مجموعة فيتامين ب تنتمي فيتامينات ب إلى مجموعة الفيتامينات الذائبة في الماء، وتتكون من كل من فيتامين ب(1,2,3,5,6,7,12) وفيتامين ب9 المعروف بحمض الفوليك، ويحتاجها الجسم لأداء وظائف عديدة ولها دور أساسي كعوامل مساعدة للإنزيمات، حيث تساهم في تحويل الغذاء الى طاقة، وتحويل فيتامين أ الى حمض الرتينويك (بالإنجليزية: Retinoic acid)، وتدخل في تركيب بعض النواقل العصبية مثل السيروتونين (بالإنجليزية: Serotonin)، والدوبامين (بالإنجليزية:Dopamine)، وتصنيع الهيموغلوبين، وبعض الأحماض الأمينية مثل الميثيونين
أعراض نقص فيتامين ب12 عند الأطفال في العادة لا يرافق نقص فيتامين ب12 عند الأطفال ظهور أعراض واضحة ومحددة، إذا يمكن القول إنّ أغلب أعراض نقص فيتامين ب12 عامة، مثل: التعب، والضعف الجسدي العام، وظهور مشاكل مرتبطة بالجهاز العصبي لدى الطفل، وغيرها، ولكن في حال لاحظ الوالدان معاناة الطفل من مشاكل عصبية ورافقها تأخر في نمو الطفل أو تطوره أيضاً فإنّ هذا يُعتبر مؤشراً قوياً على احتمالية معاناته من نقص في مستوى فيتامين ب12. وفي بعض الحالات قد تظهر بعض العلامات والأعراض لنقص فيتامين ب12 عند الرضّع في
فيتامين ب تتكوّن مجموعة فيتامين ب من ثمانية أنواع؛ وهي: فيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3، وفيتامين ب5، وفيتامين ب6، بالإضافة إلى فيتامين ب7، وفيتامين ب9، وفيتامين ب12، وفي الحقيقة تُصنّف هذه المجموعة ضمن الفيتامينات قابلة الذّوبان في الماء، كما أنّها تُعدّ حساسة جداً لعمليّات الطهي والتصنيع الغذائي؛ إذ يُقلّل ذلك من كميّتها في الأطعمة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة الحصول على كميات كافية من فيتامينات ب بشكل منتظم عبر نظام غذائي متوازن؛ وذلك لانخفاض قدرة الجسم على تخزين هذه الفيتامينات، باستثناء
أعراض نقص حمض الفوليك تختلف أعراض نقص مستويات حمض الفوليك في الدم عن أعراض الإصابة بمرض فقر الدم ، إذ إنّ أعراض نقص حمض الفوليك في الغالب غير ملحوظة، وتوضح النقاط الآتية بعضاً منها: الإعياء. الانفعالية (بالإنجليزية: Irritability). الإسهال . الشعر الرمادي. ضعف في النمو. انتفاخ اللسان، وتقرحات الفم. أمّا بالنسبة لأعراض فقر الدم التي تحدث نتيجة نقصان مستويات حمض الفوليك فتمثل النقاط الآتية: الإعياء المُستمر. الوهن، والخمول (بالإنجليزية: Lethargy). شحوب لون البشرة. الانفعالية. ضيق التنفس . أسباب
المغنيسيوم والبوتاسيوم يُعدّ المغنيسيوم (بالإنجليزيّة: Magnesium) من أهم العناصر المعدنيّة في الجسم؛ لما له من دور مهم في العديد من العمليّات الضروريّة في الجسم: مثل: إنتاج البروتينات ، والطاقة الضرورية لقيام خلايا الجسم بوظائفها، والمادة الوراثية، بالإضافة لدوره في عمليّات الأيض في العظام، وقيام القلب بوظائفه، والحفاظ على ضغط الدم ، وغيرها. عادة ما تُعتبر نسبة المغنيسيوم في الدم طبيعيّة إذا كانت ما بين 1.8-2.2 ملليغرام/ديسيلتر، وتجدر الإشارة إلى أنّه عادة ما يتم تخزين معظم المغنيسيوم في
أعراض نقص المغنيسيوم عند النساء تُعدُّ أعراض نقص المغنيسيوم التي تظهر لدى النساء نفس الأعراض التي تظهر لدى الرّجال، ولكن من الصّعب الإصابة بنقص المغيسيوم، ومن السهل جداً أن يتمّ تشخيصه بشكلٍ خاطئ، وذلك لأنّ الأعراض لا تَتضِح إلّا عند تَدنّي مستويات المغنيسيوم بشكل كبير، وتتمثّل الأعراض المُبكرة لنقص المغنيسيوم بالإصابة بالغثيان، والتقيؤ، وفقدان الشهية ، والشّعور بالتّعب والوهن، وعند تَفاقُم النّقص في المغنيسيوم، يُمكن الشعور بالوخز والخدران في الجلد، وحدوث تقلُّصات وتشنُّجات عضلية، والنوبات،
نقص المغنيسيوم عند الأطفال يعتبر المغنيسوم من الأملاح المعدنيّة المهمة لصحة الجسم، ويمكن الحصول على حاجة الجسم منه من الأغذية المختلفة مثل: الفواكه، والخضروات، والمكسّرات وغيرها؛ ويؤدّي نقصه إلى الإصابة بالكثير من الأمراض التي تُعيق قيام الجسم بمهامه الأساسيّة، ويعود نقصه إلى العديد من الأسباب التي سنذكرها في هذا المقال، بالإضافة إلى الأعراض المصاحبة لنقصه وطرق علاجه. أعراض نقص المغنيسيوم عند الأطفال الشعور بالعطش الدائم، وشرب كميات كبيرة من السوائل. اضطرابات في الجهاز الهضمي، كالإمساك، وصعوبة
أعراض نقص الكالسيوم يحدث نقص كالسيوم الدم (بالإنجليزية: Hypocalcemia) عندما تكون مستويات الكالسيوم في الدم منخفضة، ويمكن أن يؤدي النقص على المدى الطويل إلى حدوث تغييرات في الأسنان، وإعتام عدسة العين، وحدوث تغييرات في الدماغ، وهشاشة العظام، ممّا يؤدي إلى انخفاضٍ في كثافة العظام، ويمكن أن تكون مضاعفات نقص كالسيوم الدم خطيرةً ومهددة للحياة، ومن الجدير بالذكر أنّ نقص الكالسيوم في مراحله الأولى لا يسبب ظهور أيّة أعراض، إلّا أنّ زيادة سوء حالة النقص قد تؤدي إلى ظهور عدة أعراض، منها: مشاكل في
أعراض نقص الكالسيوم وفيتامين د أعراض نقص الكالسيوم قد لا تظهر أيّ أعراض مبكرة لنقص الكالسيوم، وتشمل أعراض انخفاض مستويات الكالسيوم حدوث التشنجات والتقلصات في العضلات ، وعدم انتظام ضربات القلب، أمّا الأعراض الشديدة لنقص الكالسيوم في الدم فتشمل الاكتئاب، وضعف وهشاشة الأظافر، ضعف العظام وتكسّرها بسهولة، وبطء نموّ الشعر، وترقق الجلد. وللاطلاع على المزيد من المعلومات حول هذه الأعراض يمكنك قراءة مقال ما هي أعراض نقص الكالسيوم . أعراض نقص فيتامين د قد لا يدرك معظم الأشخاص إصابتهم بنقص فيتامين د،
أعراض نقص الكالسيوم والمغنيسيوم يرتبط نقص المغنيسيوم بحالة نقص كالسيوم الدم التي قد تحدث كنتيجة ثانوية لنقص المغنيسيوم وتُسبّب التشنّج والشد العضلي، وللتخلص من هذه الأعراض يجب تصحيح مستويات كِلا العنصرَين، وفي ما يأتي أعراض كلّ حالة منهما: أعراض نقص الكالسيوم يُمكن أنّ يحدث نقص الكالسيوم في أيّ عُمر، وعلى الرغم من أنّه قد لا تظهر أيّ أعراض على المُصابين به في بداية إصابتهم، إلّا أنّه فيما بعد قد يُصاب المريض بعدّة مشاكل صحية مُتعلقة بضعف العظام نتيجةً لنقص الكالسيوم؛ فعلى سبيل المثال قد يؤثر
الفيتامينات يمكن تعريف الفيتامينات على أنّها مركبات عضوية، أي أنّها تحتوي على الكربون، ويحتاجها الجسم بكميات صغيرة للبقاء على قيد الحياة، ولكنّه لا يستطيع تصنيعها، أو أنّه يُصنِّعها بكميات لا تكفي حاجته، وقد عُرِف حتى الآن 13 فيتاميناً، والتي يمكن تقسيمها إلى نوعين رئيسيين، فالنوع الأول يضمّ الفيتامينات التي تذوب في الماء، ولذلك فإنّها لا تبقى في الجسم فترةً طويلة؛ حيث إنّه لا يستطيع تخزينها، بل يتخلّص منها عن طريق البول ، أمّا النوع الثاني فهو الفيتامينات التي تذوب في الدهون، وتُخزّن هذه
الصوديوم والبوتاسيوم تُعرّف الكهارل (بالإنجليزية: Electrolytes) على أنّها موادّ تتحول إلى أيونات في المحاليل المائية، وتكتسب القدرة على توصيل الكهرباء، وتوجد الكهارل في جسم الإنسان بشكل طبيعي، ويُعدّ اتّزانها في الجسم ضرورياً جداً من أجل عمل خلايا الجسم وأعضائها بشكل طبيعي ودون أي خلل، وتجدر الإشارة إلى أنّ الكهارل التي يتم قياسها عادة من قبل الأطباء من خلال فحوصات الدم، هي: الصوديوم، والبوتاسيوم، والكلور، والبيكربونات (بالإنجليزية: Bicarbonate). ويُعتبر الصوديوم الأيون الموجب الرئيسي الموجود
نقص الصوديوم يتراوح المستوى الطبيعي للصوديوم في الدم بين 135-142 مللي مول/لتر. ويُعدّ نقص صوديوم الدم (بالإنجليزية: Hyponatremia) واحداً من اضطرابات الكهارل الأكثر شيوعاً لدى كبار السن . ويمكن القول أنّ التقدم في العمر يُعدّ من العوامل التي تزيد من خطر حدوث نقص صوديوم الدم بشكل كبير. وتشير الدراسات إلى أنّ نقص صوديوم الدم يرتبط بتوقعات سيئة لسير الأمراض لدى الأشخاص المسنين حيث إنّه يرتبط بشكل مستقل بزيادة خطر الوفاة. وتصل نسبة الأشخاص الذين يعانون من نقص صوديوم الدم إلى ما يقرب من 8% إلّا أنّ
أعراض نقص الزنك أعراض نقص الزنك الشائعة ترتبطُ أعراض نقص الزنك ، بالوظائف التي يؤديها هذا المعدن في الجسم، ومن الأعراض الأكثر شيوعاً لنقصه نذكر ما يأتي: فقدان الشهية. انخفاض معدل سرعة النمو. الضعف في أداء وظائف الجهاز المناعيّ. التشوّه في شكل الأظافر (بالإنجليزية: Deformed nails). فقدان حاستي الشم والتّذوق أو ضعفهما. خشونة الجلد أو ظهور الطفح الجلدي. أعراض نقص الزنك الحاد توضح النقاط الآتية الأعراض المُتقدمة لنقص الزنك في الجسم: فقدان الوزن غير المبرّر. الشعور بالخمول. الإسهال . خلل التذوّق
البوتاسيوم والصوديوم يساعد البوتاسيوم (بالإنجليزيّة: Potassium) على نقل الإشارات العصبيّة في مختلف خلايا الجسم؛ ولذلك يُعدّ عنصراً مُهمّاً في الحفاظ على عمل الأعصاب، والعضلات، والقلب، والجهاز الهضميّ، بالإضافة للعظام. وتختلف النسب الطبيعيّة للبوتاسيوم بالدم باختلاف المُختبر الذي تمّ إجراء الفحص به، إلّا أنّه وبشكل عام يُمكن اعتبار النتيجة طبيعيّة إذا كانت ما بين 3.5-5.1 ملي مول/لتر. أمّا الصوديوم (بالإنجليزيّة: Sodium) فهو من العناصر الكهرليّة في الجسم، وله دور أساسي في الحفاظ على توازن الماء
الفيتامينات تُعدّ الفيتامينات أحد المكونات الضرورية لصحة الجسم، فهي تدخُل في إتمام العديد من المهام في الجسم، وتُصنف الفيتامينات من مجموعة المواد العضوية أي أنّ تكوينها الكيميائي يحتوي على الكربون. وتجدر الإشارة إلى وجود ما يُقارب 13 نوعاً من الفيتامينات في الجسم، لكلّ منها أدوارٌ ومهام مختلفة، وكذلك فإنّ حاجة الجسم لكل منها تكون بنسبٍ وكميات مختلفة، ومن الجدير بالذكر أنّ الجسم غير قادر على إنتاج بعض الفيتامينات أو لا يستطيع إنتاجها بكميات كافية، وإنّما يكتسبها من الطعام الذي يتناوله الإنسان.
فيتامين د يُعتبر فيتامين د عُنصراً أساسيّاً، ويُصنّعُ عندَ تَعرُّضِ الجلدِ للشمس، وهو من الفيتامينات الذّائِبةِ في الدهون، كما أنّه يُعَزّز من امتصاص بعض المعادن من النظام الغذائي؛ كالكالسيوم ، والفوسفات، والتي تُعتبر مُهمّةً لصحّة العِظام، والعَضلات، والأسنان، حيث تُصبح العظام هشّةً، وضعيفة في حالِ نقصِ فيتامين د، كما أنّه يُنظّمُ من ضغط الدم، ويُساعد على نمو الخلايا، وتقليل الالتهابات، ويمتلك دوراً مُهمّاً في الجهاز المناعيّ، كما يساهم بتثبيط إفراز الهرمون الجار درقي (بالإنجليزية:
فيتامين ب تعد مجموعة فيتامين ب (بالإنجليزية: B vitamins) الثمانية أحد أهم الفيتامينات الذائبة في الماء، وينقسم إلى كل من فيتامين ب1 والذي يتمثّل في الثيامين (بالإنجليزية: Thiamine)، وفيتامين ب2 أو الرايبوفلافين (بالإنجليزية: Riboflavin)، وفيتامين ب3 أو النياسين (بالإنجليزية: Niacin)، وفيتامين ب5 أو حمض البانتوثينيك (بالإنجليزية: Pantothenic acid)، فيتامين ب6 أو البيريدوكسين (بالإنجليزية: Pyridoxine)، وفيتامين ب7 أو البيوتين (بالإنجليزية: Biotin)، وفيتامين ب9 ويُمثّل حمض الفوليك (بالإنجليزية:
مشاكل في العين يسبّب نقص فيتامين أ حدوث أضرار ومشاكل عديدة في العين والرؤية، ونذكر منها ما يأتي: تَلَيُّنُ القَرْنِيَّة (بالإنجليزية: Keratomalacia)، وهي حالةٌ تُسبّب حدوث ترقق وتقرّح في قرنية العين . ضعف الرؤية في الأماكن المعتمة، وتُسمّى هذه الحالة العشى الليلي (بالإنجليزية: Night blindness). جَفاف المُلتحمة (بالإنجليزي: Xerophthalmia)، والتي تسبب جفافاً في القرنية والملتحمة. ضعفٌ شديدٌ في البصر ينجم عن تلف في شبكية العين. بقعة بيتو أو بقع بيتو (بالإنجليزية: Bitot's spots)، وهي مشكلةٌ تتسبّب
نقص فيتامين د يُعدّ فيتامين د أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، والتي يمكن الحصول عليها من بعض أنواع الطعام أو عن طريق التعرض لأشعة الشمس أو تناول المكملات الغذائية ، ويمكن القول أنّ فيتامين د يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الإنسان، إذ يعمل على خفض ضغط الدم، ويقلل من الالتهابات، ويقوي جهاز المناعة، ويساعد على المحافظة على صحة القلب ومحاربة السرطان، والحفاظ على صحة العظام. ويجدر القول أنّ تعريض الوجه والكفين للشمس لمدة ربع ساعة يومياً يساعد على تصنيع كمية كافية من فيتامين د في الظروف
نقص فيتامين د عند الرجال يُعدّ الشخص مصاباً بنقص في فيتامين د عندما يكون معدل فيتامين د في دمه قليلاً جداً، ويمكن أن يؤدي هذا النقص إلى الإصابة بضعف العظام، وتكسرها، والإصابة بتشوهات في الهيكل العظمي، وفي الحقيقة يلعب فيتامين د دوراً مهمّاً في إنتاج الإنسولين ، والمساعدة في دعم وظائف الجهاز المناعي ، وهو يُظهر ارتباطاً بمنع الإصابة بالأمراض المزمنة والأمراض السرطانية والوقاية منها، وتجدر الإشارة إلى إمكانية حصول البالغين على فيتامين د من خلال الغذاء والأطعمة الغنية به مثل سمك السلمون، والتونا،
فيتامين د يمكن للجسم إنتاج فيتامين د عند تعرّضه لأشعة الشمس، لذلك يسمّى بفيتامين الشمس، كما يمكن الحصول عليه من بعض المصادر الغذائيّة، أو مكمّلاته الغذائيّة، ويُعتقد بأن التعرّض لأشعة الشمس مدّة 5-10 دقائق مرتين إلى ثلاث في الأسبوع قد يساعد الجسم على إنتاج كميةٍ كافيةٍ من هذا الفيتامين، ومن الجدير بالذكر أنّ فيتامين د في الجسم يساعد على تعزيز صحّة العظام والأسنان، وجهاز المناعة، وتنظيم مستوى الإنسولين في الدم، ويمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، والسرطان ، والتصلب المتعدد،
نقص المغنيسيوم يُعدّ المغنيسيوم أحد أنواع المعادن والأيونات التي لها مشاركة فعّالة وحضور قوي في سير العمليات الحيوية المهمة في جسم الإنسان. وتجدر الإشارة إلى أنّ جسم الإنسان غير قادر على تكوين وتصنيع المغنيسيوم داخله، لذلك يجب تزويد الجسم به من خلال الغذاء الذي يتناوله الإنسان بشكل يومي. ووفقاً للمركز الوطني للصحة (بالإنجليزية: the National Institutes of Health) التابع للولايات المتحدة الأمريكية، فإنّ ما يُقارب 50-60% من المغنيسيوم الموجود في جسم الإنسان مُخزّن داخل العظام، وإنّ أقل من 1%
نقص الفيتامينات في الجسم تُصنّف الفيتامينات على أنّها مُغذيات ضرورية لحماية جسم الإنسان والمحافظة على صحته، ومن الجدير بالذكر أنّ الجسم غير قادر على إنتاج الفيتامينات بشكل طبيعي بل إنّه يحصل على ما يحتاج منها عن طريق تناول الغذاء الذي يحتوي على الفيتامينات اللازمة، وفي بعض الأحيان لا يحصل الجسم على ما يكفيه من الفيتامينات الضرورية، وينجم عن ذلك مشاكل وأمراض عديدة سيتمّ ذكرها لاحقاً. وتجدر الإشارة إلى افتقار النظام الغذائي المتبع لدى الكثير من الناس للكميات المناسبة من الفيتامينات الضرورية؛