الإنسان وسعيه للمعرفة لم يتوقف توق الإنسان إلى المعرفة، وتحصيل القدر الأكبر من العلوم منذ تلك اللحظة التي علَّم الله تعالى فيها آدم -عليه السلام- الأسماء كلها، ولهذا فإن تطوّر وعي الإنسان، وقدراته المعرفية، والعلمية، لا يزال قائماً، ولا يمكن أن يتوقف مهما حصل، فالعلم لا حدود له، وخاسرٌ هو من يظنَّ أن الشهادة الجامعية تُشكّل نهاية هذه الرحلة الممتعة. إن الجهل مرتعه وخيم، وعواقبه كارثية، سواءً على مستوى الفرد نفسه، أو على مستوى المجتمع، أو على مستوى العالم كله، فكلما تفشى الجهل في منطقة ما تفشت
أنظمة التعليم قد تكون هناك ظروفٌ تمنعُ الشخص من الدراسة في الجامعة كبقيّة، والذهاب إليها كبقيّةِ زملائه بشكلٍ يوميّ، ولهذا فقد تمّ ابتكار نظامين للتعلم عن بعد، أحدهما يُسمّى التعليم عن بعد والآخر الانتساب، ويخلط الكثيرُ من الاشخاص ما بين المفهوميْن، ولكن سنوضّح هنا ماهيّة كلّ منهما، وكذلك الفروق بين كلّ من هذين النظامين. بدأ نظام الانتساب في الجامعات قبلّ أكثر من ثلاثين عاماً، وذلك في العديد من الدول أبرزها المملكة العربية السعوديّة، إذ كان الهدف تشجيع الطلاب على حصولهم على الشهادة الجامعيّة
مفهوم التعليم والتدريس التعليم هو عبارة عن منظومة متكاملة في نقل المعلومات، والمعارف من ذهن المعلم إلى فئة المتعلمين أو الطلاب، والتي تكوّنت لديه نتيجة الدراسة الأكاديمية، والخبرة المهنية. يتوقّف نجاح أو فشل العمليّة التعليمية على دور المُعلّم الرئيسي فيها؛ فهو المصدر الأول لنقل المعلومة للطلبة؛ حيث إنّ الطلاب يفتقرون إلى تلك المعارف، والخبرات التي يمتلكونها، ومن الجدير ذكره أن عملية التعليم مرنة؛ إذ تتعدّى البيئة التعليمية الموجودة في المدرسة إلى المنزل والمجتمع، فكل خبرة يتلقاها الطالب من
تعريف الاختبار والامتحان يعرف الاختبار على أنه: أداة قياس يتمّ من خلالها فحص الطالب أو المتقدم، للتأكّد من مدى إتقانه للمادّة أو المهارة التي اكتسبها ضمن خطوات وشروط، أمّا الامتحان فيعرف على أنّه: الوسيلة التي يتم فيها تقييم مدى قدرة الطالب على تحقيق الأهداف التعليمية، ومدى قدرة المعلم على إتقان تدريس المادّة التعليمية. الفرق بين الاختبار والامتحان الاختبار معيار للطالب والمعلم بأنّه يمتلك الأدوات الصحيحة التي تمكنه من اجتياز المادة التعليمي، أمّا الامتحان فيتّخذ صفة الرسميّة أكثر، فيقيم مستوى
الاختبار والامتحان يكثر في اللغة العربيّة استخدام الكلمات التي تشترك في بعض مدلولاتها، والحقيقة انّ هذه سمة بارزة في اللغة العربيّة، حيث تدل على سعتها ومرونتها في ذات الوقت، ومن هذه العبارات، كلمتا الاختبار والامتحان، فيكثر تداول هاتين الكلمتين، فهل هما بنفس الدلالة والمعنى؟ أم يوجد فارق بينهما؟ وهنا في هذا المقال سنأتي على بعض التفاصيل في ذلك. الفرق بين الاختبار والامتحان هناك فروقات لغويّة بين مصطلحي الامتحان والاختبار نذكرها كما يأتي: الامتحان : يطلق على المحن التي يمرُّ بها الإنسان ويقع
العلم سلاح ذو حدين يُعَدُّ العلمُ من أهم منجزات العصر، ومظهراً لحضارة الإنسان ورقيّه، وهناك من يستغل العلم بشكلٍ إيجابي، فينتفع به في كافة ميادين الحياة، ممّا يؤثر إيجاباً على الفرد والمجتمع والأمة بشكل عام، وهناك من يستغله بشكلٍ سلبي وخاطئ، مما يؤثر سلباًَ على المجتمع والأمّة بشكلٍ عام، وهناك واجب يتعيّن علينا القيام به نحو العلم، لننعم بالجانب الإيجابي فيه. إيجابيات العلم لبّى العلم حاجات الإنسان الأساسيّة، وسهلها، وانتقل به إلى الكثير من الجوانب الكماليّة، فيسَّر حياة الإنسان في النقل
أهمية العلم لا ترتقي الأمم ولا تنهض لتكون لها حضارتها وتطوّرها دون أن ترتكز على العلم الذي هو سلاح الأمم للمضي نحو المستقبل، ومنذ أن خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان على وجه هذه البسيطة وهو يتعلّم ما ينفعه في الحياة، ويسهل له العيش فيها، فبدون العلم يصبح الإنسان كالأنعام لا ينكر منكرًا، ولا يهتدي سبيلًا، فما هي أهميّة العلم في بناء الحضارات السّابقة وفي الإسلام؟ وكيف يكون العلم سلاح المستقبل؟ أهمية العلم في بناء الحضارات السّابقة ولقد أدركت الحضارات المختلفة التي تعاقبت على مرّ التّاريخ أنّ
ركائز التدريس الصحيحة من ركائز التدريس الصحيحة قيامه على علاقة سويَّة صحيحة بين المعلِّم والطالب، بحيث يعرف فيها الطالب واجباته بشكل جيِّد، وتتحقَّق بها كرامته الإنسانيََّة، وتحفظُ للمعلم مكانته الرفيعة، وَتُبقي على تميُّزه، فهناك إذاً معايير للعلاقة بين المعلم والطالب يجب الحرص الدائم على توفُّرها. معايير العلاقة بين المعلم والطالب قيامها على الاحترام المتبادل بين المعلِّم والطالب. جعل العمليَّة التعليمية القاسم المشترك في هذه العلاقة، ممَّا يحقِّق النفع للطالب بالتعلُّم، وللمعلِّم بأداء
طرق التدريس تتعدد طرق التدريس، وتتنوّع بين التحليل، والسرد القصصي، والتمثيل، واللعب، والمناقشة، والحوار، وكلّما تمّ الجمع والتنويع بين أكثر من طريقة كانت النتائج التعليميّة أفضل، ويتميّز الأسلوب الحواري في التدريس باعتماد المعلّم على ما لدى التلاميذ من خبرات ومعارف، فيعمد إلى إثارتها من خلال الحوار، وللطريقة الحواريّة في التدريس، سبل وطرائق، كما أنّ لها إيجابيّات ولا تخلو من بعض السلبيات. طريقة التدريس من خلال الحوار هناك عدّة خطوات وسبل للتدريس من خلال الحوار، منها: الإعداد: ويكون ذلك بتحديد
طرق التدريس تختلفُ طرق التدريس وتتعدد حسب المادة التي تدرَّس وطبيعة الحضور أو الطلاب، فقد خلق الله تعالى عقولَ البشر بمستويات مختلفةٍ من العلم والفهم والاستيعاب، ولا يمكن استخدام الطريقة نفسها للتعليم، ويعتبر اختيار طريقة التدريس المناسبة الخطوة الأولى للحصول على النتائج الإيجابية من العملية التدريسية كاملةً. من طرق التدريس ما يلي: الطريقة الاستقرائية، والطريقة الاستنتاجية القياسية، والتلقين، والطريقة الاستنباطية وغيرها، ولكن سنركِّز في مقالنا على الطريقة الاستقرائية في التدريس. الطريقة
العملية التعليميّة إنّ العملية التعليميّة هي عملية تشترك فيها مجموعة من العناصر، ابتداءً من المعلمين، وانتقالاً إلى الطلبة، والمواد التعليمية، والأساليب التدريسية، والمناهج وغيرها، والتي تحدث داخل الصف، ويعتمد نجاحها على مدى تفاعل العناصر المكوّنة لها ومدى تطوّرها. صعوبات العملية التعليميّة تواجه فئة كبيرة من المعلمين جُملة من الصعوبات خلال العملية التدريسية، والتي تؤثر بشكل سلبي في سير هذه العملية، وتحول دون تحقيق أهدافها الرئيسية والفرعية، علماً أنّ هذه الصعوبات ترتبط بجوانب عدة من التدريس،
ظاهرة غياب الطلاب يتلقّى الإنسان التعليم خلال حياته في المؤسّسات التعليمية المختلفة التي يعطي فيها الأساتذة مناهج دراسيّة؛ كالمدارس، والجامعات، والمعاهد المختلفة، حيث إن عليه الالتزام بالحضور حسب الدوام المطلوب في المؤسسة، غير أن هنالك حالة آخذةً في التنامي وهي غياب الطلاب، وعدم الالتزام بالحضور لتلقي العلم، وتعتبر هذه المشكلة ظاهرة إذ إنها تتكرر وتمارسها فئة كبيرة من الطلاب لذا هي خطيرة ولا بد من محاولة التخلص منها وحلها لأنها ظاهرة سلبية تؤثر على الجيل والتعليم، وفي هذا المقال سنتحدث عن
الثقافة والعلم الثقافة والعلم من أهم عناصر رقي الأفراد والمجتمعات، فالحكم على إنسان معيَّن هو بمقدار ما يملك من رصيد معرفي وثقافي، إضافة إلى قوام السلوك، والخلق الذي يتسم به، وتميّز الأمم عن بعضها يكون من خلال مدى تمتعها بالرصيد العلمي والمعرفي، ومدى اهتمامها بالعلم بشكل عام، فالحياة من غير علم أو ثقافة لا تساوي شيئاً ، وهناك عناصر لاكتساب الثقافة، كما أن هناك آثار للعلم والثقافة في حياة الشعوب بشكل عام. تعريف الثقافة والعلم الثقافة لغة من الحذق، وهو سرعة الفهم مع الحفظ، فنقول إنسان حاذق أي
مفهوم التعلّم الذاتي يُعرف التعلّم الذاتيّ على أًنّه اكتساب الفرد للمعلومات، والمهارات، والخبرات بصورة ذاتيّّة ومُستقلة عن أي مؤسسة تربويّة وبالاعتماد على نفسه، إذ تعتبر هذه العملية نشاطاً واعياً ينبع من اقتناع ودوافع داخلية لدى الفرد تحثّه على تحسين وتطوير شخصيته، وقدّراته، ومهاراته عن طريق ممارسة المُتعلم لمجموعة من الأنشطة والنشاطات التعليمية بمفرده من مصادر هادفة ومختلفة بعد تشخيصه لغاياته التعليميّة، وصياغة أهدافه، وتحديد الوسائل الملائمة له، بحيث يضع خطة تعليمية تتتناسب مع سرعته
بريل لغة المكفوفين تُعتبر لغة بريل الطريقة المستخدمة والمقبولة عالمياً من قبل المكفوفين ولأجلهم، وتتكوّن من 63 رمزاً، ويتكوّن كلّ رمز من نقطة إلى ست نقاط بارزة ومرتّبة في قالب أو خلية ذات ستة أقسام، وتكون الرموز منقوشةً ومرتبةً في خطوط على الورق، وتتمّ قراءتها عن طريق تمرير الأصابع برفق فوقها. اختراع لغة بريل اختُرعت لغة المكفوفين من قبل لويس بريل ( 1809م-1852م)، الذي أُصيب بالعمى في سن الثالثة، وعندما كان في سن الخامسة عشرة من عمره اخترع النظام العالمي للقراءة والكتابة الذي يُمكن استخدامه من
مفهوم التدريس يشير مفهوم التدريس إلى مجموعة من العمليات المنظمة التي يتم من خلالها نقل العلوم، والمعارف من شخص لآخر، وعادةَ ما يكون هذا الشخص هو المعلّم، والمستقبل هو الطالب، وتحقق عملية التعليم أهداف متعدّدة وللتعليم أنواع متعددة أهمها: التعليم النظامي. استراتيجيات التدريس اقترن مفهوم التدريس بالعديد من الاستراتيجيات التي تساعد على التعلم والتعليم، ومن أهم هذه الاستراتيجيات: استراتيجية التعلم النشط يشير مفهوم التعلم النشط إلى حمل الطالب المسؤولية الأكبر في المناقشة الصفية، والمبادرة في حل
صعوبات التعلم هي إحدى أنواع العقبات التي تواجه المسيرة التعليمية للأطفال، حيث تظهر في العديد من العمليات المرتبطة بالتعليم من كتابة، وتهجي، وتفكير، وفهم، وإدراك، ونطق، كما وتشمل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة نتيجة بعض المشاكل الجسدية، والعقلية، والنفسية، وقد تكون هذه الإعاقة لدى بعض الأطفال الأصحاء نتيجة بعض العوامل الوراثية، او النفسية، وفي هذا المقال سنذكر طريقة عمل اختبار قياس صعوبات التعلم، والأدوات المستخدمة في القياس وتحديد صعوبات التعلم. اختبار قياس صعوبات التعلم اختبار القراءة المسحي.
احترام الطالب للمعلم يتعامل بعض الطلاب مع المُعلّم بأسلوب غير لائق، ومُهين في بعض الأحيان، على الرغم من الدور الكبير والفعّال الذي يؤدّيه المُعلّم في حياة الطالب ، إلا أنّ بعض الطلبة يُقابلون ذلك بردّة فعل سلبيّة، خصوصاً في حال قام المُعلّم بمُعاقبتهم على خطأ ارتكبوه، مع تجاهلهم أنّ دور المعلم يُعتبر مُكمّلاً لدور الأهل ولا يقلّ أهميّةً عنه، وأنّ العقاب يهدف لتعليمهم الانضباط وحسن السلوك، لذا يجب على الطلاب إبداء الاحترام الكافي للمُعلم وتقدير عمله وجهده، ؛ فهنالك مُعلّم وراء كُلّ مُخترع أو
إنّ لدراسة الأرض أهمية كبيرة جداً للإنسان، وذلك كي يتمكّن من معرفة طبيعة الأرض التي يعيش عليها وما يحدث عليها من ظواهر طبيعية وما تحتويه من معالم وخيرات وثروات، ممّا أدى إلى ظهور إلى علم الجيولوجيا، إلّا أنّ دراسة الأرض وحدها لم يكن كافياً بالنسبة للإنسان، فقد احتاج إلى وصفها ووصف ما يجري عليها من ظواهر طبيعية وبشرية، ووصف تضاريسها، الأمر الذي استدعى ظهور علم الجغرافيا، فهو العلم الذي يعنى بوصف الأرض وما يحدث عليها من ظواهر، وينقسم علم الجغرافيا إلى 4 أقسام رئيسية، وهي: الجغرافيا الطبيعية، علم
التاريخ علم التّاريخ من العلوم الاجتماعيّة الّتي تختص بدراسة ماضي البشر، ويهتمّ المؤرخون بدراسة الوثائق التي تتعلّق بالأحداث الماضية جميعها، وإعداد وثائق جديدة أيضاً تستند إلى أبحاثهم، ممّا يُشكِّل أهميّة كبيرة، ويستخدم المؤرخون في تدوين وثائقهم مصادر مختلفة كالقصص الشّعبيّة، والمخلفات الأثريّة، والأعمال الفنيّة، وكذلك الكتب والمدونات والتّقاليد، وهذا ما جعل التّاريخ يقتصر بشكل عام على جميع الحوادث الإنسانيّة منذ بداية الكتابة وتطوّرها قبل ما يقارب خمسة آلاف سنة، وفي الكثير من المدارس فإن
تعليم الكبار تعليم الكبار: هو تعليم مُوازٍ للتعليم الفنّي، والتعليم العامّ، وتستهدفُ برامجه الأفراد الباحثين عن فرصة التحاق بالتعليم الرسميّ، وتعزيز القدرات والمهارات؛ لتتناسب مع مهنة، أو حرفة ما، ويمكن تعريف تعليم الكبار أيضاً بأنّه: مجموعة من المجهودات التربويّة التي تهتمّ بالشباب والكبار خارج منظومة بيئة التعليم التقليديّة، كالمدارس ، والجامعات، كما أنّه يُعتبَر نشاطاً علميّاً ثقافيّاً فنّياً يُمارَس ضمن مُؤسَّسات خاصّة، ويقصدُه الكبار، والجماعات، برغبة شخصيّة، وهو يرتكزُ على مجموعة من
زيادة القدرة على التركيز عندما يقرأ الطفل كتابًا يتركز كل اهتمامه على مجريات أحداث الكتاب ويندمج في كل تفاصيله الدقيقة التي يستوعبها، فالقراءة لمدة 15-20 دقيقة في الصباح ستزيد من قدرته على التركيز أكثر. تطوير الفهم قراءة الطفل تزيد من فهمه للأشياء أكثر، فالقراءة تمكنه من التعلم أكثر عن التماسيح وعاداتهم على سبيل المثال، حيث يجب أن يكون على دراية بالأماكن التي يمكن أن يتربص بها عادة ، والابتعاد عن الضرر الناتج عنها المتمثل في الإيذاء والعض، أو يمكنه تجربة ذلك تجربة حقيقية في الاقتراب من التمساح
أهمية الدراسة للمجتمع تحقيق تقدّم وتطوّر المجتمعات إنّ الثقافة الاجتماعية لأي مجتمع تعتمد على أفراده المتعلّمين؛ فالدراسة هي التي تصل بالمجتمع إلى التحضّر، كما أنّها الوسيلة الوحيدة لإصلاحه، ويُشار إلى أنّ الأشخاص المتعلّمين يقومون بالقضاء على القواعد التقليدية والعادات غير المبرّرة التي وصلت المجتمع من العصور القديمة. نمو المجتمعات إنّ المجتمعات عموماً والمجتمعات في البلدان النامية خصوصاً يعتمد مستقبلها في المقام الأول على تعليم أجيالها القادمة؛ فالدراسة ستضمن وجود قوة عاملة منتجة في البلد،
التنظيم الإداري التنظيم الإداري هو عملية توجيه مستمرّة للعناصر البشرية، للوصول إلى أهداف مرسومة بأقلّ وقت وجهد وتكلفة ممكنة، وتستخدم هذه الأنماط في المؤسسات، والشركات، والبنوك، وغالباً ما يتخذّ شكل التنظيم الإدراي الشكل الهرمي، وعليه تصنّف الفئات الموجودة من أعلى الهرم الإداري إلى أسفله. يستخدم التنظيم لأغراض كثيرة في المؤسسات، ليعلم العاملون مهامّهم الموكّلة إليهم، وإلّا لأصبح هناك فوضى في إطار المؤسسة، ولن يتحقّق الشرط الأساسي من العمليّة التنظيميّة، وهي تحقيق الأهداف، وتعدّ عمليّة اتخاذ