تسمم الدم تسمم الدم أو الإنتان أو خمج الدم هو عبارة عن حالة مرضية خطيرة تُصيب الإنسان والحيوان، وتتميز بتفاعلها الالتهابي بسبب التعرض لعدوى جرثومية أو ظهور الجراثيم في الدم والأنسجة، حيث تنتشر حاملات المرض إلى الدم ثمَّ إلى الأعضاء الداخلية للجسم، وعلى الرغم من أنّ نظام المناعة لدى الإنسان كفيل بالدفاع عنه ضد الالتهابات الجرثومية، إلا أنَّ هذا النوع من الجراثيم يُضعف جهاز المناعة لدى الإنسان ويُسبب له الأذى والضرر. أسباب تسمم الدم تسمم الدم من الظواهر الشائعة التي يُصاب بها عدد كبير من الناس
تخطيط المخ يُعرّف اختبار تخطيط المخ أو كما يُعرَف بتخطيط أمواج الدماغ (بالإنجليزية: Electroencephalography) واختصاراً EEG على أنّه أحد الاختبارات التشخيصيّة التي يمكن القيام بها بهدف الكشف عن وجود أي اضطراب أو مشكلة في النشاط الكهربائيّ للدماغ، حيثُ يقوم هذا الاختبار على متابعة وتسجيل الموجات الكهربائيّة الناتجة عن النبضات الكهربائيّة التي تتواصل من خلالها الخلايا العصبيّة في الدماغ، ويتمّ قياس هذه الموجات من خلال أقطاب كهربائيّة (بالإنجليزية: Electrodes) معدنيّة صغيرة تُثبّت على فروة رأس
تخثر الدم تُعرّف عمليّة تجلّط الدم أو تخثّر الدم (بالإنجليزية: Coagulation) على انّها إحدى العمليّات المعقّدة التي يقوم بها الجسم كردّة فعلٍ طبيعيّة لوقف النزيف الحاصل نتيجة تعرّض أحد الأوعية الدمويّة إلى جرح أو ضرر، وذلك من خلال تشكيل خثرة دمويّة لسدّ المنطقة المتضررة ومنع خروج الدم من خلالها، وتحتاج عمليّة التخثّر إلى وجود عنصرين أساسيين لإتمام العمليّة وهما؛ الصفائح الدمويّة (بالإنجليزية: Platelets)، وبروتينات خاصّة تُعرف بعوامل التخثّر (بالإنجليزية: Coagulation factors)، وفي الحقيقة يقوم
الوتاب يُشير مصطلح الوِتاب إلى تشنّج الرقبة (بالإنجليزية: Stiff neck)، ويُعدّ من أعراض ألم الرقبة وليس مرضاً بحدّ ذاته، وفي الحقيقة يُعاني ما نسبته 50% من الأشخاص من ألم الرقبة في إحدى مراحل حياتهم، ويُذكر بأنّ تشنّج عضلات الرقبة قد يستمرّ فترة تتراوح بين يوم إلى أربعة أيام، وقد ترتبط هذه الحالة بما يُعرف بالصعر (بالإنجليزية: Torticollis)؛ والذي يُمثل تشنّج عضلات الرقبة على إحدى الجانبَين ممّا ينتج عنه التواء الرأس ، وتتطلّب هذه الحالة إجراء التدخّل الطبيّ المُناسب تجنّباً لحدوث أيّ مُضاعفات
الهيستامين الهيستامين (بالإنجليزية: Histamine)؛ هو مادة كيميائية تطلقها الخلايا الصارية (بالإنجليزية: mast cells) في جهاز المناعة عند تعرّضه لأي مُسبب من مسبّبات الحساسية ، وأعراضها، ويُصنَّف كيميائياً على أنه أمين (بالإنجليزية: amine) ناتج عن إزالة مجموعة الكربوكسيل من الحمض الأميني هستيدين (بالإنجليزية: histidine)، ويُعرَف الأمين على أنه المركب العضوي المُحتوي على النيتروجين، والمشتق من الأمونياNH3. وظائف الهيستامين تؤثر مستويات الهيستامين العالية جداً، أو المشاكل المتعلقة بتحلله بشكل صحيح
تعريف الهضم تُعرّف عمليّة الهضم بأنها عمليّة تكسير الطّعام والشّراب اللّذان يُشكلان مصدر الطّاقة للجسم، إلى جزيئات أصغر بصورة كربوهيدرات وبروتينات ودهون وفيتامينات، بحيث يُصبح الجسم قادراً على الاستفادة منها لتوفير الطّاقة للخلايا حتّى تقوم بعملها، ويقوم الجهاز الهضمي في الجسم على إتمام هذه العمليّة بشكل متكامل بين أجزاءه. أجزاء الجهاز الهضمي يتكوّن الجهاز الهضمي من عدّة أجزاء تعمل بشكل متكامل لإتمام عمليّة الهضم، وهي: الفم: يعمل الفم على تكسير الطعام ومضغه، وتقليبه مع اللعاب لهضمه إلى أجزاء
هرمون النورادرينالين هرمون النورادرينالين هو عبارة عن مادة طبيعية غير مصنعة، تفرز من المستقبلات العصبية والخلايا المتصلة بالجهاز العصبي، كما أن له تأثير كبير جداً على مناطق مختلفة من جسم الإنسان، وفي معظم الأحيان يشار إليه في مسماه العام بهرمون المكافحة والهروب، كما ويكمُن دوره في مدى إصدار إشارات عصبية كرد فعل عكسي لبعض المواقف في حياتنا، ناهيك عن التأثيرات الصادرة عنه فور حدوث عرض ما، كزيادة معدل نبضات القلب، وارتفاع ضغط الدم بين ألحينة والأخرى، وعمليتي التمدد والاتساع في الرئتين الناجمة عن
المهبل يعتبر المهبل (بالإنجليزية: Vagina) جزءاً من الجهاز التناسليّ الأنثويّ، وهو العضو الذي يصل بين الرحم وخارج جسم المرأة، وتقع فتحة المهبل بين فتحة الشرج وفتحة الإحليل، ومن الجدير بالذكر أنّ المهبل جزء عضليّ مرنٌ؛ إذ يعبر منه الطفل عند الولادة ، كما أنّه الجزء الذي يستقبل القضيب الذكريّ أثناء العلاقة الزوجيّة، والجزء الذي يخرج منه دم الحيض ، ويقع في نهايته ما يُعرف بغشاء البكارة (بالإنجليزية: Hymen) الذي يُضيّق فتحة المهبل ، ويتم تمزيقه أثناء العلاقة الزوجية أو عند القيام ببعض أنواع
النزيف الرحمي يمثل النزيف الطبيعي نزول دم الدورة الشهرية لمدة تبلغ حوالي خمسة أيام كل 21-35 يوماً، في حين أنّ النزيف الرحمي غير الطبيعي يتمثل بنزول الدم خلال الفترة ما بين دورتين شهريتين متتاليتين، أو النزيف لفترات طويلة، أو تدفق غزير للدم. أسباب النزيف الرحمي يحدث النزيف الرحمي غير الطبيعي بشكلٍ رئيسي بسبب حدوث خللٍ في توازن الهرمونات الجنسية في جسم المرأة، ويُعزى حدوث هذه الحالة إلى مجموعة من العوامل والأسباب، ومن هذه الأسباب ما يأتي: البلوغ أو الوصول إلى سنّ اليأس: إذ إنّ هذه المراحل
تعريف النخاع العظمي النخاع العظمي (بالإنجليزية: Bone marrow) هو الأنسجة النخاعية (بالإنجليزية: myeloid tissue)، أو الأنسجة الهلامية اللينة في الجسم، وهي تلك الأنسجة التي تملأ تجاويف العظام، وغالباً ما يكون لون النخاع العظمي هو الأصفر أو الأحمر، وذلك اعتماداً على مكونات الدم، أو الأنسجة الدهنية فيه. لون نخاع العظم النخاع الأحمر: في جسم الإنسان يشكّل نخاع العظم الأحمر جميع خلايا الدم، باستثناء الخلايا اللمفاوية (بالإنجليزية: lymphocytes) التي تصل إلى مرحلة النضوج في الأعضاء اللمفاوية، ومن الجدير
الناسور يتمثَّل الناسور (بالإنجليزيّة: Fistula) بوجود فتحة غير طبيعيّة بين أعضاء أو هياكل الجسم، ويُعتبَر أكثر شيوعاً في منطقة الحوض، إلا أنَّه قد يحدث في أجزاء مختلفة من الجسم، وتعتمد الأعراض المصاحبة له الظاهرة والعلاج على موقع الناسور، وسبب حدوثه، ويترتَّب على علاج الناسور التحكُّم في الأعراض، وتجدر الإشارة إلى أنَّ الناسور قد يستغرق وقتاً طويلاً لتحقيق التعافي، وقد لا يلتئم بشكل تامّ. أسباب الناسور يمكن تقسيم الناسور إلى أربعة أنواع رئيسيّة، ويُمكن بيان الأسباب تبعاً للنوع على النحو الآتي:
الفيروس هو كائن حي دقيق، أصغر حجماً من البكتيريا، ولا يَستطيع النموّ أو التكاثر خارج الخلية الحية، فهو يغزو الخلية، ويَعتمد عليها للعيش، واستنساخ نفسه، ويُمكن أن تكون هذه النسخ متطابقة، أو تحمل بعض التغيرات، وهو ما يجعل الفيروس يؤثّر بشكلٍ مختلف على المصابين، مما يجعل العلاج صعباً. يتكوّن الفيروس من مادّةٍ وراثية مُحاطة بالبروتين، والدهون، أو البروتينات السكرية، وتتواجد هذه الكائنات المجهرية في كل مكان تقريباً على وجه الأرض، ويُمكن أن تصيب الحيوانات، والنباتات، والفطريات، وحتى البكتيريا. دورة
الأطعمة الغنية بالدهون المُشبعة تُعدّ الدهون المُشبعة من الدهون غير الصحية، إلى جانب الدهون المُهدرجة، وتكون غالباً في الحالة الصلبة على درجة حرارة الغرفة، مثل تلك الموجودة في الزبدة، والجبنة، واللحوم الحمراء، ويؤدي الإكثار من تناول الدهون المُشبعة إلى الإصابة بعدّة مشاكل صحية، ومنها ما يأتي: الإصابة بأمراض القلب: يحتاج الجسم إلى الدهون الصحية للحصول على الطاقة، ولكنّ الإكثار من تناول الدهون المشبعة يمكن أن يُؤدي إلى تراكم الكوليسترول على جدران الشرايين، كما أنّه يؤدي إلى زيادة نسبة
مقدمة يعاني نسبة كبيرة من الأفراد في الدول النامية خاصة من انخفاض حاد في نسبة الهيموجلوبين بالدم أو ما يعرف طبياً ب" الأنيميا" أو فقر الدم. بحيث تقل نسبته عند الإناث البالغات عن 11 غم/ ديسليتر، وعند الذكور البالغين تقل عن 13 غم/ديسيلتر، مما يعرض خلايا الجسم للضعف الشديد نتيجة عدم حصولها على نسبة كافية من الأوكسجين المحمل بالغذاء والطاقة، وهذا يجعل أعضاء الجسم الحيوية غير قادرة على القيام بأعمالها بكفاءة عالية. وينعكس ذلك على مظهر الشخص وقدراته البدنية بشكل ملحوظ فيصبح متعباً مرهقاً من أقل
تعريف العقل يعرف العقل بأنّه مجموعة من القدرات المتعلّقة بالإدراك، والتقييم، والتذكّر، وأخذ القرارات، وهو ينعكس في بعض الحالات على الأحاسيس، والتصورات، والعواطف، والذاكرة، والتفكير، والرغبات، والدوافع، والخيارات، واللاوعي، بالإضافة إلى التّعبير عن السّمات الخاصة بالشّخصيّة، كما يتصف بكونه ظاهرة يمكن إدراكها، ولا تقتصر على الإنسان، بل يمكن تواجده عند الحيوانات أيضاً، كما يمكن للعقل أن يكون خارقاً، أو مطلقاً، أو فائقاً. فلسفة العقل تعرف فلسفة العقل بكونها التفكير في طبيعة الظواهر العقلية،
الطاعون يُعرّف الطاعون (بالإنجليزية: Plague) على أنّه عدوى بكتيرية تحدث نتيجة التعرّض للبكتيريا المعروفة باليرسينيا الطاعونية (بالإنجليزية: Yersinia pestis) التي تُعدّ بكتيريا حيوانية المنشأ وتُوجد عادة في الثديّات الصغيرة، وتنتقل إلى الإنسان عادةً عن طريق البراغيث، وفي الحقيقة يُعدّ مرض الطاعون من الأمراض التاريخية التي ظهرت منذ القدم، وقد عُرف بالموت الأسود في القرن الرابع عشر، وذلك لتسبّبه بوفاة ما يزيد عن 50 مليون حالة وفاة في أوروبا، وقد أظهرت بعض الإحصائيات أنّ عدد حالات الإصابة بالطاعون
الشريان التاجي يتمّ تغذية عضلة القلب بالدم عن طريق الشرايين التاجيّة (بالإنجليزية: Coronary arteries)؛ وهي الشرايين التي تحيط بعضلة القلب من الخارج، ويتمّ تقسيم الشرايين التاجيّة على النحو التالي: الشريان التاجيّ الأيسر: يعمل الشريان التاجيّ الأيسر على تغذية الجانب الأيسر من القلب بالدم، بما يشمل البطين والأذين الأيسر، ويتفرّع الشريان التاجيّ الأيسر إلى الشريان المنعطف (بالإنجليزية: Circumflex artery)؛ المسؤول عن تغذية الجناب الخارجيّ، والخلفيّ من القلب، والشريان التاجيّ الأماميّ الهابط
الربو يمكن تعريف الرّبو (بالإنجليزية: Asthma) على أنّه مرض مزمن يُصيب الممرّات الهوائية التي تنقل الهواء من الرئتين وإليها، ويتمثل بالتهاب هذه الممرات وانتفاخها بشكلٍ يتسبّب بتضيّقها، وهذا ما يجعل عبور الهواء فيها أصعب، ومن جهة أخرى يتسبب الالتهاب بتهيّج الممرات وجعلها شديدة الحساسية عند التعرّض لأيّ مُهيّج. وتجدر الإشارة إلى أنّ الربو قد يؤثر في الأشخاص من مختلف الفئات العمرية، إلا أنّه غالباً ما يبدأ في مرحلة الطفولة، وفي الحقيقة يُقدّر عدد المصابين بالربو في الولايات الأمريكية بما يٌقارب 25
ما هو الديسك يخلط البعض بين الديسك ومرض الديسك، فالكثير منهم يعتقد أنّ الديسك ما هو إلا مسمّى يطلق على أحد أنواع الأمراض، ولكن الحقيقة أن الديسك عبارة عن مادة لزجة، توجد فطريّاً بين فقرات العمود الفقري للإنسان على شكل رباطات دائرية، حيث تساعد الظهر على تحمل الضغوطات الواقعة عليه بسبب الحركة، كما تمنح الفقرات الليونة اللازمة لحركتها، أمّا مرض الديسك، فيكمن في وجود مشكلة في الديسك، وليس وجود الديسك، وسنفصل في هذا المقال أنواع الديسك وأعراض الإصابه به، ونصائح للوقاية منه، وبعض العلاجات. أنواع
الخضاب الدموي يُعدّ الخضاب الدمويّ أو الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Haemoglobin) أحد مكونات خلايا الدم الحمراء، وهو عبارة عن بروتين يتكون من أربعة سلاسل تحتوي كل منها على مركب يُعرَف بالهيم (بالإنجليزية: Heme) يحتوي على عنصر واحد من الحديد، ويلعب الهيموغلوبين دوراً مهمّاً في نقل الاكسجين إلى أنحاء الجسم المختلفة عن طريق ارتباط الأكسجين مع الحديد المتواجد ضمن الهيموغلوبين، أيّ أنّ كل بروتين هيموغلوبين يكون قادراً على حمل أربعة ذرات أكسجين لنقلها في الدم، كما يعمل الهيموغلوبين على تخليص الجسم من
التكنولوجيا المساعدة على الإنجاب تُعرّف عدم القدرة على الإنجاب أو ما يُتداول بين الناس باسم العقم (بالإنجليزية: Infertility) بأنّه عدم قدرة المرأة المتزوجة على الحمل على الرغم من الجماعِ المنتظم دون استخدام أي وسيلة للحماية أو طرق لمنع الحمل خلال أول سنة من الزواج على الاقل، ويختلف علاج العقم باختلاف السبب الأساسي له، واختلاف عمر كِلا الزوجين، والمدة التي شُخص بها العقم، وبعض التفضيلات الشخصية التي تساعد على اختيار طريقة علاج معينة عن غيرها. وبعد التدخلِ الطبي ومعرفة الأسباب، تُوضع طرق العلاج
عندما خلق الله الانسان ، خلقه في أبدع صورة ، وخلق جسمه بشكل متناسق ، داخلياً وخارجياً ، فأراد الله أن يظهر الاعجاز الإلهي في قدرته سبحانه على القيام بخلق الناس ،وقدرته على تدبر أمورهم بكل تفاصيلها . وكان الجسم هو أكثر الأمور التي تجلت عظمة الخالق في قدرته على التصميم البديع ، الذي أحط عليها الله من قدرته ، ورفعه من شأنه . ما هي الجينات :فالجينات هي أحدى التركيب الاساسي لجسم الانسان ، وهي الطريقة التي يمر الجسم من خلالها بمراحل متعددة ، والجينات تعزز من قدرة الفرد على متابعة أمور حياته بسهولة
الجلوكوز الجلوكوز (بالإنجليزيّة: Glucose) هي كلمة يونانيّة أو إغريقيّة، وتعني "حلو" (بالإنجليزيّة: Sweet)، وهو نوع من أنواع السكريّات البسيطة أو الأحاديّة (بالإنجليزيّة: Monosaccharide)، ويحصل عليها الإنسان من الطّعام ، ويستخدمها في إنتاج الطّاقة اللّازمة للجسم. ويحمل الجلوكوز الصّيغة الكيميائيّة (C6H12O6) أي ستّ ذرّات من الكربون والأكسجين واثنتي عشرة ذرّة من الهيدروجين، ويُطلق على سُكّر الجلوكوز اسم دكستروز (بالإنجليزيّة: Dextrose)، أو سكّر العنب (بالإنجليزيّة: Grape sugar)، كما يُطلق عليه
الجاثوم الجاثوم، أو الجافون، أو شلل النوم (بالإنجليزية: Sleep Paralysis)؛ جميعها مصطلحات تصِف نوعًا من الأرق أو اضطراب النوم الذي قد يحدث أثناء النوم أو عند الاستيقاظ منه، وفي كلتا الحالتين فإنّ الجاثوم يتضمّن حركة العينين السريعة والمتزامنة مع الأحلام المزعجة كجزءٍ من مرحلة حركة العين السريعة (بالإنجليزية: Rapid Eye Movement) من النوم، المصحوبة بارتخاءٍ تامّ في عضلات الجسم، وعند الاستيقاظ قبل انتهاء هذه المرحلة فإنّ الشخص يُدرك حقيقة عدم قدرته على الحركة أو الكلام، وربّما يهلوس البعض أثناء