المجتمع المدني هو من أحد المفاهيم المُرتبطة بعلم الاجتماع، والذي يُعرف بأنّه مجموعة الأفراد الذين يَعيشون معاً داخل مجتمع واحد، ولكل منهم حريتهُ الشخصية، ولا يحقّ لأي فرد من أفراد المجتمع التدخل بحُرية غيره، أو التطفل عليها، أو تقييدها، ويعتمد المجتمع المدني على العيش بتسامح بين كافة مكونات المجتمع، والتعامل مع الأفراد بناءً على صفاتهم الإنسانية فقط، دون النظر إلى دينهم، أو ثقافتهم، أو لونهم، وبالمقابل يحرص كافة الأفراد داخل المجتمع المدني على التعاون معاً، من أجل تحقيق المصالح العامة
المجتمع المحلي المجتمع المحلي هو مجموعة من الأفراد الذين يعيشون في بقعة جغرافية معينة، ويتشاركون العديد من الممارسات الحياتية، والأنشطة المتنوعة؛ كالأنشطة السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، وتجمعهم لحمة وطنية، ونسيج اجتماعي موحد، ويخضعون جميعاً لراية الحكم الذاتي الموحد، وتسود فيما بينهم قيمٌ عامة ينتمون إليها، ولعل أكثر صور المجتمع المحلي هي التقسيمات الجغرافية المعروفة؛ كالمدينة، والقرية، لكنّ لفظة المجتمع المحلي لا تشير فقط إلى المدينة أو القرية، بل تشملهما لتدل على المجتمع كله، والدولة
الريف يعرّفُ الريفُ على أنّه المنطقة الزراعيّة، ومن أبرز ما يميّزها تلك المناظر الطبيعيّة والزراعيّة الممتدّة، ويختلف الريفُ عن المدن من حيث الشكل، والتجانس، والطبيعة السكانيّة، والناحية التعليميّة، والحراك الجماعيّ. يعيشُ الريفُ في كافّة دول العالم حالةً تبعيّةً كاملة للمدن الرئيسيّة؛ لتركّزِ كافّة الخدمات الحيويّة فيها دون الريف، وهذا الأمر هو الذي يدفعُ سكّان المجتمع الريفي إلى ترْكِ مناطقهم والهجرة للمدن. المجتمع الريفي اعتمدت الأبحاث الأميريكيّة صفةً واحدة لتحديد مفهوم المجتمع الريفي، وهو
تعريف المجتمع الإسلامي المجتمع الإسلامي هو ذاك المجتمع الذي يتميز عن المجتمعات الأخرى بقوانينه، ونظامه الذي يستمد أحكامه من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وهو المجتمع الذي يشترك أفراده بعقيدة واحدة، ويتوجهوا إلى قبلة واحدة برغم تعدد الأجناس والأعراق والأقوام، واختلاف اللغات والأعراف. خصائص المجتمع الإسلامي وُجِدَ المجتمع الإسلامي لهدف واحد، وهو أن يتحرر كمجتمع، ويتخلص من الضعف، ويكون ذا قوة وشوكة، والمجتمع الإسلامي ليس مجتمعاً ذا رقعة معينة، ولا ذا جنس إنساني واحد، وهو مجتمع يجمع بين
تعريف المجتمع يُعرف المجتمع بأنّه نسيج اجتماعي من صُنع الإنسان، ويتكوّن من مجموعة من النّظم والقوانين التي تُحدّد المعايير الاجتماعية التي تترتّب على أفراد هذا المجتمع، بالإضافة إلى ذلك يَعتمد المجتمع على أفراده ليبقى متماسكاً، فمن دون الأفراد تنهار المجتمعات وتنعدم، ويتأثر الفرد بالمجتمع كما يتأثّر المجتمع بالفرد، فعلى سبيل المثال إذا كان المجتمع يعاني من تفشّي ظاهرة البطالة، وارتفاع مستوى الجريمة، واكتظاظ الطلبة في المدارس، فسوف يتأثّر أفراد هذا المجتمع سلباً نتيجةً لهذه العوامل. عناصر
مفهوم المال في الإسلام المالُ في اللغة هو كلُّ ما يُملَك سواء أكان منفعةً أم عيناً، ويُعدّ كلّ ما يستولي عليه الشخص، من نبات، أو حيوان، أو ذهب مالاً، ومن الأمور التي لا تُعدّ من المال، ولا يحقّ للإنسان تملُّكه، مثل الطير في الهواء، والمعدن في الأرض، والسمك الموجود في الماء، أمّا معنى المال اصطلاحاً فقد اختلف العلماء في مفهومه على رأيين: الرأي الأول، وهو قول الجمهور أنّ كل شيء له قيمة يُلزم الشخص الذي أتلفه ضمانه، ويدخل في هذا التعريف كلّ من الحقوق، والأموال العينية، والمنافع التي يمكن
مفهوم المؤسسة الاقتصادية يُشير مفهوم المؤسسة الاقتصادية إلى ذلك الشكل التنظيمي المُقرّ قانونياً، والقائم على تسخير مجموعة من الموارد الإنتاجية المتمثلة بالعنصر البشري والممتلكات المادية، لخلق بيئة إنتاجية منظمة تمد المجتمع بالسلع وتقدم له الخدمات وفق ضوابط وإجراءات معينة تتلائم مع مكان تواجد المؤسسة، وحجمها، ونوع النشاط الذي تقوم به. خصائص المؤسسة الاقتصادية يوجد العديد من الخصائص التي تتميز بها المؤسسات الاقتصادية، ومن أبرزها ما يأتي: تحظى المؤسسة الاقتصادية بمجموعة من الحقوق وتؤدي عدداً من
المؤسسة الإنتاجية المؤسسة الإنتاجية: هي تلك المؤسسة التي تُعتبر مؤسسة إنتاجيّة وتسويقيّة بالدرجة الأولى؛ إذ إنّها عبارة عن المنتجات، والخدمات التي تُقدّم لطالبيها للاستفادة منها بالشكل المطلوب وتقديمها للسوق، ثمّ الحصول على دخل المبيعات لتغطية المصاريف التي تدفعها المنشأة، وبالتالي تحقيق العائد الاقتصادي المنشود. إنّ أكثر ما يمّيز المؤسسات الإنتاجيّة في الدول النامية هو انتهاجها أساليب التخطيط والإدارة الحديثة خلال مسير حياتها، سعياً للاستفادة منها بما يتماشى مع مصالحها سواء كان ذلك بإصلاح
الليبرالية الليبرالية هي عبارة عن فلسفة متعلّقة بالمجال السياسي أو برأي من الآراء الشائعة، وقامت على العديد من الأفكار أهمّها الحرية والمساواة، ومن أهم أنواعها الليبرالية الكلاسيكية التي تقوم على مبدأ الحريّة ، بالإضافة إلى المساواة التي تظهر بوضوح أكثر بمقارنتها مع الليبرالية الاجتماعيّة، حيث تبنّى مؤسّسو الليبرالية مجموعة كبيرة من الآراء بناءً على فهمهم لهذه المبادئ، إلا أنّهم وبشكل عام يدعمون العديد من الأفكار أهمها حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية الأديان والسوق الحرة والحقوق المدنية
مفهوم اللغة في الفلسفة اللغة هي من بناة أفكار الإنسان، وهي ما تميّزه عن الحيوانات الأخرى، فمن خلالها يعي الفرد أقواله على العكس من باقي الحيوانات على الرغم من امتلاكهم لأعضاء النطق،من جهةٍ أخرى فإنّ الفكر واللغة يعتبران وجهين لعملةٍ نقديّةٍ واحدة، يرتبطان بشكلٍ وثيق ولا يمكن الفصل بينهما، والدليل على هذا الأمر بأننا نفكر من خلال اللغة . ترتكز فلسفة اللغة على دراسة التفكير الإنساني بناءً على رموزٍ لغويّة يتمكّن العقل من تشكيلها. مفهوم اللغة هو أحد أهمّ المفاهيم التي حظيت باهتمامٍ عالٍ من قبل
اللّاوعي يُستخدمُ مفهوم اللاّوعي في علم النّفس لوصفِ بعض العمليّات العقليّة والتصوّرات والأفكار والمشاعر التي تنشأ لدى الفرد دونَ إدراكٍ منه، وكانت أولى الدراسات العلميّة التي أجريت لإثبات وجود عمليّات عقليّة فاعلة داخل العقل البشريّ غير مُدرَكة، وهي دراسة العالم الفرنسيّ "جان مارتن شاركو" مع تلاميذه، والتي أجريتْ في القرن التاسع عشر للميلاد، حيث درسوا اللاّوعي من خلال التنويم المغناطيسيّ. في تلك الدّراسة تحقّق العلماء والأطبّاء أنّ العديد من الذين يعانون من الأمراض العقليّة كالهوس والهستيريا
مفهوم اللاشعور اللاشعور هو المنطقة التي تتخزّن فيها كلّ الرغبات والأشياء التي لم يستطع الإنسان تحقيقها وإنجازها في الماضي، فهو لا ينساها كما يظن البعض وإنّما يكبتها في اللاشعور الذي يعدّ جزءاً مهماً من حياة الفرد النفسية، فهو المكان المخزّن لكلّ ما يبذله الجهاز النفسيّ من ردات فعلٍ ورغباتٍ ودوافع وغيرها. مستويات الحياة النفسيّة تقسم الحياة النفسية عند الإنسان إلى ثلاثة أقسامٍ أو مستوياتٍ هي: الشعور: وهو عبارةٌ عن الحالات العقلية التي يدركها الفرد ويشعر بها في كل لحظةٍ يعيشها. تحت الشعور: وهو
مفهوم الكونيّة الكونيّة هي مصطلح يرمز إلى المفاهيم الدينيّة والفلسفيّة حول الكون وما ينطبق عليه من كافة النواحي المختلفة، ويعتمد هذا المصطلح على عدد من النظريّات حول كينونة كافة البشر والكائنات على الأرض، أمّا الكونيّة دينيّاً فهي عبارة عن مبدأ يؤكد انصياع كافة البشر والكائنات تحت رعاية وإرادة الله الخالق، وبالتالي فهي تؤكّد على أنّ هذا الكون بأسره تحت تصرّف خالقه فقط. يعني أن مفهوم الكونيّة فلسفيّاً يدل على كلّ ما هو مشتركٌ إنسانيّاً، وهو مطلبٌ إنساني وفلسفي معاً، ويحول هذا المفهوم على مجموع
الكرامة الإنسانية تقر القوانين والأنظمة الدولية حقوق إنسانية لجميع الأفراد في مختلف أنحاء العالم، مهما اختلفت ثقافاتهم، وأعراقهم، وأجناسهم، وتعتبر هذه الحقوق أساسيّة لا يجوز المسّ بها أو حرمان الإنسان منها فهي كلية ومتساوية بين جميع أفراد الشعوب، فالإنسان بحاجة إلى التخلّص من التمييز العنصري بكافّة أشكاله وطرقه، وضرورة مكافحة حالات ظلم المرأة، وانتهاك حقوق الأطفال في المجتمعات، فالجميع بحاجة إلى حقوق مدنيّة، واجتماعيّة، واقتصاديّة، ومن أهمّ هذه الحقوق هو حق الكرامة الإنسانيّة. الكرامة
الكتابة تعبر الكتابة عن التجسيل المرئي لكافة اللغات الغريبة للأنواع البشرية المختلفة، حيث تمكن من حفظ وإرسال الأفكار عبر المسافات الشاسعة من الزمان والمكان، وهي علامة أساسية من علامات الحضارة، ولغاية هذه اللحظة لم يتم التوصل للشخص الذي ساعد في تطور الكتابة لأول مرة في التاريخ، ولكن العلماء يقترحون بأن الكتابة بدأت في عام 6000 قبل الميلاد، كما أنهم ربطوها بالأصوات الهامة للأحرف بحيث أنه إذا تم اقتراح حرف لكل صوت فإن النتيجة هي أبجدية كاملة. مفهوم آخر الكتابة تعد الكتابة شكلاً من أشكال التواصل
الكتاب المدرسي إنّ الكتاب المدرسي هو المرتكز الأساسي للتّعليم، ووسيلة تعليميّة تربويّة منظمّة تكون حصيلة خبرات ثقافيّة واجتماعيّة وفنيّة تستهدف فئة تعليميّة محدّدة بحيث تتوافق مع قدراتهم. تتدرج المعلومات داخل الكتاب من السهل إلى الصعب، وتهدف إلى رفع مستوى كفاءتهم وخبرتهم. قديماََ كان ينحصر مفهوم الكتاب المدرسيّ كمرجع أساسي للمعلومات في المقرّر الدراسي؛ بحيث يحفظ الطالب هذه المعلومات ويُقيّم من قبل المدرّس، أمّا حديثاََ فقد اتّسع مفهوم الكتاب المدرسيّ ليشمل تفاعلاً بين الطلّاب لاكتساب المعلومات
مفهوم القيمة القيمة تعتبر الميزة أو الخاصيّة التي بتوافرها تعطي قيمةً للشيء وتجعله مرغوباً فيه، أو أنّ هذا ما يجب أن يكون الحال عليه، أما أحكام القيم هي التي تمدّ الأفراد بالاستحسان الناتج عن تلك القيم الحسنة التي سيتصفون بها نتيجة تلك الأحكام. تدعو الفلسفةُ إلى عددٍ من القيم في إطار اهتماماتها بالإنسان وجوهره، وتعتبر تلك القيم معنويّة روحيّة تثير نزعة حب التميّز والكمال الأخلاقي في النفس، حيث إن تلك القيم تسمو في نفس الإنسان إلى عالم الجمال والخير والحق، ومن بين تلك القيم التي تدعو إليها
القيم تُعرف القيم وفقاً لمعاجم اللغة على أنها الفضائل الدينية والخلقية والاجتماعية التي تقوم عليها حياة المجتمع الإنساني، كما أنّها تعرّف وفقاً لمعجم كامبريدج بأنها مجموعة المبادئ التي تساعد الفرد على التمييز بين الحق والباطل، وتلهمه للتصرف في المواقف المختلفة. يرى البعض القيم بأنها منظومة من المعتقدات والمفاهيم المهمة والدائمة التي يتقاسمها الأفراد الذين تجمعهم ثقافة واحدة، حيث يستطيعون من خلالها التمييز بين ما هو مرغوب وما هو غير مرغوب، وتعدّ القيم ذات تأثير كبير على سلوك الشخص وردود أفعاله
القيم قبل أن نتحدّث عن القيم الروحية، ينبغي أن نبدأ بالمفهوم العام للقيم؛ حيث تُعرّف القيم على أنّها المعايير والمقاييس التي نتصرف ونحكُم وفقًا لها، ونحدد المرغوب وغير المرغوب من السلوكات على أساسها. تُعتبر القيم المسؤول الأوّل عن توجيه سلوكات الإنسان وتحديد أهداف أفعاله، ويمكننا القول إنها ما يُميّز الإنسان عن غيره من المخلوقات. وضع الإنسان قيمه عبر الزمن، كقوانين تُنظّم حياته وتحكم أهواءه، تبعاً لشكل المجتمع الذي يعيش فيه وضوابطه الاقتصادية والتاريخية والمجتمعية، ولا نغفلُ بالطبع عن ذكر
القيم الاجتماعيّة تعدّ القيم من أهم الركائز التي تُبنى عليها المجتمعات، وتقام عليها الأمم، وتتعلق القيم بالأخلاق والمبادئ، وهي معايير عامّة وضابطة للسلوك البشري الصحيح، والقيم الاجتماعيّة هي الخصائص أو الصفات المحببة والمرغوب فيها لدى أفراد المجتمع، والتي تحددها ثقافته مثل التسامح والقوة، وللقيم الاجتماعيّة أمثلة وأنواع، ولها أسباب تؤدي إلى غيابها عن واقع الحياة، كما أنّ هناك سُبُل لتعزيزها وبنائها. أمثلة على القيم الاجتماعيّة هناك قيم كثيرة، والذي يحدد وجود هذه القيم هو الإطار التربوي العام
مفهوم القيم الإنسانيّة تُعرَّف القيم الإنسانيّة على أنها القواعد المؤسسة للمنظومة الأخلاقية المتكاملة، والتي تعارفت عليها الفطر الإنسانيّة السليمة، والتي رُسِّخت، وتمَّ تأكيدها من الديانات، والأفكار الإصلاحية، والأعمال الفنية، والأدبية العظمى. تظهر القيم الإنسانيّة على أرض الواقع، من خلال التعاملات اليومية بين الناس، وهي تضمُّ طيفاً واسعاً من القيم والأخلاق الحميدة؛ كالصدق، والأمانة، والتعاون على الخير، وحب الآخرين، ومساعدة المحتاجين، والمودة، والاهتمام بالناس، وتفقُّد الضعفاء، وإرساء العدالة،
القنوات الفضائية القنواتُ الطبيعيّة هي أحدُ أشكال المنصات الإعلاميّة التي ظهرتْ خلال الفترة الأخيرةِ من القرن الماضي، والهدفُ منها تقديمُ محتوى ذي طبيعة إعلاميّة متنوّعة، ويُعرف هذا المصطلح أيضاً باسم المحطات التلفزيونيّة، ولقد سُمّيت بهذا الاسم؛ لأنّها ترتبط بشكل مباشر مع الأقمار الفضائية، ومنها تصلُ إلى مختلف أجزاء العالم وفقَ منطقة البثّ الذي يغطّيه القمرُ الصناعيّ الفضائيّ. تعملُ هذه القنوات من المختصين وذوي الحبرة في هذا المجال، مِن مخرجين ، ومصوّرين، وفنيّي صوت، وصحفيّين، وإعلاميّين،
القلق القلق هو شعور غير مبرر بالخوف أو الفزع من أمر ما، وما يميّز القلق عن الخوف هو أنّ الخوف يحدث عند التعرّض لخطر حقيقيّ يهدّد سلامة الشخص جسدياً، أمّا القلق فهو استجابة لأمور لا تشكّل خطراً مباشراً على الشخص أو أنّها غير ضارة، وقد يكون نتيجة صراعات نفسيّة ذاتيّة لا يَعرف الشخص أسبابها في الغالب، ويشار إلى أنّ القلق يعدّ شعوراً طبيعيّاً إذا كان تحت السيطرة، وعبّر عن استجابة لبعض المواقف التي تستدعي القلق، أمّا إذا كان يحدث بشكل غير مبرر وباستمرار اتجاه أمر معين أو شخص معين فهو حالة مَرَضية
القطاع الخاص يُعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Private sector)، وهو قطاع الأعمال المرتبط بالمؤسسات، والشركات التي يملكها أفراد بصفةٍ شخصيّةٍ، وغير مرتبطة بحكومة الدولة، أو أيّة مؤسسةٍ من مؤسساتها. من التعريفات الأخرى للقطاع الخاص: هو مجموعة المهن، والأعمال التي يعمل فيها فردٌ، أو مجموعةٌ من الأفراد وترتبط بالخبرات، والمهارات المكتسبة سواءً بالاعتماد على التدريب المهني، أو التعليم الأكاديمي، ويساهمُ القطاع الخاص بتوفيرِ الدخل للأفراد، من خلال وجود مجموعةٍ مِن فرص العمل ضمن المُنشآت الخاصة. خصائص