أسباب تضخم الكبد توجد العديد من الأمراض والحالات الطبية التي قد تُسبب الإصابة بتضخم الكبد (بالإنجليزية: Hepatomegaly)، والتي قد تتضمّن الإصابة بالعدوى الميكروبية، والتعرّض للسموم، والإصابة ببعض الأمراض الجينية، والأمراض المناعية الذاتية ، والأورام السرطانية والحميدة ، وسيتم بيان كلّ منها بشيء من التفصيل في المقال. أمراض الكبد يمكن بيان أمراض الكبد التي تُسبب الإصابة بتضخّم الكبد أو التي يظهر فيها تضخم الكبد كأحد الأعراض والعلامات كما يأتي: تشمّع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis): يحصل تشمّع الكبد
أسباب ارتفاع إنزيمات الكبد حقيقةً إنّ أغلب حالات ارتفاع إنزيمات الكبد تكون مؤقتة وبسيطة، وعادةً ما تعود الإنزيمات إلى مستواها الطبيعيّ خلال فترة زمنية بسيطة، ولعلّ هذا ما يُفسر أنّ معرفة ارتفاع إنزيمات الكبد عن مستواها الطبيعيّ يكون أثناء إجراء الفحوصات الروتينية، ولكن من جهة أخرى قد يُشير ارتفاع إنزيمات الكبد إلى حدوث التهاب أو ضرر في خلايا الكبد، الأمر الذي يُسبب تسرّب بعض المواد من الكبد إلى مجرى الدم بشكل يفوق الحد الطبيعيّ، ومن هذه المواد الإنزيمات، وبذلك يُلاحظ ارتفاع مستوى إنزيمات الكبد
تليف الكبد يُعرّف تليف الكبد (بالإنجليزية: Liver fibrosis) على أنّه تطوّر ندوب في الكبد استجابةً للأضرار المُتكررة التي يتعرّض لها نتيجة تأثره بأمراض الكبد المُزمنة، إذ يترتب على هذه الأضرار تراكم بروتين الكولاجين والأنواع الأخرى من البروتينات المصفوفة خارج الخلية (بالإنجليزية: Extracellular matrix)، فكما هو الحال عند محاولة الجلد أو أيٍّ أعضاء من الجسم بتحقيق التئام الجروح من خلال ترسيب الكولاجين وغيرها من المكونات، يكون الأمر كذلك في الكبد؛ فهو يسعى للتّعافي وإصلاح ذاته من خلال ترسيب هذه
تكلس الكبد يُعرف تكلّس الكبد (بالإنجليزية: Hepatic calcification) بأنّه ظهور سطوع غير طبيعيّ في منطقة معينة من كبد الجنين ، وفي معظم الحالات لا يُعرف السبب الرئيسي لتكلّس الكبد، لكن قد يرتبط حدوثه في بعض الحالات بوجود مشاكل في الأوعية الدموية للكبد، أو بالأورام الحميدة صغيرة الحجم، أو قد يحدث نتيجة عدوى فيروسية، أو نتيجة تشوه الكروموسومات، ومن الجدير بالذكر أنّ تكلسات الكبد هي حالة نادرة الحدوث، وفي معظم الحالات يظهر لدى الطفل تكلس واحد، إلاّ أنّه قد يظهر لدى البعض أكثر من تكلس في بعض الحالات،
تشمُّع الكبد يُعدّ تشمُّع الكبد (بالإنجليزيّة: Liver cirrhosis) أحد أمراض الكبد المُزمنة، والتي تتمثّل بنمو أنسجة الكبد الطبيعيّة بأنسجة نُدبيّة مُتليّفة يوصف نموّها بالبطيء، وغير المصحوب غالباً بالأعراض في المراحل الأولى من المرض، وتعمل الأنسجة على إعاقة وإبطاء تدفق الدم في الكبد، ممّا يؤثر تدريجياً وبشكلٍ سلبيّ في قدرة خلايا الكبد على أداء وظائفه، والذي قد يتطوّر لحالة أكثر خطورة يفقد فيها الكبد كامل وظيفته فيما يُعرف طبيًا بفشل الكبد (بالإنجليزية: Liver failure)، وفي هذا السياق يُشار إلى
احتقان الكبد يُعرف احتقان الكبد أو تضخم الكبد الاحتقاني (بالإنجليزية: Congestive hepatopathy) بأنّه اختلال يُصيب الكبد نتيجة اضطرابات القلب والأوعية الدموية، خاصةً في حالات قصور الجانب الأيمن من القلب، الذي يترتب عليه حدوث احتقانٍ مزمنٍ في الكبد، وقد يؤدي ذلك في المراحل المتقدمة من المرض إلى تليّف الكبد (بالإنجليزية: Hepatic fibrosis)، ومن الجدير بالذكر أنّه يُطلق على هذه الحالة تليف أو تشمع الكبد قلبي المنشأ (بالإنجليزية: Cardiac cirrhosis)؛ نظرًا لأنّ هذا التليف يحدث نتيجة اضطرابٍ في القلب،
علاج تضخم الكبد يعد تضخم الكبد أو الكبد المُتضخم (بالإنجليزية: Hepatomegaly) أحد أعراض مشاكل واضطربات أُخرى؛ وبالتالي فإنّ علاجه يعتمد على علاج المُسبّب الأساسي الذي أدّى إلى تطوّر هذه الحالة، إذ يقوم الطبيب المختص بإجراء بعض الفحوصات التشخيصية اللازمة لمعرفة السبب وتحديد العلاج المناسب بناءً على ذلك، وفيما يأتي تفصيل لأهم مُسببات تضخم الكبد وكيفية علاجها: التهاب الكبد يُعزى التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) غالباً إلى الإصابة بالعدوى الفيروسية؛ حيث يُسمّى في هذه الحالة التهاب الكبد
دهون الكبد يُعدّ الكبد أكبر عضوٍ داخليّ في الإنسان، ويقع في الجزء العلويّ من الجهة اليمنى من البطن، وتكمن وظيفته في تنقية الدم قبل انتقاله من الجهاز الهضميّ إلى مختلف أجزاء الجسم، ويقوم كذلك بمعالجة العناصر الغذائية وتخليص الجسم من السموم. وفي الحقيقة يحتوي الكبد على نسبة بسيطة من الدهون بشكلٍ طبيعيّ، ولكن يمكن القول إنّ تجاوز الدهون 10% من وزن الكبد يتسبب بظهور ما يُعرف بدهون الكبد أو مرض الكبد الدهني (بالإنجليزية: Fatty liver disease)، وغالباً لا تُسبّب دهون الكبد أية أضرار، ولكن إذا استمرّت
علاج ارتفاع إنزيمات الكبد حقيقةً يعتمد علاج ارتفاع إنزيمات الكبد على علاج السبب الكامن وراء حدوث هذا الارتفاع، بالإضافة إلى اعتماد العلاج على شدة الحالة، ويمكن اتخاذ بعض الإجراءات التدبيرية -إلى جانب علاجات المُسبب- في حال كان ارتفاع إنزيمات الكبد مصحوبًا بظهور أعراض وعلامات معينة، وفيما يأتي بيان علاج أكثر مُسببات ارتفاع إنزيمات الكبد شيوعًا. علاج التهاب الكبد الفيروسيّ يتمثل التهاب الكبد بحدوث التهاب في خلاياه وتلف واضح فيها، وتوجد عدة أنواع لالتهاب الكبد ، منها التهاب الكبد الفيروسي أ،
التهاب الكبد يحدث التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) نتيجةً لتعرض الكبد لعدوى ناجمة عن فيروسات التهاب الكبد بأنواعها الخمسة؛ مثل: فيروس A أو B أو C أو D أو E، وتُسبّب الفيروسات من نوع B وC التهاب الكبد الوبائي المزمن في العادة، الذي يُعالج اعتماداً على شدة الحالة ونشاط المرض، ويتم العلاج بمضادات الفيروسات مثل الإنترفيرون أو إنتيكافير (بالإنجليزية: Entecavir) وليديباسفير (بالإنجليزية: Ledipasvir)، وغير ذلك. التنكس الدهني يُعرَف التنكس الدهني (بالإنجليزية: Steatosis) أيضاً بالكبد الدهني
ما بعد عملية المرارة تُجرى عملية استئصال المرارة (بالإنجليزية: Cholecystectomy) أو جراحة المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder Surgery) إمّا بشقّ البطن ضمن ما يُعرف بعملية استئصال المرارة المفتوحة (بالإنجليزية: Open Cholecystectomy)، أو من خلال إجراء عدّة شقوق صغيرة بمساعدة منظارٍ خاص مزود بكاميرا فيديو صغيرة ضمن ما يُعرف باستئصال المرارة بواسطة المنظار (بالإنجليزية: Laparoscopic Cholecystectomy). إجراءات ما بعد العملية في المستشفى يتبع العملية عدد من الإجراءات لمتابعة حالة المريض في المستشفى،
أسباب تليف الكبد يحدث تليف الكبد ، أو التليف الكبدي، أو التليف (بالإنجليزيّة: Liver fibrosis) عند تكرار حدوث عملية التندّب أو بقاء الإصابة لفترات زمنية طويلة مما يُسبب تراكم كميات كبيرة من النسيج الندبي، وفي الحقيقة يقوم الكبد بعملية التندب كاستجابة طبيعية عند وجود إصابة أو جرح أو التهاب في المنطقة، وتجدر الإشارة إلى أنّ تليّف الكبد يحدث لدى غالبية الأفراد الذين يُعانون من إصابات الكبد المزمنة ولكن بنسب ومعدّلات متفاوتة، وذلك بناءً على عدّة عوامل منها؛ السبب الكامن وراء حدوث مرض الكبد، وعوامل
أسباب تشمع الكبد تتطور مشكلة تشمع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis) خلال فترة زمنية طويلة نتيجة الضرر المستمر الحاصل على أنسجة الكبد، ويوجد عدد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى هذه الحالة، ويمكن بيان أكثرها شيوعاً: في ما يأتي: التهاب الكبد الفيروسي المزمن (بالإنجليزية: Chronic viral Hepatitis)، والذي يشمل التهاب الكبد سي (بالإنجليزية: Hepatitis C)، والتهاب الكبد ب (بالإنجليزية: Hepatitis B). مرض الكبد الكحولي (بالإنجليزية: Alcoholic liver disease)، ويعبر عن الضرر الحاصل على الكبد نتيجة
أسباب اليرقان عند الرضع يُعرف اليرقان (بالإنجليزية:Jaundice) بأنّه اصفرار لون الجلد وبياض العينين الناجم عن تراكم البيليروبين في الدم، وهو أحد نواتج تحلّل خلايا الدم الحمراء الميتة التي تحدث في الكبد، لكن في حال وجود مشكلةٍ في الكبد أو موت عددٍ كبيرٍ جداً من خلايا الدم الحمراء، فأنّ الكبد لا يتخلّص من البيليروبين كما يجب، ممّا يؤدي إلى ارتفاع مستوياته في الدم واصفرار لون الجلد وبياض العينين، وتجدر الإشارة إلى أنّ يرقان من المشاكل الشائعة لدى الرُضّع حديثي الولادة ؛ إذ يرتفع مستوى البيليروبين
أسباب الدهون على الكبد حقيقة لم يُفهم السبب الحقيقيّ الذي يكمن وراء تراكم الدهون بشكل زائد على الكبد، ولكن يُعتقد أنّه ربما يعجز الكبد عن تحويل الدهون الموجودة إلى شكل يمكن التخلص منه بسهولة، أو أنّ الكبد يمتص الدهون من الأمعاء بما في ذلك الدهون الزائدة عن حاجة الجسم، أو أنّ الدهون تتراكم من أجزاء الجسم المختلفة إلى الكبد لتتجمع فيه، وعلى أية حال يمكن تفصيل الأسباب التي قد تلعب دورًا في الإصابة بنوعَي مرض الكبد الدهني فيما يأتي: أسباب الكبد الدُهنيّ غير الكحوليّ لم يُعرف السبب الدقيق الذي يكمن
كيفية علاج حصوات المرارة بدون جراحة توجد العديد من الخيارات والطرق العلاجية المستخدمة لعلاج حصوات المرارة (بالإنجليزية: Gallstones)، ويجدر بمقدم الرعاية الصحية توضيح وبيان أفضل الخيارات العلاجية المناسبة للحالة الصحية للمصاب، ويشار إلى أنه في معظم حالات حصوات المرارة التي تستدعي العلاج فإن الطبيب يفضل اللجوء إلى إحدى التقنيات طفيفة التوغّل والتي لا تستدعي الخضوع لعملية جراحيةٍ لإزالة الحصوات، وفيما يأتي بيان طرق علاج حصوات المرارة بدون جراحة: العلاجات الدوائية يمكن استخدام الأدوية في بعض
العلاجات الجراحية لا تحتاج معظم حالات حصى المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) غير المصحوبة بالأعراض للعلاج أمّا في حال تسبّبها بالأعراض فتوجد العديد من الخيارات العلاجيّة التي قد يلجأ إليها الطبيب، وفي الحقيقة يُعدّ خيار استئصال المرارة (بالإنجليزية: Cholecystectomy) الخيار العلاجيّ الأول في العديد من الحالات، وفي الغالب يتمّ استئصال المرارة بالتنظير؛ وتعتمد هذه العمليّة على استخدام منظار طبيّ مزود بكاميرا لاستئصال المرارة عبر فتحة صغيرة في البطن، أمّا في الحالات المصحوبة بالمضاعفات مثل التهاب
زراعة الكبد تعد عملية زراعة الكبد (بالإنجليزية: Liver transplant) أحد الطرق العلاجية التي يُلجأ إليها لعلاج الحالات التي يُعاني فيها الشخص من مضاعفاتٍ ناتجة عن الإصابة بالمراحل الأخيرة من أمراض الكبد المزمنة، كما إنّها إحدى طرق علاج الحالات النادرة التي يحدث فيها فشل الكبد بشكلٍ مفاجىء، وتتم فيها إزالة الكبد التالف واستبداله بجزءٍ من كبد متبرع حي، أو بكبد كامل من متبرعٍ متوفي، وتعد نتائج هذه العملية بشكلٍ عام جيدة جدًا، وتعتمد فرصة نجاح العملية ومعدل البقاء على قيد الحياة على وضع المريض
كيفية تنشيط وظائف الكبد يساعد اتباع بعض النصائح على تعزيز عمل الكبد وتنشيط وظائفه، وفيما يأتي بيانها بشيءٍ من التفصيل: الحفاظ على وزن صحي ترتبط بعض أمراض الكبد بالسمنة ، وذلك لما لها من آثارٍ سلبيةٍ على صحة الكبد، إذ يمكن أن تسرّع الضرر الناتج عن بعض الحالات الصحية مثل مرض الكبد الكحولي (بالإنجليزية: Alcoholic liver disease)، بالإضافة لتقليل فعالية العلاجات المستخدمة في التهاب الكبد ج (بالإنجليزية: Hepatitis C)، ولهذا يُنصح الأشخاص بالحفاظ على الوزن الصحي والحفاظ على محيط الخصر ضمن القياسات
العلاج الجراحي يعتمد اختيار العلاج المناسب للتّخلص من حصى المرارة على حجمها وموقعها؛ فبعض الأشخاص لا يحتاجون للعلاج كونهم لا يشتكون من أيّة أعراض، لكن حوالي 80% من الأشخاص الذين لديهم حصى في المرارة يخضعون إما لجراحة استئصال المرارة بالكامل، وإمّا لإزالة الحصى فقط عن طريق القناة الصفراوية، وفيما يأتي بيان طرق استئصال المرارة: استئصال المرارة بالمنظار (بالإنجليزية: Laparoscopic cholecystectomy)؛ حيث يقوم الجراح في هذه الحالة بعمل عددٍ من الشقوق الصغيرة في الجلد؛ لإزالة المرارة من خلال أحد هذه
خسارة الوزن الزائد يُعدّ تراكم الدهون في الكبد من المشاكل الصحيّة الشائعة، والتي قد تتطوّر إلى بعض المضاعفات الخطيرة في حال عدم علاجها، ويُعدّ فقدان الوزن الزائد أحد أفضل الطرق للتخلص من الدهون المتراكمة على الكبد ، بالإضافة إلى أهميّة خسارة الوزن الزائد في التخفيف من مشكلة مقاومة الإنسولين. الحد من تناول الكربوهيدرات عند استهلاك كمية كبيرة من الكربوهيدرات في الوجبات الغذائية فإنّها تتحول إلى دهون، والتي بدورها قد تتراكم في الكبد في حال زادت نسبتها عن الحدّ الطبيعيّ، لذلك يجب الحرص على الحدّ
المحافظة على صحة الكبد توجد مجموعة من النصائح التي قد تساعد بشكل كبير في المحافظة على صحة الكبد (بالإنجليزية: Liver) وتقليل فرصة الإصابة بالعديد من الأمراض المرتبطة به، وفيما يأتي بيان أهمّها: تناول الغذاء الصحيّ والمتوازن يُعدّ تناول الغذاء الصحي من الأمور المهمة للمحافظة على صحة الكبد، ويُقصد بالغذاء الصحي ذلك الذي يحتوي على كميات متوازنة من الأطعمة المناسبة، وغالبًا ما يتمثل الغذاء الصحي بالحدّ من السكريات والأطعمة الدهنية والموالح، وزيادة كمية الألياف المتناولة، بالإضافة إلى أهمية تناول
كم يزن الكبد عند الإنسان البالغ يزن الكبد عند الإنسان البالغ ما بين 1.44-1.66 كغ تقريبًا، في حين يبلغ طوله عموديًا حوالي 17 سم، وعرضه 20 سم تقريبًا، أما سمكه فيصل إلى 12 سم تقريبًا، ويُعتبر الكبد من الأعضاء الملحقة بالجهاز الهضمي، ويقع فوق المعدة والأمعاء والكلية اليمنى، وتحت الحجاب الحاجز، حيث يكون محميًا بضلوع القفص الصدري لذا لا يمكن الشعور بوجوده عادة، ويتميز في حالته الطبيعية بلون بنيّ أحمر داكن، وشكل إسفينيَ، وهيكل مرن ليّن، وتجدر الإشارة إلى أنّه مُزَوّد بالكثير من الأوعية الدموية.
فيروس الكبد ب فيروس الكبد ب، أو التهاب الكبد الوبائي ب، أو التهاب الكبد الفيروسي ب، أو مرض الوباء الكبدي ب، أو مرض الكبد الوبائيّ ب (بالإنجليزية: Hepatitis B)، جميعُها مصطلحات تُشير إلى تضرر الكبد والتهابه الناجم عن الإصابة بعدوى فيروسية من نوع فيروس الكبد الوبائي "ب"، ومن الجدير ذكره أنّ هذه العدوى قد تكون حادّة أو مزمنة، وإنّ الالتهاب يتمثّل بانتفاخ أنسجة الجسم المُتأثرة بالإصابة أو العدوى، وقد يترتب على ذلك الإضرار بأعضاء جسم الإنسان، ومن الجدير ذكره أنّ الفيروسات قد تنتقل من شخصٍ لآخر