أمراض الجهاز التنفسي

علاج ضيق التنفس يتمّ علاج ضيق التنفس اعتماداً على المسبّب الرئيس، فمثلاً إذا كان ضيق التنفس سببه ممارسة التمارين الشاقَة، فإنّ العلاج يكون بزيادة التحمّل البدني من خلال التدريب، أمّا إذا كان سببه مرض الرّبو ، فإنّ تناول أدوية توسيع القصبات الهوائية يمكن أنْ يحسِّن عملية التنفس. وفي بعض الأحيان يكون ضيق التنفس عارض مؤقت وليس حالة مرضية، وفي هذه الحالة يمكن علاجه في المنزل، وفيما يلي بعض العلاجات المنزلية التي يمكن استخدامها للتخفيف من ضيق التنفس : التنفس العميق: يكون التنفس العميق من خلال

الزكام يعرّف الزكام على أنه التهاب في البلعوم الأنفي أو الحلقي، وهو من الأمراض الفيروسيّة التي تنتقل بين الأشخاص عن طريق العدوى، ويسبّب سيلان الأنف، وهناك العديد من الطرق والوسائل المستخدمة للتخلّص من هذا المرض، منها ما يكون باستعمال الأدوية، أو الخلطات الطبيعيّة المنزليّة، وغيرها الكثير، حيث تعتبر الخلطات المنزليّة غير مكلفة مقارنة بغيرها من العلاجات، وسنقدّم لكم في هذا المقال وصفات طبيعيّة لعلاج الزكام . أعراض الزكام هناك عدة أعراض تظهر عند الإصابة بالزكام، من الجدير بالذكر أنّ هذه الأعراض

الكحّة الكحّة، وتعرف أيضاً باسم السعال، وسببها هو تخلّص الرئتين من البكتيريا والفيروسات التي تضرّ بالجهاز التنفسيّ، ولها نوعان هما الكحّة الرطبة التي تحمل البلغم، والكحّة الجافة المؤلمة، وتعالج الكحّة من خلال الوصفات الطبيعيّة، والأدوية العلاجيّة، وفي هذا المقال جمعنا عدّة وصفات طبيعيّة لعلاج الكحّة والتخفيف من أعراضها. وصفات لعلاج الكحّة وصفة الشطة نخلط في كأس ربع ملعقة صغيرة من الزنجبيل، وملعقة من خلّ التفاح، وربع ملعقة صغيرة من الفلفل الحار، وملعقة من العسل، وملعقتين من الماء معاً، ونشرب

العلاقة بين أعراض الربو والحساسية أشارت عدّة دراسات إلى وجود رابط قوي بين الحساسية والربو ، حيث وُجدَ أنَّ غالبية البالغين المُصابين بالربو يُعانون أيضاً من الحساسية، كما يُوجد نوع من أنواع مرض الربو يدعى الربو التحسّسي (بالأنجليزية: Allergic asthma)، وهو أكثر الأنواع شيوعاً، وتَظهر أعراضُه عند تعرّض المُصاب إلى مُحفزات مُعينة، واستجابة جهاز المناعة؛ ممّا يُؤثر في الرئتين والتّنفس. أعراض الربو التحسسي تتشابه أعراض مرضي الربو التحسّسي والربو، ويُمكن بيان الأعراض على النّحو الآتي: الأعراض

التوتر والقلق يُعدُّ التوتر أو القلق أحد المشاعر الإنسانية والانفعالات الرئيسية في جسم الإنسان كغيره من المشاعر الأخرى التي يشعر بها؛ كالفرح، والحزن، والخوف، ويُعاني منه الإنسان بصورةٍ مؤقتةٍ أو دائمةٍ تبعاً لعدة عوامل داخلية أو خارجية، ويُمكن تعريف التوتر بأنّه أحد أنواع الحالات النفسية والفسيولوجية الناتجة بسبب مجموعة من العوامل الإدراكيّة، والجسدية، والسلوكية المساعدة في إنتاج شعور غير سعيد للإنسان، ومتعلق بالعديد من المشاعر الأخرى؛ كالخوف، والتردد، ويُمكن تعريفه بأنه أحد الحالات المزاجيّة

البلغم البلغم هو عبارة عن مخاط يتكوّن في القفص الصدري، والشعب الهوائية، والرّئتين، والمجاري التّنفسية،عند التّعرض إلى نزلات البرد والإنفلونزا، ووجود بعض الالتهابات في الحلق، أو ممارسة بعض العادات الخاطئة؛ كالتّدخين ، والتّعرض لرائحة الكيماويات، والأتربة، وشرب الكحول، والتعرّض للعديد من الملوّثات، ويسبّب الإصابة بالضّيق الشّديد، وتتمّ ملاحظةُ الإصابةِ بالبلغمِ من خشونة صوت السّعال. البلغم وضيق التنفّس يسبّب البلغم ضيق التنفس الشّديد وخاصّةً عند النّوم، وفي هذه الحالة يشكل خطراً على الحياة فيجب

جهاز التنفس يُعرف جهاز التنفس على أنَّه جِهاز من أجهزة الجسم يَحمِل مَسؤولية عملية تَبادُل الغازات بين الجسم والبيئة الخارجيَّة المُحيطة بالجسم. إنَّ الجهاز التنفسي يَختلف من كائن حي لآخر، ففي الثدييات يكون الجهاز التنفسي عبارة عن رئتين، وفي الأسماك عبارة عن خياشيم ، إلَّا أنه في جميع الكائنات الحية يُساعد في عمليات تبادُل الأكسجين وثاني أُكسيد الكربون ما بين الكائن والبيئة المُحيطة به. وظائف جهاز التنفس يَمتلك الجهاز التنفسي وظائف غير مُرتبطة بشكل مُباشر بعملية تبادل الغازات وهي: القيام

مرض الربو يُعدّ مرض الربو (بالإنجليزية: Asthma) من الأمراض الشائعة في العالم، وهو مرض مزمن يُسبّب التهاب الشعب الهوائية (بالإنجليزية: Bronchioles)، ممّا يؤدي إلى تضيّقها بشكل متكرر، ويُعاني المصابون بمرض الربو من فرط حساسية الشعب الهوائية لديهم، وهذا ما يجعل هذه الممرّات الهوائية مُعرّضة للتضيق عند تعرضها للعديد من المُحفّزات. وفي الحقيقة قد شهدت الدول المتقدمة ارتفاعاً ملحوظاً في أعداد المصابين بالربو في الآونة الأخيرة، وعلى الرغم من عدم معرفة السبب الحقيقيّ وراء ذلك، إلا أنّ هناك مجموعة من

مرض الربو يُعرّف مرض الربو (بالإنجليزية: Asthma) على أنّه حالةٌ مرضيةٌ مزَمنة تصيبُ الإنسان، ينتجُ عنها حدوث التهاب في الممرات الهوائية، فتنتفخ وتُنتج مخاطاً إضافياً، ممّا يؤدي لتضيّقها ومعاناة المصاب من نوبات متكررة من ضيق التنفس خاصة عند تعرّضه لأحد مهيّجات الجهاز التنفسي ، وعلى الرغم من أنّ مرض الربو ليس له علاج شافٍ، إلا أنّه يُمكن التخفيف من الأعراض المُصاحبة له والسيطرة عليها باستخدام مجموعةٍ من العلاجات الدوائية التي يصفها الطبيب. في الحقيقة تختلف أعراض الإصابة بالربو من شخصٍ لآخر، إذ

سرعة العطس عند الإنسان يعدّ العطس سريع جداً حيث تبلغ سرعته 100 ميل في الساعة، إضافة إلى أنّه يُرسل معه 100,000 جرثومة في الهواء. أسباب العطس طبياً تثير الإنفلونزا ونزلات البرد الأغشية المخاطية الموجودة في الأنف ، وبالتالي يحدث العطس، أمّا بالنسبة للحساسية فلها الجزء الأكبر من مسبّباته، وتكمن حساسية المرء اتجاه الغبار، والهواء، والتلوث، والرطوبة، والعفن، وتندرج أربعة أسباب إضافية تحت الطب كما يأتي: التهاب الأنف الهرموني: يحدث في حالات التغييرات الفسيولوجية للجسم، وذلك عند ارتفاع هرمون

أمراض الجهاز التنفسي يُمكن بيان أبرز أمراض الجهاز التنفسي (بالإنجليزية: Respiratory system) على النحو التالي: نزلات البرد تُعرف نزلات البرد أيضًا بالزّكام أو الرشح (بالإنجليزية: Common cold)، وغالباً ما يُعزى حدوثها إلى الإصابة بالعدوى الفيروسية؛ وبخاصّة الفيروس الأنفي (بالإنجليزية: Rhinovirus)، والذي يؤثر بدوره في جميع أجزاء الجهاز التنفسي العلوي، مُسبّباً بذلك العديد من الأعراض؛ كانسداد الأنف أو سيلانه، والعُطاس، وألم الحلق، والإعياء. الربو يُعدّ الرّبو (بالإنجليزية: Asthma) من أمراض الجهاز

الرئة تُمثّل الرئتَان (بالإنجليزية: Lungs) عضوَين مملوءين بالهواء، وتقع واحدة في الجانب الأيمن من الصدر، والثانية في الجانب الأيسر منه، ويصل الهواء إلى الرئتين عن طريق القصبة الهوائية (بالإنجليزية: Trachea) التي تتصل بالرئتين عبر الشُعب الهوائية (بالإنجليزية: Bronchi)، وفي الحقيقة تتفرّع الشّعب الهوائية إلى شُعيباتٍ (بالإنجليزية: Bronchioles) تنتهي بأكياسٍ صغيرة تُعرف بالحويصلات الهوائية (بالإنجليزية: Alveoli)، وتُوجد بين الحويصلات الهوائية طبقة رفيعة من الخلايا الغنية بالأوعية الدموية تُعرف

أعراض نزلات البرد تحدث أعراض نزلات البرد أو نزلة البرد (بالإنجليزية: Common Cold)، أو البرد، أو الزكام، أو الرشح، أو الضناك، أو الضُّود نتيجة لمحاولة جهاز المناعة في الجسم للتخلص من الفيروس وليس من الفيروس بحد ذاته، ومن الجدير بالذكر أنَّ بعض الأشخاص لا تظهر عليهم الأعراض، وقد يكون ذلك بسبب اختلاف ردة فعل جهازهم المناعي تجاه الفيروس. وفي حال ظهور الأعراض فهي عادةً ما تبدأ بعد مرور يوم إلى ثلاثة أيام من التقاط العدوى، فهي عادةً ما تبدأ بالتهاب أو خدش في الحلق، وشعور غير مريح بالأنف، ثم يتبعها

أعراض مرض السل تقسم الإصابة بالسلِّ (بالإنجليزية: Tuberculosis) إلى نوعين مختلفين، الأوَّل عدوى السلِّ الكامنة (بالإنجليزية:Latent Tuberculosis) وهي الحالة التي تعيش فيها بكتيريا السلِّ في جسم الشخص دون التسبُّب بالمرض، إذ تكون أجسام معظم الأشخاص الذين التقطوا العدوى قادرة على محاربة البكتيريا ومنعها من النموِّ والتكاثر، كما أن المصاب لا يعاني من أيَّة أعراض، بالإضافة إلى أنَّه لا يتسبَّب بنقل بكتيريا السلِّ إلى الآخرين، أما عدوى السلِّ النشطة فتحدث عندما تنشط بكتيريا السلِّ في الجسم وتتكاثر،

أعراض ضيق التنفس ضيق النفس، أو عسر التنفس ، أو الزُّلَّة، أو الزُّلة التنفسية (بالإنجليزية: Dyspnea أو Shortness of Breath)‏؛ جميعها مصطلحات تُستخدم للتعبير عن حالة من التنفس الصعب أو الشاقّ، وبشكلٍ عام يزداد معدل التنفس (بالإنجليزية: Breathing Rate) وعمق التنفس (بالإنجليزية: Depth of Breathing) بصورةٍ طبيعيةٍ عند ممارسة التمارين الرياضيّة أو التواجد على ارتفاعات عالية، وفي بعض الأحيان يزداد معدل التنفس أثناء الراحة لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الرئتين، أو مشاكلٍ صحّية في أجزاء أخرى من

أعراض المياه على الرئة يتفرَّع مصطلح المياه على الرئة، أو الماء على الرئة، أو تجمُّع الماء على الرئة، أو تراكم السوائل في الرئة إلى حالتين طبيَّتين، أولاهما وهي الانصباب الجنبي، أو الارتشاح البلوري، أو الانسكاب البلوري (بالإنجليزية: Pleural effusion)، والثانية هي الوذمة الرئويَّة، أو الاستسقاء الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary edema)، ويتمثَّل الاستستقاء الرئوي بتجمُّع السوائل داخل الحويصلات الهوائيَّة (بالإنجليزية: Alveoli) في الرئتين مسبِّباً ضيقاً في التنفُّس، ممَّا يؤدِّي إلى انخفاض الأكسجين

صعوبة البلع تُعرف على أنّها صعوبة في تمرير الطعام والسوائل من الفم للمعدة، وغالباً ما تكون عرضاً أو علامة مصاحبة لمشكلة أو مرض معين، والمعظم يُرجح وجودها إلى السرعة في تناول الأطعمة، أو عدم مضغها جيّداً، ولكن في حال تكرر الشعور بصعوبة في البلع؛ فيجب البحث عن سببها؛ لتجنبه وبالتالي حل هذه المشكلة. أسباب صعوبة البلع هناك عدة أسباب لمشكلة صعوبة البلع ومنها: التقدم في العمر: نتيجة ضعف عضلات المريء قوتها وتماسكها، تحديداً لدى الأشخاص كبار السن ، وضعف التنسيق بين حركتي الانقباض والارتخاء الخاصة

جفاف الحلق يعتبر جفاف الحلق والفم (Xerostomia) من المشاكل الشائعة والمزعجة التي تصيب العديد من الأشخاص، وتكون نتيجة قلة إفراز اللعاب في الفم، الأمر الذي يتسبب برائحةٍ كريهة للفم، والشعور المستمر بالعطش، وتتفاقم هذه الحالة بشكلٍ كبير خلال النوم، ويكون ذلك نتيجة العديد من الأسباب التي سنذكرها في هذا المقال، وبعض الطرق لعلاجها. أسباب جفاف الحلق هناك عدة أسباب تؤدي إلى جفاف الحلق منها: وجود مشاكل في الغدد اللعابية المسؤولة عن إفراز اللعاب لترطيب الفم والحلق، ويكون ذلك عادةً نتيجة الإصابة

مرض الدرن يُعدّ مرض الدّرن أو السُّل أو التّدرّن (بالإنجليزية: Tuberculosis) أحد الأمراض المُعدية التي تُصيب الرئتين بصورةٍ أساسية، ولكنّه قد يؤثر في أجزاءٍ أخرى من الجسم؛ بما في ذلك العمود الفقري، والكلى، والدماغ، وتُعد بكتيريا المُتَفَطِّرة السُلِّيّة أو عصية كوخ (بالإنجليزيّة: Mycobacterium tuberculosis) هي المُسبّب للإصابة بمرض السّل، ويُصنّف هذا المرض إلى نوعين؛ وهما السّل النّشط (بالإنجليزية: Active TB) والسّل الكامن غير النّشط (بالإنجليزية: Latent TB)، ويُشير السّل النّشط إلى النّوع

ما هو علاج ضيق الشعب الهوائية؟ يعد التضيق القصبيّ، أو ضيق الشعب الهوائيّة، أو ضيق القصبات (Bronchoconstriction) أحد الاضطرابات الصحية التي تصيب الجهاز التنفسي، ويعتمد علاجها بشكلٍ رئيسيّ على شدّة الحالة، والمشاكل الصحية الأخرى التي يعاني منها المصاب، بالإضافة إلى محفّزات المرض والتي يشار إلى ضرورة الحرص على تحديدها ومعرفتها، ويساعد على ذلك تسجيل الأعراض الظاهرة على المصاب، والعناصر التي يتمّ التعرّض لها، والعادات اليوميّة للمصاب، ثم الربط بينها في محاولة للكشف عن هذه المحفزات، وذلك بهدف

جفاف الحلق يتعرض جسم الإنسان للكثير من الأمراض بفعل عدة عوامل داخلية أو خارجية، وتسبب الحالة المرضية بعضاً من الأعراض والآثار الجانبية، ومن بينها جفاف الحلق الذي يحدث بسبب الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، أو بسبب تناول بعض أنواع الأدوية، حيثُ يقوم الفم بإفراز كمية قليلة من اللعاب يشعر المريض بسببها بعدم القدرة على البلع، وبضعف حاسّة التذوّق، وبصعوبة في هضم الطعام، وتستمرّ هذه الحالة لفترة زمينّة قليلة تنتهي بانتهاء المرض، أو قد تستمرّ لفترة زمنية طويلة، يلجأ فيها المريض إلى بعض الطرق المختلفة

ضيق التنفس يُعرَّف ضيق النفس ، أو الزلَّة، أو عسر التنفُّس، أو الزلَّة التنفُّسية (بالإنجليزية: Dyspnea) على أنَّها حالة صحيَّة تتمثَّل بصعوبة عمليَّة التنفُّس، ويمكن أن تحدث هذه الحالة بشكل متكرِّر أو دائم، وقد تحدث لمرَّة واحدة فقط، ومن الجدير بالذكر أنَّه تختلف نسبة انتشار ضيق التنفُّس وعدد حالات الإصابة به باختلاف المُسبِّب، إذ أفادت دراسات نشرت في مجلة Dtsch Arztebl Int في شهر ديسمبر من عام 2016م، بأنَّ ما نسبته 7.4% من المرضى الذين يحضرون لغرف الطوارئ يشكون من ضيق التنفُّس، ومن الجدير

ذات الرئة تُعتبر ذات الرئة، أو التهاب الرئة، أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia)، أحد أشكال عدوى الجهاز التنفسي الحادة، وتُسبّب هذه العدوى التهابًا في الحويصلات الهوائية (بالإنجليزية: Alveoli) الموجودة في الرئتين ، فعندما يقوم الشخص السليم بالتنفس فإنّ الحويصلات الهوائية السليمة تمتلئ بالهواء، إلّا أنّ المُصابين بذات الرئة تكون الحويصلات لديهم ممتلئة بالسوائل أو القيح بما يحول دون قدرتها على الامتلاء بالهواء عند التنفس، ويترتب على ذلك مجموعة من الأعراض والعلامات؛ بما في ذلك الشعور

تليف الرئتين يشير مصطلح تليُّف الرئتين (بالإنجليزية: Pulmonary fibrosis)، أو التليُّف الرئوي ، أو تليُّف الرئة، أو تندُّب الرئتين إلى حالة صحيَّة يصبح فيها النسيج العميق في الرئتين نُدبيّاً مع مرور الوقت، كما يصبح سميكاً وقاسياً ممَّا يجعل عمليَّة التنفُّس صعبة، بالإضافة إلى عدم انتقال كميَّات كافية من الأكسجين إلى الدم، وذلك لصعوبة مروره عبر الحويصلات الهوائيَّة الموجودة في الرئتين، أما في الوضع الطبيعي فإنَّ الأكسجين يمرُّ بكلِّ سهولة من البيئة المحيطة إلى الحويصلات الهوائيَّة لعدم وجود أيِّ