الذرة تُعتبر الذرة من أهمّ المحاصيل التي تُزرع في العالم، وهي من الأطباق الرئيسيّة في العديد من دول العالم، ولها فوائد كثيرة لجسم الإنسان، وتمدّ الجسم بالطاقة والمعادن اللازمة للنموّ والتطوّر، ولها خصائص علاجيّة للعديد من الأمراض، يُصنع دقيق الذرة من حبوب الذرة الكاملة، ويحتوي على الألياف الغذائيّة التي تساعد في ضبط مستوى سكّر الدم لذلك فهو غذاء مناسب لمرضى السكر. أهمية دقيق الذرة لمرضى السكري يساعد إدخال الذرة إلى النظام الغذائيّ لمرضى السكري من النوع الثاني غير المعتمد على الإنسولين في تنظيم
مرض السكر إنّ مرض السكر من الأمراض الشائعة والمنتشرة بين مجموعة كبيرة بين الناس، حيث يُقدّر عدد المصابين به أكثر من عشرين مليون شخص على مستوى العالم، ويُعرّف بأنّه مرض استقلابيّ مزمن يتميز بارتفاع معدل السكر في الدم بفعل نقص كامل أو جزئيّ في الإنسولين في الدم، أو نتيجة لخلل في تأثيره في أنسجة الجسم، وللسكري درجات أو أنواع سنتحدث عنها بالتفصيل. درجات مرض السكر السكري من النوع الأول يُصيب هذا المرض الشخص في أي مرحلة من مراحل عمره، وهو ذاتيّ المناعة يحدث عندما يعمل جهاز المناعة في الجسم ضدّ أحد
مرض السكر يُعرّف الباحثون مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes mellitus) على أنّه مجموعة من الاضطرابات المرتبطة بعملية الأيض والتي تُسفر عن ارتفاع مستوى السكر في الدم بشكلٍ يفوق الحد الطبيعيّ، ويُعزى ذلك لوجود اختلالات في إفراز الهرمون المعروف بالإنسولين، أو عمله وتأثيره في خلايا الجسم، أو كليهما، ولفهم المرض بشكلٍ أفضل، يجدر بيان دور الإنسولين في التحكم بمستويات السكر في الدم، ففي الحقيقة يتسبب تناول الطعام أو التعرّض لبعض العوامل بارتفاع نسبة السكر في الدم، وهذا بدوره يؤدي إلى تحفيز البنكرياس
تشخيص مرض السكري في الحقيقة يعتمد تشخيص مرض السكري بشكل أساسي على الأعراض الظاهرة على الفرد ونتائج فحوصات الدم المخبرية، ويمكن أن تتضمّن الأعراض كلًّا من زيادة العطش، وكثرة التبول، وزيادة الجوع، والتعب، وعدم وضوح الرؤية، والشعور بالخدران أو التنميل في القدمين أو اليدين، وفقدان الوزن دون وجود سبب واضح، والمعاناة من القروح التي يصعُب شفاؤها. وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى أنّ مرض السكري يقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية شائعة هي؛ مرض السكري من النوع الأول ، ومرض السكري من النوع الثاني، وسكري الحمل،
اكتشاف الإنسولين اكتشف العالمَان فريدريك بانتينغ (بالإنجليزيّة: Frederick Bantin) وتشارلز بيست (بالإنجليزيّة: Charles Best) أنّ الإنسولين هو الهرمون الذي يفتقر إليه مرضى السكري ، وقد اكتشفا طريقةً للحصول عليه من البنكرياس الحيوانيّ، وقد حاول العلماء طوال سنوات تصنيع الإنسولين بعد معرفة رسم التركيب الكيميائي للإنسولين البشري، لكنّ الكميات المُنتَجة عن طريق الكيمياء وحدها قليلة، ولم تكن كافيةً للمرضى في ذلك الوقت، إلى أن اكتشفوا كيفيّة الاستفادة من البكتيريا لإنتاج الإنسولين في السبعينات؛ وذلك
تحليل مقاومة الإنسولين يأخذ الطبيب العديد من العوامل بعين الاعتبار عند تشخيص الإصابة بمقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin resistance) نظرًا لعدم وجود اختبار يكشف بشكل مباشر عن ذلك، بما في ذلك التاريخ الطبي، والفحص البدني، والعلامات والأعراض -التي عادةً لا تكون ظاهرة لدى المصابين بمقاومة الإنسولين-، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ حالة الشواك الأسود (بالإنجليزية: Acanthosis nigricans) يُمثل أحد أبرز العلامات السريرية لحالة مقاومى الإنسولين، ويُعبر الشواك الأسود عن اضطراب يُصيب الجلد بحيث يُصبح
اختبار السكر الصومي يتمّ إجراء اختبار السكر الصومي (بالإنجليزية: Fasting blood sugar test) كما يُوحي الاسم بعد صيام ليلة كاملة، إذ يُجرى هذا التحليل في الصباح الباكر، وفي حال كانت نتيجة هذا الفحص أقل من 100 مغ/دل فإنّ معدل السكر في الدم يُعدّ طبيعياً، وفي حال كانت النتيجة تتراوح ما بين 100-125 مغ/دل فإنّ الشخص يُعدّ مصاباً بمرحلة ما قبل السكري ، وأخيراً تُعدّ القراءة 126 مغ/دل فأكثر دليلاً على احتمالية معاناة المصاب من مرض السكري، ولتأكيد التشخيص لا بُدّ من إجراء فحص آخر في يوم آخر. اختبار
تحليل السكر العشوائي يُعتبر سكر الجلوكوز مصدر الطاقة الرئيسيّ في الجسم، فبعد حصول الجسم عليه تستهلكه الخلايا لتُحوّله إلى طاقة، وحتى يصل السكر إليها لا بُدّ للبنكرياس من إفراز هرمون الإنسولين، فهو المسؤول عن إدخاله إلى مختلف خلايا الجسم، بما فيها الدماغ، والعضلات، وغيرها، ويجدر بالذكر أنّ مرض السكري من النوع الأول يُهاجم الجهاز المناعيّ خلايا البنكرياس لديهم مُسبّباً فقدانها القدرة على إفراز الإنسولين، في حين يُعاني مرضى السكري من النوع الثاني من ارتفاع مستويات السكر في الدم إمّا بسبب عدم
تحليل السكر يُعدّ تحليل السكر من التحاليل التي تُطلب عادةً كإحدى الفحوصات الروتينية، ويُمكّن هذا التحليل الطبيب من تشخيص الإصابة بداء السكري (بالإنجليزية: Diabetes)، إذ يُعنى بقياس مستويات سكر الدم المعروف باسم الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose)، كما يستعين مرضى السكري بتحليل السكر من أجل السيطرة التامة على المرض وإدارة حالتهم الصحية؛ إذ يوّضح تحليل السكر ما يأتي: يُوضح ارتفاع أو انخفاض مستوى سكر الدم عن المستوى المطلوب. يُبين وجود أيّ خللٍ في نمط التغذية أو التمارين الرياضية المُتبعة. يعكس مدى
تأثير سكر الحمل على الجنين بشكل عام، إن معظم النساء الحوامل اللواتي يُصَبن بداء السكري في أثناء فترة الحمل ينجبن طفلًا سليمًا وبصحة جيدة، وقد تكون التغييرات الغذائية التي قد تُجريها المرأة الحامل على نظامها الغذائي خلال فترة الحمل إضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية أمورًا كافية للسيطرة على مستويات سكر الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose) في الدم لديها خلال فترة الحمل، وعلى الرغم من ذلك فقد تحتاج المصابة بداء السكري في بعض الأحيان إلى استخدام الدواء خلال فترة الحمل للسيطرة على مستويات السكر في الدم
مقدمة انتشرت الأمراض في السنوات القليلة الماضية حتى أصبحت الحياة بالنسبة إلينا عبارة عن مجموعة من الأدوية التي نستعملها متى اضطررنا لها، وكان لا بدّ من التعامل مع كافة الأمراض التي تصيبنا بالصبر والتحمل، فالله سبحانه جعل الأمراض في هذه الحياة على شكل ابتلاء واختبار لقدرتنا على التحمل، ومن يصبر يكن له ذلك الثواب العظيم في الدنيا والآخرة، والله جعل لكل داء دواء، ولكن الإنسان لم يستطع الوصول إلى كافة الأدوية التي يحتاجها للتخلص على الأمراض التي ظهرت في الآونة الأخيرة؛ مما أدى لزيادة انتشارها بشكل
داء السكري يمثل مرض السكري ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم، ويكون ذلك نتيجة حدوث خلل أو نقص في إفراز هرمون الإنسولين المسؤول عن إيصال الجلوكوز للخلايا لتزويدها بالطاقة، ويمكن أنّ يؤثر مرض السكري على صحة كلّ من العينين، والكليتين، والأعصاب، وأمراض القلب وغيرها. أنواع داء السكري وأسبابه يوجد ثلاثة أنواع لمرض السُكري ولكلّ نوع سبب مختلف، وفيما يأتي أنواع مرض السكري وأسباب حدوث كلّ منها: داء السكري من النوع الأول يحدث هذا النوع نتيجة عدم قدرة البنكرياس على تصنيح هرمون الإنسولين، ممّا يؤدي إلى
مرض السكري يعتبر مرض السكري أحد الأمراض الأيضية المزمنة التي تصيب الإنسان بسبب خللٍ في هرمون الأنسولين، أو لعدم تقبّل الأنسجة له، ممّا يؤدّي إلى ارتفاعٍ أو انخفاضٍ مفاجىءٍ لنسبة السكر في الدم، وينتشر مرض السكر من النوع الثاني بين أغلبية البشر في العالم، إذ إنّ هناك أكثر من مليون ونصف المليون مصابٍ به، وهنالك الكثير من العوامل التي تساهم في انتشاره أهمها: تناول الطعام غير الصحيّ، وعدم ممارسة الرياضة، والتوتر والقلق المستمرين، أو نتيجةً لعوامل وراثية وغيرها، وسنذكر في هذا المقال عن أسبابه،
انخفاض السكر في الدم يحدث انخفاض السكَّر في الدم، أو هبوط السكَّر ، أو نقص سكَّر الدم (بالإنجليزية: Hypoglycemia)، عندما ينخفض معدَّل سكَّر الدم عن المعدَّل الطبيعي، وحينها تبدأ الأعراض المصاحبة للانخفاض بالظهور، والتي عادة ما تظهر عند انخفاض معدَّل سكَّر الدم إلى 70 ملغم/ديسيلتر أو أقل لدى الأشخاص المصابين بمرض السكَّري (بالإنجليزية: Diabetes)، وهنا تجدر الإشارة إلى اختلاف النسبة الطبيعيَّة لسكَّر الدم بين الأفراد المصابين بمرض السكَّري، لذلك تجدر استشارة الطبيب حول النسبة الطبيعيَّة لسكَّر
انخفاض السكر لغير المصابين بالسكري يُعرَّف انخفاض السكَّر في الدم أو هبوط السكَّر أو نقص سكَّر الدم لغير المصابين بالسكَّري (بالإنجليزية: Non-diabetic hypoglycemia)، على أنَّه انخفاض حادٌّ لمستويات السكَّر في الدم لدى غير المصابين بمرض السكَّري ، وبالأرقام يمكن التعبير عن هبوط السكَّر بانخفاض نسبته في الدم عن 70 ميلليغرام/ديسيلتر، وينتج عن ذلك عدم حصول خلايا الدماغ وعضلات الجسم على الطاقة اللازمة لعملها بكفاءة، إذ يُعدُّ السكَّر المصدر الأوَّلي للطاقة داخل الجسم، ومن الجدير بالذكر أنَّ
انخفاض السكر بعد الأكل انخفاض السكر بعد الأكل هو انخفاض نسبة الجلوكوز في الدم لمعدل أقلّ من 45-50 ملغ/ ديسيليتر، والتي يصبح فيها معدل السكر في الدم منخفضاً عن الوضع الطبيعيّ له، ويعتبر الجلوكوز المصدر المهم في الجسم لإمداده بالطاقة اللازمة له والتي يأخذها عن طريق تناوله للطعام. يمكن أن يصيب انخفاض السكر في الدم الأشخاص غير المصابين بالسكري ويكون تفاعلياً أي بعد تناول الأكل أوبعد يوم من الصيام، ودائماً ما يحدث الانخفاض التفاعليّ بسبب وجود أمراض معينة لدى الشخص الذي ينخفض سكره، وقد تظهر علامات
الوقاية من النوع الأول يعد مرض السكري من النوع الأول، من الأمراض المناعية الذاتية (بالإنجليزيّة: Autoimmune disease)، حيث يدمر الجهاز المناعي خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس، التي تنتج وتفرز الإنسولين، وعند تدمير هذه الخلايا لا يستطيع الجسم انتاج ما يكفي من الإنسولين، لتنظيم كميات السكر في الجسم، مما يؤدي إلى تراكمه في الدم والإصابة بمرض السكري من النوع الأول، وحتى الأن لم تثبت أي دراسة أجريت طريقة الوقاية من الإصابة بمرض السكري من النوع الأول. الوقاية من النوع الثاني هناك العديد من طرق التي
الفرق في الأسباب من الفروقات الواضحة بين مرض السكري من النوع الأول (بالإنجليزية: Type 1 Diabetes) والنوع الثاني من مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes Type 2) الأسباب التي تكمن وراء كلّ منهما، إذ يُعزى حدوث السكر من النوع الأول إلى وجود مرض مناعي ذاتي تُهاجم فيه الأجسام المضادة الخاصة بالجهاز المناعيّ خلايا البنكرياس المُنتجة للإنسولين، وذلك إمّا نتيجة عوامل جينية وإمّا بسبب اضطراب في الخلايا ذاتها لسبب أو لآخر، الأمر الذي يتسبب في نهاية المطاف بعدم إنتاج البنكرياس للإنسولين، وأمّا بالنسبة لمرض
الفرق بين السكري النوع الأول و النوع الثاني مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes mellitus) هو مجموعة من الأمراض والاضطرابات الصحيّة التي تؤثر في كيفيّة تعامل الجسم مع سكّر الدم، وإنّ في جميع أنواع المرض المختلفة ترتفع فيها نسبة السكّر في الدم عن المعدّل الطبيعيّ، وهو ما يؤدي في الحالات الشديدة إلى مجموعة من المشاكل الصحيّة، ويُشار أنّ سكّر الدم أو الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose) يُعدّ من المصادر الحيويّة الرئيسيّة التي تستخدمها الخلايا لإنتاج الطاقة في الجسم، وهو مصدر طاقة الدماغ الرئيس، ومن
معدل ضغط الدم الطبيعي لمرضى السكري في الحقيقة، يجب ألا تتجاوز قراءات ضغط الدم 130/80 ملليمتر زئبقي لدى معظم مرضى السُّكري؛ لأنّ ارتفاع ضغط الدم لدى مريض السُّكري يزيد من خطر الإصابة بمضاعفات السُّكري، مثل مشاكل العين والكلى، وتجدر الإشارة إلى أنّه عادة ما يُصاب مريض السكري في نهاية المطاف بارتفاع ضغط الدم ومشاكل القلب الأخرى؛ لأنّ السُّكري يؤدي إلى تصلّب الشرايين؛ وبالتالي ارتفاع ضغط الدم، وينبغي التنويه إلى أنَّ ارتفاع ضغط الدم لا يصاحبه ظهور أيّة أعراض في العادة؛ لهذا السبب تجدر مراقبة ضغط
علاج مرحلة ما قبل السكري يعتمد علاج مرحلة ما قبل السكريّ والتي تُعرَف بمقدمات السكريّ (بالإنجليزية: Prediabetes) على إجراء بعض التعديلات الصحيّة على نمط الحياة، حيثُ تساعد هذه التعديلات على الوقاية من تطوّر الحالة إلى الإصابة بالسكريّ النوع الثاني (بالإنجليزية: Type 2 diabetes)، بالإضافة إلى دورها في استعادة المستوى الطبيعيّ للسكر في الدم، وهناك العديد من الطرق التي تساعد على التخلص من مرحلة ما قبل السكري، نذكر منها ما يأتي: اتباع نظام غذائي صحي يجب الحرص على اتّباع نظام غذائيّ صحيّ يتناسب مع
ارتفاع نسبة السكر في الدم ارتفاع نسبة السكر في الدم لها عدة تعريفاتٍ رقميةٍ تعتمد على الفترة الزمنية بين آخر وجبة طعام للشخص، وسحب عيّنة الدم إضافة إلى عوامل أخرى مثل وجود التهابات، أو أمراض مزمنة، أو بعض المتلازمات النادرة. نستنتج ممّا سبق أن ارتفاع سكر الدم لا توجد له قيمة رقمية مطلقة تعدّ حداً فاصلاً بين الأشخاص السليمين ومن يعانون من مشكلة ارتفاع السكر في الدم. بالنسبة لتعريف مرض السكري الذي يعدّ أهم أسباب ارتفاع نسبة السكر في الدم؛ فهناك عدة تعريفات رقمية حسب الفترة بين العيّنة وآخر وجبة
ارتفاع مستوى السكر في الدم يُطلق مصطلح ارتفاع السكر في الدم (بالإنجليزية: Hyperglycemia) على الحالات التي يرتفع فسها مستوى السكر في الدم فوق الحدّ الطبيعيّ، وإنّ حدوث هذه المشكلة لفترة طويلة من الزمن يتسبب بحدوث العديد من المضاعفات الصحية، وفي الحقيقة غالباً ما يُعزى ارتفاع السكر في الدم لفترات طويلة إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الأول أو مرض السكر من النوع الثاني، وعادة ما يُعاني المصابون بالسكري من نوعين لارتفاع سكر الدم؛ ارتفاع سكر الدم الصومي (بالإنجليزية: Fasting hyperglycemia) وارتفاع
ارتفاع الكيتون في البول يعتبر ارتفاع الكيتون في البول إحدى علامات مرض السكري غير المسيطر عليه، إذ يتمثل داء السكري لدى بعض الأشخاص بعدم قدرة البنكرياس على إفراز الإنسولين، أو إفراز كميات قليلة منه، وهو الهرمون اللازم لنقل الجلوكوز من الدم إلى خلايا الجسم، باعتباره المصدر الأساسي للطاقة، ويؤدي نقص الإنسولين إلى عدم دخول الجلوكوز إلى خلايا الجسم، وبالتالي يحاول الجسم إيجاد مصدر طاقة آخر بديل عن الجلوكوز، حيث يبدأ الجسم بعملية تحطيم للعضلات والدهون للحصول على الوقود الكاف، وتكون الكيتونات ناتجاً