هل إزالة المرارة تسبب السمنة إزالة المرارة أو استئصال المرارة (بالإنجليزية: Cholecystectomy) هو إجراء جراحيّ تتمّ فيه إزالة المرارة، وللإجابة عن سؤال (هل إزالة المرارة تسبب السمنة؟) فإنّه يُشار إلى أنّ استئصال المرارة قد يؤدي إلى فقدان الوزن بشكلٍ مؤقت لدى معظم المصابين، لكنّه على المدى البعيد قد يؤدي إلى زيادة الوزن ، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم (بالإنجليزية: Body Mass Index)، اختصارًا BMI، حيث يعبّر مؤشر كتلة الجسم عن وزن الجسم نسبةً إلى طوله. سبب تغيرات الوزن المرتبطة بإزالة المرارة ولفهم آلية
مراحل التهاب الكبد الفيروسي C تجدر الإشارة إلى وجود عدة أشكال ومراحل من فيروس التهاب الكبد الوبائي C أو التهاب الكبد الفيروسي سي أو التهاب الكبد الفيروسي ج (بالإنجليزية: Hepatitis C)، حيث تكون استجابة كل منهما للعلاج مختلفة، ويمكن بيان مراحل فيروس الكبد C كما يلي: فترة الحضانة تتراوح فترة حضانة (بالإنجليزية: Incubation Period) فيروس التهاب الكبد الفيروسي C من أسبوعين إلى ستة شهور، وتعرّف فترة الحضانة على أنها الفترة الزمنية التي تفصل بين تعرض الشخص للفيروس لأول مرة وبداية ظهور أعراض المرض
مراحل غيبوبة الكبد يتمّ تحديد مدى شدة غيبوبة الكبد أو الاعتلال الدماغي الكبدي أو السبات الكبدي أو الغيبوبة الكبدية أو الاعتلال الدماغي البابي الجهازي (بالإنجليزية: Hepatic encephalopathy) بالاعتماد على الأعراض والعلامات التي يُعاني منها المصاب، وإنّ أكثر الأنظمة استخدامًا لتصنيف مراحل الإصابة بغيبوبة الكبد النظام المعروف بـ West Haven Grading System، وقد قسّم هذا النظام مراحل الاعتلال الدماغي الكبدي إلى خمس مراحل، أمّا أول مرحلتين فيكون سير المرض فيهما جيدًا، وأمّا الثالثة والرابعة فعادة ما
وظائف الكبد يقوم الكبد (بالإنجليزية: Liver) بالعديد من المهام والوظائف المُختلفة ذات التأثير في أعضاء وأجزاء عدّة من الجسم، حيث يلعب الكبد دورًا في عمليّتي هضم وامتصاص الدهون، إضافةً إلى دوره في معالجة الدم القادم من المعدة والأمعاء؛ بما يتضمّن تحطيم مواد مُعينة وإبقائها بمستوياتٍ مُناسبة، إضافةً إلى تشكيل مُغذيّات جديدة يحتاجها الجسم، وفي هذا السياق يُشار إلى دور الكبد في تصنيع بعض البروتينات الهامّة لبلازما الدم، كما يقوم بتصنيع بروتينات مُعينة إلى جانب الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol)
فحوصات الكبد فحوصات الكبد، أو اختبارات وظائف الكبد ، أو فحص وظائف الكبد، أو تحليل وظائف الكبد (بالإنجليزية: Liver functions tests)؛ هي مجموعة من الاختبارات التي تعتمد على تحليل الدم للمساعدة في تشخيص ومتابعة المشاكل الصحية المختلفة التي قد تصيب الكبد، من خلال قياس مستويات عددٍ من الإنزيمات (بالإنجليزية: Enzymes) والبروتينات (بالإنجليزية: Proteins) الموجودة في الدم؛ حيث تقيس بعض هذه الاختبارات مدى إتقان الكبد لأداء وظائفه الطبيعية من إنتاجٍ للبروتينات، وطرحٍ لمنتجات فضلات الدم مثل البيليروبين
غيبوبة الكبد غيبوبة الكبد أو الاعتلال الدماغي الكبدي أو السبات الكبدي أو الغيبوبة الكبدية أو الاعتلال الدماغي البابي الجهازي (بالإنجليزية: Hepatic encephalopathy) هو اضطراب أو اعتلال يُصيب الدماغ يتمثل بتراجع قدرات الدماغ نتيجة تراكم السموم في الجسم بسبب فقدان الكبد قدرته على أداء ذلك على الوجه المطلوب، وعليه يمكن القول إنّ هذا النوع من المشاكل الصحية قد يتطور لدى بعض الأشخاص المصابين بأمراض الكبد، وتتراوح شدة هذه الحالة من مصاب إلى آخر؛ فبعض الحالات قد تكون طفيفة للغاية غير مصحوبة بأي أعراض
حصوة المرارة تُعرّف حصوات أو حصى المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) على أنها جسيمات صلبة تنشأ داخل المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder) نتيجة تبلور عصارة المرارة أو ما يُسمّى بالعصارة الصفراوية أو الصفراء (بالإنجليزية: Bile) وهي سائل يُفرَز من الكبد (بالإنجليزية: Liver) ويخزن في المرارة، ثم ينتقل إلى القناة الهضمية عن طريق القنوات الصفراوية إلى الأمعاء بهدف المساعدة على هضم الدهون، ويتراوح حجم هذه الحصوات بين حصوات صغيرة بحجم حبيبات الرمل إلى أخرى كبيرة بحجم كرة الغولف، وقد تنشأ لدى البعض حصوة
المرارة تقع المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder) في الجزء العلويّ من الجهة اليمنى من البطن، أسفل الكبد مباشرة، ويبلغ طولها ما يُقارب 10 سم، ويُشبه شكلها حبة الإجاص أو الكمّثرى، ويمكن القول إنّ الوظيفة الأساسية للمرارة تكمن في تخزين العصارة الصفراء (بالإنجليزية: Bile) التي يُنتجها الكبد، حيث تنتقل هذه العصارة من الكبد إلى المرارة عبر القناة الصفراء (بالإنجليزية: Bile Duct)، وتظلّ العصارة مخزّنة في المرارة إلى حين إفراز الأمعاء الدقيقة (بالإنجليزية: Small Intestines) لهرمون يُعرف بكوليسيستوكينين
إنزيمات الكبد يُشير مصطلح الإنزيم (بالإنجليزية: Enzyme) إلى المادّة الكيميائيّة التي تُوجد في جسم الإنسان وتُسرّع حدوث التّفاعلات الكيميائيّة فيه، وفي الحقيقة توجد العديد من الإنزيمات في الكبد، حيث تتميّز بأنّها بروتينات تسهم بتسريع تفاعلات كيميائيّة معينة فيه، وتجدر الإشارة إلى أنّه قد تحدث مُضاعفات صحيّة خطيرة في حالة تثبيط أو منع أيّ منها، وقد يحدث تسريب أو ارتفاع في مستوى مواد كيميائيّة مُعينة كإنزيمات الكبد في حالة تعرّض خلاياه للالتهاب أو الإصابة، وتاليًا بيان أنواع إنزيمات الكبد بشيء من
أمراض الكبد أمراض الكبد، أو مرض الكبد، أو مشاكل الكبد (بالإنجليزية: Liver disease)، هو مصطلح يطلق على أيٍّ من الأمراض أو الاضطرابات التي تؤدي إلى تدني أو فقدان الكبد قدرته على أداء وظائفه، ويُعد الكبد أكبر الأعضاء داخل جسم الإنسان، إذ يصِل وزنه إلى نحو 1.4 كغم، وهو يقع في الجزء العلوي من الجهة اليمنى من منطقة البطن، تحديداً أسفل الحجاب الحاجز ، وأعلى كلٍّ من المعدة، والكلية اليمنى، والأمعاء، ويعتبر الكبد عضوًا وتديّ الشكل ذا لونٍ بني مائل إلى الأحمر الداكن، وهناك العديد من الوظائف التي يقوم
عجز الكلى تكمن وظيفة الكلى الأساسية كما هو معروف في فلترة الدم وتنقيته من السموم، وتخليصه من السوائل الزائدة، وتنظيم مستوى الأملاح والمعادن الأساسية في الجسم، كما أنّها تقوم بالعديد من الوظائف الأخرى ومنها: إنتاج هرمونات تساعد على تنظيم ضغط الدم وأخرى تحفز عملية إنتاج خلايا الدم الحمراء، كما تقوم بإنتاج النوع النشط من فيتامين د والذي يُعدّ مهماً للحفاظ على صحة وقوة العظام . إلّا أنّ الكلى قد تتعرضّ لبعض العوامل والمشاكل الصحية التي من شأنها أن تؤثر في قدرة الكلى على أداء وظائفها بشكل سليم،
أعراض صفار الكبد عند البالغين يُعرف صفار الكبد ، أو اليرقان، أو الاصفرار، أو الصُفرة، أو اصفرار الجلد، أو أبو الصفار، بأنه تغير لون الجلد إلى اللون الأصفر، وتختلف شدة أعراضه من شخص لآخر تبعًا للمرض المسبب وسرعة تطوره، ففي بعض الحالات قد لا تظهر على المريض أيّ أعراض، ويتم اكتشاف المرض عن طريق الصدفة، أمّا في حال ظهور أعراض الإصابة فإنّ العرض الأكثر شيوعًا هو اصفرار لون الجلد والعينين، وتشمل أعراض الإصابة الأخرى ما يأتي: أعراض اليرقان الناتج عن عدوى: ويُشار إلى أنّ أعراض صفار الكبد في هذه الحالة
أعراض مرض الكبد الدُهنيّ لا يُسبب مرض الكبد الدهني أو دهون الكبد أو تدهن الكبد (بالإنجليزية: Fatty Liver Disease) ظهور أيّ أعراض في الغالب، وفي حال ظهور الأعراض فإنّها في الغالب تتمثل بما يأتي: الشعور بالامتلاء في الجزء العلوي من الجهة اليمنى من البطن أو الشعور بالامتلاء في منتصف البطن. الشعور بالغثيان وألم في البطن. انتفاخ في البطن وفي الساقين. الارتباك والتشوش الذهنيّ. الشعور بالضعف أو التعب الشديد. اصفرار الجلد والجزء الأبيض من العينين، وتُعرف هذه الحالة باسم اليرقان (بالإنجليزية:
أعراض حصوات المرارة تظهر الإصابة بحصوات المرارة أو حصى المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) بثلاثة أشكال رئيسية؛ وهي حصوات المرارة غير المصحوبة بأعراض (بالإنجليزية: Asymptomatic gallstones)، وحصوات المرارة التي لا يُرافقها ظهور مضاعفات (بالإنجليزية: Uncomplicated gallstone disease) والتي تنتج عادةً بسبب حدوث انسداد في القنوات الصفراوية، وأخيرًا حصوات المرارة المصحوبة بالمضاعفات (بالإنجليزية: Complicated gallstone disease) والتي يُرافقها العديد من الأعراض والمضاعفات. حقيقةً يُطلَق على حصوات
تليف الكبد مرض تليف الكبد والمسمى أيضاً تشمع الكبد هو خلل يحدث للأنسجة المكوّنة للكبد ينتج عنه ألياف ضارّة تحلّ محلّ الأنسجة السليمة ممّا يعمل على المدى الطويل على توقف الكبد عن أداء وظائفه بشكل سليم، وقد يؤدي تليف الكبد إلى تضخم حجم الكبد أو العكس أي أن يُصبح حجم الكبد أصغر من الطبيعي فيما يُعرف بضمور الكبد، ومن أهمّ وظائف الكبد المعروفة أنّه يخلّص الجسم من السموم فعند حدوث تليف للكبد تتراكم السموم والسوائل في البطن، ممّا قد يؤدي إلى تسمم كامل الجسم والوفاة في بعض الحالات ومن وظائف الكبد
أعراض تضخم الكبد لا يُصاحب الإصابة بتضخّم الكبد أو الكبد المتضخّم، أو ضخامة الكبد (بالإنجليزية: Hepatomegaly) أيّة أعراض غالبًا، وفي معظم الحالات يُلاحظ الأطباء إصابة الشخص بهذه الحالة أثناء علاجهم إصابته بمرضٍ آخرٍ غير مُرتبط بالكبد، وحقيقةً فإنّ تضخّم الكبد هو ذاته علامة تُشير إلى الإصابة بحالةٍ كامنة في أغلب الأحيان، وقد تعتمد حالة المريض على السّبب الكامن وراء تضخّم الكبد، وإنّ احتمالية ظهور الأعراض تكون أعلى في حالات تطوّر تضخّم الكبد بسرعةٍ مُقارنةً بالحالات التي يتطوّر فيها هذا التضخّم
أعراض الفشل الكبدي قد يصعُب تشخيص الفشل الكبدي (بالإنجليزيّة: Liver failure) بالبداية وذلك نتيجة تماثل وتشابه الأعراض المصاحبة للفشل الكبدي مع غيرها من المشاكل الطبية الأخرى في الغالب، بما فيها أمراض الكبد ، وفي الواقع فإنّ الأعراض تزداد سوءًا مع استمرار تراجع قدرات الكبد على العمل. أعراض عامّة توجد مجموعة من الأعراض العامّة التي يمكن أن تظهر على الأفراد المصابين بالفشل الكبدي ومنها ما يأتي: التعب، والضعف الجسدي. الغثيان. فقدان الشهية . احتمالية خروج النَفَس برائحة تشبه الحلوى المتعفّنة.
أعراض التهاب الكبد تتشابه أعراض التهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis) بغضِّ النظر عن السبب وراء الإصابة به، لكنَّها قد تختلف من شخص إلى آخر، فقد لا تظهر أيّة أعراض لدى أغلب المصابين بالتهاب الكبد المزمن وبعض المصابين بالتهاب الكبد الحادِّ، فيما تظهر لدى العديد من المصابين بالالتهاب الحادِّ أعراض معتدلة أو أعراض غير واضحة قد تؤدِّي إلى الخلط بينها وبين أعراض الإنفلونزا، وفيما يأتي أعراض التهاب الكبد الأكثر شيوعاً: الإرهاق. الغثيان. ألم البطن. ألم المفاصل. الحكَّة. اليرقان (بالإنجليزية:
وحمة الكبد تُعرّف وحمة الكبد، أو الوحمة الكبدية، أو الورم الوعائي في الكبد (بالإنجليزية: Hepatic hemangioma)، بأنّه كتلة حميدة غير سرطانية تظهر في الكبد ، وتتكون من شبكةٍ من الأوعية الدموية التي تتغذى من الشريان الكبدي (بالإنجليزية: Hepatic artery)، وتكون هذه الأورام في معظم حالاتها صغيرة الحجم لا تتجاوز 5 سم، وهي من أكثر أنواع الأورام الوعائية الكبدية شيوعًا، وعادةً ما يظهر ورم وعائي واحد في الكبد لدى أغلب المصابين، ولكن قد يتعدد لأكثر من ذلك لدى البعض، ويجدر التنويه إلى عدم انتشاره لأماكن
الكبد يُعتبر الكبد (بالإنجليزية: Liver) أكبر عضو داخليٍّ في جسم الإنسان، ويقع في الجزء العلويّ الأيمن من التجويف البطنيّ، ويقوم الكبد بدوره كغدّة بإنتاج العصارة الصفراوية (بالإنجليزية: Bile)، بالإضافة لأهمية دوره في تطهير الدم من المواد الضارّة كالكحول والأدوية، ويقوم بتخزين بعض الفيتامينات، والحديد، والجلوكوز، وتحويل السكّر المخزن إلى سكر يمكن للجسم الاستفادة منه عند انخفاض مستويات السّكر في الدم، إلى جانب تكسير الهيموجلوبين والإنسولين وهرمونات الجسم الأخرى، ويعمل على تحطيم كريات الدم الحمراء
مرض الوباء الكبدي يُعرّف مرض الوباء الكبدي، أو مرض الكبد الوبائيّ، أو التهاب الكبد الوبائيّ، أو التهاب الكبد الفيروسيّ (بالإنجليزية: Viral hepatitis) على أنّه عدوى تُصيب أنسجة الكبد مُسبّبةً التهابه، وانتفاخه، وتلفه، ويُعزى حدوثها إلى فيروساتٍ مُختلفة؛ بما في ذلك فيروسات التهاب الكبد الوبائي (أ)، و(ب)، و(ج)، و(د)، و(هـ)، وقد يُعزى التهاب الكبد في بعض الحالات إلى أنواعٍ أخرى من الفيروسات؛ مثل الفيروس المضخم للخلايا (بالإنجليزية: Cytomegalovirus)، وفيروس إبشتاين بار (بالإنجليزية: Episten Bar
علاج غيبوبة الكبد ومن الأخبار السارة للغاية أنّ غيبوبة الكبد (بالإنجليزية: Hepatic encephalopathy)، أو الاعتلال الدماغيّ الكبديّ أو السبات الكبدي أو الاعتلال الدماغي البابي الجهازيّ من المشاكل الصحية التي يمكن الشفاء منها في حال الالتزام بالعلاج الصحيح الذي يصفه الطبيب المختص، وخاصة إذا كان السبب الكامن وراء الحالة يمكن إزالته والتخلص منه. العوامل التي يعتمد عليها علاج غيبوبة الكبد إنّ تحديد الطبيب المختص للعلاج المناسب لغيبوبة الكبد يعتمد على عدة عوامل، يمكن إجمالها أدناه: وجود مُحفّز أدى إلى
علاج تليف الكبد بحسب المُسبب يعتمد علاج تليف الكبد ، أو التليف الكبدي، أو التليف (بالإنجليزية: Liver Fibrosis) بصورة رئيسية على السبب الذي أدى إليه، بمعنى أنّه في حال كان السبب وراء الإصابة بالتليف هو التهاب الكبد الوبائي ب (بالإنجليزية: Hepatitis B)؛ فإنّ علاج هذا النوع من الالتهابات يُحسن حالة تليف الكبد ويحدّ من تطورها، وكذلك الأمر في حالات أغلب الأسباب الأخرى، مثل التهاب الكبد الوبائي ج (بالإنجليزية: Hepatitis C)، أو التهاب الكبد المناعي الذاتي (بالإنجليزية: Autoimmune Hepatitis)، أو فرط
صفار الكبد صفار الكبد، أو الصفار، أو الصفرة، أو الاصفرار، أو أبو صفرة، أو اليرقان (بالإنجليزية: Jaundice)؛ هو حالة تصيب الجلد، والأغشية المخاطية، وبياض العينين، بحيث يصبح لونها أصفر نتيجة تراكم مادة البيليروبين (بالإنجليزية: Bilirubin) في الجسم، وينتج البيليروبين ذو اللون الأصفر المائل للبرتقالي من عملية تحلل كريات الدم الحمراء، وفي حال تراكم البيليروبين في الجسم وارتفاع مستوياته في الدم، فإنّ ذلك يؤدي إلى حدوث ما يُعرف طبياً بفرط بيليروبين الدم (بالإنجليزية: Hyperbilirubinemia) ويترتب على ذلك