الغش في الامتحانات يعتبر الغش والخداع أحد أبشع الصفات التي قد يتّصف بها الإنسان خلال حياته في مختلف معاملاته سواء في الدراسة أو المعاملة وغيرها، ولعلّ الغش في الامتحانات أحد أشهر الظواهر العالميّة في المدارس، والمعاهد التعليميّة، والكليّات، والجامعات المنتشرة عبر العالم، وتعني عدم تحصيل العلامات أو التفوّق في الدراسة بغير المجهود الشخصي الذاتيّ بعد الدراسة لساعاتٍ للامتحانات المختلفة، وللغش العديد من الطرق كما تقف العديد من المسبّبات خلف هذه الظاهرة، والتي سنتحدّث عنها جميعاً في هذا المقال كما
تعتبر المرحلة الدراسيّة وخاصةً المدرسيّة منها من أهم المراحل في حياة الأشخاص، فالتعلّم هي الطريقة التي يدخل الشخص بها إلى المجتمع، ولكن قد يجد الآباء أنفسهم أمام مشكلةِ تأخر أبنائهم في المدرسة، فما هي أسباب هذا التأخر؟ وكيف يمكن علاجها من دون التأثير على الطالب بطريقةٍ سلبيةٍ. التأخر الدراسي التأخر الدراسي هو عدم وصول الطالب إلى مستوياتِ التعلّم الطبيعية لمن هم في عمره؛ لأسباب مختلفةٍ قد تكون جسمانيةً، أو نفسيةً، أو اجتماعيةً، وقد اهتم علماء النفس بهذا التأخر بسبب تأثيره الكبير على حياة الشخص.
أساليب وطرق التدريس ليس من المنطقي أن نحّمل المعلم مسؤولية اختلافات الطلاب في قدراتهم التعليمية داخل الغرفة الصفية، ولكن مسؤوليته تكمن في التأكد أن الطلاب مستغرقون، ومنهمكون في التعلم، من خلال أساليب، وطرق تعليمية مبتكرة يقدمها لهم، كذلك هو مسؤول أيضاً عن تشخيص الطرق المفضلة لدى الطلاب في استقبال المعلومة، ومساعدتهم، وتشجيعهم على التعلم، والعمل بنمط تعلمهم المفضل. إن الفائدة المبدئية لأنماط التعلم، والتنوع في أساليب التدريس تكمن في النظر للفروقات الفردية بين الطلاب، واعتبار هذه الأنماط،
صعوبات التعلم تعرف صعوبات التعلم بأنّها التحديات التي تواجه الأطفال خلال عملية التعلم، وهي من المشاكل والصعوبات الشائعة في جميع أنحاء العالم، إلّا أنّ أغلب الأهل لا يدركون وجود هذه المشكلة لدى أطفالهم، حيثُ يُظهر الطفل المصاب صعوباتٍ في مجموعة من العمليات المتصلة بالتعلم، مثل: الفهم، والتفكير، والإدراك، والكتابة، والانتباه، والقراءة، وإجراء العمليات الحسابية والعديد من العمليات التعليمية. أنماط صعوبات التعلم يمكن تصنيف صعوبات التعلم حسب الصعوبات التي تواجه الطفل إلى نمطين، هما: صعوبات التعلم
تعديل السلوك تعديل السلوك (بالإنجليزية: Beavior modification) هو توظيف واستخدام أساليب وطرق خاصة لتغيير السلوك غير المرغوب فيه لدى الفرد بصورة علمية ومدروسة؛ بهدف الوصول به إلى وضع أفضل مما هو عليه، حيث يهدف تعديل السلوك إلى تحسين الضبط الذاتي لدى الفرد وتطوير مهاراته وقدراته ومدى استقلاليته. وتعتمد أساليب تعديل السلوك بشكل أساسي على التطبيق المباشر لمبادئ التعلم والفنيات الإيجابية والسلبية. أساليب تعديل السلوك هناك العديد من الأساليب المتبعة في تعديل السلوك غير المرغوب فيه لدى الأفراد، وتهدف
أساليب تدريس اللغة العربية يمر كافة الطلاب في مختلف المراحل التعليمية بدراسة أصول ومهارات اللغة العربيّة؛ لكونها اللغة الأم في الوطن العربي، ويحتاج المعلمون إلى طرائق جديدة ومختلفة في التدريس لإيصال المعلومات والمهارات المتعلّقة بتلك اللغة إلى مختلف الطلاب على اختلاف درجات تحصيلهم الدراسي، وتثبت الدراسات أنّ طرق التلقين القديمة أصبحت غير فعالة في العملية التعليميّة؛ لعدم إتاحة الفرصة للطلاب للبحث والتطوير الذاتي، وهم منفتحون بطبيعة الحال على العالم الخارجي؛ بسبب الإنترنت ووسائل الاتصال
التدريس عن طريق اللعب يتعلم الأطفال بشكل أفضل من خلال اللعب، حيث توفر الألعاب أجواءً إيجابية في الفصل الدراسي وبيئة تعليمية فعَّالة، ويُمكن استخدامها خلال ما يأتي: الإحماء باللعب في بداية الدرس. طرح مقدمة عن الموضوع عن طريق اللعب. مراجعة المفردات. القيام بتمارين تجعل الطلاب يكررون ويتعلمون المفردات والقواعد. قفل الدرس باللعب. وفيما يأتي قائمة ببعض المعايير المهمة التي يجب أن تفي بها اللعبة المُستخدَمة في تدريس اللغة الإنجليزية: يجب أن تكون للألعاب صلة باللغة. يجب أن يكون للألعاب غرض وهدف محدد.
استخدام الوسائل البصرية يحتاج العديد من الطلبة إلى عرض المادة الدراسية بصرياً كما يحتاجون إلى سماعها، وأحياناً قد يحتاج المُدرس إلى شرح مهارة ما أو عملية ما باستخدام الأدوات المرئية لتوضيحها أكثر؛ كعرض دروس الرياضيات باستخدام الكاميرا التي تعرض الدروس، أو باستخدام تقنية الفيديو أو ما شابه، ومن المُلاحَظ أن المادة الدراسية تُصبح سهلة الفهم عندما تقترن بتوضيحها بصرياً، ولكن لا يمكن الاعتماد على شرح الدروس باستخدام الوسائل البصرية وحدها؛ إذ يجب على المعلم أن يتّبع أكثر من أسلوب من الأساليب
التقويم التشخيصي يُعد التقويم التشخيصي أحد أساليب التقويم في التدريس ؛ حيث يتم إجراء هذا التشخيص في مرحلة ابتدائية قبل عملية تدريس الطالب، وذلك لتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف لدى الطالب، وتقييمها وتحديد المهارات والمعارف التي يمتلكها، وذلك لتكوين قاعدة أساسية والبِدء منها في العمل والتدريس. التقويم التكويني حيث يتم تنفيذ التقويم التكويني (بالإنجليزية: Formative Assessment) وتقييم الطالب أثناء العملية التعليمية ، من خلال عملية منتظمة من قِبَل المعلم خلال التدريس، بحيث يوفر التقويم التغذية
التقويم التربوي من ناحية تربوية يمكن القول أن المعلم الجيد لا يُطلق الأحكام المطلقة على الطلبة، ولكنه يقوّم تحصيلهم الدراسيّ، حيث يعتبر ذلك التحصيل الدراسي -لكل طالب على حدة- كتغذية راجعة تمكنه من تحسين العملية التعليمية، وبالتالي تحسين نتائجها، حيث إنّ تقويم الخطأ ليس كمثل الحكم عليه. مفهوما التقويم التربوي وهناك مفهومان للتقويم التربوي أولهما يعتمد على الطرق التقليديّة أو الطرق الشائعة للتقويم (وهي الطرق القديمة)، والآخر يعتمد على المنهج التربويّ الحديث للتقويم، وهما كما يأتي: التقويم
اتباع النهج العملي النهج العملي هو من أكثر أساليب التدريس تشجيعاً للطلاب على التعلم من خلال العمل والتطبيق؛ إذ يساعد استخدام الأمثلة العملية على التعرف على المفاهيم المجرّدة وتطوير التفكير النقدي وحل المشكلات، فعلى سبيل المثال قد يتضمن تدريس الطلاب حول مفاهيم الرياضيات الأساسية مثل الجمع والطرح، استخدام بعض الألعاب التي تساعد على ترسيخ المفاهيم الأساسية، كما تلعب أجهزة الحاسوب أيضاً دوراً مهماً في التعلم العملي عندما يتم تشجيع الطلاب على تعلم المفاهيم والدروس من خلال لعبة تعليمية أو تطبيق
أساليب التعلم تعتبرُ المدارس مؤسّساتٍ معرفيّةً تقدّم العلمَ في كلّ المجالات ولكل الفئات، وهي اللبنة الأساسيّة في إعطاء العلم للطلاب، وقد أصبح عدد المدارس في تزايدٍ مستمرٍ في كلّ البلدان حتّى الفقيرة منها؛ لأهمية العلم والتعلم، وتختلف طرق وأساليب التعلم في المدارس، حيث يستخدمً البعض الأساليب التقليديّة المعروفة، ويستخدمُ البعض الآخر أساليبَ التعلّم الحديثة، حيث تساعد الأساليب الحديثة في زيادة سرعة الفهم وحب المادة والتفكير والإبداع، وهناك الكثير من الأساليب الحديثة المستخدمة في التعليم، والتي
أسلوب التعلم المباشر التعلم المباشر هو أن يتم تلقي التعليم عن طريق الاستماع واتباع توجيهات المعلم، فوظيفة المعلم هنا تكمن في إرشاد الطلاب إلى كيفية التعلم في مكان ووقت محدد، حيث ينقل المعلومات لهم من خلال إعطاء المحاضرات والدروس، وتحديد القراءات المطلوبة منهم، ويمكن أن يتم استخدام أجهزة العرض المزودة بالصور والصوت، وممارسة الألعاب التعليمية، وغيرها من الطرق، ومن هنا يأتي دور الطالب في الاستماع الجيد له، وأخذ الملاحظات، والقيام بوظائفه، والتدرب، وتقديم التغذية الراجعة، حتى يتمكن المعلم من تحديد
التواصل بين الأم وطفلها إن الروابط النفسية والعاطفية والجسدية المشتركة بين الأم والطفل تبدأ بالتكوّن خلال فترة الحمل، بسبب التغيرات التي تطرأ على المرأة عند الحمل؛ كازدياد نشاط أجزاء الدماغ التي تتحكم في العواطف، وازدياد نزعة الحماية والقلق على الجنين؛ بحيث تصبح الأم شديدة الحساسية لاحتياجات طفلها، حتى في الأشهر الأولى من حياة الطفل تكون استجابة الأم السريعة لبكائه، وبشكل أكثر حساسية لاحتياجاته العاطفية، لا تجعل منه طفلاً مدللاً كما يعتقد بعض الناس، كما أنّ التواصل بين الطفل والأم مهم للصحة
أساليب التدريس الحديثة يمكن للمعلم أن يتّبع العديد من الأساليب التي تمكّنه من تحقيق أهدافه أثناء ممارسته للعمليّة التعليميّة، وتتعدّد تلك الأساليب بتعدّد الأفكار والطبيعة البشريّة، وطبيعة المعرفة، وكذلك الدراسات التربويّة والنفسيّة المختلفة، فعلى المعلم اختيار الطريقة التي تتوافق مع الموضوع الذي يطرحه والهدف منه، فهنالك بعض الأساليب التي تتطلب نشاطاً من قبل المعلم والتلاميذ كالحوار والمناقشة ، والتعليم الفردي الذي يعتمد على مجهود الطالب.لذلك يجب اتّباع أساليب خاصّة عند تعليم الأطفال للابتعاد
أساليب التدريس إنّ أساليب التدريس من مكوّنات المنهج التعليمي الأساسيّة، ويعد أسلوب التدريس همزة وصل بين مكوّنات المنهج والطالب، ويعتبر المعلّم هو الأساس في العمليّة التعليميّة ويعرف أسلوب التدريس بأنه عبارة عن الكيفية التي يستخدمها المعلّم في عرض المادّة الدراسيّة في الغرفة الصفية، وكل معلّم يتميّز عن المعلّم الآخر في أسلوبه. أنواع أساليب التدريس تتنوّع أساليب التدريس كثيراً، منها: أسلوب التدريس المباشر، وهو الذي يقوم على عدة أفكار وآراء المعلّم الذاتية، حيث يقوم المعلّم على نقد سلوك الطالب،
التدريب التدريب (بالإنجليزيّة: Training) هو نشاط يهتمّ بنقل التعليمات والمعلومات؛ بهدف تطوير الأداء الخاص بالفرد المتلقّي لها، أو مساعدته على الوصول إلى مرحلة معينة من المهارات والمعارف، والتدريب هو الوسيلة الفعّالة والجيّدة الّتي تساهم في تحسين وتطوير أي مجال من مجالات الحياة سواءً كان دراسياً، أو مالياً، أو عملياً، أو شخصياً، أو صحياً، أو عائلياً أو غيره. كما أنّه يشير إلى اكتساب المهارة والمعرفة في شتى المجالات، أمّا أساليب التدريب فيقصد بها مجموعة الطرق والأدوات والوسائل الّتي يتم اتباعها
أساليب التّدريب الحديثة تتميّز أساليب التدريب الحديثة باعتمادها على الجوانب التطبيقيّة في استخدام الوسائل والأساليب المختلفة، على عكس أساليب التدريب القديمة، حيث إنّ من أهمّ فوائد أساليب التّدريب الحديثة قدرتها على تعزيز التّعلُّم الذاتي لدى الفرد، وهنا سوف نتطرّق إلى أهمّ هذه الأساليب. أهمّ أساليب التّدريب الحديثة التّدريب عن طريق التّعليم المبرمج، من خلال التّعلم الذّاتي، بحيث يقوم الفرد المتدرّب باكتشاف المعلومات بنفسه وجهده للوصول إلى الحقائق، وبذلك ينمّي قدراته دون مساعدة أحد، ومن ميّزات
أثر التكنولوجيا على التعليم ممّا لا شكّ فيه أن التكنولوجيا تؤثرعلى كافة جوانب الحياة، وعند إشراك التكنولوجيا بالتعليم فإنّ لذلك أثر كبير على جميع نواحي العملية التعليمية التي تتمثّل بالطالب الذي يمثّل أهمّ المحاور في العملية التعليميّة، وثمّ المقرّرات الدراسيّة والمناهج التي تُكون الأسس الثابتة للتعليم، والمعلم الذي هو العنصر المسؤول عن ريادة العمليّة التعليميّة، وبدوره يقوم بنقل الأثر التكنولوجي لوسائل التدريس. أثر التكنولوجيا على الطالب يؤثّر استخدام التكنولوجيا في التعليم على الطالب في