مفهوم نظام الحكم في الإسلام لقد جاء الإسلامُ منظِّمًا لشؤون الفرد والأسرة والمجتمع والدولة، فكان شاملًا لجميع مكوّنات المجتمع بمختلف الشرائح والأعراق والأجناس، ولقد نهج الإسلامُ إلى ضرورةِ وجودِ نظام حكمٍ يُسيِّرُ للناس شؤونهم ومصالحهم، وهو ما يُطلَقُ عليه: نظام الحكم في الإسلام، ويُقصد به الأحكام المُنَظِّمة للسلطة السياسة، والتي تقومُ على تدبير أهل الإسلام بما يُصلِحُ أحوالَهُم، ويدرَأُ عنهُم الفساد وهو جزء من السياسة الشرعية ،وقد عرّفها العلماء بتعريفاتٍ كثيرةٍ، منها: قال أبو الوفا بن عقيل
أجمل كلام الحب للحبيب بعيوني أنت الضوء، وبقلبي سأبقى أهواك، ولجروحي أنت الدواء، وكلّ عمري ما أنساك. قد يبيع الإنسان شيئاً قد اشتراه، ولكن لا يبيع قلباً قد هواه. تمر الأيام وأنتظر صوت، و مر الأيام وأتمنى رؤيتك، ويمر العمر وأنا أحبك . كلّما ازداد حبّنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحبّ. أنتظر اللحظة التي أبحث فيها عن صدرك ليضمّ رأسي. كل ما قالوا عني صحيح، كلّ ما قالوا عني في العشق قول صحيح، لكنهم لا يعرفون أنني أنزف بحبك مثل الجريح. الحبّ هو الأكثر عذوبة والأكثر مرارة. دمعة تسيل وشمعة تنطفئ
تائية الإلبيري تائية الإلبيري هي قصيدة من تأليف أبي إسحاق الإلبيري واسمه إبراهيم بن سعيد بن مسعود وهو من أهم شعراء العصر الأندلسي ، القصيدة تتجاوز الـ 110 أبيات، وهي في المواعظ والحكم والدروس المستفادة من الحياة، وفيما يأتي شرحها والوقوف على أبرز مضامينها: شرح تائية الإلبيري يقول أبو إسحاق الإلبيري: تَفُتُّ فُؤادَكَ الأَيّامُ فَتّا وَتَنحِتُ جِسمَكَ الساعاتُ نَحتا وَتَدعوكَ المَنونُ دُعاءَ صِدقٍ أَلا يا صاحِ أَنتَ أُريدُ أَنتا أَراكَ تُحِبُّ عِرساً ذاتَ غَدرٍ أَبَتَّ طَلاقَها الأَكياسُ بَتّا
العدالة الاجتماعيّة جاءت الشّريعة الإسلاميّة لتحقيق مقاصد وغايات، وجلب مصالح ودرء مفاسد وآفات من أجل تحقيق السّعادة للبشريّة جمعاء في الدّنيا والآخرة، ولم تغفلْ الشّريعة أن تتناولَ جميع جوانب حياة النّاس ومن بينها الجانبين الاجتماعيّ والاقتصادي، فقد أرست الشّريعة الإسلاميّة قواعدَ وأسساً ومنهجاً واضحاً في الاقتصاد والاجتماع يضمن تحقيقَ العدالة الاقتصاديّة والاجتماعيّة في المجتمعات الإسلاميّة. سنتحدّثُ في هذا المقال عن مفهوم العدالة الاجتماعيّة، ودعائمهما. يشتق مفهوم العدالة الاجتماعيّة من
دعاء الرزق في الصباح لم ترد أحاديث في تخصيص أدعيةٍ معينةٍ لجلب الزرق في الصباح، أو تحديد عددٍ معينٍ لتكرار الأدعية، فتلك من البِدع المُحدثة، وفيما يأتي بعض الأدعية الواردة في السنة النبوية في طلب الرزق وتوسعته التي يُمكن للمسلم ترديدها في أيّ وقتٍ: أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ
البوظة العربية بالفستق والمستكة مدّة تجهيز المكوّنات 120 دقيقة مدّة الطهي 30 دقيقة تكفي لــ 8 أشخاص المكوّنات خمسمئة ملليلتر من كلّ من: الحليب السائل كامل الدسم، والكريمة السائلة. مئتان وخمسون غراماً من القشطة. فستق حلبي مطحون -حسب الرغبة-. ثلاثمئة وخمسون غراماً من االسكر الناعم. سبعة غرامات من السحلب الباودر. خمسة وعشرون غراماً من الجلوكوز. ربع ملعقة صغيرة من المستكة السائلة ذات الجودة العالية. طريقة التحضير أضف الكريمة والحليب في قدر، وحرك المزيج جيداً. أضف الجلوكوز، وضَع القدر على النار على
رأي من أفتى بعدم وجوب عمل المرأة في بيت زوجها ذَهبَ جمهورُ علماء الأمّة من الشافعية، والحنابلة، وجماعة من المالكية إلى أنّ عملَ المرأةِ في بيت زوجها لا يكون واجباً عليها، إنّما يجوز لها فعلُ ذلك، كما أنّ الأولى بها أن تفعلَ ما جرت به العادةُ من خدمة الزوج، وأعمال البيت، باعتبار ذلك من مكارمِ الأخلاق، وقد استدلَّ أصحابُ هذا الرأي بقولهم إنّ الأحاديثَ النبوية الشريفة لم تدلَّ على وجوبِ خدمةِ المرأةِ لزوجها، كما أنّ المهر الذي يقدمه الرجلُ لزوجته إنّما يكون مقابلَ الاستمتاعِ، وليس مقابلَ تسخيرِ
الفرق بين الوقت الاختياري والضروري للصلاة يُعرّف الوقت الاختياري للصّلاة بأنّهُ أوّل وقت الصّلاة، ووقت الضّرورة أو الاضطرار هو ما يكون من خُروج وقت الاختيار إلى خُروج وقت الصّلاة ، ووقت الصّلاة الاختياري هو الوقت الذي لم يَنْهَ الشّرع عن تأخير الصّلاة إليه، وأمَّا الوقت الضّروريّ فيكون بتأخير الصّلاة إلى الوقت الذي نَهى الشّارع عن تأخير الصّلاة إليه، وفي كلا الوقتين تعتبر الصلاة فيهما أداءً وخلال الوقت، فلا يُعتبر قضاء، وقد تعدّدت آراء الفقهاء في الوقت الاختياري والضروري للصلاة، وبيان ذلك فيما