التهاب الجفن العُلويّ يُعَدُّ التهاب جفن العين من الحالات الطبِّية الشائعة جدّاً، حيث أظهرت دراسة حديثة لجمعيّة أطبَّاء العيون الأمريكيّة وأخصائي البصريّات أنَّ 37-47% من مرضاهم يعانون من أعراض التهاب الجفن في إحدى مراحل حياتهم، ووجدت الدراسة أيضاً أنَّ مُعدَّل الإصابة لدى صغار السنِّ أكبر من كبار السنِّ، وغالباً ما يرتبط التهاب جفن العين بجفاف العين في الوقت نفسه، حيث يعتقد العديد من الباحثين أنَّ الحالتَين عبارة عن عرض لأحد أمراض العين المزمنة، وهناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى
التخلُّص من تعب العينَين نصائح عامَّة يُعَدُّ تعرُّض العينَين للتعب حالة شائعة تحدث نتيجة للعديد من الأسباب، وقد تكون هذه الحالة مزعجة، إلّا أنَّها سرعان ما تزول بمجرَّد إراحة العينَين، وهناك مجموعة من النصائح التي يُمكن اتِّباعها للتخفيف من تعب العينَين، وفيما يأتي بعض منها: استخدام قطرات العين التي تحتوي على الدموع الاصطناعيّة؛ وذلك بهدف ترطيب العين، ومنع إصابتها بالجفاف . ضبط الإضاءة؛ حيث يُنصح بأن تكون شِدَّة الإضاءة، وموقعها ملائماً أثناء مشاهدة التلفاز، أو القراءة، أو غيرها من الأعمال،
الهالات السوداء تحت العين الهالات السوداء هي بقع داكنة حول العين، وأغمق من لون البشرة، وتدل هذه الهالات على تعكّرٍ في لون الدم، وإذا كانت الهالات غامقةً جداً؛ يدل ذلك على أن الدم محمّل بموادٍ ضارّةٍ كثاني أكسيد الكربون. وعندما يتخلّص الجسم من العناصر السامّة، يصبح غنياً بالأكسجين، فيتغير لون الهالات وتصبح فاتحة أو تختفي. أسباب الهالات السوداء تحت العين عواملٌ وراثيّة. انخفاض في ضغط الدم. فقر الدم أو "الأنيميا" : وذلك بسبب قلّة مقدار الدم في جسم المرأة شهريّاً بسبب الدورة الشهريّة، والحمل
اعتلال شبكية العين يحدث اعتلال شبكيّة العين (بالإنجليزية: Retinopathy) نتيجة الإصابة بمجموعة من الأمراض التي تؤدّي إلى إلحاق الضرر بالأوعية الدّمويّة الموجودة في شبكيّة العين، وقد يحدث اعتلال شبكيّة العين بشكلٍ بطيء أو بشكلٍ مُفاجئ، ويُمكن أن يؤدي إلى فقدان جزئي أو كامل للرؤية. أنواع اعتلال شبكية العين توجد العديد من الحالات المرتبطة باعتلال شبكية العين، ويمكن بيانها فيما يأتي: اعتلال الشبكية السكري يُعدّ اعتلال الشبكيّة السكريّ (بالإنجليزيّة: Diabetic Retinopathy) من مضاعفات مرض السكريّ،
اعتلال الشبكية الوعائي يُعبّر مصطلح الاعتلال الشبكي الوعائي (بالإنجليزية: Retinal vascular disorder) عن مجموعة من أمراض العيون التي تؤثر في الأوعية الدموية في العين ، وفيما يأتي بيانٌ لأهم الحالات التي تؤثر في الأوعية الدموية في شبكية العين: اعتلال الشبكية المصاحب لارتفاع ضغط الدم: (بالإنجليزية: Hypertensive retinopathy) يؤدي تعرض الأوعية الدموية الموجودة في العين لارتفاع ضغط الدم المستمر إلى تضيّقها، وتصلبها، و حدوث تسرب فيها مع مرور الوقت، وفي بعض الحالات قد يُسبب ضغط الدم حدوث انتفاخ في
اعتلال الشبكية المرتبط بتقدم العمر يُعد اعتلال الشبكية المرتبط بتقدم العمر، أو كما يسمى أيضًا بالتنكس البقعي المرتبط بتقدم العمر (بالإنجليزية: Age-related macular degeneration) واختصارًا (AMD) من الأمراض الشائعة التي تُصيب العين، وتؤثر في الرؤية المركزية الحادة الضرورية للعديد من الأنشطة اليومية، إذ يصاحبه فقدانٌ للبصر ناتجٌ عن تدهورٍ تدريجي في خلايا استشعار الضوء واللون في الشبكية (بالإنجليزية: Retina)، والتي تعرف بأنها الأنسجة الموجودة في الجزء الخلفي من العين، بالأخصّ في منطقة صغيرة توجد
عمى الألوان يعاني بعض الناس من عدم قدرتهم على التمييز بين الألوان، وتُسمى هذه الحالة عمى الألوان ( بالإنجليزية: Color Blindness)، وتوجد ثلاثة أنواع من عمى الألوان، ويعتبر عدم القدرة على التمييز بين الأحمر والأخضر أكثرها شيوعاً، والنوع الثاني هو عدم القدرة على التمييز بين الأصفر والأزرق، أما النوع الثالث فهو عدم القدرة على التمييز بين الألوان نهائياً. نشر عالم الكيمياء جون دالتون أول ورقة علمية تختص بدراسة العمى اللوني الذي كان مصاباً به، إذ لم تكن لديه القدرة على التمييز بين الأحمر والأخضر،
السواد الموجود تحت العيون السواد الموجود تحت العين أو ما يُسمى بالهالات السوداء، يكشف الكثير عن المشاكل الصحيّة التي يُعاني منها المرء، ويُعطي انطباعاً عاماً عن نمط حياته وروتينه اليومي. يُمكن للهالات السوداء أن تؤثّر على كلٍ من الرجال والنساء، وهنالك أسبابٌ كثيرة للإصابة بالهالات السوداء ، كالإجهاد، وقلة النوم، ومنها ما يستدعي تدخلاً خارجياً كالتغيرات الهرمونيّة، وأسلوب الحياة غير الصحي، ومنها ما يكون وراثياً. يوجد الكثير من المراهم الموجودة في الأسواق والتي تقوم على المساعدة في التخفيف من
إجهاد العين يُستخدَم مصطلح إجهاد العين للتعبير عن مجموعة من الأعراض التي قد تظهر على العينَين؛ بسبب تعرُّضها للضغط لفترات زمنيّة طويلة، وفي أغلب الحالات تزول هذه الأعراض بمُجرَّد إراحة العينَين، وبالرغم من أنَّ إجهاد العينَين قد يكون غير مُريح، إلا أنَّه لا يُسبِّب أيّ ضَرَر للعين، ومن الأمثلة على الاستخدام المُطوَّل للعين قيادة السيّارة، أو القراءة، أو العمل على الحاسوب، أو النظر إلى شيء مُعيَّن لفترات طويلة من الزمن. أعراض إجهاد العين تُوجَد العديد من الأعراض، والعلامات التي تدلُّ على إصابة
أورام العين السرطانية هنالك عدّة أنواع من أورام العين التي يُمكن تقسيمها إلى فئتين تبعاً للخلايا التي بدأ منها السرطان ؛ الفئة الأولى هي الأورام التي تبدأ من خلايا العين نفسها، وتدعى بأورام العين الأوليّة (بالإنجليزية: Primary intraocular cancers)، والفئة الثانية فهي الأورام التي تبدأ في مكان آخر في الجسم ثم تنتقل إلى العين وتدعى بأورام العين الثانوية (بالإنجليزية: Secondary intraocular cancers)، أورام العين الأولية تختلف الأورام التي تظهر لدى الأطفال عن تلك التي تصيب الكبار، ويمكن بيان
عمليات تصحيح النظر أصبحت المهارات الجراحية بوجود التكنولوجيا في وقتنا هذا أفضل، ونتيجة لذلك أصبح هناك العديد من مشاكل النظر التي يمكن حلها مع هذه الجراحات، ومن المشاكل التي يتم تصحيحها باستخدام هذه التقنيات: قصر النظر، والقرنية المنحية بشكل غير متساو (الاستجماتيزم)، وطول النظر، وصعوبة التركيز الذي يحدث مع تقدم العمر. أنواع عمليات تصحيح النظر جراحة تصحيح النظر تعرف أيضاً باسم جراحة العيون الانكسارية، وهناك العديد من الأنواع المختلفة من جراحة الليزر لحلّ هذه المشاكل، ومن هذه الأنواع وأكثرها
النظارات مشاكل العيون هي أحد المشاكل الصحية الشائعة بين الناس، وتتمثّل مشاكل العيون بقصر أو طول النظر ، أو ضعف الشبكية، أو حساسية العيون من الأشعة سواء أشعة الشمس أو الأشعة المنبعثة من الأجهزة الإلكترونية والتلفزيون، وبذلك النظارات تنقسم لعدّة أقسام ومبدأ هذا الانقسام هو المزايا التي تقدّمها النظارة، وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يميّز نظارة عن أخرى هو العدسة، وتحديد نوع العدسة التي يحتاجها الفرد يقررها الطبيب المختصّ. أنواع النظارات أنواع النظارات : نظارات طبية مخصّصة لطول النظر، وقصر النظر.
أمراض قزحية العين التهاب القزحية التهاب القزحية (بالإنجليزية: Iritis) هو أحد الالتهابات التي تصاب بها قزحية العين، وحقيقةً يعتبر التهاب القزحية أحد أنواع التهاب العِنَبِيَّة (بالإنجليزية: Uveitis) الذي يصيب طبقة العين الوقائية (بالإنجليزية: Uvea) والتي تضم إلى جانب القزحية كلاً من الأجسام الهدبية ومشيمة العين (بالإنجليزية: Choroid)، ويتطور التهاب القزحية بشكل سريع في العين، ومن الممكن أن تصاب به عين واحدة أو كلتا العينين معًا، ومع أنّ التهاب القزحية يعدّ من الأمراض الشائعة لدى الأطفال
التهاب الشبكية الصباغي تتكون شبكية العين من نوعين من الخلايا المُستقبلة للضوء، الخلايا المخروطية (بالإنجليزية: Cones)، والخلايا العصوية (بالإنجليزية: Rods) المُحيطة للشبكيّة، وفي حالة الإصابة بالتهاب الشبكية الصباغي (بالإنجليزية: Retinitis pigmentosa) تفقد الخلايا المُستقبلة للضوء قدرتها على العمل بشكل صحيح، وغالباً ما يبدأ الخلل بالخلايا العصوية مما يسبب فقد الرؤية المُحيطية والليلية في عينيه، يتبعها فقدان القدرة على رؤية الألوان، والرؤية المركزية عند تأثّر الخلايا المخروطية. اعتلال الشبكية
الغمش يُعرَف الغمش (بالإنجليزيّة: Amblyopia) أيضاً بالعين الكسولة، حيث إنَّ الطفل المُصاب بهذه الحالة لا يكتمل لديه الإبصار في إحدى العينَين، أو كلتيهما بشكلٍ تامّ؛ ويحدث هذا المرض نتيجة إصابة العين ببعض الحالات، ومنها ما يأتي: الحول: (بالإنجليزيّة: Strabismus) حيث لا يستطيع المُصاب التركيز بإحدى العينَين على نقطة مستقيمة أمامه، الأمر الذي يُسبِّب المعاناة من الرؤية المزدوجة، فيهمل الدماغ الصورة التي تراها العين المُصابة، ويُركِّز فقط على الصورة المنعكسة من العين السليمة، ممّا يُؤدِّي إلى
أمراض العين تُعدّ أمراض العين من المشاكل الصحيّة الشائعة التي قد يتعرض لها الإنسان في إحدى مراحل حياته، وتتراوح هذه الأمراض بين مشاكل صحيّة بسيطة تزول دون الحاجة إلى علاج طبيّ، ومشاكل صحيّة تحتاج إلى تدخّل طبيّ لعلاجها، وبسبب إمكانيّة تطوّر بعض اضطرابات العين مع التقدّم في السنّ بشكلٍ تدريجيّ دون مصاحبتها للأعراض؛ يجب الحرص على المراجعة الدوريّة لطبيب العيون لإجراء الفحوصات اللازمة، وتجنّب تطوّر أمراض العين قدر المستطاع، وتقليل فرصة حدوث المضاعفات التي قد تصاحبها بما في ذلك فقدان النظر، كما
ألم واحمرار العين يُوصف ألم العين بالشعور بعدم الرّاحة في العين نفسها أو ما حولها، وقد يؤثر هذا الألم في عين واحدة أو كلاهما، ويختلف الألم من حيث شدّته واستمراريته اعتماداً على المُسبب، ولا علاقة لشدّة ألم العين بخطورة المُشكلة المسبّبة له، أمّا احمرار العين ، فيقصد به تغير لون بياض العين إلى اللون الأحمر أو الزهريّ، أو عندما تظهر عدّة خطوط وردية حمراء متعرجة في بياض العين، وتجدر الإشارة إلى أنّ احمرار العين يُعدّ أكثر خطورة في حال وجود ألم في العين أو مشاكل في الرؤية. أسباب ألم واحمرار العين
ألم العين يُعدّ ألم العين أحد الأعراض الشائعة المصاحبة للعديد من الاضطرابات والمشاكل الصحيّة في العين، والتي تتراوح بين المشاكل البسيطة والمشاكل الخطيرة في العين، وقد يكون الألم سطحيّاً أو عميقاً داخل العين، وغالباً ما يكون ألم العين السطحيّ ناجماً عن دخول جسم غريب للعين، أو الإصابة بالعدوى، أو تهيّج في الطبقة السطحيّة للعين، ويصف الأشخاص الألم السطحيّ للعين بالحرقة أو الحكّة، في بعض الحالات، أمّا بالنسبة للألم العميق قد يتمثّل بالشعور بألم نابض أو مزعج داخل العين. أسباب ألم العين هناك العديد
ألم العين ألم العين، أو وجع العين (بالإنجليزية: Eye pain) هو الحالة التي تتمثّل بالشُّعور بانزعاج، أو حرقةٍ، أو وخز، أو ألمٍ نابض، أو الشعور بوجود جسم غريب في إحدى العينين أو كلتيهما، وقد يحدث ذلك في العين نفسها أو بالمنطقة التي تحيط بها، ويعتبر ألم العين أكثرُ خُطورةً من التّهيج البسيط للعين الذي يَنجُمُ عن دُخول غُبار، أو جسم صغير غريب إلى العين، ففي هذه الحالة تشعر الفرد بالرّاحة بمجرّد إزالة الجسم الغريب، ومن الجدير العلم أنّ ألم العين الشّديد قد يُشير في بعض الحالات إلى وجود حالة مرضيّة
تعديل نمط الحياة فيما يأتي بيان لأبرز الإرشادات التي من تساهم في السيطرة على جفاف العيون : ترطيب غرفة النّوم. تناول الأطعمة التي تحتوي على الأحماض الدهنية، وزيت السّمك (بالإنجليزية: Fish oil)، وزيت بذور الكتان (بالإنجليزية: Flaxseed oil). أخذ فترات راحة بشكلٍ مُتكرر عند القيام بعمل يتطلّب تركيز العينين. تكرار رمش العيون. استخدام القطرات الاصطناعية بشكلٍ متكرر. ارتداء النّظارات الشمسية عند الخروج من المنزل. العلاجات الدوائية في الحالات التي يُعزى فيها جفاف العين إلى الإصابة بحالة مرضية مُعينة،
تجنب مسبب الحساسية يُعدّ تجنّب التعرّض لمسبّب الحساسيّة من أفضل الطرق للتخلّص من مشكلة حساسيّة العين، ويمكن اتّباع عدد من النصائح للتخفيف من فرصة التعرّض لمسبّب الحساسيّة، ومن هذه النصائح نذكر ما يأتي: البقاء في المنزل قدر المستطاع في أوقات انتشار حبوب الطلع، مثل أوقات هبوب الرياح، وأول المساء، ومنتصف النهار. تجنّب التعرّض لعث الغبار، واستخدام أغطية مضادّة للعث في غرف النوم، بالإضافة إلى غسل الفراش بشكل متكرر باستخدام الماء الساخن. تجنّب فرك العينين، لمنع تهيجهما، والذي قد يزيد الحالة سوءاً.
أعراض وجود مياه بيضاء في العين يُعرف الماء الأبيض، أو السَّادُّ (بالإنجليزية: Cataract) على أنّه؛ أحد مشاكل العين المُتمثِّلة بظهور أجزاء ضبابيّة على العدسة، وهو أحد أكثر الأسباب التي تكمن وراء الإصابة بمشاكل النّظر شيوعاً على مستوى عالميّ، وذلك بالمُقارنة مع أمراض ومشاكل العين الأخرى، وفي الحقيقة، تتطوّر مُشكلة الماء الأبيض في العين بشكل تدريجيّ وبطيء، فتظهر أعراض الإصابة بهذه المُشكلة على النحو الآتي: رؤية بُقَع صغيرة، تعمل على تشويش الرؤية في بعض أجزاء مجال النّظر. مواجهة صعوبة في القراءة،
العين تأخذ العين شكل كرة مستديرة، ذات انتفاخ طفيف في المقدمة، وتتكون من ثلاث طبقات رئيسية وهي: الطبقة الخارجية المكونة من غشاء أبيض غير شفاف يُسمى بالصلبة أو بياض العين (بالإنجليزية: Sclera)، ويحتوي على قرنية العين في الجزء الأمامي منه. وتُعرف الطبقة الوسطى باسم المشيمية (بالإنجليزية: Choroid)، وتضم في الجزء الأمامي منها القزحية؛ وهي الجزء الملون من العين وتحتوي على ثقب دائري أو فتحة تسمى بالبؤبؤ. أما الطبقة الداخلية من العين فتُعرف بالشبكية (بالإنجليزية: Retina) وتشكل ثلثي كرة العين من الخلف،
أعراض قصر النظر توجد العديد من الأعراض التي قد تظهر على الفرد في حال المعاناة من قصر النظر أو الحسر (بالإنجليزية: Myopia or Shortsightedness or Nearsightedness)، ويمكن بيان هذه الأعراض فيما يأتي: صعوبة رؤية الأجسام البعيدة أو ظهورها بصورة ضبابية غير واضحة. الحاجة إلى إغلاق العين جزئيًّا للتّمكّن من الرؤية بشكل واضح. المعاناة من الصداع بسبب إجهاد العينين. صعوبة قيادة السيارة ومواجهة مشاكل في قراءة اللافتات المرورية على مر الطريق وخاصةً في المساء. تقريب مادة القراءة من العين أو الحاجة إلى الجلوس