لسعة النحل لسعة النحل من لإصابات التي قد يتعرّض لها جميع الأشخاص في مختلف الأعمار، ولكن هناك بعض الأوقات التي يكون فيها النحل بحالة من النشاط والانتشار في الأماكن العامّة والحدائق والمنتزهات، وكذلك أي مكان يحتوي على الأشجار والأزهار وهو فصل الربيع وبدايات الصيف، من ثمّ يضعف الانتشار ويختفي بشكل ملحوظ في فصل الشتاء، وتُعتبر لسعة النحلة من الحالات الخطرة التي يمكن أن تصيب الإنسان وتودي بحياته، وذلك يعتمد على عدد اللسعات وعلى قوّة مناعة الجسم، وهنا في هذا المقال سوف نتعرّف على لسعة النحل وكيفيّة
قرصة النّحل يعاني 3% ممّن تعرضوا لقرصات النّحل والدّبابير من رد فعلٍ تحسسيّ، كما أنّ 0.8٪ من ضحايا القرصات يعانون من أعراض الحساسيّة المفرطة، وذلك لأنّ هذه الحشرات تحقن في أجسامهم السّم الذي يكون مخزناً في كيس السّم المرتبط بالإبرة، وتختلف قرصة نحل العسل عن قرصة الدّبور والزّنبور بأنّ نحلة العسل تترك وراءها الإبرة وكيس السّم في جلد الضّحيّة. ومن أعراض قرصة النّحلة التي تظهر على معظم البشر، احمرار الجلد، والشّعور بالألم مكان القرصة فترة لا تزيد عن عدة ساعات، وقد يحدث التّورّم والشّعور بالحكة
آلية تنفس النّحلة تشترك الكائنات الحية بمجموعة من الخصائص من أهمّها أنّها تتنفّس للحصول على الطّاقة، وهو ما يحدث من خلال عملية معقّدة يمكن تلخيصها بأنّ الأكسجين الذي يدخل عن طريق التنفّس يتّحد مع الغذاء في الجسم لإنتاج الطاقة، وينتج عن هذه العملية نواتج ثانوية كثاني أكسيد الكربون. تتنفّس النحلة كغيرها من الحشرات من خلال التقاط الأكسجين ونقله إلى الأنسجة مباشرة على شكل غاز، وبشكل مستقلّ عن نظام الدورة الدموية لديها، فعلى عكس الفقاريات لا يوجد للدم في أجساد الحشرات دور في نقل الأكسجين والتخلّص
الذبابة الذبابة نوعٌ من الحشرات الطائرةِ المُجنَّحةِ، وهي تمتلكُ زوجاً واحداً من الأجنحة فقط، ويُعَدُّ الذبابُ من أسرع الحشرات الطائرة؛ حيثُ يَصِلُ عددُ ضربات أجنحة الذبابة أثناء طيرانها إلى 200 ضربة في الثانية الواحدة، وتُفسِّرُ ضربات الأجنحة الصوتَ الناتجَ أثناء طيران الذبابة، وهو ما يُعرَفُ بالطَّنين الذي ينزعجُ منه الناسُ، وتتعدَّدُ أنواع الذباب، فهناك الذباب الأسود، والذباب الأزرق، وذباب النَّبِر، وذباب الغزلان، وذباب الفاكهة ، والذباب الرفراف، والبعوض، والهوام، والذباب السارق، وذباب
الديناصور يُعرف الديناصور بأنّه من إحدى المجموعات الحيوانيّة المتنوّعة والبائدة، وهي من فصيلة الفقاريّات، والتي كانت تعيش على أرضنا، وتهيمن عليها لفترة طويلة تصل إلى 160 مليون سنة، وتُعتبر فصيلة هذه الحيوانات من أكبر المجموعات وأكثرها في مملكة الحيوان، وذلك من حيث الشكل، إذ نجد من سلالتها أعداداً مهولة من الطيور إذا ما قورنت بأنواع الفقاريّات، حيث يوجد ما يفوق الـ 9000 نوع منها، واستطاع العلماء أن يتعرّفوا فقط على 1000 نوعٍ فقط. لفظة ديناصور هي لفظة معرّبة عن كلمة لاتينيّة مركّبة، إذ تعني (
النَّحلة يتواجد النحل في إفريقيا وأوروبا والصِّين وشرق الهند والأمريكيتين، إلّا أنَه يُعتقَد أنَّ موطِن النَّحل الأصلي هو المَناطِق ذاتِ المناخ المداري والغابات الكثيفة؛ حيث تَبني النحلة أعشاشها داخل تَجاويف الأشجار. يؤدِّي النحل دوراً جوهَريّاً في الحياة، فهُو يَخدِم الإنسان والبيئة، حيثُ يَعتقِد الإنسان أنَّ النَّحل يَصنَع العسل فقط، ولكِنَّ مهمّته لا تقتصِر على إنتاج العسل فحَسب وإنّما يُنتِج شمع العسل أيضاً، والّذي يُستخدَم في صِناعة الشُّموع والكثير من المُنتجات الأخرى، كما يُساعِد النّحل
عدد عيون الذبابة 5 عيون تملك الذبابة 5 عيون؛ عينين كبيرتين يُمكن رؤيتهما ويُطلق عليهما اسم "العيون المركبة"، و3 عيون أخرى بسيطة التركيب موجودة في الجزء العلوي من الرأس وهي مخصّصة لرصد الحركات، وتُعتبر الذبابة المنزلية واسمها العملي (Musca Domestica) من أكثر أنواع الذباب شيوعاً، وتُمثّل 90% من أنواع الذباب الذي يعيش في المنازل، وتنتمي لفصيلة الذباب المنزلي، من رتبة الحشرات ذات الجناحين. خصائص عيون الذبابة سرعة الاستجابة البصرية كشفت دراسة بعنوان الاستجابات الميكانيكية الضوئية في مُستَقبلات
عدد أرجل النحلة يتكوّن جسم النحلة من ثلاثة أجزاء رئيسية، هي: الرأس، والصدر، والبطن، إذ يرتبط بالصدر زوجين من الأجنحة ، وثلاثة أزواج من الأرجل، هي: الزوج الأمامي الذي يُعدّ الأقرب للرأس، والزوج الأوسط، والزوج الخلفي وهو الأبعد عن الرأس، وتشكّل أرجل النحلة القوية قاعدة ثابتة تمكّنها من الوقوف والمشي، إذ تبقى على الأقلّ ثلاثة أرجل على السطح طوال الوقت أثناء حركتها، وتمتلك أرجل النحلة مخالب تساعدها على التمسّك بالأسطح غير المستوية، ولبادة لزجة تساعدها على التشبّث بالأسطح الملساء، ويوجد على كلّ زوج
الفراشة الفراشة نوع من الحشرات جميلة الشكل، وتتبع طائفة الحشرات الحرشفية الأجنحة، والتي تنتمي لها اليعاسيب، والعث، والخنافس، ومعروف عنها بأنّها حشراتٌ رقيقة، وذات ألوان زاهية، وأشكال جميلة، وتعيش فترة حياةٍ قصيرةٍ تمتد فقط لأربعةَ عشر يوماً. دورة حياة الفراشة تمر الفراشة بعدةِ مراحل في حياتها حتى تصبح فراشة بالغة، فبعد حدوث التزواج تضع الأنثى بيوضها على نباتٍ تستطيع أنْ تأكل منه طوال فترة مكوثها بجانب البيض والتي تبلغ سبعة أيام تقريباً، تخرج بعدها يرقاتٍ صغيرة، تبدأ بأكل قشر البيض الذي خرجت
عدد أجنحة النحلة تمتلك النحلة زوجين من الأجنحة؛ زوج أمامي كبير، وزوج خلفي أصغر حجماً، ويرتبط الجناحان الموجودان على كلّ جانب من جانبي جسدها معاً بواسطة خطّافات تُسمّى الشصّات (بالإنجليزيّة: hamuli) توجد على الجناح الخلفي، وترتبط بثنية تمتدّ على الحافّة الخلفية للجناح الأمامي، ممّا يسمح للجناحين بالعمل كسطح واحد كبير الحجم؛ ليساعد النحلة على الارتفاع أكثر عند الطيران. عضلات الطيران لدى النحلة تتمكّن النحلة من الطيران بمتوسّط سرعة يبلغ 24كم/السّاعة، وتعتمد سرعة طيرانها والمسافة التي تتمكّن من
دورة حياة النحل يتكوّن مجتمع نحل العسل من ثلاثة أنواع من الأفراد، هم: الملكة، والعاملات، والذّكور، إذ تضع الملكة نوعين من البيض، هما: البيض المخصّب الذي ينتج عنه الإناث التي قد تكون إمّا ملكة أو عاملات، والبيض غير المخصّب الذي ينتج عنه الذكور، ويفقس البيض بنوعيه بعد مرور ثلاثة أيام على وضعه، وتخرج منه اليرقات التي تتحوّل إلى عذارى عند اكتمال نموّها، وبعد ذلك تظهر النحلة البالغة، ويعتمد طول الفترة الممتدّة بين وضع البيض وظهور النحلة على نوعها، إذ تظهر الملكة بعد مرور 16 يوماً، بينما تظهر
المدة التي يعيشها البعوض تختلف المدة التي يعيشها البعوض تِبعاً لأنواعه؛ حيث تعيش معظم الإناث البالغات من 2-3 أسابيع، بينما تعيش بعض الأنواع الأخرى فترةً تصل إلى ستة أشهر، وذلك في فصل الشتاء، حيث تعيش في المجاري المائية والسندرات، ومن الجدير بالذكر أن جمعية كوينزلاند للأبحاث الطبية توصلت إلى أن تحديد عمر أنثى البعوض مهم جداً لوقف انتشار الأمراض؛ مثل الملاريا التي تقتل مليوني شخص سنوياً، حيث إن الفرق بين البعوض الذي يعيش لمدة أسبوع واحد، والبعوض الذي يعيش لمدة أسبوعين أو ثلاث يعني الكثير لدراسة
لسعة النحلة يُصنف النحل كواحد من الحشرات ذات الأجنحة الغشائية والمنتشرة في كافة أنحاء العالم، ويستفيد الإنسان من إنتاجها للعسل أو الشمع اللذين يدخلان في علاج الكثير من الأمراض، ويعيش النحل إمّا في ممالك تعاونية أو بشكل فردي، ويَستخدم اللسع كوسيلة للدفاع عن نفسه فيما إذا تعرّض لهجوم من أيّ نوع كان، وتكون لسعته مؤلمة، وقد تسبّب الشعور بالحرقة الشديدة ، بالإضافة إلى التورّم والانتفاخ، وتظهر بقعة بيضاء في مكان اللسعة، ولكن بالرغم من الألم الذي تخلفه اللسعة إلّا أنها لها فوائد عظيمة للجسم، والتي
فوائد لسعة النحل في ما يأتي أهم الفوائد للسعة النحلة ، مع التأكيد على أنّ معظم هذه الفوائد لا تزال بحاجة للمزيد من الدراسات والتجارب للتأكّد من فعاليتها: حساسية لسعة النحل: يؤدّي تلقّي مجموعة من إبر سم النحل تحت الجلد إلى تقليل ردود الفعل تجاه لسعات النحل المختلفة لدى الأشخاص الذين يُعانون من حساسية للسعات النحل. علاج الصدفية: أظهرت تجربة سريرية أنّ لسعة النحل تُساعد على علاج الأمراض الجلدية الالتهابية مثل مرض الصدفية. تسكين الألم: أظهرت دراسة أُجريت على مرضى يُعانون من آلام ما بعد السكتة
النحل يُعد النحل أحد أنواع الحشرات التابعة إلى فصيلة غشائية الأجنحة، ويعتبر رحيق الأزهار وحبوب الطلع الغذاء الرئيسيّ له، ويتكوّن بشكلٍ رئيسي من الرأس، والبطن، والصدر، كما يتميّز بأنّ له خمس عيون، وقرون للاستشعار عددها ثلاثة عشر للذكور، واثني عشر للإناث، وينتشر النحل في جميع مناطق العالم ما عدا القطبين الشمالي والجنوبي، ويمكن الاستفادة من فوائده في العديد من المجالات، ومنها: إنتاج العسل الذي يحتوي العديد من الفوائد الصحيّة والعلاجيّة والتجميليّة، كما أنّ هناك العديد من أنواع النحل المختلفة،
علاج التهاب المفاصل يُساعد سم النحل الناتج عن اللدغ على علاج أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي، وقد وضحت دراسة علمية أن الأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل أصبحت مفاصلهم أكثر ليونة في اليوم التالي، وانخفض عدد مفاصلهم المتورمة، وذلك عند استخدامهم لسم النحل. تخفيف الألم أثبتت دراسة أجرتها جامعة أكسفورد في عام 2005م، أن سم النحل يستطيع تخفيف حدة الألم، وكما أثبت المركز السويدي الطبي أن سم النحل يستطيع التخفيف من الألم والتغلب عليه؛ بسبب احتوائه على خصائص مسكنة. مضاد للالتهاب يحتوي سم النحل على
النمل النمل أحد أنواع الحشرات التي تصنّف بأنّها غشائية الأجنحة، ولها ستّ أرجل، ومع أنّها من الحشرات الصغيرة الحجم إلا أنّها تشكل 20% من نسبة الكائنات الحية الموجودة على الكرة الأرضية، والنمل من الكائنات الحية التي وجدت منذ العصر الطباشيري، فقد أشارت المراجع التاريخية إلى أنّ النمل متواجد على الأرض منذ 92 مليون سنة تقريباً، وهنالك ما يقارب عشرون نوعاً مختلف من النمل منتشر على جميع المناطق في الكرة الأرضية، فالنمل يتمكّن من العيش في العديد من الأماكن مثل السهول والجبال، وفوق الأشجار، وتحت الأرض.
إنّ سمّ النحل له فائدة جمة في علاج بعض الحالات، وهو علاج شعبي تقليدي استخدم منذ القدم، يعتمد هذا العلاج على الخصائص العلاجية المثبتة لسم نحل العسل، وفوائده في تطهير الجسم والتخلص من الجراثيم. الآثار الجانبية للدغ النحل قد تحدث بعض الآثار الجانبية نتيجة قرص النحل، وذلك نتيجة حدوث رد فعل تحسسي عند المريض لقرص النحل، والجدير بالذكر أن هذه الأعراض تستدعي التدخل الطبي الطارئ وطلب المساعدة على الفور، وأهم هذه الأعراض: مشاكل في التنفس. الحساسية الجلدية والحكة. عدم القدرة على البلع. ورم في الحلق،
زيت بيض النمل يوجد نوعان من زيت بيض النمل: منه على شكل كريم وهو الأسهل في طريقة الاستخدام، أمّا النوع الآخر فيكون كالزيت. يعتقد الكثير من الناس أنّ زست بيض النمل يستخدم لإزالة الشعر لكن هذا الاعتقاد خاطئ؛ فهو يوصف لمنع ظهوره، وهو علاج تقليدي استُخدم في القرون السابقة، لكن لم يكن الحصول عليه سهلاً كما في وقتنا الحاضر. يُستخرج زيت بيض النمل بدقّة وتقنية فائقة، واستخراجه يعدّ مكلفاً، وتعتبر تركيا من الدول الرائدة في صناعة أجود أنواع زيت بيض النمل؛ لأنّها تستخدم أدق وأرقى المعايير. فوائد زيت بيض
طريقة تربية النّحل للمبتدئين يمكن تعلّم كيفية تربية النّحل عن طريق الانضمام لجمعيات مربّي النّحل للحصول على الإرشاد والتوجيه اللّازم، أو من خلال قراءة الكتب المتخصّصة في هذا المجال، ومن أهم النّصائح التي يمكن تقديمها للمبتدئين الاكتفاء بعدد محدّد من خلايا النحل في البداية بحيث يترواح بين خليتين إلى خمس خلايا، ثمّ التّوسع في ذلك بعد اكتساب الخبرة، ويُعدُّ نوع النّحل الإيطالي الخيار الأفضل للمبتدئين، وذلك لأنّه سهل الانقياد، ويمكن اقتناء النّحل المُراد تربيته بثلاث طرق، هي: شراء خلية نحل جاهزة
طريقة التخلّص من البق البقّ هي حشرات صغيرة جداً ذات لون بنيّ، تأقلمت على العيش مع الإنسان بحيث تتغذّى على دمه، وبذلك تعتبر من الكائنات العائلة، وقد انتشرت في الآونة الأخيرة في العديد من دول العالم مثل أستراليا، وبريطانيا، وأمريكا، والدول العربيّة، وهي تنتقل غالباً عبر حقائب المسافرين من مكان لآخر، ولا يستبعد وجودها في أرقى وأفخم الفنادق في الدول الراقية، حيث يمكنها الاختباء في الشقوق الضيقة في الجدران وفي الأثاث، في الأجواء الحارة والرطبة، وهي تنشط في الليل حيث تلدغ الإنسان وهو نائم دون أن
الذاكرة لدى الذباب تمتلك الذبابة نظاماً عصبياً متوسّط التعقيد، بالإضافة إلى نوع الذّاكرة قصيرة المدى؛ ويعود ذلك لامتلاك الذّباب بعض الآليّات البيوكيمائيّة المُشتركة عند تعلّم شيء جديد، ممّا يُشير لعدم امتلاكها نظاماً مُحدّداً لكل سياق تعليمي، بمعنى عدم وجود آليّة تعلّم واحدة تناسب جميع الظّروف لديها، وإنّما يتم اختيار أنظمة التعلّم بشكل مُستقل. الذّاكرة الشّمية للذّبابة بناءاً على أحد الدراسات فقد تم إثبات أنه تتشكّل ذاكرة سلوكيّة للذّبابة كنتيجة لتعرّضها للرّائحة والصّدمة الكهربائيّة، فتعمل
دودة القز دودة القز هي يرقة من أنواع مختلفة من فراشات الحرير، وسُمّيت بهذا الاسم لأنّها تبني حول نفسها شرنقة من الخيوط الحريرية التي يمكن استخدامها لإنتاج الحرير الطبيعيّ، حيث يمكن الحصول على أفضل أنواع الحرير وأكثره شهرة من نوع محدد من الفراشات يُعرف علمياً باسم (Bombyx mori)، وتتغذى يرقات هذا النوع من الفراشات على أوراق أشجار التّوت، وتُعدّ الصين الموطن الأصلي، وجميع أنواع دودة القز مُستأنس، أيّ أنَّه يعتمد على الإنسان في تغذيته. دورة الحياة تتكون دورة حياة فراشة الحرير من المراحل الآتية:
دودة القز دودة القز (بالإنجليزية: Silkworm) هي يرقة فراشة الحرير المُدجّنة (الاسم العلمي: Bombyx mori)، حيث تمّ تدجين فراشة الحرير من النوع البرّي بومبيكس الماندرينا، وذلك في موطنها الأصلي في شمال الصين في عام 3500 ق.م تقريباً، وما يزال هذا النوع البري منها موجوداً حتّى الآن. الموطن الأصلي لدودة القز بدأت تربية دودة القز منذ ما يُقارب 5000 عام، فعلى الرغم من أنّ الموطن الأصلي لدودة القزّ هو الصين إلّا أنّها أُدخلت إلى جميع أنحاء العالم بعد أن تمّ تدجينها بالكامل، فبعد أن كانت تعيش حياةً برّيةً