تضخم الكبد والطحال تضخم الكبد والطحال أو ضخامة الكبد والطحال (بالإنجليزية: Hepatosplenomegaly) هي حالة مرضية تتمثل بزيادة متزامنة في حجم الكبد والطحال عن الحجم الطبيعي، أي هي حالة من تضخم الكبد (بالإنجليزية: Hepatomegaly) وتضخم الطحال (بالإنجليزية: Splenomegaly) في آن واحد. أسباب تضخم الكبد والطحال يبلغ الوزن الطبيعي للكبد حوالي 1.5 كيلو غرامًا، حيث يُعد الكبد من الأعضاء الكبيرة في الجسم، ويقع في الجانب الأيمن من البطن، ويحميه القفص الصدري، بينما يقع الطحال في الجانب الأيسر من الجسم فوق
تضخم الكبد والطحال عند الأطفال يُعرّف تضخّم الكبد والطحال (بالإنجليزية: Hepatosplenomegaly) بشكلٍ عام على أنّه اضطراب يتضخم فيه كلٌّ من الكبد والطحال بما يتجاوز حجمهما الطبيعي لدى الأطفال نتيجة عدّة أسباب، ومن الجدير بالذكر أنّ الكبد يقوم بعدد من الوظائف المهمة للجسم والتي تتمثل باستقلاب الأدوية وتحويلها إلى عناصر يسهل استخدامها وذلك بعد التخلّص من العناصر السامّة فيها، معالجة الدم الذي يمرّ فيه، وذلك بعد خروجه من المعدة والأمعاء، تنظيم مستويات معظم العناصر الكيميائية الموجودة في الدم، إنتاج
تضخم الكبد والطحال يعرف تضخم الكبد والطحال (بالإنجليزية: Hepatosplenomegaly) على أنَّه اضطراب يصيب الكبد (بالإنجليزية: Liver) والطحال (بالإنجليزية: Spleen)، ويسبِّب انتفاخهما ليفوق حجمهما الحجم الطبيعي، وتتراوح شدة هذا الاضطراب ما بين حالات بسيطة يتم علاجها بتدخل طبي بسيط، وحالات أخرى أكثر شدة تدل بعضها على وجود مشاكل طبية أخرى، ويحدث هذا الاضطراب نتيجة أسباب ترتبط بالكبد أو الطحال، حيث يعد هذان العضوان من الأعضاء المهمة في الجسم، لذلك يجدر التنبيه إلى ضرورة تحديد السبب خلف الإصابة بالمرض
تضخم الكبد يُعدّ الكبد (بالإنجليزية: Liver) أكبر عضو داخليّ في جسم الإنسان، ويلعب دوراً مهمّاً في هضم الدهون، وتخزين السكر على شكل جلايكوجين (بالإنجليزية: Glycogen)، وفي مكافحة أشكال العدوى المختلفة، بالإضافة إلى إنتاج البروتينات والهرمونات (بالإنجليزية: Hormones)، والتحكم في عملية تخثر الدم، وتحطيم بعض المواد الموجودة في الجسم والمتمثلة بالأدوية والسموم. وتجدر الإشارة إلى أنّ الشخص قد يتعرّض لتضخم الكبد (بالإنجليزية: Hepatomegaly)، وهو حالة صحية يتجاوز فيها حجم الكبد الحجم الطبيعيّ لأسباب
تضخم الكبد لدى الأطفال وهل هو خطير يُعدّ تضخم الكبد أحد الأعراض الناتجة عن الإصابة بأمراض تصيب أجهزة الجسم المختلفة، ويختلف مدى تفاقم تضخم الكبد وخطورته بناءً على سبب حدوثه، ومن هذه الأسباب مرضٌ شائعٌ يعرف بالكبد الدهني اللاكحولي (بالإنجليزية: Non-alcoholic fatty liver disease)، واختصارًا NAFLD؛ إذ يصاحبه تراكم الدهون على الكبد دون شرب الكحول، وفي حال كان تضخّم الكبد بسيطًا فإنه غالبًا لا يسبب خطرًا على صحة الشخص، ولكنه رغم ذلك يستدعي زيارة الطبيب لإجراء تقييمٍ شاملٍ للحالة، وتشخيص سبب الحالة؛
تضخم الكبد الدهني يُعرف تضخم الكبد (بالإنجليزية: Hepatomegaly) بأنه زيادةٌ في حجم الكبد بحيث يكون أكبر من حجمه الطبيعي، علمًا أن طول الكبد الطبيعي عند البالغين يبلغ تقريبًا 14 سم، وذلك مع وجود القليل من التباين تبعًا للجنس أو حجم الجسم، وبالرغم من تضخم الكبد قد ينجم عن العديد من الأمراض والاضطرابات الصحية؛ إلا أن بعض الأسباب تعزى إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني (بالإنجليزية: Fatty liver disease) بنوعيه، وهما: مرض الكبد الدهني الكحولي (بالإنجليزية: Alcoholic fatty liver disease) ومرض الكبد الدهني
تضخم الكبد تضخم الكبد عبارة عن زيادة حجم الكبد بحيث أكبر من حجمه الطبيعيّ، ويقع الكبد في أعلى الجانب الأيمن من البطن، ويُعتبر من أجهزة الجسم الحيويّة حيث يعمل على إنتاج مواد تساعد في رفع أداء العمليات الحيوية في جسم الإنسان مثل عملية التخثر كما أنّه يساعد على تخليص الجسم من السموم الضارة، ويحدث تضخم الكبد نتيجة لتعرضه إلى بعض المشاكل كالالتهابات، وقد يؤدّي تضخم الكبد في بعض الحالات بإصابته بالتليّف، وسنذكر في مقالنا أسباب تضخم الكبد وأعراضه وطرق علاجه. أعراض تضخم الكبد الشعور بآلام في منطقة
تشخيص الكبد الوبائي تتشابه الأعراض المُصاحبة للإصابة بأنواع التهاب الكبد الوبائي المختلفة، لذلك يحتاج الطبيب إلى إجراء الفحوصات المخبرية التي تُساعد في تحديد النّوع الذي يُعاني منه المُصاب، وفيما يلي بيان لطُرق تشخيص الكبد الوبائي بالتفصيل. الفحص السريري يهدف الفحص السريري إلى الكشف عن أعراض التهاب الكبد الوبائي، بحيث يقوم الطبيب بالضغط بلطف على منطقة البطن لفحص الكبد والتّاكد ممّا إذا كان مُتضخّماً أو مدى شعور الشخص بالألم عند لمس هذه المنطقة، كما يفحص الطبيب كذلك العينين والجلد للكشف عن وجود
تحليل فيروسات الكبد لتشخيص الإصابة بأحد أنواع فيروسات الكبد يجري الطبيب فحصاً سريريّاً للشخص المصاب، بالإضافة إلى سؤاله حول التاريخ الصحيّ وسفره إلى مناطق انتشار فيروسات الكبد مؤخراً، ومن الاختبارات التشخيصيّة التي قد يلجأ إليها الطبيب في حال الشك بوجود فيروسات الكبد نذكر الآتي: تحليل الدم: يتمّ إجراء تحليل الدم للكشف عن سلامة وظائف الكبد، بالإضافة إلى الكشف عن إنتاج الجسم للأجسام المضادّة (بالإنجليزية: Antibodies) المسؤولة عن محاربة العدوى الفيروسيّة. اختبار الحمض النوويّ: يتمّ إجراء اختبار
تحليل دهون الكبد لا يُعد تشخيص مرض الكبد الدهني من الأمور السهلة، وذلك لأنّه في الغالب لا يعاني الشخص من أي أعراض عند الإصابة به، فمثلًا من النادر ظهور أي أعراض على المصاب بالكبد الدهني غير الكحولي خاصة في الحالات الخفيفة من التنكس الدهني، وإنّما يتم اكتشافه عند إجراء تحاليل للكبد لأسباب أخرى غير متعلقة بهذا المرض وملاحظة نتائج غير طبيعية، وعادة يتم اكتشاف الإصابة بمرض الكبد الدهني بإحدى الطرق الثلاثة الآتية: ملاحظة زيادة خفيفة في حجم الكبد بعد إجراء الفحص البدني، مما يستدعي إجراء المزيد من
تحليل التهاب الكبد توجد مجموعة من التحاليل المختلفة التي قد يتم إجراؤها لتشخيص الإصابة بالتهاب الكبد(بالإنجليزية: Hepatitis) ، وفي الحقيقة يُطلب إجراء هذه التحاليل في الغالب عند الاشتباه بإصابة الشخص بالتهاب الكبد الحاد، وذلك نتيجة لظهور مجموعة من الأعراض والعلامات على الشخص، مثل: الحمى، والغثيان، وفقدان الشهية، وأيضًا البول الداكن، والبراز الشاحب، بالإضافة إلى أعراض الإصابة باليرقان (بالإنجليزية: Jaundice) المتمثل بتلوّن الجلد وبياض العينين باللون الأصفر، أما بالنسبة لالتهاب الكبد المزمن
المرحلة الأخيرة لسرطان الكبد تُعرف المرحلة الأخيرة من سرطان الكبد بالمرحلة الرابعة، التي يكون فيها السرطان قد انتشر إلى العقد اللمفاوية (بالإنجليزية: Lymph nodes) القريبة من الكبد، ومن الممكن أن يكون قد انتشر إلى الأوعية الدموية والأعضاء الأخرى، كالرئتين والعظام، ومن الجدير بالذكر أنّ سرطان الكبد يُصنّف إلى أربعة مراحل رئيسية، إذ تُعتبر المرحلة صفر أولى مراحل السرطان، والرابعة هي المرحلة الأخيرة كما أسلفنا. تشخيص سرطان الكبد تشمل الاختبارات والإجراءات الطبية المُستخدمة في تشخيص المرحلة الأخيرة
الكبد واصفرار العين يُعدّ اصفرار العين، أو اليرقان، أو الاصفرار، أو الصفرة (بالإنجليزية: Jaundice) حالةً عرضية تصيب الجلد وسوائل الجسم، بالإضافة إلى الجزء الأبيض من العين والذي يُعرف طبيًا بصُلبة العين (بالإنجليزية: Sclera)، بحيث يصبح لونها أصفر، ومن الجدير بالذكر أنّ اصفرار العين لا يعدّ مرضًا بحد ذاته، إلّا أنّ حدوثه قد يدل على وجود بعض الاضطرابات الصحية في الجسم بما في ذلك الكبد،، وفي الحقيقة قد يرافق اليرقان واصفرار العين عدد من الأعراض الأخرى، منها: ارتفاع درجة الحرارة، وتغير لون البول
الفرق بين تشمع الكبد وتليف الكبد من حيث التعريف إنّ تليف الكبد (بالإنجليزية: Liver fibrosis) وتشمّع الكبد (بالإنجليزية: Liver cirrhosis) من الأمراض التي تُصيب الكبد وتؤثر في قدرته على أداء وظائفه، إذ يحدث تليف الكبد نتيجة تشكّل نسيج ندبي في الكبد استجابةً للإصابة بأمراض الكبد المزمنة؛ مثل: الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي "ب" أو"ج"، أو مرض الكبد الدهني غير الكحولي (بالإنجليزية: Fatty liver disease) سواء الكحولي أم غير الكحولي، وهذا بحدّ ذاته يؤثر في قدرة الكبد على العمل بكفاءة، ومع مرور الوقت
التهاب المرارة التهاب المرارة (بالإنجليزية: Cholecystitis) هو التهاب الحويصلة الصفراوية أو التهاب الحوصلة المرارية، وينتج عادةً بسبب انسداد قناة المرارة بالحصى، وتقع المرارة في الجزء الأيمن العلوي تحت الكبد مباشرة، وتشبه الكيس الصغير، وتتمثل وظيفة المرارة بتخزين العصارة الصفراء التي ينتجها الكبد مؤقتًا، وتنكمش المرارة عند تناول الطعام لتفرز العصارة الصفراء منها إلى الأمعاء الدقيقة عبر قناة المرارة أو القناة الكيسية (بالإنجليزية: Cystic duct)؛ حيث تُساعد العصارة في هضم الدهون الموجودة في
التهاب الكبد بالخامل يُعدّ التهاب الكبد الوبائيّ من النوع ب (بالإنجليزية: Hepatitis B) عدوى فيروسية يُسببها فيروس التهاب الكبد ب (بالإنجليزية: Hepatitis B virus)؛ حيث يهاجم هذا الفيروس الكبد، وقد يكون حاداً أو مزمناً، ويُعتبر التهاب الكبد ب خطراً لا يجب إغفاله خاصة لدى العاملين في القطاع الصحيّ، ومن مضاعفات التهاب الكبد ب على المدى البعيد الإصابة بتشمع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis)، ويمكن الوقاية من التهاب الكبد ب عن طريق التطعيم، ويُعد اللقاح فعالاً بنسبة 95٪ في الوقاية من سرطان الكبد
التهاب الكبد C التهاب الكبد C أو التهاب الكبد الفيروسي ج أو التهاب الكبد الوبائي ج أو التهاب الكبد الفيروسي سي (بالإنجليزية: Hepatitis C) هو أحد أنواع العدوى الفيروسيَّة التي يُسفر عنها تلفاً والتهاباً في الكبد، ويرافقه حدوث تورُّم في أنسجته، إذ تهاجم الفيروسات خلايا الجسم الطبيعيَّة مسبِّبة الإصابة بالعدوى، ويُعدُّ فيروس التهاب الكبد ج أحد فيروسات التهاب الكبد الأكثر شيوعاً حاله حال فيروسات التهاب الكبد أ و ب، وتتراوح شدَّة التهاب الكبد الناتجة عن الإصابة بفيروس التهاب الكبد ج بين الحالة
التهاب الكبد يُعرّف التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) بالالتهاب الذي تموت فيه أنسجة الكبد على شكل رقع، وتوجد عدة أنواع مختلفة لالتهاب الكبد، منها ما يحدث نتيجة عدوى فيروسية كفيروس التهاب الكبد الوبائي أ، ب، ج، ومنها ما يحدث لسبب غير العدوى، مثل: التهاب الكبد نتيجة فرط حمل الحديد (بالإنجليزية: Iron overload)، والتهاب الكبد الكحولي (بالإنجليزية: Alcoholic hepatitis)، والتهاب الكبد الناجم عن تراكم الدهون فيه. أسباب وعوامل خطر الإصابة بالتهاب الكبد في معظم الأحيان يكون سبب الإصابة بالتهاب
تضخم الكبد يعد الكبد العضو الأكبر داخل الجسم، وله العديد من الوظائف المهمة؛ كهضم الطعام، وتخزين السكريات، والسيطرة على تخثر الدم، وإفراز البروتينات والهرمونات، والتخلص من سموم الجسم، ويعرف زيادة الكبد عن حجمه الطبيعي بتضخم الكبد (بالإنجليزية: hepatomegaly)، والذي يعد دليلاً على الإصابة بحالات طبية متعددة؛ كفشل الكبد، والسرطان، وفشل القلب الاحتقاني (بالإنجليزية: Congestive heart failure). أسباب تضخم الكبد تتعدد الأسباب المؤدية للإصابة بتضخم الكبد، ومنها: الإصابة بأمراضٍ في الكبد؛ ومنها: تشمع
تغيير نمط الحياة يُعرف احتباس السوائل في البطن أو الاستسقاء البطني (بالإنجليزية: Ascites) بتجمع السوائل في التجويف البطني مسبباً انتفاخاً غير طبيعي في البطن، ويحدث نتيجة إصابة الكبد بمشاكل صحية خطيرة؛ مثل تشمع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis)، وهناك العديد من النصائح والطرق المهمة للتخفيف من السوائل في البطن، نذكر منها ما يأتي: اتباع حمية غذائية قليلة الأملاح. تحديد كمية شرب الماء والسوائل. تجنب شرب الكحول. العلاج الدوائي قد يصف الطبيب للتخلص من احتباس السوائل في البطن أدوية مدرات البول
ارتفاع وظائف الكبد تُعدّ فحوصات وظائف الكبد (بالإنجليزية: Liver blood tests) من أكثر فحوصات الدم شيوعاً، ويهدف إجراؤها إلى تقييم صحة الكبد وقدرته على القيام بوظائفه، بالإضافة إلى الكشف عن المشاكل التي قد تُصيبه، وإنّ أكثر هذه الفحوصات إجراءً هي فحص إنزيم ناقلة الأسبارتات (بالإنجليزية: Aspartate transaminase) وفحص إنزيم ناقلة أمين الألانين (بالإنجليزية: Alanine transaminase)، ويجدر بيان أنّ هذه الإنزيمات توجد بصورة رئيسية في الكبد، وعليه فإنّ إصابة الكبد بمرض أو تعرضه لضرر ما يُسفر عن تسريب جزء
ارتفاع إنزيمات الكبد يؤدّي الكبد وظائف مهمّة في الجسم ويُفرز العديد من الإنزيمات أهمُّها؛ ناقلة أمين الألانين (بالإنجليزيّة: Alanine Aminotransferase)، وناقلة أمين الأسبارتات (بالإنجليزيّة: Aspartate Aminotransferase)، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّ المعدل الطبيعي لمستوى إنزيم ناقلة أمين الأسبارتات يتراوح بين 5-40 وحدة لكل لتر من مصْل الدّم، في حين يبلغ المعدّل الطبيعي لإنزيم ناقلة أمين الألانين ما بين 7-56 وحدة لكل لتر من مصْل الدّم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الطبيب قد يلجأ لإجراء فحوصات لقياس
ارتفاع اليوريا تُعرَّف اليوريا (بالإنجليزيّة: Urea) على أنَّها: الناتج النهائيّ لعمليّة تحطيم الحموض الأمينيّة الموجودة في البروتينات داخل الجسم، ويتمّ طَرْح اليوريا من الكبد إلى مجرى الدم لتنتقل عبره إلى أن يصل الكلى، حيث تتمّ تصفية اليوريا، والتخلُّص منها بعد ذلك في البول، وفي الحالات الطبيعيّة تطرح الكلى السليمة ما يُقارب 90% من اليوريا خارج الجسم، ويُعَدُّ تحليل مستوى نيتروجين اليوريا في الدم أحد التحاليل التي تُقيِّم مدى أداء الكلى والكبد لوظائفهما بشكلٍ جيّد، وفيما يأتي القِيَم الطبيعيّة
ارتفاع إنزيمات الكبد إلى 500 أوضحت الدراسات أنَّه لا يُوجَد رابط بين المستويات الدقيقة لاختبارات إنزيمات الكبد (بالإنجليزيّة: liver enzymes) وتشخيص وظيفة الكبد، أو مدى الضرر الذي قد يكون تعرَّض له الكبد، أي أنَّه لا يُمكن الاعتماد على مستويات إنزيمات الكبد لتحديد درجة الإصابة بأمراض الكبد، ولكن في بعض الحالات يُمكن أن تصل مستويات إنزيمات الكبد إلى عشرة أضعاف الحدود العُليا الطبيعيّة، وعلى الرغم من أنَّ هذه الدرجة من ارتفاع إنزيمات الكبد ليست شائعة، إلّا أنَّها قد تحدث في بعض الحالات، مثل: