لدغة أم أربعة وأربعين لدغة أم أربعة وأربعين أو الحريشة (بالإنجليزيّة: Centiped) سامة إلّا أنّ سميتّها غير قاتلة، بل على العكس هناك تقارير تفيد أنّ سم أم أربعة وأربعين يُستخدم كمسكن للألم، ومع ذلك يُمكن للدغة منها في البريّة أنْ تسبب ألماََ شبيهاََ بالألم النّاتج عن لسعة الدّبور ، لذلك يجب عدم الاقتراب من أم أربعة وأربعين، والتّعامل معها بحذر شديد لتفادي مخالبها السّامة القادرة على اختراق الجلد. أعراض لدغة أم أربعة وأربعين فيما يأتي أهم أعراض لدغة أم أربعة وأربعين: ألم وتورّم واحمرار في منطقة
عجائب خلق الله سبحان الله الذي خلق فأبدع، وأدهش العقول، وأدهش العلماء والعلم بحد ذاته، فلم يخلق جل جلاله مخلوقاً صغيراً كان أم كبيراً إلّا وهداه لسبل عيشه، وزرع في فطرته ما يمكنه من التعايش والقيام بأعماله اليومية دون تعليم أو تدريب، ويصل إبداعه جل جلاله إلى أبسط مخلوقاته وأصغرها، ومن هذه المخلوقات النحل الذي يتبع نظاماً تعايشياً مدهشاً ومنظماً بصورة تذهل العقول، وخصصنا هذا المقال لنعيش بعضاً من صور الإعجاز في خلق النحل. صور من عجائب خلق الله في النحل النحل الذكر لا يعمل في خلية النحل، وليس له
الحياة الاجتماعية لأنواع النحل يبلغ عدد أنواع النحل حول العالم ما يزيد عن 20 ألف نوع، إذ يعيش معظمهم بشكل منفرد، في حين يشكّل النحل الذي يعيش حياة اجتماعية أقلّ من 8% منهم، أمّا أنواع النحل التي تعيش داخل خلايا فلا تتجاوز نسبتها 3%، ويُصنّف هذا العدد الكبير من أنواع النحل إلى تسع فصائل، ربما يكون أشهرها فصيلة النحليات (بالإنجليزيّة: Apidae) التي تضمّ ثلاث مجموعات من النحل الاجتماعي، هي: مجموعة النحل غير اللاسع، ومجموعة نحل العسل، ومجموعة النحل الطنّان. للتعرّف أكثر على بيت النحل يمكنك قراءة
الذباب يحتل الذباب المرتبة الرابعة لأكبرَ أعداد الحشرات الموجودة؛ إذ تمَّ التعرّف على حوالي 100.00 نوعٍ منها، وتعتبر أيضاً من بينِ أكثرِ أنواع الحشرات تقدماً في التكيّف البيولوجي والشكل؛ لذا تكيّف للنمو في جميعِ أنحاء العالم؛ إذ يعيش الذباب في التربة، وبين النباتات، وحول المسطحات المائية، وعدد هائلٌ منها تعايش مع النباتات والحيوانات، وبعضها الآخر يعتبر طفيلياً ويقتات على النفايات، بالإضافة إلى أنَّ أنواعاً منها لها منافع إقتصادية في السيطرة على أنواعٍ من الآفات، وغيرها تجلب الأمراض للإنسان
الجراثيم تعيش الجراثيم في كل مكان تقريباً حيث يمكن العثور عليها في الهواء وعلى الطعام والنباتات والحيوانات وفي التربة والماء وعلى جميع الأسطح بما في ذلك جسم الإنسان، كما وتعتبر أغلب الجراثيم غير مؤذية وذلك بسبب حماية الجهاز المناعي للجسم ضد هذه الجراثيم المعدية، كما وتعتبر بعض الجراثيم خصوم هائلة يقتصر عملها على اختراق دفاعات جهاز المناعة الخاص بالجسم. تصنيفات الجراثيم البكتيريا تعرف البكتيريا بأنها كائنات وحيدة الخلية ومرئية بالمجهر فقط وذلك لصغر حجمهم، ولا تعتبر جميع أنواع البكتيريا المتعددة
النمل النمل هو من الحشرات الاجتماعية، ويرتبط بفصيلةِ الدبابير والنحل، ويُصنّف تحت رتبةِ غشائيات الأجنحة، ويَبلغ مُتوسط طول النملة الواحدة مليمترين للنملة الصغيرة، و25 مليمتراً للنملة الكبيرة، ويُعد رأس النملة كبيراً نسبةً إلى حجمها، وشكل بطن النملة بيضاوي، وتمتلكُ خصراً صغيراً، وتتميّزُ بامتلاكها فَكيّن قويين يُمكّنانها من حمل الأشياء الثقيلة مقارنةً بحجمها، كما يُساعد الفكان النملة في عملية الحفر، أمّا الفكّان الداخليان فيساعدان في مضغ الطعام، والإحساس بالأشياء، والتذوّق، والشم. تكوين رأس
الفراشة الفراشة هي نوعٌ من الحشراتِ القشريَّة التي تعتمدُ اعتماداً كُليَّاً على النباتاتِ المُزهرة التي تعيشُ فوقها من أولِ مرحلةٍ في حياتها كبيضةٍ حتَّى تخرجُ من الشرنقة، وتوجدُ أنواعٌ مختلفةٌ من الفراشات، إذ قدَّر العُلماءُ عددها ما بين خمسَ عشرةَ ألفٍ وعشرينَ ألفِ نوعٍ من الفراشاتِ في العالم. تمرُّ الفراشةُ في دورةِ حياتها على أربع مراحلَ مُختلفةٍ من شهرٍ إلى سنة، وكُلُّ مرحلةٍ تختلفُ اختلافاً كبيراً عن الاُخرى، وتُسمَّى بالفراشةِ في آخرِ مرحلةِ نُموٍ لها. مراحلُ نموّ الفراشة في ما يلي
الدّبور الدّبور أو الزّنبار (بالإنجليزيّة: Wasp) حشرة تنتمي لرتبة غشائيات الأجنحة، ورتيبة ذوات الخصر، وهي الرّتيبة التي تضم أيضاََ النّمل، والنّحل. وللدبابير أهمية كبيرة في البيئة لأنّ الكثير من أنواعها يتطفّل أو يفترس الكثير من الآفات الحشريّة ، مما يساعد على التحكّم بأعداد الآفات التي تهاجم المحاصيل الزّراعيّة، إلا أنها من ناحية أخرى تثير الهلع لدى الكثير من النّاس بسبب لدغتها المؤلمة. السم الذي يفرزه الدّبور تمتلك إناث الدّبابير إبرة مشتقة من العضو التّناسلي الحامل للبيض، وقد استخدمت إناث
اليعسوب اسم ذكر النحل يطلق على ذكر النحل اسم اليعسوب، إلّا أنّ هذا اللفظ لا يقتصر على ذكر النحل فقط، فقد ذكرت بعض المعاجم أنّ مصطلح اليعسوب قد يُطلق أيضاً على ملكة النحل، كما أنّ هناك حشرة أخرى يُطلق عليها اسم اليعسوب رغم اختلافها الكلّي عن حشرة ذكر النحل، بالإضافة إلى أنّها مختلفة عنها في لفظها باللغة الإنجليزيّة حيث تسمى (Dragonfly)، فيما تعرف علمياً باسم (Anisoptera). نشأة اليعسوب يعتمد تحديد الجنس في خلية النحل بناءً على تخصيب البيض من عدمه، إذ تعد هذه العملية في مجتمع النحل هي بديل تحديد
وظيفة ملكة النحل تتكوّن مستعمرة النّحل من الملكة، والنحلات العاملة، والذّكور (اليعاسيب)، وغالباً ما تعيش الملكة حوالي 5 أعوام، وتكمن وظيفتها الأساسيّة في وضع البيض، حيث يبلغ إنتاج الملكة في فترة الذّروة التي تمتد بين 2-3 أعوام حوالي 2,000 بيضة يومياً، وتحتوي كل مستعمرة على ملكة واحدة تكون محاطة غالباً بحاشية من النحلات العاملة، وتتميّز الملكة عن النحلات العاملة بحجم بطنها الكبير، وفي حال ظهور ملكة منافسة للملكة الأم في المستعمرة ربما تبدأ الملكتان بالعراك للتنافس على لقب الملكة، أو قد تطرد
لغة التخاطب عند النّحل يوجد من النحل أكثر من عشرين ألف نوع يعيش معظمها منفرداً، في حين يعيش أقلّ من 8% منها ضمن مجموعات، أمّا الأنواع التي تعيش داخل خلايا فهي أقلّ من 3% من نحل العالم، ويُعدُّ نحل العسل من أنواع النّحل الاجتماعي، فهو يعيش داخل خلايا تضمّ الواحدة منها ما يقارب 60 ألف نحلة تعمل معاً للقيام بالعمليات الأساسيّة الضرورية للحياة داخل وخارج الخلية، ويُعدّ تلقيح الأزهار من أكثر مهام نحل العسل أهميةً للبشر، فدون النحل لا تتمكّن العديد من النباتات من إنتاج الغذاء الذي يعتمد عليه
ما هي الأميبا؟ تنتمي الأميبا (بالإنجليزية: Amoeba) إلى مملكة الطلائعيات أو الأوليات (بالإنجليزية: Protozoa)، وهي كائن حي وحيد الخلية، حقيقيّ النواة (بالإنجليزية: Eukaryotic) شديد الحركة،، يتغذّى على الطحالب ، والبكتيريا ، والخلايا النباتية، والأوليات المجهرية (بالإنجليزية: Microscopic protozoa)، والحيوانات عديدة الخلايا (بالإنجليزية: Metazoa)، عن طريق إحاطة جزيئات صغيرة من طعامه بالأقدام الكاذبة مشكلًا فجوة طعام تشبه الفقاعة، ليقوم من خلالها بهضم الطعام، أما المياه الزائدة والفضلات فتنتقل
الحشرات النافعة تُصنّف الحشرات والكائنات الحيّة الأخرى بأنّها ضارّة أو نافعة؛ حيث تعبّر الحشرات والكائنات النافعة عن الكائنات التي تصنع منتجات مفيدة، وتقتل الكائنات الضارّة، وتلقّح المحاصيل، أمّا الكائنات والحشرات الضارّة هي التي تدّمر المحاصيل، وتدلغ أو تعض، وتنشر الأمراض. تختلف تسمية الكائنات والحشرات نسبةً للأشخاص، فعلى سبيل المثال يعتبر النّحل غالباً أحد الأمثلة على الحشرات النافعة؛ وذلك لأنّه يقوم ببعض الأنشطة المفيدة كتلقيح المحاصيل، وإنتاج العسل، ولكن قد يعتبر من الحشرات الضارّة في حالة
طعام الفراشة خلال مراحل حياتها تتغذّى الفراشة حسب مراحل حياتها بالشكل الآتي: البيضة: تضع أنثى الفراشة البالغة البيض على النباتات، وتتحوّل هذه النباتات لتصبح غذاءً لليرقانات التي تفقس. اليرقانات: تتناول اليرقانة الطعام بأكبر قدر ممكن، وتتغذى على أيّ شيء يوجد في طريقها إذ تتقدّم لتأكل قشرة البيضة، ومن الممكن أن تأكل ما يقارب عشرين ضعف وزنها، كما أنّها تخزّن الطعام الذي تتناوله، حتى تستخدمه لاحقاً عندما تكون بالغة، بالإضافة إلى أنها عندما تكبر تغيّر جلدها وترميه لحوالي 4-5 مرات. الطور الانتقالي:
اليراع اليراع وهي الخنافس المضيئة أو ما تسمى بالحباحب (Fireflies أو Lightning bugs)، وهي من الحشرات من فصيلة اليراعيات غمدية الأجنحة، تتميز هذه الحشرات بظاهرة الإضاءة الباردة، يوجد من هذه الحشرة ما يقارب (2000) نوع متواجدة حول العالم، وعلى الأغلب تكون متواجدة في الغابات والمناطق الاستوائية الحارة، تركيبة جسم اليراع يتركب جسمها من ثلاث أقسام وهي على النحو التالي: رأس: وهو في مقدمة جسمها والذي يتواجد به زوجين من العيون المركبة وزوج قرون استشعار، والفم القارضوالذي يستخدم لافتراس الحشرات الصغيرة
دور النحل في تلقيح النباتات تتعدّد فوائد النحل التي يعدّ من أهمها تلقيح النباتات، إذ يساهم النحل في نقل حبوب اللقاح من الأعضاء الذكرية لزهرة إلى الأعضاء الأنثوية لزهرة أخرى من النوع نفسه أثناء انتقاله من نبات لآخر، وتكمن أهمية التلقيح بكونه الخطوة المؤدّية لعملية إخصاب النبات التي ينتج عنها تكوين البذور والثمار، ويلقّح النحل ما يُقارب سُدس أنواع النباتات الزهرية حول العالم، ونحو 400 نوع زراعي مختلف من النباتات، ومن الأسباب التي تميّزه كملقّح طبيعي أنّ النحلة العاملة الواحدة تقوم بنحو 12 رحلة
النحل النحل من الحشرات التي تتواجد بكل مكان ولا يمكن أن نجد مكاناً يخلو من النحل وخصوصاً الأماكن التي تكثر بها الأزهار والأشجار، تعد قرصة النحلة من الإصابات التي يتعرّض لها الإنسان بكل الأوقات وبمختلف الأعمار، لقرصة النحلة بعض من الفوائد ويتم من خلالها علاج العديد من الأمراض، لكن بطرق وعلى أيدي الاختصاصيين، أما بشكل عام لقرصة النحلة العديد من الأعراض والأمراض التي تحدثها على الجسم، وللتعرف على الأعراض والأمراض التي تسببها قرصة النّحلة إليكم بعض المعلومات التي تساعد بإنقاذ حياة المصاب: الأعراض
عدد أرجل العنكبوت عدد أرجل العنكبوت 8 أرجل لدى جميع أنواع العناكب وتنتهي بمخلبين أو ثلاثة، وتوجد ضمن جزء الرأس-الصدر على شكل أزواج متقابلة، ويمكن ملاحظة زوائد تشبه الأرجل الصّغيرة تُسمى اللوامس (بالإنجليزيّة: pedipalps) موجودة بين أجزاء الفم المعروفة باسم الخطافات أو الفكوك العليا (بالإنجليزيّة: Chelicerae) وبين الزّوج الأول من الأرجل، وهي أعضاء حسيّة شبيهة بقرون الاستشعار تُساعد العناكب على التّذوق واللمس، وإمساك الفريسة، وبناء الشّبكات ، كما تتحوّر لدى ذكور العنكبوت لتصبح أعضاء تزاوج متخصصة،
بيت النّمل يُطلق على بيت النّمل (بالإنجليزيّة: Nest) في اللغة العربيّة اسم القرية، أو المسكن كما ورد في الآية الكريمة ( يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ )، ويختلف مسكن النّمل من حيث الموقع، أو المكونات المستخدمة لبنائه من نوع لآخر، فمنها ما يُبنى تحت صخرة، أو في الأرض، أو فوق الأرض، أو داخل جذوع الأشجار الحية، أو في تجاويف الأخشاب الميتة، ويستخدم النّمل العديد من المواد لبناء المسكن مثل الرّمل، أو الحصى، أو أغصان الأشجار، أو أوراق
اسم بيت النحل يطلق على بيت النحل في اللغة العربية اسم خلية، (وبالإنجليزية: beehive)، إذ يستخدم نحل العسل الكهوف، وتجاويف الصخور، والأشجار المجوّفة كمواقع تعشيش طبيعية، وتتكوّن خلية النحل من العديد من أقراص العسل سداسية الشكل، والتي تكون مرصوصة جنباً لجنب، ومتساوية في المساحة تقريباً، وتسمّى بالأمشاط (Combs)، وعادة ما يكون للخلية مدخل واحد فقط. يهتمّ النحل بتنعيم ملمس اللحاء المحيط بمدخل الخلية، ويغلّف الجدران الداخلية بطبقة رقيقة تسمّى العكبر أو صمغ النحل (بالإنجليزية: propolis)، كما تُرتّب
أنواع حشرة البق وأسباب ظهورها هنالك ما يُقارب 75 نوعاً مختلفاً من أنواع حشرة البق، أكثرها شيوعاً ما يلي: بقّ المطبخ أو بقّ التخزين يُهاجم بقّ المطبخ أو كما يسمى بق التخزين الأطعمة التي يتم حِفظها داخل خزائن المطبخ وأرففه، مثل الطحين كما قد يعيش البق بين حبّات السّكر أو بين رقائق الحلوى والحبوب المختلفة، ويعود السبب في تسلل هذا النوع من البق إلى الأغذية المختلفة إلى وجود فُتحات أو ثقوب لا تكاد تُرى في المعلّبات التي يتم شراؤها من المتاجر المختلفة، كما يُساهم طيلة المدّة التي يتم تخزين المواد
كيفية نوم النحل يعود الفضل في معرفة أنّ النحل ينام بالفعل للباحث والتر كايزر (Walter Kaiser) الذي اكتشف ذلك في عام 1983م بعد مراقبته لخلية النحل الخاصّة به، إذ ينام النحل ما بين 5-8 ساعات يومياً، وقد أثبتت الدراسات فيما بعد أنّ النحلة تمرّ أثناء نومها بثلاث مراحل، هي، الاسترخاء، والنوم الخفيف، والنوم العميق، وعند نومها تنخفض درجة حرارة جسمها، وتبدأ أرجلها بالانثناء، وتتوقّف قرون الاستشعار لديها عن الحركة، وتسترخي عضلاتها، أمّا في مرحلة النوم العميق فتتدلّى قرون الاستشعار للأسفل، وينخفض الصدر
المتطلّبات الغذائية لنحل العسل يحتاج النحل إلى غذاء يحتوي على جميع العناصر الأساسية، وهي: البروتينات، والكربوهيدرات (السكريات)، والدهون، والمعادن، والفيتامينات، والماء، ولتلبية هذه المتطلّبات يتغذّى نحل العسل على المواد الآتية: الرحيق: هو سائل حلو المذاق، تنتجه الأزهار ويمتصّه النحل، ثمّ يخزنه في الحوصلة أو ما يُسمّى معدة العسل إلى أن يعود إلى الخلية ، وهناك يسلّمه إلى النحل العاملات عن طريق تقيّؤه، ويعدّ الرحيق المصدر الرئيسي للكربوهيدرات اللّازمة لنحل العسل للحصول على الطّاقة، إلى جانب
الجراد الجراد من الحشرات الطائرة التي تنتمي إلى عائلة الجنادب، وله أرجلٌ خلفيةٌ طويلة تساعده على القفز. يتغذّى الجراد على النباتات والمزروعات لذلك هو آفة تعمل على تدمير المحاصيل الزراعية في حال هاجمها بأعدادٍ كبيرة، فهو يسير في أسرابٍ بأعدادٍ كبيرةٍ وبتنظيمٍ هائل، فعلى الرغم من الجهاز العصبي البسيط الموجود فيه إلّا أنه يسير في خطوطٍ منتظمة ولا تخرج أيّ جرادة عن مسارها، ويطير سرب الجراد في النهار بينما في الليل يحطّ على النباتات والمزروعات للنوم، ومن أجل تناول الغذاء. تُحبّ الكثير من الشعوب