تحليل الكورتيزول يُعد تحليل الكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol) أحد اختبارات تحليل الدم التي يتم إجراؤها للكشف عن نسبة هرمون الكورتيزول في الدم، وذلك للمساعدة على تشخيص بعض المشاكل الصحية، ويتضمن تحليل الكورتيزول سحب عينة صغيرة من دم الشخص وتحليلها مخبرياً، وهو من الاختبارات البسيطة التي لا تكون مصحوبة بأي من الآثار الجانبية والمضاعفات الخطيرة بشكل عام، وفي الحقيقة يلعب هرمون الكورتيزول دوراً مهماً في العديد من وظائف الجسم المختلفة، بما فيها الاستجابة للتوتر، وتنظيم معدل ضغط الدم ، ونسبة السكر
فروع اللسانيات التطبيقية تشير اللسانيات التطبيقية أو (علم اللغة التطبيقي) إلى مجموعة واسعة من الأنشطة اللغوية التي تسعى لحل بعض المشاكل المتعلقة باللغة أو حل بعض المخاوف المتعلقة باللغة، وهو علم مُستقلّ تعود نشأته لخمسينيات القرن الماضي. ظهر في دراسة للأستاذين تشارلز فرايز وروبرت لادو من جامعة ميشيغان، ويُعرف بأنه المنهج العلميّ لدراسة اللغة، ومن وقتها بدأت الدراسات اللغوية تشترك مع العلوم الإنسانية الأخرى،[1] فظهرت له فروع عديدة منها ما يأتي: اللسانيات النفسية وتعرَف بعلم اللغة النفسي يعنَى
تسمية الحطيئة اختُلف في سبب تسمية الحطيئة بهذا الاسم، وقد قيل إنّه لقّب بذلك لقصر قامته وقُربه من الأرض؛ فقد جاء في معجم لسان العرب أنّ الحطيئة هي تصغير حطأة، وهي الضرب بالأرض أو الرجل القصير، وقيل سمي بذلك لدمامته، والدمامة تعني قُبح المنظر وصغر الجسم. الحطيئة هو أبو مليكة جرول بن أوس العبسيّ، وهو شاعر مخضرم عاصر الجاهلية والإسلام، قيل إنّ نسبه يعود لبني عبس، وقيل لقبيلة ذهل، ولد عام 600م، عاش وحيداً مرفوضاً من القبائل الأخرى، لا يُعرَف أهله، أو أصله، أو نسبه، وقد أتقن الحطيئة الهجاء، ما دفع
المايونيز تتنوع الصلصات التي يضيفها الإنسان إلى طعامه كمنكّه، حيث تضفي على الطعام لذةً وشهيّة، ولعل المايونيز من أبرز هذه الصلصات التي تضاف إلى العديد من الأطعمة سواء التي تم قليها أو شويها، كما يُضاف إلى الشطائر المختلفة والشاورما والبرجر، وأيضاً تتم إضافته إلى السلطات المختلفة مثل سلطة الملفوف الأحمر. ويعتبر المايونيز غنياً بالسعرات الحرارية، الأمر الذي يسبب ارتفاع الكوليسترول عند الشخص الذي يتناولها بسبب احتوائها على صفار البيض بشكلِ أساسي، ويمكن الحصول على المايونيز من خلال شرائه من
الزراعة في السودان تُعتبر الزراعة وتربية المواشي من أكثر المصادر التي يعتمد عليها سكان السودان في كسب العيش؛ حيث يعمل في القطاعين ما يزيد عن واحد وستين بالمئة من إجمالي العدد، والذي يُساعد على ذلك هو مساحة السودان الكبيرة، بحيث تحتلّ المرتبة الثالثة على مستوى القارة الأفريقية من حيث المساحة، كما تتوافر فيها مساحاتٌ واسعةٌ من الأراضي الصالحة للزراعة، إضافةً إلى الماء، ولكن على الرغم من ذلك تُعاني السودان من مجموعةِ معوّقاتٍ تحول دون تطوّر الإنتاج الزراعيّ فيها وزيادته، وهذا ما سنذكره في هذا
فضل صلاة الصبح في المسجد إنّ لصلاة الصّبح في المسجد والتّبكير إليها فوائد عظيمة تعود على صاحبها، فهي تُكسب المسلم سماع الأذان والتّرديد خلف المؤذن ثم الدّعاء بعد انتهائه، كما يكسب بذلك أجر الصّلاة في جماعة، وحضور تكبيرة الإحرام، وأداء الصلاة في الصفّ الأوّل الذي قال فيه رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ ما في النِّدَاءِ والصَّفِّ الأوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إلَّا أنْ يَسْتَهِمُوا عليه لَاسْتَهَمُوا)، إضافةً إلى ما يناله المسلم من الأجر العظيم في ذهابه وعودته من
النّمسا تُعرفُ النّمسا (الإنجليزيّة: Austria) بأنّها جمهوريّةٌ تقعُ في قارّةِ أوروبا الوُسطى ولا تمتلكُ حدوداً ساحليّة، وتحدّها كلٌ من جمهوريّة التّشيك وألمانيا بحدودٍ من الجهةِ الشماليّة، أمّا مِنَ الناحيّة الشرقيّة فتحدّها المجر وسلوفاكيا ، ومِنَ الجهةِ الجنوبيّة فترتبطُ مع إيطاليا وسلوفينيا ، ومِنَ الجهة الغربيّة لها حدودٌ مع سويسرا وليختنشتاين . تُعتبرُ مدينة فيينا من أكبر المدن في جمهوريّة النّمسا وهي عاصمة البلاد، ومنذُ القرن الثّالث عشر للميلاد كانت النّمسا من أهمِّ الدّول الأوروبيّة من
التقدير والامتنان يحصل الشخص على السعادة والراحة النفسية والطمأنينة عندما يحمد الله على عدم حدوث أيّ مكروه له ولعائلته أثناء النهار، فعلى سبيل المثال يجب إظهار الامتنان والتقدير وحمد الله على أنّ أفراد العائلة ما زالوا يتمتعون بصحةٍ جيدة ولم يتعرض أيّ أحدٍ منهم لأيّ حادث سير، ولم يحدث أيّ شجار مع أيّ أحد منهم. تمثيل دور السعيد ترتبط مشاعر الإنسان ارتباطاً وثيقاً بتصرفاته، لهذا يجب عليه أن يتظاهر بالسعادة والفرح من أجل أن يشعر بهما، فعلى سبيل المثال قد يتحسن مزاج الشخص المتعكر بمجرد تمثيله دور