مرض السيلان يُعتبر مرض السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea) أحد الأمراض المنقولة جنسيّاً والمعروفة منذ القِدم، ويُعزى سبب حدوث هذا المرض إلى الإصابة بالبكتيريا النيسريّة البُنية (بالإنجليزية: Neisseria gonorrhoeae)، وقد يُصيب الرّجال والنّساء خاصة أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً، إلّا أنّه يصيب الرّجال أكثر من النّساء، وتجدر الإشارة إلى وجود احتمالية ظهور العديد من المضاعفات نتيجة الإصابة بهذه الحالة المرضيّة وبالتالي فإنّه من الضروري تقديم العلاج المناسب فور تشخيص الإصابة بالمرض.
مرض السيدا ينجم مرض السيدا أو الإيدز أو ما يعرف بمتلازمة نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزية: AIDS) (بالفرنسية: SIDA) عن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، والذي يُدمّر جهاز المناعة ويؤثر في قدرة الجسم على مقاومة الأمراض والعدوى، ويعتبر من الأمراض المزمنة والخطيرة التي تنتقل جنسيًا وقد تستمر لسنوات داخل الجسم قبل أن تنشط وتُضعِف جهاز المناعة إلى الحد الذي يسبب المرض. تشير الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى أنّ عدد مصابي فيروس نقص المناعة البشرية المُسبب للإيدز في نهاية عام 2019 بلغ 30
مراحل مرض الإيدز يمكن بيان مراحل مرض الإيدز أو السيدا أو متلازمة نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزيّة: Acquired immune deficiency syndrome) واختصارًا (AIDS) بالترتيب بشيء من التفصيل على النحو التالي: عدوى فيروس نقص المناعة البشرية الحادة تتمثّل الاستجابة الطبيعيّة لجسم الإنسان بعد إصابته بعدوى فيروس نقص المناعة البشريّة بإصابته بمتلازمة الفيروسات الرجعيّة الحادة (بالإنجليزيّة: Acute retroviral syndrome) واختصارًا (ARS) أو فيروس نقص المناعة البشريّة الأوليّ خلال مدة زمنية تتراوح ما بين أسبوعين
مرض السيلان السيلان مرضٌ جنسي يعرف أيضاً باسم القرقعة، يصاب به الرجال والنساء على حدٍ سواء، ويكون نتيجة التعرّض للبكتيريا المكورة أو النيسرية، ويشار إلى أنّه يصيب أكثر من منطقةٍ في الجسم، وهي: العينين، والأعضاء الجنسية التناسلية، بالإضافة إلى الفم والحلق، والمنطقة الشرجية، وبالرغم من صعوبة هذا المرض إلى أنّه سهل العلاج، وفي هذا المقال سنعرفكم عليه بشكلٍ مفصل. مراحل تطور مرض السيلان يصاب الإنسان بالسيلان بعد تعرضه للبكتيريا النسرية، والتي تتطلب فترةً من الحضانة تختلف من جسم لآخر، إلا أنّها
مدة ظهور أعراض الإيدز في المرحلة الأولية يختلف وقت ظهور أعراض مرض الإيدز في المرحلة الأولية من شخصِِ الى آخر، والمرحلة الأولية هي عدوى فيروس عوز المناعة البشرية الحادة (بالإنجليزية: Acute HIV)؛ فالبعض تتطوَّر لديهم أعراضٌ مشابهةٌ لأعراض الرَّشح خلال فترةِِ تتراوح بين 2-4 أسابيع من وقت التعرض للفيروس، بينما من الممكن أيضًا أن يتطوَّر المرض من غير ظهور أعراضِِ أو دلائل تشير الى وجوده في الجسم، وأما بالنسبة لمدة استمرار أعراض هذه المرحلة؛ فقد تستمر عند البعض لمدّة أشهر، ولكنها تستمر بالعادة لمدّة
مرض الإيدز يعدّ مرض الإيدز أو نقص المناعة البشرية المُكتسبَة أحد الأمراض الفيروسية المزمنة، والمُهدِّدَة للحياة، بحيث يتداخل الفيروس مع عمل مناعة الجسم وقدرته على مكافحة العدوى والأمراض التي تصيبه، فتُضعِفه، وتجعله أكثر عرضةً للإصابة بالأمراض، فمتى تظهر أعراض مرض الإيدز؟ متى يظهر مرض الإيدز؟ تظهر الأعراض المُبكِّرة والأولية لفيروس الإيدز في غضون 2-4 أسابيع من التقاط الفيروس وفقًا لمركز السّيطرة على الأمراض والوقاية منها، والتي عادةً ما تتمثَّل بأعراض الإنفلونزا في البداية، كما أنه من المُحتمَل
متى تظهر أعراض فيروس الإيدز الحادة؟ تتنوع أعراض الإصابة بمرض الإيدز بحسب مرحلة العَدوى، ويُشار إلى أنّ أولى مراحل هذا المرض هي الإصابة بفيروس نقص المناعة البشري (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus)؛ حيث تُعرف بالعدوى الأولية أو المرحلة المبكرة أو مرحلة عدوى فيرو عوز المناعة البشرية الحادة، وتتمثل بوجود الفيروس بكمية كبيرة في مجرى الدم، وبذلك يحاول الجسم عن طريق خطوط الدفاع أن يتخلص من الفيروس ويطرده خارج الجسم، ما يسبب ردّة فعل تتمثل بظهور أعراض على المصاب بعد فترة تتراوح ما بين 1-4
السيدا يُعرف مرض الإيدز بالفرنسية بالسيدا، ويُعبّر عنه أيضاً بمتلازمة نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزية: Acquired immunodeficiency syndrome)، ويحدث نتيجة التعرّض للفيروس المعروف بفيروس عوز المناعة البشريّ (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) الذي يُهاجم جهاز المناعة في الجسم، ويمكن القول إنّ السيدا هو آخر مراحل الإصابة بهذا الفيروس، ففي هذه المرحلة يضعف الجهاز المناعيّ بشكل كبير للغاية، فيصبح الجسم عُرضة لمختلف أنواع العدوى والسرطانات التي قد تؤدي إلى الوفاة، وفي الحقيقة يعود تاريخ ظهور
الخصيتان تُعدّ الخصيتان (بالإنجليزية: Testicles) من أجزاء الجهاز التناسليّ الذكريّ، وهما مسؤولتان عن إنتاج الخلايا التناسليّة للذكر والمعروفة بالحيوانات المنويّة، وكذلك هما مسؤولتان عن إنتاج الهرمونات الذكريّة مثل هرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone)، لذلك فإنّ تعرّض الخصيتين لإحدى المشاكل الصحيّة قد يؤدي إلى ظهور العديد من المضاعفات الخطيرة بما في ذلك الضعف الجنسيّ، والعقم، والاختلالات الهرمونيّة ، ويجدر بيان أنّ الخصيتين تقعان داخل الصفن (بالإنجليزية: Scrotum) الذي يُمثّل كيساً من
هرمون التستسترون التستسترون أحد أهم الهرمونات الجنسيّة الذكرية، وهو المسؤول عن ظهور الصفات الجنسية الثانوية عند الذكور، ويؤثر مستوى هذا الهرمون على الرغبة الجنسيّة عند الرجال، حيث يعاني الكثير من الرجال من أعراض نقص هذا الهرمون من دون معرفة أسباب هذه الأعراض التي يمكن علاجها بواسطة الهرمونات التعويضيّة، ويتم إنتاج هرمون التستسترون في الخصية عند الرجال، بينما يتم إفراز هرمون التستستيرون بكميّات قليلة عند الإناث، كما ويعمل هذا الهرمون في جميع مراحل حياة الذكور فعند تكوين الجنين يكون هذا الهرمون
أعراض دوالي الخصيتين لا تظهر أيّ أعراضٍ عند معظم المصابين بدوالي الخصية ، أو القيلة الدوالية، أو دوالي الصفن (بالإنجليزية: Varicocele) لدرجةٍ أن الرجل قد لا يُدرك إصابته، ولكن في ظروف معينة، مثل: الطقس الحار، أو بعد ممارسة التمارين الشاقة، أو الوقوف أو الجلوس لفترةٍ طويلة؛ فقد تظهر بعض الأعراض، ويشار إلى أن دوالي الخصية يعرف بأنه تورم الأوردة الموجودة داخل كيس الصفن (بالإنجليزية: Scrotum)، وتمتد هذه الأوردة على طول الحبل المنوي (بالإنجليزية: Spermatic cord) المسؤول عن حمل خصيتي الرجل، ومن أبرز
مرض السيدا يعرف مرض السيدا أو الإيدز بأنّه أحد الأمراض الوبائية الفتاكة، والتي انتشرت في العالم بشكلٍ سريع، ويصيب فيروس الإيدز بشكل أساسي جهاز المناعة عند الإنسان مما يقلل قدرة الجهاز المناعي عن أداء وظائفه كما يجب، وبالتالي يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة بأنواع العدوى المختلفة. أسباب الإصابة بمرض السيدا الاتصال الجنسي المباشر بين شخص مصاب بالمرض، وآخر سليم. انتقال المرض من شخص مصاب لشخص سليم من خلال الدم الملوث، وتنتشر هذه العدوى بشكل أساسي بين متعاطي المخدرات بالحقن، أو من خلال عمليات نقل
مرض الزُّهري يُعتبر الزهري (بالإنجليزية: Syphilis) أحد الأمراض المنقولة جنسياً (بالإنجليزية: (Sexually Transmitted Disease (STD)، والذي يحدث نتيجة انتقال العدوى البكتيرية التي تتسبب بها البكتيريا المعروفة باللولبية الشاحبة (باللاتينية: Treponema pallidum)، وغالباً ما تنتقل العدوى بسبب الأغشية المخاطية أو قروحات الجلد التي توجد في المهبل ، وفتحة الشرج، والمستقيم، والفم، وعلى الشفتين، وذلك عن طريق ممارسة الجنس بأي شكل من أشكاله مع شخص مصاب، وكذلك يمكن للعدوى أن تنتقل من الأم إلى جنينها خلال
التهاب البروستاتا تمثل البروستاتا (بالإنجليزية: Prostate) جزءاً من الجهاز التناسلي الذكري ، وهي عبارة عن غدة صغيرة ، ومن المفترض أنَّ يتراوح وزنها الطبيعي بين 20-30 جراماً، في حين يمكن أن يصل وزن البروستاتا المتضخمة إلى 100 جراماً تقريباً، ومن الجدير بالذكر أنَّه البروستاتا تُعدّ أحد الغدد خارجية الإفراز (بالإنجليزية:Exocrine system) في الجسم، والتي تعمل على إفراز السوائل للوظائف الخارجية للجسم، حيث تفرز البروستاتا مادة حليبية تُشكّل حوالي 20 إلى 30 في المئة من السائل المنوي (بالإنجليزية:
أعراض الإيدز بالتفصيل تختلف الأعراض المصاحبة للعدوى بحسب مرحلة تطوُّر المرض، حيث إنَّ مرحلة الإيدز أو متلازمة نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزية:acquired immune deficiency syndrome) واختصارًاAIDS تُعدُّ المرحلة الأخيرة من مراحل العدوى بفيروس العوز المناعي البشري(بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) واختصاراً HIV، وفيما يأتي تفصيل للأعراض المصاحبة للمراحل المختلفة من العدوى: العدوى الأولية بعد الإصابة بالفيروس تبدأ مرحلة العدوى الأوليَّة (بالإنجليزية: Primary infection) أو كما تُعرَف بعدوى
أضرار نزول الرحم يمكن تقسيم أضرار نزول الرحم كما يأتي: أعراض نزول الرحم يحدث نزول الرحم أو ما يُعرَف بهبوط الرحم (بالإنجليزية: Uterine Prolapse) نتيجة ضغف العضلات والأربطة المسؤولة عن تثبيت الرحم في الحوض، ممّا يؤدي إلى هبوط الرحم إلى المهبل، وهي من المشاكل الصحيّة التي تستدعي العلاج الفوريّ؛ لمنع بعض المضاعفات الصحيّة الخطيرة، ومن الأعراض التي قد تصاحب هبوط الرحم ما يأتي: زيادة الإفرزات المهبليّة. النزيف المهبليّ غير الطبيعيّ. الإمساك، وصعوبة خروج البراز. الشعور بالجلوس على جسم غريب مثل
أضرار العادة السرية تتسبب العادة السريّة بالعديد من الأضرار الحقيقيّة، ومن أبرزها ما يأتي: الشعور بالذنب نتيجةً لما يعرفه العديد من الأشخاص من معتقداتٍ دينيّة، وثقافيّة، وشخصيّة تُعارض الاستمناء وتصفه بالعادة غير الأخلاقية أو السيئة؛ فإنّ هؤلاء الأشخاص يشعرون بالذنب عند ممارسة العادة السريّة. الجروح والالتهابات إنّ ما قد يفعله البعض من ممارسة العادة السريّة بشدّة، أو عنف، أو استخدام أدوات مؤذية، أو الدعك بشكلٍ مبالغٍ فيه، يمكن أن يتسبّب بالألم، والجروح ، والالتهابات، وظهور الكدمات، والتهيّج
أسباب مرض الإيدز يهاجم فيروس نقص المناعة البشريَّة (بالإنجليزية: human immunodeficiency virus) الجهاز المناعي (بالإنجليزية: immune system) في الجسم ويضعفه، وذلك من خلال ارتباطه بنوع محدَّد من خلايا الجهاز المناعي التي تحمي الجسم من الإصابة بالعدوى والفيروسات يُطلق عليها اسم خلايا كتلة التمايز 4 (بالإنجليزية: 4 cluster of differentiation) واختصاراً CD4، وبمجرَّد ارتباط الفيروس بهذه الخلايا فإنَّه سرعان ما ينشئ آلاف النسخ لنفسه والتي بدورها تهاجم خلايا كتلة التمايز 4، وبالتالي ينخفض عدد هذه
قناة فالوب تعمل قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tube) على حمل البويضات من المبيض إلى الرحم، وتمتلك كل امرأة قناتين اثنتين بشكلٍ طبيعيّ، إلّا أنّها قد تتعرّض لبعض الظروف والمشاكل الصحية التي من الممكن أن تتسبّب بفقدان إحدى هاتين القناتين؛ مثل وجود تشوه خلقيّ، أو الخضوع لعمليّة جراحيّة مُعينة، أو الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic pregnancy)، وفي الغالب يجري تخصيب البويضة بواسطة الحيوان المنويّ في الأمبولة (بالإنجليزية: Ampulla) التي تُمثل أحد أجزاء قناتيّ فالوب، ثمّ تنتقل البويضة
العقم العقم (بالإنجليزية: Infertility) من المشاكل التي تُعزى لاضطرابات الجهاز التناسليّ ويمكن تعريفه (بالإنجليزية: Infertility) على أنّه عدم حدوث الحمل على الرغم من محاولة الزوجين الحصول على طفل لمدة عام، ومن الجدير بالذكر أنّ البعض قد عرّف العقم على أنّه عدم القدرة على الحصول على مولودٍ بعد عام من المحاولة، إمّا بسبب عدم حدوث الحمل من الأساس، وإمّا بسبب حدوث الحمل وعدم اكتماله إلى نهاية المطاف، كأن يُجهض الجنين تلقائياً أو أن يُولد ميتاً. أسباب العقم أسباب العقم لدى الرجال يمكن تصنيف أسباب
الضعف الجنسيّ قد يعاني الذكور من مشاكل جنسية مختلفة، من بينها القذف المبكر، وتأخر أو غياب القذف، وفقدان الرغبة الجنسية، والضعف الجنسي. ويُعرف الضعف الجنسي طبياً بضعف الانتصاب (بالإنجليزية: (Erectile dysfunction (ED)، وهو عدم القدرة على انتصاب القضيب، أو المحافظة على انتصابه لفترة تكفي لإتمام عملية الجماع الجنسي. وينبغي القول إنّ الضعف الجنسي يؤثر في ملايين الرجال حول العالم، وتزداد فرصة الإصابة به مع التقدم في العمر، إذ تشير الإحصاءات إلى أنّ الضعف الجنسي يؤثر في 12% من الرجال الذين تقل
مرض السيلان يمكن تعريف مرض السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea) على أنّه أحد الأمراض المنقولة جنسياً، والذي ينتقل عن طريق البكتيريا المعروفة بالنَيْسرِيّة البنِية (بالإنجليزية: Neisseria gonorrhoeae)، ويتمثل بشكل أساسيّ بحدوث التهاب في الأغشية المخاطية الخاصة بالجهاز التناسليّ والإحليل، وفي الحقيقة يُعدّ مرض السيلان من الأمراض الشائعة، إذ قدّرت منظمة الصحة العالمية (بالإنجليزية: World Health Organization) عدد المصابين به سنوياً بما يُقارب 62 مليوناً، وتجدر الإشارة إلى أنّ الزيادة في عدد حالات
مرض الإيدز يُعرَف مرض الإيدز، أو التَنَقْصُم (نحت تناذر نقص المناعة المكتسبة)، أو السيدا ، أو متلازمة نقص المناعة المكتسبة (بالإنجليزيّة: Acquired Immunodeficiency Syndrome)، والمعروف اختصاراً (AIDS)، على أنّه مرض مُزمن يُمكن أن يُسبّب الوفاة، ناجم عن الإصابة بفيروس العوز المناعيّ البشريّ (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus)، والمعروف اختصاراً (HIV)، وفي الحقيقة، يُعد مرض الإيدز مرحلة مُتقدمة من الإصابة بفيروس العوز المناعيّ البشريّ، وفيها يحدث تلف في الجهاز المناعي للشخص، إذ يُمكن أن
الحيوان المنوي الحيوان المنوي هو عبارة عن خلية تنتج من الجهاز التناسلي الذكري لها مواصفات مميزة ولا تُرى بالعين المجرّدة، يحتوي الحيوان المنوي على ثلاثة وعشرين كروموسوم، وهي تقوم بنقل المادة الوراثية من الآباء إلى الأبناء من خلال عملية التلقيح للبويضة. يتكون الحيوان المنوي في الخصيتين وينتقل عن طريق غدة البروستات ليتجمع في الحويصلة المنوية، وتتحرك الحيوانات المنوية في سائل يساعد في نقل وحركة الحيوانات المنوية، كما ويتكون الحيوان المنوي أيضاً من ثلاث أقسام الرأس، والجسم، والذيل، ويمكن أن تحصل