صعوبات التعلّم صعوبات التعلم هو عبارة عن مصطلحٍ عامّ يصفُ مجموعة طلاب فـي فصلٍ دراسيّ يعانون من انخفاض في تحصيلهم الدراسيّ عن باقي زملائهم العاديّين، بالرغم من أنّهم يتمتعون بذكاء طبيعيّ أو فوق المتوسّط، إلا أنهم يظهرون بعض صعوبات معيّنة في بعض العمليات المتعلقة بالتعلم، مثل: الفَهم، والقراءة، والكتابة، والتفكير، والإدراك، والانتباه، والتهجئة، والنطق، والعمليات الحسابيّة، ويُستثنى من حالات صعوبات التعلّم ذوو الإعاقات العقليّة والمضطربون انفعاليّاً، والذين يعانون من أمراض وعيوب في البصر أو
نظام التعليم المفتوح التّعليم المفتوح هو أحد أنواع التعليم في المرحلة الجامعيّة والذي يُتيح فرصة الدّراسة لأيّ شخص مهما كان سنّه، أو عمله، طالما أنّ هذا الشّخص لديه القُدرة العقليّة والعلميّة على استكمال التعليم الجامعي، وقد سُمّي بالتعليم المفتوح لأنه ليس له قيود للتعلُّم كما هي الحال مع أنظمة التعليم التقليديّة. ويَمتاز نِظام التعليم المفتوح بقبول كُلّ من يحمل شهادة الثانوية العامة بغضّ النّظر عن المُعدّل التراكمي الذي حصل عليه، كما أنه لا يفرض على الطالب الانتظام لحضور المحاضرات ولا
طلب العلم يُعتبر طلب العلم فريضةً واجبةً على كل مسلم، ويكون ذلك على قدر استطاعة كل فرد؛ حيث إنّ طلب العلم يُصحّح الأخطاء في فهم الأمور، ويُرشد إلى الطريق الصحيح، ويُجنّب الفرد من الوقوع في العثرات، ويدلُّ على السعادة في الدنيا والآخرة، هذا فضلاً عن شرف فضيلة ومكانة العلم وأهله، وبالتالي فإنَّ العلم أشرف النعم، وأعلى الدرجات والمنازل، وهو موروث الأنبياء، والطريق المؤدي إلى الجنة، وتحصيل هذا العلم لا يكون إلّا بمجهود عظيم، وتضحية بالغة، فالمكارم محفوفة بالمكاره، والسعادة لا تكتمل إلّا بعد العبور
صعوبات التعلم صعوبات التعلم هي التحديات التي تواجه الأطفال في عملية التعلم، والتي ينتج عنها تدنٍ مستمرّ في التحصيل الأكاديمي وفي مختلف المهارات التعليميّة، قد تكون في مهارة واحدة أو في عدّة مهارات، وفي هذا المقال سوف نذكر طرق اكتشاف الطفل الذي يعاني من صعوبة التعلم، وأنواع صعوبات التعلم، بالإضافة إلى طرق علاجها. اكتشاف حالة صعوبات التعلم لا يمكن اكتشاف ما إذا كان يعاني الطفل من صعوبة التعلم إلا عند دخوله المدرسة، ويمكن للأهل اكتشاف هذه المشكلة من خلال: قد يكون ذكاؤه وأداؤه الفكري مرتفعاً
خلق البيئة الصفية المناسبة تُعتبر مهمّة خلق بيئة صفيّة جيّدة من أهم الأدوار التي يؤدّيها المُعلّم، حيث يؤثّر بذلك على طلابه ومستوى التركيز والإنجاز لديهم داخل غرفة الصف، بالإضافة إلى انعكاس تصرُّفاته على سلوك الطلبة الاجتماعي والدراسي، فقد يُصبح الطلاب على سبيل المثال أكثر هدوءاً في التعامل مع غيرهم فيما لو كانت البيئة الصفيّة مريحةً وهادئة، أمّا إذا كان المُعلّم يتسم بالغضب والعصبيّة فقد ينعكس ذلك على طّلابه بشكل سلبيّ، ممّا يؤدّي إلى إنخفاض مستوى التعلّم والاستجابة داخل غرفة الصف، ولا تقتصر
الإنسان والعملية التعليمية لمَّا كان التعليم يُعتبر ركيزةً أساسيّةً من ركائز نهضة المجتمعات، وبناء الدول، وعُمران الأرض، فقد اهتمَّ الإنسان أعظم الاهتمام بهذه العملية المهمّة؛ حيث عمل عبر التاريخ على تطويرها، وتحسينها، وتوظيف آخر ما توصّل إليه في سبيل الارتقاء بها. بناءً على ذلك، وبسبب التطوّر العظيم الذي شهده الفكر الإنساني في عصرنا هذا، فقد تَضاعف الاهتمام بالتعليم؛ حيث عمل الإنسان على ربط العمليّة التعليميّة بكافة المجالات الحياتية الأخرى، وتطويرها بناءً على احتياجاته، وإصلاحها إن أصابها
العلم العلم هو النور الذي يضيء للإنسان طريقه، ويهديه إلى الصواب والرشاد، فيتعرف من خلاله على كيفية التعامل في أطر الحياة الاجتماعيّة، والاقتصاديّة، والدينيّة، والسياسيّة، كما يُعدّ أساساً لتمدّن، ورقيّ الأمم، وتطوّرها، فيه تخرج الأمم من الظلام إلى النور، وترفع راياتها، وتحقّق أهدافها، فقد قال العلماء الكثير من الحكم التي دلّت على أهميّته مثل قولهم: (اطلب العلم من المهد إلى اللحد)، و(العلم نور، والجهل ظلام). فضل طلب العلم أكّد ديننا الإسلاميّ على فضل العلم وطلبه، وخصّص له قيمة عظيمة بأن جعل
أهميّة التعليم يجب على الجميع الحصول على تعليمٍ جيّدٍ نظراً لمدى التنافسيّة بين الأشخاص في هذا العالم، بالإضافة إلى ازدياد أهميّة التعليم العالي والذي بدوره يساهم في الحصول على وظائف جيّدة، وبمواقع جيّدة؛ حيث إنّ التعليم المرموق يُساعد على خلق العديد من الفرص المستقبليّة، كما أنّه يزيد من قوّة العقل، والمهارات الاجتماعيّة، والفكريّة؛ عن طريق زيادة مستوى المعرفة، والمهارات التقنيّة، بالإضافة إلى أهميّة التعليم للنّجاح في الحياة، والحصول على شيء مختلف عن الآخرين؛ حيث إنّه يساعد على تقليل
مفهوم نموذج التدريس يُعرفُ نموذج التدريس باللغةِ الإنجليزية بِمُصطلح (Teaching model)، وهو نوعٌ من أنواع أدوات التدريس المسانِدة، والتي تقدّمُ مُلخّصاً عن طريقة التدريس، والوسائل التي تساهمُ في مساعدة المُعلِّم على تطبيقها، وأيضاً يُعرّفُ نموذجُ التدريس بأنه خلاصةٌ مُبسّطةٌ تشملُ توضيحاً لكافةِ العناصر المستخدمة في التدريس من لوح الكتابة، أو الطبشور، أو الكتاب المدرسي، أو أيّ عنصرٍ آخر يُساهمُ في تأديَةِ المهمة الرئيسية للتدريس بنجاح، ومن التعريفات الأخرى لنموذجِ التدريس أنّه خطةٌ دراسيّةٌ
نظام التعليم إنّ نظامَ التّعليم من أهمّ الأنظمة التي تحرص كُل دولةٍ على وضع خُططٍ تتناسب مع احتياجات المجتمع لتخريج أجيال ترتقي بمجتمعها نحو التقدُّم العلمي والاقتصادي، وهذا النّظام له أهدافٌ وخططٌ ينبغي تحقيقها، وهو في الوقت نفسه نظامٌ مرن أي قابل للتعديل عند وجود حاجة لذلك، فالمناهج التعليميّة تتغيّر وفق بعض التطوّرات الحاصلة على الإطار العام للنظام التعليمي وطُرق التربية الحديثة، ولعلّ للتكنولوجيا والثورة العلميّة الحاصلة أثرٌ كبيرٌ في تغيير بعض المناهج الدراسية. مفهوم نظام التعليم نظام
مفهوم عملية التدريس كلمة التدريس جاءت من الجذر العربي درس والذي يعني عاند الشيء حتى انقاد لحفظه، وهو عبارة عن عمليّة تعليمية يتم من خلالها إعطاء المعلومات، أو إيصال فكرة أو مهارة ما إلى الطرف الآخر، كما يعرف بأنّه عمليّة اتصالٍ ما بين الطالب والمعلم بهدف إيصال رسالة معينة وترسيخ فكرةٍ معيّنة في ذهنه، حيث إنّ التدريس يحتاج إلى مهارات فردية وشخصيةٍ مميّزة وقوية، لذلك فإنّه ليس بمقدور الجميع إتقانها، كما أنّه يتطلّب تعلّم كافّة المهارات والوسائل التي تساعده على إيصال الفكرة المطروحة للطالب بأبسط
مفهوم طلب العلم طلب العلم هو السعي إليه وبذل الجهد في تحصيله، وكما نعلم فإنَّ الحصول على العلم لا يتأتّى إلّا ببذل المزيد من الجهد في ذلك، وقد قالوا: (إنَّ العلم لن يعطيك بعضه حتّى تعطيه كلك) ولطلب العلم فضلٌ عظيمٌ، وأدابٌ يجب التقيّد بها، ويترتب عليه نتائج عظيمة على الفرد والمجتمع. فضل العلم ومكانته تسهيل سبل الدخول للجنّة، واجتيازالصراط إليها، لقوله صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقًا يطلبُ فيه علمًا ، سلك اللهُ به طريقًا من طرُقِ الجنَّةِ)[صحيح]، ففي العلم معرفةٌ للحقّ والباطل، وسلوك السبل
طرق التدريس تتنوّعُ وسائل وطرق التدريس في وقتنا الحاضر، فقد أصبح لكلّ صرح تعليمي بصمتُه المميزة، وَمِمَّا لا شك فيه أنّ كل طريقة لها مجموعة من الإيجابيّات والسلبيات، لكنّنا لا يمكنُ بحال من الأحوال الحكم على ضرورة استخدام إحدى هذه الطرق دون الأخرى، فهذا يُترَك للمعلم الذي يختار الطريقة المناسبة، وذلك بالنظر إلى مجموعةِ من العوامل، مثل البيئة الصفيّة، ومستوى الطلاب، وجاهزيّة المدرسة من حيث يتوفّر الموادّ والأدوات فيها. طريقة التدريس هو الأسلوب الذي يستخدمُه المعلّم في الوصول إلى الأهداف التي
مفهوم صعوبات التعلم وهو مصطلح عام يستخدم لوصف المشكلات التي يواجهها الأطفال خلال عمليّة التعلم، سواء كانوا مصابين بإعاقات نفسيّة أو جسديّة أو أصحّاء، وتكون هذه الصعوبات في إحدى العمليات المتعلقة بالتعلم، مثل: التفكير أو الانتباه، أو الكتابة، أو النطق، وغيرها من العمليات الحسابيّة، أو المهارات المرتبطة بأيّ من العمليات السابق ذكرها، ويطلق مصطلح صعوبات التعلّم أيضاً على الأطفال المعاقين عقلياً وحركياً والمضطربين نفسيّاً، والمصابين بخلل في حاستي السمع والبصر بشرط ألا تكون تلك الحالات المرضيّة سبب
سيكولوجية التعلم يطلق مُصطلح سيكولوجيا التعلّم على أحد فروع علم النفس الذي يُركّز جلّ اهتمامه على دراسة "التعلم" بشكل خاص، ويهتمّ بالعمليّة كاملةً بكافة أبعادها، وتتمثّل بمدى قدرة الإنسان على تطوير توجّهاته الجديدة وتنميتها أمام المعارف والإمكانيات الجديدة، ويأتي ذلك في ضوء اكتساب المَهارات وتعلّمها، وبالتالي تمكّن الفرد من الإبداع، وقد يَكون الإبداع على صعيد المَهارات الشخصيّة، والحِنكة والقدرة على مواجهة المواقف. تُعتبر خاصية التعلم نشاطاً مميزاً للإنسان؛ حيث يتمكّن بذلك من إثراء قدراته
الحياة المدرسيّة إنَّ الحياة المدرسيّة هي البيئة التي يقضي فيها التلاميذ، والمعلّمون، والإداريّون معظم وقتهم، ويتفاعلون مع بعضهم البعض ضمن أُسس،وقواعد تعليميّة، ووسائل، وأنشطة منهجيّة ولامنهجيّة، كما أنّها المناخ التعليمي الأول الذي يحدّد ميول الطالب التعليمية لاحقاً، وهي الحاضنة التي يستطيع المشرفون على العمليّة التعليميّة من خلالها تعديل المناهج، ومراجعة مواطن القصور في العملية التربويّة، واختبار وسائل تعليم جديدة. تنشيط الحياة المدرسيّة يُقصد بمفهوم تنشيط الحياة المدرسيّة جعل البيئة
المنهج إنّ المنهج لم يعد مقتصراً على مادة دراسية مقرّرة فقط، بل اتسع مفهومه وأصبح جزءاً من المنهاج الذي يشمل مجموع الأنشطة والخبرات التي يقوم بها الطالب ويمر فيها، سواءً في البيئة الداخلية للمدرسة أو خارجها، وذلك بإشراف وتوجيه من المدرسة، حيث إن المنهاج يمثل حياة الطلاب التي يتم توجيهها من قِبل المدرسة، ويتم إجراء التغييرات به وفق عملية يشترك فيها المعلمون المختصون، والطلاب، وإدارة المدرسة، وأولياء الأمور، والمعنيون في الأنشطة، وحياة الطلاب داخل المدرسة وخارجها، ويتم إتاحة الفرص أمام الطلاب من
مفهوم بناء المنهج كلمة منهاج وناهج تعني الطّريق الواضح، وما ذُكر في المعجم الوسيط يُعزّز هذا المعنى؛ حيث ورد فيه بأنّ أصل منهج هو نهج، حيث يقال نهج فُلانٌ نهجاً، أي أوضحه وأبانه، ويقال نهج الطريق أي سلكه، والنهج – بسكون الهاء – تعني سلك طريقاً واضحاً. جاء في لسان ابن منظور أنهج الطريق، أي وضح واستبان، وأصبح نهجاً واضحاً، حيث إنّ المنهج عنده – عند فتح الميم وكسرها – هو المنهاج والنهج، أي الطريق المُستقيم الواضح، ومن هنا يتّضح مفهوم المنهج لغةً، وتَعني المسار الذي يسلكه الفرد لتَحقيق هدفٍ ما.
النشاط المدرسي تعد المدرسة مكاناً مهماً لتلقي المعارف، والعلوم المختلفة، ومهمتها لا تقتصر على ذلك فقط، فهي مكان لبناء الأجيال، وفيها تعقد العديد من النشاطات المدرسيّة المتنوعة التي تساعد على صقل شخصيّة الطالب، وإعداده للخروج لتحديات الحياة، ومن الأمثلة عليها النشاط الرياضي، والنشاط الاجتماعي، والكشافة، ومسابقات الخط، والشعر، والموسيقى، والرسم. ويعرف النشاط المدرسي بأنّه الممارسات التعليميّة التي يتم من خلالها استغلال الطاقات الكامنة لدى التلاميذ، منمّية بذلك مواهبهم، وذلك بتناول كل ما يتصل
النشاط الطلابي يُقصد بالنشاط الطلابي أن يقوم الطلبة بالعديد من الأنشطة داخل البيئة التعليمية سواء المدرسة أو الجامعة، وتتعدد تلك الأنشطة ما بين الإنسانية، والاقتصادية، أو التعليمية، أو الدعوة للتغيير السياسي ، وكثيراً ما أدى النشاط الطلابي إلى تغيير سياسات دولٍ وأنظمةٍ بحالها، وتتعدد أوجه النشاط الطلابي بتعدد مجالاته. أوجه النشاط الطلابي يمكن تلخيص أهم أوجه النشاط الطلابي بما يلي: المعارض، والاحتفالات، والأنشطة الثقافية المُتعددة؛ كالأمسيات الشعرية، والمسابقات العلمية. حملات التبرع لضحايا
العلم والتعلّم لا شكّ بأنّ العلم والتّعلم هو تفاعلٌ اجتماعيّ بين البشر لتحقيقِ هدفٍ وغايةٍ ومنفعةٍ للنهوضِ بالفردِ بشكلٍ خاصّ وبالمجتمع بشكلٍ عام، فمنذ بدء وجود البشر على الأرض كان الإنسانُ هو صانعُ الحضارةِ والتّقدُّمِ في كلّ زمَنٍ شَهِدَته البشريّة على مرّ العصور، فنجد أنّ العلمَ والتعلّم يَختلِفُ من عصرٍ إلى عصر من حيث المكانِ والأدواتِ، وتلقّي العلم واكتسابه لا بدَّ أن يكون في سنٍ مبكرة؛ حيث يبدأ العقل باستقبال المعلومات تدريجيَاً، وحتى تكون العملية التعليمية ناجحة بشكل أكبر يجب أن يكونَ
المؤسسة التربوية هي عبارة عن مؤسسات متخصصة بالتنشئة الاجتماعية، تُساعد على التنشئة الصحيحة والسليمة للأفراد وخصوصاً الاطفال منذ الصغر، حيثُ تنمي الفرد من النواحي العقلية، والجسمية، والاجتماعية، والنفسية، وتهيئه للعيش والاختلاط مع الناس في المجتمع، وتعني من منطلقٍ آخر التربية والتي تبدأ منذ بداية الحياة من الأسرة وتمر بمراحل لاحقة، مثل: الحضانة والمدرسة والجامعة وتنتهي بنهاية الحياة، وتتميز كل مرحلة أو مؤسسة من هذه المؤسسات بدورها الفعال في عملية التنشئة، وتتميز بأنّ كل مرحلة منها تُكمّل
القراءة تُعرَّف القراءة على أنّها عمليّة معرفيّة أساسها تفكيك الرموز التي تُعرَف باسم الحروف؛ وذلك بهدف الوصول إلى معانٍ يمكن إدراكها، وهي جزءٌ من اللغة التي استخدمها البشر بوصفها وسيلةً أساسيّةً للتواصل فيما بينهم، كما أنّها الوسيلة الأساسيّة للحصول على المعلومات في المجالات المختلفة، وللقراءة أنواعٌ متعدّدةٌ، منها: القراءة السريعة، والقراءة التصويريّة، بالإضافة إلى القراءة الحرّة، وفي هذا المقال سنتحدّث عن القراءة الحرّة. مفهوم القراءة الحرّة تُعرَّف القراءة الحرّة على أنّها القراءة التي
مفهوم التربية الخاصة تُعرف التربية الخاصة بأنّها مجموعة من النشاطات والبرامج التربوية التي تختص بتقديم الرّعاية والعناية الخاصة لفئة معينة من الأشخاص غير الطبيعييّن، ويكون الهدف من هذه البرامج تحفيز القدرات العقلية والجسدية التي يمتلكونها لأكبر حد ممكن، ومساعدتهم على تحقيق ذاتهم وتكيفهم مع البيئة المحيطة بهم على أكمل وجه كما تُعنى برامج التربية الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة اهتماماً خاصاً، إذ تبدأ بتعليمهم ضمن برامج التعليم الخاصة المراعية لظروف العجز، ويخضع لهذه البرامج الأفراد غير القادرين