انسداد القناة الدمعية نعم الله على الإنسان كثيرة، وهي تُشير إلى قدرته سبحانه على الإبداع في الخلق، ومنها الغدة الدمعية، وتبدأ هذه الغدة من الخارج في طرف العين الخارجي، ويوجد فتحتان صغيرتان جداً في نهاية كل جفن من أعلى الأنف، ويخرج من كل فتحة قناة رفيعة تلتقيان في ما يسمّى (بالكيس الدمعي) في أعلى الأنف، ثم فتحة من (الكيس الدمعي) من أسفله تفتح على الأنف من الداخل. ووظيفة هذه الغدّة هي إفراز الدموع لتمرّ من فوق سطح المُقلة تحديداً فوق القرنية، ثمّ تسير باتجاه واحد نحو الفتحة الرفيعة الموجودة في
الوقاية من مرض الرمد مرض الرمد الناجم عن عدوى بكتيرية أو فيروسية يُمكن تحقيق السيطرة على مرض الرمد البكتيري أو الفيروسي عند حدوثه والحدّ من انتشاره من خلال التزام المنازل وتجنّب الالتحاق بالعمل أو المدرسة، أو إرسال الطفل إلى الحضانة، وغالبًا ما تقلّ احتمالية انتشار العدوى عند اختفاء الأعراض أو بعد مرور 24 ساعة على تناول المضادات الحيوية في حالات العدوى البكتيرية، ويُمكن استشارة الطبيب لمعرفة المدة الواجب خلالها التزام المنزل والابتعاد عن الناس، ومن الجدير ذكره أنّ مرض الرمد البكتيري أو
الماء الأبيض في العين تتكون عين الإنسان من جزء رئيسي شفاف يُسمى العدسة (بالإنجليزية: Lens) التي تساعد على تجميع وتركيز الضوء والصورة في الشبكية (بالإنجليزية: Retina)، وتُعد الشبكية نسيجاً حساساً للضوء موجود في الجزء الخلفي من العين ، والتي تحوّل الضوء الى إشارات عصبية تُرسل الى الدماغ، لذا فإنّ العدسة يجب أن تكون شفافة لتتضح الرؤية، وأي شوائب تعتريها قد تسبب عدم وضوح الرؤية، وهذا ما يحدث عندما تتجمع البروتينات على العدسة، وتُسمّى هذه المشكلة علمياً بالساد (بالإنجليزية: Cataract)، ومن الممكن أن
مفهوم الماء الأسود في العين يوجد في مقدمة العين ما يُعرف بغرفة العين الأماميّة، والتي تحتوي على سائلٍ شفاف يخرج ويدخل خلال هذه الغرفة، وهذا السائل مسؤول عن تغذية وترطيب الأنسجة المُحيطة فيه داخل العين، ولكن تراكم هذا السائل في العين بسبب بطء عملية تصريفه خارجها يؤدّي إلى ارتفاع ضغطها؛ مسببّاً ما يُعرف بالماء الأسود في العين، أو الماء الأزرق في العين، أو الجلوكوما. وفي حال عدم السيطرة على هذه المشكلة؛ فإنّها قد تؤدّي إلى تلف العصب البصري وأجزاء أخرى من العين، وبالتالي فقدان البصر، ومن ناحيةٍ
أسباب الماء الأبيض في العين يُعرَف الماء الأبيض في العين أو الساد (بالإنجليزيّة: Cataract) على أنّه منطقة غائمة أو مُعتِمة في عدسة العين تؤثر في الرؤية الطبيعية؛ إذ إنّ عدسة العين الواقعة خلف القزحية تقوم بتركيز الضوء على شبكية العين، وهذه الأخيرة تُرسل الصورة عبر العصب البصري إلى الدماغ، ولكن مع التقدم بالعمر تصبح هذه العدسة أقل مرونة وشفافية، وأكثر سمكاً، كذلك يؤدي هو والأسباب الأخرى إلى حدوث خللٍ في أنسجتها وتغيرّاتٍ في البروتينات والألياف المكونة لها وتكتلها معاً؛ مسبّبةً الإصابة بالساد،
الكيس الدهني في جفن العين العلوي الكيس الدهني أو البَردَة أو الكالزيون (بالإنجليزية: Chalazion) هو تورّم أو كتلة صغيرة تظهر على الجفن نتيجة انسداد الغدد الزيتية (بالإنجليزية: Oil Gland) فيه، وغالبًا ما يصيب الجفن العلوي، وينمو باتجاه منتصف الجفن، مع احتمالية إصابته لكلتا العينين في وقتٍ واحد، وفي معظم الحالات قد يُعاني المصاب من تكرار الإصابة به بعد الشفاء، ويُعدّ أكثر أنواع أورام الجفن شيوعًا، ويجدر الذكر أنّ الكيس الدهني يختلف عن الدمل أو شحاذ العين (بالإنجليزية: Stye) على الرغم من تشابه
الكيس الدهني فوق العين يعدّ الكيس الذهني عبارة عن تكوّن كتلة صغيرة الحجم تحت سطح الجلد العلوي أو السفلي من جفن العين، وهو يحتوي على سائل ذي لون زيتي مائل إلى الاصفرار، وهو من الأمراض غير المعدية، وينتشر بنسبة كبيرة بين البالغين والمتقدمين في العمر، وهناك الكثير من الأسباب لظهوره والتي سنذكرها في مقالنا هذا، بالإضافة إلى بعض الوصفات المنزليّة لعلاجه. أسباب ظهور الكيس الدهني فوق العين انغلاق الغدة الدهنيّة. انتفاخ بصيلات الشعر بشكل ملحوظ. زيادة في إفراز هرمون التستوستيرون في الجسم. إفراز مادة
العيوب الخلقية للعين العيوب الخلقية للعين هي عبارة عن وجود خلل غير طبيعي في العين نتيجة عدة أسباب أبرزها العوامل الوراثية، وحدوث اضطرابات في النمو الجنيني خلال فترة الحمل، وإصابة الأم ببعض الأمراض أثناء الأشهر الأولى من الحمل مثل الحصبة الألمانية، أو تناول الأم لأنواع معينة من الأدوية يمنع تناولها خلال فترة الحمل، وقد تظهر هذه العيوب الخلقية بعد الولادة مباشرة أو بعد سنوات من الولادة. أنواع العيوب الخلقية للعين المياه البيضاء الخلقية هي عبارة عن عتامة عدسة العين، وقد تصيب العينين أو عين واحدة،
الضغط الطبيعي للعين يُمثل ضغط العين (بالإنجليزية: Eye pressure) مقياساً لضغط السّائل داخل العين؛ إذ تحتوي العين على السّائل الزجاجي (بالإنجليزية: Vitreous humour)؛ والذي يُمثل مادة شبيهة بالهُلام تملأ معظم الجزء الخلفي من العين، ونوع آخر من السّوائل؛ يُعرف بالسّائل المائي (بالإنجليزية: Aqueous Humour) والذي يملأ معظمه الجزء الأمامي من العين؛ تحديداً خلف القرنية وأمام القزحية، بحيث تدخل كميّة قليلة من السّائل المائي الجديد العين السليمة بينما يتمّ تصريف كميّة مُساوية لها خارج العين، ويُذكر بأنّ
الحول هو حالة تصيب العينين بحيث لا تكون استقامتهما واحدة أو أن لا تنظران بنفس الإتجاهوهو أيضاً ميل لحدوث عدم استقامة للعينين للحول عدة أنواع تصنف حسب ثلاثة معايير هي: من حيث الإتجاه: حول أُنسي، وفيه يكون اتجاه العين للداخل. حول وحشي، وهو أن تتجه العين المصابة للخارج. حول رأسي، وفيه تتجه العين للأعلى أو للأسفل. من حيث فترات الظهور: حول دائم، وهو الحول الذي يلازم العين طوال فترة الإصابة. حول خفي، هو حول لا يظهر إلا عند شعور المريض بالتعب أو الإرهاق أو أثناء أحلام اليقظة أو عند الغضب والعصبية.
التهاب القزحيّة يُعتبَر التهاب القزحيّة أحد أنواع الالتهابات التي تُصيب إحدى العينَين أو كلتيهما، حيث يُصيب هذا الالتهاب الطبقة الوسطى من نسيج جدار العين أو العنبيّة، ويُمكن الإصابة بهذا الالتهاب بسبب التعرُّض للعدوى، ومنها العدوى الفيروسيّة، مثل: فيروس غرب النيل، بالإضافة إلى أمراض المناعة الذاتيّة، والجروح، كما قد يكون السبب وراء الإصابة به غير معروف في بعض الحالات، وقد تُرافق هذا الالتهاب بعض الأعراض التحذيريّة، كاحمرار العين، والألم، والرؤية الضبابيّة، وغالباً ما يُصيب هذا الالتهاب الأشخاص
التهاب عين الطفل يحدث غالباً التهاب العين، أو ما يُعرَف بالتهاب الملتحمة (بالإنجليزيّة: Conjunctivitis) في منطقة الملتحمة؛ وهي الجزء الأبيض من العين، ومن الجدير بالذكر أنَّه عند التهاب الأوعية الدمويّة الصغيرة في الملتحمة فإنها تظهر بشكل واضح، مُؤدِّيةً إلى ظهور اللَّون الأحمر في منطقة بياض العين، ومن الأسباب التي قد تُؤدِّي إلى التهاب العين ما يأتي: العدوى البكتيريّة، أو الفطريّة. الإصابة بالتحسُّس. عدم اكتمال فتحة مجرى الدمع عند الأطفال. وقد ينتج عن التهاب عين الرضيع مُضاعفات صحِّية خطيرة
التهاب بياض العين وأعراضه يطلق على بياض العين ، إسم الصُّلبة، هي الطبقة الخارجيّة التي تحمي العين، وتتَّصل بالعضلات التي تساعد العين على الحركة، وتُمثِّل الصُّلبة حوالي 83% من سطح العين، وقد تُصاب الصُّلبة بالتهاب يُسمَّى التهاب بياض العين (بالإنجليزيّة: Scleritis)، ويمكن أن يُسبِّب الشعور بألم شديد، وظهور العين باللون الأحمر، ويُعتقَد أنَّ التهاب الصُّلبة قد ينتج عن ردِّ فعل الجهاز المناعيّ في الجسم، ومن الجدير بالذكر أنَّ العلاج المُبكِّر في هذه الحالة يكون ضروريّاً جدّاً؛ لأنَّ عدم تلقِّي
التهاب الملتحمة قد تتعرّض العين للإصابة بأنواع عديدة من العدوى، مثل العدوى الفيروسيّة، والفطريّة، والبكتيريّة، ومن أنواع العدوى البكتيريّة التي قد تسبّب التهاب في العين ما يُعرَف بالتهاب الملتحِمة (بالإنجليزيّة: Conjunctivitis)، أو ما يُسمّى بالعين الوردية، وهو التهاب يُصيب ملتحمة العين، ويصاحب هذا النوع من التهاب العين العديد من الأعراض المختلفة مثل الشعور ألم وحرقة في العين، وانتفاخ العين، واحمرار العين والشعور بحكّة فيها، وقد يُعاني المُصاب من خروج إفرازات من العين ذات لون أصفر، أو أخضر
التهاب الملتحمة الفيروسي يُعزى حدوث التهاب الملتحمة الفيروسي (بالإنجليزية: Viral conjunctivitis) بشكلٍ رئيسيّ إلى الإصابة بأحد الفيروسات المعروفة بالفيروس الغدانيّ (بالإنجليزية: Adenovirus)، وقد تحدث هذه الحالة نتيجة فيروسات أخرى منها: الهربس البسيط (بالإنجليزيّة: Herpes simplex)، أو فيروس جدري الماء النطاقيّ (بالإنجليزية: Varicella zoster)، أو الفيروسات البيكورناوية (بالإنجليزية: Picornaviridae)، أو الفيروسات الجدرية (بالإنجليزية: Poxviridae)، أو فيروس العوز المناعيّ البشريّ (بالإنجليزية:
التهاب القزحية يعرّف التهاب القزحية (بالإنجليزية: Iritis) أو التهاب العنبية الأمامي (بالإنجليزية: Anterior uveitis) على أنَّه التهاب يصيب قزحية العين (بالإنجليزية: Iris)، مما يسبب تورمها وتعرضها للتهيج، والقزحية هي الحلقة الملونة المحيطة بحدقة العين أو ما يطلق عليها اسم بؤبؤ العين (بالإنجليزية: Pupil)، أما العنبية (بالإنجليزية: Uvea) فهي الطبقة الوسطى من العين وتقع بين الشبكية (بالإنجليزية: Retina) وبياض العينين، والقزحية موجودة في الجزء الأمامي من العنبية، ومن الجدير بالذكر أنَّ مصطلح التهاب
التهاب القرنیة يمكن تعريف التهاب القرنيّة (بالإنجليزية: Keratitis) بالتهاب الجزء الأماميّ المحدّب من العين، والذي يغطي بؤبؤ العين والقزحيّة، ويمكن علاج معظم حالات التهاب القرنيّة الخفيفة والمتوسطة بطريقة فعّالة دون التسبّب بأيّ من المضاعفات الصحيّة الخطيرة، إلّا أنّه في حال التأخر في الحصول على العلاج، أو في الحالات الشديدة قد يؤدي التهاب القرنيّة إلى بعض المضاعفات الصحيّة ومشاكل الرؤية الدائمة، لذلك يجب الحرص على مراجعة الطبيب في حال احمرار العين، أو ظهور أحد أعراض التهاب القرنيّة الأخرى.
التهاب القرنية التهاب القرنية أو التهاب قرنية العين (بالإنجليزية: Keratitis) أو قرحة القرنية هو التهاب النسيج الشفاف الموجود في الجزء الأمامي من العين، وهناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى حدوث التهاب في القرنية، وتبعاً لذلك فإنّ التهاب القرنية يُصنف إلى أنواع عدة ولكل نوعٍ منها علاج مختلف عن الآخر، ومن الجدير بالذكر أنَ القرنية نسيج فريد من نوعه في الجسم، حيث تسمح للضوء بالمرور من خلالها؛ وذلك لإنَها شفافة تماماً، وبالتالي يستطيع الشخص رؤية الأشياء من حوله، وتجدر الإشارة إلى
التهاب العين عند الأطفال يعد التهاب العين من الأمور شائعة الحدوث عندَ الأطفال، وغالباً ما يكون الالتهاب في منطقة الملتحمة، وهي الجزء الأبيض من العين والجفون الداخلية، لذلك يسمى بالتهاب الملتحمة (بالإنجليزيّة: Conjunctivitis)، ويسمى أيضاً الرَّمَدُ السَّارِي (بالإنجليزية: Pinkeye)، وتختلف شدة التهاب العين، فبعض الالتهابات تكون طفيفة، وتختفي من تلقاء نفسها، لكن البعض الآخر يحتاج إلى العلاج، وهناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بالتهاب العين لدى الأطفال، ومنها: دخول الأجسام الغريبة في
التهاب الملتحمة يُعد الفيروس الغُدي (بالإنجليزية: Adenovirus) من أكثر مُسببات التهاب الملتحمة الفيروسي (الإنجليزية: Viral conjunctivitis) شيوعاً، حيث إنّ الملتحمة تمثل الطبقة الرقيقة التي توجد داخل الجفون، وتحمي الجزء الأبيض من العين، وغالباً ما يبدأ الالتهاب في عين واحدة، ثم ينتقل إلى العين الأخرى، وقد يصاحب التهاب الملتحمة ظهور عدد من الأعراض، نذكر منها ما يأتي: احمرار العين، أو ظهورها باللون الوردي، ولذلك يُطلق على هذا الالتهاب اسم العين الوردية (بالإنجليزية: Pink Eye). الشعور بالألم، أو
التهاب العين البكتيريّ يُمكن أن يتعرَّض الإنسان للإصابة بعدوات العين من ثلاثة مُسبِّبات رئيسيّة، وهي: البكتيريا ، والفيروسات، والفطريّات، وتُرافق هذه العدوات عِدَّة أعراض، كالحكَّة، واحمرار العين، وتورُّمها، والشعور بالألم، وغيرها، وتُعالج كلُّ حالة اعتماداً على المُسبِّب الخاصِّ بها، وبشكلٍ مختلف، ويُعتبَر التهاب المُلتحمة البكتيريّ هو أحد أنواع الالتهابات التي تُصيب العين بسبب التعرُّض لأنواع مُعيَّنة من البكتيريا. أسباب الإصابة بالتهاب المُلتحمة البكتيريّ يُمكن أن يتعرَّض الإنسان للإصابة
التهاب العين يحدث التهاب العين بسبب تعرّضها لأحد الكائنات الدقيقة المسببة للمرض، مثل: الفيروسات، أو البكتيريا، أو الطفيليات، إذ تهاجم هذه الكائنات أي جزء من مقلة العين أو ما حولها، مثل: الملتحمة؛ وهي الغشاء الرقيق الذي يبطن جفون العين، والقرنية؛ وهي الجزء السطحي الشفاف الواقع في مقدمة العين . أعراض التهاب العين من الأعراض التي تدل على وجود التهاب في العين نذكر ما يأتي: الشعور بحكة في العين . المعاناة من الألم أو عدم الراحة. الشعور بوجود شيء داخل العين. الإصابة بحساسية للضوء. عدم توقف العيون عن
التهاب العنبية التهاب العنبية (بالإنجليزية: Uveitis) هو التهاب يصيب عنبيّة العين (بالإنجليزية: Uvea) مما يؤدي إلى انتفاخها وتورمها، وقد يحدث نتيجة الإصابة بأحد أنواع العدوى أو لعدد من الأسباب الأخرى التي سيتم بيانها لاحقًا، وفي سياق الحديث نذكر أنّ العنبية هي الطبقة الوسطى في العين والمسؤولة عن إمداد شبكيّة العين (بالإنجليزية: Retina) بالتروية الدمويّة اللازمة، والذي ينتج عنه تلوّن الشبكيّة باللون الأحمر، ويمكن تعريف الشبكيّة على أنّها الجزء المسؤول عن تحسّس الضوء وتركيز الصور قبل إرسالها إلى
التهاب العصب البصري يُعرف التهاب العصب البصري (بالإنجليزيّة: Optic neuritis)، واختصارًا ON، بأنّه حالة صحيّة يكون فيها العصب البصري متهيّجًا نتيجة التهاب وانتفاخ غشاء المَيَالين (بالإنجليزية: Myelin) الذي يُغطّي العصب، ويمكن أن يحدث التهاب العصب البصري عند التعرض لمُحفّز معين أو دون سبب محدد، وقد يؤثّر في البالغين والأطفال، ولفهم هذه المشكلة يجدر توضيح أنّ العصب البصري هو مجموعة من الألياف العصبية التي ترسل الإشارات البصرية من العين إلى الدماغ ليتم تحليلها وتفسيرها إلى صور مرئية، لذلك فإنّ