العلاجات الدوائية من أكثر الأدوية شيوعاً في علاج الغثيان أثناء السفر أو ما يُسمى بدوار الحركة (بالإنجليزية: Motion sickness)؛ دواء ديفينهيدرامين (بالإنجليزية:Diphenhydramine)، أو ديمينهيدرينات (بالإنجليزية: Dimenhydrinate)، أو هيُوسين (بالإنجليزية: Hyoscine)، ويتميّز الأخير بكونه يخفف من الغثيان والتقيؤ ولا يسبب النّعاس، وأيضاً فهو يتوفر على شكل لصقات جلدية، وفي المقابل فإنّ دواء ديفينهيدرامين الذي يُصنّف من مضادّات الهيستامين (بالإنجليزية: Antihistamines) يخفف من الغثيان، لكنّه قد يسبب النعاس
طرق الرعاية الذاتية هناك عدة تدابير ذاتية يمكن اتباعها في حال التعرض للشد العضلي، منها ما يأتي: أخذ قسط من الراحة يُعد أخذ قسط من الراحة بعد الإصابة بالشد العضلي من أبسط العلاجات التي يمكن اتباعها؛ إذ عادةً يتحسن المُصاب دون الحاجة إلى علاج معين بغضون 5-7 أيام. استخدام الثلج أو الحرارة يُساعد استخدام الثلج في تخفيف ألم الشَّد العضلي وذلك بوضع قطعة ثلج صغيرة على العضلة لمدة عشرين دقيقة كل ساعة من الاستيقاظ؛ إذ يعمل الثلج كمضاد للالتهاب ويسكن ألم المنطقة المُصابة، كما يساعد تطبيق الحرارة قبل
تغيير نمط الحياة يمكن التخفيف من مشكلة الدوالي (بالإنجليزية: Varicose veins) من خلال اتّباع بعض النصائح، وإجراء بعض التغييرات على نمط الحياة، نذكر منها ما يأتي: ممارسة التمارين الرياضية، مثل المشي، والذي يُعد وسيلة جيدة لتحريك الدورة الدموية في السّاقين. فُقدان الوزن، الذي من شأنه أن يُساعد على التخلّص من الضغط الواقع على الأوردة. تجنّب ارتداء الكعب العالي، وذلك لأنّ الأحذية منخفضة الكعب تُحرّك عضلات ربلة الساق بشكل أفضل من الأحذية ذات الكعب العالي. تجنّب ارتداء ملابس ضيّقة حول الخصر، والساقين
علاجات منزلية يمكن أن يختفي الثؤلول من تلقاء نفسه دون أي علاج، لكن قد يستغرق ذلك شهورًا أو سنوات، لذلك يمكن التخلص من الثآليل الموجودة على اليد والأصابع بالعلاجات المنزلية أو الإجراءات الطبية، وفيما يأتي ذكر لبعض الطرق المنزلية: استخدام الشريط اللاصق يتم التخلص من ثؤلول اليد عن طريق وضع طبقة من الشريط اللاصق فوقها لمدة ثلاثة إلى ستة أيام، ثم نزعها وفرك الثؤلول بلطف بحجر الخفاف أو ملف الأظافر، وتركه مكشوفاً ومعرضاً للهواء لمدة 12 ساعة، ثم تكرر هذه العملية لأسابيع حتى تختفي الثآليل تماماً، وذلك
علاج ثآليل الرقبة يظهر في الرقبة نوعان مختلفان من الثآليل وهما الثآليل الخيطيّة (بالإنجليزية: Filiform warts) وتكون طويلة ورفيعة، والثآليل المتحولة (بالإنجليزية: Pedunculated worts) التي تشبه القرنبيط وتظهر بأشكال مختلفة وغريبة، يمكن أن تزول الثآليل من تلقاء نفسها دون الحاجة للعلاج، إلّا أنّها قد تستغرق وقتاً طويلاً يصل إلى عامين، ويجدر تجنّب لمس الثآليل والعبث فيها للوقاية من انتشار الفيروس إلى مناطق أخرى من الجسم، أو إلى الأشخاص الآخرين، ومن الجدير بالذكر عدم توفّر علاج شافي من الثآليل، ولكن
العلاجات الدوائية يمكن التخلص من آثار جدري الماء (بالإنجليزية: Chickenpox) باستخدام الأدوية الآتية: كريمات الريتينول: (بالإنجليزية: Retinol Creams)، يُعتبر الريتينول أحد مشتقات فيتامين أ (بالإنجليزية: vitamin A)، الذي يعمل على زيادة إفراز الكولاجين في البشرة، ويستخدم عن طريق دهنه على المنطقة المصابة قبل النوم لتحفيز إنتاج الكولاجين في تلك المنطقة. الأدوية المُقشرة: (بالإنجليزية: Exfoliants)، وتشمل المُقشرات الكيميائية (بالإنجليزية: Chemical exfoliants)،والمُقشرات الفيزيائية (بالإنجليزية:
العلاجات المنزلية يمكن تخفيف ألم البواسير ، وانتفاخها، والتهابها باستخدام العلاجات المنزلية، ومن هذه العلاجات ما يأتي: تناوُل أطعمة غنية بالألياف تسهل الألياف الموجودة في الأطعمة؛ مثل الخضار، والفواكه، والحبوب عملية الإخراج، وبالتالي تُقلل من الشد أثناء عملية الإخراج الذي يؤدي إلى تفاقم أعراض مشكلة البواسير. استخدام جل الألوفيرا يُستخدم جل الألوفيرا (بالإنجليزية: Aloe vera) لعلاج البواسير وأمراض الجلد المختلفة، وذلك لاعتقاد الباحثين أنّ يحتوي على مواد مضادة للالتهاب، ويجب استعمال جل الألوفيرا
مراحل الولادة تُعتبر ولادة الطفل تجربة خاصةً وفريدة من نوعها، إذ لا يمكن تطابق أيّ ولادتين، ولا توجد طريقة للتنبؤ بكيفية سير عملية الولادة، إلا أنّه يمكن معرفة مراحل عملية الولادة وما الذي يمكن أن تتوقعه الحامل بشكلٍ عام، وتُقسم عملية الولادة إلى ثلاث مراحل رئيسية؛ وهي المرحلة الأولى التي تمتد من بداية المخاض الحقيقيّ حتى توسّع عنق الرحم بالكامل إلى 10 سم، ثم المرحلة الثانية التي تمتد من بعد توسع عنق الرحم إلى 10 سم حتى خروج الطفل، وأما المرحلة الثالثة فهي مرحلة خروج المشيمة. المرحلة الأولى
انتقال مرض السيدا ينتقل فيروس مرض السيدا ، أو كما يُعرَف بمرض الإيدز؛ نتيجة التلامس المُباشر للأنسجة التالفة، أو الأغشية المُخاطيّة داخل المهبل أو الفم، مع أنواع مُعيَّنة من السوائل في جسم الشخص المُصاب بالفيروس، كالدم، والسوائل المهبليّة، وحليب الثدي، والسائل المنويّ، أو من خلال دخول الفيروس مُباشرةً عبر الدم، وبناءً على ذلك يُمكن إجمال بعض من الطُّرُق التي ينتقل فيها الفيروس المُسبِّب لمرض السيدا إلى الجسم كما يأتي: مُشاركة الحقن، أو الإبر، أو أيٍّ من الأدوات التي تُستخدَم في عمليّة الحقن،
كيفيّة انتقال مرض التهاب السحايا يصيب التهاب السحايا (بالإنجليزيّة: Meningitis) الأغشية التي تُحيط بالدماغ والنخاع الشوكيّ، وينتج في الغالب بسبب الإصابة بعدوى فيروسيّة أو بكتيرية، بحيث تنتقل العدوى عادةً عن طريق الأشخاص الحاملين للفيروس، أو البكتيريا المُسبِّبة للالتهاب، كما تُوجَد عِدَّة طُرُق يُمكن أن تُساهم في نقل العدوى من شخص إلى آخر، ومنها: التقبيل. العُطاس. مشاركة الأدوات الخاصَّة، مثل: أدوات الطعام، وفرشاة الأسنان. السُّعال. أعراض الإصابة بالتهاب السحايا تتشابه الأعراض المصاحبة للإصابة
انتقال الجرب يحدث مرض الجرب (بالإنجليزيّة: Scabies) نتيجة إصابة الجلد بنوع من أنواع العثِّ صغير الحجم الذي لا يُمكن رؤيته بالعين المُجرَّدة على سطح الجلد، والذي يُعرَف باسم القارمة الجربية، أو سوس الحكَّة، حيث يثقب هذا الكائن الطبقة الخارجيّة من الجلد، ليعيش ويحصل على غذائه منه، وتنتقل عدوى الجرب من الشخص المُصاب إلى غيره عبر مُلامسة الجلد للجلد لفترة طويلة، حيث يسهل انتقاله بين الزوجين، أو بين أفراد الأسرة، وأحياناً تنتقل عدوى الجرب بشكل غير مُباشر بين الأفراد عن طريق مُشاركة الأدوات
كيفيّة التئام الجرح يمرُّ الجرح بعِدَّة مراحل حتى يلتئم، وتعتمد سرعة التئام الجرح على حجمه؛ حيث تحتاج الجروح الكبيرة، والعميقة لوقتٍ أطول حتى تلتئم، أمّا الجروح الصغيرة فتلتئم بشكلٍ أسرع، وفي ما يأتي مراحل التئام الجروح : مرحلة توقُّف النزف يُواجه المُصاب عند التعرُّض للجروح وغيرها نزيفاً دمويّاً، وفي ما يأتي مراحل توقُّف هذا النزيف: بدء الدم بالتجلُّط خلال فترة زمنيّة تبلغ عِدَّة دقائق أو أقلّ إلى أن يتوقَّف النزيف. جفاف تجلُّطات الدم، وتشكُّل قشرة تُساهم في حماية الأنسجة الداخليّة من
عمى الألوان يُسمّى باللغة الإنجليزية (Cold Blindness)، وهو عِبارةٌ عن فُقدان الإنسان القدرة على التمييز بين الألوان الثلاثة (الأحمر، والأزرق، والأخضر)، وذلك إثْرَ وُجود خَلَلٍ ما أدى إلى إصابة الإنسان بهذا النّوع من العمى، ومن المُمكنِ أنْ يُؤثرَ هذا المَرَضُ على حياةِ الإنسان اليومية، ولكن مع تَقدّم الزمن بإمكانه التأقلُمُ معه، وفي أغلبِ الأحيان يَكونُ مَرَضاً وِراثياً، ويعود السبب في الإصابة بهذا المرض إلى وجودِ خَلَل ما في العَصَب البَصري، أو الدّماغ، أو العين إثر تعرّضها المباشر لأيِ مادةِ
التسمم الغذائي يحدث التسمم الغذائي بسبب تناول طعام ملوّث بالبكتيريا والفيروسات والطفيليات أو المواد السامة التي تفرزها، وهذه الكائنات الحية الدقيقة موجودة في كل مكان من الطبيعة إلا أنها تصبح ذات ضرر عند توافر الظروف المناسبة لتكاثرها وبالتالي تسبّب الضرر، وقد تنتقل هذه الكائنات الحية إلى الطعام من خلال القوارض والحشرات التي تحملها أو من شخص مصاب بها. تنتج الإصابة بالتسمّم الغذائي غالباً من تناول اللحوم النيئة والبيض الفاسد والدواجن الملوثة والألبان ومشتقاتها والصلصات والمواد الغذائية المحضرة
تشخيص الاستسقاء الدماغي من أنواع الاستسقاء الدماغي، أو استسقاء الدماغ، أو استسقاء الرأس، أو مَواهُ الرَأس (بالإنجليزية: Hydrocephalus) ما يكن خلقيًا، ويتم تشخيص الاستسقاء الدماغي الخَلقي في العادة أثناء إجراء الفحوصات الروتينيّة للأم قبل الولادة، أي تُشخّص الإصابة عندما يكون جنينًا، ولكن في الغالب يتم اكتشاف مشكلة الاستسقاء الدماغي خلال مرحلة الرضاعة أو مرحلة الطفولة المبكّرة ، وعادة ما يشك الطبيب بوجود المشكلة في حال نموّ حجم رأس الرضيع بسرعة كبيرة، أو كبر حجم الرأس بطريقة لا تتناسب مع وزن
التخدير تخدير (بالإنجليزية: Anaesthesia/Anesthesia) هي عملية استخدام الأدوية القادرة على محاصرة الإحساس بالألم بصورة أساسية وبعض الإحساسات الأخرى. يتم استعمال الأدوية المخدرة لمساعدة المرضى للخضوع للعمليات الجراحية بدون ألم أو معاناة، والحقيقة أن علم التخدير المعاصر يعتمد على ثلاث أسس ومحاور: فقدان وعي وذاكرة المريض. انقطاع أحاسيس الألم. شلل مؤقت كامل في عضلات الجسم. تطور علم التخدير بعد تطور العلوم وتحديداً العلوم الطبية، وفر هذا التقدم أشياء كثيرة حتى يتم علاجه وبصورة فعالة أكثر مما سبق، ومن
كثيراً ما نرى أو نسمع عن حالات بلع اللسان؛ وخصوصاً في مباريات كرة القدم، فأول ما يتبادر إلى اذهاننا بأن هذا الشخص قام بعملية بلع فعليه للسانه؛ فدخل اللسان في منطقة القصبات الهوائة؛ مما يمنع وصول الهواء إلى الرِّئتين وحصول الإختناق للشخص المُصاب؛ ثم الموت – لا سمح الله – إن لم يتدخَّل فريق طبي متخصص لسحب اللسان من القناة التنفسية. إن هذا المفهوم الشائع لمصطلح بلع اللسان لهو مفهوم خاطيء؛ ناتج عن فهم الناس للمصطلح لمجرَّد سماعه، وهذا ما يجعل البعض من غير ذي الإختصاص بمحاول إدخال أيديهم في فم
تكوُّن الدم يُمكن تعريف تكوُّن الدم (بالإنجليزيّة: Haematopoiesis) بأنَّه العمليّة التي يتمّ من خلالها تصنيع مُكوِّنات الدم المُختلفة، والتي تشتمل على الخلايا الدمويّة والبلازما ، ويتضمَّن النظام المُكوِّن للدم عِدَّة أعضاءوأنسجة، مثل: نخاع العظم والطحال، وتبدأ عمليّة تكوُّن الدم في الأسابيع الأولى من حياة الجنين، وتستمرُّ مدى الحياة، وبحسب الدراسات الحديثة، تمّ تأييد إحدى نظريّات تكوُّن الدم، والتي تُشير إلى أنَّ أنواع خلايا الدم جميعها تنشأ من نوع واحد من الخلايا الجذعيّة، ويُسمَّى الخلايا
السموم في الجسم ينتج الجسم البشري السموم أثناء أداء وظائفه الروتينية، وكذلك يتعرض الإنسان أيضاً للملوثات البيئية الموجودة في الهواء، والمياه، والطعام، ولكن لحسن الحظ يتمتع الجسم بعملية الأيض لإزالة السموم (بالإنجليزية: Metabolic Detoxification) التي تعمل بشكل فعال وتزيل المواد الكيميائية الضارة عبر قنوات الإزالة الرئيسية بما فيها: الجهاز الهضمي ، والكبد، والكلى، وتجدر الإشارة إلى أنَّ السموم (بالإنجليزية: Toxins) هي مركبات تنتجها الكائنات الحية، وتُعدّ ضارة للإنسان وينبغي التخلص منها، وتُعرّف
بلع اللسان نسمع بأنّ الكثير من لاعبي كرة القدم وافتهم المنيّة بسبب بلع اللسان خلال اللعب، وأنّ الكثير من المحاولات لإنقاذهم باءت بالفشل، والسبب في ذلك الجهل بهذه الحالة وكيفية التّعامل معها، فما هو بلع اللسان وكيف يحدث؟ كيفية حدوثه المقصود ببلع اللسان ليس المعنى الحرفي للمصطلح، فالإنسان لا يبلع لسانه حرفياً بهذه الحالة، إنما يمكن تعريف بلع اللسان بأنّه: حالة مرضيّة تنتج عن اضطراب في الجهاز العصبيّ، تؤدي لارتخاء عضلة اللسان وارتدادها للخلف نحو مجرى التنفس. للتوضيح أكثر: من المعروف أنّ اللسان
الإسعافات الأولية للجروح المفتوحة قد يتم علاج بعض الجروح المفتوحة في المنزل وقد تستدعي بعض الحالات مراجعة الطبيب، ونوضح فيما يأتي بعض النصائح والإرشادات للاعتناء بالجروح والخدوش البسيطة: غسل اليدين جيدًا لتنجنّب حدوث العدوى. إيقاف النزيف من خلال الضغط على الجرح باستخدام ضمادة أو قطعة قماش نظيفة، مع رفع المنطقة المصابة بالجرح للمساعدة على إيقاف النزيف، ومن الجدير بالذكر أنّ أغلب حالات نزيف الجروح والخدوش البسيطة يتوقف فيها النزف من تلقاء نفسه. غسل الجرح بالماء الجاري لتقليل خطر الإصابة بالعدوى،
التهوية المناسبة لغرفة المريض لا يكفي فقط أن يتناول المريض دواءه ويراجع الطبيب في موعده المحدد، بل يتطلب شفاءه أيضاً مراعاة نظافة وتهوية الغرفة التي يمكث فيها خلال فترة علاجه؛ لذلك يجب اتباع مجموعة من الخطوات والأمور في الحفاظ على تهويتها ونظافتها، بحيث تتضمن التالية: أن تحتوي على منافذ أو شبابيك بحيث يدخلها الهواء الطلق أيضاً، وفي نفس الوقت يجب عدم تعريضه لتيارات هوائية نشطة جداً تزيد حالته المرضية سوءاً. يجب فتح الغرفة بحيث تدخلها أشعة الشمس بنسبة ولفترة كافية. أن تكون مساحتها واسعة حتى تتسع
فقدان الشهية العصبي تؤثر اضطرابات الأكل بشكل عام في حوالي 30 مليون شخص في الولايات المتحدة، ومن أهمها فقدان الشهية الذي يتمثل بفقدان الرغبة أو الشهية المعتادة لتناول الطعام، وقد تصيب هذه الحالة الأشخاص من كلا الجنسين، إلّا أنّ انتشارها لدى الإناث يكون أعلى بما يُقارب عشرة أضعاف مُقارنة بالرجال. وفي الحقيقة يختلف فقدان الشهية عن فقدان الشهية العصبيّ (بالإنجليزية: Anorexia nervosa)، الذي يُعتبر اضطراباً نفسياً، يُمكن أن يشكل خطورة على حياة الإنسان، إذ يسعى الشخص المصاب بفقدان الشهية العصبي
حبة السخونة تُعرف حبة السخونة أيضاً بالقروح الباردة (بالإنجليزية: Cold sores) وهي بثور صغيرة مؤلمة تظهر حول الفم أو الوجه أو الأنف. وتُعدّ حبة السخونة شائعة جداً حيث تؤثر في الكثير من الأشخاص، إذ تشير التقارير إلى أنّ أكثر من 90% من الأشخاص قد يصابوا ولو لمرة واحدة في حياتهم بحبة السخونة. وتحدث حبة السخونة بسبب عدوى فيروس الحلأ البسيط المعروف طبياً بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول (بالإنجليزية: Herpes simplex virus type 1) واختصاراً HSV-1. وفي العادة، تكون الأعراض المصاحبة لحبة السخونة أكثر