الجلطة الدماغية الجلطة الدماغية أو التي تسمى بالسكتة الدماغية، تحدث بسبب نقص التروية الدموية لأغلب أنسجة المخ، النقص هذا يكون بسبب وجود إنسداد في الأوعية الدموية الرئيسية، أو تعرض الأوعية الدموية للنزف، أو نقص كمية الأكسجين التي تغذي خلايا المخ، وأكثر الأسباب التي تؤدي إلى جلطة الدماغ، وارتفاع في ضغط الدم عن المستوى الطبيعي، وعند إهمال المريض بنفسه، وعدم التحكم في ارتفاع ضغط الدم ، هذا يعرض الأوعية الدموية الموجودة في الدماغ ، إلى تلف ومشاكل في الدماغ، ومن المقدمات البدائية لتعرض الدماغ إلى
الجلطة القلبيّة يحتاج القلب إلى الإمداد المُستمرِّ بالأكسجين والموادّ الغذائيّة، مثل أيِّ عضلة أخرى في الجسم، ويحتوي القلب على ثلاثة شرايين تاجيّة، اثنان منها كبيران، والشرايين المُتفرِّعة التي تنقل الدم المؤكسد إلى عضلة القلب، وفي حال انسداد أحد هذه الشرايين قد يُؤدِّي ذلك إلى نقص كمِّية الأكسجين المُتدفِّق إلى القلب، وتُعرَف الحالة باسم نقص تروية القلب، وإذا استمرَّ هذا النقص لفترة طويلة، فإنَّ أنسجة القلب ستموت بسبب أحتياجها إلى الأكسجين، ممَّا يُؤدِّي إلى الإصابة بما يُسمَّى بالنوبة
اضطراب ضغط الدم يعدّ اضطراب ضغط الدم من أكثر الأمراض شيوعاً في هذا العصر سواءً تمثّل ذلك بانخفاض ضغط الدّم أو ارتفاعه، وهذا يرجع إلى الكثير من العوامل التي تتسبّب بهذا الخلل من عوامل وراثية وأخرى نفسية وأسباب أخرى تتعلّق بنمط الغذاء اليومي الذي يتناوله الإنسان دون الالتفات إلى الأضرار المحتملة الناتجة عنه. وكما بات معلوماً لدى كثير من الناس أنّ ضغط الدّم الطبيعي للشخص السليم، هو الضغط الذي تقترب قراءته عند الفحص إلى 130/80، حيث إنّه يعد معدل الضغط المطلوب، فإذا كان ضغط الفرد مستقر على هذه
الضغط المرتفع يُعتبر القلب العضو المسؤول عن ضخ الدم إلى أجزاء الجسم المختلفة، ليقوم بتزويدها بحاجتها من الأكسجين والطاقة، وإنّ جريان الدم في الأوعية الدموية خلال قيامه بمهمة إيصال الدم إلى مختلف أجزاء الجسم يعمل على إحداث ضغط أو قوة دافعة على جدران هذه الأوعية، وإنّ هذه القوة هي ما يُولّد ما يُعرف بضغط الدم، وفي الحقيقة هناك قيم طبيعية ومثالية لهذا الضغط ، وإنّ تجاوز هذه القيم يتسبب بإحداث المزيد من الجهد على القلب والشرايين، وهذا ما يُعرّض المصاب لمشاكل واضطرابات، وتُعرف مثل هذه الحالة بالضغط
كيفية قياس ضغط الدم قد يكون من الصعب قياس ضغط الدم بدقَّة في حال عدم امتلاك المُعدَّات المناسبة لذلك، كاستخدام الشريط المطاطي لقياس ضغط الدم، فدِقَّة قياس ضغط الدم تُعدُّ ضروريَّة لتشخيص وعلاج مشكلة ارتفاع ضغط الدم ، لذا يُفضَّل في معظم الحالات شراء جهاز قياس ضغط الدم، أو زيارة الطبيب أو الصيدليَّة لقياس الضغط، وتجب الإشارة إلى وجود مجموعة من التقنيات والإجراءات التي طُوِّرت بهدف الحصول على قراءات أكثر دقَّة لضغط الدم، كالحاجة لأخذ عِدَّة قراءات لضغط الدم للتأكُّد من دقَّتها، نظراً لتأثير
التعامل الفوري مع الضغط المنخفض يمكن السيطرة على معظم حالات انخفاض ضغط الدم أو الضغط المنخفض (بالإنجليزية: Hypotension) من خلال إجراء بعض التغييرات على نمط الحياة، والنظام الغذائيّ فقط دون الحاجة إلى العلاج الدوائيّ، خصوصاً في حالات انخفاض ضغط الدم غير المصحوبة بالمشاكل الصحيّة الأخرى، وفيما يأتي بيان لبعض النصائح التي تساعد على رفع ضغط الدم في حال ملاحظة انخفاضه عن معدّلاته الطبيعيّة: شرب الماء: قد تسبِّب الإصابة بالجفاف ظهور بعض الأعراض المشابهة لانخفاض ضغط الدم نتيجة اضطراب نسبة الكهارل في
ضغط الدم يمكن تعريف ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood pressure) على أنّه القوة التي يؤثر بها الدم في جدران الشرايين أثناء مروره خلالها بعد ضخه من القلب، ويُعرف مرض ارتفاع ضغط الدم بالقاتل الصامت، ويُعزى ذلك إلى أنّ ارتفاع ضغط الدم غالباً لا يتسبّب بظهور أي أعراض على المريض حتى يبدأ بتدمير أنسجة القلب، لذلك لا يُلاحظ معظم الأشخاص إصابتهم بارتفاع ضغط الدم، ومن الجدير بالذكر أنّ معدّل ضغط الإنسان الطبيعي يجب ألّا يتجاوز 120/80 مليمتر زئبقي، ولكن في حال ارتفاع ضغط الدم، يحدث أن يندفع الدم بقوة أكبر
الأدوية المضادة للتخثر تُعدّ جلطة الساق أو ما يُعرَف بالخثار الوريديّ العميق (بالإنجليزية: Deep vein thrombosis) من المشاكل الصحيّة الخطيرة التي تستوجب الخضوع للعلاج الصحيّ الفوريّ لمنع حدوث المضاعفات الصحيّة، ويتمّ استخدام مميعات الدم (بالإنجليزية: Blood thinners)، أو مضادّات التخثر، لمنع زيادة حجم الخثرة الدمويّة، وتشكّل المزيد من الخثرات، ولكن لا تعمل هذه الأدوية على حلّ الخثرات المتشكّلة مسبقاً، وتوجد عدّة طرق للحصول هذه الأدوية مثل الحقن الوريديّ لدواء الهيبارين (بالإنجليزية: Heparin)،
الجلطة القلبية تُعرف النوبة أو الجلطة القلبية (بالإنجليزيّة: Heart attack) علميّاً بمصطلح احتشاء عضلة القلب الحادّ (بالإنجليزيّة: Acute myocardial infarction)، وتشكّل الجلطة القلبية أحد أمراض القلب الخطيرة التي تؤدي إلى تلف النسيج القلبيّ، وفي الحقيقة يتمثّل دور القلب الأساسيّ في الجسم بضخّ الدم المُزوّد بالأكسجين بكميات مناسبة لجميع أعضاء وأنسجة الجسم المختلفة، بما في ذلك عضلة القلب نفسها، وذلك عبر شبكة من الشرايين والأوردة، وتجدر الإشارة إلى أنّ الشرايين التاجية هي المسؤولة عن إيصال الدم إلى
دوالي الساقين تحدث دوالي الساقين (بالإنجليزية: Varicose Veins) عند تضخّم الأوردة الدمويّة (بالإنجليزية: Veins)، وتوسّعها، وزيادة امتلائها بالدم. وتظهر هذه الأوردة على هيئة انتفاخاتٍ ذات لونٍ بنفسجيّ مزرقّ أو أحمر، وعادةً ما تسبّب الشعور بالألم مكان حدوثها. ومن الجدير بالذكر أنّها تُصيب النساء في أغلب الحالات، ويعاني ما يقارب 25% من البالغين من دوالي الساقين. علاج دوالي الساقين يمكن علاج حالات دوالي الساقين باستخدام طرقٍ متعدّدة، وعادةً ما يجري ذلك في عيادة الطبيب دون الحاجة لدخول المستشفى، ومن
نصائح وإرشادات لخفض الدهون الثلاثية تعتمد الطريقة المناسبة لخفض الدهون الثلاثيّة ، أو الشحوم الثلاثيّة، أو ثلاثيّ الغليسريد (بالإنجليزية: Triglycerides) على عدد من العوامل مثل مُسبّب الارتفاع؛ فعلى الرغم أنّ لهذا النوع من الدهون دورًا مهمًّا في صحّة الجسم عند وجودها ضمن الحدود الطبيعيّة، لكن يؤدي ارتفاعها إلى رفع خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة، وفي هذه الحالة يجب خفضها مع التخلّص من عدد من عوامل الخطورة الأخرى للحدّ من خطر الإصابة بأمراض القلب ، وفيما يأتي أهم النصائح التي تساعد على خفض
الدوالي الدوالي هي الأوردة التي لم تعد تقوم بعملها بالشكل الصحيح، فوظيفتها الأساسية هي تأمين مرور الدم من خلالها، وسيره بكل سهولة وانسيابية، وتحتوي هذه الأوردة على صمامات تمنع عودة الدم إلى الوراء، ولكن مع التقدم في السن، وعدّة أسباب أخرى تصبح هذه الأوردة ضعيفة، مما يؤدي إلى عدم سير الدم للأمام، والعودة إلى أسفل القدمين بسبب الجاذبية الأرضية، فيتسبب ببروز هذه الأوردة بشكلٍ شبيهٍ بالدوالي. يعاني الشخص المصاب بالدوالي من الآلام، وعدم الراحة في المناطق التي توجد فيها الدوالي، فيبدأ بالبحث عن جميع
الجلطة يتعرض جسم الإنسان إلى ما يسمى بالجلطة وتسمى بالخثرة الدموية وهي عبارة عن تخثر وعدم تدفق للدم في الأوردة والشرايين، ولا يسمح للدم بالعودة إلى القلب، وتحدث الجلطة عند أصابه الدار الداخلي للأوردة بالتلف، تعتبر جلطات القدم خطيرة إذا وصلت الجلطة للرئتين، قد يؤدّي لانسداد أوردة الرئة مما يزيد من الخطورة على حياة الإنسان. علامات الجلطة في القدم علامات وأعراض الجلطة في القدم تورّم في أحد الساقين أو كلتاهما. آلام في القدم وذلك بسبب انسداد تدفّق الدم، ممّا يسبّب نقصاً في الأكسجين في الدم الواصل
دوالي الساقين دوالي الساقين هي حالة مرضية تتسبب في جعل العروق والأوردة متضخمة وتصبح مرئية أكثر من غيرها، وهي من المشاكل الصحية التي تصيب النساء أكثر من الرجال، ولدوالي الساقين الكثير من الأعراض التي يشعر بها المصاب، فهي تسبّب التعب، والوخز، والحرقة، والألم في بعض الحالات، بالإضافة إلى الأرق وثقل الساقين، وعادةً ما تحدث بفعل العديد من الأسباب منها: زيادة الوزن، والعوامل الوراثية، والتغيّرات الهرمونيّة أثناء البلوغ، أو خلال انقطاع الطمث، كما أنّ المهن التي تحتاج لفترات طويلة من الوقوف يكون
علاج خفقان القلب يعتمد علاج مشكلة خفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitations) على السبب الكامن وراء الإصابة بها، ففي حال لم يكن المُسبب وجود مشكلة أو مرض معين في القلب؛ فإنّ إجراء بعض التعديلات على نمط الحياة يكون كفيلًا في الغالب في التخلص من خفقان القلب، ومن ذلك تجنب المُحفّزات التي تُسبب حدوث الخفقان، وعلى الصعيد الآخر فإنّ الخفقان الناجم عن وجود مشكلة أو مرض معين في القلب يتطلب علاجًا للمشكلة ذاتها للتخلص من الخفقان، وبشكل عام يُوصى الأفراد الذين يُعانون من الخفقان بإحداث تغييرات صحية على
ظاهرة الرينود تُعرف ظاهرة الرينود باللغة الإنجليزيّة بمصطلح (Raynaud's phenomenon)، وهي حالةٌ مرضيّة تصيب الأوعيّة الدموية الموجودة في أطراف اليدين، والقدمين، وأحياناً تصل إلى منطقتيْ الأنف، والفم، وينتج عنها تضيقٌ في الأوعية الدمويّة، مما يؤدّي إلى عدم قدرة الدم على الحركة بشكلٍ صحيح، فيتغير لون الأطراف، والأماكن التي تُعاني من هذه الحالة المرضيّة، ويتحوّل إلى اللون الأبيض، ويعود كلّ شيءٍ إلى طبيعتهِ عند عودة تدفق الدم مجدّداً. أمّا سبب تسمية هذه الظاهرة، أو الحالة المرضيّة باسم رينود فهو
مرض الدوالي يعدّ مرض الدوالي من المشكلات الشائعة التي يتعرّض لها الكثير من الأشخاص، منهم الرّجال والنساء، وتحدث الإصابة بهذا المرض نتيجةً للممارسات السيّئة التي تتعرّض لها القدمان في الحياة العمليّة. تتعرّض القدمان لعدّة مراحل قبل ظهور الدوالي، وفي هذا المقال سوف نتطرّق إلى هذه المراحل، وإلى أسباب ظهورها، وكيفيّة علاجها. أسباب الإصابة بالدوالي العامل الوراثي لأحد الوالدين. الوقوف لفتراتٍ طويلة. الجلوس بطريقةٍ غير صحية لفترات طويلة. الوزن الزائد. طبيعة الأوردة في الجسم. مراحل ظهور الدوالي عندما
مرض دوالي الساقين يعتبر مرض دوالي الساقين من الأمراض الشائعة بين الكثير من الأشخاص، بغضّ النظر عن الجنس ذكر أو أنثى، ولكن احتمالية الإصابة به تكون أعلى عند السيدات مقارنة بالرجال، ويعرف هذا المرض على أنه وجود التواء أو تضخم في أوردة القدمين والفخذين، أو حدوث التفافات فيها، فتعيد هذه الأوردة الدم الذي يخلو من الأكسجين إلى القلب والرئتين، وسنتحدث بتفصيل أكبر عن هذا المرض، من حيث: أنواعه، وأسبابه، وأعراضه، وطرق الوقاية منه. أنواع دوالي الساقين دوالي الساقين الأولية: يحدث هذا النوع من الدوالي من
دوالي الساقين دوالي الساقين عبارة عن خلل يصيب أوردة الساقين أو أحدهما، وينتج عنه تمدد وانتفاخ في الأوردة مع عدم قدرتها على القيام بوظائفها الحيوية من حيث توصيل الدم إلى القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأوردة وحدوث بعض المضاعفات، وقد تظهر دوالي الساقين كعروق زرقاء متعرجة ممتدة بالساق أو الفخذ، أو كبقع من الشعيرات الحمراء أو الزرقاء في الجلد، ويعتبر دوالي الساقين من الأمراض الشائعة التي تصيب كلا الجنسين لكن بنسبة أكبر عند النساء. أنواع دوالي الساقين النوع الأول: يحدث من تلقاء نفسه من دون أن
خفقان القلب يحدث خفقان القلب نتيجة تغيير مفاجئ في ضربات القلب في جسم الإنسان، وبالتالي تتغيّر كمية الدم الداخلة لحجرات القلب والكمية التي يضخها القلب داخل الأوعية الدموية، وعند شعور العقل بالضربات السريعة للقلب فإنّه يشعر بأن هناك صدمة أثّرت به أو أنه يمر بوقت صعب، وتُعتبر هذه الأعراض طبيعيّة وتصيب جميع الناس، ولكن في بعض الأحيان تنتج أمراض في القلب نتيجة عدم انتظامها. أعراض خفقان القلب الشعور بألم في الصدر. الشعور بضيق في التنفس. إذا صاحب خفقان القلب صداع خفيف. إذا استمرّ خفقان القلب بشكل
خفقان القلب بعد الأكل يمكن وصف خفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitations) بأنّه شعور مزعج لضربات القلب؛ بحيث تكون إمّا سريعة جدًا، أو قوية جدًا، أو غير منتظمة، وقد يحدث الخفقان بعد الأكل نتيجة حدوث تغيرات في تدفق الدم، وبالتالي زيادة معدل ضربات القلب، بالإضافة لارتفاع ضغط الدم، كما يعمل القلب بجهد أكبر من المعتاد عند تناول الطعام بشكل مفرط، وذلك لحاجة الجهاز الهضمي للمزيد من الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الشعور بخفقان القلب بعد الأكل قد يحدث بعد تناول أطعمة ومشروبات معينة، لذا من المهم متابعة
خفقان القلب يُعرّف خفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitation) على أنّه حالة تتمثل بزيادة قوّة ضربات القلب، أو تسارعها، أو تغير طبيعتها لتُصبح غير مُنتظمة، وتتمثل هذه الحالة بشعور المريض برفرفة سريعة أو تقلّب في الصدر، وقد يشعر البعض منهم بقرع متكرر في منطقة الرقبة أو الصدر، وفي الحقيقة، لا يُعدّ خفقان القلب مرضاً قائماً بحدّ ذاته بل عرضاً للعديد من الحالات المرضية الأخرى، وقد لا يوجد سبب معين لحدوثه في كثيرٍ من الحالات، وفي حالاتٍ أخرى قد يكون الخفقان ناجمًا عن بعض ممارسات الحياة اليومية أو الظروف
دوالي الساقين يُعتبر مرض دوالي الساقين من أشهر الأمراض التي تُصيب الإنسان، وهو مرض يصيب الجهاز الوريدي القريب من سطح الجلد لأحد الساقين أو كليهما، ويظهر عند وجود مشكلة في صمامات الأوردة مع عدم قدرتها على القيام بوظائفها الحيوية وتوصيل الدم للقلب، وما ينشأ عن ذلك من تجمع الدم في الأوردة فتُصبح الأوردة كبيرة وملتوية وتظهر الدوالي على سطح الجلد. أعراض بداية ظهور دوالي الساقين التشوّه التجميلي للساقين، بحيث تظهر الأوردة الدموية متمددة ومنتفخة بلونها الأزرق بالقرب من سطح الجلد، وقد لا تكون الأوردة
دوالي الساقين يحدث الدوالي عندما تنتفخ الأوردة وتفشل في تدوير الدم فيها بالشكل الصحيح، ويوجد نوعان للدوالي الأول يُسمّى بالدوالي الوريدية (بالإنجليزية: Varicose veins)، ويحدث عندما تكون الأوردة المُصابة كبيرة؛ إذ تكون ظاهرة ومنتفخة ويمكن الشعور بها عن طريق اللمس، كما أنّها تكون عريضة بحيث يكون قطرها أكثر من 4 ملم، ويجدر بالذكر أنّ أي وريد سطحي يمكن أن يُصاب بالدوالي، ولكن أغلب الأوردة التي تُصاب بالدوالي تكون تلك الموجودة في الساقين، وذلك لأنّ الوقوف والمشي في وضع مستقيم يؤدي إلى زيادة الضغط