المحاسبة الماليّة المحاسبة الماليّة (بالإنجليزيّة: Financial Accounting) هي نوعٌ من أنواع المحاسبة التي تَعتمد على استخدام المال كوسيلةٍ لتقييم وقياس الأداء الاقتصاديّ، بدلاً من الاعتماد على الإنتاج ، وتهتمُّ المحاسبة الماليّة بتَطبيق نظامٍ لمُراقبة الأموال أثناء وصولها إلى المنشأة أو إصدارها خارجها، باعتبارها جزءاً من الأصول، والإيرادات، والالتزامات، والمصروفات. تُعرَّف المُحاسبةُ الماليّة بأنّها العملية التي يتمُّ من خلالها تلخيص وتسجيل مجموعة من المُعاملات الماليّة التي تنتج عن عمليات
الفكر الاقتصاديّ الفكر الاقتصاديّ (بالإنجليزيّة: Economic Thought) هو مجموعة من الدراسات التي تتابع الخطوات البشريّة المُستخدمة في البحث عن القوانين الاقتصاديّة واكتشافها؛ عن طريق دراسة أبحاث وآراء العُلماء حول ظواهر الاقتصاد الماديّة، منذ العصر البدائيّ مروراً في العصرين الإغريقيّ والرومانيّ ووصولاً إلى كلٍّ من العصر الأوروبيّ والعصر الحديث؛ حيث شكّلت كافة هذه العصور الأُسس والدراسات التي أدّت إلى تأسيس وظهور علم الاقتصاد . تطور الفكر الاقتصاديّ لا يُمكن فهم وإدراك علم الاقتصاد وطبيعته دون
الاقتصاد يُعدّ علم الاقتصاد من العلوم الاجتماعيّة الشاملة، ويمكن اكتشاف المبادئ الرئيسيّة الخاصة به عن طريق الإدراك العقليّ، كما توجد العديد من القواعد التي تساهم في التحكُّم بعلم الاقتصاد بشكل كامل؛ لذلك لا تقتصر دراسته على الأموال فقط، بل يهتمّ بدراسة العمليات التجاريّة التي تشمل عمليات التبادل التجاريّ في الأسواق، كما يتناول حالة الأفراد والخطوات التي يتّخذونها بهدف تحسين أوضاعهم الاقتصاديّة، ويهتمّ علم الاقتصاد بدراسة الحالة الاقتصاديّة الخاصة بكلّ دولة من دول العالم ؛ حيث يسعى لتقسيمها
ترتيب تركيا اقتصادياً يتمّ ترتيب الدُّول من الناحية الاقتصاديّة بالنظر إلى معايير مُحدَّدة، حيث يختلف ترتيبها من معيار إلى آخر، وفيما يلي ذِكرٌ لترتيب الاقتصاد التُركيّ بين اقتصادات العالَم تبعاً لكلِّ معيار من المعايير المُعتمدَة: احتلَّ الاقتصاد التركيّ المرتبة 13 بين اقتصادات العالَم؛ بالنظر إلى الناتج المَحلّي الإجماليّ (بالإنجليزيّة: GDP)؛ وهو يُعادل القُوّة الشرائيّة في الاقتصاد، حيث بلغت قيمته نحو 2,186 ترليون دولار في عام 2017م. احتلَّ الاقتصاد التركيّ المرتبة 16 بين اقتصادات العالَم؛
ترتيب الدول اقتصادياً تُرتّب أبرز دول العالم اقتصادياً بشكل تنازلي كالآتي: الولايات المتحدة الأمريكية. الصين. اليابان. ألمانيا. الهند. المملكة المتحدة. فرنسا. إيطاليا. البرازيل. كندا. كيفية قياس اقتصاد الدول يُعدّ استخدام مؤشّرات الاقتصاد الكلية (بالإنجليزية: Macroeconomic Indicators) أسهل طريقة لقياس اقتصاد دولة معينة، حيث توضّح هذه المؤشرات مدى النمو الاقتصادي للبلد، ومعدلات التضخم، وأسعار الصرف العالمية للعملات المحلية، وتشتمل هذه المؤشرات العالمية على ما يأتي: إجمالي الناتج المحلي:
أقوى البُلدان اقتصاديًا كان ترتيب البُلدان الأقوى اقتصاديّاً من حيث إجماليّ الناتج المَحلّي الذي يستند إلى القوّة، والقدرة الشرائيّة بالدولار الدوليّ في عام 2018م على النحو الآتي: البلد الترتيب العالَميّ إجماليّ الناتج المَحلّي (مليار دولار دوليّ) الصين الأوّل 25,238.563 الولايات المُتَّحِدة الأمريكيّة الثاني 20,412.87 الهند الثالث 10,385.432 اليابان الرابع 5,619.492 ألمانيا الخامس 4,373.951 روسيا السادس 4,168.884 إندونيسيا السابع 3,492.208 البرازيل الثامن 3,388.962 المملكة المُتَّحِدة التاسع
ترتيب اقتصادات العالَم وِفق تعادُل القوّة الشرائيّة وُضِعَت قائمة تضمُّ أعلى 25 اقتصاداً في العالَم لعام 2017م، وذلك وِفق طريقة تعادُل القوّة الشرائيّة، والتي تُعرَف اختصاراً ب (PPP)، وذلك على النحو الآتي: الدولة الترتيب الصين 1 الاتِّحاد الأوروبّي 2 الولايات المُتَّحِدة الأمريكيّة 3 الهند 4 اليابان 5 ألمانيا 6 روسيا 7 إندونيسيا 8 البرازيل 9 المملكة المُتَّحِدة 10 فرنسا 11 المكسيك 12 إيطاليا 13 تركيا 14 كوريا الجنوبيّة 15 إسبانيا 16 المملكة العربيّة السعوديّة 17 كندا 18 إيران 19 أستراليا 20
النسب المالية تُشكّل النسب الماليّة (بالإنجليزيّة: Financial Ratios) مجموعةً من العلاقات التي ترتبط مع المعلومات الماليّة الخاصة بمُنشأةٍ معينة، وتُستخدم هذه النسب بهدف المُقارنة بين عدّة نتائج ماليّة، ومن الأمثلة على النسب الماليّة العائد على الأصول (ROA)، والعائد على الاستثمار (ROI)، وغيرها من أنواع النسب الأُخرى التي تُساعد في نجاح عملية القياس الماليّ، أو معرفة أرصدة الحسابات الخاصة بالمُنشأة خلال مُدّةٍ مُحددةٍ من الزمن. تحليل النسب المالية تحليل النسب الماليّة (بالإنجليزيّة: Analysis of
مفهوم القوائم الماليّة القوائم الماليّة (بالإنجليزيّة: Financial Statements) هي عِبارة عن تقارير موجزة توضّح طبيعةَ استِخدام الشركات للأموال، سواءً أكانت خاصّة بها، أو مسؤولة عن إدارتها مثل أموال المساهمين والمقرضين، كما تساعد القوائم الماليّة على تحديد قيمة المركز الماليّ الحاليّ للشركة؛ من خلال دراسة بَياناتها الماليّة، وتُعرَّف القوائم الماليّة بأنّها تقارير ماليّة تُقدّمها الشركات للمُستثمرين والمُساهمين، وتُساهم في تَوضيح تفاصيل أوضاعها الماليّة، وتتضمّن وثائق تُشير إلى حسابات الخسارة
تحليل القوائم الماليّة تحليل القوائم الماليّة (بالإنجليزيّة: Financial Statement Analysis) هو تقييم الحَالة الماليّة الخاصّة في المنشآت المتنوعة؛ من خلال دور المُحاسب المسؤول عن تنفيذِ مَجموعةٍ من الواجبات التي تشمل تحليل الأرباح والخسائر، ومُتابعة القَرارات الإداريّة، والمُساهمة في إعداد البيانات الماليّة، ويُعرَّف تحليل القوائم الماليّة بأنّه العمليّة التي تُساهِم في تَطبيق مُراجعة لكافّة القَوائم الماليّة التابعة للمُنشآت، مثل الميزانيّة العموميّة، ممّا يساهم في فهم الحالة الماليّة الخاصّة
تاريخ الفكر الاقتصادي تاريخ الفكر الاقتصاديّ (بالإنجليزيّة: History of Economic Thought) هو عبارة عن حساب تاريخيّ يَشمل تطوّر الأفكار الخاصة بالمدارس الاقتصاديّة والعلاقات المُطبّقة بينها، ويختلف تاريخ الفكر الاقتصاديّ عن التاريخ الخاص بعلم الاقتصاد ؛ حيث يهتمّ تاريخ الفكر الاقتصاديّ بدراسة التطوّرات الخاصة بالأفكار الاقتصاديّة، بينما يهتمّ تاريخ الاقتصاد بدراسة وتحليل التنمية الاقتصاديّة لدولةٍ مُعيّنة، فيُشكّل كلٌّ منهما فروعاً اقتصاديّةً مُنفصلةً عن بعضها ولكنها ترتبط معاً، فالأفكار
التقييم الأولي للمشروع تنطوي تحت فكرة إنشاء مشروع العديد من الخطوات المتسلسلة التي تضمن إقامة مشروع تجاري ناجح، نظراً لأنّه يعد مغامرة مالية كبيرة، حيث يتضمّن التقييم الأولي، والبحث في السوق المحيط لمعرفة حاجات المستهلكين، والفئة المستهدفة والمنافسين، إضافةً لتحديد نقاط القوّة والضعف والتهديدات المحتملة. كتابة خطة العمل إنّ كتابة خطة عمل جيّدة تضمن سير المشروع على النحو المرغوب لتحقيق النجاح المرجو، ويتم تقسيمها إلى خطط مصغرة تتعلّق كل واحدة منها بجزء من أجزاء المشروع وهي: خطة للتسويق، وخطة
مفهوم علم الاقتصاد علم الاقتصاد (بالإنجليزيّة: Economy) هو عبارة عن مجموعة من النشاطات التي تشمل الاستهلاك والإنتاج ؛ حيثُ تتفاعل معاً بأفضل الطُرق لتحديد كيفية التعامل مع الموارد القليلة، ويعرَّف علم الاقتصاد بأنّه النظام المطبق في المؤسّسات والمنظّمات التي ترتبط نوعيّة عملها مع إنتاج الخدمات والسلع، ومن ثمّ توزيعها في المجتمع. من التعريفات الأخرى لعلم الاقتصاد هو الأسلوب الذي يهتمّ بتنظيم مجموعة من القطاعات، مثل الصناعة ، والمال ، والتجارة في منطقة أو دولة ما، كما يمثّل الاقتصاد الخاص بالدول
العمل تميّز العمل بفوائده في حياة الأفراد والمُجتمعات، وطبيعته الأساسيّة في الحياة؛ حيث يُعدّ ضرورةً من الضّرورات الاقتصاديّة والاجتماعيّة، كما يُشكّل حلقة الوصل بين الفرد ومجتمعه، ويُعزّز الصحّة العقليّة، والجسديّة، والنفسيّة، ويُساهم في دعم الإنسان لتحقيق طموحاته؛ لذلك يُعدّ العمل حقّاً شرعيّاً للأشخاص كافّةً، ويُمثّل العمل عمليّةً تُطبَّق بالاشتراك بين الإنسان والطّبيعة، وتُنفَّذ بالاعتماد على استخدام تقنية مُعيَّنة؛ لذلك فإنّ العمل هو مجموعة أنشطة، تسعى إلى تحقيق أهداف إجرائيّة، ويحرص
مفهوم ريادة الأعمال تُعرّف ريادة الأعمال (بالإنجليزية: Entrepreneurship) بأنّها القدرة على تنظيم، وتطوير، وإدارة المشاريع التجاريّة، إلى جانب التعرّض للمخاطر من أجل تحقيق الأرباح، وذلك عن طريق الاستفادة من الموارد الطبيعيّة، والأيدي العاملة، والأرض، ورأس المال ، ممّا يُساهم في الحصول على الأرباح، كما تتميّز الريادة بالابتكار والمخاطرة، وهي جزء أساسي من قدرة الدولة على تحقيق النجاح في السوق العالمي، كما تُعرّف ريادة الأعمال بأنّها عملية إنشاء مشروعع جديد تمّ ابتكاره، وتصميمه، وتخطيطه، من قَبل
تعريف ثقافة المستهلك ثقافة المستهلك هي أحد المجالات الرئيسية التي يظهر من خلالها عناصر التغيير الاجتماعي في الحياة اليومية، وكما أنّها أحد أشكال الثقافة المادية التي يقودها السوق، وهذا خلق علاقة بين المستهلك والأشياء التي يستهلكها، وهي ليست مجرد استهلاك منتجات تجارية فهي تعزز قدرة الفرد على التعبير عن هويته، وقد تعكس قيم وأوضاع معينة، وتدل على قوة الرأسمالية في إعادة إنتاج معايير المجتمع الاستهلاكي. العوامل المؤثرة في الاستهلاك تتكون العوامل المؤثرة في الاستهلاك من أربعة عوامل هي: سمات وطبيعة
تعريف تصفية الشركات يُمكن تعريف تصفية الشركة على أنّها مجموعة العمليات التي تهدف إلى إنهاء أعمال الشركة، والقيام بتوزيع كافة أصولها على المطالبين، وتوزيع المتبقّي من الأصول إن وجدت على الشركاء والدائنين، وذلك كلّ حسب أولويات مطالباتهم، ويُمكن تعريفها أيضاً بأنّها عبارة عن القيام بإنهاء جميع العمليات التجارية للشركة من خلال بيع الأصول، أو نقل جميع أسهم الشركة، كما يوجد هناك عدّة أسباب تتطلّب اختيار تصفية الشركة، مثل: الرغبة بإغلاق الشركة، أو بيعها، أو تغيير هيكل أعمالها. ويجدر بالذكر أنّه لا
تخطيط الإنتاج يعبر مصطلح تخطيط الإنتاج عن عمليتين رئيسيتين في عالم الاستشمار وهما الإدارة والإنتاج معاً، بحيث يتم تسخير الإدارة لوضع خطة مسيرة بجدول زمني محدد تصل في نهاية المطاف إلى منتج ما، وتتضمن كيفية الحصول على المواد الخام وجميع المعلومات عن الأيدي العاملة وخط سير العمل بالكامل، أي أنها تعبر عن المشروع بشكل عام. أهمية تخطيط الإنتاج يحظى تخطيط الإنتاج بأهمية كبيرة تصل إلى كونه العامل الأساسي الذي يحدد نجاح أو فشل المشروع، بحيث لا ينتهي دوره في إنتاج المنتج فقط، بل يتحكم بالمبيعات أيضاً،
تعريف البيع بالتقسيط يُمكن تعريف البيع بالتقسيط على أنّه تسوية معينة تسمح للبائع بتقديم دفعات مالية على مدار فترة طويلة من الزمن، ويستلم المشتري فيه البضاعة في بداية فترة التقسيط، ويُسدد دفعاتها على مدار فترة التقسيط، حيث يتمّ تمييز الإيرادات والمصروفات في وقت تحصيل المال، وليس في وقت البيع، يُعرّف البيع بالتقسيط أيضاً بأنّه عملية تجارية يتمّ فيها دفع سعر البيع على دفعتين أو أكثر على مدار سنتين أو أكثر، وفي حال كانت عملية البيع تحتاج متطلبات معينة، أو دفع ضرائب، فيُمكن تأجيلها للسنوات المقبلة
النشاط الاقتصادي يُعرف النشاط الاقتصادي (Economic activity) بأنه المجهود الذي يبذله الأفراد بهدف تلبية الرغبات وإشباع الحاجات الإنسانية الأساسية، أو من أجل كسب الأموال، وتوفير السلع الإنتاجية المختلفة والخدمات، حيث يمتاز هذا الجانب بصفتين هما: الصفة الاجتماعية، والصفة الفردية، وتتمثل الصفة الاجتماعية في العلاقة المتبادلة بين الفرد وأفراد الهيئة الاجتماعية مع بعضهم البعض باعتبارهم منتجين للسلع والخدمات، أما فيما يتعلق بالأفراد فتجمعهم رابطة التبعية على أنهم مستهلكين لمخرجات النشاط الاقتصادي.
المزيج التسويقي المزيج التسويقي (Marketing Mix)، هو عبارةٌ عن مزيجٍ من العناصر التي تحدد الموقع الاستراتيجي للمنتج في السوق وتطويره، وهي مجموعة مبادئ وضعها في البداية (جايمس كوليتون) في عام 1948م، وأُطلق عليها اسم المزيج التسويقي من قِبل رئيس نقابة المسوّقين في أمريكا (نيل بوردن) في عام 1953م، وبعد ذلك قام (جيروم ماكارثي) بتحديد هذه العناصر بدقةٍ، وعَمَد على أن تكون جميعها تبدأ بحرف (P) بالإنجليزية، وفي ذلك الوقت كانت فقط أربعة عناصر، هي: المنتج، والسعر، والتوزيع، والترويج، وبعد ذلك وضع (بومس
منظمة التجارة العالمية منظّمة التجارة العالميّة (World Trade Organization)، وتُختصر بـ (WTO)، أنشأتها هيئة الأمم المتحدة في الأول من شهر كانون الثاني عام ألفٍ وتسعمائة وخمسة وتسعين ميلادية، وهي منظمة عالمية وُجدت لضمان اتّساع نطاق التجارة وانسياب نشاطاتها بكل سهولة وحرية، وتمتاز هذه المنظمة عن غيرها من المنظمات الأممية بأنّها تختصّ بالقوانين الدولية الخاصة بالتجارة، وتتّخذ من العاصمة السويسريّة جنيف مقراً لها، وتنضمّ لعضويتها مئة وستون دولة، وفي مهمة مراقبتها أربعة وعشرون دولة. يبلغ عدد موظفي
السياسة النقديّة تُعرف السياسة النقديّة (بالإنجليزيّة: monetary policy) بأنّها استراتيجيّة اقتصاديّة تستخدمها الحكومة في تقرير التوسّع أو التقلّص في عرض النقد في البلاد، ويتمّ تطبيقها من خلال البنك المركزي، إذ تلعب دوراً مهمّاً في السيطرة على الطلب والعرض الكلّي للنقود، وبالتالي السيطرة على التضخم الاقتصادي، وتتمّ السيطرة على السياسة النقديّة في الدولة من خلال؛ شراء أو بيع الدين الوطني، وتغيير أسعار الفائدة، بالإضافة إلى تغيير القيود الائتمانيّة في الدولة. أنواع السياسات النقديّة تهدف السياسة
الإشهار يُعرَف الإشهار (بالإنجليزيّة: Publicity) بأنّه نوع من أنواع الإعلان ، والذي يعتمد على تأثير الوسائل الإعلاميّة بهدف التّرويج لمَبيعات مُعيّنة، سواءً أكانت بيع سلع أو تقديم خدمات. كما يعرف الإشهار بأنّه توفير معلومات حول شيء ما عن طريق استخدام الدّعاية في الإعلان عنه، وقد يكون هذا الشّيء مُنتجاً، أو فكرةً تجاريّةً، أو شخصاً، أو شركةً . ومن التّعريفات الأُخرى للإشهار أنّه الوسيلة التي تهدف إلى التّواصل مع الجمهور عن طريق تزويدهم بمجموعة من الأفكار حول موضوع مُعيّن، ممّا يُساهم في بناء