تحليل الكرياتين يُعد الكرياتين (بالإنجليزية: Creatine) أحد العناصر التي تدخل في دورة إنتاج الطاقة التي تساعد على انقباض العضلات، وفي الحقيقة لا يتم إجراء تحليل لمادة الكرياتين وإنّما يتم إجراء تحليل للمادة التي تنتج عن تكسر الكرياتين في العضلات وهي مادة الكرياتينين (بالإنجليزية: Creatinine)، ونظراً لأنّ مادة الكرياتينين يتم التخلص منها بشكل رئيسي عن طريق الكلى، فإنّ إجراء تحليل لنسبة الكرياتينين في الدم والبول يساعد على تقييم عمل الكلى والكشف عن الإصابة بعدد من المشاكل الصحية، ولإجراء التحليل
تحليل كريات الدم الحمراء يوجد في خلايا الدم الحمراء مركب يُعرف بالهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)، وتكمن أهميته في الارتباط بالأكسجين لإيصاله إلى مختلف خلايا الجسم، وتعتمد كمية الأكسجين الواصلة إلى خلايا الجسم على عدد خلايا الدم الحمراء ومدى كفاءة عملها، ويمكن الكشف عن ذلك من خلال تحليل يُعرف بتحليل كريات الدم الحمراء (بالإنجليزية: Red blood cell count)، ويجدر بالذكر أنّ هذا التحليل عادة ما يُجرى كأحد فحوصات العد الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count)، وعلى الرغم من تأثر عدد
تحليل الكالسيوم يحتاج الجسم إلى الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium) للحفاظ على صحّة العظام والأسنان؛ حيث إنّ معظم الكالسيوم في الجسم يتمّ تخزينه في العظام. كما يُعتبر الكالسيوم ضروريّاً للحفاظ على عمل الأعصاب، والقلب، والعضلات بشكلٍ صحيح. ونظراً لأنّ الكالسيوم مهمٌ جدًا للعديد من وظائف الجسم، فيجب أن تكون مستوياته ضمن نطاقٍ طبيعيّ، وفي الحقيقة هناك أنواع مختلفةٌ من الاختبارات التي من تقيس مستوى الكالسيوم؛ مثل اختبار الكالسيوم الكلّي في الدم (بالإنجليزية:Total blood calcium) الذي يقيس كمية
تحليل فيروس سي تحليل فيروس سي، أو تحليل فيروس C ، أو تحليل فيروس ج، أو تحليل التهاب الكبد C، أو تحليل فيروس التهاب الكبد الوبائيّ C (بالإنجليزية: Hepatitis C) هو مجموعةٌ من التحاليل والاختبارات التشخيصيّة التي يتمّ إجراؤها لتشخيص الإصابة بعدوى فيروس سي، والمساعدة على تحديد ومتابعة الخطّة العلاجيّة للمرض، إذ تؤدي الإصابة بعدوى فيروس سي إلى حدوث ضررٍ والتهابٍ في الكبد، وينتمي فيروس سي لمجموعة الفيروسات المسبّبة لالتهاب الكبد ؛ وهي فيروس أ، ب، سي، د، هـ، وتنتقل عدوى فيروس سي عن طريق دم الشخص
فيروس سي يُعدّ التهاب الكبد الفيروسيّ سي (بالإنجليزية: Hepatitis C) أحد الأمراض المُعدية التي تنتقل عبر الدّم، ويتسبّب بحدوثه فيروس الالتهاب الكبديّ سي (بالإنجليزية: Hepatitis C virus) واختصاراً (HCV)، وتنقسم الإصابة بهذا الفيروس إلى مرحلتين مُختلفين من العدوى، إذ تُمثّل المرحلة الأولى العدوى الحادّة وقد لا تكون مصحوبةً بأي أعراض، ويتمكّن جزء من الأشخاص المُصابين بالعدوى الحادّة من القضاء على الفيروس خلال مدّة ستّة أشهر دون الحاجة إلى علاج، إلّا أنّ ما نسبتة 60% إلى 80% من الأشخاص تتطور العدوى
تحليل الدم توجد عدد من الاختبارات التي تُصنّف ضمن تحليل الدم ، والتي يُلجأ إليها لتحليل أو تشخيص الإصابة بعدوى فيروس ب، أو ما يُعرَف بفيروس التهاب الكبد الوبائي ب (بالإنجليزية: Hepatitis B virus)، ومن هذه الاختبارات نذكر الآتي: مولد الضدّ السطحيّ لالتهاب الكبد ب: يتمّ إجراء تحليل مولد الضدّ السطحيّ لالتهاب الكبد ب (بالإنجليزية: Hepatitis B surface antigen test) واختصاراً (HBsAg) للكشف عن الإصابة بعدوى فيروس التهاب الكبد ب، كما قد تعني النتائج الإيجابيّة للتحليل أنّ المصاب قادر على نقل العدوى
تحليل فيتامين أ يُعد الريتينول (بالإنجليزية: Retinol) الشكل الرئيسي لفيتامين أ، حيث يتم تحليل مستوى الريتينول في الدم لمعرفة مستويات فيتامين أ في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ فيتامين أ يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على الرؤية ونمو البشرة وسلامتها، وبالإضافة إلى ذلك فإنّه يُساعد على تعزيز وظائف المناعة للجسم وتشكيل العظام، وينبغي التنويه إلى أنّ تحليل فيتامين أ يُستخدم في بعض الحالات، نذكر منها ما يأتي: ظهور علامات وأعراض نقص فيتامين أ في الجسم، مثل العَشَى (بالإنجليزية: Night blindness)، وظهور
تحليل فيتامين د يُستخدم تحليل فيتامين د لمراقبة أمراض العظام والكشف عنها؛ إذ يُعدّ فيتامين د من الفيتامينات الضرورية للمحافظة على صحة العظام والأسنان. ويُعتبر فيتامين د2 وفيتامين د3 من أهم أنواع فيتامين د، ويمكن الحصول على فيتامين د2 من الأطعمة المُدعّمة به، ومن الأمثلة عليها: الحليب ومشتقات الألبان وبعض الحبوب، أمّا فيتامين د3 فهو يتكون في أجسامنا عند التعرض لأشعة الشمس وقد يوجد في بعض الأطعمة ومن الأمثلة عليها: البيض والأسماك الغنية بالزيوت كسمك السالمون والتونا. وتتحول هذه الأنواع من
تحليل فيتامين ب يتمّ إجراء تحليل فيتامين ب للكشف عن نِسبِه في الدم، وخاصة في حال الشكّ بانخفاض هذه النسب عن المعدّل الطبيعيّ نتيجة ظهور بعض الأعراض على الشخص، وفي الحقيقة، توجد ثمانية أنواع مختلفة تندرج ضمن مجموعة فيتامين ب، منها فيتامين ب 12، والفولات (بالإنجليزية: Folate)، والنياسين (بالإنجليزية: Niacin) وهو ب3، ويتمّ إجراء التحليل من خلال أخذ عينة من دم الشخص وتحليلها مخبريّاً؛ وفي العادة يكون الشخص صائماً قبل أخذ عينة الدم، أو من خلال التحليل البولي، والذي يتطلب جمع البول على مدار 24 ساعة
تحليل غازات الدم يقوم مبدأ تحليل غازات الدم على قياس نسبة الأكسجين وغاز ثاني أكسيد الكربون في الدم، كما قد يتمّ في بعض الحالات قياس درجة حموضة الدم، حيثُ ينتقل غاز الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الدم عن طريق خلايا الدم الحمراء، وتتمّ عمليّة تبادل الغازات في الرئتين، حيثُ يتمّ التخلّص من غاز ثاني أكسيد الكربون، وتزويد خلايا الدم الحمراء بالأكسجين، لذلك يمكن الاستدلال من تحليل غازات الدم على كفاءة عمل الرئتين، وتوجد العديد من المشاكل الصحيّة التي قد تؤدي إلى اضطراب نسبة الغازات في الدم، أو
تحليل سرعة الترسيب يعرف تحليل سرعة الترسيب بأنه أحد الفحوصات المخبرية التي تعمل بغرض الكشف عن وجود أي التهابات في جسم الإنسان، حيث إنه ليس فحصاً تشخيصياً وإنما من أحد الفحوصات الجيدة لمراقبة مراحل تطور نشاط الالتهابات التي تنتج عن الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية مثل: مرض الروماتيزم، أو الإصابة بالعدوى، أو الإصابة بالسرطان، ولم يعد تحليل سرعة الترسيب من التحاليل الشائعة في العصر الحالي نظراً لوجود الكثير من التحاليل البديلة التي تعطي نتائج أكثر دقةً فيما يتعلق بالالتهابات في الجسم ومدى
تحاليل الدم هناك مجموعةٌ من تحاليل الدم التي تُستخدم لتشخيص الإصابة بسرطان الدم، وفيما يأتي بيانٌ لأبرزها: العدّ الدموي الشامل: (بالإنجليزية: Complete blood count)، يُسهم هذا الاختبار في الكشف عن سرطان الدم من خلال فحص كميّات أنواع خلايا الدم المُختلفة في عينة الدم. فحص الرحلان الكهربائي للبروتين: (بالإنجليزية: Protein electrophoresis)؛ بهدف الكشف عن البروتينات المناعية غير الطبيعية التي قد ترتبط ببعض أنواع سرطان الدم. فحص شريحة الدم: (بالإنجليزية: Blood smear)، بهدف تحديد فيما إذا كانت كمية
تحليل دهون الدم تُعتبر دهون الدم جزءاً من المكونات الأساسية في جسم الإنسان، وتكمن أهميتها في الدخول في تركيب الخلايا، بالإضافة إلى استخدام الجسم لها كمصدر للطاقة، ولكن تجب المحافظة على هذه الدهون ضمن الحدود الطبيعية المقبولة، ولهذا يُعدّ تحليل دهون الدم أمراً مهمّاً للغاية للمحافظة على صحة الجسم ومراقبة سلامته، ويجدر بالذكر أنّ هذا التحليل يُجرى بأخذ عينة دم من المصاب باستخدام إبرة معقمة ونظيفة، وذلك بتعمّد سحب الدم من أوردة الذراع، وأمّا بالنسبة لدواعي إجراء هذا التحليل فهي كثيرة، منها كفحص
تحليل الدم الكامل من التحاليل الطبية المُجراة تحليل الدم الكامل أو ما يعرف بالعد الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count)، ويُعبّر عنه باختصار (CBC)، وهو اختبار سهل وشائع يساعد على الكشف عن بعض الاضطرابات التي تؤثر في الصحة، بما في ذلك الزيادة أو النقصان في عدد خلايا الدم، وفي الحقيقة تختلف القيم الطبيعية لهذه الخلايا بحسب العمر والجنس، وقد يساعد تحليل الدم الكامل على تشخيص مجموعة واسعة من الاضطرابات كفقر الدم والعدوى وحتى السرطان. ويتم إجراء التحليل من خلال سحب عينة دم صغيرة الحجم من
تحليل الدم الشامل يُعدّ تحليل الدم الشامل ، أو ما يُعرَف باختبار العدّ الدمويّ الشامل (بالإنجليزية: Complete Blood Count) أحد التحاليل الطبيّة الشائعة، والذي يتمّ إجراؤه للكشف عن ارتفاع أو انخفاض نسبة خلايا الدم المختلفة عن المعدّل الطبيعيّ، ممّا يساعد على الكشف عن العديد من المشاكل الصحيّة، ويقيس تحليل الدم الشامل نسبة خلايا الدم الحمراء، وبروتين الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Haemoglobin)، وحجم الخلايا المكدسة (بالإنجليزية: Haematocrit)، بالإضافة إلى أنواع خلايا الدم البيضاء المختلفة، والصفائح
تحليل الدم CBC يُعدّ تحليل الدم CBC والذي يُعرف طبياً بالعد الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count) أحد أكثر تحاليل الدم شيوعاً، إذ يُعنى بتقديم العديد من المعلومات حول العناصر المكوّنة للدم، بما في ذلك بيانه لتراكيز عناصر الدم، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ الدم يتألف من مكونين رئيسيين؛ وهما البلازما والتي تُمثل الجزء السائل من الدم المعني بالسماح للدم بالتدفق بسهولة، والمكوّن الآخر يتمثل بخلايا الدم الرئيسية؛ ألا وهي خلايا الدم البيضاء (بالإنجليزية: White blood cells)، وخلايا الدم
تحليل الدم يمكن الكشف عن الإصابة بداء المقوسات (بالإنجليزية: Toxoplasmosis)، أو ما يُعرَف بداء القطط أثناء الحمل من خلال أخذ عيّنة من دم المرأة الحامل، للكشف عن وجود الأجسام المضادّة للطفيلي المسبّب للمرض في الدم، بالإضافة إلى الغلوبيولين المناعيّ ج (بالإنجليزية: Immunoglobulin G) والغلوبيولين المناعيّ م (بالإنجليزية: immunoglobulin M)، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يمكن الكشف عن الإصابة بالطفيليّ من خلال تحليل الدم إلّا بعد ثلاثة أسابيع تقريباً من تعرّض المرأة الحامل للإصابة بالعدوى، وهي المدّة
تحليل حمى البحر المتوسط تُعرّف حُمّى البحر الأبيض المتوسط العائليّة (بالإنجليزية: Familial Mediterranean fever) على أنّها اضطرابٌ وراثيٌّ مرتبطٌ بحالةٍ من الالتهاب الذاتيّ، وعادةً ما يصيب الأشخاص الذين تكون أصولهم من مناطق البحر الأبيض المتوسط، ويسبّب هذا الاضطراب نوباتٍ من الحمّى المتكرّرة، بالإضافة إلى التهاب مؤلمٍ في البطن، والرئتين، والمفاصل. وعادةً ما يتمّ تشخيص حمّى البحر الأبيض المتوسط في مرحلة الطفولة، وذلك من خلال إجراء مجموعة من الفحوصات المُختلفة، وأحد هذه الاختبارات هو الفحص الجيني
تحليل حمض اليوريك يُجرى تحليل حمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric acid) بهدف الكشف عن كمية هذا الحمض في البول أو الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ حمض اليوريك يُمثّل إحدى الفضلات الطبيعية في الجسم، والذي ينتج عن تحطّم مادة البيورين (بالإنجليزية: Purine) في جسم الإنسان. وفي الحقيقة، يذوب معظم هذا الحمض في الدم ومن ثمّ يذهب إلى الكلى، بحيث يُغادر الجسم مع البول، وقد يرتبط ارتفاع مستوياته سواءً في البول أو الدم بعدّة حالاتٍ مرضية. دواعي إجراء تحليل حمض اليوريك كما ذكرنا سابقاً، فإنّ تحليل حمض اليوريك قد
فحوصات الدم يتمّ إخضاع الشخص لمجموعة من فحوصات الدم بهدف الكشف عن إصابته بحساسية الطعام، وتتضمن هذه الفحوصات ما يأتي: اختبار إطلاق الوسيط: (بالإنجليزية: Mediator Release Test)، يُساهم هذا الاختبار في تحديد مدى الاستجابة الالتهابية الخاصة بوسطاء الخلية (بالإنجليزية: Cell mediators) تجاه الأطعمة والمواد الموجودة فيها. الفحوصات الخلوية: (بالإنجليزية: Cellular Testing)، تتضمن هذه الفحوصات قياس ردود فعل الخلايا لعدد كبير من المواد الغذائية، والتي قد يتجاوز عددها 450 مادة. اختبار الغلوبولين المناعي:
تحليل جرثومة المعدة بالدم يمكن إجراء تحليل الدم (بالإنجليزية: Blood test) للكشف عن تواجد أجسام مضادة خاصة بعدوى جرثومة المعدة، أو بكتيريا المعدة، أو البكتيريا الملويَّة البوابيَّة (بالإنجليزية: Helicobacter Pylori) واختصاراً H. pylori، إلا أنَّ الأجسام المضادَّة يستمرُّ تواجدها في الدم عدَّة سنوات حتى في حال الشفاء من العدوى، لذلك فإنَّ النتيجة الإيجابيَّة للتحليل قد تدلُّ على الإصابة السابقة أو الحاليَّة بالعدوى، وهذا بدوره يشير إلى عدم القدرة على الاعتماد على هذا التحليل للكشف عن الشفاء من
تحليل جرثومة المعدة بالبراز يتمثَّل مبدأ تحليل البراز (بالإنجليزية: Stool test) في الكشف عن عدوى جرثومة المعدة، وذلك من خلال الكشف عن بعض البروتينات الخاصَّة ببكتيريا الملويَّة البوابيَّة، وتُعرَف هذه البروتينات بالمستضدَّات (بالإنجليزية: Antigens)، وهي الأجزاء المسؤولة عن تحفيز ردَّة الفعل المناعيَّة ، كما يمكن إجراء زراعة لعيِّنة البراز للكشف عن تواجد بكتيريا الملويَّة البوابيَّة في البراز، ومن الجدير بالذكر أنَّ تحليل البراز هو التحليل الأفضل للكشف عن الإصابة بعدوى بكتيريا الملويَّة
تحليل جرثومة المعدة ودواعي إجرائه يُقصد بتحليل جرثومة المعدة أي تحليل مُستخدم للكشف عن وجود هذه البكتيريا في المعدة أو في الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة الذي يُعرف بالاثني عشر، وفي الواقع يطلب الطبيب إجراء تحليل جرثومة المعدة في بعض الحالات، ويمكن تلخيص أهمها فيما يأتي: يُوصى بالتحليل في حال ظهور أعراض مرتبطة بجرثومة المعدة أو القرحة: فبالاستناد إلى التوصيات العالمية؛ فإنّ تحليل جرثومة المعدة الذي يهدف إلى تشخيص الإصابة بها مطلوب في حال وجود تاريخ مُسبق للإصابة بالقرحة المعدية أو قرحة الاثني
تحليل تكيس المبايض نظرًا لعدم توفر اختبارٍ واحدٍ قادرٍ على تشخيص متلازمة تكيُّس المبايض ، أو تكيُّس المبايض، أو مرض تكيّس المبيض، أو تكيسات المبايض، أو متلازمة شتاين ليفينثال، أو متلازمة المبيض متعدِّد الحويصلات، أو متلازمة المبيض المتعدِّد الكيسات، (بالإنجليزية: Polycystic Ovary Syndrome)، اختصارًا PCOS، فإنّ الطبيب يعتمد على المعلومات التي يحصل عليها من التاريخ الطبي العائلي للمصابة، والعلامات والأعراض الظاهرة، والفحص السريري، إضافةً إلى المعلومات الواردة من نتائج الاختبارات والفحوصات التي