاحة البيولوجيّة تعرف الفلاحة البيولوجيّة بأنها إحدى طرق الإنتاج الإيكولوجيّة العاملة على حماية البيئة، وتؤدي دوراً فعالاً في الحفاظ على التوازن الطبيعي داخل نطاق المنظومة البيئية، ويكون ذلك إلى جانب إيلاء حركية النسيج الريفي أهمية كبيرة والحفاظ عليها ويكون ذلك بالامتناع عن استخدام المواد الكيميائيّة المصنّعة في الزراعة، وحمايتها من ذلك بانتهاج طرق وأساليب وقاية أكثر أماناً وحماية للبيئة، وتنفرد الفلاحة البيولوجيّة بجودتها الممتازة، وانصياعها لمعايير الصحة العامة واحترامها. وتعرف الفلاحة
قصب السكر قصب السكر من النباتات التابعة لفصيلة النجيليات، وله حوالي سبعة وثلاثون نوعاً منتشراً في العالم، وهو ينمو في المناطق الحارّة جداً، مثل المناطق الجنوبيّة، والمناطق الجنوبية الشرقية من قارة آسيا، ويعتبر قصب السكر والشمندر السكريّ هما المصدر الأول والرئيسي للسكر، حيث تحتاج زراعة قصب السكر إلى المياه الوفيرة، والتربة والخصبة، وسوف نذكر في هذا المقال بعض المعلومات عن زراعة قصب السكر في مصر. إجمالي صادرات وواردات قصب السكر في مصر بلغ إنتاج السكر في مصر في عام 2009-2010 حوالي 1.991 مليون
قصب السكر يعتبر قصب السكر من النباتات التي تتبع فصيلة النجيليّات، يوجد منه قرابة 37 نوعاً تنتشر حول العالم، يعيش في المناطق الحارة، ويعد قصب السكر والشمندر السكري هما مصدر السكر الأساسيّ، تحتاج زراعة قصب السكر إلى وفرة المياه وتربة خصبة، ولا بد من أن يبقى في التربة لمدة عام كامل قبل قطفه، ثم يؤخذ ويعصر في معاصر خاصة، وما يتبقّى من عملية العصر يُستخدم في تصنيع الكحول، أما موطنه الأصلي فهو من مناطق الجنوب والجنوب الشرقي من قارة آسيا، حيث نقله المسلمون العرب خلال الفتوحات إلى مناطق البحر الأبيض
عيش الغراب عيش الغراب، أو الفطر، أو المشروم، هو نوعٌ من الفطريات التي تنمو فوق سطح الأرض، ويوجد منه ما يزيد عن خمسة آلاف نوعٍ تنمو في مناطق شتى من أنحاء العالم، يوصلح للأكل منها حوالي 1200 نوعٍ فقط، أبرزها، وأكثرها انتشاراً النوع المحاري، والصيني، والغاريقون. وتعتبر زراعة عيش الغراب من المشاريع المربحة، والمنتجة بالنسبة للمزارعين، وذلك لسهولة زراعته، وإنتاجه الوفير، وسعره المرتفع مقارنةً بغيره من المحاصيل الزراعية، وفي هذا المقال سنذكر إحدى الطرق البسيطة في زراعة عيش الغراب منزلياً. شروط نجاح
عيش الغراب عيش الغراب، نوع من أنواع الفطر الذي ينمو طبيعياً في الجبال، والغابات، فنجده بين الحشائش الخضراء، أو بين القش تحت الأشجار في فصل الشتاء، وتحديداً بين شهر ديسمبر، وشهر شباط. زرع الإنسان فطر عِش الغراب بعد أن وفر نفس الظروف الطبيعية التي يحتاجها الفطر للنمو، فصمم مزارع خاصة لإنتاج الفطر، حيث قدر الإنتاج السنوي العالمي منه حوالي مليوني طن، تصدر بعد أن تحفظ بطريقة التعليب إلى كل أنحاء العالم. أصل تسمية هذا الفطر يعود لزمن بعيد، أطلقه عليه المزارعون الذين عانوا من هجوم الغربان على
التُّربة تُعدّ التُّربة (بالإنجليزيّة: Soil) طبقة سَطحية رقيقة من الأرض قد طُوّرت من خلال عمليات التَّجوية، إذ تحتوي على العديد من المعادن الأساسية، وتحتل التُّربة أهمية كبيرة للبيئة ، إذ تُشكل نِطاقاً حيوياً ضروري لعيش الكائنات، كما تُعتبر مكان مُهم لحفظ المياه، وتَرشيح النفايات، وتحليلها. خصائص التُّربة تُصنف خصائص التُّربة إلى قسمين: خصائص التُّربة الكيميائيّة من الخصائص الكيميائية للتربة: درجة الحموضة (PH): تُعنى درجة الحموضة بنسبة أيونات الهيدروجين النشطة الموجودة في التُّربة، حيث يتم من
اختيار المنطقة المناسبة يُعرف المانجو بأنه نبات استوائي ينمو في المناطق الحارة، وعلى الرغم من أن المانجو لا يحتاج إلى الكثير من العناية بعد زراعته، إلا أنه بحاجة إلى بيئة ذات ظروف مناخية خاصة حتى ينمو بشكل جيد، فالمانجو نبات يمكنه النمو في البيئات مرتفعة الحرارة والقاحلة وذات الرطوبة المرتفعة. تحديد التباعد بين الأشجار إن تحديد التباعد بين الأشجار في الصف الواحد سيؤثر حتماً في عملية نمو الأشجار وعلى العائد منها، فمثلا إذا كانت الرغبة في زراعة عدد كبير من الأشجار و كانت الأشجار قريبة جداً من
التربة الطينية تتكون التربة الطينية من جُزيئات صغيرة جداً يَصل قُطرها إلى أقل من 0.002 مم، حيث تَظهُر بشكل صلب عندما تكون غير مُشبعة بالماء، وبالرغم من أنها تحتوي على المعادن، والمواد العضوية، إلا أنه لا يُمكن استخدامها للزراعة وذلك بسبب أن لديها قابلية للضغط مما يُصَعِّب عملية الزراعة فيها، واحتوائها على الأملاح بشكل كبير يؤدي أيضاً إلى إضعاف قُدرة النّباتات على النمو . تواجه التربة الطينية مشاكل أثناء الزِّراعة بما في ذلك حرثها أو جرفها، إلا أنه يُمكن استخدام آلات محددة لجرف التربة وحراثتها،
خصاص البيئة الزراعية يتوجه الناس عادة عند شراء أراضٍ بغرض الزراعة إلى اختيار أراضٍ ذات مواصفات ممتازة، مثلاً أن تكون نوعية التربة جيدة، وأن تكون المنطقة ذات مناخ معتدل، وموقع جيد، وحتى عندما يقتصر الغرض من شراء الأراضي على تربية الحيوانات، فإنّ المُشتري عادة ما يُفضل الأرض الزراعية القادرة على إنتاج مراعٍ بجودة عالية من أجل تغذية الحيوانات، وفيما يأتي توضيح مفصل لأهمّ الخصائص التي تتمتع بها الأراضي الزراعية: للتعرف أكثر على الببئة الزراعية يمكنك قراءة المقال بحث عن البيئة الزراعية التربة تُعدّ
حياة الإنسان قبل معرفة الزراعة يرتبط تاريخ الزراعة ارتباطاً وثيقاً بتاريخ الإنسان؛ لأن التطورات الزراعية كانت من العوامل المهمة والرئيسية لتغيير الوضع الاجتماعي وضمان النشاط الإنساني في جميع أنحاء العالم، وكما هو معروف فإنّ اكتشاف الزراعة أو الفلاحة يُشير إلى الفترة التي تمَّ فيها إنتاج المواد الغذائية، والأعلاف، وغيرها باستخدام طرق نظامية تتوافق مع حياة الإنسان والعصر الذي يعيش فيه، لهذا سنقدم في هذا المقال بعض المعلومات المتعلقة بحياة الإنسان قبل اكتشاف الزراعة. أقسام عصر ما قبل التاريخ عصر
حل مشكلة ملوحة التربة تؤثر التربة المالحة تأثيراً سلبياً على النباتات، وتحدث مشكلة ملوحة التربة عند ظهور مستوىً عالٍ من الأملاح الذائبة في جذور النباتات، وفيما يأتي بعض الخطوات العملية التي يمكن اتباعها لحل هذه المشكلة أو للتقليل منها: تركيب شبكات الصرف الصحي في أسفل التربة؛ بهدف غسل الأملاح الموجودة فيها، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الطريقة تُعدّ صعبة وذات كلفة عالية. استخدام طريقة الرشح في التربة المالحة، حيث تعتمد هذه الطريقة على مبدأ غسل التربة المالحة بالمياه؛ بهدف أخذ الأملاح الموجودة فيها
الزراعة قبل اكتشاف الإنسان الزراعة، كان يعيش حياة بدائية يعتمد فيها على ما توفره له الطبيعة من مأكل ومشرب، فيتنقل من غابة إلى أخرى للبحث عن الثمار والنباتات البرّية، كما كان يتخذ من الكهوف سكناً له، ولم تكن هناك قرى أو مدن. بقي حال الإنسان هكذا حتى اكتشف الزراعة بالصدفة، فبدأت أول مراحل استقراره بزراعة كميات قليلة من الحبوب، وبالتجربة اهتدى إلى تربية بعض الحيوانات التي توفر له الغذاء، فبدأ الإنسان في بناء حضارته واتّسع المجتمع الزراعي، فظهرت الأنظمة والقوانين، وهكذا بُنيت الحضارة البشريّة.
تعريف الزراعة يمكن تعريف الزراعة بأنّها مجموعة من العمليات والممارسات العلميّة المدروسة، التي يتمّ فيها تطويع الأرض لإنتاج قدر وافر من المحاصيل النباتية والثروة الحيوانية ، ولا يقتصر دور هذه العمليات عند هذا الحدّ بل يهدف في ذات الوقت إلى حماية الأرض من التدهور والاستخدام غير المسؤول. نشأة الزراعة وتطورها شكّلت الزراعة نقطة التحول التي انطلقت منها المجتمعات المتحضّرة الحديثة، فقد تحولت أساليب عيش الجماعات البشرية من تلك المعتمدة على الصيد البدائي العشوائي إلى الأساليب الزراعية؛ نتيجة تنامي
الزراعة تُعتبَرُ الزراعة علمَ، وصناعةَ، وفنَّ إنتاج المحاصيل النافعة للإنسان، سواء أكانت حيوانيّة، أم نباتيّة، ويُعتبَرُ تعريفُ الزراعة تعريفاً حديثاً، على اعتبار كَونِها عِلماً مُستقِلّاً؛ حيثُ كان يُنظَر إلى الزراعة في القِدَم على أنَّها عمليّةُ بَذْرِ البذور داخل التربة فقط، ثم تركها حتى يحينَ وقتُ حصادِها تحت الظروف الطبيعيّة، وتُصنَّفُ الزراعة العالَميّة إلى ثلاثة أقسام رئيسيّة، هي: الزراعة المُتقدِّمة: وفي هذا النوع من الزراعة يتمُّ استخدامُ أساليبَ جديدةً وعصريّةً في الإنتاج؛ ممّا يساعد
التربة تعدّ التربة من الثروات الطبيعيّة الموجودة في كوكب الأرض، وهي عبارة عن مواد صخريّة خضعت للكثير من التغيرات والعوامل البيئيّة، والبيولوجيّة، والكيميائيّة مثل: عوامل التجوية والتعرية، مما أدى إلى ظهورها على شكل طبقة هشة ومفتتة تكسو سطح الأرض، وتختلف مكوّنات التربة من نوع لآخر، وذلك تبعاً للتفاعلات التي تحدث بين أغلفة سطح الأرض الأربعة؛ الصخري، والمائي، والجوي، والحيوي، وبذلك يمكن القول أنّ التربة مزيج من المكوّنات العضويّة والمعدنيّة. مكوّنات التربة تتكوّن التربة من خمسة مكوّنات أساسيّة،
بحث عن تحسين الزراعة هناك العديد من الإجراءات والسُبُل التي تنتهجها الدول لتحسين الأوضاع الزراعية في بلدانها، ومن أبرز تلك الطُّرُق نذكر ما يلي: تطوير المحاصيل الزراعية ذات الغَلَّة العالية: وذلك من خلال الأبحاث العلمية المُكثفة في تطوير أنواع بذور الزراعة. تعزيز طرق الري الزراعي أصبحت الحاجة ملحة إلى تعزيز طرق الري الزراعي خصوصاً من ما نشهده من تغيرات مناخية. تكثيف استخدام الأسمدة الزراعية: يصبح من الضرروي استخدام الأسمدة الزراعية بشكل زائد كلما تدهورت خصوبة التربة مع الأخذ بعين الاعتبار
الفلَّاح يقال للشخص الذي يحترف الزراعة والفلاحة فلّاح، وهو شخص يسكن الريف أو القرى ويمارس نشاطاته الزراعية في مساحة معيّنة من الأرض، وهو شخص له معرفة بأمور تطعيم النباتات والأشجار على اختلاف أنواعها، ويمارس الفلاح هذه المهنة لغاية توفير قوته وتأمين احتياجات الأفراد من المنتجات الغذائية المتمثلة بالخضار والفواكه، والدواجن والمواشي أحياناً، مما يعمل على تشغيل الأيدي العاملة، وتنشيط القطاعات الاقتصادية المختلفة نتيجة لذلك. صفات الفلّاح يتّسم الفلّاح بمجموعة من الصفات التي أورثته إياها الأرض
التربية هي عبارة عن سلوك يمارسه الكائن الإنساني، أي أن هذا الفعل يتوجه نحو هدف له غايات، وهي تقتصر على الجنس البشري، وتحتوي التربية على تعلم المهارات المادية وغير المادية مثل: القدرة على التحكم في الأمور، والقدرة على نقل المعارف، والتصرف بحكمة في المواقف المتنوعة، والقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى جيل آخر. أهداف التربية تتلخص أهداف التربية في أنها عامة لكافة الناس، وتؤدي إلى التوافق والتوازن بين كافة الجوانب المتنوعة، وواقعية في التنفيذ والتطبيق، وتؤثر في سلوك الأفراد، كما أنها شاملة لكافة
الفلاح الفلاح لغة هي كلمة مشتقة من الفعل الثلاثي فلح بمعنى شق، أي شق الأرض وقلّب تربتها تجهيزاً لزراعتها، فالفلاح هو الشخص الذي يفعل الشق والتقليب والتجهيز، والفلاحة نشاط اقتصادي مهم يرتبط بالانتاج الحيواني والنباتي الذي ينتفع به الإنسان، وبمعنى آخر ينتج الفلاح الغذاء عن طريق التربة في عمليّة الفلاحة. أهمية الفلاح قد يبدو المزارع في المجتمع ضمن الطبقة الدنيا من الكادحين، بينما لو تمعنّا قليلاً في الحرف التقليدية البسيطة مثل الفلاحة، والحدادة، والنجارة لأيقنّا دون أدنى شك ضرورة وجود هذه المهن
التربة تُعرَّف التربة بأنها الوسط المساميّ والنشط بيولوجياً، ويوجد في الطبقة العليا من القشرة الأرضية، ويعد أحد ركائز الحياة الأساسية على الأرض. تمثل التربة خزان المياه والمغذيات، والوسط الذي تتم فيه عمليات ترشيح النفايات الضارة وتفكيكها، ولها دور مهم في دورة الكربون وعناصر أخرى في النظام البيئي العالمي. تُعدّ عمليات التجوية الناتجة عن التأثيرات المناخية ، والجيولوجية، والبيولوجية، والطبوغرافية سبباً في تطور التربة وتغيرها. مكوّنات التربة الجزيئات المعدنية غير العضوية يتكون أكثر من نصف حجم
المعدات الزراعية الحديثة تناقص أعداد المزارعين ومربي الماشية مُقارنة بالسنوات الماضيّة، بالتالي يتطلب توفير الغذاء والألياف استخدام الآلات والأدوات الزراعيّة، لأن استخدام طاقة البشر والأحصنة وحدها لن تكفي لسدّ الحاجات المطلوبة، فتطوّر التكنولوجيا جعل مُزارعاً واحداً قادراً على إنتاج الطعام لأكثر من 100 شخص، في البدايّة تمّ استخدام المُحرّك البُخاري في الزراعة، لكنّ حجمه ووزنه الكبير جعل استخدامه محدوداً في أعمال المزارع، لكنّ الآلات الزارعيّة الحديثة تملك مُحرّكاً خاصّاً بها، وإلى جانب الآلات
الأساليب الزراعية أدى الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية والسماد الكيماوي في المجال الزراعي إلى ارتفاع معدلات إصابة الإنسان ببعض الأمراض ومن أهمها الأمراض السرطانية، ويعود سبب ذلك إلى تشبع المنتجات الزراعية بعدد كبير من المواد الكيماوية التي تضر بصحة الإنسان في حال وجودها بمستويات عاليه في الجسم، الأمر الذي دفع الكثير من المزارعين إلى اتباع أساليب وطرق الفلاحة البيولوجية. الفلاحة البيولوجية هي طريقة من طرق الفلاحة والتي تتمّ دون الاستعانة بالسماد المعدني أو الكيميائي أو أي من المبيدات الحشرية،
الرّي بالتّنقيط يُعدّ الرّي بالتّنقيط (بالإنجليزيّة: Drip Irrigation System) أحد وسائل ريّ المزروعات، إذ ينقل كمية الماء المطلوبة مباشرة لكل شجرة في الحديقة أو الحقل دون هدر الماء ، ويوجد الكثير من أنظمة الرّي بالتّنقيط تشترك جميعها في المكونات الأساسيّة، وهي: مرشحات الماء، وخرطوم أو أنبوب تتصل به بواعث (بالإنجليزية: Emitter) تصل لقاعدة كل شجرة، وعند فتح صنبور الماء، يمر الماء عبر الأنبوب، ومنه إلى البواعث التي تبدأ بتنقيط الماء ببطء في التّربة حيث تمتصه الجذور، وتكون أنظمة الرّي بالتنقيط