آيات قرآنية عن القناعة هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدّث عن القناعة، ومنها ما يأتي: قال -تعالى-: (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). قال -تعالى-: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ). قال -تعالى-: (إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ). قال -تعالى-:
آيات وأحاديث عن العفو والتسامح آيات قرآنية عن العفو والتسامح ورد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تحث المسلم على التحلّي بخلُق العفو والتسامح ، نذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَٰلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ). قال -تعالى-: (وَأَن تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّـهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ). قال -تعالى-: (الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي
آيات نزلت في أبي بكر الصديق نزلت في أبي بكر الصديق عدد من آيات القرآن الكريم، نذكر منها ما يأتي: قوله -تعالى-: (يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ). قوله -تعالى-: (إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا). قوله -تعالى-: (هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ). قوله -تعالى-:
آيات من القرآن الكريم تساعد على النوم هناك آيات عديدة في القرآن الكريم تتحدث عن السكون والراحة والنوم؛ والتي يمكن أن تساعد على النوم، منها ما يأتي: قال -تعالى-: (وَهُوَ الّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللّيْلَ لِبَاسًا وَالنّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النّهَارَ نُشُورًا). قال -تعالى-: (إِذْ يُغَشّيكُمُ النّعَاسَ أَمَنَةً مّنْهُ وَيُنَزّلُ عَلَيْكُم مّن السّمَآءِ مَآءً لّيُطَهّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَىَ قُلُوبِكُمْ وَيُثَبّتَ بِهِ الأقْدَامَ). قال -تعالى-: (اللّهُ
آيات لفكّ الكرب الشديد هناك العديد من الآيات القرآنية التي تُشعر بالراحة وتعينه على زوال الهمّ ، وأيضاً يُمكن للإنسان قراءتها لفكّ الكرب، ومنها ما يأتي: قال -تعالى-: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
آيات لجلب الرزق ليس في القرآن الكريم آيات مخصَّصة لجلب الرزق، فلا يمكننا القول بأنَّ هذه الآية تختصُّ بجلب الرزق، ولكن قراءة القرآن بشكل عامٍّ تجلب الرزق؛ لأنَّ الطاعة تجلب الرزق، والمعصية تمنع الرزق، قال الله -تعالى-: ( وَمَن يَتَّقِ اللَّـهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا* وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)، ولكن هناك آيات تدلُّ على الرزق، وتُبيِّن كيف يأتي الرزق منها: قال الله -تعالى-: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم
الإرث وعلم الميراث يمكن أن يعرف الإرث لغة بأنه بقاء شخص بعد موت شخص آخر بحيث يأخذ الشخص الباقي ما يتركه الميت، أما في الفقه فيعرف بأنه ما بقي من الميت من الحقوق والأموال التي يستحقها الوارث الشرعي بعد الوفاة، أما علم الميراث فيمكن تعريفه بأنه مجموعة من القواعد الفقهية والحسابية لمعرفة نصيب الورثة مما تركه الميت من حقوق مادية. آيات قرآنية عن المواريث قال تعالى: (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ
آيات قرآنية عن الأضحية هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن الأضحية ؛ نذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ). قال -تعالى-: (لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ). قال -تعالى-: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
آيات قرآنية للراحة النفسية معلومٌ أنَّ القرآنَ الكريمِ كلُّه خيرٌ وفضلٌ، وإنَّ قراءته سببٌ من أسباب حصول الراحةِ واطمئنانِ القلبِ، ودليل ذلك قول الله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ). لكن هناكَ آياتٌ معينةٌ تُسمَّى بآياتِ السكينةِ، وإنَّ لقراءةِ هذه الآياتِ أثرًا عظيمًا على طمئنينة القلبِ وسكينته، والتي بدورها تكونُ سببًا من أسباب الراحةِ النفسيةِ، وإنَّ هذه الآياتِ متفرقةٌ في ثلاثِ سورٍ، وهنَّ: سورة البقرةِ،
آيات قرآنية وردت فيها كلمة فؤاد بمعنى القلب القلب والفؤاد من أخص ما في الإنسان، حيث يعتبر مركز العواطف والمشاعر و الإدراك الحسّي ، ومن الآيات التي تدل على ذلك ما يأتي: قال -تعالى-: (وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ). قال -تعالى-: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا). قال -تعالى-: (وَقَالَ
آيات قرآنية لشفاء الأطفال القرآن الكريم بجميع آياته شفاءٌ للمؤمنين، ورحمة من الله -تعالى- لعباده الصالحين، ويستطيع المسلم قراءة ما يشاء من آيات القرآن الكريم، وسنذكر فيما يأتي بعض آيات القرآن الكريم: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ). (ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِّلنَّاسِ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ). (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ
وأد البنات في القرآن الكريم الوأد هو دفن الإنسان حياً، وكان عادة عند العرب قديمًا قبل الإسلام، ولما جاء الإسلام حرّم القتل وغيَّر مفاهيم كثيرة عن المرأة، فكرّمها ورفع من شأنها، كما ضمن الإسلام حقوق المرأة وأعطاها إياها كاملة دون نقص، وقد وردت آيات عدّة في القرآن الكريم عن وأد البنات، نذكر منها ما يأتي: آيات قرآنية عن وأد البنات الآيات الآتية عن وأد البنات واعتقاد بعض العرب قديماً بأنها عار كبير أو بسبب الفقر الشديد: قال -تعالى-: (وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ* بِأيّ ذَنْبٍ قُتلَتْ). قال
آيات لتسهيل الولادة إن ما يرد من الآيات القرآنية التي تُقرأ لتسهيل الولادة هي من التجارب، وأقوال الأئمة وبعض السلف، وليس من السنن الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجب أن نبيّن ذلك، ولا شك أن القرآن الكريم كله خير وشفاء لمن تمسّك به، قال تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ)، وفيما يأتي بعض أقوال الأئمة والسلف فيما ينفع بإذن الله من الآيات الكريمة التي تُقرأ لتسهيل الولادة ، وذلك مستند للتجارب النافعة بإذن الله، وليست ثابتة بالسنة كما سبق بيانه، قال
نعمة الأولاد الأولاد نعمة ربانية ينعم الله تعالى بها على من يشاء من عباده، والأولاد زينة الحياة الدّنيا تُبهج النّفس وتسرّ بقدومهم ورؤيتهم فمن حُرِم من هذه النّعمة فالأرجح أنّه من باب ابتلاء الله للعبد واختباره له على حسن صبره واحتسابه، وقد حثّت الشّريعة الوالدين على حسن تربيته الأولاد وتأديبهم وجاءت النصوص الشرعية من الكتاب والسنّة لتدلّ على فضل تربيتهم على الصلاح و الأخلاق الحسنة وأثر ذلك في إنشاء جيل منتج صالح نافع لأهله وللمجتمع بأكمله. آيات قرآنية عن نعمة الأولاد فيما يلي بعض الآيات التي
آيات قرآنية عن قسوة القلوب يتجلّى في القرآن الكريم آيات عديدة تحدثت في موضوعها عن قسوة القلوب ونهي الإنسان عنها، سأقوم بذكر هذه الآيات الكريمة: جاء في قوله -تبارك وتعالى-: (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ). ورد في قوله -تبارك
آيات قرآنية عن عيد الأضحى هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن عيد الأضحى و شعيرة الذبح ، منها ما يأتي: قال -تعالى-: (فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى ۚقَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ* فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ* وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ* قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ* إِنَّ هَٰذَا
آيات قرآنية عن فضل الصدقة ذكر الله -تعالى- في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تحثّ على الصدقة وتذكر ثمرتها، ذكر بعضها فيما يأتي: قال -تعالى-: (مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّـهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّـهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) . قال -تعالى-: (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّـهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ
آيات قرآنية عن عقوبة ترك الصلاة الصلاة عمود الدين وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة ، ولها خصوصية في الشريعة الإسلامية وقد حذر الله -تعالى- ورسوله -صلى الله عليه وسلم- من تضييعها أو حتى تأخير أدائها عن وقتها، وقد وضحت نصوص القرآن الكريم وتضمنت عدة آيات تتحدث عن الصلاة وتُبين عقوبة تاركها، ومن هذه الآيات ما سيأتي بيانه: ترك الصلاة من الكبائر قال -تعالى-: (فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوفَ يَلقَونَ غَيًّا)، يقول القرطبي في تفسير هذه الآية
آيات قرآنية عن حب الله للعبد جاء في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تدلّ على محبة الله -تعالى- لعباده ، والحث على التحلّي بالصفات الحسنة حتى يُكتب للمسلم هذه المحبة، ونذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: (وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). قال -تعالى-: (إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ). قال -تعالى-: (بَلَى مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّـهَ
آيات قرآنية عن جهاد النفس هناك العديد من الآيات القرآنية الدالّة على جهاد النفس ، منها ما يأتي: قال -تعالى-: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أُولَـٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ). قال -تعالى-: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ). قال -تعالى-: (انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ
جبر الخواطر في القرآن الكريم جبر الخواطر من أحسن الأخلاق وأعظمها، وقد كان محمد -صلى الله عليه وسلم- خير مثال في جبر خواطر الناس، وعلى المسلم التخلُّق بخلق رسول الله والحرص على التحلّي بأعظم الصفات وألطفها وهي جبر الخواطر، وقد أشار القرآن الكريم في عدّة مواضع على هذا الخلق العظيم، وفيما يأتي ذكر هذه الآيات الكريمة: جبر خواطر اليتيم في القرآن الكريم أمرنا الله -سبحانه وتعالى- بالإحسان إلى الأيتام والشعور بهم، واهتمّ القرآن اهتماماً واضحاً بالأيتام كما في الآيات الآتية: قال -تعالى-: (فَأَمَّا
تعريف الموت كتب الله الموت على جميع الخلائق بلا استثناء، فهو محتم واقع لا محالة، والموت في معناه الاصطلاحي مفارقة الروح للبدن والانتقال من دار الدنيا لدار الآخرة، فالدنيا دار فناء وإن أغرت والآخرة هي دار البقاء والاستقرار؛ فإما شقاء وعذاب وإمّا نعيم وهناء دائم، والموت ثابت في أدلة كثيرة من النّصوص الشرعية من الكتاب والسنة. آيات قرآنية عن الموت نستعرض تاليًا بعض الآيات الكريمة التي تحدثت عن الموت: قال الله تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ
آيات قرآنية عن الكذب إنّ الكذب من الصفات التي حرّمها الله -تعالى- وقد ذُكر في القرآن الكريم آيات تتحدّث عن الكذب ، ذكر بعضها فيما يأتي: قال -تعالى-: (إِنَّما يَفتَرِي الكَذِبَ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِآياتِ اللَّـهِ وَأُولـئِكَ هُمُ الكاذِبونَ). قال -تعالى-: (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ* تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ* يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ). قال -تعالى-: (سَيَقولُ الَّذينَ أَشرَكوا لَو شاءَ اللَّـهُ ما أَشرَكنا وَلا آباؤُنا وَلا حَرَّمنا
آيات قرآنية عن الكواكب هناك مجموعة من الآيات التي تتحدّث عن الكواكب، منها ما يأتي: قال -تعالى- في سورة الصافات: (إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ). قال -تعالى- في سورة الأنعام : (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ). قال -تعالى- في سورة الانفطار: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا