الإعلان يعتبر الإعلان النقطة المهمة بالنسبة للشركات التي تروج لمنتجاتها، أو خدماتها، لذلك يتم اختيار الإعلان الذي يناسب الترويج للمنتج، إذ تعددت طرق الترويج للمنتج في وقتنا الحاضر نتيجة التطور الكبير الذي حدث في عصرنا، وتوسع شبكة تواصل الشركات بالجمهور وتحويلهم إلى زبائن من خلال مواقع التواصل الاجتماعية التي باتت من أهم طرق الإعلان التي تروج المنتج، لذلك سنذكر في هذا المقال طرق الإعلان عن المنتج. طرق الإعلان عن منتج الإعلان الرقمي يسمى الإعلان الرقمي Online advertising، وهو أقرب ما يكون
طرق استلام الأموال في الدول العربية تتعدّد الطرق والوسائل التي يُمكن استخدامها لتحويل ونقل الأموال من أجل استلامها من طرف آخر، وفيما يأتي بعض الأمثلة عليها: البنوك يلجأ الأفراد إلى اعتماد البنوك من أجل تحويل الأموال ونقلها؛ كونها طريقة سريعة وآمنة وسهلة، إلاّ أنَّها تتطلّب تقديم مجموعة من المعلومات بالشكل الصحيح؛ ذلك لأنَّه لا يُمكن إيقاف التحويل بعد إجرائه، أو إلغائه واسترداد الأموال، كما يُشار إلى أنَّه في حال استخدام البنوك في تحويل الأموال تُفرض رسوم بمقدار نسبة مئوية من إجمالي المبلغ
الاستثمار جميع الناس في هذه الحياة يحتاجون إلى العمل؛ وذلك لكسب الرزق وتوفير مصدر للدخل، ولكنّ كثيراً من الوظائف والأعمال تعتبر وظائف مؤقّتة لفترة زمنيّة معيّنة ثمّ تنتهي، لتعود بعد ذلك مشكلة البحث عن عمل، وإيجاد فرص جديدة، ولذلك يبحث كثير من الناس عن طرق لتوفير مصدر دائم للدخل، فيكون الحل المتوفّر أمامهم هو إنشاء مشاريع صغيرة أو كبيرة، حسب قدرة الشخص الماديّة، أو من خلال الاستثمار في العديد من المجالات، ولكن يجب الانتباه إلى اللجوء للاستثمار الحسن والذي تقبله الدولة والدين أيضاً، كما تجب
استثمار المال يسعى معظم الناس إلى تحسين ظروفهم الماديّة، واستثمار أموالهم في مشاريع ناجحة ومُربحة؛ لكن البعض يمتلكون القليل من المال، فيبحثون عن الطريقة المُثلى لتوظيفه في أي نشاطٍ أو مشروع اقتصادي يعود بالمنفعة، ويستطيعون من خلاله التوسّع لمشاريع أخرى بعد فترةٍ من الزمن، وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن طرق استثمار المال القليل. طرق استثمار المال القليل التخلّص من الديون: إن كثيراً من الأشخاص الذي يبحثون عن مشاريع استثماريّة يتّجهون للاقتراض من البنوك أو من المعارف والأقارب، وهذا ما يؤدّي لاحقاً
الاستثمار الاستثمار هو توظيف الأموال في مشروع أو نشاط اقتصاديّ، ويقسم الاستثمار إلى نوعين رئيسيّين وهما الاستثمار الحقيقيّ والاستثمار المالي، والاستثمار الحقيقي هو حق المستثمر في امتلاك شيء ملموس، مثل الآلات، والأراضي، والعقارات، بينما الاستثمار المالي فهو امتلاك المستثمر عقداً مكتوباً على ورق يعطيه حقوقاً معينة حسب الشروط التعاقديّة الوجودة في العقد، والجدير بالذكر أنّ الاستثمار المالي ليس بديلاً عن الاستثمار الحقيقيّ، بل هو مكمل ومموّل له، فمثلاً عند اقتراض مبلغ ماليّ من بنك عقاري، ثم إضافة
القوائم المالية القوائم المالية هي سلسلة من القوائم المحاسبية التي تُسهل عملية استيعاب البيانات المالية ووصفها للوصول إلى نتائج معينة تساعد على رصد الوضع المالي العام والخاص في منشأة ما، وغالباً ما تُبنى في نهاية السنة المالية، كما يمكن تعريفها أيضاً بأنها أداة محاسبية يؤتى بها لغايات متابعة أداء الشركة خلال فترة مالية منصرمة، وبالتالي مساعدة الإدارة على وضع جملة من التوقعات حول وضعها المالي المستقبلي، وتندرج تحت القوائم المالية كل من: قائمة الدخل، وقائمة الميزانية العمومية، وقائمة حقوق
العمل الجاد ينبغي على رواد الأعمال الحرص على الاستعداد للعمل بشكلٍ جاد، وتحدّي جميع الأمور التي يمكنها التأثير على نجاحهم ، ويكون ذلك من خلال الإيمان بأنفسهم وقدرتهم على القيام بالأعمال المطلوبة منهم، ويشار إلى أنّ تركيزهم الشديد قد يعتبره البعض على أنّه مجرّد عناد، ولكنّه في الحقيقة من الطرق التي تساعد على النجاح. الشخصية الفعّالة يجب على رواد الأعمال أن يكون لديهم القدرة على إدارة الوقت بشكلٍ جيد وصحيح، والعمل على أعمالهم بكفاءة أكبر، وذلك من أجل التعامل مع ضغوط حياتهم العمليّة، كما ينبغي
الإنتاج أصبحت قضية الإنتاج أو كما في الإنجليزية (Production) واحدة من الموضوعات التي تحدد نجاح أو فشل المنظمات الإنتاجية السلعية والخدماتية، لذا مُنح هذا الموضوع الأهمية القصوى من المنظمات المختلفة التي تسعى إلى تحقيق الأرباح، وتعظيم المنافع المادية، والتوسع، والتقدم، واكتساب الميزات التنافسية في الأسواق التي تعمل في الميدان نفسه، وخاصة في ظل تعدد وتنوع أهداف هذه المنظمات التي تسعى إلى كسب أكبر قدر ممكن من الزبائن، علماً أنها لم تعد قادرة على النمو والبقاء والاستمرار دون تمتعها بأبعاد إنتاجية
دراسة الحالة هي عبارة عن الخطة التي يضعُها المختصّ للعمل المشترك مع العميل أو المرتبطين به، وذلك من أجل التعرّف على مجموعةٍ من الحقائق الاجتماعيّة والنفسيّة، وبهدف التوصيل إلى تشخيصٍ دقيق، يؤدّي إلى عمل خطّة من أجل علاج الموقف، وتتمّ عملية دراسة الحالة من خلال اتّباع مجموعة من الخطوات، وهذا ما سيتم طرحُه في المقال. خطوات دراسة الحالة مصادر الدراسة: وهي عبارة عن الأطراف المتعدّدة، والتي تشاركُ بشكلٍ أو بآخر في تحديدِ الموقف الإشكاليّ، وهي: العميل: هو صاحب المشكلة، وهو المصدر الأساسيّ للبيانات
المشروع يُمكن تعريف المشروع على أنه نشاط أوعمليّة مقيدة بزمن معيّن، ويقصد بذلك أن أي مشروع سواءً كان مشروعاً تجاريّاً أم صناعيّاً أم ثقافيّاً أم اقتصادياً أم سياسياً أو غيره له فترة بداية وفترة نهاية، حيث يتم القيام به لتقديم خدمة معيّنة أو منتج معيّن لغايات تحقيق تغيير يُستفاد منه أو إيجاد قيمة مضافة. وبالرغم من التعريف السابق إلا أنّه يوجد اختلاف بين خاصية كونه أمراً مؤقتاً يتم القيام به مرة واحدة، وبين ما تتصف به العمليات التشغيلية والإدارية التي تتم بشكل شبه دائم أو قد يكون دائماً بهدف
الشركة الشركة بمفهومها العام هي عبارة عن إدارة رأس مال بإطار قانوني منظّم، ويجب أن تكون الشركة مكوّنة من أكثر من شخص يتشاركون في إنشاء مشروع معين، فيتحول رأس المال إلى أسهم وكل شريك له حق بهذه الشركة بمقدار عدد الأسهم التي يملكها، إذ تُمثل هذه الأسهم رأس المال الذي شارك فيه. توجد عدة أشكال من الشركات منها ما يسمى بشركات التضامن، وأخرى تسمى بشركات محدودة المسؤولية، وشركات مساهمة محدودة، ولكل نوع ظروفها وأسسها، وكلها تسعى لحماية حقوق الشركاء وتوزيع العمل وإدارته بطريقةٍ علميةٍ تحقق النجاح
التخطيط الأولي للمشروع قبل البدء بالعمل على المشروع يجب رسم فكرته، مع الاهتمام بالآتي: ضرورة تحديد الميزانية. المعرفة بالأدوات والموارد البشرية والممارسات العملية التي سوف يحتاج إليها. في مرحلة التخطيط لا بد من تصميم المشروع مع فريق العمل. تحديد مَنْ هم الأشخاص الرئيسيين في المشروع. وضع جدول حول المدة الزمنية لتنفيذ المهام. تحديد النتيجة المتوقعة لكل مرحلة. تحديد الهدف العام من المشروع، والمجال الذي سوف يعمل عليه. وضع خطة مرنة، لأن مجال المشروع يمكن أن يحدث عليه تغيير في جميع المراحل. تحديد
الشّركة يُمكن تعريف الشّركة على أنّها شكل من أشكال تنظيم العمل التّجاري، والتي تتم بموجب عقدٍ يجب أنْ تتوافر فيه أربعة أركان، وهي: الرّضا؛ أي رضا أطراف الشّراكة، والأهلية؛ فيجب أنْ يكون العمر أكثر من 18 عاماً، والمحل ويقصد به مكان الشّركة، والسبب وغالباً ما يكون الرّغبة في الحصول على الرّبح، كما أنّ للشّركة أنواعٌ أو أشكالٌ وهي: الشّركة ذات المسؤولية غير المحدودة، والشّركة المحدودة بضمانِ حصة رأس المال، والشّركة المساهمة المحدودة، والشّركة محدودة الضمان. خطوات تأسيس أو إنشاء الشّركة المعلومات
القوائمُ الماليّة تحرصُ المُنشآت بِمُختلفِ قطاعات الأعمال على بيانِ وضعها الماليّ خلال السّنة الماليّة، وأيضاً تَسعى إلى توفير تقاريرٍ مُحاسبيّة يوميّة عن حالتها الماليّة العامّة، ويساهمُ ذلك في معرفةِ الوضع الماليّ الحاليّ للمُنشأة، ومقارنته مع الوضع السّابق، والتَوقّعات المُستقبليّة ممّا يُساهمُ في تطوير العمل ، والزّيادة من كفاءته بشكلٍ مُستمرّ، ويُطلقُ على التّقارير التي تسعى المنشأة لتوفيرها خلال أو نهاية السّنة الماليّة مُسمّى القوائم الماليّة. تُعرفُ القوائمُ الماليّة (بالإنجليزيّة:
قانون العمل ويعرف باللغة الإنجليزية باسم (Labor Law)، وهو عبارةٌ عن القانون الذي يحدد حقوق، وواجبات العمال، والموظفين في مختلف قطاعات العمل، ويعرف أيضاً بأنه مجموعة الأحكام، والنصوص القانونيّة التي تنظم كافة مجالات العمل، وينظم المهام الوظيفية في بيئة العمل، ويرتب الأدوار بين المدراء، والموظفين. يعد قانون العمل من القوانين التي استمدت أحكامها القانونيّة من التشريعات الموجودة في القانون الدولي الخاص، مع أن أغلب نصوص قانون العمل تتشابه بين كافة دول العالم تقريباً، ولكن يتميّز قانون العمل في بعض
مهارات تواصل قوية يتمتع موظفو الموارد البشرية بمهارات تواصل قوية مع الجميع، فهم يتعاملون مع شرائح كبيرة ومختلفة من الأشخاص، والموظفين، والمديرين التنفيذيين، والزملاء، بالإضافة إلى المتقدمين للوظائف، حيث إنّ عليهم أن يعرفوا كيف يستخدمون الكلمات المناسبة مع كلّ شخص، كما يجب أن يكونوا مستمعين جيدين، فالاستماع الجيد يُعدّ من أهمّ مهارات التواصل مع الآخرين، حيث يعطي الموظف الفرصة لإبداء رأيه عن العمل واحترام هذا الرأي. فلسفة احترام الموظف تقوم فلسفة الموارد البشرية على افتراض أنّ الموظف بشر وليس
المشكلة الاقتصاديّة المُشكلة الاقتصاديّة (باللغة الإنجليزيّة: Economic Problem)، ويُطلق عليها أيضاً اسم مشكلة النُدرة (Scarcity Problem)، وتُعرَّف بأنّها عبارةٌ عن مشكلةٍ تواجه المجتمعات البشريّة، وترتبط بالاهتمام في قلّة الموارد الاقتصاديّة من أجل تخصيصها لتوفير أغلب الخدمات والسلع داخل القطاع الاقتصاديّ. تَهتمّ المُشكلة الاقتصاديّة في دِراسة العَلاقة بين المَوارد الاقتصاديّة من جهة، والمجتمع والأفراد من جهة أخرى، وتَرتبط هذه المُشكلة مع الحاجات الإنسانيّة مثل الحاجة للماء ، والطعام، والمأوى،
المؤسّسة الاقتصاديّة ساهَمت المؤسّسات الاقتصاديّة بتشكيلِ مجموعاتٍ بشريّة تَعتمد على استخدام وسائل ماليّة، وفكريّة، وماديّة من أجل تحقيق أهدافٍ مُعيّنة ومُحددة من قبل إدارتها، كما تبحث هذه المؤسسات عن تحقيق الأرباح بأقلّ التكاليف، وتلبية الحاجات المتنوّعة للأفراد من المُستهلكين، والحرص على زيادة مستوى معيشتهم. من المُمكن تَعريف المؤسّسة الاقتصاديّة بأنّها مُنظّمةٌ إنتاجيّة تهدف إلى إيجاد قيمةٍ سوقيّة عن طريق عوامل إنتاج معينة، ومن ثمّ تبيعها في السوق من أجل تحقيق ربحٍ ماليّ، وتُعرَّف المُؤسّسة
الضريبة تعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Tax)، وهي مبلغٌ ماليٌ يُفرضُ على الأفراد، والمنشآت العامّة، والخاصّة، يُساهم في دعم الموازنة الماليّة العامّة، وتُعرُف الضريبة أيضاً بأنّها اقتطاعٌ نقديٌ من قيمةٍ ماليّةٍ تُحدّدها الحكومة، أو السلطة في الدولة، والهدف منها تعزيز دور أفراد المجتمع في المشاركة في دفع النفقات الماليّة العامّة، والتي تُصرف لتغطية العديد من النشاطات العموميّة. تُعتبر فكرة الضريبة من الأفكار الماليّة القديمة، والتي ارتبطت بفكرة تعزيز دور المشاركة الجماعيّة بين أفراد المجتمع
التنمية المستدامة التنمية بمفهومها العامّ عبارة عن رسم الخطط والاستراتيجيّات لتطوير مختلف القطاعات الإنتاجية في منطقةٍ محدّدةٍ؛ من أجل تحقيق التنمية الاجتماعيّة والصحيّة للمجتمع وتحسين مستوى الحياة لديه، والتنمية المستدامة هي استخدام وسائل لاستغلال الموارد الطبيعية مع المحافظة على ديمومتها ومنع استنزاف هذه الموارد. بدأ تفعيل مبدأ التنمية المستدامة في السبعينات من هذا القرن، بعد أن لاحظ المختصّون استنزاف الكثير من الموارد الطبيعية، فدعوا إلى استخدامٍ عقلانيّ لهذه الموارد؛ بهدف حمايتها من النضوب
النظام الاقتصادي تميّز النّظام الاقتصادي الإسلامي عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة في العالم بأنّه النّظام الوحيد الذي اشتمل على معظم أفكار الأنظمة الاقتصاديّة الإيجابيّة مع غربلة الرّديء منها ونبذه، والإضافة إلى نظام الاقتصاد الإسلامي أفكار جديدة ومعتقدات نبيلة تؤكّد على مفهوم الوسطيّة وترسّخ معنى العبودية لله تعالى والاستجابة لأوامره والسّير وفق منهجه الحكيم في جميع شؤون الحياة، وبما يحقّق السّعادة والرّخاء لجميع النّاس . خصائص الاقتصاد الإسلامي تفوّق النّظام الاقتصادي الإسلامي بلا شكّ على
المال العام المال العام هو المال الذي تعود ملكيَّته للجهات العامّة كالدولة أو المؤسسات المختلفة والمتعدّدة فيها، فهذا المال لا يتبع لشخص بعينه وإنّما للجهات العامّة، وهذا المال بهذا الوصف يجب حمايته من أي اعتداء أو تصرف ينتهك صفته العامَّة سواء كان ذلك ببيع أو تأجير أو أي تصرَّف عام، وهناك سبل لحماية المال العام، وكذلك يترتب على هذه الحماية آثار إيجابيّة متعددة. سبل حماية المال العام من سبل حماية المال العام إصدار القوانين التي تُجرِّم انتهاك هذه العموميَّة، وتضع العقوبات المناسبة ضدَّ كل من
العائد على الاستثمار العائد على الاستثمار أو (Return On Investment ROI) هو عبارة عن نسبة الإيرادات التي يتم الحصول عليها من كلّ دولار تم إنفاقه على مشروع استثماري معين، فمثلاً معرفة العائد على الاستثمار للحملات التسويقية لبعض المنتجات المختلفة يساعد المستثمر على معرفة وتحديد أي هذه المنتجات لديه كفاءة أكبر في تحصيل الأرباح وتحقيقها، ويعتبر تحديد العائد على الاستثمار من الأمور المهمة التي يجب أن تُلازم أي عملية استثمارية سواء كان الاستثمار في الأسهم، أم العقارات، أم السلع الاستهلاكية، أم إضافة
تكاليف الجودة تكاليف الجودة: هي كافّة التكاليف التي تدفعها الجهة المُنتِجة أو المنشأَة لغايات تحديد مستوى الجودة التي يصلها المنتج، والتّحكّم بها، وتقييم مدى التّطابق بين مواصفات المنتج ورغبات المستهلك، كما يمكن تعريفها بأنها التكاليف المُنفَقة من قِبل المنشأة لغايات وضع المنتجات والخدمات بين يدي المستهلك بما يتماشى مع متطلّباته ورغباته. ويُضاف إلى ذلك قيمة الإخفاقات النّاجمة إثرَ عدم مطابقة مواصفات المنتَج مع متطلبات الجودة، سواء كان ذلك على المستوى الداخليّ أم الخارجيّ للمنشأة، ويُشار إلى