وجبات الطعام قد يتساءل الكثيرون عن عدد وجبات الطعام التي ينبغي تناولها يومياً، ويبدو أنّ تناول الطعام ثلاث مرات على الأقل يومياً يساعد على تعزيز الشعور بالشبع، ويقلل من الشعور بالجوع ، مما يسهم في فقدان الوزن. ويمكن القول أنّ تناول عدد يقل عن ثلاث من الوجبات يومياً يجعل الشخص أكثر عرضة للإفراط في تناول الطعام، واختيار الأطعمة غير الصحية. ويؤدي تناول الأطعمة منخفضة الطاقة، مثل: الفواكه والخضروات، إلى الشعور بالشبع لفترة أطول من الزمن نسبياً. وتشير الدراسات إلى وجود علاقة عكسية بين الوزن وعدد
مقدّمة من الأمور التي يغبن عليها النّاس نعمة في غاية الأهميّة في حياة الإنسان وهي نعمة الصّحة في البدن والنّفس، ويمكن تعريف الحالة الصّحيّة للإنسان بأنّها الحالة التي يكون فيها الإنسان متمتعًا بقدراته وحواسه على أكمل وجه بعيدًا عن الأمراض والعلل، وقد تكون تلك الأمراض بدنيّة وهي التي تصيب أي جزء من بدن الإنسان أو قد تكون الأمراض نفسيّة تصيب النّفس وتؤثّر فيها بشكل يجعلها قاصرة عن أداء وظائفها كالمعتاد. أهميّة الصحّة في حياة الإنسان إنّ أهميّة الصّحة في حياة الإنسان كبيرة بلا شكّ وتتمثّل في أمور
تعريف الصحّة يُعرّف العلماء الصحّة على أنّها مستوى كفاءة الجسم الوظيفيّة والأيضيّة، وقدرته على التكيّف مع التغيرات الجسديّة، والعقليّة، والاجتماعيّة التي يتعرّض لها. الصحّة عكس المرض، وتعني أيضاً سلامة الجسم من الاعتلالات الجسدية، والاجتماعيّة، والذهنيّة، وهي بذلك العامل الذي يُساعد الإنسان على أداء مهامه الحياتيّة اليوميّة بشكل سليم وصحيح؛ فصحة الإنسان الجسدية تعني عدم إصابة الجسم بأيّة أمراض في كلّ أجزاء جسمه، وسلامة كل أعضائه، بينما الصحّة الذهنيّة والاجتماعيّة فإنّها تتمثّل بقدرة الإنسان
أجسادنا أمانة تتطلّب منّا عناية واهتماماً طوال الوقت؛ ولذلك ينبغي علينا أن نتّبع نمط حياة صحيّ يعتمد على التغذية السليمة، وممارسة الرياضة، والابتعاد عن التدخين، والمحافظة على الوزن، إلى جانب الحصول على الرعاية الصحية فور الحاجة إليها، وضرورة إجراء فحوصات دورية؛ للاطمئنان على صحّة الجسم بشكل دوري، وخُلوّه من الأمراض. لمَ ينبغي عليك إجراء فحوصات بانتظام؟ قد تؤثر بعض العوامل، مثل: العمر، والحالة الصحّية، والتاريخ المَرَضيّ للعائلة في عدد المرات التي تحتاج فيها إلى عمل الفحوصات، وطبيعة هذه
فصائل الدم ومميزاتها نظام ABO لفصائل الدم على الرغم من أنّ دم كل شخص يتكون من نفس الأجزاء الأساسية، إلا أنّ هناك مجموعة كبيرة ومتنوعة من أنواع الدم، ويبلغ عددها ثمانية أنواع ويتم تحديد النوع لدى كل شخص عن طريق الجينات التي يرثها من الأب والأم؛ فالذي يجعل الدم مختلفاً هو المزيج الفريد من جزيئات البروتين التي تُسمى المستضدات (بالإنجليزية: Antigens) والأجسام المضادة (بالإنجليزية: Antibodies) ويُعدّ هذا المزيج أساس فصيلة الدم، وقد وُجد أنّ المستضدات تعيش على سطح خلايا الدم الحمراء، بينما تكون
أنواع الديدان التي تصيب الإنسان توجد العديد من أنواع الديدان (بالإنجليزية: Worms or helminths) التي تصيب الأمعاء في جسم الإنسان، وسيتم ذكر أكثرها شيوعاً بالتفصيل. الدودة الشريطية الديدان الشريطيَّة (بالإنجليزية: Tapeworms) هي ديدان مسطَّحة تدخل إلى جسم الإنسان عند تناول لحم الحيوانات المصابة غير المطبوخ، إذ إنَّ هذه الديدان تعيش داخل أمعاء بعض الحيوانات، وتنتقل إليها عند رعيها في المراعي أو شربها لمياه ملوَّثة، وفي بعض الحالات قد لا يرافق الإصابة بالديدان الشريطية أيَّة أعراض باستثناء خروج
الدوخة تعرف الدوخة بأنّها ضعف في الإدراك، واختلال في التوازن، الأمر الذي يضعف قدرة المريض على الاستمرار في الوقوف أو الحركة، مما يؤثر على نشاطه وإنجازه؛ لأنّها تزيد من شعوره بالكسل، وتقلّ رغبته بالحركة، وقد تؤدّي أحياناً إلى إصابته ببعض المشاكل الصحية، مثل السقوط والإصابة بالكسور أو الكدمات، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ للدوخة عدّة أنواع سنعرفكم عليها في هذا المقال. أنواع الدوخة الدوخة العابرة هي شعور عابر بالدوار، تحدث لفترات قصيرة ثم تزول، وذلك نتيجة الوقوف في أماكن مرتفعة، الأمر الذي يدفع
أنواع الجروح فيما يأتي بيان أنواع الجروح : الجرح المُغلق يُقصد بالجرح المغلق (بالإنجليزية: Closed wound) حالات الجروح التي يبقى فيها سطح الجلد مُغلقًا، وبالتالي فإنّ التلف أو الضرر الحاصل للأنسجة وأي نزيف يكون تحت سطح الجلد، وتختلف شدة الأعراض وخطورة الجرح المغلق بناءً على قوة الإصابة؛ فعند حدوث الكدمة (بالإنجليزية: Bruise) بسبب تعرّض منطقة ما من الجسم لضربة أو صدمةٍ؛ كأن تصطدم الساق بالطاولة أو الكرسي مثلًا، فإنها تؤدي إلى انتفاخ المنطقة المتضررة وتغير لونها، وذلك بسبب حدوث النزيف الداخلي،
أنواع الإنسولين توجد أنواع رئيسية للإنسولين وهي: الإنسولين سريع المفعول (بالإنجليزية: Rapid-acting)، والنظامي (بالإنجليزية: Regular)، ومتوسط المفعول (بالإنجليزية: Intermediate-acting)، وطويل المفعول (بالإنجليزية: Long-acting)، والإنسولين مُسبق المزج (بالإنجليزية: Pre-Mixed)، إذ يتمّ اختيار نوع الإنسولين من خلال الملائمة بين احتياجات للمريض الفردية وخصائص أنواع الإنسولين، ويجدر بيان أهمّ الخصائص الخاصة بالإنسولين والتي تُؤخذ بعين الاعتبار لاختيار النوع المناسب فيما يأتي: وقت بدء المفعول: ويمثل
الأمراض يُعتبر تعريف المرض من ناحية طبية بحتة غير كافياً، حيث إنّه يتأثر بوجهات النظر الثقافية والاجتماعية، لذلك تم تحديد تعريف الأمراض الجوهرية بأنّها الحالات الواضحة والظاهرة من الشعور بالاختلال الوظيفي، والتي تُعتبر خطراً على الصحة، وتستدعي العلاج، بينما تم تعريف الأمراض المشروطة بأنّها الحالات التي تم الإجماع على انتشارها استناداً على المبادئ الطبية والثقافية والاجتماعية. أنواع الأمراض بدأ تصنيف الأمراض وتحديد أنواعها منذ قديم الزمان، واستمرت هذه العملية حتى يومنا هذا، حيث عملت منظمة الصحة
شجرة النخيل تعد شجرة النخيل من الأشجار المكرّمة التي جاء ذكرها في القرآن الكريم عدّة مراتٍ، وقد كانت تعيش منذ قديم العصور في البيئة الصحراوية الجافة شديدة الحرارة في فصل الصيف وقليلة الأمطار في فصل الشتاء، ويعتمد عليها الكثير من سكان هذه المناطق للحصول على ثمارها سواءً على شكل بلح أو رطب أو تمر، ولكن قد تصاب بالأمراض ممّا يقلل الناتج الذي تجود به. أمراض شجرة النخيل وطرق العلاج التفحّم الكاذب أو تفحّم أوراق النخيل حيث يصيب وريقات (سعف) نخيل البلح، وتظهر الإصابة على شكل بقعٍ صلبةٍ صغيرةٍ ذات
التهاب اللفافة الأخمصية يعتمد العلاج بالموجات الصدميّة (بالإنجليزية: Shock Wave Therapy) على استخدام الغاز المضغوط، أو النبضات الكهرومغناطيسيّة (بالإنجليزية: Electromagnetic pulses) لإنتاج الموجات الصدميّة لعلاج بعض اضطرابات المفاصل المزمنة، ويمكن استخدام هذا النوع من العلاج في حال الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصيّة (بالإنجليزية: Plantar fasciitis) المزمن، وهي عبارة عن مشكلة صحيّة ناجمة عن التهاب الأنسجة الضامّة التي تشكّل قوس القدم، وتوجد عدد من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب
أمراض النحل تعّد تربية النحل من المهن الزراعية شائعة الانتشار في جميع أنحاء العالم، حيث يقدّر عدد العاملين بها ما يقارب السبعة مليون نحّالٍ، والجدير بالذكر أنّ اكتشاف تربية النحل تعود إلى القدماء المصريين، ثمّ انتشرت هذه المهنة في مختلف أنحاء العالم، وقد اتجه المربون إلى استخدام طرق وأساليب جديدةً في تربية النحل، بالإضافة إلى أنّهم بدأوا بتبادل الطوائف بين بعضهم البعض، ولكن هذه الطرق وهذا التبادل رغم غيجابياته إلّا أنّه عرّض النحل إلى العديد من الأمراض والطفيليات، وخلال هذا المقال سنذكر بعض
الأبقار تنتمي الأبقار لفصيلة الثديّات المجترّة، استعملها الإنسان منذ قديم الزمان معيناً له في أمور متعددة، ومنها؛ جرّ العربات، وتدوير الطاحونة والرحى، وفي عمليّات الحراثة، والسقاية، بالإضافة لاستفادة الإنسان من لحومها، وحليبها، وجلودها؛ لكن قد تتعرّض الأبقار لمجموعة من الأمراض قد تؤثّر بشكل سلبي على أدائها وقيامها بعملها وقد يؤدّي لنفوقها ممّا يتسبب للإنسان بخسائر فادحة، لذلك وجب علينا معرفة أمراض الأبقار وطرق علاجها. أمراض الأبقار وطرق علاجها التهاب الغشاء المخاطي للفم يرجع السبب في إصابة
الإنسولين اكتشف الإنسولين في عام 1922 من قبل فريدريك بانتنغ، وتشارلز بيست، ويعدّ الإنسولين العلاج الوحيد لمرض السكري الأول، والإنسولين عبارة عن هرمون يفرزه البنكرياس لتنظيم السكر في الدم، وأي خلل في إنتاج هذه المادة يسبب ارتفاع السكر في الدم، مما لإصابة الشخص بمرض السكري، و قد يحتاج مريض السكري إلى تعديل نمط حياته لضبط السكري لديه، كزيادة النشاط البدني وممارسة التمارين الرياضيّة، وتغيير نظامه الغذائي، وإلى جانب هذا يحتاج لحقن الإنسولين لضبط مستوى السكر في الدم، ولا يتوفّر الإنسوليّن على هيئة
ألم الثدي كأحد علامات الحمل يُعدّ ألم الثدي أحد علامات الحمل الشائعة والأوليّة لدى المرأة الحامل والذي قد يبدأ منذ الأسبوع الأول من الحمل، وقد يكون مصحوبأ بألم الثدي عند اللمس، والوخز، وحساسيّة حلمة الثدي أو الألم عند لمسها، وفي بعض الحالات تؤدي شدّة الألم إلى عدم إمكانيّة المرأة ارتداء حمالة الصدر الاعتياديّة، وعدم الرغبة بلمس الثديين، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الألم قد يشابه ألم الثديين السابق للدورة الشهريّة إلّا أنّ شدّة الألم في حال الحمل قد تكون أكبر في هذه الحالة، كما قد تختلف شدّة
أشعّة الشمس تعدّ أشعّة الشمس مفيدةً بشكل كبير لجسم الإنسان؛ حيث يتواجد فيها فيتامين د، وهذا الفيتامين موجود في الكثير من المصادر منها: الحليب ومشتقّاته، والكبد، والمارغرين، وزيت كبد السمك الّذي يعتبر أكثر مصدر مهم لفيتامين د بعد أشعّة الشمس، ويتواجد أيضاً في سمك التونة، وصفار البيض، وبعض أنواع الفطر، وسنتطرّق في هذا المقال إلى أهميّة هذا الفيتامين الموجود في أشعة الشمس، وإلى أفضل الأوقات التي يجب أن يعرّض الإنسان نفسه لهذه الأشعّة. أهمية التعرض لأشعّة الشمس تحتوي أشعة الشمس على فيتامين د؛ وهو
المضاد الحيوي عندما يُصاب الإنسان بمرضٍ بكتيريٍّ أو فيروسي يصرف له الطّبيب ما يُسمّى بالمضاد الحيوي، فهو عبارةٌ عن أدويةٍ تُستخدم لقتل البكتيريا والفيروسات والحدّ من تكاثرها، وتمّ اكتشافها بالصّدفة حين وجد العلماء أنّ وضع نوعين من الفيروسات معاً، يؤدّي إلى وفاة أحدهما وذلك عن طريق إفراز مادّةٍ سامّة، وهذه المواد السّامة تكون في تركيزاتٍ معيّنةٍ وخفيفة غير مؤذيةٍ لجسم الإنسان. أنعم الله سبحانه وتعالى علينا ورزقنا في الطّبيعة مضادّاتٍ حيويّةٍ طبيعيّة، تُغنينا عن المضادّات الحيويّة الصّناعيّة. في
علامات تمدد الجلد إنّ ظهور علامات التمدد (Stretch marks) يعد واحداً من أكثر المشكلات الجلدية الشائعة بين فئة كبيرة من الأشخاص وخاصة النساء، حيث تنتج هذه العلامات عن جُملة من العوامل، على رأسها: الحمل، والزيادة الكبيرة والمفاجئة في الوزن، والمشاكل الهرمونية، والأمراض التي تصيب الغدد، وتظهر على شكل مجموعة من الخطوط البيضاء الرفيعة التي تنتشر في مناطق عديدة من الجسم، وخاصة البطن والأفخاذ والأرداف، ونظراً لتأثيرها السلبي اسنذكر في هذا المقال أفضل العلاجات الطبية والتكميلية التي تتخلص من هذه الخطوط
سدّ الشهية يعاني العديد من الأفراد من مشكلة الوزن الزائد، الأمر الذي يُسبب لديهم الحرج وخصوصاً عند لبس الملابس الضيّقة، ويوجد العديد من الأسباب التي من شأنها أن تزيد من هذه المشكلة ومنها: قلّة ممارسة التمارين الرياضية، وتناول الأطعمة الدسمة، وتعتبر مشكلة الشراهة من أكثر المشاكل التي تواجههم، لذلك يبدؤون بالبحث عن حلول لحلّ هذه المشكلة، ومنها إجراء عمليّة جراحية، لكن لها مضاعفات جانبيّة في المستقبل، لذلك يُمكن سدّ الشهية بطرقٍ طبيعيةٍ وآمنةٍ، وهذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال. أفضل طرق سدّ
وجود أملاح في البول يحتوي البول على الكثير من العناصر، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن يتكوَّن ما يُسمى بأملاح الكلى التي تُطرح بالبول، وتُصنَّف هذه الأملاح اعتماداً على حجمها، ونوعها، وكمية وجودها بالبول، ويُعدّ وجودها أمراً طبيعياً، ولكن يكون ذلك عند وجودها بكميات قليلة وأحجام صغيرة، ومن الممكن أن تكوِّن بعض هذه الأملاح حصى الكلى (بالإنجليزية: Kidney stones)، وتوجد بأحجام مختلفة حيث يتراوح حجمها من حبيبات صغيرة كالرمل إلى حصى صغيرة بحجم حبة البازيلاء أو أكبر، وفي بعض الأحيان لا تُشكل حصى الكلى
أعراض التعب العادي قد يُسمّي بعض الأشخاص التعب الذي يشعرون به بأسماءٍ أخرى؛ مثل: الكسل، ونقص الطاقة، والتعب، والفتور، والإنهاك، والإرهاق، والتوعك أو الإنزعاج، والشعور بالضعف أو الانهيار، وجميعها تُعطي نفس المعنى، ويُصاحب هذا التعبَ ظهورُ أعراضٍ جسديةٍ، وذهنيةٍ، وعاطفية، والتي نذكر منها ما يأتي: التعب المُزمن والنعاس. الدوار. الصداع. الاكتئاب. آلام العضلات وضعفها. بطء ردود الأفعال بشكلٍ عام. ضعف القدرة على اتخاذ القرارات والأحكام. ضعف التنسيق والتوفيق بين اليد والعين. فقدان الشهية . انخفاض
نقص السوائل في الجسم تحدث مشكلة نقص السوائل أو الجفاف (بالإنجليزية: Dehydration)، عندما يفقد الجسم السوائل بكميات أكثر مما يتم تناوله، وعند انخفاض مستوى الماء الطبيعي في الجسم، فإنّه قد يحدث خلل في توازن المعادن والأملاح أو السكر فيه، وهذا قد يؤثر في مستوى أداء الوظائف المختلفة، حيث تشكل السوائل أو المياه أكثر من ثلثي جسم الإنسان السليم، وتساعد أو تُشْغِل عدداً من الوظائف؛ كتليين المفاصل وترطيب العينين، وتساعد أيضاً على عملية الهضم، وإزالة الفضلات، والسموم، والمحافظة على صحة الجلد ، وغيرها
نقص السوائل في الجسم يُعدّ الماء أحد أهم المكوّنات الأساسيّة في جسم الإنسان؛ حيث يُشكّل الماء ما نسبته 50-75% من كتلة الجسم، ويمثّل الماء الأساس لسوائل الجسم وأهمّها؛ الدم، والعصارة الهضمية، والبول، والعرق، كما يوجد في العضلات، والدهون، والعظام، وفي الحقيقة يمكن لجسم الإنسان أن يبقى على قيد الحياة دون طعام لبضعة أسابيع، بينما يبقى على قيد الحياة لأيام قليلة فقط دون ماء، وتكمن أهمية الماء في ضمان تدفّق الدم بشكل طبيعي، وإتمام عمليات الأيض، وتنظيم درجة حرارة الجسم، وترطيب الجلد ، بالإضافة إلى