تحليل تروبونين يُطلق مصطلح تروبونين (بالإنجليزية: Troponin) على مجموعة البروتينات التي توجد في بعض العضلات في الجسم، مثل العضلات الهيكلية وعضلة القلب، ويجدر بالذكر أنّه في الوضع الطبيعيّ تكون نسبة هذا البروتين في الدم قليلة جداً أو حتى لا يمكن الكشف عنها، وتجدر الإشارة إلى أنّ المختبرات الطبية عادة ما تُجري أحد الفحصين التاليين: تروبونين I (بالإنجليزية: Troponin I) وتروبونين تي (بالإنجليزية: Troponin T)، وعلى الرغم من اختلاف تركيز كلّ منهما في الدم، إلا أنّ كليهما يُعطي المعلومات ذاتها. تفسير
تحليل تجلُّط الدم تُوجَد بعض الحالات التي يتطلَّب فيها إجراء فحوصات وتحاليل للدم ، وتُعرَف هذه المجموعة من الفحوصات باسم اختبارات التخثُّر، ومن أهمِّ هذه الفحوصات ما يأتي: فحص زمن الثرومبوبلاستين الجزئيّ: (بالإنجليزيّة: Partial Thromboplastin Time Blood Test) يتمّ إجراء هذا الفحص بشكل رئيسيّ لتحديد مدى فعاليّة استخدام العقاقير المُميِّعة، مثل: الهيبارين (بالإنجليزيّة: heparin)، أو لتحديد وجود مشاكل في ميوعة الدم. زمن البروثرومبين: (بالإنجليزيّة: Prothrombin Time Blood Test) ويُشار إليه
تحليل إنزيمات الكبد تحليل إنزيمات الكبد أو فحص إنزيمات الكبد هو أحد الفحوصات التي تندرج تحت تحليل وظائف الكبد (بالإنجليزية: Liver Function Test)؛ إذ إنّ تحليل وظائف الكبد يُعنى بالكشف عن مدى كفاءة عمل الكبد، وذلك بفحص عينة الدم التي تمّ سحبها من الشخص المعنيّ، وتُعطي هذه العينة نتائج متعلقة بمستوى الألبومين (بالإنجليزية: Albumin) والبيليروبين (بالإنجليزية: Bilirubin) والبرويتانت الكلية، إلى جانب إنزيمات الكبد، وإنّ اضطراب مستوى هذه المواد (أي ارتفاعها أو انخفاضها عن الحدّ الطبيعيّ) قد يُشير
تحليل اليوريا يُحوِّل الكبد في الحالة الطبيعيّة الأمونيا الناتجة عن تحطيم الخلايا لبروتينات الطعام إلى مادّة أقلّ سُمِّية تُعرَف باليوريا ، فيتمّ بعد ذلك إرسالها إلى مجرى الدم، لتُرشِّحها الكلى، وتتخلَّص منها خارج الجسم، وفي الحقيقة، تُحافظ هذه العمليّة على ثبات مستوى اليوريا في الدم، إلا أنَّ هناك بعض المشاكل الصحِّية التي قد يُصاب بها الفرد تتسبَّب في ارتفاع نسبة اليوريا في الدم، حيث يتمّ الكشف عن هذا الارتفاع بإجراء تحليل اليوريا، وهنا يُمكن القول بأنَّ الهدف من إجراء تحليل اليوريا يتمثَّل
هرمونات النساء يتمّ تصنيع الهرمونات في الغدد التابعة لجهاز الغدد الصمّاء، ويمكن تعريفها على أنّها موادّ كيميائية تقوم مهمّتها على التحكم بالعديد من وظائف جسم الإنسان ، والتي تتراوح ما بين البسيطة والمعقدة، بما فيها عواطف الإنسان، وحالته المزاجيّة، وتكاثره، وعمل جهازه التناسليّ. وفي الحديث عن هرمونات النساء يجدر بالذكر أنّ الهرمونات تتأثر تأثراً كبيراً بالدورة الشهرية، وفي الحقيقة يبدأ عدّ مدة الدورة الشهرية من اليوم الأول الذي بدأ فيه دم الحيض بالنزول، ويُعتبر اليوم الأول من الدورة الشهرية
تحليل التستوستيرون للرجال يُعَدُّ هرمون التستوستيرون (بالإنجليزيّة: Testosteronum) الهرمون الجنسيّ الأساسيّ لدى الرجال، فهو المسؤول عن التغيُّرات الحاصلة للذكور في مرحلة البلوغ، مثل: تغيُّر الصوت، ونُموِّ الشعر، ويدخل في تصنيع الحيوانات المنويّة عند البالغين، ويتمّ إجراء تحليل هرمون التستوستيرون في شكلَين، وهما: تحليل هرمون التستوستيرون الكُلِّي: والذي يُعطي قيمة الهرمون الموجودة في الدم كاملاً، بشكلَيه الحُرّ، والمرتبط. تحليل هرمون التستوستيرون الحُرّ: ويتم فيه قياس مستوى الهرمون غير المُرتبط
تحليل النيكوتين يمكن إجراء تحليل لمادة النيكوتين (بالإنجليزية: Nicotine test) أو مادة الكُوتينين (بالإنجليزية: Cotinine)؛ وهي المادّة الناجمة عن تكسير بعض إنزيمات الكبد لمادة النيكوتين، للكشف عن نسبة التعرّض لهذه المادة سواءً من خلال التدخين، أو استخدام أحد منتجات التبغ الأخرى، والمنتجات التي تحتوي على النيكوتين، أو التعرّض للتدخين السلبيّ، ويمكن إجراء هذا التحليل من خلال أخذ عينة من الدم، أو البول، أو اللعاب، أو الشعر أحياناً. وتعتمد نسبة النيكوتين ومدّة بقائه في الجسم على آلية التعرض
تحليل النقرس يُمكن إجراء العديد من التحاليل، والفحوصات؛ لتشخيص الإصابة بمرض النقرس، وتمييزه عن المشاكل الصحِّية الأخرى التي تُشابهه بالأعراض، ومن هذه التحاليل ما يأتي: التحاليل المُختبريّة، ومنها: اختبار مستوى حمض اليوريك في الدم: حيث يدلُّ ارتفاع مستوى حمض اليوريك على الإصابة بالنقرس. تحليل السائل الزلاليّ: والذي يُمكن من خلاله الكشف عن وجود بلُّورات حمض اليوريك أو غيرها من البلُّورات في السائل الزلاليّ. تحاليل الأيض الأساسيّة: (بالإنجليزيّة: Basic metabolic panel)، وهي عبارة عن اختبارات يتمّ
تحليل المغنيسيوم يُجرى تحليل المغنيسيوم (بالإنجليزية: Magnesium test) بهدف الكشف عن كميّة المغنيسيوم في الدم، وفي الحديث عن المغنيسيوم فإنه عنصر معدني موجود في كل خلايا الجسم، وهو ضروريٌ لإنتاج الطاقة والمحافظة على قوة العظام؛ إذ إنّ حوالي نصف تركيز المغنسيوم في الجسم يرتبط مع الكالسيوم والفسفور لبناء العظام. ويتم إجراء تحليل المغنيسيوم بأخذ عينة دم من الشخص وتحليلها مخبريّاً دون الحاجة لأيّ تدابير خاصة قبل إجرائه. دواعي إجراء تحليل المغنيسيوم في الحقيقة، لا يُجرى تحليل المغنيسيوم ضمن تحليل
تحليل الدم للكشف عن مشاكل المرارة يوجد العديد من التحاليل التي يُمكن إجراؤها في المختبر للمُساعدة على تحديد المشكلة المؤثرة في المرارة ، بالإضافة إلى الكشف عن أي مُضاعفات موجودة، وفي حال كانت نتائج التحاليل طبيعية؛ فإنّ ذلك يدلّ على عدم وجود مشاكل معقدة في المرارة، وفيما يأتي بيان لبعض هذه التحاليل المخبرية: اختبارات وظائف الكبد بالرغم من أنّ اختبارات وظائف الكبد (بالإنجليزيّة: Liver function tests) لا يتم إجراؤها بشكل خاص لتحليل المشاكل المرتبطة بالمرارة، إلّا أنّ فحص الدم الذي يكشف عن مستوى
تحليل الكوليسترول يهدف إجراء تحليل الكوليسترول، أو فحص الكوليسترول، أو اختبار الكوليسترول، أو فحص الدُهنيات، أو اختبار الكوليستيرول الكامل (بالإنجليزية: Cholesterol test) إلى أخذ فكرة عامّة حول مستويات الكوليسترول والدّهنيات في الدم ، وعادةً ما يضمّ ذلك قيم الكوليسترول الكلّي الموجود في الدم، وثلاثي الغليسريد (بالإنجليزية: Triglycerides)، والبروتين الدهني مرتفع الكثافة (بالإنجليزية: High-density lipoprotein) والذي يُطلق عليه عادة اسم الكوليسترول الجيد، والبروتين الدهني منخفض الكثافة
تحليل الكورتيزول يُعد تحليل الكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol) أحد اختبارات تحليل الدم التي يتم إجراؤها للكشف عن نسبة هرمون الكورتيزول في الدم، وذلك للمساعدة على تشخيص بعض المشاكل الصحية، ويتضمن تحليل الكورتيزول سحب عينة صغيرة من دم الشخص وتحليلها مخبرياً، وهو من الاختبارات البسيطة التي لا تكون مصحوبة بأي من الآثار الجانبية والمضاعفات الخطيرة بشكل عام، وفي الحقيقة يلعب هرمون الكورتيزول دوراً مهماً في العديد من وظائف الجسم المختلفة، بما فيها الاستجابة للتوتر، وتنظيم معدل ضغط الدم ، ونسبة السكر
تحليل الكرياتنين تُعدّ مادة الكرياتين (بالإنجليزية: Creatine) جزءاً من دورة إنتاج الطاقة اللازمة لانقباض العضلات، أما الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine) فهو أحد مخلفات تحطيم الكرياتين، إذ يتم التخلص منه عن طريق الكلى، وعليه فإنّ تحليل الكرياتينين يقيس مستوى الكرياتينين في الدم أو البول، وفي الحقيقة يتم إجراء تحليل الكرياتينين للمساعدة على تشخيص أمراض الكلى، أو تقييم عملها، أو مراقبة علاج أمراض الكلى، وتجدر الإشارة إلى أنّ تحليل الكرياتينين يعتبر جزءاً من تحاليل الأيض الروتينية. دواعي إجراء
تحليل الكالسيوم يعتبر تحليل الكالسيوم تحليلاً روتينياً يتم إجراؤه في حال المعاناة من أعراض لاضطرابات تؤثر في الكلى، والعظام، والغدة الدرقية ، وجارات الدرقية، أو عند ظهور الأعراض المرتبطة بارتفاع أو انخفاض الكالسيوم، أو عند الإصابة ببعض أنواع السرطان، أو لتقييم مدى فعالية العلاج في حال تناول الكالسيوم كعلاج لبعض الأمراض، وفي الحقيقة يتم إجراء التحليل عن طريق أخذ عينة من دم الشخص، وفي بعض الأحيان قد يلزم أخذ عينة من البول، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يحتاج التحليل إلى أن يكون الشخص صائماً، ومع ذلك
تحليل الفيريتين يُعَدُّ الفيريتين أحد البروتينات الموجودة في خلايا الدم، ويحتوي على عُنصر الحديد، ويتمّ إجراء تحليل الفيريتين لقياس كمّيته في الدم، ويُساهم هذا التحليل في الكشف عن كمّية الحديد في الجسم؛ حيث تُشير المستويات المرتفعة إلى الإصابة بإحدى الحالات الصحِّية التي تُؤدِّي إلى تخزين كمّية كبيرة من الحديد في الجسم، كما قد تكون المستويات المُنخفضة منه في الدم دلالة على الإصابة بفقر الحديد، وانخفاض مخزون الحديد في الجسم، ويتمّ إجراء التحليل عن طريق أخذ عيِّنة دم من الوريد، وتكون نتائج
تحليل الفيتامينات تحليل فيتامين أ يُعَدُّ فيتامين أ (بالإنجليزيّة: Vitamin A)، أو الريتينول من الفيتامينات الضروريّة للجسم؛ لأهمّيته في حاسَّة البصر، وتكوين العظام، ونُموِّ الجلد، بالإضافة إلى دوره في الجهاز المناعيّ، ونُموِّ الجنين، ويتمّ قياس مستوى فيتامين أ في الدم للكشف عن وجود أيِّ ارتفاع، أو انخفاض في مستواه، ويتمّ إجراء التحليل بسحب عيِّنة من الدم من ذراع اليد، وتحليلها في المختبر، ويجب التنبيه إلى ضرورة الصيام، والامتناع عن شرب الكحول خلال 24 ساعة التي تسبق إجراء التحليل. تحليل فيتامين
تحليل الغُدَّة الدرقيّة تُشكِّل الغُدَّة الدرقيّة (بالإنجليزيّة: Thyroid gland) جزءاً من جهاز الغُدَد الصُّم في جسم الإنسان، وتكمن وظيفتها الأساسيّة في إفراز هرمونات الغُدَّة الدرقيّة، بالإضافة إلى تنظيم العديد من الوظائف المُهمَّة في الجسم؛ ويتمّ إجراء تحليل هرمونات الغدة الدرقية لتقييم الحالة الصحِّية للغُدَّة، مثل: تحليل هرمون ثلاثي يود الثيرونين (بالإنجليزيّة: Triiodothyronine)، واختصاراً T3، والذي يُساعد على تشخيص حالات فرط نشاط الغُدَّة الدرقيّة، حيث يُعتبر المستوى الطبيعيّ للهرمون في
تحليل الغدة الدرقية يُمثل اختبار وظائف الغُدّة الدرقيّة (بالإنجليزيّة: Thyroid function test) سلسلة من اختبارات الدم المُستخدمة لقياس مدى كفاءة الغدة الدرقية على أداء وظائفها، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ الغُدة الدرقيّة تُمثل غُدّة صغيرة الحجم تقع في أسفل الجزء الأماميّ من الرقبة، وتلعب هذه الغُدّة دوراً في تنظيم العديد من عمليات الجسم؛ بما في ذلك التمثيل الغذائي، وتوليد الطاقة، والحالة المزاجيّة للشخص، وتجدر الإشارة إلى أنّ الغُدّة الدرقيّة تُنتج اثنين من الهرمونات الرئيسية؛ ألا وهما ثلاثي
تحليل الصوديوم يُساعد تحليل الصوديوم على معرفة مستوى تركيز الصوديوم في الدم، حيث يُعتبر هذا العُنصر من العناصر المُهمّة للوظائف العضليّة، والعصبيّة في الجسم، وتتمّ المُحافظة على توزان الصوديوم عن طريق مجموعة من الآليّات في الجسم، وتتراوح النسبة الطبيعيّة لتركيز الصوديوم في الدم من 135-145 مايكروجرام/لتر، حيث يدخل إلى الجسم عن الطريق الطعام، ويتمّ إفراز الزائد منه عن طريق عمليتيّ التبوُّل، والتعرُّق. نقص صوديوم الدم أعراض نقص الصوديوم تتضمَّن أعراض نقص الصوديوم ما يأتي: المُعاناة من ألم في
تحليل الصفراء يتم إجراء تحليل الصفراء أو تحليل البيليروبين (bilirubin test) لتحديد مستوى البيليروبين في الدّم، وقد يشير ارتفاع مستواه عن الحدّ الطبيعيّ إلى وجود مشاكل في الكبد، ويُشار إلى أنّ البيليروبين ينتقل عبر مجرى الدم على شكلين: البيليروبين غير المقترن: أو البيليروبين غير المباشر (بالإنجليزية: Unconjugated)، لا يذوب في الماء، وينتقل عبر مجرى الدم إلى الكبد حيث يتمّ تحويله للشكل القابل للذوبان في الماء. البيليروبين المقترن: أو البيليروبين المباشر (بالإنجليزية: Conjugated)، يصبح
تحليل الصفائح الدموية يندرج تحت "تحليل الصفائح الدموية" عددًا من الاختبارات أو الفحوصات الطبية، وفيما يأتي بيانها بشيء من التفصيل: تعداد الصفائح الدموية اختبار تعداد الصفائح الدموية في الدم (بالإنجليزية: Platelet blood count) يقيس متوسط عدد الصفائح الدموية في الدم، والذي يمكن إجراؤه بمفرده أو كجزء من اختبار تعداد الدم الكامل (بالإنجليزية: Complete blood count) واختصارًا CBC، حيث يساعد اختبار تعداد الدم الكامل في الحصول على العديد من المعلومات المهمة عن التعداد العام لأنواع خلايا الدم الأخرى في
تحليل السيلان تتضمَّن التحاليل المخبريّة التي يتمّ إجراؤها لتحديد الإصابة بمرض السيلان ما يأتي: اختبار الحمض النوويّ: (بالإنجليزيّة: Nucleic Amplification Test) يُعَدُّ من الاختبارات الجينيّة الموصى بها لتشخيص الإصابة بالسيلان ، حيث يُمكن تحديد جينات البكتيريا المُسبِّبة لمرض السيلان عن طريق أخذ عيِّنة من البول، أو مسحة من عُنق الرحم، أو مجرى البول. زراعة البكتيريا: تُعَدُّ زراعة البكتيريا من التحاليل الفعّالة لتحديد الإصابة بالسيلان، حيث يتمّ أخذ مسحة من الأعضاء التناسُليّة، أو المستقيم، أو
مرض السُّكري مرض السُّكري من أكثر الأمراض المُزمنة انتشارًا بين النّاس، ولا ينتقل عن طريق العدوى، ويصيب جميع الفئات العُمريّة، وتزداد فرصة الإصابة به مع تقدُّم العُمر، وهو مرضٌ ناجمٌ عن خلل في إفراز هرمون الإنسولين الذي يفرزه البنكرياس طبيعيًّا، ووظيفة هذا الهرمون نقل الجولوكوز للخلايا، وهناك يتمّ حرقه لإنتاج الطّاقة اللّازمة للجسم، فيما يُعرف بعمليّة الأيض، وعند حدوث أيّ خللٍ في إفراز هذا الهرمون بالزِّيادة أو النُّقصان يؤثر على النِّسبة الطَّبيعيّة للسُّكر في الدَّم؛ ممّا يتسبب في مُضاعفاتٍ
تحليل السكَّر في الدم يُعرَّف اختبار السكَّر في الدم على أنَّه: العمليّة التي يتمّ فيها قياس كمّية الجلوكوز، أو السكَّر في الدم، حيث يُساعد هذا الاختبار على تشخيص الإصابة بمرض السكَّري ، والذي يُمكن إجراؤه أيضاً من قِبَل مرضى السكَّري؛ للسيطرة على مستويات السكَّر في الدم، وفي الحقيقة يُمكن لمرضى السكَّري مُراقبة مستوى سُكَّر الدم في المنزل أو في عيادة الطبيب. دوافع تحليل السكَّر في الدم يتمّ اللُّجوء لإجراء تحليل السكَّر في الدم في حالات عِدَّة، ومنها: تجاوُز سنِّ 45 سنة. ظهور أعراض ارتفاع، أو