الكلاب تضم الكلاب سلالات متنوعة، إلا أنَّ جميعها تنتمي لنوعٍ واحد يُسمّى الكلب المستأنس (باللاتينية: Canis lupus familiaris)، والذي يُعتقد أنّه كان أحد أنواع الذّئاب الرماديّة إلى أن انفصلَت سلالاتهما قبلَ 40 ألف عام تقريبًا. رافقَ الكلبُ الإنسانَ مُنذ عصور ما قبل التّاريخ، ممّا جعلهُ يألف البشر ويتكيف مع سلوكيّاتهم وطريقتهم في الحياة على نحوٍ أكثرَ خُصوصيّة من أيّ كائنٍ حي آخر، فعلى سبيل المثال، تستطيعُ الكلاب أكل طعام مليء بالنشويّات ، وهو ما لا ينطبقُ على أيّ حيوان من أقاربها مثل الذئب
دبس التمر الدبس عبارة عن سائل سكري حلو كثيف القوام، وهو ناتج عن تركيز أحد أنواع الفواكه مثل التمر، وهو يعتبر من المنتجات الغذائية ذات القيمة العالية وبنفس الوقت منخفضة التكاليف، ويوجد للدبس أنواع كثيرة وحسب المادة المصنوع منها مثل: دبس العنب، والخروب، والتمر، والرمان، والسكر، والفليفلة، ويستخدمه الكثير من الناس في غذائهم لتوفّره بالأسواق في جميع أيام السنة ومنخفض التكاليف كونه يصنع من الفواكهة ذات الدرجة الثانية والثالثة. القيمة الغذائية لدبس التمر يحتوي دبس التمر على نسبة عالية من المواد
المشتقات هي أسماء صرفية تُشتق من الفعل على أوزان معيّنة متعارف عليها. والمتعارف عليه منها سبع هي: اسم الفاعل، واسم المفعول، واسما الزمان والمكان، واسم الآلة، والصفة المشبهة، وصيغة المبالغة، وتجدر الإشارة إلى أن أصل جميع المشتقات "المصدر"، وتعمل المشتقات في الجملة بشكل يؤثر على ما يليها من كلمات، فيعمل اسم الفاعل مثلاً عمل الفعل فيقوم برفع الفاعل إذا كان لازماً، وأمّا إذا كان متعدياً فإنه يرفع فاعلاً وينصب مفعولاً به، ويعمل اسم المفعول عمل فعله المبني للمجهول، فيقوم برفع نائب فاعل، أمّا الصفة
مدينة قرطاج قرطاج إحدى المدن التونسيّة الواقعة في الجهة الشماليّة الشرقيّة من البلاد، حيث تبعد عن العاصمة تونس حوالي خمسة عشر كيلومتراً، وتقع فوق ربوة يبلغ ارتفاعها حوالي سبعة وخمسين متراً، أمّا طول الشريط الساحلي لها فيبلغ ثلاثة كيلومترات، ويحيط بها البحر الأبيض المتوسط من الجهة الشرقيّة، وبلدية سيدي أبي سعيد من الجهة الشمالية، وبلدية المرسى من الجهة الغربية، أمّا من الجهة الجنوبية فتحيط بها بلدية الكرم. تقدّر مساحة قرطاج بحوالي ستمئة وأربعين هكتاراً، منها أربعمئة وسبعة هكتارات للمناطق
الحِوار خلق الله تعالى الإنسان، وكرّمه عن باقي المخلوقات، وميّزه بالعقل والإرادة، وعليه يكون جزاؤه في الآخرة، وجعل الإنسان ذكراً وأنثى، واستخلفه في الأرض لعِمارَتِها، وتكوين مجتمعاتٍ يسودها العدل والخير، ولتحقيق ذلك كان لا بُدّ من تعارف البشر وتعايُشِهم معاً، يقول الله عزَّ وجلَّ : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)؛ فلا يمكن أن يُعمِّر الإنسان الأرض ويُنشِىء المجتمعات إلّا عن طريق تفاعُله الإيجابيّ مع الآخرين،
معنى غرناطة بالمعجم ذُكِرت كلمة غرناطة في مُعجم البلدان، حيث عرّف معناها بِأنّها (الرمّانة) بلغة عَجَم الأندلس، وقد سُمّيت بذلك نسبةً لجمالها، كما تُعدّ مدينة غرناطة أقدمَ مدن كورة البيرة من أعمال الأندلس، حيث تتميّز بحسنها وعظمتها، بالإضافة إلى حصانتها. مدينة غرناطة تقع مدينة غرناطة في إسبانيا في سفح جبال سييرا نيفادا، بين نهريّ دارو وشنيل، وتعدّ من أكثر مدن الأندلس الشرقيّة إثارةً؛ لما تحتويه من معالمَ معماريّةٍ بالغة الجمال من عصر النهضة، إلى جانب العديد من المرافق الحديثة التي تناسب القرن
زيت الجرجير بالرغم من عدم شهرته الواسعة، إلّا أنّ زيت الجرجير واحد من أهمّ الزيوت الطبيعيّة للجسم، وذلك لفوائده العديدة للجسم بشكل عام وللشعر والبشرة بشكل خاص، فهو مستخرج من أوراق الجرجير الأخضر، التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة والمفيدة، وأهمّها فيتاميني (أ، ب)، بالإضافة إلى العديد من المعادن كالحديد والزنك، هذا عدا عن الكالسيوم والعناصر الأخرى، ومن المعلوم أنّ أوراق الجرجير يتمّ استخدامها بشكلها الطازج من خلال تناولها في السلطات أو أطباق المقبلات، ولكننا في هذا المقال سنركز
تعريف الصيام لغة يُعرَّف الصيام في اللغة بأنّه: الامتناع عن شيء مُعيّن؛ سواء كان فعلاً، أو قولاً، وهي مأخوذة من الفعل صَامَ؛ أي أمسك، ويكون بالإمساك عن الكلام مثلاً، أو الطعام، أو الشراب، أو غيره، والصوم والصيام بالمعنى نفسه في اللغة؛ لأنّ مصدرهما واحد وهو الفعل (صام)، يُقال: رجلان صوم، ورجال صوم، وامرأة صوم، ويُقال أيضاً: قوم صُوَّام وصيام وصُوَّم وصِيَّم، وهو بهذا لا يجمع ولا يُثنّى، كما يُقال: صامت الريح؛ أي ركدت، وصامت الشمس؛ أي استوت، وصام الفرس؛ أي وقف، وصام النهار؛ إذ اعتدل. تعريف