الدوالي يُعتبر مرض الدوالي من الأمراص الشائعة بين الناس وخاصةً فئة النساء، حيث يتكون نتيجة عدم رجوع الدم إلى القلب عبر الأوردة بسبب ضعف الصمامات الخاصّة به، مما يجعله يتجمّع فيها ويتمدد ليزداد حجمها، فعندما تكون الصمامات ضعيفةً، فإنّ الدم ينتقل إلى الأطراف السفلى بسبب الجاذبيّة الأرضية. أعراض الدوالي أوردةٌ متعرّجةٌ وملتويةٌ وذات لونٍٍ أرجوانيّ أو أزرق. الشعور بالثقل والألم في مكان ظهور الدوالي. الحرقة والخفقان والحكة في منطقة الإصابة. الإصابة بتشنّج العضلات والتورّم في مكان الإصابة. أسباب
دوالي الساقين دوالي السّاقين من الحالات الشائعة بكثرة والتي تظهر على شكل عروق لونها أزرق، وتكثر في منطقة الساقين حيث تظهر فيها الصمامات كالعقد، يرافقه الشعور بالألم والثقل، ويكون مصحوباً في بعض الأحيان بحدوث تورم في منطقة القدم والكحل، عدا عمّا تتسبب به من إساءة لمظهر الساقين الخارجي، والجميع عرضةٌ للإصابة به مع التقدم في العمر وسيتم التعرف على أنواع دوالي الساقين، وأسبابها، وأعراضها، وكيفية علاجها من خلال هذا المقال. هل يمكن علاج دوالي الساقين بالحجامة؟ الحجامة يمكن أن تساعد على تخفيف مظهر
الدوالي مشكلة الدوالي هي عبارة عن تضخم يحدث للعروق في بعض مناطق الجسم، خاصة أنها تظهر بشكل واضح في منطقة القدمين، فتصبح مرئية بالعين المجردة، فليست بحاجة لصورة طبية، كما نجد أن مرض الدوالي ينتشر بين الرجال والنساء، حيث يؤثر في صحة الجسم، بالإضافة إلى أنه يؤثر في قدرة الرجال على الإنجاب في حال ظهرت في منطقة الخصيتين، الأمر الذي قد يتطلب الخضوع لعمليةٍ جراحيةٍ لاستئصال هذه العروق بشكلٍ نهائي. هل خل التفاح مفيد لعلاج الدوالي؟ الإجابة لا، على الرغم من أن العديد يدعون بأن استخدام خل التفاح بتطبيقه
مرض الدوالي الدوالي؛ هو مرض من أمراض الأوعية الدمويّة، وحالة تكون فيها الأوردة متوسعة وملتوية قريباً من سطح الجلد، ويكثر انتشارها في مناطق الساقين، والكاحلين، ولا يُعتبر مشكلةً خطيرةً، لكنّ إهماله قد يسبب مشاكل مختلفة، ومنها مظهره المزعج. وقد تظهر هذه المشكلة عند النساء والرجال على حدّ سواء. أسباب ظهور دوالي الساقين يحدث نتيجة خلل في صمامات الأوردة، فوظيفة هذه الصمامات نقل الدم من الساقين إلى القلب، وهذا الضعف يؤدي لتخثر الدم في منطقة القدمين، وبالتالي زيادة الضغط على الأوردة فتصبح ضعيفة،
الدوالي الدوالي هو مرض يصيب أوردة إحدى الساقين أو كلتاهما، أو يصيب أوردة كيس الصفن عند الرجال، ممّا يؤدّي لتوسع في الأوردة والضغط على المناطق المجاورة للوريد المصاب، وبالتالي حدوث خلل في وظيفة العضو المصاب، وتختلف حدّة الإصابة من شخص لآخر تبعاً لعمر الشخص، وحالته الصحية، وطبيعة العمل، والجنس. أشكال الدوالي هناك عدة أشكال للدوالي، ومنها ما يلي: عروق زرقاء متعرّجة، وممتدة على طول الساق. بقع حمراء أوزرقاء تحت الجلد. أنواع الدوالي هناك عدّة أنواع للدوالي، وهي كالآتي: دوالي الساقين. دوالي الخصيتين.
هبوط الضغط المفاجئ يعد هبوط الضغط المفاجئ، أو الهبوط المفاجئ للضغط من الاضطرابات الصحيّة التي قد تُشكل خطرًا لذلك تجدر مراجعة الطبيب لتقييم الحالة وعلاجها، علمًا أنَّه يتمّ قياس ضغط الدم بوحدة مليمتر زئبقيّ (بالإنجليزية: Millimeters of mercury) واختصارًا mmHg، ويُقدّر معدّل ضغط الدم الطبيعيّ 80/120 ملميتر زئبقيّ، ويحدث انخفاض ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypotension) عند انخفاض ضغط الدم الانقباضيّ (بالإنجليزية: Systolic) إلى أقل من 90 ملميتر زئبقيّ، أو انخفاض ضغط الدم الانبساطيّ (بالإنجليزية:
مرض كاوازاكي مرض كاوازاكي هو عبارة عن مَرض حاد تنتهي أعراضه وَحدها، ويَتميّز بالتهاب الأوعية الدمويّة الصغيرة إلى المتوسطة، ويؤثّر في جدرانها مما قد يسبّب التوسّعات الشريانيّة (مرض أم الدم) خاصّةً للشرايين التاجيّة التي تغذي القلب، وسبب هذا المرض غير معروف. أعراض المرض أهم أعراض هذا المرض وجود الحرارة مستمرّةً لخمسة أيام، بالإضافة إلى تغيّر في الأطراف، وطفح جلدي، والتهاب في ملتحمة العين، وجفاف الشفتين والفم، واحمرار وتورّم في الفم ليظهر كحبّة الفراولة، مع حدوث تورم في الغدد الليمفاوية الموجودة
دوالي الساقين تظهر دوالي الساقين على الجلد على شكل عروق زرقاء متعرجة ممتدة في الساق أو الفخذ، كما أنّها قد تظهر على شكل بقع من شعيرات زرقاء أو حمراء، وذلك بسبب وجود خلل في صمامات الأوردة؛ بحيث تعمل الأوردة باتجاه واحد، لأنّ اتجاه الدم داخل الوريد يكون متجه نحو القلب، فعند تعطل الصمامات يحدث تجمعات دموية، وتصبح الأوردة كبيرة وملتوية الشكل، فتظهر الدوالي. أسباب ظهور دوالي الساقين الحمل وما ينتج عنه من تغير هرموني في الجسم، مما يؤدي إلى جعل الرحم يضغط على الأوردة في الساقين. زيادة الوزن والسمنة.
دوالي الساقين تعرّف دوالي الساقين (بالإنجليزية: Varicose Veins) على أنّها تضخم في الأوردة الدموية الموجودة في الجسم، وغالباً ما تصيب أوردة الساقين والقدمين، وفي الحقيقة تحدث دوالي الساقين عند توقف الصمامات الموجودة في الأوردة عن العمل بشكلٍ صحيح، مما يؤدي إلى خلل في تدفق الدم . مضاعفات دوالي الساقين تُعدّ الإصابة بمضاعفات دوالي الساقين أمراً قليل الحدوث، وغالباً ما تظهر بعد انقضاء مدة زمنية طويلة على الإصابة بها، وذلك لأنّ دوالي الساقين تمنع تدفق الدم بشكلٍ صحيح، ومن هذه المضاعفات ما يأتي:
أعراض وعلامات هبوط الضغط لا يرافق هبوط الضغط أو انخفاض ضغط الدم أو الضغط المنخفض (بالإنجليزية: Hypotension) ظهور أية أعراض في العادة، حتى أنَّه في الكثير من الحالات تشخص الإصابة به أثناء إجراء الفحص الطبي الروتيني، أو أثناء التحقق من وجود مشكلة طبية أخرى، إذ إنَّ الأعراض التي تصاحب هبوط الضغط قد لا تظهر عندما يكون الجسم في وضعه الطبيعي، فقد تظهر في أغلب الأحيان عند تغيير وضعية الجسم، مثل: الوقوف، أو عند بذل جهد أثناء استخدام المرحاض، وما يجب التنبيه إليه أنَّ هبوط ضغط الدم قد يشكل مشكلة جدية
علامات الجلطة في القدم تُعرف جلطة القدم طبياً بمصطلح الخثار الوريدي العميق (بالإنجليزية: Deep vein thrombosis)، والتي تمنع تدفق الدم في الأوردة والشرايين، وعادةً ما تكون في الساقين، وقد ترافقها أعراض سابقة كالألم والانتفاخ، ولكن من الممكن أن تحدث دون أن يرافقها أية أعراض، ويُعتبر الخثار الدموي حالة خطيرة، لأنّ الخثرة قد تتحرك في الأوردة وتنتقل عبر مجرى الدم وتستقر في الرئتين، وتبعاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (بالإنجليزية: CDC)، فإنّ الأعراض تظهر على ما يقارب نصف الأشخاص المصابين
حقن التصليب لعلاج الدوالي في الحقيقة يعاني أكثر من 23% من البالغين من ظهور الدّوالي الوريديّة، وهي عبارة عن أوردة مُنتفخة ومُلتوية، تظهر باللّون الأزرق أو البنفسجي الغامق، والتي يُعزى ظهورها إلى حدوث خلل في الصّمامات الوريديّة الأمر الذي يؤدّي إلى تجمع الدم أو تدفقه باتجاه مغاير، وللتّخلص من الدوالي الوريديّة، والعروق العنكبوتيّة التي تظهر على الجسم يُمكن استخدام طريقة المعالجة بالتصليب (بالإنجليزية: Sclerotherapy)، التي تُعدّ أحد الخيارات والإجراءات الطبيّة التي تم اعتمادها مُنذ عام 1930
أعراض خفقان القلب يُعتَبر خفقان القلب (بالإنجليزيّة: Heart palpitations) بحدّ ذاته عَرَضاً طبيّاً كما ذُكر سابقاً، ويرتبط الخفقان بالشعور بتخطّي القلب لإحدى النبضات، وفي حال التعرّض للخفقان بشكلٍ مُطوَّل؛ فإنّ الشعور يكون أشبه برفّة الصدر وامتلائه، كما قد يترافق حينها خفقان القلب مع العديد من الأعراض، مثل: الشعور بآلام في منطقة الصدر، وكثرة التعرُّق، والمُعاناة من صعوبة عمليّة التنفُّس، بالإضافة إلى التقيُّؤ، والشعور بالغثيان، وعلى الرغم من أنّ الشعور بامتلاء منطقة الحنجرة مع حدوث ضيق في
الجلطة في الرجل يعود حدوث جلطة الرجل أو ما يُسمى بتجلط الأوردة العميقة (بالإنجليزية: Deep vein thrombosis)؛ إلى تكوّن خثرة دموية في أحد أوردة الجسم العميقة، الأمر الذي يؤدي إلى انسداد مجرى تدفق الدم في الوريد بشكلٍ كلي أو جزئي، وتحدث معظم جلطات الرجل في أسفل الساق، أو الحوض، أو الفخذ، وتجدر الإشارة إلى أنّه قد تحدث هذه الجلطة في أجزاء أخرى من الجسم، مثل: الكلى ، أو الكبد، أو الدماغ، أو الأمعاء، أو الذراع، وفي الحقيقة لا تُعدّ جلطة الرجل مهددة لحياة المريض بحد ذاتها، إلا أنّها قد تُسبب بعض
الخفقان يُعرّف خفقان القلب أو الخفقان (بالإنجليزية: Palpitations) بإدراك الشخص لنبضات القلب في الصدر، والرقبة، والحلق، والذي يتمثل بالشعور بسرعة نبضات القلب ، وقوتها، وفقدان الشعور ببعضها ، ويمكن أن تحدث هذه الحالة أثناء ممارسة التمارين الرياضيّة، أو أثناء الجلوس، أو الاستلقاء، وعلى الرغم من أنّ الخفقان قد يكون مزعجاً، ويسبب الشعور بالخوف والقلق، إلّا أنّه في معظم الحالات لا يشكّل خطراً ويزول من تلقاء نفسه، وقد يكون دليلاً على وجود مشكلة صحيّة خطيرة في بعض الحالات، لذلك تجدر مراجعة الطبيب في
تضخم القلب لا يُعتبر تضخم القلب (بالإنجليزية: Cardiomegaly) مرضاً بحدّ ذاته، وإنّما علامة لوجود مرض معيّن يُصيب القلب، وقد يكون تضخم القلب عرضاً مؤقتاً فيزول بزوال المسبب، وقد يكون مزمناً فيتطلب علاجاً لمنع ظهور المضاعفات وزيادة الحالة سوءاً، ويمكن القول إنّ أمراض القلب (بالإنجليزية: Cardiomyopathy) التي تُسبّب تضخمه تُقسم إلى نوعين، أمّا النوع الأول فهو اعتلال عضلة القلب التوسعيّ (بالإنجليزية: Dilated cardiomyopathy) الذي يتمثّل بتوسّع البطين الأيسر (بالإنجليزية: Left Ventricle) الذي يُعتبر
علاج الكولسترول بتغيير نمط الحياة يُعدُّ إجراء تغييرات على نمط الحياة أبسط طريقة لتحسين مستويات الكولسترول، ويتضمَّن ذلك ما يأتي: اتباع نظام غذائي صحي للقلب يتضمَّن هذا النظام اتِّباع حمية غذائيَّة تهدف إلى التقليل من مستويات الكولسترول، مثل: خطة داش الغذائيَّة (بالإنجليزية: DASH)، والنظام العلاجي لتغيير نمط الحياة، والذي يوصي بما يأتي: اختيار الدهون الصحية يجب التقليل من الأطعمة الغنيَّة بالكولسترول في حال الرغبة بخفض مستويات الكولسترول، بحيث تكون كمِّية الكولسترول المتناولة يوميّاً تقلُّ عن
تضخم القلب إنّ تضخم القلب (بالإنجليزية: Cardiomegaly) ليس مرضاً بحدّ ذاته وإنّما هو إشارة على وجود مرض آخر مرتبط بالقلب؛ وبذلك يكون علاجه معتمداً على معالجة السبب المؤدي له، ويشير تضخم القلب إلى كبر حجم القلب الذي يظهر في الصور التي تُعمل للقلب بما فيها صورة الأشعة السينيّة للصدر (بالإنجليزية: Chest X-ray)، وتجدر الإشارة إلى احتمالية عدم معرفة المريض بوجود تضخم القلب لديه إلا بعد عمل الفحوصات اللازمة أو في حال ظهور الأعراض المصاحبة للمرض المُسبّب لتضخم القلب ، وكلما كان اكتشاف تضخم القلب
النزيف الداخلي النزيف (بالإنجليزية: Bleeding) هو خروج الدم من الأوعية الدمويَّة، وقد يكون خارجياً أو داخلياً. يكون النزيف خارجياً إذا تدفّقَ الدم للخارج من خلال قطعٍ أو جرحٍ في الجلد، أو من خلالِ الفتحات الطبيعيّة في الجسم مثل: المهبل، والأنف ، والفم، والمستقيم. يحدث النزيف الداخلي (بالإنجليزية: Internal Bleeding) عندما تتعرّض الشرايين والأوردة لضَررٍ يسمح للدم بالتسرّب من نظام الدورة الدمويّة والتجمّع داخل الجسم، وهو قد يحدث في الأنسجة والأعضاء، أو في تجاويف الجسم بما في ذلك الرأس، والقناة
تعريف الكوليسترول يُعدّ الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) مادة شمعية القِوام تمثّل أحد أنواع الدهون التي تلعب دورًا هامًّا جدًّا في الجسم؛ إذ لا تخلو أي خلية داخل الجسم منها، وحقيقةً يُساهم الكوليسترول في إنتاج الهرمونات وفيتامين د والعناصر التي تساهم في عملية الهضم، وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن الحصول على الكوليسترول من مصدرين أساسين، هما: الجسم نفسه والطعام، وسيتم بيان ذلك لاحقًا في المقال، ويمكن أن تُؤثّر الجينات على كميات الكوليسترول التي يتم إنتاجها في الكبد، في حين يتحكّم نمط الحياة
ارتفاع كوليسترول الدم ارتفاع كوليسترول الدم، أو فرط كوليسترول الدم، أو اضطراب الدهون في الدم، أو زيادة الكوليسترول في الدم (بالإنجليزية: Hypercholesterolemia) هو حالةٌ تتميّز بمستوياتٍ عاليةٍ جدًّا من الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) في الدم، الذي يعرّف بأنّه مادّةٌ شمعيّةٌ شبيهةٌ بالدهن، يتمّ إنتاجها في الجسم من أجل بناء أغشية الخلايا، وإنتاج بعض الهرمونات ، بالإضافة إلى إنتاج مركّباتٍ تساعد في هضم الدهون، ويمكن الحصول عليها من الأطعمة الحيوانيّة؛ خاصّةً صفار البيض واللحوم والدواجن
العلاجات الطبيعية يمكن استخدام بعض العلاجات الطبيعية بعد استشارة الطبيب لعلاج مرض دوالي الساقين، وتفيد هذه العلاجات خصوصاً في حالات القصور الوريدي المزمن المُرافق لدوالي الساقين (بالإنجليزية: Chronic Venous Insufficiency)، ومنها ما يأتي: فاكهة العنب ، وأوراقها، وعصارتها، وبذورها، إذ قد يساعد تناول مستخلص بذور العنب (بالإنجليزية: Vitis Vinifera) عن طريق الفم على تقليل التورم أسفل الساقين والأعراض الأخرى للقصور الوريدي المزمن، وتجدر الإشارة إلى ضرورة تجنّب تناول مُستخلص بذور العنب كمكمل غذائي من
تنميل اليدين يُعتبر تنميل اليدين من المَشاكل المنتشرة جداً بين أوساط الأفراد، وذلك إمّا يعود لأسبابٍ مَرضيّة أو بسبب الضغط الكبير على القنوات والأوعية الدموية التي تُغذّي أعضاء الجسم، وقد تُصبح هذه الحالة مثيرةً للقلق والخوف عندما يتحوّل التنميل إلى تنميل دائم ومنهجي، تُصاحبه اضطرابات ومخاطر أخرى. سنتحدّث خلال هذا المقال عن تنميل اليد اليمنى. أعراض تنميل اليد اليمنى عدم القدرة على تحريك اليد بشكل طبيعي. تغيّر لون الجلد إلى الأزرق القاتم، وظهور الطفح الجلدي. عدم السيطرة على عملية التبول. الشعور
ما أعراض الجلطة القلبية؟ يُصاب العديد من الأشخاص بانسداد العضلة القلبية، أو احتشاء عضلة القلب ، أو الذبحة القلبية (بالإنجليزية: (بالإنجليزية: Acute Myocardial Infarction or Myocardial Infarction)، وتُعرف أيضًا باسم النوبة القلبية أو الجلطة القلبية (بالإنجليزية: Heart attack)، وتتراوح شدّة الأعراض بين المصابين؛ إذ قد لا تظهر أي أعراض على المصاب في بعض الحالات، بينما يشعر بعض المصابين بألم خفيف، في حين يعاني البعض الآخر من آلام شديدة، وقد تكون العلامة الأولى لبعض المصابين توقف القلب المفاجئ أو