تطبيق معايير الجودة الجودة هي نظام إداري يرتكز على مجموعة من المبادئ التي تعتمد على استثمار وتوظيف البيانات والمعلومات الخاصة بالعاملين وتوظيف مؤهلاتهم وقدراتهم الفكرية في مختلف مستويات التنظيم على نحو إبداعي بقصد تحقيق التحسن المستمر للمؤسسة، ومفهوم الجودة في المجال التربوي هي مجموعة من المعايير والإجراءات يهدف تنفيذها إلى التحسين المستمر في المنتج التعليمي، وكافة المواصفات والخصائص المتوقعة في هذا المنتج وفي العمليات والأنشطة التي تتحقق من خلالها تلك المواصفات مع توفر أدوات وأساليب متكاملة
المعلّم يعتبر المعلّم المحرك الرئيسي للعمليّة التعليميّة، وأحد أهم الركائز والمقومات التي تحدد مدى نجاحها أو فشلها، كونه حلقة الوصل بين الطالب أو المتعلم والمادة التعليميّة، والمسؤول عن تهيأة المُناخ المناسب للطلبة لتلقي المعلومات والبيانات والحقائق ضمن التخصص أو الميدان الذي يقوم بتدريسه على شكل مساق في إحدى المراحل الأكاديميّة، سواء المرحلة الدراسيّة الأولى أو الابتدائيّة، أو الثانويّة أو الجامعيّة الأولى وكذلك الدراسات العليا وما بعدها. يحتاج المعلّم إلى تأهيل تربوي مناسب ويشترط أن يتوفر
التقويم التربوي يُعرَّف التقويم التربوي على أنّه عمليةٌ منهجيةٌ ترتكز على أُسسٍ عمليةٍ هدفها إصدار الأحكام بدقةٍ وصدقٍ على المخرجات والمدخلات لأيّ نظامٍ تربويّ، ثمّ تحديد وتعيين نقاط القوة والضعف فيها لمحاولة إصلاحها وتغييرها، ومعرفة أفراد النظام التعليميّ ومعرفة قدراتهم ومشكلاتهم الفردية، وزيادةى الدافعيّة لدى المتعلمين. يختلف الكثير حول تعريف ومفهوم التقويم التربوي، فالبعض يعتبره مجرد امتحان يجتازه المتعلمون من أجل تحديد مستواهم في المواد الدراسية، إلاّ أنّ هذا مفهومٌ ضيقٌ للتقويم، بينما
طريقة التدريس يُقصد بطريقة التدريس الأسلوب الذي يتّبعُه المُدرِس لشرح المصطلحات والمفاهيم الواردة في المساقات التعليمية والكتب الدراسية، كما تشمل طريقة التدريس مجموعة المهارات التي يستخدمها المُدرِس لرفع جودة التعليم وكفاءة الطلبة، كالتلقين مرّةً، والتوضيح مرّةً أُخرى، أو المزاوجة بينهما، وتفعيل المشاركة الصفية إلى أقصى حدٍ ممكن، بالإضافة إلى أهمية فتح باب الحوار بين الطلبة والمُعلم، وفي كلّ الأحوال هناك العديد من معايير اختيار طريقة التدريس، والتي سنذكرها في هذا المقال. معايير اختيار طريقة
التطور العلمي شهد العالم تطوّراً وتقدّماً غير مسبوق في الآونة الأخيرة، وتطوّرت عجلة العلم بشكل سريع، وبدأ الإنسان بالاستفادة من هذا التقدّم، وتطويعه لخدمة البشريّة جمعاء، وظهرت العديد من الاكتشافات، والاختراعات الحديثة، في جميع مناحي الحياة، حيث عملت على جعل الحياة أسهل، وإنجاز الأعمال بشكل أسرع، وبجودة عالية، ودقّة لامتناهية، ورغم كل الإيجابيّات التي حملها التطوّر للبشرية، كان لا بد من وجود سلبيّات لهذا التطوّر، فقد بدأت العديد من الأمراض التي لم تكن معروفة بالانتشار، وزادت نسبة التلوّث في
صعوبة القراءة صعوبة القراءة هي افتقاد الطفل للقدرة على فك رموز اللغة ومعالجة المعلومات وفهم الأصوات، وهي من صعوبات التعلم الأكاديمية التي تعاني منها بعض فئة الأطفال، فيلجأ الأهل إلى علاج هذه المشكلة بسبب تأثيرها السلبي على قدرة الطفل على معرفة القراءة والكتابة مستقبلاً ممّا يؤثر على مستقبله التعليمي والمهني. مظاهر صعوبة القراءة تتعدد مظاهر صعوبة القراءة فليس شرطاً أن تجتمع كلّها ليشخص الطفل كمصاب بصعوبة القراءة وتكفي معاناته من إحداها لذلك، ومنها: صعوبة الإدراك البصري: فعملية التعلم تعتمد بشكل
مهنة التعليم تعد مهنة التعليم من أسمى المهن الموجودة على سطح الأرض، فينتج عنها أجيالاً متعلمين وقادرين على تحمّل تبعيّات وأعباء المستقبل، فلولا التعليم لما وجد لدينا الأطباء والمهندسين والفنيين، ومرت مهنة التعليم بعدة مراحل، وما زالت تتطور وتتغير لتلبية متطلبات الواقع. مراحل تطور مهنة التعليم مهنة التعليم في العصور البدائية كان التعليم في القبائل البدائية القديمة يقتصر على ما يلقنه الآباء إلى أولادهم، وما يلاحظه الأطفال من أعمالٍ و سلوكياتٍ عند الكبار، ثم ازدادت أهمية التعليم لنقل التراث
تكنولوجيا التعليم تكنولوجيا التعليم هي عمليةٌ معقدة نوعاً ما ولكنها متكاملة، حيث تتضمن كلاً من: الأشخاص، والأدوات، والتنظيم، والطرق والأساليب الهادفة إلى تحليل المشاكل وإيجاد الحلول المناسبة لهذه المشكلات، ثمّ تنفيذ وتقويم وإدارة هذه الحلول بالشكل الملائم في مواقف تكون فيها عملية التعلم موجهاً وهدفاً بواسطة القدرة على التحكم فيها. مراحل تطور تكنولوجيا التعليم لتطور تكنولوجيا التعليم هناك مراحل عدة: التعليم البصري: هو أي وسيلةٍ أو طريقة تعتمد على النظر أو الإبصار في تقديم عرض المعلومات، وتطورت
العلم كلّ الحَضارات قامت على العلم، حتّى الأشخاص الذين ميزهم الله، وذكرهم في كتبه السماوية كانوا من أصحاب العلم، وهذا يُبيّن مكانته ودوره في بناء الحضارات، وبناء الشخصيّة الإنسانية القادرة على مجابهة الأزمات، والنهوض بالأمم من المدارك السفلى إلى نور العلم، وقيمه السامية. تعدّ المراحل الدراسيّة التي يمر بها الطالب مراحل محوريّة وأساسيّة في حياته ككل؛ فعليها يبني مستقبله، ويُحدّده وفق ميوله، وقدراته، ورغباته، لذا حَرصت الدّول على توفير كافة المتطلبات الأساسية لأبنائها، ورصدت لها مَبالغ طائلة،
التربية التربية في اللغة حسب المعنى الوارد في لسان العرب هي من ربا يربو أي نما وزاد، وفي القرآن الكريم، قال تعالى: '"(فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) [الحج: 5]، بمعنى نمت وازدادت، أمّا التربية بالمعنى الواسع فهي: العملية التي تساعد في تشكيل عقل وجسم وخُلق الشخص ويستثنى من ذلك ما تتدخل فيه الوراثة والعمليّات التكوينيّة. التعريفات التربية بالمعنى الضيّق فهي: غرس المهارات والمعلومات المعرفيّة بواسطة مؤسّسات تمّ إنشاؤها لهذه الغاية مثل
الأسئلة الموضوعيّة تتنوّع الأسئلة التي تُطرح في أوراق الامتحانات والاختبارات، سواء في المدارس أم الجامعات، فمنها الأسئلة التي تتطلّب الشرح والسرد وتُسمى الأسئلة المقاليّة، وهناك الأسئلة التي يندرج تحتها عدد من الخيارات وتُسمى الأسئلة الموضوعيّة، وهي ما سنتحدث عنها هنا، وهذه النوعية من الأسئلة تُعيبها بعض الأمور التي أدّت إلى اعتراض الطلاب عليها في الجامعات على وجه الخصوص. عيوب الأسئلة الموضوعيّة الأسئلة الموضوعيّة هي تلك الاسئلة التي تحتوي على عدد من الخيارات، بحيث تكون لها إجابة واحدة محددة،
طريقة بريل تعرف طريقة بريل بأنها نظام كتابة اخترعه المخترع الفرنسي لويس بريل، لكي يتمكن المكفوفين من القراءة، ويقوم مبدأ طريقة بريل على حروف أبجدية على شكل رموز بارزة وظاهرة على الورق تُمكِّن المكفوفين من القراءة عن طريق استعمال حاسة اللمس، وسدّ اختراع طريقة بريل النقص الذي كان موجوداً فيما يخص النظام التعليمي المتعلق بالمكفوفين. لويس بريل ولد لويس بريل في عام 1809م، وخسر بصره عندما كان في الثالثة من عمره، فعلمه والده كيفية استعمال يديه بمهارة لتعويض فقدان بصره، ثم ألحقه بمعهد باريس في
طرق التدريس الحديثة يستطيع المعلّم اتباع العديد من طرق التدريس الحديثة ، ومن تلك الطرق ما يأتي: طريقة المحاضرة: تُعرف أيضاً بطريقة الإلقاء، وهي من أكثر طرق التدريس استخداماً؛ ففي هذه الطريقة يقوم المعلم بمحاضرة الطلاب ومشافهتهم بالمعلومات الجديدة المتعلقة بالدرس، وذلك من خلال الإملاء بما يملكه المعلم من معلومات بعيداً عن التلقين والكتابة، فيستخدم صوته بطبقاته المتعدّدة ويُحسن استخدام لغة الجسد والحركات للتعبير عمّا يحاول نقله لهم. * طريقة الأسئلة: تعد إحدى الطّرق القديمة المتّبعة في التدريس
المعلم حثّنا ديننا الحنيف على التعلّم، وذلك لما للعلم من فوائد جمّةٌ، فالمُعلّم هو الإنسان الذي يحمل على عاتقه رسالة تعليم الأبناء (شباب المستقبل)، ويبذل هذا المعلّم الكثير من الوقت والجهد في سبيل تحقيق المَنفعة للطلّاب وتسهيل وصول المعلومات إليهم؛ فالتدريس هي رسالةٌ قبل أن تكون مهنةٌ بأجرٍ، والأمة التي يكون قوام التعليم لديها قويّاً فإنّها تكون أمّةً قويّةً وثابتةً وراسخةً، بينما الأمّة التي تُعاني من الجهل فهي أمةٌ ضعيفةٌ ومُتزعزعةٌ وخائفةٌ وسهلة المنال. تواجه المعلّم الكثير من الصِّعاب في
تعريف الدراسة الاكتواريّة تُعتبر العلوم الاكتواريّة أحد الفروع التي تُحدّد فيها المخاطر في مجال التمويل، والتأمين، وذلك عن طريق استخدام الإحصاءات، والأساليب الرياضية،بالإضافة إلى وضع حلول للتقليل من احتمالية وقوع الأحداث الغير مرغوبة، وتقليل النتائج السلبية لهذه الأحداث عند وقوعها،ووفقاً لدراسة بحثية أجرتها "CareerCast" في عام 2010م، تم تصنيف العلوم الاكتوارية كالوظيفة الاولى في الولايات المتحدة، وقد تشمل وظائف العلوم الاكتوارية: الاحتمالات ، وبرمجة الكمبيوتر، والإحصاء، والتمويل، والاقتصاد.
مفهوم التدريس يشيرُ مفهومُ التدريس إلى العملية التي يتفاعلُ فيها المتعلّم مع المعلّم بخبرته التعليميةِ، والتربوية، حيث يكون التفاعل إيجابياً، ونشيطاً، وينتج عنه تحقيق لأهداف المادّة، أو الدرس المقرر، وما يحويه من مهارات، وسلوكيّات، وأفكار، وقدرات، وغيرها من الأمور، كما يشير مفهومُ التدريس أيضاً إلى أنّ العلمية التي يكون فيها المعلم عبارةً عن وسيط لنقل المعلومات، والأفكار الموجودة في المادّة إلى المتعلّم. استراتيجيات التدريس تُصنَّف استراتيجيات التدريس إلى ثلاثة أصناف رئيسية، وهي: استراتيجية
استراتيجية التدريس الاستراتيجية هي مصطلح عسكري، ويعني استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف، وتعرف أيضاً بأنّها إطار موجّه لأساليب العمل، كما قد تطور مفهوم الاستراتيجية، حيث أصبح يستخدم في جميع ميادين العمل في الدولة، حيث استخدم في الأنشطة التربوية لتحقيق العديد من الأهداف، ولتحقيق مخرجات تعليمية مرغوب فيها، وفي هذا المقال سنعرفكم على أهم استراتيجيات التدريس. ما هي استراتيجيات التدريس استراتيجية العصف الذهني هي طريقة توليد آراء، وأفكار إبداعية من الأفراد، أو المجموعات لحلّ مشكلة ما، حيث تكون هذه
إنّ الطّالب الذي لا يقوم بمراجعة موادّه الدّراسية يكون معرّضاً لأن ينسى ما نسبته 80% من مجموع ما تعلّمه في غضون أسبوعين؛ لذلك يجب أن تتم المراجعة بعد فترة قصيرة من الدّراسة الأولى للمادّة، وتُساعد المراجعات المتكرّرة على التّذكّر لفترات أطول، ومن ثمّ الحصول على نتائج أفضل. كتابة الملاحظات عند أخذ الملاحظات من أشخاص آخرين يجب التّأكّد من كتابتها بكلمات ومفاهيم خاصّة لتذكّر المعلومات الهامّة؛ فغالباً ما يمتلك كلّ شخص طريقة معيّنة وفريدة في كتابة المعلومات وجمع المتشابه منها معاً، ويُشار إلى أنّ
التعليم الحديث والتعليم التقليدي التعليم الحديث هو التعليم من زاوية نظر مختلفة كُلياً عن التعليم التقليدي، فأبرز ما يميّز التعليم الحديث هو تفعيله لدور الطالب والتركيز على وجود الفروق الفردية بين الطلبة من حيث مستواهم واحتياجاتهم على عكس التعليم التقليدي الذي يتعامل مع الطلبة كأنهم بنفس المستوى من الفهم والمعرفة متجاهلاً الفروق بينهم، إنّ التعليم الحديث يعتمد بشكل أساسي على الأنشطة على عكس التقليدي الذي يعتمد في غالبه على التلقين، فيطوّر التعليم الحديث مهارات الطلبة مثل: التفكير الناقد واتخاذ
الدراسة بالانتساب عندما نقول أنّ أحداً يدرس بالانتساب في أحد المعاهد العِلمية فهذا بالضرروة يعني أنه قد التحق فعلياً بها دون الحاجة للتواجد فيه من أجل أخذ المُحاضرات وشِراء الكتب، حيث بإمكانه شِراء الكتب عن المواقع الإلكترونية وإثبات حضوره من خلال الحِصص الإلكرونية التي يتم توفيرها على الإنترنت، حيث يلجأ لهذا النمط التعليمي الحديث الكثير من الناس الذين يتعذر عليهم الذهاب للمعهد وإثبات الحضور لأخذ المحاضرات وذلك بسبب مواقعهم البعيد وظروف عملهم التي لا تسمح بأخذ الإجازات والمغادرات، كما أنّ
مفهوم التعليم الإلكتروني يُعرّف التعليم الإلكتروني، أو التعلّم عن بعد، أو التعلّم عبر الإنترنت على أنّه أحد أشكال التعليم التي أصبحت جزءاً رئيسياً من المنظومة التعليمية، ويشتمل على عنصرين رئيسيين هما: الفصل المادي للمعلمين والطلاب أثناء عملية التدريس، بالإضافة إلى استخدام التقنيات المتعدّدة لتسهيل عملية التواصل بين الطالب والمعلم وبين الطلاب أنفسهم، كما يُركّز التعليم عن بعد على الطلاب غير التقليديين الذين لا يستطيعون حضور محاضرات الفصل الدراسي، مثل: الطلاب الذين يسكنون في المناطق النائية، أو
معنى التعليم عن بعد يعبّر مفهوم التعليم عن بعد أو التعليم الإلكترونيّ عن نظامٍ رسميٍ للتعليم والتعلّم، حيث تم إعداد هذا النظام بشكلٍ خاصٍ للعمل عن بُعد عن طريق وسائل الاتّصال الإلكترونيّة، ويتميّز هذا النظام بقدرته على خلق فرص للتعليم في الحالات التي يُصعب بها تنفيذ التعليم التقليديّ؛ وذلك لأنّه أقل تكلفةً ولا يُمكن تقييده بمنطقةٍ جغرافيّةٍ محددة، كما أنّه يُسهّل عمليّة التعلّم للطلاب والموظفين الذين يواجهون مشاكل المسافات، والاضطراب في جدول المواعيد لأنّه أكثر مرونةً من ناحية الوقت ويمكن
التعليم والتعليم النظامي يُعرَّف التعليم على أنّه تلك العمليّة التي تهدف إلى تزويد الشخص المُتعَلِّم بكافة أسس المعرفة، وبشكل منظم، ومقصود، ومُحدَّد الأهداف، بحيث يَصير الإنسان قادراً على توظيف ما تلقّاه في حياته العملية من أجل الارتقاء والمساهمة في إحداث نهضة حقيقية على أُسس متينة. تطوَّر التعليم عبر الزمن، واستطاع أن يقفز قفزات نوعية أسهمت في إثراء المجتمعات الإنسانية، ونهضتها، وتغيير بنيتها بشكل شاملٍ ولافت. واليوم، وبسبب ما لمسه الإنسان من أثر كبير للتعليم، فقد باتت عيون صُنَّاع القرارات،
فوائد التعلم الذاتي يمتلك التعليم الذاتي العديد من الفوائد ومنها: يعزّز التعليم الذاتيّ من الثقة بالنفس، والمثابرة، والرضا بالحياة، والمبادرة الذاتية. يقلّل التعليم الذاتيّ من المشاكل التي تنتج من عادة التعليم القسريّ. يوفر التعلم الذاتي فرصاً لمتابعة مجموعة واسعة من المصالح والاحتياجات المختلفة. يعزّز التعاون داخل الأسرة وخارجها. فوائد الدراسة الجامعية تمتلك الدراسة الجامعية العديد من الفوائد وأهمها ما يأتي: تحسين المؤهلات العلمية، إذ تساعد الدراسة الجامعيّة على اكتساب المؤهلات المهنية