فوائد الزيوت

مقدمة منذ قديم الأزل والإنسان يَحرص على استخلاص الزيوت من مصادر متعددةٍ كالزيتون والسمسم أو من النباتات العطرية كالياسمين والورد والزنجبيل وغيرها، أو من مصادر حيوانية كزيت السمك وزيت كبد الحوت وزيت العنبر؛ واستخدمت هذه الزيوت في الطهي والإنارة والتَّدَهُن بها والعلاج وفي التَّزييت والتَّشحيم وغيرها من الأغراض. زيت القطران نوع من أنواع الزيوت النباتية البرية إذ يمكن الحصول عليه من نبات العُتُم أو نبات العرعر أو نبات التألب. نبات العُتُم: نوع من أنواع النباتات البرية تنتمي إلى الفصيلة الزيتونية

القرنفل القرنفل أو المسمار أو عود النوار هو نبتة عشبية من الفصيلة الآسية، موطنها الأصلي جزر مولوكا الإندونيسية، وجنوب الفلبين، وهي شجرة دائمة الخضرة، أزهارها حمراء اللون، مخروظية الشكل بما يشبه الصنوبر، رائحتها عطرية نفاذة، يصل ارتفاعها إلى 12 متراً، وقد عرفها الإنسان منذ القدم، فاستخدم القرنفل لأغراض التداوي؛ لاحتوائه على مواد مخدرة تسكن الألم وذلك بوضعه ككمادة على مكان الوجع، أو شربه مع الشاي الأحمر بعد نقعه فيه مدة يوم كامل، ومن جهة أخرى يستخدم كنوعٍ من التوابل للقهوة العربية والأطعمة

فوائد زيت القرنفل أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Journal of food science عام 2018، إلى أنَّ زيت القرنفل ومركّب الأوجينول بشكلٍ خاص الموجود فيه يمتلك تأثيراتٍ مُثبّطةً بشكلٍ كبيرٍ لأنواع عديدة من الكائنات الحية الدقيقة القادمة من مصدر غذائي، وترتبط آليات تثبيطه بقدرته على خفض انتقال والتصاق الكائنات الحية الدقيقة، وتثبيط تكوين أغشيتها الحيوية، وقد أوضحت الدراسة وجود حاجةٍ إلى المزيد من الدراسات حول جودة ومدى أمان زيت القرنفل والأوجينول للتأكيد على مدى القدرة على استخدامه في مجال المطهّرات

سرعة التئام الجروح يساهم زيت القرفة في سرعة التئام الجروح بشكلٍ فعال، ولكن يمكن أن يكون لزيت القرفة بعض الآثار الجانبية الضارة على الجلد، لذلك يُفضل استعمال مكملات زيت القرفة عن طريق الفم لتسريع عملية التئام الجروح بدلاً من تطبيقه على الجلد مباشرة. الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي يساهم زيت القرفة بفعالية في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي ليقوم بوظيفته بالشكل الصحيح، حيث يعمل كمضاد للسموم، ومضاد للجراثيم، ومضاد للالتهابات، ويمكن استعمال زيت القرفة من خلال مزج بضع قطرات من زيت القرفة مع الماء الساخن

زيت الفول السوداني يعدّ زيت الفول السوداني من الزيوت النباتيّة التي تُستخرج من بذور الفول السوداني ، ويتكوّن بشكلٍ رئيس من حمض الأولييك، وحمض اللينولييك، وحمض البالميتيك، أو ما يُسمّى بحمض النخيل، ويُصنّف الفول السوداني من البقوليات على الرغم من أنّ معظم الناس يعتبرونه من المكسرات، كما تجدر الإشارة إلى أنّ مذاقه قد يختلف وِفق عمليّة التصنيع، ويُعدّ زيت الفول السوداني من الزيوت التي يشيع استخدامها حول العالم، وخصوصاً في الصين؛ حيث إنّه يُستخدم في تحضير الأطعمة الجنوب شرق آسيوية، كما أنّ له بعض

منذ القِدم حيث الحضارات الأولى منذ فجر التاريخ تعرّف الإنسان على شجر الغار، واعتبره من الأشجار المهمةّ والنبيلة، فكان لهذه الشجرة رتبةً عالية مكرّمة، إذ كانت تضفر أوراقها لتوضع فوق هامة العظماء كالقياصرة والرجال المقدامين الأبطال، ونجد أيضاً بأنّه كان شائعاً خاصّة عند الحضارات الإغريقيّة واليونانية، أن يضع الأباطرة أكاليل الغار. لا شكّ أنّ الإنسان استطاع أن يستخرج من ثمار شجرة الغار زيتاً عطرياً معقّماً، حيث هذه الثمار تشبه إلى حدّ كبيرٍ في شكلها حبّات الزيتون، وقد استخرج هذا الزيت بطرق ووسائل

العنبر مادة تستخرج من جوف أو أمعاء الحوت، ولها ألوان عديدة كالأبيض والرمادي والأصفر والأسود والأزرق، ويعّد تصنيع العطور من أشهر مزايا العنبر الذي يتميّز برائحة طيّبة وجميلة، إضافة إلى أنّ هذه العطور تصنف ضمن الأفضل نوعاً والأغلى ثمناً، ويستخرج العنبر من قيء الحوت الّذي يعيش في المحيطات ويتغذّى على الكائنات البحرية، ويتكون العنّبر عندما يتغذى الحوت على الأسماك والكائنات البحريّة المختلفة الموجودة في المحيطات، فيبقى في جوف الحوت ما لا يهضم، فعندما يهيج الحوت يخرج العنبر، ويأخذه الإنسان بإحدى

زيت خشب الصندل يُستخرج زيت الصندل العطريّ من جِلْب شجرة الصندل ، والتي يعود موطنها الأصلي إلى الهند وإندونيسيا، وهي شجرةٍ دائمة الخضرة، ويتراوح ارتفاعها بين 8 إلى 12 متراً، ويصل حجمها إلى 2.5 متر، وهي تمتلك لحاءً أملساً ذو لونٍ يتراوح بين البنيّ والرمادي، ولها زهورٌ صغيرة بسيقان قصيرةٍ متعددة، ويتميز زيت خشب الصندل برائحةٍ خشبيةٍ حادة، ويشيع استعماله في صناعة العطور، ومستحضرات التجميل، والصابون، كما أنّه يستخدم أيضاً كمنكه للأطعمة والمشروبات، ومن الجدير بالذكر أنّه دخل في الطب التقليدي لعلاج

زيت السمسم ولبان الذكر تعتبر الزيوت من أهم المواد الطبيعية المستخدمة بشكلٍ واسعٍ حول العالم في العديد من المجالات؛ مثل: الطبخ، وتحضير العلاجات الطبية والجمالية، وتعطير الجسم، حيث تُستخرج من خلال عملية عصر بذور أو أوراق النباتات المختلفة، ومن الأمثلة على هذه الزيوت: زيت السمسم، وزيت لبان الذكر، واللذان يقدمان العديد من الفوائد لجسم الإنسان في حالة مزجهما مع بعضهما البعض، وهو ما سنعرفكم عليه في هذا المقال. فوائد زيت السمسم ولبان الذكر تحسين صحة الشعر يجعل هذا الزيتان الشعر أكثر نعومةً ولمعاناً

زيت السدر يعدّ زيت السدر من أفضل أنواع الزيوت الطبيعيّة التي يتمّ استخراجها من نبات السدر الذي يعتبر من أقدم النباتات التي عرفها الإنسان واستخدمها منذ القدم حتى وقتنا الحاضر، وخاصة في مجال علاج مشكلات الشعر والجلد، حيث يتميز بخصائصه المفيدة للجسم، علماً أنّ نبات السدر أو كما يُطلق عليه علمياً اسم (Ziziphus spina christ) هو من النباتات التي تنتمي إلى الفصيلة النبقية، وتندرج تحديداً تحت خانة جنس الزفيزف. تنتشر زراعة نبات السدر في مناطق مختلفة حول العالم، وتحديداً في كلّ من بلاد الشام، وبلاد شبه

السدر يعد نبات السدر من أشهر النباتات الطبيعية التي تصنف علمياً تحت قائمة النباتات الصحراوية ذات البيئة الجافة ودرجات الحرارة العالية والمُناخ الحاد، إلا أن هذا التصنيف جاء مخالفاً للمناطق التي تنتشر زراعة السدر فيها وهي المناطق ذات الطبيعة الجبلية، حيث تعتبر مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط موطناً رئيسياً له، وينتج هذا النبات عن أشجار أو شجيرات ذات أوراق كثيفة، يصل ارتفاعها في بعض الحالات إلى عدة أمتار. ويطلق عليه مجموعة من الأسماء تختلف تبعاً لاختلاف المناطق المستخدمة فيه، فهناك من يسميه

زيت الزيتون مع الملح زيت الزيتون هو أحد الزيوت الطبيعية المستخرجة من عملية عصر ثمار شجرة الزيتون، لونه أخضر إذا كان طازجاً، بينما يميل إلى الاصفرار عندما يصبح قديماً، وهو من أقدم الزيوت التي عرفها الإنسان، واستخدمها غذاءً نافعاً، ودواءً شافياً، ومادة موقدة لإشعال النار والإضاءة، كما يُستخدم في تصنيع صابون الغار الحلبي، والصابون البلدي النابلسي، بالإضافة إلى تحضير مستحضرات العناية بالبشرة، وشامبوهات العناية بالشعر، كما يمكن استخدامه في المنزل عند إضافة ملح الطعام العادي إليه، وذلك بدهنه على شكل

زيت الزيتون مع الثوم يُعتبر زيت الزيتون أجود أنواع الزيوت النباتية على الإطلاق؛ فهو ناتج عن عصر ثمار شجرة الزيتون المباركة التي أقسم الله سبحانه وتعالى بها في القرآن الكريم، ويعتبر زيت الزيتون إضافةً رائعةً لمعظم أنواع الطعام، ومن أفضل المواد الغذائية التي تضاف لزيت الزيتون نبات الثوم. الثوم من النّباتات التي ذُكرت في القرآن الكريم، باسم "فوم"، وهو من النباتات ذات الفائدة العظيمة، التي تنتج عند تناولها مع زيت الزيتون قيمة غذائيّة عالية جداً، وفوائد متعددة. القيمة الغذائية لزيت الزيتون يحتوي

فوائد زيت الزيتون للقلب محتواه من العناصر الغذائية يحتوي زيت الزيتون على بعض العناصر الغذائيّة المفيدة لصحّة القلب، ونذكر منها ما يأتي: الدهون الأُحادية غير المُشبعة: تُشكّل الدهون المُشبعة (بالإنجليزيّة: Saturated fat) نسبة 14% فقط من إجمالي محتويات زيت الزيتون، في حين تُشكّل الدهون المتعددة غير المُشبعة (بالإنجليزية: Polyunsaturated fat) نسبة 11% منها، بينما تشكّل الدهون الأُحادية غير المُشبعة (بالإنجليزية: Monounsaturated fat) التي يُطلق عليها حمض الأولييك (بالإنجليزيّة: Oleic acid) النسبة

زيت الزيتون يُستخرج زيت الزيتون من ثمار الزيتون، ويعود استخدامه إلى ما قبل 6000 عامٍ، وتتميز منطقة البحر الأبيض المتوسط ببساتين الزيتون، كما أنّ زيت الزيتون قد استخدم في المجال الطبي، والاحتفالات الدينية، وأصبح مصدراً غذائياً مهماً لدى العديد من الثقافات، وتجدر الإشارة إلى أنّ زيت الزيتون يتكون من الدهون وخاصةً الدهون الأحادية غير المشبعة، كما يُنصح عند تخزينه بحفظه في عبوة زجاجية داكنة؛ وذلك لإبقائه طازجًا. فوائد زيت الزيتون للعضلات استُخدم زيت الزيتون منذ القِدَم في تدليك الجسم؛ إذ إنّه

زيت الزيتون يُعتبر زيت الزّيتون جزءاً أساسياً من النّظام الغذائيّ منذ آلاف السّنين، وتُوجد غالب أشجار الزّيتون في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ونظراً لفوائده الصّحيّة الكبيرة فإنّ شعبيّة زيت الزّيتون بارتفاع ٍمتزايدٍ في جميع أنحاء العالم، ويحتوي زيت الزّيتون على العديد من المواد الغذائيّة اللّازمة للجسم مثل، مضادات الأكسدة، والمواد المضادّة للالتهابات في الجسم. ويتكون زيت الزّيتون من الدّهون، حيث يتكون بشكل أساسيّ من حمض الأوليك، وهو دهون غير مشبعة، كما يحتوي على أحماض الأوميغا 3 ، والأوميغا 6،

هل زيت الزيتون مفيد للجيوب الأنفية لا تتوفر أدلّةٌ علميّة تُشير إلى فوائد زيت الزيتون للجيوب الأنفية ، ولكن يُنصح الأشخاص الذين يعانون من التهاب الجيوب الأنفية بترطيب الأنف جيداً، ويمكن استخدام بعض أنواع الزيوت داخل الأنف لإبقائه رطباً، كما يمكن لهذه الزيوت أن تقلل من الاحتقان في الأنف أيضاً، ويُنصح دائماً عند استخدام الزيوت العطرية بتخفيفها بزيوت حاملة، من ضمنها زيت الزيتون. ويجدر التنبيه هنا إلى أنّ بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية تجاه الزيتون، ومنتجاته، ممَّا قد يُسبب بعض الأعراض مثل؛

الجروح تعتبر الجروح من الإصابات التي تصيب العديد من الأشخاص وتُقسم إلى سبعة أقسام نذكر منها الجروح السطحية، والكشوط، والجروح القطعية، والجروح التمزقية، ويوجد العديد من الأسباب التي تُؤدي إليها مثل استخدام الآلات الحادة، وحوادث السير، والاحتكاك بسطحٍ صلب وغيرها، ويلجأ العديد من الأفراد إلى استخدام المعقمات الموجودة في الصيدليات، لكنها في بعض الأحيان تُسبب حساسية في الجلد، لذلك يُمكن اتباع طرق طبيعية لعلاجها ومن أهمها زيت الزيتون، وسنتحدث في هذا المقال عن فوائد زيت الزيتون للجروح وكيفية

زيت الزيتون يُستخلص زيت الزيتون من ثمرة الزيتون نفسها ليدخل في عالم الجمال، ويصبح من المكوّنات الطبيعية ذات الفائدة كبيرة على البشرة والشعر وصحة الجسم بشكلٍ عام. وهنالك أنواع متعددة لزيت الزيتون ومنها، زيت الزيتون النّقي، وزيت الزيتون البكر وغيرها. وسيذكر المقال فوائد زيت الزيتون للبشرة. فوائد زيت الزيتون للبشرة والتجاعيد والجسم فوائد زيت الزيتون للبشرة والتجاعيد لزيت الزيتون فوائد كثيرة، ومنها: يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية البشرة. يُؤخر ظهور علامات الشيخوخة وتجاعيد البشرة .

زيت الزيتون يعتبر زيت الزيتون من الزيوت الطبيعية المفيدة لصحة الجسم بشكل عام؛ لاحتوائه على نسبة عالية من العناصر والمعادن الأساسية، والفيتامينات، والدهون الأحادية غير المشبعة، ومضادات الأكسدة، ومركبات الفلافونويد الضرورية لنمو الخلايا والأنسجة بشكل سليم، ومنع نمو وانتشار الجذور الحرة في الجسم، والتي تعتبر السبب الرئيسي للإصابة بالعديد من الاضطرابات والأمراض. فوائد زيت الزيتون للأمعاء يحمي الأمعاء من الالتهابات؛ لاحتوائه على حمض الأوليك، وبالتالي يحمي القولون من مرض التهاب القولون التقرحي الذي

زيت الزيتون يعد زيتون الزيتون مصدراً غنياً بالدهون الأحادية غير المشبعة، ويحتوى على كميات وفيرة من الفيتامينات، مثل: (أ، ك، د، هـ)، ويتم استخراج زيت الزيتون عن طريق عصر ثمار الزيتون، ويستخدم زيت الزيتون الصافي في إعداد معظم أنواع الطهي، والسلطات. كما يدخل في تحضير الوصفات العلاجية، حيث يستعمل في علاج نزلات البرد، والسعال، وتخفيف حدة آلام المفاصل، ومن الوصفات العلاجيّة الشهيرة المستعملة في معالجة مشاكل الأذن وصفة تقطير الزيت في الأذن. ويعرف شمع الأذن على أنه المادة الشمعية التي تتشكل في الأذن

زيت الزنجبيل زيت الزنجبيل عبارة عن زيت مستخلص من نبات الزنجبيل الذي ينمو في المناطق الحارة، ويتميز برائحته القوية، وطعمه الحار، وأزهاره الصفراء ذات شفاه أرجوانية اللون، وأوراقه الرمحية، ويعيش هذ النبات في كثير من المناطق حول العالم؛ مثل: بلاد الهند الشرقية، والفلبين، والصين، وسريلانكا، والمكسيك، الباكستان، وجاميك، ويعد الزنجبيل مصدراً للزيوت الطيارة المهمة والموجودة في جذوره النامية تحت التربة. فوائد زيت الزنجبيل للدوالي يمكن أن يساعد الزنجبيل بتناوله طازجاً أو فرك زيته على مناطق الدوالي على

فوائد زيت الزنجبيل يوفر زيت الزنجبيل العديد من الفوائد الصحية للجسم، ونذكر من أهمّها: فوائد زيت الزنجبيل لآلام المفاصل أشارت دراسة أجريت على الفئران، ونشرت في مجلة Journal of Oleo Science عام 2018، إلى امتلاك زيت الزنجبيل خصائص مضادة للالتهاب، تُقلل من علامات وظائف الكلى المرتبطة بالالتهاب، لدى الفئران التي تعرّضت لنوعٍ من السموم يُسمّى الكادميوم (بالإنجليزية: Cadmium)، في حين أشارت دراسة أخرى مخبرية نُشرت في مجلة PharmaNutrition عام 2016، إلى أنَّ استهلاك الفئران المصابة بالتهاب المفاصل

زيت الزعتر يعتبر الزعتر أو الأوريجانو كما يطلق عليه البعض من أكثر الأعشاب انتشاراً في دول حوض البحر الأبيض المتوسط، وكذلك في دول قارتي آسيا وأوروبا، وغالباً ما يستخدم كنوع من التوابل المنكهة للأطعمة المختلفة، ويستخرج منه زيت الزعتر العطري عن طريق عملية تسمى التقطير، ويتمتع زيت الزعتر بالعديد من الخصائص الطبية نظراً لاحتوائه بشكل أساسي على مركبات الكارفاكرول والثيمول، مما جعل له العديد من الفوائد والمنافع على صحة جسم الإنسان. فوائد زيت الزعتر يحسّن آلية الدفاع في الجسم استُعمل زيت الزعتر منذ