طبقات شبكية العين يمكن بيان طبقات شبكية العين من الخارج إلى الداخل كما يأتي: الظهارة الصباغية تُعد خلايا طبقة الظهارة الصباغية الشبكية (بالإنجليزية: Retinal Pigment Epithelium) المجاورة للشبكية (بالإنجليزية: Retina) ممرًا بين المستقبلات الضوئية (بالإنجليزية: Photoreceptors) الحساسة للضوء في الشبكية وطبقة الأوعية الدموية التي تسمى المشيميّة (بالإنجليزية: Choroid) الواقعة تحت الشبكية، ومن الوظائف المهمة لطبقة الظهارة الصباغية الشبكية ما يأتي: دعم الشبكية. تغذية أنسجة الأعصاب الضعيفة في الشبكية،
ضغط دم العين يُعرَف ضغط دم العين (بالإنجليزيّة: Intraocular pressure) بأنَّه مقياس لمستوى ضغط السوائل داخل العين، حيث يتمّ الحفاظ على هذا الضغط بشكل طبيعيّ من خلال دخول كمِّية جديدة من الخلط المائيّ (بالإنجليزيّة: Aqueous humour) إلى العين بصورة مُستمرَّة، مع تصريف كمِّية مماثلة لها خارج العين عبر زاوية التصريف التي تقع أمام القزحيّة، وتتراوح قراءات ضغط العين الطبيعيّة ما بين 10-20 ملم زئبقيّ، وتظهر المشاكل في البصر عند حدوث تغيُّر في هذه القراءات، كارتفاع ضغط العين ، أو انخفاضه عن المُعدَّل
ضغط العين المرتفع يعّرف ارتفاع ضغط العين (بالإنجليزية: Ocular Hypertension) على أنه الحالة الصحية التي يكون فيها ضغط العين أعلى من 21 ميلليمتر زئبقيّ بالإضافة إلى شروط أخرى يتوجب تحقيقها وسيتم طرحها لاحقاً، وفي السياق يجب ذكر أنه يوجد سائل في العين تنتجه الأجسام الهدبية (بالإنجليزية: ciliary body) يُشبه الماء ويُسمّى الخلط المائيّ (بالإنجليزية: aqueous humor)، وتنحصر وظيفة هذا السائل في تغذية العين والمحافظة على ضغطها، وذلك من خلال تدفقه إلى الجزء الأماميّ من العين خلف القرنيّة وأمام القزحيّة،
ضعف النظر يُعاني العديد من الناس من مُشكلة ضعف النظر التي تُسبب إزعاجاً كبيراً لمن يُعانون منها، وتتم الإصابة بها نتيجة لعوامل عدة، كالجلوس لساعات مُتواصلة أمام الأجهزة الحديثة، وإهمالها، وعدم الحفاظ عليها، وغيرها من العوامل، من أجل ذلك سنتحدث في هذا المقال عن الأمور التي يتسبب ضعف النظر بإحداثها، إضافة إلى أنواع ضعف النظر، وكيفية علاجه، بالإضافة إلى نصائح للوقاية منه. ماذا يسبب ضعف النظر عدم اتضاح الرؤية حيث تظهر الأشياء مُشوشة. إيجاد صعوبة في القراءة والكتابة. تصور وجود هالات حول الأضواء.
ضعف النظر المفاجئ نعمة النظر من أهم النعم التي منحها الله سبحانه وتعالى للإنسان، إذ إنّه دون عينيه لا يستطيع أن يبصر الدنيا من حوله، ويصبح عاجزاً عن القيام بأي شيءٍ حتّى لو كان بسيطاً، وتعتبر العين الجزء المسؤول عن النظر، وهي عضو حساس جداً، يجب أن تنال من الرعاية والعناية ما يجعلها دائماً في أفضل حال، ورغم هذا يُصاب الناس أحياناً بضعفٍ مفاجئ في النظر، حيث يشعر الشخص أنّ قدرته على رؤية الأشياء تتراجع بشكلٍ كبير، وأنّ تمييزه وإدراكه للصور من حوله يصبح قليلاً جداً، كما تًصبح الرؤية ضبابية أو
ضعف البصر الشديد يُقصد بضعف البصر الشديد تراجع قدرة العين بشكل كبير على الرؤية، حيث تُصاب العين بضعف بالبصرعالي الدرجات، أي أعلى من ستِّ درجات، ولا يستفيد صاحبه من الوسائل التقليديّة مثل: العدسات اللاصقة، والنظارات، ويوجد نوعان رئيسيان من ضعف البصر الشديد، أحدهما الإبصار بشكل جزئي، أيّ ضعف البصر المعتدل، والنوع الآخر هو الضعف البصري القوي الذي يتحوّل مع الزمن إلى العمى، ويكون فيه ضعف النظر قوياً وشديداً، ويعيق ممارسة المصاب لأنشطته اليوميّة. تشخيص ضعف البصر يتم تشخيص ضعف البصر الشديد عند قياس
صداع ضغط العين حقيقةً لا يُشترط أن يُسبب ارتفاع ضغط العين (بالإنجليزية: Intraocular Hypertension) أو داء الزرق (بالإنجليزية: Glaucoma) الصداع للشخص المصاب، ولكن في حال كان الشخص قد شُخّص بداء الزرق أو ارتفاع ضغط العين فيُنصح بمراجعة الطبيب لمعرفة فيما إن كان الصداع الذي يُعاني منه مرتبطًا بأي من الحالتين، ومن الجدير بالعلم أنّ الصداع الذي قد يُصيب البعض ويرتبط بالعين قد يُعزى لمشاكل صحية أخرى مرتبطة بالعين أو غيرها ولا علاقة لها بارتفاع ضغط العين، وخاصة أنّ داء الزرق من النوع مفتوح الزاوية
عملية الليزر للعيون عملية الليزر من عمليات جراحة العيون التي تهدف إلى تصحيح الأخطاء والعيوب البصرية وهي قصر النظر بأنواعه وطول النظر بأنواعه والانحراف، ويقوم مبدأ العملية على تغيير شكل القرنية من خلال إزالة جزء من النسيج الداخلي للقرنية ثم تحديد كمية الأنسجة حسب عيوب الإبصار التي يعاني منها المريض، وفي النهاية إعادة الطبقة السطحية للقرنية إلى وضعها الطبيعي دون الحاجة لأيّ غرز جراحية وتستمر هذه العملية من عشر إلى خمس عشرة دقيقة لكل عيب، وسنعرض في هذا المقال الآثار الجانبية والسلبيات المحتملة
ظهور العين باللون الأحمر عند التصوير يظهر لون البؤبؤ في العين باللون الأحمر في الصور عند التصوير باستخدام الفلاش، وعندما تكون العين مفتوحة بشكل كامل، بينما تكون كمية الضوء المحيطة بها غير كافية؛ مثل: التصوير ليلاً نتيجةً لإصدار الفلاش كمية كبيرة من الضوء وبسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة لا تسمح لبؤبؤ العين بالتضيق للتحكم بكمية الضوء التي تدخل إلى العين، مما يؤدي إلى امتصاص قاع العين المظلم كمية كبيرة من الضوء، وانعكاسه مرةً أخرى من السطح الداخلي للعين، وخروجه عبر البؤبؤ، وبالتالي يؤدي إلى
ضعف البصر يصاب العديد من الأشخاص بمشاكل في البصر ، والتي تجعل الرؤية لديهم غير طبيعيّة، وذلك إما بسبب بعض الأمراض أو بسبب العوامل الوراثيّة، وقد يفقد البعض بصرهم بسبب إهمال العناية بالعينين. وتعتبر مشكلة ضعف البصر من أكثر مشاكل النظر انتشاراً، حيثُ يعرف ضعف البصر علميّاً بأنّه فقدان جزء كبير من القدرة على الرؤية لدى الشخص المصاب. وينتج ضعف البصر عن العديد من الأمراض والتي قد تكون مرتبطة بشكل مباشر بالعين، وتشمل هذه الأمراض الالتهابات في أجزاء مختلفة من العين، وقد تنتج أيضاً عن ضمور العصب
الإعاقة البصريّة تمّ الاتفاق على ضرورة استخدام لفظ ذوي الاحتياجات الخاصّة لمن يعانون من إعاقاتٍ في جانبٍ معيّنٍ من أجسادهم؛ مراعاةً لنفسيتهم ولإشعارهم بأنّه يمكن لهم الاندماج في المجتمع المحيط باستخدام بعض المواد والأدوات المساعِدة. الكفيف أو فاقد البصر هو الشخص الذي يعاني من ضعفٍ شديدٍ في القدرة على الإبصار، فقد تمّ تعريف الشخص الكفيف قانونيّاً بأنّه من تقلّ نسبة الإبصار لديه عن 20/200 قدم حتّى لو كان يستخدم نظارةً طبيّةً، أو هو من لديه ضيقاً في مدى الرؤية (المجال البصري) لا تزيد عن 20. تعريف
حول العينين الحَوَل هو مصطلحٌ طبيٌّ يصف خللاً في العين من خلال انحرافها للداخل أو الخارج، ويُعاني منها 4% من البالغينَ في العالم، وتبدأ المُشكلة عندَ مُعظمهم منذُ الطفولة، وتنقسم حالات الحول إلى ثلاثة أقسامٍ؛ وهي: الحوَل الكامن، والحول الظاهر، والحوَل المُتبادل، وقد يُعاني منه البالغون إذا لم يُعالج منذ الصغر، ويُمكن أن يُصاب به الشخص فجأةً بسبب التعرض لحالةٍ طبيةٍ مُعيّنة. يُصاب البالغون بالحوَل عندَ الإصابةِ ببعض المشاكل الطبيَّة التي تُرافقها الكثيرُ من الأعراض الجانبيَّة؛ مثل: إرهاق العين،
حول العين عند الرضع يُعبّر مصطلح الحَوَل أو حول العين (بالإنجليزيّة: Strabismus) عن الحالة الطبيّة التي تتمثّل بعدم قدرة الشّخص المُصاب على مُحاذاة كلا العينين بنفس الوقت في الظروف العاديّة، وقد يكون دوران العين الناتج عن الإصابة بهذا الاضطراب مُتقطّعًا؛ أي لفترةٍ محددةٍ من الوقت فقط أو ثابتاً؛ أي طِوال الوقت، ويُطلق على مشكلة الحول مصطلحات طبيّة أخرى كالعيون المتقاطعة (بالإنجليزيّة: Cross eyed) والحول الخارجي أو الحول الوحشي (بالإنجليزيّة: Wall eyed)، وقد تظهر هذه الحالة عند الأطفال الرّضع؛
حول العين المفاجئ يكون حول العين المفاجئ نتيجة لحدوث اختلافات في اتّجاهات حركة بؤبؤ العين، وانعدام في توازنها بشكل مفاجئ وغير متوقع، فيتحرك البؤبؤان بوقت غير متزامن وبشكل غير متوافق، فقد تتجه إحدى العينين إلى الأسفل لتمكن من رؤية شيء ما وتبقى الأخرى في مكانها دون حركة، أو قد تتحرك في اتّجاه وزاوية مختلفة عن العين الأولى حسب طبيعة الحول الذي أصاب العين. أسبابه تشكّل الماء الأبيض حول العين، ممّا يتسبّب بتعتيم على عدسة العين. ضعف حاد في العصب البصري الذي يقوم بتأمين الغذاء والأوكسجين للعين، أو
حول العين البسيط يُعدّ الحول (بالإنجليزية: Strabismus) اضطراب يصيب العينين، بحيث تتجه كل عين إلى اتجاه مختلف، مما يؤدي إلى عدم القدرة على النظر لنفس الشيء بواسطة كلتا العينين في نفس الوقت، ومن الجدير بالذكر أنّه يصيب جميع الفئات العمرية إلاّ أنّه يكون شائعًا بين الأطفال، وقد يحدث الحول بشكل دائم أو متقطع، وعلى الرغم من وجود الحول المتقطع إلاّ أنّه لا يتحسن من تلقاء نفسه في العادة دون تقديم العلاج المناسب، بالإضافة إلى أنّه قد يسبب مشاكل أخرى للمصاب في حال عدم علاجه بوقتٍ مبكر، ويُشار إلى أنّ
حساسيّة العين حساسيّة العين هي العارض الناجم عن مُهاجمة جهاز المناعة للأجسام الغريبة التي تدخل العين، كالفيروسات، والبكتيريا، وتُعتبَر الرمال، والغُبار، والحصى، من الموادّ التي قد تُسبِّب الحساسيّة، ويُفرز الجهاز المناعيّ موادّ كيمائيّة لمُحاربة الموادّ المُسبِّبة للحساسيّة، وعلى الرغم من أنَّها غير ضارَّة، إلا أنَّها قد تُؤدّي إلى حدوث احمرار، أو حكَّة في العين، وقد تُرافق حساسيّة العين بعض الأمراض، كالربو، والإكزيما. أعراض حساسيّة العين قد تكون حساسيّة العين مصحوبة بانسداد، وحكَّة في الأنف
تقوية النظر تعد مشكلة ضعف النظر مشكلة شائعة ومنتشرة بشكل كبير بين كافة الناس وكافة الأعمار، والتي تنتج عن أسباب مختلفة ومتعددة، ومنها: العوامل الوراثية، وإصابة العين بضربة قوية، وإصابة العين بالالتهابات، ونتيجةً للإصابة ببعض الأمراض كالسكري، ممارسة بعض العادات السيئة بشكل مستمر؛ كالجلوس طويلاً أمام الشاشات، والتعرض لأشعتها بشكل مستمر، أو التدخين. وهنالك العديد من الوسائل التي يمكن اتباعها لتقوية النظر، كالطرق الطبيعية التي تساعد بشكل كبير على حماية العين وتقوية النظر، والتي تقف بجانب المساعدات
تقوية النظر يلجأ العديد من الأشخاص إلى استخدام الطرق الطبيعية بهدف تقوية النظر، والمحافظة عليه، ومعالجة ضعف النظر، والتغلب على مشاكل العين المختلفة بعيداً عن استخدام العدسات اللاصقة، أو النظارات الطبية، أو الخضوع لعمليات الليزر، أو الليزك المكلفة، والتي قد تسبب آثاراً جانبية غير مرغوبة. تقوية النظر طبيعياً استخدام كحل الأثمد يحتوي كحل الأثمد على خصائص تقوي البصر، وتحافظ على صحة العين، وتشد أعصابها، وتقويها، وتنظف العين، وتزيل القروح وتنقيها. ممارسة تمارين البصر من تمارين البصر التي يمكن
تعريف انحراف النظر خلق الله عين الإنسان بشكل دائري، والتي يدخل إليها الضوء وينحني بشكل متساوٍ مما يمنح رؤية واضحة للأشياء، ويحدث في بعض الحالات انحناء للشكل الطبيعي للعين بحيث يصبح شكلها بيضاوياً بعض الشيء، مما يؤدي إلى انعكاس الضوء في جهة أكثر من الأخرى والذي يؤدي بدوره إلى غباش في الرؤية القريبة أو البعيدة، وتعدّ هذه الحالة والتي يطلق عليها اسم انحراف النظر حالة صحية منتشرة بكثرة وقابلة للعلاج. أسباب انحراف النظر معظم حالات انحراف النظر تكون ببساطة بسبب عدم توازن شكل قرنية العين حيث تكون
تصحيح النظر بالليزر تصحيح النظر بالليزر أو الليزك وهو عبارة عن مصطلح يعني تعديل شكل القرنية أو طبقة القرنية بوساطة تقنية الليزر، وقد بدأت فكرة هذه العملية في سنة 1970 على هيئة عملية تُعرف بكشط القرنية، وهي عبارة عن عملية يتم من خلالها إحداث قطع أو ثقب في أكثر من منطقة أو جزء في طبقة القرنية، ويكون ذلك على أمل إحداث تغيير في شكل القرنية ليصبح أكثر انتظاماً، الأمر الذي يساهم في تصحيح عيوب ومشاكل الإبصار، وقد كانت نتائج هذه العملية غير دقيقة، ولكن في سنة 1980 حدث تطورٌ وطفرة تكنولوجية هامة، إذ تم
تأثير ضغط الدم على العين قد يؤدي ضغط الدم المرتفع أو ارتفاع ضغط الدم ، أو فرط الضغط (بالإنجليزية: Hypertension) إلى تطوّر عدد من المضاعفات الصحيّة المختلفة على المدى البعيد لا سيّما في حال تركه دون علاج، أو في حال عدم الالتزام بالخطة العلاجية التي يصفها الطبيب، وإنّ هذه المضاعفات لا تقتصر على اضطرابات القلب فقط، إذ إنّ ارتفاع ضغط الدم يؤثر في الأوعية الدمويّة الدقيقة في العين ، ممّا يُعرّض العين للعديد من الاضطرابات والمشاكل الصحيّة المختلفة، وفيما يأتي بيان لبعض منها: اعتلال الشبكية المصاحب
ضعف النظر والرأس يمر الإنسان خلال يومه بالعديد من الضغوطات التي تخلف له أوجاعاً تزعجه وتؤرقه، ولعل الصداع أو ما يعرف بوجع الرأس، أحد أبرز الحالات التي تصيب الإنسان يومياً أو غالباً بشكلٍ أدق، وتختلف مناطق الرأس عند الإصابة بالصداع، فهناك ألم المنطقة الجانبية، وآلام الجبين أو مقدمة الرأس وآلام الرأس الخلفية، ويقف خلف كل منها مسببٌ ما، وقد أثبتت الدراسات الحديثة والطب أنّ ضعف النظر عند بعض الأشخاص سببٌ رئيسي في أوجاع الرأس، فتجد الشخص لا يستطيع قضاء يومه بشكلٍ طبيعي دون معرفة السبب، ودون
العين وأهميتها تُعدّ العين أحد الحواس الخمسة في الجسم، ويعتقدها العديد من الأشخاص أنّها الحاسّة الأهم ويكون العيش بدونها صعباً للغاية، وتتميّز عمليّة الإبصار أو الرؤية بأنّها معقّدة بشكلٍ كبيرٍ، وإنّ معظم الدّماغ مُكرّس لهذه الحاسة مقارنةً بالحواس الأخرى مجتمعةً، ويتمّ عمل النظام البصري في جسم الإنسان على عدّة خطوات؛ تتلخّص بدخول الضّوء إلى البؤبؤ (بالإنجليزية: Pupil) بحيث يتركّز في الجزء الخلفيّ من العين المعروف بشبكيّة العين (بالإنجليزية: Retina)، ومن ثمّ تحوّل الشبكيّة إشارات الضوء إلى
أنواع مرض المياه الزرقاء يوجد العديد من أنواع مرض الزرق، أو الماء الأسود، أو الجلوكوما (بالإنجليزيّة: Glaucoma)، ولكن يُصنّف المرض بشكل عام اعتماداً على المُسبّب إلى: الجلوكوما الأوليّة (بالإنجليزيّة: Primary Glucoma) والتي يكون فيها السبب غير معروف، والجلوكوما الثانويّة (بالإنجليزيّة: Secondary Glucoma) التي يُمكن أن يُعزى فيها الزرق إلى سبب مُحدد؛ كالإصابة بورم، أو التهاب ، أو مرض السكري (بالإنجليزيّة: Diabetes)، أو غيرها من الحالات الصحية التي قد تؤدي إلى الإصابة بمرض الزرق، ومن جهة أخرى