تحليل السكر التراكمي يمكن تعريف تحليل السكري التراكمي أو اختبار الهيموجلوبين الغليكوزيلاتي، أو اختبار خضاب الدم السكري (بالإنجليزية: Hemoglobin A1c)، على أنَّه أحد أنواع اختبارات الدم التي يمكن من خلالها الكشف عن مستوى سكر الجلوكوز المرتبط في بروتين الهيموجلوبين، وهو البروتين الموجود في خلايا الدم الحمراء المسؤول عن نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، ومن الجدير بالذكر أنَّ خلايا الدم الحمراء تعيش مدة أربعة أشهر تقريباً في الوضع الطبيعي، لذلك يوجد رابط مباشر بين نتائج تحليل السكر التراكمي
تحليل السائل المنوي يُعرّف السائل المنوي أو المني (بالإنجليزية: Semen) على أنّه تلك المادة السائلة التي يتم إطلاقها عند القذف والتي تحمل الحيوانات المنوية بالإضافة إلى بعض المواد السكرية والبروتينية . وقد يلجأ الأطباء لإجراء تحليل للسائل المنوي (بالإنجليزية: Semen analysis) للكشف عن عدد الحيوانات المنوية وتقييم عوامل صحتها لدى الرجل، وذلك في الحالتين التاليتين: التحقق من سبب العقم: ففي حال كان الزوجان يواجهان مشاكل في الإنجاب، يمكن أن يعمد الطبيب لإجراء تحليل للسائل المنوي للرجل، للمساعدة على
تحليل الزهري يمكن تشخيص الإصابة بالزهري من خلال إجراء بعض التحاليل والإختبارات، ومنها: تحليل الدم: يمكن لتحليل الدم تحديد وجود الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم لمقاومة عدوى الزهري، حيث تبقى الأجسام المضادة في الجسم لسنوات، ويكشف هذا التحليل عن ما إذا كان الشخص تعرض للإصابة بعدوى بالزهري. تحليل السائل الدماغي الشوكي: يتم أخذ عينة من السائل الدماغي الشوكي من خلال ما يسمى بزل النخاع الشوكي في حال ظهرت مضاعفات لإصابة الجهاز العصبي بعدوى الزهري. مرض الزهري يعرف مرض الزهري على أنه عدوى بكتيرية
تحليل الزنك يُعتبَر الزنك أحد عناصر التتبُّع الأساسيّة، ويُعتبَر مُهمّاً للعديد من الأنشطة في جسم الإنسان، كتصنيع البروتين، ونشاط الإنزيمات، كما أنَّه يلعب دوراً بنائيّاً للبروتين، والحمض النوويّ، لذلك قد يلجأ البعض لإجراء تحليل الزنك المَعنيّ بقياس كمّيات الزنك في البلازما، أو البول، أو مصل الدم؛ بهدف تشخيص الإصابة بمشكلة نقص الزنك أو مُراقبة ردَّة فِعل استخدام مُكمِّلات الزنك. معلومات حول تحليل الزنك فيما يأتي بعض المعلومات الخاصّة بتحليل الزنك: عدم الحاجة إلى أيّة تجهيزات مُسبقة عند إجراء
تحليل الزلال في الدم يُعتبر الزلال أو الألبومين (بالإنجليزية: Albumin) أحد البروتينات التّي يُصنّعها الكبد، ويؤدّي العديد من الوظائف المهمة في الجسم، إذ يعمل الزلال كناقل للمواد، مثل: الهرمونات، والأنزيمات، والعلاجات الدوائية، ويتم في تحليل الزلال في الدم قياس كمية بروتين الألبومين داخل المجرى الدموي حيث تتراوح القيمة الطبيعية له بين 3.4 غ/ديسيلتر و5.4 غ/ديسيلتر، ويعد تحليل الزلال مهمّاً لتقييم مدى صحّة الكبد والكلى، وتشخيص بعض الأمراض التي قد تُصيبهما. أسباب انخفاض الزلال في الدم يوجد العديد
تحليل الروماتيزم اعتماداً على تقارير الكُلِّية الأمريكيّة لأمراض الروماتيزم، هناك حوالي 1.3 مليون شخص بالغ في الولايات المُتَّحِدة يُعاني من الروماتيزم، وهو أحد أمراض التهاب المفاصل المُزمنة، ونظراً لتشابُه أعراض الروماتيزم مع عدد من المشاكل الصحِّية الأخرى، فإنَّ عمليّة تشخيص المرض قد تستغرق وقتاً أطول، حيث يتمّ اللُّجوء لإجراء تحاليل مُختلفة لدم المريض، التي تُساعد الطبيب على تشخيص الحالة، وتحديد الكيفيّة التي قد يتطوَّر فيها المرض. اختبارات تحليل الروماتيزم تحاليل الدم تُوجَد العديد من
تحليل الدهون الثلاثية يُعرّف تحليل الدهون الثلاثية (بالإنجليزية: Triglycerides test) على أنّه الفحص الذي يُجرى على عينة من الدم تمّ سحبها من أحد الأوردة لقياس مستوى هذه الدهون مع ضرورة الانتباه للصيام لمدة تتراوح ما بين 9 إلى 12 ساعة قبل إجراء الفحص. وعادة ما يتم قياسه كجزء من فحص الدهنيات الشامل والذي يقيس مستوى هذه الدهون بالإضافة إلى الكُولِسترول الكلي (بالإنجليزية: Total cholesterol)، والبروتين الدهني منخفض الكثافة (بالإنجليزية: Low-density lipoprotein LDL)، والبروتين الدهني مرتفع الكثافة
الدهون البروتينيّة تتركّب الدهون البروتينيّة (بالإنجليزية: Lipoproteins) من قطرات دهنيّة مُحاطة بطبقة من الدهون المُرتبطة بمجموعات كيميائيّة تحتوي على الفوسفور وتُسمى هذه المركّبات الدهون الفوسفوريّة (بالإنجليزية: Phospholipid)، وتتميّز بأنّها متقابلة الزمر (بالإنجليزية: Amphipathic)، حيث إنّ الطبقة القطبيّة المُحتوية على الفوسفور مُتّجهة للخارج، أي باتّجاه الماء ، مما يجعلها قابلةً للانتقال عبر الدم . تحليل الدهون البروتينيّة يُعتبر فحص الدهون البروتينيّة (بالإنجليزية: Lipoprotein Tests)
تحليل الدهون تُعتبر الدّهون مكوناً مُهمّاً في بناء خلايا الجسم، كما أنّها مصدرٌ للطاقة أيضاً. ويقيس تحليل الدّهون (بالإنجليزية: Lipid Panel) كميّات الدهون التالية في الدّم: الكولسترول الكُليّ (بالإنجليزية: Total cholesterol). البروتين الدهنيّ عالي الكثافة (بالإنجليزية: High-density lipoprotein) أو اختصاراً (HDL)، وهو ما يُعرف غالباً بالكولسترول الجيّد، وذلك لأنّه يزيل الكوليسترول الزائد من الدم ويحمله إلى الكبد للتّخلص منه. البروتين الدهنيّ مُنخفض الكثافة (بالإنجليزية: Low-density lipoprotein)
تحليل الدم للكشف عن الحمل يتمّ إجراء تحاليل الدم للكشف عن الحمل، من خلال قياس نسبة هرمون الجونادوتروبين المشيميّ البشريّ (بالإنجليزيّة: Human chorionic gonadotropin) الموجودة في الدم، حيث يتمّ أخذ عيِّنة دم من الوريد من خلال إجراء يُسمَّى بزل الوريد (بالإنجليزيّة: Venipuncture)، ويمكن الكشف عن هرمون الجونادوتروبين في عيِّنة الدم بعد مُضيّ 11 أسبوعاً على حدوث الحمل، وتستمرُّ مستوياته بالارتفاع بنسب مضاعفة كل 48 إلى 72 ساعة، لتصل إلى أعلى مستوياتها بعد حوالي 8 إلى 11 أسبوعاً من الحمل، ثم تنخفض
كشف الحمل هنالك العديد من الوسائل التي تتّخذها النساء لاكتشاف الحمل مثل الفحص المنزلي الذي يعتمد على فحص البول ، ولكن فحص الدم هو من أكثر الأساليب الواضحة والجازمة لمعرفة وجود الحمل من عدمه، فلا يجب أن تكتفي المرأة بالفحص المنزلي. تحليل الدم للكشف عن الحمل يتمّ هذا التحليل من خلال قياس كمية هرمون الحمل الموجود في الدم ، والذي يتمّ إفرازه في رحم المرأة في حال حدوث الحمل من خلال المشيمة، ونتيجة الاختبار تكون مضمونة حتّى لو تمّ عمل الفحص في أول الحمل وقبل ظهور أي علامات، وهنالك نوعين من هذا
تحليل الدم لكشف الحمل تعمل جميع اختبارات الحمل التي تُباع في الصيدليات أو التي تُستخدم في المختبرات الطبية على مبدأ الكشف عن وجود هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotrophin/HCG) المعروف بين الناس باسم هرمون الحمل، والذي يتم إنتاجه في الجسم بعد ما يقرُب من ستة أيام من حدوث الإخصاب ، ويُعتبر تحليل الدم أحد اختبارات الحمل الذي يتم من خلاله سحب عينة دم في المختبر، وقد يطلب الطبيب إجراء تحليل الدم في بعض الحالات الصحية، مثل: حدوث نزيف أو تشنج مهبلي، والذي قد
تحليل الدم الرقمي للحمل يمكن تعريف تحليل الدم الرقمي للحمل ، أو تحليل مستوى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية بيتا (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin beta test) واختصارًا B-HCG، بأنه اختبار تشخيصي للحمل، إذ يكشف عن هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية في الدم أو ما يعرف باسم هرمون الحمل (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin)، وكذلك يقيس كميته، ويُشار إلى أنّ هذا الهرمون تُنتجه المشيمة (بالإنجليزية: Placenta) أثناء فترة الحمل فقط، وذلك بعد انغراس البويضة المخصبة في الرحم،
تحليل الدم يُعتبر تحليل الدم من التحاليل الطبية الشائعة، ويتم إجراء تحليل الدم بشكل روتيني للاطمئنان على الصحة العامة قبل خضوع الشخص المعني للعمليات الجراحية وبعدها، إذ تكمن أهمية إجراء هذا النوع من التحاليل قبل الجراحة في تقييم حالة المصاب العامة والكشف عن المشاكل التي يمكن تفادي حدوثها، في حين يُعدّ إجراؤها مهمّاً بعد الجراحة للكشف عن وجود نزيف وغيره من المضاعفات، وللتحضير لتحليل الدم، يجب اتباع تعليمات خاصة اعتماداً على نوع فحص الدم المطلوب إجراؤه كالامتناع عن تناول الطعام والشراب قبل الفحص
تحليل الدرن عن طريق الدم اختبار الدم للدرن ، والذي يُطلق عليه اختبار مقايسة إطلاق إنترفيرون غاما (بالإنجليزية: Interferon gamma release assay test) أو فحص تحري السل عن طريق الدم (بالإنجليزية: The tuberculosis (TB) blood test)، هو الاختبار الذي يكشف عن وجود جراثيم السل في جسم الفرد، إذ يمثّل الفحص الدموي الشامل الذي يستخدم لتشخيص الإصابة بعدوى البكتيريا المتفطّرة السُليّة (بالإنجليزية: Mycobacterium tuberculosis)، لكنه لا يفرّق بين عدوى السل الكامنة (بالإنجليزية: Latent tuberculosis infection)
الحيوانات المنوية يُعرّف المنيّ (بالإنجليزية: Semen) على أنّه سائل أبيض غائم اللون، يحتوي على خلايا منوية تُسمى الحيوانات المنوية (بالإنجليزية: Sperms)، بالإضافة إلى السائل المنوي وهو سائل غنيّ بالمغذيات كالبروتين والسكر، يُساعد على نقل خلايا الحيوانات المنوية إلى الجهاز التناسلي الأنثوي وإتمام عملية الإخصاب والتكاثر. وتجدر الإشارة إلى أنّ الحيوانات المنوية يتمّ إنتاجها في الخصيتين ، ويتمّ تخزينها في البربخ، وتُشكل ما نسبته أقل من 10% من المني، ونُشير هنا إلى أنّ كل ملليلتر من المني يحتوي على
تحليل الحمل غالباً ما يُنصح بعمل تحليل الحمل بعد ملاحظة إحدى علامات الحمل المبكّرة، ومن أهمّها؛ غياب الدورة الشهريّة (بالإنجليزيّة: Missed period)، والتعب، وزيادة التبوّل، وانتفاخ الأثداء، والغثيان (بالإنجليزيّة: Nausea)، والقيء (بالإنجليزيّة: Vomiting). ويعتمد تحليل الحمل على فحص هرمون موجّهة الغدد التناسليّة المشيمائيّة البشريّة HCG (بالإنجليزيّة: Human Chorionic Gonadotropin)، والذي تُنتِجه المشيمة (بالإنجليزيّة: Placenta) بعد عمليّة انغراس (بالإنجليزيّة: Implantation) البويضة المُخصّبة
هرمون الحمل يُعرف هرمون الحمل طبياً بـ إتش سي جي (بالإنجليزية: HCG)، وذلك اختصاراً لموجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin)، وهو يُفرز من مجموعة من الخلايا الميشمائية التي تُشكّل جزءاً من المشيمة (بالإنجليزية: Placenta) التي تُزوّد الجنين بالغذاء من أمّه، وفي الحقيقة يرتفع هذا الهرمون بشكلٍ كبير بعد ستة إلى اثني عشر يوماً من لحظة الإخصاب (بالإنجليزية: Fertilization)، ففي هذه الفترة تنغرس البويضة المخصبة في جدار الرحم في عملية تُعرف بالانغراس
اختبارت الحمل تُجرى اختبارات الحمل (بالإنجليزية: Pregnancy Tests) في المنزل أو في عيادة الطبيب للتأكّد من وجود الحمل أو نفيه، وتعتمد هذه الفحوصات في مبدأها على الكشف عن هرمون موجهة الغدد التناسلية المَشيمائية البشري (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin) واختصاراً (HCG) والذي يظهر في البول والدم بعد 10 إلى 14 يوماً من حدوث الحمل، إذ يتمّ إنتاج هذا الهرمون عن طريق المشيمة (بالإنجليزية: Placenta)، وتزداد كميته بسرعة في الأيام القليلة الأولى من الحمل، وتجدر الإشارة إلى أنّ نتيجة فحوصات الحمل
فحص الحمل تأتي الدورة الطمثية عند العديد من السيدات بصورة منتظمة في موعد محدد من كل شهر، إلا أنه قد تطرأ بعض التتغيرات على موعدها، إذ تمضي فترة طويلة على موعدها دون أن تأتي، وهذا ما يشير في بعض الأحيان إلى حدوث حمل، وللتأكد من حدوثه فلا بد من الذهاب إلى الطبيب، وإجراء فحص الحمل، ولكن العديد منهن قد يكن غير متأكدات من وجود الحمل، وتجنباً للإحراج يبحثن عن الطرق التقليدية لفحص الحمل، أو قد يلجأن إلى استعمال بعض الأجهزة المنزلية، والتي تباع في الصيدليات، وفي هذا المقال سنعرفكم على كيفية عمل تحليل
تحليل الحمل نظراً لكثرة تساؤل الأخوات عن أنسب وقت لإجراء تحليل الحمل المنزلي وكيفية الاستخدام الصحيح للفحص المنزلي للحمل، أحببت أن أشارك بهذا الموضوع المختصر بعد اطلاعي على عدة مواقع في الإنترنت وعدّة كتب لديّ عن كيفيّة تحليل الحمل في المنزل بطريقة صحيحة مع إيضاح بعض النقاط الأساسية والمهمة التي تساعدك على إجراء التحليل بدقة أكبر. كيفية حدوث الإخصاب والحمل تحدث عمليّة التلقيح عادة بوجود البويضة وقت الإباضة أو خلال أربع وعشرين ساعة من حدوث الإباضة، ووجود الحيوانات المنوية حيث تستطيع العيش
تحليل الحمل المنزلي يتم إجراء تحليل الحمل المنزلي باستخدام عينة من البول، ويكون ذلك بجمع البول في كوب وغمس العصا الخاصة بالتحليل فيه، أو وضع العصا في مجرى البول، وتختلف الاختبارات في المدة التي يتعين انتظارها للحصول على النتيجة، إلا أنّ معظمها يستغرق 10 دقائق تقريباً للحصول على قراءة دقيقة، كما تختلف طرق التعبير عن النتيجة الإيجابية بين الاختبارات، فقد تظهر النتيجة الإيجابية على شكل تغير في اللون، أو خط، أو رمز مثل زائد أو ناقص، كما أنّ بعض الاختبارات تظهر النتيجة مكتوبة من خلال نافذة الفحص،
تحليل الحمل الرقمي في الحقيقة يتضمن تحليل الحمل نوعين رئيسيين هما تحليل الحمل الرقمي (بالإنجليزية: Quantitative test)، وتحليل الحمل النوعي(بالإنجليزية: Qualitative test)، حيث يكشف تحليل الحمل النوعي عن وجود هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية (بالإنجليزية: Human chorionic gonadotropin) المعروف بهرمون الحمل من عدمه دون تحديد مستوياته، وهو الذي يتمثل بفحوصات الحمل المنزلية، التي تكشف عن وجود هرمون الحمل في البول فقط، دون أن تتنبأ بتركيزه في الدم، ويمكن إجراء اختبار الحمل المنزلي بعد مرور ما
أنواع تحليل الجينات تهدف التحاليل الجينيّة إلى الكشف عن أيِّ اختلالات في الكروموسومات ، (بالإنجليزيّة: Chromosomes)، والبروتينات والجينات، والتي ترتبط بالإصابة ببعض أنواع الأورام الخبيثة، والمُتلازمات، بالإضافة إلى العديد من الأمراض، وهناك عِدَّة أنواع لتحاليل الجينات التي يُمكن إجراؤها، وفي الآتي بيان لأبرز الأنواع: تحليل الجينوم الكامل يُتيح هذا التحليل إمكانيّة الكشف عن التكوين الجينيّ للشخص المعنيّ بشكلٍ شامل، ممَّا يُفيد في التعرُّف على احتماليّة التعرُّض للإصابة ببعض الأمراض، وتحديد