عمليّات تصغير المعدة تُعدّ عمليّات تصغير المعدة إحدى الطرق التي يتمّ عن طريقها علاج زيادة الوزن المُفرطة؛ وذلك بإحداث تغييرات في الجهاز الهضميّ للحدّ من مقدار الطعام الذي يمكن تناوله، أو الحدّ من امتصاص العناصر الغذائيّة، أو كليهما. ويُلجأ لإجراء عمليّات تصغير المعدة عادةً في حال فشل الحمية الغذائيّة وممارسة التمارين الرياضيّة في إنقاص الوزن، أو في حال وجود مشاكل صحيّة خطيرة بسبب زيادة الوزن، ومن الجدير بالذكر أنّ معظم أنواع عمليّات تصغير المعدة تتمّ باستخدام منظار البطن في الوقت الحاليّ.
آلام المعدة يُعاني الكثير من الأشخاص من آلام المعدة المُزعجة التي تتمركز في منطقة البطن وتصل أحياناً للمنطقة التي تعلو البطن بقليل، وهذه الآلام متفاوتة في شدتها حسب المُسبّب الرئيسي لها والمرض المعوي الناتجة عنه. أكثر الأشخاص الّذين يشعرون بتلك الأوجاع يُفضلون علاجها بطرق طبيعية سهلة ولا يفضّلون مراجعة الطبيب كونهم يعتقدون أنّ هذه الآلام عابرة ولن تعود. أسباب آلام المعدة التهاب البنكرياس: وهو التهاب يتسبّب بحرقة وألم في الجزء العلوي من البطن، كما يشعر المصاب به بالغثيان والتقيؤ، ويكون الحل
عُسر الهضم والانتفاخ يُعرَّف عُسر الهضم (بالإنجليزية: Indigestion)، أو اضطراب المعدة بأنّه الشعور بعدم الراحة في المنطقة العلوية من البطن، أو الشعور بالألم والامتلاء بعد تناول الطعام مباشرة، ولا يُعتبر عُسر الهضم مرضاً بحد ذاته، بل هو من الأعراض التي يشعر بها الإنسان عند إصابته بحالة صحية ما، كما أنّ وصف عُسر الهضم من قبل المصابين به يختلف من شخص لآخر، وقد يكون هذا الشعور نادر الحدوث أو يمكن حدوثه بشكل يومي. يُعرَّف الانتفاخ (بالإنجليزية: Abdominal Bloating)، بأنّه التضخُّم في منطقة البطن
حرقة المعدة يعاني عدد كبير من الناس من حرقة المعدة، وهذه الحرقة تحدث بسبب عدم قدرة الصمام السفلي للمريء على الإغلاق بشكل كامل، وذلك بسبب إصابته بخلل، وبالتالي يسمح لعصارة المعدة الحامضة بالوصول إلى المريء، وعندما تصل هذه العصارة للمريء تحدث حالة حرقان المعدة المزعجة، وللتخلص من هذا الشعور يلجأ العديد من الناس إلى تناول الأدوية المستخدمة في مكافحة الحموضة ، ولكن هذه الأدوية هي علاجات لفترة محدودة فقط، وهذه الحالة من المؤكد أن هناك العديد من الطرق لعلاجها والوقاية منها أيضاً. طرق طبيعية لعلاج
تضخم الطحال يُعدّ الطحال (بالإنجليزية: Spleen) أحد أعضاء الجسم المهمة، ويقع في الجزء العلويّ من البطن من جهة اليسار أسفل القفص الصدريّ، ويلعب دوراً مهماً في مناعة الجسم، وذلك لدوره في مقاومة الأمراض ومختلف أنواع العدوى؛ إذ إنّ خلايا الدم البيضاء المُنتجة في الطحال تعمل على بلع البكتيريا، والخلايا الميتة، والأجسام الغريبة التي تدخل مع الدم إلى الطحال، وبهذا يُخلّص الطحال الجسم منها، وللطحال دور مهم في المحافظة على خلايا الدم عامة، بما فيها الحمراء، والبيضاء، والصفائح الدموية المسؤولة عن تخثر
آلام المعدة تُعدّ آلام المعدة من المشاكل الصحية الشائعة، والتي غالباً ما تكون بسيطة ولا تدلّ على مشكلة صحية خطيرة، وعادة ما تزول وتختفي خلال بضعة أيام، وفي الحقيقة تتعدد الأسباب الكامنة وراء المعاناة من آلام المعدة، ومنها: القولون العصبي الذي يُعرف أيضاً متلازمة الأمعاء المتهيجة (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome)، وغالباً ما يُصاحب هذه الحالة المعاناة من الإمساك أو الإسهال بالإضافة إلى المغص، ومن أسباب آلام المعدة أيضاً: عسر الهضم المتمثل بالشعور بالامتلاء والنفخة بعد تناول الطعام، إضافة
عسر الهضم والغازات يتعرّض الجسم للعديد من المشكلات التي تزعجه، ولعلّ مشاكل الجهاز الهضمي التي تتعلّق بتناول بعض الأطعمة من أبرز المشاكل التي تزعج الإنسان، ويعتبر عسر الهضم والغازات من أبرز أسباب الضيق التي يواجهها الإنسان وتتعدّد أسباب هذه الحالة المرضية المؤقتة، ويشعر المصاب إثرها بآلامٍ وانتفاخٍ في المعدة والبطن، وفي هذا المقال سنتوسّع في ذكر المعلومات عن أسباب عسر الهضم وعلاجه بالتفصيل. أسباب عسر الهضم تناول الطعام والشراب بشكلٍ مفرطٍ وكبير. السرعة وعدم التمهّل عند الأكل. القلق. تناول
زيت الخروع الخروع هو أحد النباتات الشجريّة، وهو ذو أوراقٍ وبذورٍ سامةٍ، وتحتوي ثماره على لوزة زيتية تُعصَر للحصول على الزيت المشهور بزيت الخروع، وتحتوي ثمرة الخروع على ما نسبته 50% من وزنها زيتاً، وهو من الزيوت المشهورة جداً في استخداماته الكثيرة في معظم المجالات الطبية والتجميلية، وبالرغم من أن بذور الخروع سامةٌ جداً؛ فإن زيته مفيدٌ وغير سامّ، ولزيت الخروع الكثير من الاستعمالات، وفيما يلي توضيحٌ لفوائد زيت الخروع للبطن. فوائد زيت الخروع للبطن يعاني البعض من مشاكل في المعدة والقولون والأمعاء،
طرق انتقال جرثومة المعدة تتعدّد طرق انتقال جرثومة المعدة أو بكتيريا المعدة أو البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter Pylori) واختصارًا H.Pylori من شخص لآخر؛ إذ يمكن أن تنتقل من شخص إلى آخر عن طريق اللعاب أو عن طريق الماء والطعام الملوث بالبراز، ويعتقد العديد من العلماء أن جرثومة المعدة قد تكون معدية، وقد جاء هذا بسبب ملاحظة أنّ معظم الأشخاص يصابون بالعدوى وهم في مرحلة الطفولة، بالإضافة إلى انتشار العدوى ضمن العائلة الواحدة والمناطق المزدحمة بالسكان، وعلى الرغم من أنّها شائعة في
طرق الوقاية من البواسير يمكن الوقاية من الإصابة بالبواسير (بالإنجليزية: Hemorrhoids) عن طريق اتباع النصائح الآتية: اتباع نظام غذائي غني بالألياف يُنصح بتناول كميَّات كافية من الألياف يوميّاً للوقاية من الإصابة بالبواسير وإضافتها إلى النظام الغذائي ، إذ يجب أن لا تقلَّ كميَّة الألياف يوميّاً عن ما يقارب 30 غراماً للأشخاص البالغين، ويجب التنبيه إلى ضرورة إضافة الألياف إلى الوجبات الغذائيَّة تدريجيّاً لتجنُّب حدوث بعض الاضطرابات الهضميَّة مثل النفخة والتشنُّجات، ومن الأطعمة الغنيَّة بالألياف يمكن
مشاكل التنفس يتعرض الإنسان للإصابة بالعديد من المشاكل المتعلقة بالتنفس وأكثرها انتشاراً هي عدم القدرة على التنفس لأسباب مختلفة قد تتعلق بمشاكل واضطراب في الرئتين كالتجلطات الدموية والتهاب القصيبات والتهاب الرئة أو ارتفاع في ضغط الدم الذي يتدفق خلال الرئتين أو إصابة الرئتين بأمراض مزمنة تتمثل في انتفاخ الرئتين التهابات الشعب الهوائية المزمنة، ويترتب على ذلك عليها الكثير من المشاكل كالخناق، والتهابات لسان المزمار، وانسداد في الممرات الهوائية الموجودة في الأنف، أو الحلق، أو الفم، أو مشاكل تتعلق
هل جرثومة المعدة معدية؟ لم يتمكَّن العلماء إلى الآن من تحديد الطريقة الدقيقة لانتقال عدوى جرثومة المعدة، أو ما يُعرَف بالجرثومة الملويَّة البوابيَّة، أو الجرثومة الحلزونيَّة (بالإنجليزية: Helicobacter pylori) واختصاراً H. pylori بين الأفراد الأصحَّاء والمصابين، إلا أنَّ العلماء يعتقدون أنَّ فرصة العدوى تنتشر في مناطق التجمُّعات السكانيَّة المكتظَّة، وبين أفراد العائلة الواحدة، وفي المجتمعات التي لا تتوفَّر فيها الظروف الصحيَّة السليمة، كما يُعتقَد أنَّ معظم الأشخاص يصابون بالعدوى خلال مراحل
جرثومة المعدة هل هي خطيرة تعدُ جرثومة المعدة، أو بكتيريا المعدة، أو البكتيريا الملويّة البوابيّة (بالإنجليزية: Helicobacter pylori) واختصارًا H. pylori، غير خطيرة في الغالب؛ فهي من أنواع العدوى الشائعة؛ إذ توجد هذه البكتيريا في أجسام ثلثي سكان العالم تقريبًا، إلّا أنّها لا تسبب أيّة أعراض أو تقرحات لدى معظم الأشخاص المصابين بها، وحتى في الحالات التي تسبب فيها العدوى حدوث مشاكل صحيّة فيوجد العديد من الأدوية التي من الممكن أن تقضي على العدوى وتساعد على شفاء التقرحات المصاحبة لها، ومن جهة أخرى
الطحال يوجد الطحال في جسم الإنسان أسفل القفص الصدري في الجزء الأيسر العلوي من البطن باتجاه الظهر، ويعتبر عضواً من الجهاز الليمفاوي ويعمل كشبكة صرف تدافع عن الجسم ضد العدوى، حيث تقضي خلايا الدم البيضاء التي يتم إنتاجها في الطحال على البكتيريا، والأنسجة الميتة، والأجسام والمواد الغريبة، وتزيلها وتنقي الدم منها عندما يمر خلال الطحال. يحافظ الطحال على الحفاظ على خلايا الدم البيضاء والحمراء والصفائح الدموية التي تساعد على تجلط الدم في حالة صحية سليمة، مما يعني أن الطحال ينقي الدم، ويخلص من خلايا
تحويل مسار المعدة تُعتبر جراحة المجازة المعدية (بالإنجليزية: Gastric bypass surgery) أو عملية تحويل مسار المعدة كما يطلق عليها بعض الناس إحدى الجراحات التي يتمّ إجراؤها للأشخاص الذين يعانون من السمنة وذلك بهدف تخفيف الوزن؛ إذ إنّها تساعد على التخلص من الوزن الزائد بما نسبته 60-80%، وتُجرى هذه العملية في معظم الحالات عن طريق التنظير البطني، ويساعد استخدام المنظار على التخفيف من الآلام المرتبطة بالعملية الجراحية، كما أنّه يُسرّع من الشفاء، وهذا بحدّ ذاته يقلّل من المدة التي يقضيها المريض في
دودة الأسكارس دودة الأسكارس، أو داء الأسكارس، أو الأسكاريّة (بالإنجليزية: Ascariasis) هي إحدى أنواع العدوى التي تُسببها الديدان الأسطوانية (بالإنجليزية: Roundworm)، وتُعدّ الديدان الأسطوانية طُفيليّات تعيش على جسم الإنسان، بمعنى أنّها تحتاج جسمًا مضيفًا كالإنسان حتى تنمو وتنضج من مرحلة اليرقات أو البيوض إلى الديدان البالغة، وحقيقة تُعدّ الديدان البالغة القادرة على التكاثر طويلة، إذ يصل طولها إلى ما يزيد عن 30 سم، وفي الواقع تُعدّ دودة الأسكارس من أكثر أنواع العدوى شيوعًا بين الناس حول العالم،
المرارة المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder) هي عضو عضليّ صغير الحجم ذو تجويف ومشابه في الشّكل للكُمّثرى، يقع تحت الكبد في الجانب الأيمن من الجزء العلويّ من البطن، الدّور الأساسي الذي يقوم به هو تخزين وتركيز الصّفراء (بالإنجليزيّة: Bile) وهي عبارة عن مادّة صفراء إلى بنيّة اللّون تحتوي على إنزيمات هاضمة للدّهون، ويتمّ إنتاجها من قِبل الكبد؛ لتساعد الجسم على امتصاص المواد المغذّية والفيتامينات الذّائبة في الدهون . بعد تناوُل الطّعام تقوم خلايا الأمعاء بإنتاج هرمون يسمّى كوليسيستوكينين
الحد من تناول الدهون الضارة على الرغم من حاجة الجسم للدهون، إلا أنّ هناك دهوناً ضارة يجدر بالشخص تجنبها أو الحدّ منها قدر المستطاع للوقاية من المشاكل الصحية المختلفة بما في ذلك مشاكل وأمراض القلب، فقد أثبتت الدراسات أنّ الدهون المتحولة تتسبب بارتفاع خطر المعاناة من أمراض القلب والسكتة أو الجلطة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke)، وذلك لأنّ هذه الدهون ترفع مستويات الكولسترول الضار المعروف بالبروتين الدهني منخفض الكثافة (بالإنجليزية: Low Density Lipoprotein) وتُخفّض مستويات الكولسترول الجيد الذي
القضاء على الديدان عند الكبار غالبًا ما تكون فترة إصابة الكبار بالديدان المعوية (بالإنجليزية: Intestinal worms) خاضعة لمراقبة الطبيب لمعرفة ما إذا كان بإمكان جهاز المناعة في أجسامهم قادرًا على التغلب عليها قبل البدء بالعلاج، لذلك يتوجّب على المصاب حينها إبلاغ الطبيب بأيّ أعراض يشعر بها، وفي الحقيقة قد لا يحتاج المصاب إلى أيّ علاجٍ إطلاقًا، وفي حال قرّر الطبيب البدء بالعلاج فإنّه غالبًا ما يكون مباشرًا ويعتمد على نوع الديدان المعوية والأعراض التي يعاني منها المصاب، وفي بعض الحالات يلجأ الطبيب
التهاب سرة المولود تتعرض سرة البطن في بعض الحالات للالتهاب، وذلك نتيجة لوجود البكتيريا المسببة للمرض فيها قبل اكتمال شفاءها، وعلى الرغم من أن الالتهاب قد يكون بسيطاً إلا أن العلاج قد يستغرق لمدة تمتد من 9 إلى 12 شهراً، حيث يكون من الصعب السيطرة على الالتهاب وسرة البطن مفتوحة نتيجة عدم اكتمال شفاءها، وخاصة مع احتكاكها بالملابس، ويرافق هذا الالتهاب العديد من الأعراض نذكر بعض منها في ما يأتي: ارتفاع درجة حرارة جسم الرضيع. ظهور رائحة كريهة من السرة. تغير لون الجلد في المنطقة المحيطة بها، فقد يظهر
التهاب اللوزتين يُعدّ التهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis) التهابًا يصيب اللوزتين ويؤدي إلى تضخّمهما، وتُعرّف اللوزتان (بالإنجليزية: Tonsils) على أنّهما كتلتان من الأنسجة تقعان في نهاية الحلق، توجد إحداهما على الجانب الأيسر من الحلق، بينما تقع الأخرى على الجانب الأيمن منه، وتشكّلان مع الزائدة الأنفية (اللحمية) (بالإنجليزية: Adenoids) جزءًا من الجهاز الليمفاوي (بالإنجليزية: Lymphatic System) الذي يُحارب العدوى، ويُساهم في تحقيق التوازن في مستويات السوائل في الجسم، حيث تمنع اللوزتان
التهاب الصفاق يُعرَّف التهاب الصفاق، أو التهاب البريتون (بالإنجليزيّة: Peritonitis) على أنَّه الالتهاب الذي يُصيب النسيج الذي يُبطِّن الجدار الداخليّ في البطن ، والداعم لمعظم الأعضاء التي تقع داخل التجويف البطنيّ، ويُعَدُّ التهاب الصفاق من المشاكل الصحِّية التي تتطلَّب رعاية طبِّية، وعلاجيّة فوريّة؛ وذلك لمنع حدوث عدد من المُضاعفات التي قد تكون قاتلة في بعض الأحيان. أعراض التهاب الصفاق يُمكن ذكر بعض من الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب الصفاق على النحو الآتي: الشعور بألم خفيف في البطن
التهاب الزائدة الدوديّة تقع الزائدة الدوديّة في الجُزء السفليّ من البطن على الجهة اليُمنى، وهي عبارة عن كيس ضيِّق أنبوبيّ الشكل يبرز من الأمعاء الغليظة، وعلى الرغم من كونها جُزءاً من الجهاز الهضميّ، إلّا أنَّها تُعتبَر عُضواً لا وظيفيّ؛ أي إنَّها لا تخدم أيَّ وظيفة أساسيّة في الجسم، ويُمكن للإنسان أن يعيش حياة طبيعيّة، وصحِّية بدونها، وما زال الغرض من الزائدة الدوديّة مجهولاً، إلّا أنَّه من المُعتقَد أنَّها تحتوي على نسيج يُعزِّز وظيفة جهاز المناعة في مُعالجة العدوى، ويحدث التهاب الزائدة
التهاب الحنجرة يمكن تعريف التهاب الحنجرة على أنّه التهاب في الأحبال الصوتية أو صندوق الصوت، والذي يحدث بسبب فرط الاستخدام، أو الإصابة بالعدوى أو التهيج، وفي الحقيقة يمكن تقسيم التهاب الحنجرة إلى نوعين، هما: التهاب الحنجرة الحاد؛ والذي يستمر لمدة تقل عن ثلاثة أسابيع، والتهاب الحنجرة المزمن، والذي يستمر لأكثر من ثلاثة أسابيع، وتجدر الإشارة إلى أنّ معظم حالات التهاب الحنجرة تحدث بسبب عدوى فيروسية مؤقتة أو بسبب إجهاد الصوت، ومن الجدير بالذكر أنّه قد تشير المعاناة من بحة الصوت المستمرة إلى وجود