أوّل من حيّا رسول الله بتحية الإسلام أوّلُ من حيّا رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بتحية الإسلام هو: الصحابيّ الجليل أبو ذرٍ الغفاريّ -رضي الله عنه- فقد قال: (كُنْتُ أَنَا أَوَّلَ مَن حَيَّاهُ بتَحِيَّةِ الإسْلَامِ، قالَ: فَقُلتُ: السَّلَامُ عَلَيْكَ يا رَسولَ اللهِ، فَقالَ: وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ)، وهو المعروف بِصدقِه، فقد قيل فيه: (ما أقلَّتِ الغبراءُ ولا أظلَّتِ الخضراءُ من رجلٍ أصدقَ لَهجةً من أبي ذرٍّ)، وكان -رضي الله عنه- عالماً، يوازي ابن مسعود في علمه، وهو من الصحابة الذين لم
حكم الأكل من النذر أفتى علماء الأمّة الإسلاميّة بتحريم الأكل من النذر، إذا كان هذا النذر نَذر مجازاة؛ أي علق الناذر عمله على تحقق أمر معين، مثل: شفاء المريض ونحو ذلك، وقد نقل المنع من أكل النَّذر مطلقاً: ابن حجر الهيتمي، وابن عابدين، والباجي، وعللوا سبب المنع أن نيّة النذر قد تعينت للفقراء والمساكين ، فلا يجوز أن يأكل منها الناذر أو من تجب عليه نفقتهم أو الأغنياء، كما لا يجوز أن تُصرف لغير من تعيّنت لهم، أمّا إذا لم ينوِ الناذر عند نية النذر صرفه للفقراء والمساكين، أو نوى عند عقد نيّته أن يأكل
الأكل والشرب على الإنسان تناول الأكل وشُرب الماء من أجل أن يتمتّع بصحّةٍ جيّدة، وليستطيعَ القيام بمُختلف واجباتهِ اليوميّة بكُل كفاءة، ولكنّ الإسراف في الأكل والشُرب لهُ أضرارٌ تماماً كفوائده، فكما يُقال "الزائد والناقص واحد"، أي إنّهُ على الشخص الاعتدال بالأمور ليكونَ في الجانب الصحيح. في هذا المقال سنتعرّف على هذهِ الأضرار للتمكُّن من الوقاية أو الحد منها. الأضرار الناتجة عن الإسراف في الأكل أصبحَ تعدّد الأطباق على المائدة من الأساسيّات في أيّامنا هذه، فعندما يجلس الشخص ليتناول الطعام يجدُ
الحروف المرتكزة على السطر في خط النسخ تنقسم الحروف إلى حروف نازلة عن السطر، وحروف مرتكزة على السطر، والحروف المرتكزة على السطر هي تلك التي تُكتب فوق السطر، وهي أحد عشر حرفًا: أ، ف، ك لا تنزل هذه الحروف عن السطر؛ سواء أكانت في أول الكلمة أم وسطها أم آخرها، وسواء اتصل بها حرف بعدها أم قبلها، مثل: أمل، فأر، خطأ، رف، كعك. ب، ت، ث هذه الحروف مرتكزة عن السطر؛ سواء أكانوا مُتصلة أم مُنفصلة، مثل: بوق، طبيب، تمر، توت، ثلاجة، مثلث. د، ذ، ط، ظ لا تنزل هذه الحروف عن السطر، مثل: دلو، مدن، أسد، ذرة، أذن،
سبب نزول آية (محمد رسول الله والذين معه) عن عمر بن الخطاب قال: "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في سَفَرٍ، قَالَ: فَسَأَلْتُهُ عَنْ شَيْءٍ -ثَلَاثَ مَرَّاتٍ- فلم يَرُدَّ عَلَيَّ، قَالَ: فَقُلْتُ لِنَفْسِي: ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يا ابن الْخَطَّابِ، نَزَرْتَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ثَلَاثٌ مَرَّاتٍ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْكَ؟". قَالَ: "فَرَكِبْتُ رَاحِلَتِي فَتَقَدَّمْتُ مَخَافَةَ أَنْ يَكُونَ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ، قَالَ: فَإِذَا أَنَا
حكم أعجبتني عن الأخلاق إليكم مجموعة من الحكم عن الأخلاق: إن كان لا بدّ من العصبية، فليكن تعصبّكم لمكارم الأخلاق، ومحامد الأفعال. لا تكمُل أخلاق المرء إلا إذا استوى عنده مدح الناس وذمّهم إياه. اصْحَب الناس بأيّ خلق شئت يصحبوك. إذا جاريت في خلقٍ دنيئاً، فأنت ومن تجارية سواء. الإرادة هي أمّ الأخلاق. السعادة والواجب الأخلاقيّ متّصلان لا ينفصلان. فلم أجدِ الأخلاقَ إِلا تخلقاً.. ولم أجدِ الأفضالَ إِلا تَفَضُّلا وإذا أصيب القوم في أخلاقهم، فأقم عليهم مأتماً وعويلاً. تواضع عن رفعة، وازهد عن حكمة،
التسويق المباشر يعتبر التسويق المباشر طرق من طرق التسويق التي يتمّ من خلالها الاتّصال المباشر مع المستهلك والتسويق المباشر للمنتج دون الحاجة إلى استخدام وسائل الإعلام والإعلانات المطبوعة على أوراق الجرائد والمجلات، كما يركّز التسويق المباشر على قياس مدى قابلية الفرد والمجتمع على المنتج المسوق وقياس ردود الفعل الإيجابية والسلبية لهذا المنتج. أهداف التسويق المباشر يتميّز التسويق المباشر بخصوصيته، فأهدافه تختلف بشكل كبير وكلي عن باقي أنواع التسويق، ويمكن اختصارها بالآتي: ضمان البيع المتكرر للمنتج
السّجق تحتار الكثير من السيّدات بالطّريقة الّتي يمكن من خلالها تحضير السّجق بطرُقٍ مختلفة وليس فقط تقديمه مقليّاً وأكله مع الخبز. هنالك المئات من أنواع السّجق المحضّرة في مختلف أنحاء العالم، حتّى أنّ كلّ محلٍ للّحوم يتفنّن بتحضير السّجق الخاص به، ولكن للأسف الشّديد فإنّ في عالمنا العربي نوع واحد منها ويكونُ إمّا حاراً أو لا. بالرّغم من ذلك فإنّك سيّدتي تستطيعين أن تنوّعي بتحضير السّجق من خلال استعماله مع أنواع مختلفة من الخضار، أو تحضيره مع الصّلصات أو مع أنواعِ المعكرونة المختلفة أو في عمل