تحليل CK تحليل CK، أو تحليل كرياتين كيناز (بالإنجليزية: Creatine kinase)، أو تحليل كيناز الكرياتين، ويُعرف أيضاً باسم تحليل كرياتين فوسفوكيناز (بالإنجليزية: Creatine phosphokinase) واختصارًا CPK، أو تحليل فوسفو-كرياتين كيناز (بالإنجليزية: Phospho-creatine kinase)، ويُجرى هذا التحليل للكشف عن مستوى إنزيم CK بالدم، ويوجد هذا الإنزيم في العضلات الهيكلية، وأنسجة القلب ، كما يوجد بكميات قليلة في الدماغ ، ويتكون إنزيم CK من ثلاثة أشكالٍ إنزيميّة وهي CK-MB،CK-MM،CK-BB. ويمكن أن يوضّح مستوى هذا
تحليل B-HCG تحليل B-HCG، أو تحليل مستوى هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية بيتا (بالإنجليزية: Human Chorionic Gonadotropin Beta Test)، أو كما هو شائع باسم تحليل الدم للحمل هو تحليلٌ يُستخدم للكشف عن وجود هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية B-HCG الذي تفرزه المشيمة خلال الحمل في الدم، وذلك بقياس الكمية الدقيقة للهرمون، ويُلجأُ لهذا التحليل للكشف عن وجود الهرمون في حالة الحمل وذلك بعد مرور عشرة أيام على غياب الدورة الشهرية، كما يمكن إجراء هذا التحليل عند وجود علاماتٍ وأعراضٍ تدلُّ على
تحليل ASO يُعرّف تحليل ASO، أو تحليل مضاد ستربتوليزين O، أو تحليل مضاد الحالة العقدية O (بالإنجليزية: Antistreptolysin O test)، بأنّه تحليل مخبري يهدف إلى قياس مستوى الأجسام المضادة في الدم والمنتجة كردة فعل للجسم جراء الإصابة بعدوى المكورات العقدية من المجموعة أ (بالإنجليزية: Group A streptococcus infection)، والتي تفرز مادة سامة تعرف بستربتوليزين (بالإنجليزية: Streptolysin)، ومن هنا جاءت تسمية التحليل، حيث يساعد هذا الاختبار على التأكد من الإصابة بالعدوى البكتيرية العقدية خلال فترة زمنية
تحليل ANA ومناعة الجسم يُعنَى جهاز المناعة بعمليّة الدفاع عن الجسم، وذلك عن طريق خطوط الدفاع التي يقوم بتشكيلها أمام مُسبّبات الأمراض، فكلُ خط دفاعي له آلية دفاعيّة معيّنة تختلف من حيث الأسلوب والقوّة الدفاعيّة، فتكون الخطوط الأماميّة عادةً ذات فعاليّة تطهيريّة شاملة اتجاه مسبّبات الأمراض للجسم، وعند التعمّق في خطوط الدفاع الخلفية، تبدأ فعالية جهاز المناعة بالعمل على مبدأ من التخصصيّة في الدفاع عن الجسم، فتصبح العمليّة معقدة بالنسبة للخطوط الأماميّة، حيث يتم دراسة نوع العناصر التي تهاجم الجسم،
إنزيم ALT يعدّ إنزيم ناقلة أمين الألانين (بالإنجليزية: Alanine aminotransferase) الذي يُعرف اختصاراً باسم ALT أحد الإنزيمات الموجودة بشكلٍ رئيسيّ في الكبد ، إضافة إلى تواجده بكميات أقل في أعضاء أخرى من الجسم مثل القلب والعضلات والبنكرياس والكليتين. ومن الجدير بالذكر أنّ تركيز هذا الإنزيم في الدم يكون منخفضاً في الوضع الطبيعي، وفي حال حدوث اضطرابات في الكبد يرتفع تركيز هذا الإنزيم في الدم بسبب تسرّبه من خلايا الكبد. تحليل ALT الحالات التي تستدعي إجراء تحليل ALT لا يقيّم فحص ALT مقدار الضرر
تحليل AFP إنّ تحليل AFP يكشف عن نسبة البروتين المعروف بألفا فيتو بروتين (بالإنجليزية: Alpha-fetoprotein) في الدم؛ ومن الجدير بالذكر أنّ AFP هو بروتين يتم تصنيعه من قِبل خلايا كبد الجنين والحويصلة السُرية المعروفة بالكيس المحي (بالإنجليزية: Yolk sac)، ويُشار إلى أنّ ألفا فيتو بروتين يُعدّ البروتين الرئيسي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الجنين، ثم تبدأ نسبة هذا البروتين بالانخفاض والاضمحلال ببلوغ الطفل عامه الأول، وفي الوضع الطبيعيّ يجب أن تكون نسبة هذا البروتين عند البالغين قليلة جدًا، إذ
إنزيم GAMMA GT يوجد إنزيم ناقلة الببتيد غاما غلوتاميل (بالإنجليزية: Gamma-glutamyl transpeptidase- GGT) في عدة أعضاء من الجسم، مثل: القلب، والدماغ، والكلى، والبنكرياس ، ولكن أعلى تركيز له يكون في الكبد ، وعادةً ما نجده بنسب منخفضة في الدم، ولكن عندما يُصاب الكبد والقنوات الصفراوية بالأمراض أو الأورام يرتفع مستواه في الدم، وهو أول إنزيم كبد يرتفع في حال حدوث مشاكل في القنوات الصفراوية، لذلك يُعدّ من أهم وأكثر اختبارات الكبد حساسية للكشف عن أمراض القنوات الصفراوية. وبما أنّه يرتفع بسبب العديد من
الرنين المغناطيسي للدماغ يتضمن تصوير الرأس بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: Magnetic resonance imaging) واختصاراً (MRI) استخدام مجال مغناطيسيّ قويّ، وموجات الراديو، إضافةً إلى جهاز حاسوب بهدف إنتاج صور تفصيليّة للدماغ وهياكل الجمجمة الأخرى؛ بحيث تكون الصّور الناتجة أكثر وضوحاً وتفصيلاً مُقارنةً بطُرق التصوير الأخرى، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا النّوع من التصوير لا يتطلّب استخدام الإشعاع المؤيّن (بالإنجليزية: Ionizing radiation)، ولكن قد يُلجأ في بعض الحالات إلى حقن مادة الجادولينيوم
تحليل الدم يُجري المختصون فحصاً يُعرف بالعدّ الدموي الشامل (بالإنجليزية: Complete blood count) واختصاراً (CBC) للكشف عن الصحة العامة للشخص وإعطاء تصورٍ عن طبيعة المشاكل الصحية التي يُعاني منها مثل فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia)، وسرطان الدم (بالإنجليزية: Leukemia)، ومختلف أنواع العدوى، وذلك لانّ هذا الفحص يُعطي انطباعاً عن خلايا الدم الحمراء (بالإنجليزية: Red Blood Cells) المسؤولة عن نقل الأكسجين، وخلايا الدم البيضاء (بالإنجليزية: White Blood Cells) واختصاراً (WBC) التي تُحارب العدوى والأمراض
يمكن تعريف تحليل MCH بأنّه هو أحدُ فحوصات الدم الطبيّة التي تَتْبَعُ للفحصِ الشامل (CBC)، والمعروفةِ بتحليل تِعدادِ الدم الشامل، والتي تُجرى لغايةَ معرفةِ مُعَدَّل مُتوسّط كتلة الهيموجلوبين بالدم؛ وذلك لأجل تشْخيصِ ومعرفةِ مُسبِّبات الكثير من الأمراض. خلايا الدم الحمراء هي إحدى مكوّنات الدمِ الرئيسيّةِ التي تأْخذُ الشكلَ الكُرويَ مَعَ وجودِ تقعُّراتٍ فيه؛ حيث إنّها تحتوي على الهيموجلوبين الّذي يرتبط به عنصر الحديد، وعدد من البروتينات المختلفة. تحليل MCH يتمٌُّ تحليلُ متوسطِ كتلة جزيء
فحص التستوستيرون يتمّ من خلال فحص التستوستيرون قياس كمية هذا الهرمون في الدم أو اللعاب، ويُمكن قياس مستوى الهرمون على بأشكال مُختلفة، ويُمكن بيانُها على النّحو الآتي: التستوستيرون الكلي: يُمثل الفحص الأكثر استخداماً في قياس مستوى التستوستيرون، إذ يكشِف عن كميّة كلٍّ من الهرمون الحرّة، والمرتبطة بروتين الغلوبولين الرابط للهرمون الجنسي (بالإنجليزية: Sex hormone binding globulin) المعروف اختصاراً ب(SHBG)، والمرتبطة بالألبومين (بالإنجليزية: Albumin). التستوستيرون المتوفر حيوياً: يُقاس من خلال هذا
حمض الـ DNA كثيرون هُم من يتساءلون حول هذه القضية، وعن كيفية إثبات النسب، لقطع الشك باليقين، وكثيرون هُم من يتساءلون كيف يُمكن إجراء فحص إثبات النسب ألا وهو فحص الـ DNA، وكيف يتم تحديد الكثير من الجرائم عن طريق الـ DNA، ويُعتبر الـ DNA من إحدى خصائص الإنسان الحيوية والتي ينفرد بها كُل شخص بذاته وكُل إنسان عن الآخر، و DNA هو اختصار لِـ Deoxyribo Nucleic Acid وهي المادة وراثية الموجود في الإنسان والتي تميّزه عن غيرة ويحمل الصفات المورثة من الآباء، وينقسم هذا الحمض إلى عدة وحدات تُسمى بالجينات
ما هو DNA يُعرف الحمض النووي DNA الذي يشكل المادة الوراثية للبشر كافة ومعظم الكائنات الحية الأخرى طبياً بالحَمْض الرِّيْبِيّ النَّوَوِي المَنْزُوع الأوكسِجين (بالإنجليزية: Deoxyribonucleic acid)، ويقع معظم الحمض النووي داخل أنوية الخلايا، رغم أنّه قد يُوجد أيضاً في الميتوكندريا؛ وهي إحدى عضيات الخلية وتُعدّ مسؤولة عن إنتاج الطاقة من الغذاء. ويتألف الحمض النووي DNA من أربعة أنواع رئيسية من الوحدات البنائية التي تُسمى بالقواعد، وهي: الأدينين ويُرمز له برمز A، والجوانين ويُرمز له برمز G،
تحليل DNA الحمض النووي DNA هو المادة التي تتحكم في الصفات الوراثية عند الإنسان والحيوان، مثل: لون العيون، ولون الشعر، وكثافة العظام، كما تعتبر التقنية الرئيسية التي يستخدمها علماء الطب الشرعي لتحديد هوية الفرد بناءً على الحمض النووي المتوفر لديهم، عن طريق أخذ عينة من الفرد بطرق وأساليب مختلفة، سواءً عن طريق الفم، أو اللعاب، أو الشعر، أو حتى عن طريق الأظافر، أو الدم، وتعتبر العينات المأخوذة من اللعاب وخلايا الفم هي الأسهل والأكثر دقة. وتحليل الجينات DNA هو طريقة في علم الأحياء الجزيئي تختص
عدد كريات الدم الحمراء في جسم الإنسان يتراوح العدد الطبيعيّ لكريات الدم الحمراء في جسم الإنسان كما هو موضَّح فيما يأتي: النساء: يتراوح عدد كريات الدم الحمراء الطبيعيّة عند النساء غير الحوامل بين 4.2-5.4 مليون خليّة في كلِّ ميكرولتر من الدم. الرجال: يتراوح عدد كريات الدّم الحمراء الطبيعيّة عند الرجال بين 4.7-6.1 مليون خليّة في كلِّ ميكرولتر من الدم. الأطفال: يتراوح عدد كريات الدم الحمراء الطبيعيّة عند الأطفال بين 4.0-5.5 مليون خليّة في كلِّ ميكرولتر من الدم. أسباب ارتفاع كريات الدم الحمراء في
تحليل الدم يُعتبر تحليل الدم (بالإنجليزية: Blood test) أحد الاختبارات الشائعة، والتي قد يتمّ إجراؤها كجزء من الفحوصات الروتينية، وتختلف إجراءات ما قبل اختبار تحليل الدم باختلاف نوع التحليل؛ فبعضُها قد يتطلب الصيام لمدّة تتراوح بين 8-12 ساعة قبل إجراء الاختبار، وبعضُها الآخر قد لا يتطلب أيّة استعدادات قبل إجرائه؛ بحيث يُمكن للشخص تناول ما يُريد من الطعام قبل الخضوع للفحص، وبالنسبة لآلية أخذ العينة للتحليل فهي تتضمن استخدام إبرة لأخذ عينة صغيرة من الدم؛ وغالباً ما تؤخذ من الوريد في الذراع، أو قد
تحليل البول يُعدّ تحليل البول (بالانجليزية: Urinalysis) من أكثر الإجراءات التشخيصية شيوعاً، فهو يمتاز بسهولة إجرائه وقلّة تكاليفه مقارنةً بالفحوصات الأخرى، كما أنّه يساعد على تشخيص الكثير من الحالات المرضية، ويتمّ استخدامه كإجراء كشفيّ اعتيادي في الكثير من المُختبرات الصحية، وبشكلٍ عام يتم إجراء هذا الاختبار عن طريق أخذ عينة من بول الشخص المُصاب ووضعها في علبة مخصِّصة، ويُفضّل أخذها في الصباح الباكر بعد الاستيقاظ من النوم، إذ يكون حينها البول أكثر تركيزاً، كما يجب تنظيف فتحة البول جيداً قبل
أشعة الصبغة تعد أشعة الصبغة إحدى الطرق العلاجيّة الحديثة المبتكرة للكثير من المشاكل المتعلقة بالإنجاب، وفي كثيرٍ من الأحيان تساعد على الحمل؛ نتيجة مرورها خلال قناة فالوب وفتحها وبالتالي حدوث الحمل، وتكون على شكل فحص تجريه المريضة، وسوف نتحدث فيما يلي عن فوائد هذه الصبغة وأهميتها بشكلٍ مفصل وموسع. أهمية الصبغة واستخداماتها من أهم الفحوصات وصور الأشعة المستخدمة للكشف عن السبب وراء العقم، وعدم القدرة على الإنجاب أو تأخره عند المرأة، وأبرز أهدافها تتضمن ما يلي: التأكد من سلامة الرحم وعدم وجود أي
فحص تحدّي الجلوكوز يُعدّ السُّكري الحمْليّ (بالإنجليزيّة: Gestational Diabetes) نوعاً خاصاً من مرض السُّكري، وعادةً ما يُصيب الحوامل بعد الأسبوع 24 من الحمْل؛ لذلك يتم إجراء فحص السكر للحامل خلال الفترة الواقعة ما بين الأسبوع 24-28 من الحمْل، ولكن بعض الحالات قد تتطلب إجراء الطبيب لهذا الفحص خلال الأسبوع 13 من الحمْل، كما هو الحال عند وجود تاريخ لمعاناة المرأة من السُّكري الحمليّ سابقاً، أو في حال وجود عوامل تزيد من خطر الإصابة بالسُّكري الحمليّ؛ إذ يلجأ الطبيب في البداية إلى فحصٍ يُسمّى بفحص
تخطيط القلب تخطيط القلب هو فحص يقيس مدى الفعاليّة الكهربائيّة للقلب، ويعدّ من الفحوصات المهمّة في مجال الطبّ؛ لأنّه يستخدم في الكشف عن أي مشكلة أو شذوذ في عمل وظائفه، ويتكوّن القلب من أربع حجرات، أمّا عند ظهوره على جهاز التخطيط فيظهر بحجرتين فقط، الأولى علوّية مكوّنة من الأذينين، وسفليّة من البطينين، ولفحص فعاليته نحتاج إلى أقطاب كهربائيّة تتّصل بجهاز التخطيط عبر الأسلاك وهي مسرى ثنائي يربط اليد اليمنى واليسرى والقدم الأيسر، ولا حاجة لربط الأيمن إلا من أجل إكمال الدارة الكهربائية، وتوضع أقطاب
طريقة تحليل السكر للحامل تجدر الإشارة إلى أنّ الأطباء يستخدمون فحص الدم لتشخيص الإصابة بسكري الحمل، وعادةً يتم استخدام اختبار تحدي الغلوكوز (بالإنجليزية: Glucose challenge test) أو اختبار تحمُّل الجلوكوز الفموي (بالإنجليزية: Oral glucose tolerance test) أو كليهما، حيث تُظهر هذه النتائج كيف يتعامل الجسم مع السكر. اختبار تحدي الجلوكوز لا يحتاج اختبار تحدي الجلوكوز أو اختبار تحمّل الجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose screening test) إلى الصيام من أجل إجرائه، إذ يقوم مقدم الرعاية الصحية بسحب عينة الدم
سحب الدم سحب الدم هي العملية التي يتم من خلالها إدخال الإبرة في الشعيرات الدموية، أو الشرايين، أو الأوردة من أجل أخذ كمية معينة من الدم بغرض إجراء بعض الفحوصات الهامة للجسم، مثل فحص كمية الفيتامينات والمعادن، ومعرفة فصيلة الدم وقوّته، بالإضافة لمعرفة مدى صحّة الجسم وخلوّه من الأمراض، وتختلف طرق سحب عينات الدم، وهذا ما سنذكره في هذا المقال. طرق سحب عينات الدم سحب الدم الشعيري من خلال تثقيب شحمة الأذن أو رأس الأصابع لدى البالغين، وتثقيب أصبع القدم الكبير أو أخمص القدم أو باطنها لدى الأطفال
الملاريا الملاريا من الأمراض الالتهابية التي يسببها كائن حي طفيلي يسمى البلازموديوم (plasmodium)، حيث يدخل إلى كريات الدم الحمراء في جسم المصاب ويدمرها مما يؤدي إلى ظهور الأعراض الخطيرة، وينتشر مرض الملاريا في الكثير من الدول الفقيرة التي لا تمتلك صرفاً صحياً جيداً لمياه الأمطار والمجاري، فبعد هطول الأمطارينقل البعوض الفيروس من المياه إلى الإنسان. أعراض الإصابة بالملاريا ارتفاع درجة حرارة جسم المصاب. الإصابة بفقر الدم. الإصابة بتضخم الطحال. حياة الفيروس في جسم المصاب عندما تقوم البعوضة الحاملة
الجلوكوز الجلوكوز هو سكّر الدم، أو سكّر العنب، ويتم إنتاجه في النبات في عمليّة البناء الضوئي، ويعتبر المصدر الرئيسي للطاقة لدى أغلب الكائنات الحيّة، ويكون الجلوكوز الصافي على هيئة بلّورات بيضاء اللون، والجلوكوز ذو طعم حلو يشابه طعم السكّر العادي، وينتمي إلى مجموعة الكربوهيدات، كما يعرف بتركيبه الكيميائي البسيط، ولذلك يمتصّه الجسم بشكل مباشر في الأمعاء، ولقد تمّ إنتاج الجلوكوز بشكل صناعي في العصر الحديث، وذلك بمعالجة النشا مع نوع معيّن من الأحماض تحت ضغط عالٍ، ويباع الجلوكوز الصناعي في الأسواق