تحليل الثلاسيميا هناك العديد من الفحوصات التي يُمكن إجراؤها للكشف عن الإصابة بالثلاسيميا، ومنها ما يأتي: فحص تعداد الدم الكامل: يُمكن لتحليل عدد خلايا الدم الكامل أن يكشف عن مستوى الهيموجلوبين في الجسم، وتحديد شكل، وحجم خلايا الدم الحمراء. فحص الحديد: يُساعد هذا الفحص على تحديد إذا كان سبب فقر الدم هو الثلاسيميا أو نقص الحديد. فحص عدد الخلايا الشبكيّة: يقيس تحليل الخلايا الشبكيّة سُرعة إنتاج خلايا الدم الحمراء من قِبَل نُخاع العظم، وتُعرَّف الخلايا الشبكيّة بأنَّها: خلايا الدم الحمراء غير
تحليل التيفوئيد يتمّ تشخيص التيفوئيد عن طريق زراعة سوائل، وأنسجة الجسم، حيث يتمّ أَخْذ عيِّنة صغيرة من البول، أو الدم، أو البُراز، أو النخاع العظميّ، وزراعتها في وسط يُحفِّز نُموَّ البكتيريا المُسبِّبة للتيفوئيد، ثمّ بعد ذلك يتمّ فحص المزرعة تحت المجهر؛ للتحقُّق من وجود البكتيريا، وفي بعض الحالات، قد يتمّ إجراء بعض التحاليل الأخرى؛ لتأكيد الإصابة بالتيفوئيد ، مثل: تحليل الكشف عن وجود الأجسام المُضادَّة للتيفوئيد في الدم. أعراض التيفوئيد تُسبِّب البكتيريا الإصابة بالتيفوئيد، وتُعرَف هذه
تحليل التهاب المفاصل تتضمَّن التحاليل المخبريّة المُستخدَمة في تشخيص الإصابة بالتهاب المفاصل سحب عيِّنات من الدم؛ لتحديد مستوى الالتهاب، والكشف عن وجود الأجسام المُضادّة، وقد يتمّ سحب عيِّنة من السائل الموجود في المفصل، وتحليله، وإجراء الفحوصات التي تُعطي مُؤشِّراً على صحَّة أجهزة الجسم، مثل: فحص تعداد الدم الكامل، وفحوصات وظائف الكلى، والكبد، وفي بعض الحالات قد يطلب الطبيب إجراء الاختبار الجينيّ، وهناك العديد من الإجراءات الأخرى التي يتمّ اتِّباعها؛ لتشخيص الإصابة بالتهاب المفاصل، ومنها:
تحليل البيليروبين يُعرَّف البيليروبين على أنَّه تلك الصبغة الصفراء الناتجة عن تحطيم خلايا الدم الحمراء، والتي يستخدمها الكبد لتكوين العُصارة الصفراويّة، حيث يتمّ طرحها خارج الجسم مع البُراز، وقد يحدث في بعض الحالات أن تضطرب إحدى هذه العمليّات، فيتسبَّب ذلك في تراكم البيليروبين، وارتفاع مستواه في الدم، فيتجاوز حدَّه الطبيعيّ، وهنا تكمن أهمّية إجراء تحليل البيليروبين، وتحديد مستواه في الدم، ليُساهم ذلك في تشخيص الأسباب المُباشرة التي أدَّت إلى حدوث هذا الارتفاع، ويتمّ إجراء هذا التحليل عن طريق
الحمل يُستخدم مصطلح الحمل (بالإنجليزية: Pregnancy) لوصف المرحلة التي ينمو فيها الجنين داخل رحم أمّه، وتبلغ هذه الفترة ما يُقارب تسعة شهور أو قد تصل إلى عشرة شهور، وتُحسب فترة الحمل ابتداءً من أول يوم في آخر دورة شهرية قبل حدوث الحمل، وفي الحقيقة يصف الباحثون فترة الحمل بثلاث فترات، وهي ثلاثة أثلاث، أمّا الثلث الأول (بالإنجليزية: First Trimester) فيبدأ من لحظة اختراق الحيوان المنويّ للبويضة لتكوين البويضة المُخصّبة، والتي تنتقل بدورها من قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian Tube) إلى الرحم لتنغرس
تحليل البول الكامل يُمثل تحليل البول (بالإنجليزية: Urinalysis) سلسلة من الاختبارات التي يتم إجراؤها على البول، وهو أحد الفحوصات الروتينيّة التي تُجرى للاطمئنان على الصحّة العامة، وقد يُجرى لأغراض أخرى، ومن الجدير بالذكر أنّ نتائج تحليل البول قد تتفاوت تبعًا للعديد من العوامل؛ بما في ذلك العمر، والجنس، والتاريخ المرضي للفرد، والطريقة المُتّبعة عند إجراء الاختبار، وتجدر الإشارة إلى أنّ تحليل البول قد يتمّ إجراؤه في المستشفى، أو قسم الطوارئ، أو المُختبرات الخارجيّة، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ
تحليل البوتاسيوم يتمّ إجراء تحليل البوتاسيوم في الدم، كواحد من فحوصات الدم البسيطة، وغير المُعقَّدة، والتي تحمل القليل من المخاطر، والأعراض الجانبيّة البسيطة، ويُعتبَر تحليل البوتاسيوم جزءاً من تحاليل الاستقلاب الأساسيّة التي يتمّ إجراؤها على عيِّنة الدم، حيث يُحلِّل الطبيب البوتاسيوم لأهداف، وأسباب عِدَّة، ومنها: تقييم، ومُراقبة تأثير تناول بعض أنواع الأدوية في نِسبة البوتاسيوم في الجسم، مثل: مُدرّات البول، وأدوية القلب، وأدوية ارتفاع ضغط الدم. تشخيص الإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم.
تحليل البرولاكتين يُعدّ البرولاكتين (بالإنجليزية: Prolactin) هرموناً يُفرزه الجزء الأمامي للغدة النخامية ، والتي تُعرّف على أنّها عضو صغير الحجم يقع في قاعدة الدماغ، وتجدر الإشارة إلى أنّ لهذا الهرمون دور أساسي في تعزيز عملية إنتاج حليب الثدي ، حيث يوجد بكميات قليلة لدى كل من الرجال والنساء غير الحوامل، وفي الحقيقة يرتفع مستوى البرولاكتين خلال فترة الحمل وبعد الولادة مباشرة، إذ يحفز إنتاج حليب الثدي خلال الحمل، كما يساعد على البدء في عملية إدرار الحليب والمحافظة على تدفقه بعد الولادة، ومن
تحليل البروتين يُمكن إجراء تحليل البروتين على عيِّنة من البول، والتي يُمكن من خلالها تحديد نسبة البروتين في البول، أو إجراؤه على عيِّنة من الدم، وهو ما يُعرَف باختبار البروتين الكُلِّي، والذي يقيس الكمّية الكُلِّية لبروتين الألبيومين ، والغلوبيولين في الدم. أسباب تحليل البروتين تحليل بروتين البول يتمّ إجراء تحليل البروتين في البول لأسباب عِدَّة، ومنها ما يأتي: ظهور أعراض الإصابة بعدوى الجهاز البوليّ. الكشف عن مدى استجابة الكلى للعلاج. إجراء التحليل كجزء من تحليل البول الروتينيّ. تحليل بروتين
تحليل البروجسترون للحمل يُستخدم تحليل البروجسترون (بالإنجليزية: progesterone test) وهو أحد اختبارات الدّم للتأكّد من سلامة المرأة الحامل في حالة معرفة نتيجة الحمل مسبقاً، كما أنّه يُساعد على معرفة وجود نزيف الرّحم غير الطبيعيّ، بالإضافة لاستخدامه في فحص فترة التبويض أو مشاكل الخصوبة المُحتملة عند النّساء. معلومات حول تحليل البروجسترون نذكر في ما يأتي بعض المعلومات الخاصّة بتحليل البروجسترون: أهداف تحليل البروجسترون: يُعتبر تحليل البروجسترون أحد أنواع اختبارات الدّم التي تُستخدم لعدّة أهداف
تحليل البراز للأطفال يُعتبر تحليل البراز مُهمّاً للأطفال، للكشف عن العديد من الحالات الطبيّة، حيث يتم أخذ العينة عن طريق وضع عينة البراز المأخوذة من الطفل داخل وعاء نظيف مُحكم الإغلاق مصنوع من مادّة بلاستيكية، كما أنه من الممكن أن توضع العيّنة في وعاء من المنزل يُحقّق الشروط السّابقة، وغالباً يحتاج تحليل البراز للأطفال إلى ما يُقارب أربعة أيام لظهور نتيجته، حيث أنّه يتضمّن عدّة مراحل، ومنها: الكشف عن الدّهنيّات: يُعتبر الكشف عن بعض مُحتويات البراز من خطوات تحليل البراز المُهمّة، حيث يُعدّ وجود
تحليل البراز يُمكن تعريف تحليل البراز على أنّه أحد أنواع الاختبارات التشخيصية التي تساعد على الكشف عن عدد من المشاكل الصحية المختلفة في الجهاز الهضمي ، وهناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى لجوء الطبيب لإجراء اختبار تحليل البراز، إضافة إلى وجود أنواع مختلفة من هذا التحليل. دواعي إجراء تحليل البراز هناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تستدعي إجراء تحليل للبراز، نذكر منها ما يأتي: التعرض لنزفٍ داخلي في أحد أجزاء الجهاز الهضمي وخروج دم في البراز . المعاناة من إحدى مشاكل الجهاز الهضمي مثل:
تحليل الأنيميا تُوجَد العديد من التحاليل التي يُمكن إجراؤها للكشف عن الأنيميا ، ومن هذه التحاليل ما يأتي: فحص تعداد الدم الكامل: يكشف هذا التحليل عن عدد خلايا الدم في العيِّنة، وبالنسبة للأنيميا يتمّ التركيز على خلايا الدم الحمراء، ونسبة الهيموجلوبين في الدم، وتتراوح نسبة الهيموجلوبين الطبيعيّة في الدم بين 14-18 جرام/ديسي لتر للرجال، وللنساء من 12-16 جرام/ ديسي لتر، أمّا خلايا الدم الحمراء فتتراوح النسبة الطبيعيّة عند الرجال بين 40-52% وعند النساء من 35-47%. فحص تحديد حجم، وشكل خلايا الدم
تحليل الأمونيا يُوجَد مُركَّب الأمونيا في الدم كأحد مُخلَّفات الموادّ، حيث ينتج غالباً عن هضم البروتينات بواسطة البكتيريا المعويّة، ليتمّ التخلُّص منه بعد مُعالجته بواسطة الكبد، أمّا في حال حدوث اضطراب صحِّي مُعيَّن يُؤدِّي إلى تراكم الأمونيا في الدم، فإنَّ ذلك من شأنه أن يتسبَّب في حدوث عدد من المشاكل الصحِّية، لذا يُمكن من خلال تحليل الأمونيا الكشف عن ارتفاع هذا المُركَّب في الدم؛ لتحديد الأسباب، والعوامل المُختلفة التي تسبَّبت في حدوث هذا الارتفاع. أسباب إجراء تحليل الأمونيا يَنصح الطبيب
تحليل الأجسام المضادة للغدة الدرقية يُمكن بيان أنواع الأجسام المضادة للغدة الدرقية عند إجراء التحليل على النحو الآتي: أجسام مضادة للبيروكسيداز الدرقي يُقصد بالأجسام المضادة للبيروكسيداز الدرقي (بالإنجليزية: Thyroid Peroxidase Antibodies) بأنّها الأجسام المضادة التي تُهاجم عن طريق الخطأ أحد إنزيمات الغدة الدرقية المعروف بالبيروكسيداز الدرقي (بالإنجليزية: Thyroid peroxidase) واختصاراً TPO، حيث تستعين الغدة الدرقية بهذا الإنزيم لإتمام عملية تصنيع الهرمونين الدرقيين؛ الأول هو ثلاثي يود الثيرونين
تحليل TSH وعلاقته بالحمل يُعَدُّ تحليل الهرمون المُنشِّط للدرقيّة (بالإنجليزيّة: Thyrod Stimulating Hormone) من التحاليل المُهمَّة في فترة الحمل، حيث يُساهم الهرمون المُنشِّط للدرقيّة، والذي تُفرزه الغُدَّة النخامية (بالإنجليزيّة: Pituitary gland) في إفراز هرمونات الغُدَّة الدرقيّة ، وهي ثلاثي اليودوثيرونين وهرمون الثيروكسين (بالإنجليزيّة: Thyroxine)، والتي بدورها تُنظِّم عمليّة نُموِّ الجهاز العصبيّ والدماغ للجنين، كما ترتبط مستويات الهرمون المُنشِّط للدرقيّة ببعض حالات العُقم ومشاكل الخصوبة،
تحليل هرمون الحليب الطبيعيّ للنساء يتمّ إجراء تحليل هرمون الحليب (بالإنجليزيّة: Prolactin) عن طريق أخذ عيِّنة دم صغيرة من الوريد؛ لمعرفة نسبة هرمون الحليب في الدم، حيث تصنع الغُدَد النخاميّة هذا الهرمون، وتختلف نسبة هذا الهرمون باختلاف الحالة الصحِّية للمرأة، وفيما ياتي ذِكرٌ للمستويات الطبيعيّة لتحليل هرمون الحليب للنساء: النساء الحوامل: تتراوح المستويات الطبيعيّة من هرمون الحليب للنساء الحوامل بين 10 إلى 209 نانوغرام لكلِّ ميلليلتر من الدم. النساء غير الحوامل: تتراوح المستويات الطبيعيّة من
تحليل PCR للإيدز يُستخدَم تفاعل البوليميراز المتسلسل (بالإنجليزيّة: Polymerase Chain Reaction) للكشف عن الحمض النوويّ الريبوزيّ، وهو المادَّة الوراثيّة لفيروس نقص المناعة البشريّة المُسبِّب لمتلازمة نقص المناعة المكتسب، ويُجرى الفحص لمسح عيِّنات الدم، والكشف عن المراحل الأولى للعدوى قبل تكوُّن الأجسام المُضادَّة في الجسم خلال أيّام، أو أسابيع من التعرُّض للفيروس، إلا أنَّه نظراً لتكلفة الفحص العالية، وتطلُّبه للكثير من الوقت والجهد، فلا يُستخدَم بكثرة كباقي الفحوصات الكاشفة للإصابة بالإيدز .
تحليل fsh للرجال يعتبر هرمون fsh المعروف باسم الهرمون المنبه للجريب (بالإنجليزية: Follicle-stimulating hormone) جزءاً من عملية نمو وتطوّر الغدد التناسلية لدى الرجال، بالإضافة إلى دوره في عملية إنتاج الحيوانات المنوية ، وفي الحقيقة قد يتم إجراء تحليل fsh لدى الرجال لعدة أسباب، ومنها ما يأتي: تقييم وجود أي خلل في الخصيتين. الكشف عن انخفاض عدد الحيوانات المنوية. تقييم حالة قصور الغدد التناسلية أو فشلها. الكشف عن مشكلة العقم، أو ما يمنع حدوث الحمل. تحليل fsh للنساء يُحفز هرمون fsh المبيض على إنتاج
العد الدموي الشامل للكشف عن الإيدز يتمّ استخدام تحليل العدّ الدمويّ الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count) واختصاراً CBC للكشف عن الإضطربات المُرتبطة بالإصابة بعدوى فيروس العوز المناعيّ البشريّ (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) واختصاراً HIV، الذي تُعرَف المرحلة الأخيرة من الإصابة به بمرض الإيدز ، ولا يعمل هذا التحليل على الكشف عن الإصابة بالمرض بشكل مباشر، كما أنّه عادةً ما يتمّ الاستعانة به للكشف، والسيطرة على الأعراض الجانبيّة المُصاحبة لعلاج العدوى، وغالباً ما يتمّ إجراء
تحليل CBC يُعَدُّ اختبار العدّ الدمويّ الشامل (بالإنجليزية: Complete Blood Count)، والمعروف اختصاراً (CBC) من أكثر اختبارات الدّم شُيوعاً، وهو اختبار يقيس مجموعة من القيم المُتعلقة بمُكوّنات الدّم المُختلفة، ويتمّ إجراؤه عن طريق سحب بضع ملليلترات من الدّم من أحد أوردة (بالإنجليزية: Veins) المريض الظاهرة، وذلك باستخدام الحُقنة الخاصة، ومن ثُمّ يتمّ إرسال هذه العينة إلى المُختبر، حيثُ يتمّ تحليلها باستخدام جهاز خاصّ إلى مُكوناتها المُختلفة خلال وقت بسيط لا يتجاوز الدقيقة الواحدة. مكونات تحليل
تحليل ACE تحليل ACE، أو تحليل نسبة الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (بالإنجليزية: Angiotensin converting enzyme)، أو تحليل SACE هو التحليل الذي يتمُّ إجراؤه لقياس نسبة الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في الدم، وذلك للمساعدة على تشخيص الإصابة بداء الغرناوية أو الساركويد (بالإنجليزية: Sarcoidosis)؛ إذ قد يصاحب الإصابة بهذا الداء ارتفاعٌ في نسبة الإنزيم عن المعدلات الطبيعية الموجودة في الدم، وهذا يعني أنّ هذا الإنزيم موجود في الجسم ولكن بنسب منخفضة، وتتمثل الإصابة بداء الساركويد بتشكّل عقيداتٍ صغيرةٍ تحت
تحاليل وظائف الكلى فحوصات الدم تتضمَّن فحوصات الدم لتقييم وظائف الكلى ما يأتي: فحص مُعدَّل الترشيح: (بالإنجليزيّة: Glomerular filtration rate) يُساعد هذا التحليل على تحديد كفاءة الكلية في تصفية الدم. فحص نيتروجين يوريا الدم: وهو عبارة عن نواتج تكسير البروتين، حيث يكشف هذا التحليل عن نسبة النفايات في الدم، وتتراوح القيمة الطبيعيّة لنيتروجين اليوريا في الدم من 7-20 ملجرام/ ديسيليتر. فحص كرياتينين الدم: يكشف هذا فحص عن نبسة الكرياتينين في الدم وفي حال كانت النسبة عالية، فإنَّ هذا يدلُّ على وجود
تحاليل دلالات الأورام تُعرف دلالات الأورام (بالإنجليزية: Tumor markers) بأنها مواد بروتينية، أو هرمونات، أومولدات الضد (بالإنجليزية: Antigen) يتم إفرازها بمستويات عالية في الدم، أو البول، أو أنسجة الجسم عند الإصابة بأنواع معينة من السرطان؛ إذ يقوم الجسم بإفرازها استجابةً للإصابة بالسرطان أو قد يتم إفرازها من قبل الورم السرطاني نفسه، وتساعد دراسة دلالات الأورام على تشخيص نوع السرطان وتحديد خصائصه ،من حيث الحدة، والمرحلة ، ومعدل نموه، إلا أنها قد ترتفع في الجسم أيضاً عند الإصابة بحالات طبية