ارتفاع السكَّر التراكميّ يُعرَف تحليل السكَّر التراكميّ بjحليل خضاب الدم السكَّري (بالإنجليزيّة: Glycosylated hemoglobin)، واختصاراً (HbA1c)، ويتمّ فيه قياس كمّية سُكَّر الجلوكوز المرتبط بجزيء الهيموجلوبين (بالإنجليزيّة: Haemoglobin) الموجود داخل خلايا الدم الحمراء، ويُعطي هذا التحليل تقييماً لمُعدَّل السكَّر في الدم في الشهرَين، أو الثلاثة أشهر التي تسبق موعد إجراء التحليل، وفيما يأتي دلالات قِيَم نتيجة تحليل مستوى السكَّر التراكميّ: القيمة الطبيعيّة: من 4% إلى 5.6%. مرحلة ما قبل السكَّري: من
ارتفاع الجلوكوز في الدم يساعد هرمون الإنسولين سكر الجلوكوز الذي نحصل عليه من الغذاء على الدخول إلى خلايا الجسم المختلفة، وإنّ عدم تصنيع هرمون الإنسولين على الوجه المطلوب أو مواجهة الجسم مشاكل في استخدامه يتسبب بارتفاع مستوى سكر الجلوكوز في الدم، وإنّ ارتفاع السكر في الدم قد يكون علامة على الإصابة بمرض السكري، وخاصة في حال كانت مشكلة ارتفاع سكر الدم مستمرة، ويجدر الذكر أنّ مرض السكري يُصنّف إلى نوعين؛ النوع الأول الذي يُعبر عن الحالات التي لا يُنتج فيها الجسم الإنسولين، والنوع الثاني يُعبر عن
أطعمة مرضى السكّري أفضل الأطعمة لمرضى السكّري غالباً ما تكون الأطعمة التي لم تتمّ معالجتها مثل الفواكه والخضار؛ فإدخال هذه الأطعمة للنظام الغذائي لمريض السكر يُساعد على تلبية احتياجاته الغذائية الخاصة، كما تُسهم في خفض خطر الإصابة بمضاعفات مرض السكري كأمراض القلب، ولا يعني هذا أنْ ينتناول المريض الخضار والفواكه فقط؛ بل عليه أن يجعلها الأساس في نظامه الغذائي، مع إضافة أنواعٍ أخرى من الأطعمة. من أهمّ الأطعمة التي يجب أنْ يبتعد عنها جميع الناس بشكلٍ عام ومريض السكّر بشكلٍ خاص هي الأطعمة
اختبار الجلوكوز العشوائي يُعدّ اختبار الجلوكوز العشوائيّ (بالإنجليزية: Random Glucose Test) أحد الاختبارات التي يمكن من خلالها معرفة نسبة سكر الدم ، أو الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose)، ومن طرق إجراء هذا الاختبار الشائعة وخز أصبع اليد بإبرة مخصصة للحصول على نقطة صغيرة من الدم، ومن ثمّ يتمّ وضع نقطة الدم على شرائح مخصصة توضع داخل جهاز قياس السكر للحصول على نسبة السكر في الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ اختبار الغلوكوز العشوائي يُعدّ أحد الاختبارات المهمّة للأشخاص المصابين بمرض السكّري للتحكم في نسبة
السكري من النوع الأول يُشكّل مرض السّكري من النّوع الأول (بالإنجليزية: Diabetes type 1) حوالي 5% فقط من جميع حالات مرض السّكري. ويحدث هذا النّوع من السّكري بسبب تدمير خلايا بيتا (بالإنجليزية: Beta cells) في البنكرياس والمسؤولة عن تصنيع الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) في الجسم، حيثُ ينتج ذلك بشكل رئيسيّ عن خلل في جهاز المناعة، أو يُمكن أن ينتج في بعض الحالات عن تعرض البنكرياس للإصابة أو المرض. وعلى الرّغم من أنّ السكري من النوع الأول يبدأ عادةً لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 20 عاماً، إلّا
مرض السكر هو عبارة عن مرضٍ مزمنٍ يصيبُ جسم الإنسان، فيكون غير قادرٍ على الاستفادة من كمية السكر الذي يوجد في الدم، وذلك لوجود سببين رئيسيين، وهما: عدم إنتاج الإنسولين بكمية كافية، أو ضعف في قدرة خلايا الجسم على امتصاصه، وتزداد نسبة الإصابة بهذا المرض بسبب النظام الغذائي السيئ، مثل: تناول الأطعمة الجاهزة بكميات كبيرة، أو شرب المشروبات الغازية بشكلٍ مفرط، وغيرها العديد، فيسعى الأشخاص للبحث عن أساليب وطرق متعددة ومتنوعة من أجل التخلص من هذه المشكلة، أو الحد دون تطورها، وهناك العديد من الأعشاب
مرض السكر عند النساء يمكن تعريف مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes) عامةً على أنّه ارتفاع مستويات السكر في الدم فوق الحدّ الطبيعيّ إمّا بسبب عدم قدرة الجسم على تصنيع حاجته من الإنسولين، وإمّا بسبب عدم قدرة خلايا الجسم على الاستجابة للإنسولين المُفرز بشكلٍ صحيح، ويجدر بالذكر أنّ الإنسولين هو الهرمون المسؤول عن مساعدة الجلوكوز للدخول إلى الخلايا للاستفادة منه في إنتاج الطاقة، وفي الحقيقة ينطبق هذا المفهوم لداء السكري على النساء المصابات بالمرض أيضاً، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك ما يُقارب 13 مليون
مرض السكري مرض السكري هو أحد الأمراض العصرية المنتشرة، ويعّد مرض السكري من الأمراض المناعية الناتجة فقدان قدرة الخلايا على الاستجابة لهرمون الإنسولين ، أو أنّ غدّة البنكرياس تتعرّض لهجوم الجهاز المناعي في الجسم وبالتالي تفقد قدرتها على إنتاج هرمون الإنسولين، وهاذان الأمران يسبّبان ارتفاعاً في مستوى السكر في الدم، والإصابة بهذا المرض تسبّب ظهور العديد من الأمراض. أعراض مرض السكر من أعراض مرض السكر ما يلي: فقدان الوزن من دون اتباع أي نظام غذائي يكون الهدف من اتباعه خسارة الوزن، ومن دون أي سبب
مرض السكر عند الرجال ارتفعت في الآونة الأخيرة معدلات ونسب الإصابة بمرض السكري وخاصة من النوع الثاني، فبالاستناد إلى الإحصائيات المُجراة في الولايات المتحدة الأمريكية وُجد أنّ 8% من مجموع سكان الولايات المتحدة يُعانون من مرض السكري، من بينهم الأطفال والرجال والنساء، وقد تبيّن أنّ هذه القفزة في نسب الإصابة بالسكري كانت أكثر ما تُلاحظ بين الرجال، ولفهم مرض السكري لا بُدّ من بيان أنّ الجهاز الهضميّ يُحطّم الطعام الذي يتناوله الإنسان إلى مركبات، ومنها مركبات سكر الجلوكوز، وبعد امتصاص الجسم لها على
أعراض مرض السكر العامة تتضمن أعراض مرض السكر، أو مرض السكري ، أو داء السكري، أو السكري، أو البوال السكري (بالإنجليزيّة: Diabetes mellitus) ما يأتي: كثرة التبوُّل تُعد كثرة التبول أحد الأعراض التي تُصاحب الإصابة بداء السكريّ، وهي حالة يتبول فيها الشخص بكمياتٍ وعدد مراتٍ أكثر من المُعتاد، بحيث قد يشعر بالحاجة إلى التبول بشكلٍ مُتكرر ومُفاجئ خاصّةً أثناء الليل، وقد يصِل الأمر إلى حدوث حالات تبولٍ لا إرادي عند الأطفال. ويُعزى حدوث ذلك إلى مُحاولة تخلّص الكليتين من السُكّر الزائد في الدم من خلال
سكري الحمل في الشهر السادس يقوم البنكرياس بإفراز هرمون الإنسولين في الجسم، والذي يقوم على تنظيم نسبة السكر المسؤولة عن إكساب الجسم طاقته اللازمة للقيام بالمهام اليوميّة، كما ويعمل على حفظ الفائض من السكر الذي لا يحتاجه الجسم، وخلال فترة الحمل تكون السيدة أحوج ما يكون للحصول على كميّات إضافية من الإنسولين، حتّى تتمكّن من الاهتمام بنفسها وبجنينها، ولكن في بعض الحالات ونتيجة لأسباب معيّنة، فإنّ جسم الحامل لا يستطيع أن يفرز الكميات اللازمة من الإنسولين، وبالتالي لا يتمكّن الجسم من حرق كميات السكر
سكري الحمل يعتبر سكري الحمل من أحد أنواع السكري الذي يصيب المرأة خلال فترة الحمل، بحيث يصبح جسمها غير قادر على حرق السكريات في الدم بالشكل المطلوب، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم، والسبب الرئيس في ذلك عدم قدرة البنكرياس على إفراز هرمون الإنسولين والذي يعمل بدوره على تنظيم نسبة السكر في الدم، فيتوجب عليه في هذه الحالة إفراز كميات أكبر من الإنسولين حتى تتناسب مع احتياجات الجنين، وإذا لم يفعل ذلك يرتفع نسبة السكر في الدم، وتصبح الحامل مهيأة للإصابة بمرض السكري بعد الحمل. أسباب سكري الحمل
سكّري الحمل سكري الحمل هو نوع من أنواع السكري الذي يتطوّر ويظهر خلال فترة الحمل، وهو كالأنواع الأخرى من حيث تأثيره على كيفيّة استخدام الخلايا للسكر (الجلوكوز)، وهو يؤدّي لارتفاع نسبة السكّر في الدم ممّا قد يؤثّر على صحّة الأم والجنين معاً. إنّ أي مضاعفات في الحمل تعدّ مقلقلةً ولكن ولحسن الحظ بإمكان الأمهات الحوامل المساعدة في السيطرة على مرض سكري الحمل عن طريق تناول الأطعمة الصحية وممارسة الرياضة، وإذا لزم الأمر أخذ الأدوية المناسبة، والسيطرة على نسبة السكر في الدم تمنع من حدوث الولادة العسيرة
انخفاض السكر يمكن تعريف انخفاض السكّر في الدم (بالإنجليزية: Hypoglycemia) بانخفاض مستوى السكّر أو الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose) عن المعدّل الطبيعيّ في الدم، أيّ بما يقلّ عن 72 ملغ/ديسيلتر، ولا يُعدّ انخفاض السكّر مرضاً بحدّ ذاته وإنّما أحد الأعراض التي قد تدلّ على عدد من المشاكل الصحيّة في الجسم، ويتمّ استخدام سكّر الجلوكوز لإنتاج الطاقة في الجسم، وبسبب عدم قدرة الدماغ على تخزين السكّر، وحاجته المستمرّة للطاقة، يجب ألّا تنخفض نسبة السكّر عن النسبة الطبيعيّة في الدم . أعراض انخفاض السكر تظهر
أعراض اعتلال الشبكية السكري لا تتأثر حاسة البصر بشكلٍ واضح ما لم تتقدّم الإصابة باعتلال الشبكية السكري (بالإنجليزية: Diabetic Retinopathy)، وإنّ هذه الحالة كغيرها من الحالات المرضية قد لا تكون مصحوبةً بأيّة ألم أو أعراض في المراحل الأولى من المرض، وقد يتم الكشف عن العلامات الأولية لها من خلال صور العين التي تؤخذ أثناء إجراء فحوصات الكشف عن اضطرابات العين المرتبطة بالسكري، وفي الحقيقة، إنّ ظهور الأعراض يعني في الغالب أنّ حالة اعتلال الشبكية السكري متقدّمة، ويكون العمى المُفاجئ في بعض الحالات هو
أضرار خاصة بالنساء على الرغم من تسبب مرض السكري بأضرار وآثار خطيرة للمصابين به سواء الرجال منهم أم النساء، إلا أنّ السيطرة على مستويات السكر في الدم باتباع نمط حياة صحيّ يساعد بشكلٍ جليّ على تجنب هذه الأضرار والمضاعفات، ويُمكّن المصاب من العيش بسلام، ويمكن بيان أهمّ الأضرار التي يُسبّبها هذا المرض وتخص النساء فيما يأتي: العدوى على الرغم من اعتبار عدوى المهبل الفطرية (بالإنجليزية: Vaginal Yeast Infection) من المشاكل الصحية الشائعة بين النساء، إلا أنّ المصابات بالسكري ترتفع لديهنّ فرصة الإصابة
مرض السكر مرض السكر، هو من أكثر الأمراض انتشاراً في العالم ويسمى بالقاتل الصامت، لتأثيراته السلبية الخفية والكثيرة على الجسم، ويعتبر مرض السكر مرضاً مزمناً لا يُرجى شفاؤه، وهناك ثلاثة أنواع منه، السكر من النوع الأول، وهو ينتج من قصور في المناعة الذاتية للجسم، حيث يهاجم الجسم خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس ، والمسؤولة عن إنتاج الإنسولين، ويسمى بسكري الشباب والأطفال. السكر من النوع الثاني، وهو الأكثر شيوعاً، ويرتبط بالتقدم في العمر، وزيادة الوزن، والعوامل الوراثية، وقلة النشاط البدني، والإفراط
انخفاض السكر يُعدّ سكر الجلوكوز المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم والعقل، ويتمّ الحصول عليه عادة من الطعام والشراب الذي نتناوله، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك العديد من الهرمونات التي تساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم، ومن هذه الهرمونات؛ الإنسولين ، حيث يعمل على الحفاظ على مستويات الجلوكوز في الدم ضمن المستويات الطبيعية من خلال مساعدة الجلوكوز على دخول الخلايا، حيث يتمّ استخدامه كمصدر للطاقة، وفي العادة يتراوح مستوى سكر الجلوكوز الطبيعي في الدم بين 70-110 مليغرام لكل ديسيلتر، ولذا فإنّ انخفاض
مرض السكري ممّا لا شكّ فيه أنّ السكريات مهمة جداً لجسم الإنسان، وهي التي بمجرد دخولها جسم الإنسان فإنّه يهضمها ويحولها إلى الغلوكوز الضروري للجسم، فالجلوكوز لجسم الإنسان بمثابة البنزين للسيارة، فهو الذي يمدّ الجسم بالطاقة التي بواسطتها الجسم يؤدي جميع وظائفه، لتسيير جميع العمليات الحيوية داخل الجسم على أكمل وجه، ويستطيع الإنسان مزاولة أعماله وأنشطته اليومية، لكن يجب أن يبقى الجلوكوز داخل الدم بنسبة معينة وهي من 80 إلى 120 ملجم لكل 100 مللي من الدم، بحيث لا يزداد أو ينقص عنها. والعضو المسؤول عن
أسباب الإصابة بسكري الأطفال يصاب الأطفال بمرض السكري من النوع الأول؛ وهي حالة مرضية مزمنة ينتج فيها البنكرياس هرمون الأنسولين المسؤول عن نقل السكر داخل الخلايا بكميات ضئيلة جداً أو لا ينتجه بتاتاً، ومن الجدير بالذكر أنّه لم يتم إيجاد السبب الحقيقي خلف الإصابة بسكري الأطفال، ولكن يُعزى السبب إلى قيام جهاز المناعة بمهاجمة خلايا البنكرياس المُنتِجة لهرمون الأنسولين. عوامل خطر الإصابة بسكري الأطفال هناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى الإصابة بسكري الأطفال ، ونذكر بعض منها في ما يأتي: اختلاف
أسباب انخفاض مستوى السكر هناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى انخفاض مستوى السكّر في الدم أو هبوط السكر (بالإنجليزية: Hypoglycemia)، ولذلك نُهيب بضرورة مراجعة الطبيب في سبيل الكشف عن المُسبب الذي أدّى إلى حدوث هذه الحالة، حيث إنّ عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة للسيطرة على المُسبب قد تؤدي إلى تكرار هبوط سكر الدم، ويُمكن بيان بعض هذه المسببات على النحو الآتي: أسباب خاصة بمرضى السكري يُعدّ مرضى السكري الذين يستخدمون الإنسولين أو الأدوية الفموية المُحفزة لإفراز الإنسولين؛ مثل
ارتفاع السكر يمكن تعريف ارتفاع السكر في الدم (بالإنجليزية: High Blood Glucose) على أنّه تجاوز قراءة السكر الحدود الطبيعية له، ففي الوضع الطبيعيّ تتراوح معدلات السكر الصوميّ في الدم ما بين 70-100 مغ/دلتر، أي قبل تناول وجبة الإفطار، وترتفع هذه المعدلات شيئاً قليلاً بعد تناول الوجبات، ويكون معدل السكر الطبيعي عند قياسه عشوائياً دون 125 مغ/دلتر، وعليه يمكن القول إنّ ارتفاع معدلات السكر في الدم فوق هذه القراءات يُعدّ أمراً غير طبيعيّ، وقد يُشير إلى دخول الإنسان في مرحلة ما قبل السكري (بالإنجليزية:
آثار مرض السكَّر أعراض مرض السكَّر هناك العديد من الأعراض المصاحبة للإصابة بمرض السكَّري ، ومنها ما يأتي: الشعور بالعطش الزائد، والحاجة الزائدة للتبوُّل. زيادة الشعور بالجوع. المعاناة من الإعياء. عدم وضوح الرؤية. حدوث خدر، أو وخز في القدمَين، أو اليدَين. فقدان الوزن بشكل غير مُبرَّر. عدم التئام الجروح. مضاعفات مرض السكَّر نذكر في ما يأتي بعض من المضاعفات المحتملة للإصابة بمرض السكَّري: تلف الأعصاب: تُؤدِّي زيادة نسبة السكَّر إلى إصابة الشُّعيرات الدمويّة، خاصّةً شُعيرات القدم، ممّا يُؤدِّي إلى